بالقصر الجمهورى بالخرطوم
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي باروسي، إن بلادها تتابع التطورات الجارية في السودان، مضيفة أن استعادة القوات المسلحة لمباني القصر الجمهوري بالخرطوم يعد حدثاً مهماً. وأشارت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، في تعليقات صحفية في الإيجاز الصحفي الذي نشره موقع الوزارة اليوم السبت، إلى أن الخارجية الأمريكية تتابع تطورات الأحداث في السودان، متابعة: "أعتقد أن العالم جله ينبغي أن يتابع هذا الوضع"، بحسب وكالة الأنباء السودانية "سونا". وأضافت: "ويبدو أنه حدث مهم، ونحن نراقب الوضع ونعي ذلك"، مؤكدة للصحفيين استعادة القوات المسلحة السودانية للقصر الجمهوري يوم الجمعة.
الشروق
2025-03-22
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي باروسي، إن بلادها تتابع التطورات الجارية في السودان، مضيفة أن استعادة القوات المسلحة لمباني القصر الجمهوري بالخرطوم يعد حدثاً مهماً. وأشارت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، في تعليقات صحفية في الإيجاز الصحفي الذي نشره موقع الوزارة اليوم السبت، إلى أن الخارجية الأمريكية تتابع تطورات الأحداث في السودان، متابعة: "أعتقد أن العالم جله ينبغي أن يتابع هذا الوضع"، بحسب وكالة الأنباء السودانية "سونا". وأضافت: "ويبدو أنه حدث مهم، ونحن نراقب الوضع ونعي ذلك"، مؤكدة للصحفيين استعادة القوات المسلحة السودانية للقصر الجمهوري يوم الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-08-16
أكد وزير الخارجية السوداني، الدكتور إبراهيم غندور، أن علاقات بلاده مع إثيوبيا نموذجية، من حيث تبادل المصالح والتواصل الشعبي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك عُقد مساء أمس الثلاثاء، بالقصر الجمهورى بالخرطوم، مع وزيرة الدولة بالخارجية الإثيوبية هيرتو زمني، عقب جلسة المباحثات التى عقدت بين قيادتى البلدين، عمر البشير وهايلى ميريام ديسالين. ووصف غندور زيارة رئيس الوزراء الإثيوبى بالتاريخية، وستدعم العلاقات بين البلدين وتعطيها مزيدا من التعاون لمصلحة الشعبيين والبلدين، مشيراً إلى أن البشير وديسالين عقدا جلسة مباحثات مغلقة، ناقشا خلالها قضايا تهم البلدين وكذلك الإقليم والمنطقة، فيما تناولت جلسة المباحثات العامة، مسيرة العلاقات بين البلدين والأطر التى تمكنها من التواصل. وحول ملف سد النهضة قال غندور "إن علاقة السودان بإثيوبيا تتجاوز ملفات المياه وغيرها، وأن قضية المياه ملف أمن قومى بالنسبة للبلدين وبقية دول حوض النيل، كما أنها واحدة من القضايا المهمة جدا، فى ظل مبادرة حوض النيل واللجنة الفنية لحوض النيل وكذلك الاتفاقية الخاصة بالمياه بين الدول الثلاث (مصر والسودان وإثيوبيا) خاصة فيما يتعلق بسد النهضة". وأضاف أن قضية المياه كانت حاضرة فى المباحثات، وأنه دائما عندما يلتقى الجانبان من الأطراف الثلاثة فى دول حوض النيل الشرقي، فالحديث دائما يكون حول كيفية أن يكون هناك تعاون بين الدول الثلاث، لافتا إلى أن هذا اللقاء سيعضد التعاون الثلاثي. وحول قضايا الحدود مع إثيوبيا قال غندور"هناك اتفاق قديم بين البلدين حول ترسيمها، وهو متفق عليه على الورق ولا خلاف على ذلك، فقط تبقى أن يتنزل ما اتفق عليه فى الأوراق على أرض الواقع " . وأشار غندور إلى أنه ستعقد جلسات ثنائية بين الوزراء فى البلدين، لمناقشة القضايا الأمنية والمائية والسياسية والإعلامية وغيرها، موضحاً أن رئيس الوزراء الإثيوبى سيقوم بزيارة بعض المنشآت الصناعية فى السودان، كما يلقى محاضرة بقاعة الصداقة غدا الخميس حول القرن الإفريقي. من جانبها، أكدت وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الإثيوبية، أن الجانبين أكدا خلال جلسة المباحثات التزامهما بتعزيز ودفع الشراكة بينهما فى كافة المجالات السياسية والأمنية والدفاعية والاقتصادية والثقافية، مشيرة إلى أنه تم الاتفاق على مواصلة الاجتماعات خلال الربع الأول من العام المقبل، لتوطيد علاقات التعاون المشترك، بجانب العمل سويا على حفظ الأمن والسلم فى المنطقة. ووصفت الوزيرة، المباحثات الثنائية بأنها "ممتازة وإيجابية"، هدفت إلى الارتقاء بالعلاقات إلى مستوى أفضل، مشيدة بدور السودان فى إدارة المياه لمصالح الجميع، ولافتة إلى التنسيق فى دول حوض النيل الشرقي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-08-07
أصدرت اللجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة بالسودان، فى اجتماعها، الأحد، بالقصر الجمهورى بالخرطوم، برئاسة نائب الرئيس السودانى حسبو محمد عبد الرحمن، إعلانا تحذيريا حثت فيه المواطنين الذين بحوزتهم أى أسلحة أو ذخائر أو مفرقعات أو عربات غير مقننة، تسليمها للقوات المشتركة أو للجنة الولائية أو لأقرب وحدة عسكرية أو قسم شرطة فوراً. وأكد الإعلان التحذيرى أنه لا يسمح لأى شخص - غير أفراد القوات النظامية - بحمل أو حيازة أو تخزين أى أسلحة أو ذخائر، وأن القوات النظامية والجهات المختصة ستقوم بحملة شاملة لجمع ونزع السلاح. وطالب الإعلان جميع المواطنين بالتعاون مع القوات المشتركة والجهات المختصة وإرشادها إلى أى أماكن توجد بها أسلحة أو ذخائر أو عربات غير مقننة، مشدداً على أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية وفقا للقوانين (الطوارئ والسلامة العامة، والقانون الجنائي، وقانون الأسلحة والذخيرة والمفرقعات) فى مواجهة كل من توجد فى حيازته أى أسلحة أو ذخائر أو يعلم بمكانها ولم يبلغ عنها، وسيعرض نفسه للعقوبات الصارمة، كما ستتم مصادرة أى عربة غير مقننة. وفى سياق متصل .. يتوجه نائب الرئيس السوداني، حسبو محمد عبد الرحمن، إلى مدينة الفاشر (عاصمة ولاية شمال دارفور)، حيث يترأس الاجتماع التنويرى الأول لولاة ولايات دارفور الخمس، وقيادات الأجهزة الأمنية والتشريعية والعدلية والأهلية حول عملية جمع السلاح. وقال والى شمال دارفور عبد الواحد يوسف - فى تصريح صحفى - إن الزيارة تأتى فى إطار اهتمام الدولة بجمع السلاح من المدنيين وحصره فى أيدى القوات النظامية، موضحاً أن عملية جمع السلاح ستشمل جميع ولايات السودان، وتتضمن المرحلة الأولى ولايات دارفور وكردفان، مبرزاً أن الاجتماع سيناقش خطة ولاية شمال دارفور حول جمع السلاح ووضع المطلوبات الخاصة بها التوقيتات الزمنية لها. وأضاف أن نائب الرئيس سيلتقى بلجان أمن الولايات والقيادات التشريعية والعدلية والأهلية، مؤكداً استعداد ولايته لتنفيذ عملية جمع السلاح، وإجراء المصالحات القبلية والسلام الاجتماعي؛ خاصةً بعد تعافيها من الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-05-22
وجه مساعد الرئيس السودانى، فيصل حسن إبراهيم، بالاهتمام بالعودة الطوعية بولاية وسط دارفور، ودعم النازحين بما يمكنهم من الانتقال إلى دائرة العمل والإنتاج. وشدد إبراهيم - خلال لقائه اليوم الثلاثاء، بالقصر الجمهورى بالخرطوم بوإلى ولاية وسط دارفور الجديد، محمد أحمد جاد - على أهمية بسط هيبة الدولة عبر الاستمرار فى عملية جمع السلاح، والاتصال ببقايا المتمردين للانضمام لمسيرة السلام. وأوضح الوإلى - فى تصريحات صحفية - أن اللقاء تناول قضية التعليم بالتركيز على موضوع الفاقد التربوى الذى نتج عن الظروف التى مرت بها الولاية. وأضاف أنه بحث مع مساعد الرئيس، مشروع جبل مرة ودعم الأسر المنتجة من خلال توفير وسائل الإنتاج، منوها إلى أن الولاية تحتاج إلى تأسيس البنى التحتية فيما يتعلق بمقار الحكومة والوزارات، بما يمكن من أداء المهام على الوجه المطلوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-04-26
أكد الرئيس السوداني، عمر البشير أن إدارة السودان فى ظل التحديات الماثلة تحتاج إلى شراكة بين كافة مؤسسات الدولة وعلى رأسها البرلمان. وقال البشير، خلال لقائه رئيس المجلس الوطنى السودانى الدكتور إبراهيم أحمد عمر، اليوم الخميس بالقصر الجمهورى بالخرطوم، وتسلمه الرد على خطابه الذى قدمه أمام الهيئة التشريعية فى فاتحة أعمالها مطلع أبريل الجاري: "إن الالتزام بالصلاحيات والسلطات الاتحادية والولائية التى فصلها الدستور يمكن من تجويد عمل الدولة وتسييره " . وأكد البشير أن البرلمان قام بدوره الكامل فى التشريع والرقابة وكل ما يهم المواطن، موضحا أن توسيع المشاركة فى السلطات التنفيذية والتشريعية يعد إنفاذا لمخرجات الحوار الوطنى ويعتبر نجاحا كبيرا، وأن التعاون سيتواصل حتى انتخابات 2020 التى تؤسس لممارسة سياسية جديدة. وقال البشير "إنه حسب توصية الحوار الوطني، فإن الهيئة التشريعية القادمة هى التى تجيز الدستور الدائم للسودان، إلا أن ذلك لا يمنع من فتح حوار واسع حوله لإعداد مسودة لطرحها أمام البرلمان المقبل لإجازته كسبا للوقت، ومن ثم يعرض على الشعب السودانى فى استفتاء عام، حتى يتجاوز السودان مراحل عدم الاستقرار الدستورى . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-02-25
أشاد مساعد الرئيس السودانى الدكتور جلال يوسف الدقير، بمواقف مصر وقطر الداعمة للسودان فى المجالات والمحافل الدولية كافة، ووصف فى هذا الصدد العلاقات السودانية المصرية القطرية بأنها "متينة ومتميزة"، وتسير نحو تطور مضطرد. ورحب الدقير خلال لقائه اليوم الثلاثاء بالقصر الجمهورى بالخرطوم وفد رجال الأعمال المشترك القطرى والمصرى الذى يزور السودان حاليا، بالجهود المصرية والقطرية المخلصة التى عززت السلام والاستقرار ببلاده، وأسهمت فى الاستقرار الإقليمى فى المنطقة. وأكد مساعد الرئيس السودانى، أزلية العلاقات بين الدول الثلاث، مشيرا فى هذا الصدد إلى حرص القيادات السياسية السودانية والقطرية والمصرية، على تطويرها وتقويتها. وأضاف الدقير، إن مصر وقطر خطتا خطوات كبيرة فى العديد من المجالات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مشيرا للعلاقات القوية والراسخة التى تربط الخرطوم والدوحة والقاهرة على مختلف الأصعدة، والتى تشهد تقدما كبيرا بفضل الرعاية الكريمة لقياداتها وحرصها على تعزيزها لمصلحة الشعوب العربية. كما أشاد مساعد الرئيس السودانى، بالتقدم فى علاقاتهم الاقتصادية التى تشهد تطورا ملحوظا بقيام مشروعات مشتركة واستثمارات قطرية ومصرية عديدة بالسودان، خاصة فى قطاعات التعدين والزراعة والثروة الحيوانية والمصارف إلى جانب المساهمة فى مجالات العمل الإنسانى. ومن جانبه، أكد المدير العام لمجموعة شركات "الرضوان للأنشطة المتعددة" أحمد الرضوان، فى تصريحات صحفية عقب اللقاء إن حجم استثماراتهم فى السودان فى مجال صناعة مواسير البلاستيك تبلغ (30) مليون دولار، مؤكدًا سعيهم لزيادتها لتصل إلى (50) مليون دولار خلال الفترة المقبلة، وقال "إن مساعد الرئيس السودانى الدكتور الدقير، وعد بتذليل كافة العقبات التى تعترض سير استثماراتهم بالبلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: