الكنيسة المرقسية الكبرى
أنهت كاتدرائية الإسكندرية للأقباط الأرثوذكس...
الشروق
2025-04-20
أنهت كاتدرائية الإسكندرية للأقباط الأرثوذكس استعداداتها لاستقبال عيد القيامة المجيد، وسط إجراءات تأمينية مشددة، حيث قامت الأجهزة الأمنية بوضع حواجز جديدة في الشارع المؤدي إلى الكنيسة المرقسية، ومنع مرور السيارات، فيما سُمح فقط بمرور الأشخاص بعد التأكد من بطاقة الهوية والصليب بالنسبة للأقباط. وقد أناب البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، القمص إبرام إميل، الوكيل البابوي في الإسكندرية، راعي الكنيسة المرقسية الكبرى، لرئاسة قداس العيد، وسط حضور شعبي وكهنوتي مكثف، فيما يعاونه في الصلاة آباء كهنة المرقسية الكبرى. وقال القمص إبرام إن فرق الكشافة الخاصة بالكاتدرائية تولت تنظيم عملية الدخول والخروج، فضلًا عن تشغيل بوابات كشف المعادن والسماح فقط بالدخول لحاملي الصليب وبطاقة الهوية، فيما تولت فرق الكشافة أيضًا توصيل الأقباط إلى أماكنهم أثناء الصلاة. وأناب الأنبا إسحاق إبراهيم، بطريرك الأقباط الكاثوليك بمصر، القمص أنطونيوس غطاس، وكيل عام بطريركية الأقباط الكاثوليك في الإسكندرية، لرئاسة قداس عيد القيامة المجيد في كاتدرائية القيامة المجيد بشارع كلية الطب وسط المدينة، ويعاونه في الصلاة الأب فرنسيس وحيد، راعي كاتدرائية القيامة، والأب يوسف محارب نائب الراعي. وترأس القمص رويس مرقس، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس مارجرجس بغبريال بالإسكندرية، الوكيل البابوي السابق، قداس العيد في كنيسته، ويشاركه الصلاة الآباء كهنة الكنيسة، وسط حضور شعبي وكهنوتي كثيف. وترأس البابا ثيودوروس الثاني، بابا الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس، صلاة قداس عيد القيامة في كاتدرائية سيدة البشارة في المنشية بالإسكندرية. وقد زار الفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، المقر البابوي لبطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، لتقديم التهنئة للأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد وأعياد شم النسيم. وكان في استقبال المحافظ لدى وصوله، الأنبا بافلي أسقف قطاع المنتزه، والأنبا إيلاريون أسقف قطاع غرب، والأنبا هرمينا أسقف قطاع شرق، والقمص إبرام إميل وكيل البابا بالإسكندرية. وخلال كلمته، أعرب محافظ الإسكندرية عن اعتزازه بمشاركة الأقباط احتفالاتهم بعيد القيامة المجيد وأعياد شم النسيم، مؤكدًا أن أواصر المحبة والتلاحم بين أبناء الوطن هي الركيزة الأساسية لبناء مصر الحديثة، وأشاد بالدور الرائد الذي تقوم به الكنيسة في غرس قيم التسامح والتعايش السلمي بين أفراد المجتمع. وأكد المحافظ أن ما يميز مصر هو تماسك النسيج الوطني، مما يعزز من استقرار الوطن ويعطي دفعة قوية لمسيرة التنمية، قائلًا: "إن مصر في أمان وستظل في أمان"، واختتم كلمته بتوجيه التهنئة لجميع القيادات الكنسية وأبناء الكنيسة الأرثوذكسية بهذه المناسبة المباركة. من جانبه، ثمّن الأنبا بافلي زيارة محافظ الإسكندرية والقيادات المرافقة له، مؤكدًا أن هذه اللفتة تعكس عمق العلاقات وروح المحبة التي تجمع المصريين، وأن هذه المناسبات تمثل فرصة لتعزيز مبادئ المواطنة والتعاون من أجل بناء وطن قوي متماسك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-04
بدأ الأقباط الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت، فى التوافد على كنائس الاسكندرية، مساء السبت، لحضور قداس عيد القيامة المجيد، وسط إجراءات تأمينية وتنظيمية مشددة. وتشهد محيط الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية والإنجيلية والروم الأثروذكس فى الاسكندرية، إجراءات تأمينية مشددة ، تزامناً مع موعد صلاة قداس عيد القيامة المجيد، فيما أناب البطاركة وكلائهم فى الاسكندرية لرئاسة القداس وسط حضور شعبى وكهنوتى مكثف. ويرأس البابا ثيودوروس الثانى، بابا الإسكندرية وسائر افريقيا للروم الأثروذكس، صلاة العيد فى كنيسة سيدة البشارة فى المنشية، ويعاونه الأباء الكهنة على رأسهم المطران ناركسيوس، الوكيل البابوى فى الاسكندرية. فيما يصلى القمص إبرام اميل، الوكيل البابوى فى الاسكندرية ، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، قداس العيد فى الكاتدرائية المرقسية نيابة عن البابا تواضروس الثانى ، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ويعاونه آباء كهنة المرقسية، وسط حضور شعبى مكث، فيما تتولى فرق الكشافة تنظيم عملية الدخول والخروج من والى الكاتدرائية. ويرأس القمص أنطونيوس غطاس، الوكيل البابوى فى الاسكندرية، قداس العيد فى كنيسة القيامة المجيدة. فيما يرأس القس الدكتور أندريه زكى، رئيس الطائفة الانجيلية، القس الدكتور راضى عطا الله اسكندر، رئيس الطائفة فى الاسكندرية، القداس فى كنيسة العطارين الإنجيلية. وتشهد الكنيسة المرقسية الارثوذكسية فى الرمل، استعدادات مكثفة أمنياً وادارياً لاستقبال الأقباط لحضور قداس العيد، حيث تم فرض إجراءات أمنية مشددة بمحيط الكاتدرائية والسماح بالدخول لحاملى الصليب او بطاقة الهوية القبطية فقط، فيما نشرت قوات الأمن الحواجز الأمنية بالشارع المؤدي اليها، ومنع السيارات من المرور فى الشارع الرئيسى، وكذا شارع النبى دانيال المطلة عليه الكاتدرائية من الناحية الاخرى، والسماح فقط للمترجلين بعد التأكد من هويتهم والتعرف على أسباب المرور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-29
بدأت كنائس الإسكندرية الارثوذكسية، صلوات البصخة المقدسة، والتى تعنى العبور، من خلال إقامة الصلوات الصباحية والمسائية بجميع الكنائس ووسط حضور شعبي مكثف تزامنًا مع بدء أسبوع الآلام المجيد، والذي يحظى بقدسية أهمية بالغة لدى جموع الاقباط في مصر مصر والعالم. وقال القمص إبرام إميل، وكيل عام كاتدرائية الاقباط الارثوذكس في الإسكندرية، راعي الكنيسة المرقسية الكبرى، أن الكنائس بدأت صلوات البصخة المقدسة من اليوم الاثنين وحتى الأربعاء المقبل، يعقبها خميس العهد ثم الجمعة العظيمة أو الحزينة، ويختتم أسبوع الآلام بسبت النور ثم عيد القيامة المجيد. وعن تفاصيل الطقوس الدينية وتسمية أيام أسبوع الآلام، أوضح القمص إبرام لـ«المصري اليوم»، أن يوم الاثنين المسيح كان في مدينة اورشليم القدس، وتقابل مع شجرة التين، والتى كان بها ورق كثير لكن من دون ثمر، مشيرًا إلى أنه في ذات اليوم التأمل في أن الإنسان قد يكون صاحب مظهر طيب لكنه من الداخل يبقى إنسان خاو تمامًا من الفضائل والخصال الطيبة، بمعنى أن مظهره طيب وجوهره ردئ . وأضاف أن يوم الثلاثاء قضاة السيد المسيح، في الهيكل وكان يوم لتعليم التلاميذ ومنحهم امثال وحكم وعظات كثيرة، ثم الأربعاء وهو اليوم الذي خان فيه التلاميذ يهوذا معملهم بثمن رخيص جدًا، واللافت أنه في نفس اليوم جاءت المرأة ساكبة الطيب، وقدمت للمسيح كل ما تملك ولذلك يعتبر يوم الاربعاء يوم فارق بين الخير والشر ويجمع النقيضين الفضيلة والخيانة. وأوضح الوكيل البابوى أن الخميس، يعرف بـ خميس العههد، وهو اليوم الذي أجرى فيه المسيح عدة تقاليد من بينها قيامه بغسل ارجل التلاميذ وشهد العشاء الأخير وناول التلاميذ وخرج إلى البستان للصلاة وتم القبض عليه وإجراء المحاكمات بحقه في ذلك اليوم، ليأتي يوم الجمعة وهو اليوم الذي شهد صلب المسيح على الصليب وتمت أحداث الصلب خطوة بخطوة وساعة بساعة حتى وصل إلى الموت على الصليب ودفنه في القبر، ثم سبت النور يونتهى ليلًا بعيد القيامة المجيد وقيامة المسيح. وعن مسمى البصخة، قال إن كلمة البصخة المقدسة تعنى الاجتياز أو العبور من الظلمة إلى النور، وتطلق على فترة أسبوع الآلام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-29
احتفل آلاف الأقباط فى المحافظات بأحد الشعانين، من خلال إقامة الصلوات والقداسات الصباحية، أمس، فى الكنائس، وسط حضور كهنوتى وشعبى مكثف، فيما اكتست الشوارع وساحات الكنائس باللون الأخضر، وانتشر باعة سعف النخيل لبيع التيجان والصلبان للمواطنين. باعة السعف يفترشون ساحات الكنائس فى الإسكندرية ترأس القمص إبرام إميل، الوكيل البابوى فى الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، صلاة قداس أحد الشعانين، فى كنيسة القديسة دميانة بالحضرة البحرية، فيما ترأس كهنة الكاتدرائية المرقسية الصلاة، وسط حضور شعبى، فيما تولت فرق الكشافة عملية تنظيم الدخول والجلوس فى المقاعد للشعب داخل الكنيسة. وبدأت الكنائس استقبال الشعب منذ الساعات الأولى من صباح أمس، للاحتفال بأحد الشعانين، داخل الكنائس، واصطحب الأقباط أبناءهم للاحتفال، ممسكين فى أيديهم سعف النخيل المصمم على أشكال الصلبان والتيجان، لتبقى معهم حتى انتهاء أسبوع الآلام. استعدادات الكنائس لأسبوع الآلام وعلقت كاتدرائية وكنائس الإسكندرية الستائر والشارات السوداء على الجدران والأعمدة، عقب الصلاة مباشرة، وحتى ليلة عيد القيامة المعروف لدى الأقباط بـ«سبت النور»، ضمن الفعاليات الاحتفالية الخاصة بالمسيحيين، خلال أسبوع الآلام، ليتم استبدالها بالشارات البيضاء مع قدوم عيد القيامة، وتبدأ الكنائس اليوم صلوات البصخة المقدسة، وتكون صلوات صباحية ومسائية طوال اليوم فى جميع الكنائس، بحضور ورئاسة رعاة الكنائس. استعدادات الكنائس لأسبوع الآلام وقال «إميل»: «يتم وقف إقامة القداسات الإلهية طوال أسبوع الآلام، كما هو معروف منذ آلاف السنين، واستبدالها بإقامة صلوات البصخة المقدسة، والتى تبدأ اليوم وتستمر حتى الأربعاء المقبل، حيث تتم إقامة صلوات على فترتين، صباحًا ومساءً، فى بعض الكنائس، والبعض الآخر يتم عمل أكثر من فترة على مدار اليوم الاحتفالى طيلة أسبوع الآلام، والبصخة المقدسة تعنى الاجتياز أو العبور من الظلمة إلى النور، وتطلق على فترة أسبوع الآلام»، مشيرًا إلى أن الكنائس تقوم بتعليق الستار والشارات السوداء على الأعمدة والجدران، فضلًا عن تعليق ووضع صور المسيح وهو مكلل بالشوك، أو صور المسيح المصلوب، أو المسيح وهو يصلى فى جبل جثسيمانى وسط الكنيسة، ويوضع أمام تلك الصور قنديل منير أو شمعة، تجسيدًا لآلام السيد المسيح. ويعد أسبوع الآلام أحد أهم الأسابيع المقدسة لدى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، خلال فترة الصوم الكبير، ويستمر حتى الجمعة الحزينة أو العظيمة، ويمتنع الأقباط خلال أسبوع الآلام عن مشاعر الفرح والتقليل من مشاهدة التليفزيون ومظاهر البهجة، والاتجاه فى التأمل والزهد والتقشف والصيام والإحساس بآلام المسيح لمشاركته فى آلامه وصلبه. وفى الأقصر، احتفل المئات من الأقباط فى دير الأنبا متاؤس الفاخورى، بمنطقة جبل أصفون، التابعة لمركز ومدينة إسنا، جنوب محافظة الأقصر، بأحد الشعانين، بكاتدرائية الأنبا متاؤس الفاخورى بذات الدير. وترأس الصلوات والقداس الإلهى وصلوات الجناز العام، الآباء الرهبان، وحرص عدد كبير من الأقباط على الحضور للدير، حرصًا منهم على إحياء الاحتفالات والمظاهر الخاصة بهذه المناسبة. وفى الشرقية، احتفل الأقباط بأحد الشعانين داخل الكنائس، وسط جو ملىء بالفرح والسرور، حاملين السعف بأشكاله المتنوعة، المصنوعة من الجريد والورد وأغصان الزيتون أمام الكنائس. وشهدت شوارع المحافظة إقبال الأقباط على شراء السعف الأخضر، احتفالًا بهذه المناسبة، لصنع الأشكال المختلفة من الصلبان والتيجان والخواتم، وغيرها من الأشكال للاحتفال داخل الكنائس وفى محيطها، وسط إجراءات تأمينية لمظاهر الاحتفالات. وحرص الآلاف من الأقباط فى مراكز ومدن الشرقية على المشاركة فى قداس أحد السعف، وذلك بحضور الآباء الأساقفة والكهنة والرهبان، وعدد من أبناء الكنيسة، واستقبلت المطرانيات والكنائس المصلين، الذين حرصوا على اصطحاب أطفالهم ومعهم مصنوعات الجريد، والسعف على شكل صليب، أو تاج، أو غيرهما من الأشكال القبطية التى تعبر عن الفرحة فى هذه المناسبة. وشهدت كنائس الوادى الجديد، أمس، الاحتفال بأحد الشعانين أو أحد السعف وبداية أسبوع الآلام، وشهدت كنيسة العذراء مريم، بالخارجة، فى مقر مطرانية الوادى الجديد للأقباط الأرثوذكس، إقامة قداس أحد الشعانين، بحضور الأنبا أرسانيوس، أسقف الوادى الجديد والواحات، والقساوسة والآباء الكهنة، بالإضافة إلى إقامة صلوات وقداسات بكنيسة مار جرجس بالداخلة وكنائس الفرافرة. وقال القمص برثولماوس، راعى كنيسة العذراء مريم بالخارجة، التابعة لمطرانية الوادى الجديد، إنه تمت إقامة الصلوات وقداس أحد الشعانين بمقار الكنائس، بحضور شعب الكنيسة والقساوسة والآباء الكهنة والشمامسة، وسط فرحة الوافدين واحتفالهم بهذه المناسبة، وبداية أسبوع آلام السيد المسيح، والذى ينتهى بعيد القيامة. واحتفلت الكنائس القبطية الأرثوذكسية فى محافظة بنى سويف بأحد السعف، وافترش العشرات من بائعى سعف النخيل أمام الكنائس والأديرة، حيث يحرص الأقباط على شراء السعف قبل دخولهم الكنائس لحضور القداس، تذكيرًا بما فعله أهالى القدس حين دخلها السيد المسيح راكبًا على جحش. وقالت باست مرقص، إحدى بائعات السعف أمام كنيسة المطرانية ببنى سويف، إنهم يصنعون العديد من الأشكال منها: «التيجان والصليب والقلوب والجدايل وسنابل القمح المُضفرة والتيجان والخواتم والأساور»، موضحة أن تلك العادة تهدف إلى إدخال السرور على الجميع كبارًا وصغارًا. وترأس الأنبا غبريال، أسقف بنى سويف، قداس عيد أحد الشعانين، بكاتدرائية مارمينا فى شرق النيل، وبمشاركة الآباء كهنة الكنيسة، ووسط حضور كبير من شعب الكنيسة، رافعين الورود وأغصان الزيتون وقلوب جريد النخيل، تعبيرًا عن فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. كما ترأس الأنبا إسطفانوس، أسقف ببا والفشن وسمسطا، قداس العيد بكاتدرائية مارجرجس، فى مدينة ببا، بمشاركة عدد من كهنة الكنيسة، وبحضور كثيف من شعب الكنيسة، وترأس القمص باسليوس الأنبا بولا وكيل دير الأنبا بولا ببوش قداس العيد، بمشاركة مجمع آباء الدير، وترأس القمص فام الانطونى، وكيل دير الأنبا أنطونيوس ببوش قداس العيد بمشاركة آباء الدير، وأقيمت صلوات مشابهة فى كنائس قرى ومدن المحافظة. واحتفل أقباط مدينة الغردقة بأحد الشعانين «السعف» بمختلف كنائس المدينة، فيما انتشر بائعو السعف بجوار الكنائس، حيث يتم عمل أشكال مختلفة من السعف، احتفالا بتلك المناسبة. وداخل كنيسة الأنبا شنودة بالغردقة توافد المئات من المصلين حاملين السعف، حيث شكلوا منها مجسمات وصلبانًا للصلاة، متخذين من السعف وسيلة للتعبير عن الصلاة، فيما ترأس القمص يؤانس أديب، وكيل مطرانية الأقباط الكاثوليك بالبحر الأحمر، قداس أحد الشعانين، بكنيسة القديس يوسف بالغردقة. كما احتفل أقباط مطروح ودمياط بأحد الشعانين، فى أجواء بهيجة، وشهد محيط الكنائس نشاطًا لبائعى سعف النخيل بالقرب من الكنائس وسط إجراءات أمنية مشددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-28
احتفل أقباط الإسكندرية، ب، أو أحد الخوص وأحد الزيتونة، كما يسميه البعض، من خلال إقامة الصلوات والقداسات الصباحية اليوم الأحد في الكنائس، وسط حضور كهنوتى وشعبى مكثف. وترأس القمص ابرام اميل، الوكيل البابوى في الاسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، صلاة قداس أحد ، في كنيسة القديسة دميانة في الحضرة البحرية، فيما ترأس آباء كهنة الكاتدرائية المرقسية الصلاة، وسط حضور شعبى، فيما تولت فرق الكشافة عملية تنظيم الدخول والجلوس في المقاعد للشعب داخل الكنيسة. وبدأت الكنائس استقبال الشعب منذ الساعات الاولى من صباح اليوم الأحد، للاحتفال بأحد الشعانين، داخل الكنائس واصطحب الأقباط ابنائهم للاحتفال ممسكين في أيديهم سعف النخيل المصمم على أشكال الصلبان والتيجان والمجدول، لتبقى معهم حتى انتهاء اسبوع الالام المجيد. وتبدأ كاتدرائية و، تعليق الستائر والشارات السوداء على الجدران والاعمدة، عقب الصلاة مباشرة، بدءًا من اليوم الأحد وحتى ليلة عيد القيامة المجيد المعروف لدى الأقباط بسبت النور، وذلك تألما مع المسيح الذي تعرض للصلب، ضمن الفعاليات الاحتفالية الخاصة بالمسيحيين خلال أسبوع الآلام، ليتم استبدالها بالشارات البيضاء مع قدوم عيد القيامة المجيد، فرحاً بقيامة السيد المسيح. طالع المزيد كما تبدأ الكنائس غداً الاثنين صلوات البصخة المقدسة، وتكون صلوات صباحية ومسائية طوال اليوم جميع الكنائس بحضور ورئاسة رعاة الكنائس. وقال القمص ابرام اميل، الوكيل البابوى في الاسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، أنه من المعروف في الكنيسة أنه يتم وقف اقامة القداسات الالهية طوال أسبوع الآلام، كما هو معروف منذ آلاف السنين واستبدالها بإقامة صلوات البصخة المقدسة، والتى تبدأ غداً الاثنين وتستمر حتى الأربعاء المقبل، حيث يتم إقامة صلوات على فترتين صباحا ومساءاً في بعض الكنائس والبعض الآخر يتم عمل أكثر من فترة على مدار اليوم الاحتفالي طيلة اسبوع الالام. وعن معنى كلمة البصخة، أشار القمص ابرام، في تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أن كلمة تعنى الاجتياز أو العبور من الظلمة إلى النور، وتطلق على فترة ، مشيراً إلى أن الكنائس تقوم بتعليق الستائر والشارات السوداء على الأعمدة والجدران فضلاً عن تعليق وضع صور المسيح وهو مكلل بالشوك أو صور المسيح المصلوب أو المسيح وهو مصليًا في جبل جثسيماني وسط الكنيسة، ويوضع أمام تلك الصور قنديل منير أو شمعة، تجسيداً لآلام السيد المسيح. ويعد أسبوع الآلام أحد أهم الأسابيع المقدسة لدى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية خلال فترة الصوم الكبير، ويستمر حتى الجمعة الحزينة أو العظيمة، ويمتنع الأقباط خلال أسبوع الآلام عن مشاعر الفرح والتقليل من مشاهدة التلفزيون ومظاهر البهجة، والاتجاه في التأمل والزهد والتقشف والصيام والإحساس بآلام المسيح لمشاركته في آلامه وصلبه. بـ«الستائر والشارات السوداء».. رعاة كنائس الإسكندرية يرأسون قداسات الاحتفال بـ«أحد الشعانين» وسط حضور شعبى استعداداً لأسبوع الآلام (صور) بـ«الستائر والشارات السوداء».. رعاة كنائس الإسكندرية يرأسون قداسات الاحتفال بـ«أحد الشعانين» وسط حضور شعبى استعداداً لأسبوع الآلام (صور) بـ«الستائر والشارات السوداء».. رعاة كنائس الإسكندرية يرأسون قداسات الاحتفال بـ«أحد الشعانين» وسط حضور شعبى استعداداً لأسبوع الآلام (صور) بـ«الستائر والشارات السوداء».. رعاة كنائس الإسكندرية يرأسون قداسات الاحتفال بـ«أحد الشعانين» وسط حضور شعبى استعداداً لأسبوع الآلام (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-09
أحيت كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس وكنائس الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، ذكرى استشهاد 8 من أقباط المحافظة بحادث محاولة تفجير الكاتدرائية والذى وقع يوم أحد الشعانين في عام 2017، وكان حاضرًا وقتها البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، حيث تم ذكر أسماء الشهداء الثمانية في جميع الكنائس في القداسات الصباحية اليوم في الذكرى السابعة لاستشهادهم. وقال القمص ابرام اميل، الوكيل البابوى في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، إن 9 أبريل من كل عام يوافق تذكار استشهاد 8 من أقباط الإسكندرية في حادث محاولة تفجير الكاتدرائية المرقسية بمنطقة الرمل، مشيرًا إلى أنه كان حادث صعب للغاية خاصة وأنه كان يوافق أحد الشعانين وتزامن مع كون الكنيسة ممتلئة عن أخرها بآلاف الأقباط. وأضاف القمص إبرام، لـ«المصرى اليوم»، أنه يوم التفجير كان البابا تواضروس الثانى، يصلى قداس أحد الشعانين وبدأ القداس في موعده لكن إرادة الله أن ينتهي القداس قبل موعده في هذا اليوم، حيث كان يشارك الآلاف من الأقباط المصلين بينهم أطفال ونساء وشيوخ من مختلف الاعمار. واستطرد: «الحاجة العجيبة هي عناية الله التي سمحت أن القداس يخلص قبل ميعاده المحدد، وأن أكثر من 95% من المصلين كانوا قد غادروا الكنيسة وانصرفوا بسلام وإلا كان ممكن أن يتحول الوضع إلى مذبحة كبيرة ومؤلمة». وتابع: «تخيل لو حدث التفجير أثناء تدافع المصلين في الخروج بعد انتهاء القداس مباشرة كان الضحايا والشهداء بقوا أكتر بكتير، لكنها عناية الله التي نجت الكنيسة من مذبحة». وقال إن فرد الأمن الشهيد نسيم قدم ملحمة فداء تكتب بأسطر من نور حيث تصدى ببسالة للإرهابى الذي حاول وأصر على الدخول إلى صحن الكنيسة لتفجيرها ومنعه بجهاز كشف المتفجرات والذى أدى واجبه بمنتهى الأمانة والإخلاص والتفاني في عمله ومنع كارثة كانت ستحول الكنيسة إلى مذبحة. وأشار إلى أن الحادث ترك أثرًا سيئاً كبيراً في نفوس الأقباط، خاصة وأنه يوم صلاة وتسبب التفجير في استشهاد أرباب أسر وأطفال وترك إصابات وإعاقات بالغة للبعض الآخر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-02
«يا عدرا طوفى وباركينا»، احتفلت فى مصر والمهجر، خاصة التى تحمل اسم، اليوم الثلاثاء، بالذكرى الـ 56 لعيد ظهور السيدة العذراء مريم، على قباب كنيستها في الزيتون، حيث ظهرت السيدة العذراء لأول مرة مساء الثلاثاء الموافق 2 ابريل عام 1968، أعلى قباب كنيسة الزيتون. وأقامت الكنائس صلوات دينية وقداسات ونهضات روحية احتفالاً بالمناسبة صباح اليوم الثلاثاء، فى مصر وبلاد المهجر. «يا عذرا طوفى وباركينا».. كنائس مصر والمهجر تحيي الذكرى الـ56 لظهور السيدة مريم بقداسات ونهضات روحية عيد ظهور العذراء مريم الـ56.. والكنائس تقيم قداسات ونهضات روحية وقال ، الوكيل البابوى فى الاسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى فى الاسكندرية، ان تجلى السيدة العذراء مريم، فى كنيسة الزيتون تم فى عهد البابا كيرلس السادس، وظهورها على قباب العذراء ظهور نورانى، استطاع أن يرصده جميع المقيمين فى المنطقة واستمر لعدة ايام، وصاحبه معجزات كثيرة بينها شفاء امراض ولم تكن تفرق بين المسلمين والمسيحيين فى شفاء من يطلبها او عمل معجزات لمن يطلبها. وأوضح القمص إبرام، لـ«المصرى اليوم»، السيدة العذراء يؤمن بها المسلمون ويقدرونها ويجلونها ويحبوها جداً، مشيراً الى أن الظهور كان مفرح جداً واعطى دفعة لمصر كلها وهذا الظهور النورانى، يعد من الظواهر الواضحة جداً التى تؤكد وجود الله، وترد على المشككين الذين لا يؤمنون بوجود الله. ولفت الى أنه تعد ظواهرروحية بمثابة افتقاد من ربنا للعالم كله ومصر اختصت بهذا الافتقاد فى القرن العشرين، وكأن العذراء مثلما زارت مصر فى القرن الاول الميلادى مع العائلة المقدسة، عادت من جديد لتزورها بعد حوالى 20 قرن من الزمان لتبارك الأرض الطاهرة. «يا عذرا طوفى وباركينا».. كنائس مصر والمهجر تحيي الذكرى الـ56 لظهور السيدة مريم بقداسات ونهضات روحية ظهور العذراء فى الزيتون يمثل عيد للأقباط والمسلمين فى مصر والمهجر وقال، عضو المجلس الملى فى الاسكندرية، أن ظهور السيدة العذراء، يمثل عيد بالنسبة للأقباط والمسلمين على السواء، حيث تتجلى السيدة مريم العذراء على أرض مصر المباركة، مرتين الأولى فى القرن الأول الميلادى مع العائلة المقدسة، والثانية فى القرن العشرين بالظهورالنوراني فى الزيتون، مشيراً الى أنه لا عجب فى ذلك فقد زارها وباركها المسيح عليه السلام وأمه ويوسف النجار ومكثوا فيها أسابيع، فضلاً عن العديد من الأنبياء التى تشرفت بيهم أرض مصر. وأوضح جورج ، أن ظهور السيدة العذراء فى مصر لأول مرة كان مساء الثلاثاء 2 أبريل 1968، فوق قباب كنيسة السيدة العذراء بالزيتون في شارع طومان باي، وظهرت بأشكال مختلفة تحت القباب وخارج قباب الكنيسة، كما كانت تتحرك وتبارك المشاهدين بيديها ورأسها، فى مشهد رهيب يجسد عظمة مصر ومباركتها. وأضاف كريم كمال ، ناشط قبطى ورئيس اتحاد أقباط من أجل الوطن، أن مصر تباركت بظهور السيدة العذراء بوضوح ولكل من ذهب من الشعب المصري لرؤيتها مرتين في القرن العشرين الاولى التي نحتفل بذكراها يوم ٢ ابريل عام ١٩٦٨ في عهد قداسة البابا كيرلس السادس، والثانية في كنيسة السيدة العذراء في ارض بابا دبلو بشبرا عام ١٩٨٦ في عهد البابا شنودة الثالث، وإن كان حدث العديد من الظهورات الأخرى في كنائس عديدة ولكن يظل ظهور الزيتون و بابا دبلو، الأبرز لان استطاع الجميع مشاهدة السيدة العذراء بوضوح بجانب ذهاب العديد من اللجان وفصل النور عن المنطقة أكثر من مرة للتأكد من صحة الظهور. «يا عذرا طوفى وباركينا».. كنائس مصر والمهجر تحيي الذكرى الـ56 لظهور السيدة مريم بقداسات ونهضات روحية تجلت السيدة العذراء كثيراً على أرض مصر لكن يظل واقعتى الزيتون وبابا دبلو الأبرز والأشهر وأضاف كمال، لـ«المصرى اليوم»، تجلت السيدة العذراء بمظاهر روحية على قباب الكنيسة فكانت تظهر وكأنها ساجدة ورآها البعض تطوف حول القبة الشرقية بالكنيسة وكان مصاحباً لذلك المظهر الرائع المتمثل فى ظهور حمام في السماء بشكل أكبر من المعتاد فمن المعروف ايضاً ان الحمام لا يطير ليلاً في السماء وصاحب هذا الظهور حدوث معجزات شفاء كثيرة وكان المسلمون جنباً إلى جنب يشاهدون العذراء. ولفت الى أنه ظهور السيدة العذراء بكنيستها فى منطقة الزيتون، يعتبر فريداً وغريباً من نوعه لأنه تميز عن ظهوراتها السابقة واللاحقة فى عدة وجوه منها، تعدد الظهور الروحانى بمعنى أنها ظهرت بمفردها وصاحب ظهورها ظهور كائنات روحية مثل حمام وأشعة نورانية ، وفترات ظهورها ،حيث لم تظهر لفترات محدودة ولكن أستمر ظهورها عدة شهور بصورة مستمرة ويومية وقد يكون ظهورها عدة مرات فى اليوم، ولم يقتصر رؤيتها على قلة محدودة ولكن الذين رأوها ملايين من جميع الأديان مسلمين ومسيحيين من جميع الطوائف ، وصاحب ظهورها معجزات صاحب ظهورها معجزات عديدة والعجيب أن من كان يطلب شفاؤه منها يحصل . وقال إنه اعتادت كاتدرائية السيدة العذراء في الزيتون، إقامة نهضة سنويا في موعد الظهور كما يحتفل بذكري ظهور السيدة العذراء في الزيتون العديد من الكنائس التي تحمل اسم السيدة العذراء في مصر وبلاد المهجر. وقال محب شفيق، ناشط قبطى، أن العذراء مريم باركت مصر سواء أثناء زيارتها لها برحله العائله المقدسه، فى القرن الأول الميلادى، أو بظهورات عديدة فى أماكن كثيره، و ان دل يدل على حب العذراء لمصر، التى تباركت بها،مشيراً الى أن اليوم 2 أبريل يعد لدى الأقباط أفضل ظهورات العذراء مريم بكنيستها بمنطقة الزيتون، مشيراً الى أن الكنيسة الى الآن تمثل بركة ومعجزات لروادها. «يا عذرا طوفى وباركينا».. كنائس مصر والمهجر تحيي الذكرى الـ56 لظهور السيدة مريم بقداسات ونهضات روحية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-31
تحتفل الكنيسة القبطية الآرثوذكسية، اليوم الأربعاء، بذكرى رحيل البابا كيرلس الرابع والملقب في كتب التاريخ القبطي بلقب "أبو الإصلاح" وهو البطريرك رقم 110 من سلسلة بطاركة الكنيسة القبطية. وفي هذا التقرير نستعرض كيف اهتم البابا كيرلس الرابع بالتعليم:- ووفقَا لكتاب السنكسار الكنسي: ما أن وجد البابا كيرلس الرابع نفسه المسئول الأول عن الشعب حتى جعل التعليم اهتمامه الأول في وقت كان حكام مصر من الإنجليز والأتراك يتبنون القول: "إن الشعب الجاهل أسلس قيادة من الشعب المتعلم"، فكان يشغله الجانب التعليمي، فاهتم بإحضار أساتذة ماهرين، وإعداد برنامج تعليمي على النسق الأوروبي، وكان اهتمام البابا موجهًا أساسًا إلى بناء الشخصية، مشدّدًا على حسن تربية الأولاد، مؤمنًا بأنه لا يمكن للكنيسة أن تنمو إلا برجال المستقبل المتعلمين. أنشأ البابا المدارس والمكاتب لصنوف المعرفة واللغتين القبطية والعربية وأصول الديانة وقواعدها، وجعل المدارس مفتوحة أمام الجميع، فأنشأ مدرسة الأقباط الكبرى بالأزبكية بجوار الكنيسة المرقسية الكبرى. كان التعليم مجانًا، يقدم لهم الكتب والأدوات المدرسية مجانًا، وبذلك سبق الحكومة في هذا المضمار بأكثر من قرن من الزمان، وكان يباشر إدارة المدرسة بنفسه، فأوجد حجرة خاصة له في المدرسة حيث كان يتفقد المدرسة يوميًا، وكان يحضر بنفسه مع الطلبة منصتًا للأساتذة. ومما زاد البابا اهتمامًا بالتعليم القبطي أن الخديوي سعيد فتح المجال للإرساليات الأجنبية في مصر، فجاءت الإرسالية الأمريكية من الشام في الوقت الذي نشطت فيه الكنيسة البروتستانتية. جاء في كتاب مصباح الساري ونزهة القاري لإبراهيم الطبيب ببيروت عام 1282ه، في حديثه عن مصر ومدارسها «وفي حارة الأقباط مدرسة عظيمة يعلمون فيها اللسان القبطي القديم والتركي والإيطالي والفرنساوي والإنجليزي والعربي وهم يقبلون فيها من جميع الطوائف وينفقون على التلاميذ من مال المدرسة، وهذه بناها البطرك كيرلس القبطي، وأنفق عليها نحو ستمائة ألف قرش، وكل هذا بخلاف ما تعهده في بلادنا من الإكليروس وأوجه الشعب». أنشأ أيضًا مدرسة وكنيسة في حارة السقايين، واهتم أيضًا بإنشاء مدرسة لاهوتية للشبان حتى يمكن سيامة كهنة متعلمين... وإن كانت لم تدم هذه المدرسة. ولأول مرة أيضًا نسمع في عهد هذا البابا عن اهتمامه بطبقة مرتّلي الكنيسة من ناحية الألحان ومردات الكنيسة، بل وجعل لهم زيًا خاصًا. ولكي تكتمل الصورة الثقافية التي تبنّاها. أراد أن يقيم مكتبة أو دارًا للكتب خاصة، وأن سلفه البابا بطرس الجاولي كان يعشق الدراسة، فيقضي أوقاتًا طويلة بين الكتب، وقد جمع كثير من المخطوطات. وقد تحدث القمص عبد المسيح المسعودي عن اهتمام البابا كيرلس بالمكتبة، وأن البابا كان يود أن يخصص موظفين للمكتبة لخدمة الجمهور. وقد طالب القمص عبد المسيح السعودي وهو يُعد قائمة بالكتب أن يرد الذين استعاروا كتبًا إلى المكتبة. وقد طالب بعدم إعارة المخطوطات بالمرة إلا بإذن من البابا نفسه مع دفع تأمين كبير. كما طالب بعمل معرض للمخطوطات النادرة القديمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-26
افتتح القمص إبرام إيميل، وكيل عام كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، فعاليات المعرض المؤقت، «بشارة سلام»، بمقر المتحف القومى في الإسكندرية، بمناسبة الاحتفال بأعياد الميلاد، مساء أمس، والذي يستمر لعدة أيام، ويجرى تنظيمه بالتعاون بين المتحف والكاتدرائية المرقسية. كما حضر الافتتاح القمص ثاؤفيلس لطفي، منسق العلاقات العامة ببطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، وهبة إبراهيم مدير المتحف، وعدد من القناصل بالإسكندرية، ويانج يي قنصل عام الصين بالإسكندرية، وماريو دي باسكوالي قنصل إيطاليا الفخري بالإسكندرية، وعلى قرانوح قنصل لبنان بالإسكندرية، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات من قامات مدينة الإسكندرية. وقال الوكيل البابوى في الإسكندرية، القمص إبرام إيميل، إن المعرض يقام بالقسم القبطي بالمتحف بقاعة الأيقونات وهو عبارة عن 10 أيقونات منسوخة من محتويات كنيسة العذراء مريم والقديس يوحنا ومن دير السريان بوادي النطرون، أحد أديرة صحراء البحيرة. وأوضح «القمص إبرام»، في تصريح له الجمعة، أن المعروضات تمثل 6 أيقونات من فريسكا الميلاد في دير السريان في وادي النطرون والتي ترجع للقرن الثامن الميلادي وأهمها تصوير القديسة مريم العذراء وحولها الأنبياء الذين تنبأوا بميلاد السيد المسيح، والأيقونات الأخرى تمثل أيقونة الميلاد بها السيدة العذراء جالسة وأمامها الطفل يسوع وأعلاها النجم الذي أرشد المجوس إلى بيت لحم، فضلا عن أيقونة البشارة ويظهر الملاك جبرائيل يبشر السيدة مريم بميلاد السيد المسيح ويهديها غصن الزيتون علامة السلام. وأشار إلى أن المعرض يستمر لمدة أسبوعين، بمقر المتحف القومى في شارع فؤاد. بـ10 أيقونات منسوخة للعذراء مريم .. افتتاح معرض «بشارة سلام» بالمتحف القومى فى الاسكندرية (صور) بـ10 أيقونات منسوخة للعذراء مريم .. افتتاح معرض «بشارة سلام» بالمتحف القومى فى الاسكندرية (صور) بـ10 أيقونات منسوخة للعذراء مريم .. افتتاح معرض «بشارة سلام» بالمتحف القومى فى الاسكندرية (صور) بـ10 أيقونات منسوخة للعذراء مريم .. افتتاح معرض «بشارة سلام» بالمتحف القومى فى الاسكندرية (صور) بـ10 أيقونات منسوخة للعذراء مريم .. افتتاح معرض «بشارة سلام» بالمتحف القومى فى الاسكندرية (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-19
يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء اليوم الجمعة، قداس عيد الغطاس المجيد 2024، بالكنيسة المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية. ومن المقرر أن يشارك البابا طقس الصلاة، أساقفة الإسكندرية، وهم الأنبا بافلي أسقف قطاع المنتزه والأنبا هرمينا أسقف شرق الإسكندرية والأنبا إيلاريون أسقف غرب الإسكندرية والقمص ابرام أميل وكيل بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية. أما في الأردن فيترأس الأنبا أنطونيوس مطران القدس والكرسي الأورشليمي اليوم الجمعة صلوات عيد الغطاس المجيد على ضفاف نهر الأردن الذي تعمد فيه السيد المسيح. وتستعد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، للاحتفال بعيد الغطاس المجيد بترؤس أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، صلوات قداس عيد الغطاس المجيد بالكنائس المختلفة مساء اليوم. و"عيد الغطاس" عيد الظهور الإلهى بحسب العقيدة المسيحية، وتتم الصلوات فيه بالطقس الفرايحي، كما أنه من الأعياد "السيدية" وتحتفل به الكنيسة على مدار ثلاث أيام متتالية ويمنع فيه الصوم الانقطاعي، ويرمز له بالمعمودية "التغطيس" وهي شرط أساسي ليكون الإنسان مسيحيا وفقًا للعقيدة الأرثوذكسية والكاثوليكية. وعيد الغطاس ارتبط عند الأقباط ببعض المأكولات كالقلقاس، القصب والبرتقال، ولكل منهم دلالة، كما أنه يأتى بشكل دائم في موعد ثابت سنويًا عقب الاحتفال بعيد الميلاد باثنى عشر يومًا يعد عيد الغطاس المجيد هو ثاني الأعياد السيدية الكبرى عقب عيد الميلاد المجيد. - لعيد الغطاس المجيد العديد من الأسماء منها" الابيفانيا وتعني معمودية بالتغطيس، وعيد الظهور الإلهي". - أُطلق عليه مسمى الغطاس نسبة لطقس المعمودية، وهو أحد أهم أسرار الكتاب المقدس، الذي يقوم به القساوسة والكهنة. - ويحتفل الأقباط بهذا العيد نظرًا لأن المسيح تعمد فيه، على يد يوحنا المعمدان في نهر الأردن. - يتضمن طقس صلاة قداس عيد الغطاس المجيد" صلاة اللقان"، وهي صلاة لتبريك المياه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-18
يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء غد الجمعة، قداس عيد الغطاس المجيد 2024، بالكنيسة المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية. واعتاد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قضاء رأس السنة الميلادية وعيد الغطاس المجيد برفقة الشعب السكندري، وهو تقليد متبع منذ عهد البابا الراحل شنودة الثالث بابا الاقباط الارثوذكس رقم 117، ويتم ذلك نظرا لكون الإسكندرية معقل المسيحية والكنيسة الأولى لها في مصر والتي بنيت على يد مرقس رسول المسيح الذي قدم إليها عام 60 م. ويترأس الأنبا أنطونيوس، مطران القدس والكرسي الأورشليمي، الجمعة، صلوات عيد الغطاس المجيد على ضفاف نهر الأردن، الذي تعمد فيه السيد المسيح، ولعيد الغطاس المجيد عدة أسماء منها عيد الظهور الإلهي، وعيد الثيؤفانيا، وعيد الأنوار، والإبيفانيا. وعيد الغطاس هو عيد تعميد المسيح في نهر الأردن، ويحتفل به الأقباط بالصوم الانقطاعي ثم صلوات القداس الإلهي وأكل القلقاس، بالإضافة إلى البرتقال واليوسفي، الذين يستخدمان لإضاءة الشموع بقشرتهم الخارجية أيضًا. وعيد الغطاس يرمز له بالمعمودية "التغطيس" وهي شرط أساسي ليكون الإنسان مسيحيًا وفقًا للعقيدة الأرثوذكسية والاحتفال بالغطاس يكون دائمًا في موعد ثابت أي بعد 12 يومًا من الاحتفال بعيد الميلاد، ويعرف عيد الغطاس بعيد أبيفانيا أي المعمودية بالتغطيس أو عيد العماد. ولقد كان مسيحيوا الشرق يحتفلون بعيدي الميلاد والغطاس طوال الثلاثة قرون الأولى، وكان الاحتفال بالعيدين معًا ليلًا. ولكن بعد اكتشاف موعد العماد منفصلًا عن موعد الميلاد، وذلك من خلال المؤلفات اليهودية للمؤرخين، والتي جمعها تيطس الروماني، ونقلها من أورشليم إلي روما، جعلوهما عيدين يحتفلون بهما في موعدين مختلفين، ولكن ليلًا كعادتهم قبل فصل العيدين. وهكذا أخذ الغرب عن الشرق هذه العادة، وذلك من خلال الانفتاح الذي حدث كما شهد كاتيانوس، "وكان الغربيون ولا يزالون يقيمون في هذا اليوم احتفالًا بسجود المجوس اللذين بواسطتهم أعلن المسيح ذاته للأمم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-17
يبدأ البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، زيارة رعوية إلى محافظة الإسكندرية، الجمعة المقبل، حيث يترأس خلالها صلاة قداس عيد الغطاس المجيد 2024، بمقر الكاتدرائية المرقسية في محطة الرمل، (كعادته كل عام). ومن المقرر أن يشارك البابا طقس الصلاة، الأساقفة العموم رؤساء القطاعات الإدارية في الإسكندرية، وهم الأنبا بافلي أسقف قطاع المنتزه والأنبا هرمينا أسقف شرق الإسكندرية والأنبا إيلاريون أسقف غرب الإسكندرية والقمص ابرام أميل وكيل بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية وكهنة الكنيسة، بحضور المئات من الشعب القبطى، والتى تستمر حتى منتصف ليل يوم الجمعة المقبل في الكاتدرائية المرقسية والكنائس القبطية الأرثوذكسية. وقال القمص ابرام اميل، وكيل عام كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، إن قداس عيد الغطاس هذا العام يأتى متأخرًا يوماً عن كل عام خاصة وأنه كان من المفترض أن يكون ليل غداً الخميس إلا أن هذا العام يتأخر يوماً كونها سنة كبيسة ليكون ليل يوم الجمعة بدلاً من الخميس. وأوضح القمص ابرام، لـ«المصرى اليوم»، أنه تبدأ طقوس قداس عيد الغطاس المجيد مساء يوم الجمعة 19 يناير ويبدأ بصلوات اللقان ثم القداس الإلهي الذي ينتهي مع منتصف ليل الجمعة وحتى الساعات الاولى من صباح السبت، مشيراً إلى أن البابا يرأس قداس العيد في الكنيسة مثلماً يفعل كل عام إلا انه العام الماضى 2023، ترأس الصلاة في مقر كرمة الكينج مريوط نظراً لظروف صحية وقتها. وتحتفل الكنائس القبطية في مصر والمهجر، مساء الجمعة بعيد الغطاس المجيد، وسط إجراءات تأمينية وتنظيمية مشددة، حيث يجرى تكليف فرق الكشافة في الكنائس بتنظيم عملية الدخول والخروج للأقباط، فيما يسمح بالدخول لحاملى الصليب وبطاقة الهوية، ويبدأ الجزء الأول من طقس العيد بقداس اللقان أو قداس المياة، حيث يتم الصلاة على المياه باعتبارها مناسبة يتذكر فيها الأقباط معمودية السيد المسيح في نهر الأردن. ويعتبر عيد الغطاس المجيد، من الأعياد السيدية الكبرى التي تخص المسيح عليه السلام، حيث يترأس قداس اللقان والغطاس في الكنائس الرعاة، ويعاونهم الآباء الكهنة وبحضور الشعب القبطى. ويُرمز إلى عيد الغطاس بالمعمودية «التغطيس»، ويُعرف عيد الغطاس بعيد «أبيفانيا»، أي المعمودية بالتغطيس أو عيد العماد، وتتزين منازل الأقباط بـ«البلابيصا»، باعتبارها أساسيات احتفالات الأقباط بعيد الغطاس المجيد، حيث تعد «البلابيصا» والقصب مع القلقاس، هي من أساسيات احتفالات عيد الغطاس المجيد، الذي يحتفل به أقباط مصر، مساء الجمعة، ومن هذه العادات الشعبية والفلكلورية للغطاس «البلابيصا»،ومنها ما يحرص عليه الأقباط حتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-17
يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء الجمعة، المقبلة قداس عيد الغطاس المجيد 2024، بالكنيسة المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية. يأتي وذلك بحسب عادته السنوية، إذ يقضى البابا عيدي الميلاد والقيامة المجيد مع شعب القاهرة، وليلة رأس السنة وعيد الغطاس مع شعب الإسكندرية وهو نفس النظام الذي كان متبعا أيضا في عهد البابا الراحل شنودة الثالث. ويترأس الأنبا أنطونيوس، مطران القدس والكرسي الأورشليمي، الجمعة، صلوات عيد الغطاس المجيد على ضفاف نهر الأردن، الذي تعمد فيه السيد المسيح، ولعيد الغطاس المجيد عدة أسماء منها عيد الظهور الإلهي، وعيد الثيؤفانيا، وعيد الأنوار، والإبيفانيا. هو عيد (الأبيفانيا) Epiphany (إيبيفاني) وهو عيد الغطاس المجيد، هي معمودية بالتغطيس "وللوقت وهو صاعد من الماء" ولذلك نسمى المعمودية "الغطاس"، وأي معمودية ليست بالتغطيس هي معمودية باطلة أو شكلية أو بلا قيمة. و"عيد الغطاس" عيد الظهور الإلهى بحسب العقيدة المسيحية، وتتم الصلوات فيه بالطقس الفرايحي، كما أنه من الأعياد "السيدية" وتحتفل به الكنيسة على مدار ثلاث أيام متتالية ويمنع فيه الصوم الانقطاعي، ويرمز له بالمعمودية "التغطيس" وهي شرط أساسي ليكون الإنسان مسيحيا وفقًا للعقيدة الأرثوذكسية والكاثوليكية. لقد كان مسيحيوا الشرق يحتفلون بعيدي الميلاد والغطاس طوال الثلاثة قرون الأولى.. وحيث أن الرب ولد ليلًا فكان الاحتفال بالعيدين معًا ليلًا، ولكن بعد اكتشاف موعد العماد منفصلًا عن موعد الميلاد، وذلك من خلال المؤلفات اليهودية للمؤرخين، والتي جمعها تيطس الروماني، ونقلها من أورشليم إلي روما، جعلوهما عيدين يحتفلون بهما في موعدين مختلفين، ولكن ليلًا كعادتهم قبل فصل العيدين. وهكذا أخذ الغرب عن الشرق هذه العادة، وذلك من خلال الانفتاح الذي حدث.. كما شهد كاتيانوس.. "وكان الغربيون ولا يزالون يقيمون في هذا اليوم احتفالًا بسجود المجوس اللذين بواسطتهم أعلن المسيح ذاته للأمم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-15
تحتفل الكنيسة البيزنطية بذكرى البار بولس الصعيدي الذي تنسّك في الصعيد المصري. وكان قبلًا تلميذًا للقدّيس انطونيوس الكبير، كما تحيي الكنيسة ذكرى يوحنّا الكوخي، وعاش القدّيس يوحنّا الملقّب بالكوخي في القرن الخامس راهبًا مثالًا للزُهد وإماتة الجسد. ثم غادر ديره وعاد فعاش في بيت أبيه متنكرًا داخل كوخ ابتناه بمثابة صومعة وبهذه المناسبة القت الكنيسة عظة احتفالية قالت خلالها إن: "أحبِبْ الربّ إلهك من كلّ قلبك وكلّ روحك وكلّ نفسك". تلك كانت وصيّة الله العظيم، وهو لا يمكن أن يوصي بالمستحيل. فالمحبّة هي ثمرة كلّ الفصول وهي دائمًا في متناول اليد. يمكن لكلّ واحد أن يقطفها، بدون حدود. كما يستطيع الجميع بلوغ هذه المحبّة من خلال التأمّل وروح الصلاة والتضحية وعمق الحياة الداخليّة. إن لم يكن هنالك من حدود، فذلك لأنّ الله محبّة ولأنّ المحبّة هي الله. ما يربطنا بالله فعلاً إنّما هو علاقة محبّة. ثمّ إنّ محبّة الله لامتناهية. والمشاركة في محبّة الله هي أن نحبّ وأن نعطي مهما كان الثمن باهظًا. لذا، لا يتعلّق الأمر بما نفعل، بل بالحبّ الذي يدفعنا إلى القيام بذلك. لذا، فإنّ الأشخاص الذين لا يعرفون كيفيّة إعطاء المحبّة وكيفيّة تلقّيها، هم أفقر الفقراء، مهما كانت ثرواتهم طائلة. من جهة اخرى، تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الاثنين، بعيد الختان المجيد، وهو احد اعياد الاقباط في شهر يناير ذات الموعد الثابت، بعكس عيد القيامة المجيد وأصوام اهل نينوى والكبير والرسل اللذان يأتيان في مواعيد مختلفة كل عام. و من المقرر ان يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الغطاس المجيد، يوم الجمعة المقبل، بالكنيسة المرقسية الكبرى، بمحطة الرمل بالاسكندرية، وذلك بحسب عادته السنوية، اذ يقضى البابا عيدي الميلاد المجيد والقيامة المجيد مع شعب القاهرة، وليلة رأس السنة وعيد الغطاس مع شعب الاسكندرية، وهو نفس النظام الذي كان متبعا ايضا في عهد البابا الراحل شنودة الثالث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-15
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الاثنين، بعيد الختان المجيد، وهو احد اعياد الاقباط في شهر يناير ذات الموعد الثابت، بعكس عيد القيامة المجيد وأصوام اهل نينوى والكبير والرسل اللذان يأتيان في مواعيد مختلفة كل عام. ومن المقرر ان يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الغطاس المجيد، يوم الجمعة المقبل، بالكنيسة المرقسية الكبرى، بمحطة الرمل بالاسكندرية، وذلك بحسب عادته السنوية، اذ يقضى البابا عيدي الميلاد المجيد والقيامة المجيد مع شعب القاهرة، وليلة رأس السنة وعيد الغطاس مع شعب الاسكندرية، وهو نفس النظام الذي كان متبعا ايضا في عهد البابا الراحل شنودة الثالث. وقال القمص إشعياء عبد السيد فرج في كتاب طقس الأعياد السيدية الكبرى والصغرى، إنه تحتفل الكنيسة بهذا العيد سنويًا تذكارًا لعماد الرب ولظهور سر مكتومًا منذ الدهور، واظهر بعماد المخلص.. وهذا السر هو سر الثالوث الأقدس الذي هو قاعدة إيماننا القديم وأساس الدين المسيحي المستقيم... ذلك فإن الابن الكلمة ظهر في الأردن متجسدًا وتعمد في الماء، والروح القدس ظهر بهيئة حمامة واستقر عليه، وصوت الأب نادى من السماء (هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت) ولهذا يسمى عيد الظهور الإلهي أي ظهور هذا السر العظيم فيه... كما يسمى بالغطاس لأنه الرب اقتبل فيه العماد بالتغطيس بالإجماع. و قد اتخذت الكنيسة الاحتفال به من الرسل أنفسهم بدليل ما جاء في أوامرهم وهو بنصه (فليكن عندكم جليلًا عيد الظهور الذي هو عيد الغطاس لأن الرب بدأ يظهر فيه لاهوته في المعمودية في الأردن من يوحنا واعملوه في يوم 6 (من الشهر العاشر العبرانيين 11 من الشهر الخامس (طوبة) للمصريين (و لا تشتغلوا في عيد الحميم لأن فيه ظهرت لاهوتية المسيح وشهد له الأب في العماد ونزل عليه الروح القدس بشبه حمامة وظهر الذي شهد له للقيام أن هذا هو الله الحقيقي وابن الله وأقول الآباء تؤيد ذلك. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-31
«الاحتفال بميلاد المسيح لا حرمة فيه ولو علمنا مولد موسى عليه السلام لاحتفلنا به»، هكذا أجاز الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية تهنئة الأقباط بعيد الميلاد، فيما يترأس البابا تواضروس بابا الإسكندرية أول قداس في العالم الجديد مساء اليوم في الإسكندرية وسط حضور شعبى كبير. «علام» أكد أن احتفال المسلمين بميلاد المسيح هو أمر مشروع لا حرمة فيه ما لم يخالف الاحتفال الشرع؛ لأنه تعبير عن الفرح به، كما أنَّ فيه تأسيًا بالنبى صلى الله عليه وآله وسلم من توقير وتقدير وتبجيل للمسيح وأمه السيدة مريم عليهما السلام. وأشار إلى أن الفرح بميلاد «عيسى» عليه السلام هو فرح بقدوم النبى «صلى الله عليه وسلم» فهو من بشر به، كما أنَّ الفرح بيوم مولده المعجز هو أمر مندوب إليه لأنَّ القرآن الكريم قد خلَّد ذِكْرَه وأمه مريم عليهما السلام في سورة مريم، ووضعه في موضع مشرِّف، وأمر محمد «صلى الله عليه وسلم» بتذكُّرِه. واستنكر تحريم الاحتفال بميلاد المسيح، مشيرًا إلى أن من حرم ذلك هم أنفسهم من يحرمون الاحتفال بالمولد النبوى الشريف، كما أنَّ في الاحتفال بالأنبياء والرسل امتثالًا للأمر القرآنى بالتذكير بأيام الله تعالى وما فيها من نِعَم وعِبر وآيات، فإن مِن أيام الله التي تستلزم الشكر عليها ويُشرَع التذكير بها أيامَ ميلاد الأنبياء عليهم السلام. وشدد على أن المصريين- مسلمين ومسيحيين- عاشوا على أرض مصر عبر التاريخ جنبًا إلى جنب بيوتًا متجاورة، ومصالح مشتركة، وأهدافًا واحدة، متضامنين متحابين في سبيل الوطن، رخاءً وأمانًا، حربًا وسلامًا، حتى يَئِست منهم كل محاولات الوقيعة التي تتعمَّد نشر الفوضى وزعزعة الاستقرار. إلى ذلك يرأس البابا تواضروس الثانى أول صلاة قداس إلهى في عام 2024، مساء اليوم في كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، وسط حضور شعبى وكهنوتى مكثف. وقال القمص إبرام اميل، الوكيل البابوى في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، إن البابا اعتاد أن يصلى أول قداس إلهى بمناسبة رأس السنة كل عام من الإسكندرية، باعتبارها رأس الكنيسة القبطية في مصر ومقر الكرسى الرسولى، والأقدم في إفريقيا. وأضاف إبرام لـ«المصرى اليوم»، أن الصلاة تشهد تسبحة كيهك، ويتم إقامة وقفة صلاة جماعية، في منتصف الليل لتوديع العام الميلادى 2023 واستقبال العام الجديد 2024، بمشاركة عدد كبير من أبناء الكنيسة. وفرضت الأجهزة الأمنية في الإسكندرية، إجراءات تأمينية في الشارعين المحيطين بالمرقسية، ونشرت مديرية الأمن الخدمات الأمنية الثابتة والمتحركة بمحيط الكنائس، خاصة المرقسية في محطة الرمل، ووضعت البوابات الإلكترونية للكشف عن المعادن والأسلحة على الأبواب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-07
احتفل أقباط الإسكندرية الأرثوذكس والإنجيليين والروم بعيد الميلاد المجيد، مساء السبت، وامتدت صلواتهم واحتفالاتهم حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، وسط تماجيد وطقوس دينية وصلوات من أجل مصر، فيما ترأس الرعاة الصلاة في كنائسهم بحضور شعبي وكهنوتى مكثف. وحرص اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، وقيادات الإسكندرية واللأجهزة الأمنية على التواجد في الكنائس للتهنئة بالعيد ومشاركة الأقباط عيدهم، فيما شهدت الكنائس إجراءات تأمينية مشددة. ورأس القمص أبرام إميل، الوكيل البابوى في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، صلاة العشية أمس، وقداس العيد صباح اليوم الأحد، نيابة عن البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وسط حضور شعبي وكهنوتى مكثف، فيما عاونه في الصلاة آباء كهنة الكاتدرائية. وزار محافظ الإسكندرية المقر البابوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية، لتقديم التهنئة للأقباط الأرثوذكس بعيد الميلاد المجيد، واستقبله الأنبا باڤلي، أسقف قطاع المنتزه بالإسكندرية، والأنبا هرمينا، أسقف قطاع شرق بالإسكندرية، والقمص أبرام إميل، وكيل قداسة البابا تواضروس، وعدد من الآباء الكهنة. وفي كلمته، أكد محافظ الإسكندرية أن هذه الأعياد تجدد كل عام روح الإخاء والمحبة بين جموع المصريين، فوحدتهم هي صمام الأمان لهذا الوطن الغالي، مشيرًا إلى استمرارنا جميعًا بالعمل على دفع عجلة التنمية من أجل النهوض بهذا البلد العظيم في ظل القيادة الحكيمة، ومؤكدًا أن كافة القيادات السكندرية جاءت ليس لتقديم التهنئة فقط بل لنحتفل سويًا ككيان واحد في وطن واحد إخوة متحابين متماسكين. كما احتفلت طائفة الروم الأرثوذكس في الإسكندرية بعيد الميلاد المجيد والذي يتزامن مع عيد الغطاس، وسط حضور كهنوتى وشعبى. وترأس الصلاة البابا ثيودوروس الثانى، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس، قداس العيد ببطريركية البشارة، بحضور المطران ناركيسوس الوكيل البطريركي بالإسكندرية، وسفيرا دولتي قبرص واليونان، ورئيس الجمعية اليونانية بالإسكندرية. وأعرب المحافظ خلال تهنئته بالعيد عن فخره واعتزازه الذي نشعر به جميعًا حينما نتشارك الأعياد والاحتفالات، متمنيًا للجميع أجواء من البهجة والسلام وسيادة القيم الإنسانية والأخلاقية التي كان المسيح في طليعة الداعين إليها. وقال إن مصر واليونان بلد واحد، واليونانيين بالفعل أصبحوا جزءا من مصر بصفة عامة والإسكندرية بصفة خاصة، مؤكدًا روح السماحة التي تتمتع بها مصر وشعبها عبر العصور، مشيرًا إلى أن هذه البطريركية التي أنشئت منذ أكثر من 2000 عام على أرض الإسكندرية والتي أسسها الإسكندر الأكبر خير دليل على ذلك. من جانبه؛ رحب قداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد إفريقيا، بجميع الحضور لتقديم التهنئة بمناسبة عيد الغطاس المجيد مقدما الشكر لجميع القيادات في مصر. وقال: «نصلى أن يمنح الله الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، التوفيق والسداد في الفترة الرئاسية الجديدة»، مستطردا: «نحن نخدم الوطن من أجل السلام وصداقة الشعوب ومن أجل السلام المشترك بين مصر واليونان وقبرص». وحتفلت طائفة الأرمن الأرثوذكس بالعيد في كاتدرائية القديس بولس والقديس بطرس، ورأس الصلاة راعي الكنيسة، الأب كريكور موراديان، وأعضاء مجلس الإدارة للأرمن الأرثوذكس. واحتفل الاقباط الإنجيليين بالعيد في الكنيسة الإنجيلية، بحضور الدكتور القس راضى عطالله اسكندر، راعي الكنيسة الإنجيلية بالعطارين، والدكتور القس جورج شاكر نائب رئيس الطائفة. وأعرب المحافظ خلال تهنئته بالعيد عن سعادته بوجود جميع القيادات التنفيذية والشعبية والقساوسة وشيوخ وشمامسة محافظة الإسكندرية في هذا المكان المقدس للاحتفال بعيد يفرح فيه جموع المصريين. وأكد المحافظ أن الكنيسة الإنجيلية المصرية كنيسة وطنية تؤمن بأن حب وخدمة الوطن هو جزء من إيمانها ورسالتها، مشيرًا إلى أن وجودنا بين إخوتنا لنحتفل معهم بعيد الميلاد المجيد يحمل رسالة للعالم أجمع تؤكد أن مصر قيادة سياسية وجيش وشرطة وشعب نسيج واحد، فالجميع يقف صفا واحدًا للعمل على استعادة مصر ريادتها ومكانتها في المنطقة. وأشار الشريف أن مدينة الإسكندرية تحظى باهتمام كبير من القيادة السياسية على كافة المستويات، فالإسكندرية كانت وستظل رمز الحضارة والتعايش الذي يجمع كافة الأطياف والجنسيات. أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد أقباط الإسكندرية يحتفلون بعيد الميلاد المجيد ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-07
الإسكندرية - محمد البدري ومحمد عامر: ترأس القمص إبرام إميل، الوكيل البابوي في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، قداس عشية عيد الميلاد المجيد مساء اليوم السبت، بالإنابة عن البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية. وشهدت الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، إجراءات تأمينية مشددة حيث أغلقت الأجهزة الأمنية الشوارع المحيطة بالكاتدرائية، كما تولت فرق الكشافة من الكاتدرائية والكنائس تنظيم عملية الدخول والخروج بالكنيسة.ويحتفل المسيحيون الأقباط بعيد الميلاد المجيد، مساء اليوم السبت 6 يناير، في الكنائس على مستوى الجمهورية. و بعث الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببرقية تهنئة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد. وقال الرئيس في نص البرقية: قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، يسرني، بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، أن أبعث إلى قداستكم وإلى جميع إخواننا الأقباط بأخلص التهاني القلبية وأصدق التمنيات بعيد سعيد، وأن يعيده الله عليكم بكل الخير والسعادة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-06
يرصد «المصري اليوم» في نشرته الإخبارية التي يقدمها لقرائه بشكل يومي، أبرز العناوين التي حازت على اهتمام القراء خلال اليوم، وخلال السطور التالية أهم الأحداث التي شهدتها الاسكندرية على مدار اليوم، السبت 6 يناير 2024. المشدد 15 سنة لعاطل لاتجاره بالمواد المخدرة في الإسكندرية قضت محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار شوقى إبراهيم الزقم، رئيس المحكمة، بمعاقبة عاطل بالسجن المشدد 15 سنة غيابيا، ومصادرة المخدر المضبوط وألزمته بالمصاريف الجنائية، لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة. «تعليم الإسكندرية»: 65 ألف طالبا وطالبة يستفيدون من مجموعات الدعم المدرسي تشهد مجموعات الدعم المدرسي في الاسكندرية، إقبال غير مسبوق من جانب الطلاب بمختلف المراحل التعليمية المختلفة، نظرًا لما تقدمه المدارس من خدمات تعليمية متميزة للطلاب وامتلاكها مجموعات من أمهر المعلمين على مستوى الإدارات التعليمية . بعد «تجميده» 12 عامًا.. «الصحة» توافق على تشغيل مستوصف الطابية الطبي في الإسكندرية (صور) وافقت مديرية الشؤون الصحية في الإسكندرية، وإدارة العلاج الحر وحى المنتزة ثان بالإسكندرية، على تشغيل مستوصف الطابية الطبى شرق المدينة، ودخوله الخدمة بعد إنهاء إجراءات التشغيل والتراخيص من الإدارة المحلية والصحة رسميًا، بعد «تجميد» دام لـ12 عامًا، حيث ظل مغلقًا منذ إنشائه وتجهيزه لعدم حصوله على التراخيص الخاصة بالإنشاء والتجهيز. البابا ينيب القمص إبرام إميل لرئاسة قداس عيد الميلاد المجيد بـ«كاتدرائية الإسكندرية».. والدخول لحاملي الصليب.. صور أناب البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، القمص إبرام إميل، الوكيل البابوى في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، لرئاسة عشية عيد الميلاد المجيد مساء اليوم السبت، وقداس العيد صباح غد الأحد. استعدادًا لعيد الميلاد المجيد.. انتشار فرق التأمين الطبي بمحيط «الكاتدرائية» والكنائس بالإسكندرية أعلنت الدكتورة غادة ندا، وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية، تواجد فرق التأمين الطبي بمحيط الكنائس والكاتدرائية المرقسية بالمحافظة، استعدادًا لعيد الميلاد المجيد، حيث تصلى الكنائس صلاة عشية العيد، مساء اليوم السبت، والقداس الإلهى للعيد صباح غدأً الأحد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-06
بدأ الأقباط الأرثوذكس التوافد على كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في الأسكندرية، لحضور صلاة عشية عيد الميلاد المجيد مساء اليوم السبت، وسط إجراءات تأمينية مشددة. ويرأس القمص إبرام إميل، الوكيل البابوى في الإسكندرية، راعى الكنيسة المرقسية الكبرى، صلاة العشية مساء اليوم، نيابة عن البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وسط حضور شعبي وكهنوتى مكثف، فيما يعاونه في الصلاة آباء كهنة الكاتدرائية. وفى شأن متصل، زار محمد الشريف محافظ الإسكندرية، مساء اليوم، المقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية، لتقديم التهنئة للأقباط بعيد الميلاد المجيد، وذلك بحضور الأنبا باڤلي، أسقف قطاع المنتزه بالإسكندرية، والأنبا هرمينا أسقف قطاع شرق بالإسكندرية، والقمص إبرام إميل، وكيل قداسة البابا تواضروس، وعدد من الآباء الكهنة. وفي كلمته، قال محافظ الإسكندرية، إن هذه الأعياد تجدد كل عام روح الإخاء والمحبة بين جموع المصريين، فوحدتهم هي صمام الأمان لهذا الوطن الغالي، مشيرًا إلى استمرارنا جميعًا بالعمل على دفع عجلة التنمية من أجل النهوض بهذا البلد العظيم في ظل القيادة الحكيم. ولفت إلى أن كل القيادات السكندرية جاءت ليس لتقديم التهنئة فقط بل لنحتفل سويًا ككيان واحد في وطن واحد إخوة متحابين متماسكين. زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية زيارة محاظ الإسكندر للمقر الباباوى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: