بحر الصين

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
بحر الصين
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
بحر الصين
Top Related Events
Count of Shared Articles
بحر الصين
Top Related Persons
Count of Shared Articles
بحر الصين
Top Related Locations
Count of Shared Articles
بحر الصين
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
بحر الصين
Related Articles

الشروق

Negative

2024-04-26

في اليوم الأخير من زيارة وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن إلى الصين، حذرت بكين من تدهور العلاقات بين القوتين. وقال وزير خارجية الصين، وانج يي، اليوم الجمعة، في بكين إنه على الرغم من أن الجانبين يتحدثان مع بعضهما البعض مرة أخرى، إلا أن "العوامل السلبية" في العلاقة بين أمريكا والصين زادت". واستشهد وانج بالقول إن حق الصين في التنمية "يتم قمعه بشكل غير معقول" كأحد الأسباب. وأضاف أن الدولتين تواجهان مسألة حول ما إذا كانت علاقتهما سوف تستقر أو تنزلق إلى دوامة من الهبوط. ونقلت تقارير إعلامية أمريكية عن بلينكن قوله إنه تم إحراز تقدم، في بعض المجالات، لسد الفجوة بين الدولتين. غير أنه يرغب في الإعراب بشكل واضح ومباشر ، عن القضايا التي توجد خلافات في الرأي بشأنها مع الصين. كان بلينكن قد أعرب عن مخاوف بشأن الممارسات التجارية غير العادلة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، عندما بدأ محادثات في الصين، في ظل تهديد يلوح في الأفق بفرض عقوبات أمريكية على بكين لدعمها لروسيا وذلك خلال زيارته لبكين. وفي مطلع الشهر الجاري ،زارت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت إيلين الصين وانتقدت بكين بسبب "الممارسات الاقتصادية غير العادلة"، بما في ذلك إساءة معاملة الشركات الأمريكية والأجنبية العاملة في الصين وتشويه الأسواق العالمية من خلال تقديم دعم لزيادة الإنتاج في قطاعات معينة. وجاءت الزيارتان عقب اجتماع الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الصين خلال اجتماع منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، في سان فرانسيسكو، في منتصف نوفمبر الماضي. قال بايدن آنذاك إنه تم إحراز "تقدم مهم" خلال اجتماع وجها لوجه طال انتظاره مع الرئيس الصيني شي جين بينج استمر عدة ساعات". يُشار إلى أن هناك خلافات بين الولايات المتحدة والصين تتعلق بالتجارة بين البلدين والدعم الصيني للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحربه ضد أوكرانيا، ومطالبات الصين الإقليمية في بحري الصين الجنوبي والشرقي ودعم واشنطن لتايوان ، التي تعتبرها بكين جزءا لايتجزأ من أراضيها.وأدى تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين إلى حرب تجارية انتقامية وتشديد القيود على تكنولوجيات رئيسية مثل الرقائق الإلكترونية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-21

عقب زيارة المستشار الألماني أولاف شولتس للصين، اتهم زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي المعرض فريدريش ميرتس الحكومة الصينية بالمسؤولية المباشرة عن العديد من الحروب والأزمات في جميع أنحاء العالم. وقال ميرتس في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) في ميونخ: "تتصرف الصين على نحو متزايد بشكل قمعي داخليا وعدواني في الخارج. جمهورية الصين الشعبية أصبحت تشكل تهديدا متزايدا لأمننا". وشدد ميرتس على أن الصين ليس لديها مصلحة في إنهاء الحرب ضد أوكرانيا، وقال: "تحظى دول مثل كوريا الشمالية، وأيضا الحرب العدوانية التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا، بدعم الصين"، مضيفا أنه بالرغم من أن الصين مارست - ولو مؤقتا على الأقل - نفوذا معتدلا على الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، فإنها "من غير المرجح أن تشارك في أي مؤتمر من المقرر الدعوة إليه الآن لإنهاء الحرب العدوانية الروسية في أوكرانيا". وأشار ميرتس إلى أن كل من سويسرا والرئيس الأمريكي جو بايدن أطلقا مبادرات لعقد مثل هذه المؤتمرات، لكن من المحتمل ألا تشارك روسيا في أي منها، وقال: "هذا يظهر أن روسيا والصين ليس لديهما اهتمام حقيقي في إنهاء الحرب ضد أوكرانيا". وذكر ميرتس أن النفوذ السياسي للحزب الشيوعي في بكين على الشركات الأجنبية صار قويا على نحو غير مسبوق مقارنة بثلاثين عاما مضت، وقال: "الشركات الألمانية متضررة من ذلك أيضا. هذا ليس انفتاحا، بل أمرا قمعيا على نحو متزايد. وفي الوقت نفسه أصبحت الصين أكثر عدوانية في التعامل مع الخارج، عبر التهديد الصارخ باستخدام القوة العسكرية ضد تايوان وتوسيع قدراتها العسكرية الضخمة في بحر الصين الجنوبي والشرقي". وفي المقابل أكد ميرتس أن الصين لا تزال مثيرة للاهتمام اقتصاديا بالنسبة للشركات الألمانية، وقال. "وفي الوقت نفسه، يُنصح بأن تقوم كل شركة ألمانية بتحليل المخاطر وتقليلها وإدراجها على نحو سليم في الموازنة. لا ينبغي لنا أن ننظر إلى الوراء بعد سنوات قليلة ونقول - كما فعلنا مع روسيا: لقد أخطأنا في التقييم"، مؤكدا ضرورة أن تعي الشركات ما تفعله، وقال: "من يستثمر في الصين اليوم، عليه تقييم المخاطر المتزايدة. ويتعين على الشركات أيضا أن تدرك مبكرا بالقدر الكافي أننا لن نكون على استعداد لإنقاذ الشركات التي خاضت مجازفات كبيرة للغاية في بلدان مثل الصين"، مضيفا أنه بالنسبة للموارد والسلع ذات الأهمية الاستراتيجية، يتعين على الدولة أيضا أن تحدد بوضوح إطار الاستثمارات والتجارة، "حتى لا نجد أنفسنا في تبعيات خطيرة مرة أخرى، كما كان الحال مع الغاز الروسي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-13

عقدت الولايات المتحدة الأمريكية اتفاق تعاون بين اليابان والفلبين بمشاركة زعماء الدول الثلاث في واشنطن، الأمر الذي أزعج الصين التي أكدت على قانونية تحركاتها في بحر الصين المتنازع عليه، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وسعى الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور، إلى طمأنة بأنها ليست هدفًا، وأن الاتفاق سيغير الآليات في بحر الصين الجنوبي. وفي مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة الأمريكية ، أعلن «ماركوس» بعد يوم من لقاء نظيره الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، في أول قمة ثلاثية للدول الثلاث، أنه يعتقد أن الاتفاق الثلاثي له أهمية كبيرة. وأكد «ماركوس» قائلاً: «سيؤدي الاتفاق إلى تغيير الديناميات التي نشهدها في المنطقة، داخل رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وحول بحر الصين الجنوبي». وأعرب الزعماء الثلاثة عن قلق جدي بشأن السلوك الخطير والعدواني للصين في بحر الصين الجنوبي، الذي يعد ممرًا لأكثر من ثلاثة تريليونات دولار من التجارة السنوية التي تنقل عبر السفن، مع وجود نزاعات بحرية متنوعة بين الصين ودول أخرى. وعلى الرغم من ذلك، أكد ماركوس أن القمة ليست موجهة ضد أي دولة، بل تركز على تعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية بين مانيلا وواشنطن وطوكيو. وبالرغم من حكم محكمة التحكيم الدائمة في عام 2016، الذي أكد عدم وجود أساس قانوني لمطالبات الصين بالسيادة على بحر الصين الجنوبي بأكمله، إلا أن الصين ما زالت تصر على هذه المطالبات، بحسب ما ذكرته شبكة «بي بي سي». وبحر الصين الجنوبي يُعتبر أيضًا ممرًا ملاحيًا حيويًا ويحتوي على ثروات سمكية غنية تُعتمد عليها شعوب الدول الساحلية. وتُشير بكين إلى أن حقوقها في هذه المناطق تعود إلى قرون عدة، حيث كانت سلسلتا باراسيل وسبراتلي جزءًا لا يتجزأ من الأراضي الصينية. وفي عام 1947، نشرت الصين خريطة مفصلة تظهر ادعاءاتها، حيث تُظهر أن السلسلتين تقعان ضمن حدودها بالكامل، وهذه الادعاءات تدعمها أيضًا تايوان، على الرغم من أن الصين تُعتبر تايوان إقليمًا متمردًا يجب أن يعود يومًا ما إلى كنف الوطن الأم. وتدعي الفلبين أيضًا سيادتها على السلسلتين، وتشير إلى أن قربها الجغرافي لسلسلة سبراتلي سبب كاف لذلك.  وشهدت سلسلة من المواجهات بين السفن الفلبينية والصينية في الشهر الماضي، تضمنت استخدام خراطيم المياه وتبادلات كلامية محتدمة. واستدعت بكين، قبل يومين الخميس، سفير الفلبين لديها ومسؤولًا بالسفارة اليابانية؛ للتعبير عن اعتراضها على ما وصفته وزارة خارجيتها بأنه تعليقات سلبية ضد الصين. ويتزامن الصراع المتزايد بين الصين والفلبين مع زيادة التعاون الأمني مع الولايات المتحدة خلال فترة حكم ماركوس، بما في ذلك توسيع وجود الولايات المتحدة في القواعد العسكرية الفلبينية، وأيضًا مع اليابان التي من المتوقع أن تبرم اتفاقية متبادلة للقوات مع مانيلا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-02

 أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن شدد، خلال مباحثاته افتراضيا اليوم مع نظيره الصيني شي جين بينج، على أهمية الحفاظ على السلام والاستقرار في مضيق تايوان وعلى سيادة القانون وحرية الملاحة في بحر الصين الجنوبي.وقال البيت الأبيض - في بيان أوردته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم الثلاثاء - أن بايدن أكد أن " الولايات المتحدة ستواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة من أن تُستخدم في المساس بأمننا القومي".  وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أجرى - في وقت سابق اليوم - مباحثات افتراضية مع نظيره الصيني شي جين بينغ تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وملفات الشرق الأوسط. وتركزت المباحثات على قضايا التبادل التجاري وتايوان والذكاء الاصطناعي وملفات الشرق الاوسط وأوكرانيا وتعزيز التواصل بين البلدين لإدارة المنافسة وتجنب النزاع. وكان آخر لقاء للرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج في ١٥ نوفمبر ٢٠٢٣، على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في سان فرانسيسكو. وقد كان هذا اللقاء الأول بين الرئيسين منذ قمة مجموعة العشرين في بالي، في إندونيسيا، في نوفمبر ٢٠٢٢، وقد وصف الرئيس بايدن الاجتماع الأخير بنظيره الصيني بأنه "بنّاء ومثمر". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-24

قال البروفيسور تشنج شي تشونج الملحق العسكري الدفاعي الصيني السابق، إن هناك العديد من الدول الصغيرة بالنسبة للصين لكن بكين لها علاقات متفاهمة مع هذه الدول، ولم نكن نسمع خلافًا معها. وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من كوريا الجنوبية مع الإعلامية منى شكر في برنامج «العالم شرقا» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس الفلبيني تعهد مطلع هذا العام أن يوقف السفن التي تخترق بحر الصين. ولفت إلى أن الفلبيين تراجعت عن هذه الوعود، وباتت تهدد الاستقرار في بحر الصين الجنوبي، بما يخالف قوانين الأمم المتحدة، وسبب الخلاف بين الصين والفلبين أن الفلبين احتلت عددا من الجزر في بحر الصين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-23

أعلنت وزارة الدفاع التايوانية، اليوم السبت، رصد 10 طائرات حربية صينية في مضيق تايوان.وأضافت تايوان أنها رصدت نشاطاً لطائرات وسفن حربية صينية قرب الجزيرة، وعبورها لخط يقسم مضيق تايوان، في استمرار لأنشطة بكين العسكرية قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات في تايوان. وتابعت وزارة الدفاع، أنها رصدت منذ الساعة الواحدة والنصف بعد ظهر اليوم تحليق مقاتلات "جيه-10" و"جيه-11" و"جيه-16" وطائرات إنذار مبكر في المجال الجوي بشمال ووسط وجنوب غربي تايوان. وأضافت الوزارة أن 10 طائرات عبرت الخط الفاصل لمضيق تايوان أو المناطق القريبة منه ونفذت بالتعاون مع سفن حربية صينية "دوريات للاستعداد القتالي المشترك". كانت مصادر أمريكية قالت في تصريحات لقناة "العربية"، الأربعاء الماضي، إن الرئيس الصيني "شي جين بينج" أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه سيعيد توحيد تايوان مع الصين بأي طريقة. وأكدت المصادر الأمريكية على أن الرئيس الصيني أبلغ بايدن أن بلاده تفضل الاستيلاء على تايوان سلميا.ويشهد بحر الصين توترات عسكرية على إثر توافد القطع البحرية العسكرية الأمريكية لدعم جزيرة تايوان والتدريبات المشتركة التي تنفذها مع دول تعدها الصين عدوا، في مواجهة الجيش الصيني الذي دائما ما يخترق الحدود المائية والجوية لجزيرة تايوان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-20

مصراوي قالت مصادر أمريكية في تصريحات لقناة "العربية"، اليوم الأربعاء، إن الرئيس الصيني "شي جين بينج" أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه سيعيد توحيد تايوان مع الصين بأي طريقة. وأكدت المصادر الأمريكية على أن الرئيس الصيني أبلغ بايدن أن بلاده تفضل الاستيلاء على تايوان سلميا. ويشهد بحر الصين توترات عسكرية على إثر توافد القطع البحرية العسكرية الأمريكية لدعم جزيرة تايوان والتدريبات المشتركة التي تنفذها مع دول تعدها الصين عدوا، في مواجهة الجيش الصيني الذي دائما ما يخترق الحدود المائية والجوية لجزيرة تايوان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-02-25

اخبار الصينتظاهر المئات من الفلبينيين اليوم الخميس أمام مقر القنصلية الصينية فى مدينة ماكاتى شرق العاصمة مانيلا، احتجاجا على بناء السلطات الصينية جزيرة صناعية ونشر نظام صواريخ أرض-جو فى جزر باراسيل المتنازع عليها قبالة بحر الصين الجنوبى.ورفع المتظاهرون الذين انضم لهم عدد من الطلاب من دول الأسيان لافتات تندد بالإجراءات الصينية وتحث المجتمع الدولى على بذل جهود مشتركة موحدة فى الدعوة إلى السلام والاستقرار والتنمية فى منطقة الآسيان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-11-25

أعلنت قوات خفر السواحل اليابانية اليوم الثلاثاء أن 3 سفن تابعة لخفر السواحل الصينية توغلت داخل المياه الإقليمية اليابانية صباح اليوم قرب جزر سينكاكو المتنازع عليها بين الدولتين في بحر الصين الشرقى.وذكرت وكالة أنباء( كيودو) اليابانية أن سفينة دورية تابعة لخفر السواحل وجهت تحذيرا لحث السفن على مغادرة المنطقة.وتقع جزر سينكاكو التي تديرها اليابان على بعد حوالي 400 كيلومتر إلى الغرب من الجزيرة الرئيسية فى أوكيناوا، وتطالب كل من الصين وتايوان بالسيادة عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-19

اعترضت مقاتلتأن صينيتأن الثلاثاء، طائرة عسكرية أمريكية فوق بحر الصين الشرقى فى شكل "غير مهنى"، بحسب ما أعلن البنتاجون الجمعة فى بيان. وأكدت وزارة الدفاع معلومات لوسائل الاعلام الأمريكية موضحة أن الطائرة كانت تقوم "بمهمة روتينية فى الأجواء الدولية فوق بحر الصين الشرقى" عندما اعترضتها مقاتلتان صينيتأن من طراز "سوخوى إس يو- 30". وأضافت أن طاقم الطائرة الأمريكية اعتبر المناورة الصينية "غير مهنية" من دون تفاصيل إضافية. وتابع البنتاجون أنه تتم معالجة المسألة مع بكين عبر "القنوات العسكرية والدبلوماسية الملائمة". والطائرة الأمريكية مصممة من أجل استطلاع الأجواء لرصد أى اثار لنشاط نووى. وصرحت المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الصينية هيوا شونيينج فى بكين أن ليس لديها معلومات عن هذا الحادث، ولم تشأ وزارة الدفاع الصينية التعليق على ما حصل لفرانس برس. وسبق أن وقعت حوادث مماثلة فوق بحر الصين حيث تطالب بكين بالسيادة على مناطق وتواجه رفضا من واشنطن وجيرانها.          ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-02

توترات جديدة تشهدها العلاقات بين الولايات المتحدة والصين بالتزامن مع انعقاد منتدى الأمن الدولى (حوار شانجريلا)، وذلك بعدما رفضت الصين مبادرة عقد لقاء ثنائى بين وزيرى دفاع البلدين.   ويشارك بقمة الأمن الآسيوى "حوار شانجريلا" نخبة من كبار مسئولى الدفاع والقادة العسكريين والدبلوماسيين ومصنعى الأسلحة والمحللين الأمنيين من أنحاء العالم، وسيعقد فى سنغافورة الجمعة، ولمدة يومين.   ومن المقرر أن تحضر وفود قوامها 600 فرد من 49 دولة الاجتماع الذى يُفتتح بخطاب الرئيس الوزراء الأسترالى أنتونى ألبانيز.   وقبل يومين، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون أن وزير الدفاع الصينى الجديد لى شانج فو رفض الاجتماع بوزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن.   وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الصينية فى مؤتمر صحفى فى بكين، ردا على سؤال عن الرفض، إن التواصل بين الجيشين مستمر طوال الوقت، لكن الصعوبات والعقبات الحالية "تقع مسئوليتها بالكامل" على عاتق الولايات المتحدة.   وأضاف المتحدث: من ناحية، تقول الولايات المتحدة مرارا إنها تريد تعزيز التواصل، ومن ناحية أخرى تتجاهل مخاوف الصين وتختلق العقبات بما يقوض بشكل خطير الثقة المتبادلة بين الجيشين" دون أن يذكر ما هى تلك العقبات.   بينما قال وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن فى تصريحات أدلى بها فى طوكيو، الخميس، إن الأمر "مؤسف"، مؤكدا عدم وجود اجتماع مقرر مع وزير دفاع الصين.   وقال أوستن "سأرحب بأى فرصة للتواصل مع لى.. أعتقد أن وزارتى الدفاع يجب أن تتواصلا بانتظام أو تكون بينهما قنوات اتصال مفتوحة.   وأضاف فى تصريحات للصحفيين فى العاصمة اليابانية "لقد سمعتمونى أتحدث مرات عدة عن أهمية الدول التى تتمتع بقدرات كبيرة، وضرورة أن تتحدث مع بعضها البعض حتى تتمكن من إدارة الأزمات ومنع الأمور من الخروج عن نطاق السيطرة من دون داع.   وأضاف أن عمليات الاعتراض الاستفزازية الأخيرة لطائرات أمريكا وطائرات حلفائها من قبل الصين مقلقة للغاية.   وتابع "نأمل أن يغيروا أفعالهم، لكن بما أنهم لم يفعلوا ذلك بعد، فأنا قلق بشأن وقوع حادث فى وقت ما يمكن أن يخرج عن نطاق السيطرة بسرعة كبيرة جداً".   وكان الجيش الأمريكى قد أعلن يوم الثلاثاء الماضى أن طيارا حربيا صينيا قام "بمناورة عدوانية غير مبررة"  يوم الجمعة قرب طائرة استطلاع عسكرية أمريكية كانت تحلق فوق بحر الصين الجنوبى.   وأظهرت لقطات فيديو طائرة مقاتلة تمر أمام طائرة أميركية تهتز بفعل الاضطرابات الناجمة عن مرور المقاتلة الصينية.   وردت الصين الأربعاء باتهام الولايات المتحدة بالقيام بـ "مناورات استفزازية وخطيرة، وقالت إن طائرة الاستطلاع الأمريكية "توغلت عمدا فى منطقة التدريب التابعة لها".   وتأتى هذه الأحداث فى وقت تتصاعد فيه التوتر بين بكين وواشنطن على خلفية قضايا عديدة أبرزها تايوان وتحليق منطاد صينى فوق الأراضى الأمريكية فى وقت سابق هذا العام.   ملفات أخرى على طاولة الاجتماع ويقول محللون إنه من المتوقع أن تتصدر ملفات أخرى أيضا جدول أعمال الحوار منها حرب روسيا فى أوكرانيا، والتوتر بين الصين وتايوان، وبرامج الأسلحة الكورية الشمالية، لكن لن تحضر وفود ممثلة لروسيا ولا لكوريا الشمالية الاجتماعات.   ويشير دبلوماسيون من المنطقة ومحللون فى مجال الدفاع إلى أن الأنظار ستتركز على أداء الجنرال لى الذى تولى منصب وزير الدفاع الصينى فى مارس الماضي، وفرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات فى 2018 بسبب مشتريات أسلحة من روسيا.   وأضافوا أنه على الرغم من أن منصب وزير الدفاع فى الصين دبلوماسى وشرفى إلى حد كبير، لكن لى عضو فى لجنة الدفاع المركزية التى تتمتع بنفوذ، وتتبع الرئيس شى جين بينج ومقربة من حليفه العسكرى الأساسى الجنرال تشانج يوكسيا.   ومن المتوقع أيضا أن تناقش الاجتماعات قضايا رئيسية أخرى مثل التوترات بسبب النزاعات فى بحرى الصين الجنوبى والصين الشرقي.   كما قد تتناول النقاشات العلاقات الأمنية التى تتطور فى إطار "أوكوس"، وهو تجمع معنى بتوثيق الصلات بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، إضافة لمجموعة الحوار الأمنى الرباعى بين الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا، خاصة بالنظر إلى مخاوف الصين من أن التجمعين هما محاولة لتطويقها.   واشنطن وطوكيو تعززان تحالفهما العسكرى من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن الخميس فى طوكيو إن الولايات المتحدة واليابان تعملان على تحديث تحالفهما العسكرى فى مواجهة تهديدات الصين وكوريا الشمالية وروسيا.   وأشار أوستن إلى أن البلدين يواجهان "تحديات مشتركة مرتبطة بما وصفه السلوك القسرى من قبل الصين، و"الاستفزازات الخطيرة لكوريا الشمالية والحرب الوحشية التى اختارتها روسيا فى أوكرانيا".   وأضاف "لكننا متحدون بمصالحنا وقيمنا المشتركة ونتخذ خطوات مهمة لتحديث تحالفاتنا وتعزيز ردعنا".   وأشار أوستن إلى التعاون الثلاثى مع أستراليا وكوريا الجنوبية وكذلك زيادة "وتيرة ونطاق وحجم" المناورات والتدريب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-10

توقع الخبير طلال أبو غزالة، أن يشهد شهر أكتوبر المقبل حربًا بين الصين وأمريكا، التي تريد الحفاظ على زعامتها للعالم، وقال إن "الصراع بين الدولتين العظميين يدور حول من سيحكم العالم". ووصف أبو غزالة الصراع بين القطبين العالميين بـ"المصيري"، وقال في حلقة جديدة من برنامج "العالم إلى أين؟" الذي يبث أسبوعيًا على شاشةRT، إن "هذه الحرب لن تشهد تحريك جيوش هي من نوع آخر ولها هدف واحد، الولايات المتحدة تريد أن تحافظ على مكانتها كالدولة الأعظم في العالم". واستبعد الخبير أن تستخدم إحدى الدولتين السلاح النووي في المواجهة، وقال إن "قوة القوة النووية ليس في استعمالها بل في رادعها، الصين وأمريكا ستدخلان الحرب وهما تدركان أن الطرف الآخر لن يستخدمها". وفي مؤشرات تدعم التوقعات في نشوب الحرب، استشهد أبو غزالة بتصريحات رسمية أمريكية، منها للرئيس دونالد ترامب، الذي قال قبل أيام إن "أزمة كورونا أسوأ من هجمات 11 سبتمبر، وأسوأ مما حدث في بيرل هاربر في 1941 (اليابان شنت هجومًا على الولايات المتحدة). وحمل ترامب الصين مسئولية أزمة كورونا وتداعياتها الاقتصادية مطالبًا إياها بدفع الثمن، وتساءل أبو غزالة عن سبب إطلاق ترامب تصريحات شديدة مثل هذه وقال: "أنا أترك لكم ولخيالكم لماذا يقارن ترامب كورونا بهذه الأحداث". كذلك أشار الخبير إلى تصريح رئيس الاستخبارات الأمريكي الجديد، الذي اعتبر أن الصين تشكل تهديدا للولايات المتحدة، فيما اعتبر أن "تقرير المخابرات الصينية التي دعت للاستعداد للحرب ضد أمريكا له دلالة كبيرة، إذ أن بكين عمرها لم تتحدث عن الحرب في تاريخها". وأضاف، أن الصين كانت على مر السنين الهاجس الوحيد للولايات المتحدة، إذ ترى واشنطن بكين منافسا قويا على هيمنة العالم، وأكد أن المواجهة ستندلع في أكتوبر 2020، وعلى الأرجح ستشتعل شرارتها في بحر الصين بناء على  تقرير لمجلة "الإيكونوميست" يعود للعام 2019، أي بعد عامين من إعلان أبوغزالة توقعاته بأن 2020 سيكون عام الأزمات وسيشهد حربا. وتتهم الولايات المتحدة الصين بإخفاء معلومات مبكرة عن فيروس كورونا، الذي اكتشف في مدينة ووهان والتقليل من مخاطره، فيما ترفض بكين هذه الاتهامات وتعتبرها غير صحيحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-23

أعلنت اليابان نشر وحدات لاعتراض الصواريخ تحسبا لسقوط مقذوفات أو شظايا على الأراضى اليابانية، وذلك بعد أن أعلنت كوريا الشمالية فى وقت سابق عزمها إطلاق ما تسميه بـ"قمر صناعى". وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم الأربعاء، أن بيونج يانج أبلغت في وقت سابق خفر السواحل اليابانى بأنه من المقرر أن يتم إطلاق هذا الصاروخ في وقت ما بين 24 و31 أغسطس الجاري. ومن المتوقع أن تسقط شظايا المقذوف في 3 مناطق تمتد من البحر الأصفر إلى المحيط الهادئ، وتقع جميعها خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان. وتوقع مسئولو دفاع يابانيون أن تسقط مقذوفات أو تطير شظايا فوق جزر "ساكيشيما" في محافظة "أوكيناوا" بعد حوالي 10 دقائق من إطلاق الصاروخ. وتعتقد وزارة الدفاع اليابانية أن كوريا الشمالية ستستخدم تكنولوجيا الصواريخ الباليستية في عملية الإطلاق .. وجار الاستعداد تحسبا لسقوط أي مقذوفات أو حطام على الأراضي اليابانية. وتنتشر مدمرات "إيجيس" التابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية في بحر الصين الشرقي، كما توجد أنظمة اعتراضية أرضية من طراز "باك-3" في وضع الاستعداد في "أوكيناوا".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-22

أصدرت كوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء، تحذيرا ملاحيا للسفن بشأن إطلاق بيونج يانج المزمع لقمر صناعى فى وقت لاحق من هذا الشهر. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" أن وزارة المحيطات ومصايد الأسماك الكورية الجنوبية أصدرت التحذير في حوالي الساعة 8:08 صباحا، بعد أن اتخذ خفر السواحل الياباني نفس الخطوة في وقت سابق اليوم، حيث أبلغت بيونج يانج طوكيو بنيتها إطلاق قمر صناعي بين 24 - 31 أغسطس الجارى. وقال مسؤول في الوزارة "إن السفن الكورية الجنوبية لا تمر بشكل متكرر عبر هذه المناطق، لكن الحكومة ستعزز المراقبة وستوفر المعلومات ذات الصلة بطريقة سريعة لضمان السلامة في البحر". وأعلنت كوريا الشمالية 3 مناطق بحرية يمكن أن تتأثر بالإطلاق المخطط له - واحدة قبالة البحر الأصفر، والثانية في بحر الصين الشرقي، والمنطقة الثالثة شرق الفلبين. يذكر أن الشرطة الكورية الجنوبية، أعلنت عن متسللين إلكترونيين من كوريا الشمالية يشتبه في أنهم استهدفوا تدريبات عسكرية مشتركة بينها وبين الولايات المتحدة خلال الأسبوع الجاري. وقالت الشرطة الكورية الجنوبية في بيان أوردته قناة " الحرة " الأمريكية، إن متسللين مرتبطين بمجموعة كورية شمالية يطلق عليها اسم "كيم سوكي" نفذوا الاختراق عبر وسائل بريد إلكتروني إلى متعاقدين مع سيول، مؤكدة أنه لم يتم سرقة أي معلومات سرية . وبدأت القوات الكورية الجنوبية والأمريكية أمس الاثنين تدريبات صيفية تحمل اسم (أولتشي فريدم غارديان) تستمر 11 يوما، وتهدف لتحسين القدرة على الرد على تهديدات كوريا الشمالية الصاروخية والنووية، وتعترض كوريا الشمالية على مثل هذه التدريبات قائلة إنها استعدادات من قبل الولايات المتحدة وحليفتها كوريا الجنوبية لغزوها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-18

أظهرمقطع فيديو لحظة إطلاق سلاح البحرية الصينية صاروخًا متطورًا يتحرك بزاويا مختلفة فى الهواء لإصابات الأهداف البحرية المعادية بصورة مباشرة، ونشرت شبكة تلفزيون الصين الدولية  CGTN Arabic، فيديو للحظة ‘طلاق الصاروخ الذى يظهر وهو يدور مرتين فى الهواء بزاوية 90 درجة ثم يحلق فوق البحر ويصطدم بالسفينة المستهدفة ويفجرها من الضربة الاولى. بالفيديو: صاروخ يدور بزاوية 90 درجة في الهواء مشيرا إلى السماء بعد أن ينطلق أفقيا من الشاطئ pic.twitter.com/m991flpSSx — CGTN Arabic (@cgtnarabic) January 17, 2021   يأتى هذا فيما، أنهت البحرية الصينية، منذ أيام، مناورة بالذخيرة الحية امتدت لعدة أيام خلت وكان مسرحها بحر الصين الجنوبى مستفيدة من عمليات التوسيع الأخيرة التي قامت بها في إحدى القواعد البحرية في المنطقة. الصاروخ يفجر هدف فى بحر الصين   الصاروخ يغير مساره فى الهواء وبحسب تقرير لدورية "ديفنس نيوز" الأمريكية، أقلعت الطائرات المروحية من طراز "هاربين زد- 9" Harbin Z-9، من قاعدة "سانيا" المقامة على المنحدر الجنوبي لجزيرة هاينان، وقامت بإطلاق قاذفاتها المضادة للسفن على أهداف هيكلية. وتعد الطائرات المروحية "زد-9"، وهي نسخة مرخصة من طائرات إيوروكوبتر من طراز "إيه إس 365 دولفين"، من المروحيات القياسية التي يعتمدها سلاح البحرية الصيني ضمن أساطيله. وترسل مناورة الذخيرة الحية دلالة رمزية، غير أن موقع إقلاع الطائرات المروحية يمثل الحدث الأبرز فيها بوجه خاص، إذ إن القاعدة التي انطلقت منها شهدت تطورا هائلاً خلال العام الماضي، حسبما تفيد التقارير. ويمثل بحر الصين الجنوبي منطقة استراتيجية مهمة وساخنة ومستهدفة. تدعي الصين سيطرتها على المنطقة بأسرها، وقامت من جانبها تقوية قواعدها البحرية في المنطقة. ولا تعد القاعدة الجوية هي المنشأة الوحيدة التي تصنع الفارق في ميزان القوة في المنطقة فحسب، بل إن الصين تعمل على تعزيز قدرات قاعدة لحاملة الطائرات على مبعدة أميال من الشاطئ. وأظهرت صور الأقمار الصناعية أن هناك تقدما متواصلاً في رصيف ميناء جاف في القاعدة، وهو ما يعد كبيراً بما فيه الكفاية لاستيعاب الطراز الجديد لحاملة الطائرات الصينية العملاقة "تايب- 003". ويقترب رصيف الميناء، الذي شُرع في تشييده في عام 2016، من الانتهاء . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-08

أعلنت وزارة الدفاع اليابانية، اليوم الخميس، أن سفينة تابعة للبحرية الصينية دخلت المياه الإقليمية اليابانية بالقرب من جزر قريبة من محافظة كاجوشيما جنوب غربى البلاد. وذكرت الوزارة، في بيان أوردته وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء، أن السفينة الصينية عبرت إلى المياه اليابانية من جنوب غرب جزيرة ياكوشيما في المحافظة، في حوالي الساعة 10:00 صباحا، بالتوقيت المحلي، في أحدث مشاهدة مؤكدة لسفن صينية في المنطقة منذ شهر فبراير الماضى. وأشارت إلى أن هذا الواقعة تعد، الدخول السابع لسفينة مسح صينية إلى المياه قبالة كاجوشيما منذ نوفمبر 2021. ودخلت السفن الصينية مرارا وتكرارا المياه الإقليمية لليابان أو أبحرت عبر المناطق المجاورة، وعلى الأخص بالقرب من جزر سينكاكو، وهي مجموعة من جزر بحر الصين الشرقي تسيطر عليها اليابان، ولكن تطالب بها الصين تحت اسم دياويو. يذكر، أن نزاعا إقليميا يدور بين اليابان والصين حول جزر سينكاكو كما يطلق عليها في طوكيو، أو دياويو كما يطلق عليها في بكين، التي تسيطر عليها اليابان إداريا، في حين تطالب كل من الصين وتايوان أيضا بأحقيتهم فيها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-12

قالت الصحفية الصينية "ياي شين هو"، إن وسائل الإعلام الأمريكية قالت إن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيزور الصين قريبا، بينما قال المتحدث باسم الخارجية الصينية إنه ليس لديه أي معلومة بشأن هذا.    وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"،  أن زيارة بلينكن تأجلت بسبب بعض التواترات بين الصين والولايات المتحدة.   وأوضحت أنه يمكن أن نلاحظ أن هناك بعض الاختلافات وبعض التوترات بين الجانبين الصيني والأمريكي، وكل ذلك طبعا أضر العلاقة بين البلدين، وبالتالي الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى يمكن أن ترسل رسالة إيجابية لتحسين العلاقات.   ولفتت إلى أن الجانب الأمريكي اتخذ بعض التصرفات الاستفزازية ضد الصين، مثل مرور المدمرات الأمريكية بشكل غير شرعي من بحر الصين الجنوبي، ورغم ذلك نريد الصين أن تلتزم بتحسين علاقاتها مع الجانب الأمريكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-18

تمر، اليوم، الذكرى الـ796 على رحيل القائد المغولى جنكيز خان، إذ رحل فى 18 أغسطس عام 1227م، وهو مؤسس وإمبراطور الإمبراطورية المغولية، والتى اعتبرت أضخم إمبراطورية فى التاريخ ككتلة واحدة، برز بعد توحيده عدة قبائل رحل لشمال شرق آسيا، فبعد إنشائه إمبراطورية المغول وتسميته "بجنكيز خان".   اتسعت مملكته حتى بلغت حدودها من كوريا شرقًا إلى حدود الدولة الخوارزمية الإسلامية غربًا، ومن سهول سيبريا شمالاً إلى بحر الصين جنوبًا، أى أنها كانت تضم من دول العالم حاليًا: (الصين ومنغوليا وفيتنام وكوريا وتايلاند وأجزاء من سيبيريا، إلى جانب مملكة لاوس وميانمار ونيبال وبوتان).   ولد  جنكيز خان على ضفاف نهر أونون قرابة 1162 وسمى تيموجين "من الحديد" أو "الحداد"، وحصل على اسم الشرف جنكيز خان عام 1206 عندما أعلن قائداً للمغول خلال اجتماع قبلى، يختلف المؤرخون على معنى الاسم حيث خان تعنى القائد، الحاكم أما جنكيز فقد تعنى "المحيط" والتعبير يترجم عادة الحاكم الأسمى أو العالمى.   تم القبض على جنكيز خان من قبل حلفاء العائلة السابقين، بعد هروبه، انضم إلى إخوته، وشكل جيشا، وبدأ مهمته لإنهاء تقسيمات القبائل التقليدية وتوحيد المغول، انتقم من وفاة والده، واستخدم سلاح الفرسان الكبير لهزيمة أولئك الذين استعبدوه، واكتسبوا السيطرة على وسط وشرق منغوليا.   وأعطاه زعماء القبائل لقب "جنكيز خان" بمعنى "الزعيم العالمي"، روحيا، أعلن إله المغول الأسمى، وحاول خان استخدام الدبلوماسية لإقامة علاقات تجارية مع الإمبراطوريات الأخرى في الغرب والعالم الإسلامي، وعندما أخطأت أسرة خوارزم في قافلة للقيام بمهمة تجسس، شن خان هجومًا وحشيًا، تبع ذلك فترة سلام، ربط خان خلالها المراكز التجارية الرئيسية بين الصين وأوروبا، وقضت قوانينه العملية على الإمبراطورية.   توفي جنكيز خان في عام 1227، وكان سبب الوفاة غير معروف ودفن وفقا لعاداته القبلية دون علامات، وعين أحد أبناء الزعيم الأعلى وقسم بقية الإمبراطورية بين أبنائه الآخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-09-02

قال رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، إن العلاقات الصينية- اليابانية تسير باتجاه نحو التحسن بشكل ملحوظ. وأضاف آبي في حديث لصحيفة "سانكي شيمبون" اليابانية، مايو الماضي: "زار بلادنا رئيس مجلس الدولة في جمهورية الصين لي كه تشيانغ، وعادت العلاقات بين البلدين إلى التطور من جديد بشكل طبيعي". وبحسب "سكاي نيوز"، قال آبي أنه بصدد القيام بزيارة إلى الصين في نهاية أكتوبر القادم، مشيرا في نفس الوقت إلى نيته دعوة الرئيس الصيني "شي جين بينغ" لزيارة اليابان. وعن تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إمكانية فرض رسوم جمركية على واردات السيارات من اليابان، قال آبي، إنه يشارك ترامب النوايا المتعلقة بتوسيع العلاقات التجارية والاستثمارية بين بلديهما، لكننا لا نضع العلاقات الودية فوق المصالح الوطنية. وكانت العلاقات الصينية- اليابانية تشهد توترا على خلفية نزاع يعود لقرون، بسبب جزر غير مأهولة محل نزاع في بحر الصين الشرقي، تشغل مساحة تبلغ نحو 7 كيلومترات مربعة، وتقع شمال شرق تايوان، وإلى شرقي الأراضي الصينية، وجنوب غرب مقاطعة أوكيناوا اليابانية الجنوبية المنعزلة. وتفاقم التوتر عندما أقدمت طوكيو، عام 2012، على شراء جزر دياويو (سينكاكو) من مالكيها، وشهدت الصين إثر ذلك مظاهرات صاخبة طالبت قيادة البلاد بالسيطرة على الجزر المذكورة،  وبعد ذلك راحت بكين ترسل سفنها إلى المنطقة باستمرار، إضافة إلى نزاع آخر بين الصين واليابان حول حقول غاز ونفط شرقي بحر الصين يدّعي كل من البلدين ملكيتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-08-31

أعلنت قناة «الوثائقية» عن عرض الفيلم الوثائقي الاستقصائي «الحرب على الصين»، عبر شاشتها، في شهر سبتمبر المُقبل، ضمن مجموعة من الأفلام الجديدة. الفيلم الوثائقي الاستقصائي «الحرب على الصين»، الذي يسعى من خلاله الصحفي الاسترالي جون بيلجر، الذي عمل مراسلًا حربيًّا إبّان حرب فيتنام، إلى كسر حاجز الصمت، وتفنيد ادعاءات الحكومة الأمريكية عن الصين بوصفها مصدرًا للخطر القادم المُهدد للهيمنة الاقتصادية والسياسية للولايات المتحدة الأمريكية على العالم. يرصد الفيلم - رصدًا دقيقًا - المحاولات الأمريكية المستمرة على مدى سنوات لمحاصرة الصين وتطويقها في بحر الصين الجنوبي؛ من خلال نشر أساطيلها وقواتها البحرية، أو من خلال صواريخها الموجهة نحو بكين من قواعدها العسكرية المنتشرة في عدد من الدول الحليفة للولايات المتحدة الأمريكية، مثل كوريا، واليابان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: