عدم
لما كانت الميتافيزيقيا هي دراسة ما هو موجود، فقد يتوقع المرء من الميتافيزيقيين أن لا يتعدوا الحد فيكون لديهم القليل فقط مما يقولونه عن الذي ليس موجودا. ولكن منذ بارمنيدس في القرن الخامس قبل الميلاد، حدثت تعليقات غنية في إمكان عالم فارغ، إذا كانت هناك فراغات، وحول طبيعة العدم والسلب.
اليوم السابع
2023-05-14
قال رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني المستشار محمود فوزي، إن بداية الحوار الوطني كانت للجلسات العلانية، حيث تم تنظيم 4 جلسات بالتوازى مع المحور السياسى، وهي النظام الانتخابي ومكافحة التمييز والمساواة والتعاونيات وجميعها قضايا مهمة. وأضاف رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني في تصريحات لبرنامج الحوار الوطني، المذاع على قناة الحياة، أن هناك قضايا بالحوار الوطني بها طلبات في المشاركة والحديث، متابعا: "عندما دخلت قاعة حقوق الإنسان وقاعة عدم التمييز وجدت أن هناك أناس واقفين ويريدون المشاركة وكان لابد من الالتزام بوقت الجلسات". وأوضح المستشار محمود فوزى، أن الحوار جاء في وقته والناس تحتاج إلى حوار، والحوار تم التحضير والإعداد الجيد له، وجميع المشاركين في الحوار الوطنى على أرضية وطنية واحدة، وكانت جلسات الحوار مشهد حضاري وهناك التزام بالوقت من كل المتحدثين . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-18
نظمت مديرية التضامن الاجتماعى بالإسكندرية، تحت رعاية الدكتوره ماجدة جلاله وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالإسكندرية، لقاء التوعوي الأول لأسر ذوي الهمم والذي نظمته إداره التأهيل بالمديرية وبالتعاون مع جمعيات المجتمع المدنى حيث تناول اللقاء ،ندوة دينية حول التقبل للابناء ورعايتهم من منظور دينى ،كما قامت سمية عبد الرازق مدير إدارة التأهيل بعقد لقاء مع الامهات حول مزايا بطاقة الخدمات المتكاملة وبحث مشكلات الاسر وتوجيههم. وعلى هامش اللقاء القت دكتورة دينا الإسكندراني أخصائي نفسي بالإدارة ندوة توعوية حول أنواع الاعاقات واسبابها وقيمة التدخل المبكر ،كما قام متطوعي الجمعيات المدنية بتنظيم يوم ترفيهي للابناء في نفس وقت الندوات. وتم الاستماع الى المشكلات التى تواجه الاسر مثل عدم القدرة على تسجيل الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة على الموقع الإلكتروني وتم التوصية بتوفير متطوع للحجز الالكتروني لمن لا يستطيع التعامل مع الانترنت فور بدء المرحلة بالإسكندرية،عدم قدرة الأسر على أسعار الجلسات للابناء وتم توجيههم لمراكز تقدم الخدمات مجانا ، صعوبة الحصول على الادوية المكلفة التي يحتاجها الابناء بصفة مستمرة و سيتم المساهمة فى توقيرها من الجمعيات الخيرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-09-06
أكد د. أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى أن مصر ستظل دولة مؤثرة بتواجدها بقوة على مستوى العالم، وخاصة فى مجال البحث العلمى والعلوم والتكنولوجيا، مشيراً إلى أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى الأخيرة للهند تعد إثراء للتعاون بين مصر والهند وقد تضمنت الاستفادة من خبرات البلدين فى مجالى التعليم والبحث العلمى باعتبار أن مصر دولة فاعلة فى كافة المجالات على المستوى الدولى. جاء ذلك على هامش افتتاح فعاليات الاجتماع الثالث لمكتب مجلس المحافظين الثالث عشر لمركز "نام" الذى يستمر على مدار يومين 6-7 سبتمبر الجارى صباح اليوم الثلاثاء طبقا لبيان وزارة التعليم العالى، والذى تستضيفه مصر هذا العام ويعد بمثابة لقاء للخبراء والعلماء من دول متعددة للاستفادة من الخبرات والتجارب العالمية فى مجالات العلوم المختلفة، وذلك بحضور د. محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا، بمقر الوزارة. وأكد الوزير فى كلمته على أهمية هذا التجمع العلمى لدول عدم الانحياز والذى يهدف للتعاون فى مجالى الثقافة والعلوم، مشيراً إلى أن مصر والهند ويوغسلافيا هى أولى الدول التى أسست لدول عدم الانحياز واتفقت على التعاون معاً لخدمة الإنسانية والقضايا الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، موضحاً أن لدينا تحديات عالمية مشتركة. وأشار الوزير إلى أن هذا التجمع العلمى الهام سيناقش العديد من القضايا العالمية البحثية والتعليمية والأنشطة العلمية وكيفية الاستفادة من الخبرات المشتركة لمواجهة هذه التحديات، وبحث إمكانية عقد اتفاقيات علمية وثقافية، وضوابط هذا التعاون المشترك. وأشار د. الشيحى إلى أنه شارك فى فعاليات مؤتمر الجامعات العربية والأوروبية الذى عقد خلال الفترة من 25- 27 مايو الماضى فى مدينة برشلونة بأسبانيا، وتحدث عن التحديات العالمية فى منظومة التعليم العالى، مؤكدا على ضرورة العمل لمواجهة هذه التحديات التى تواجه الجامعات. ومن جانبه أكد د. محمود صقر فى كلمته أن استضافة مصر لاجتماعات لمكتب مجلس المحافظين الثالث عشر لمركز "نام" دليل على عودة مصر للقيام بدورها فى كافة المجالات ومنها البحث العلمى، مشيراً إلى التزام مصر بدورها الريادى فى مركز العلم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز، مشدداً على ضرورة استغلال الموارد المتاحة بالدول الأعضاء. وأضاف د. صقر أن هذا الاجتماع يأتى فى إطار التعاون بين أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا ومركز العلم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز والدول النامية (NAM S & T Center)، موضحاً أن استراتيجية مصر للعلوم والتكنولوجيا 2030 تهدف إلى تدويل البحث العلمى المصرى، وبناء الشبكات العلمية، ونقل توطين التكنولوجيا. ومن جانبهم أعرب المشاركين فى الاجتماع عن سعادتهم بالتواجد فى مصر، ودورها فى التأثير على مستوى العالم لما تحمله من بعد كبير فى عمق التاريخ. وشارك فى فعـاليات هذا الاجتمـاع العديد من الدول كالصين، وجنوب أفريقيا، والهند، وايطاليا، وماليزيا، والفلبين، وبيرو، وفلسطين، وأفغانستان، وبلاروسيا، وغيرها. جدير بالذكر أنه تم إنشاء مركز العلم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز والدول النامية عام 1989 بنيودلهى- الهند بهدف تدعيم التعاون بين دول عدم الانحياز والدول النامية فى مجال العلم والتكنولوجيا، ويضم فى عضويته 48 دولة من آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية. كما يقوم المركز برعاية مختلف البرامج التى تتضمن عقد ورش عمل واجتماعات ومنتديات علمية ودورات تدريبية ومشروعات بحثية تعاونية، كما يقوم بتقديم منح بحثية قصيرة المدى للعلماء فى الدول النامية بالتعاون مع مراكز التميز فى الدول المختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-15
نظمت أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا متمثلة فى قطاع العلاقات العلمية والثقافية ومكتب براءات الاختراع المصرى والأكاديمية الوطنية للملكية الفكرية بالتعاون مع مركز العلم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز والبلدان النامية (NAM)-نيودلهي-الهند، ورشة عمل بعنوان "بناء القدرات فى مجال إدارة حقوق الملكية الفكرية والمؤشرات الجغرافية" عبر الانترنت. وبحسب بيان صادر عن أكاديمية البحث العلمى، استمرت فاعليات الورشة على مدار يومين على المنصة الإلكترونية لأكاديمية البحث العلمي، وافتتح الورشة الدكتور محمود صقر، رئيس الأكاديمية، والدكتور أميتافا باندوبادهايي، مدير مركز العلم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز، والدكتور منى يحيى رئيس مكتب براءات الاختراع المصرى وحاضر فى الورشة مدربى الأكاديمية الوطنية للملكية الفكرية بأكاديمية البحث العلمى وخبراء من مركز العلوم والتكنولوجيا للدول غير المتحالفة والبلدان النامية، وشارك فى الورشة قرابة 36 باحثًا و عالمًا من الهند، إندونيسيا، العراق، ماليزيا، زمبيا، زمبابوي، فلسطين، فيتنام، إيران وجنوب أفريقيا بالإضافة إلى 20 متدرب من مصر من مختلف المراكز البحثية و مكتب براءات الاختراع المصري. وأوضحت الدكتورة جينا الفقى المشرف على قطاع العلاقات العلمية والثقافية بالأكاديمية فى كلمتها أن الورشة تأتى ضمن مذكرة التفاهم بين أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا ومركز العلوم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز التى تم توقيعها فى سبتمبر 2018، إدراكاً من الأكاديمية لأهمية تبادل الخبرات فى مجال العلوم والتكنولوجيا بين دول العالم وانطلاقاً من دور مصر الرائد، حيث تتناول مذكرة التفاهم برنامج زمالة تستضيفه أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا كما يقدم هذا البرنامج فرص تدريب للعلماء والباحثين فى الدول الأعضاء فى (مركز العلوم والتكنولوجيا بدول حركة عدم الانحياز)؛ لتنمية مهاراتهم فى مجالات الأبحاث الطبية والتكنولوجيا الحيوية، كما يتضمن البرنامج اطلاق مشروعات بحثية مشتركة بين العلماء المصريين ونظرائهم من الدول الأعضاء فى مركز العلوم والتكنولوجيا، وتقدم الاتفاقية آلية تمكن العلماء فى الدول النامية لاستخدام الإمكانيات البحثية المتوفرة فى الجامعات ومراكز البحوث المصرية من خلال التعاون مع أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا، بالإضافة إلى أن البرنامج يتيح وسيلة لإنشاء شبكة تعاون علمى قوية بين الدول النامية. وقالت الدكتورة منى يحيى، رئيس مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمى أن الورشة تناولت العديد من الموضوعات المتعلقة بالملكية الفكرية التى تخص الباحثين فى مختلف المجالات التكنولوجية والباحثين فى مجال الملكية الفكرية، حيث قدم المدربون فى اليوم الأول جلسات عن نظام الملكية الفكرية بشكل عام وعرض بعض الاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية التربس ومعاهدة التعاون بشأن براءات الاختراع، هذا بالإضافة إلى جلسة عن نظام براءات الاختراع وكيفية الاستفادة من معلومات البراءات فى مجال البحث والتطوير. فيما قالت الدكتورة فاطمة سمير المدير التنفيذى للأكاديمية الوطنية للملكية الفكرية أن الورشة أفردت جلسة خاصة عن العلامات التجارية والتصميميات الصناعية والمعارف التقليدية والمؤشرات الجغرافية ثم جلسة عن كيفية إدارة حقوق الملكية الفكرية و أهمية وضع سياسة للملكية الفكرية بالنسبة للمؤسسات البحثية، ثم انتهت الورشة بجلسة عن نقل التكنولوجيا وعرض التجربة النيجيرية. ويأتى ذلك فى إطار سياسة أكاديمية البحث العلمى على تشجيع التعاون الدولى، وانطلاقا من جهودها فى توطيد مكانة مصر الرائدة إقليميا ودوليا ويعكس ذلك مكانة أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا على المستوى الدولى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: