القديس يوحنا بولس الثاني

واصل بابا الفاتيكان فرنسيس الأول...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القديس يوحنا بولس الثاني over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القديس يوحنا بولس الثاني. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القديس يوحنا بولس الثاني
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القديس يوحنا بولس الثاني
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القديس يوحنا بولس الثاني
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القديس يوحنا بولس الثاني
Related Articles

الشروق

2025-02-25

واصل بابا الفاتيكان فرنسيس الأول التعافي من الالتهاب الرئوي اليوم الثلاثاء، فيما أطلق الفاتيكان ماراثونا من الصلوات الليلية من "مقر إقامته"، تردد صداه بين أنصاره من بعيد على أمل أن يتعافى ويعود إلى قيادة الكنيسة الكاثوليكية. وقال الفاتيكان في التحديث الصباحي القصير المعتاد: "لقد نعم البابا بنوم هادئ طوال الليل". وقال الأطباء مساء الاثنين، إن حالة البابا لا تزال حرجة حيث يعاني من التهاب في الرئتين، لكنهم أفادوا بحدوث "تحسن طفيف" في بعض النتائج المختبرية. وفي النشرة التي تعد الأكثر تفاؤلا منذ أيام، أوضحوا أنه استأنف العمل من غرفته في المستشفى، واتصل بإبراشية في مدينة غزة كان يتواصل معها منذ بدء الحرب هناك. وعند حلول الليل، احتشد آلاف المصلين في ساحة القديس بطرس لأداء صلاة المسبحة الوردية في ليلة باردة ممطرة. واستحضرت الصلاة الوقفات التي شهدها عام 2005 عندما كان القديس يوحنا بولس الثاني يحتضر في القصر الرسولي، لكن العديد من الحاضرين قالوا إنهم يصلون من أجل شفاء البابا. وقال وزير خارجية الفاتيكان والرجل الثاني في الكنيسة الكاثوليكية الكاردينال بيترو بارولين إنه منذ دخول فرنسيس إلى المستشفى توالت الصلوات من أجل شفائه في جميع أنحاء العالم. وأضاف بارولين: "بدءا من هذا المساء، نريد أن نتوحد بشكل علني مع أداء هذه الصلاة هنا ، في منزله" ، ودعا من أجل تعافى فرنسيس "في هذه اللحظة من المرض والمحنة" بشكل سريع. يذكر أن البابا الأرجنتيني الذي خضع لعملية استئصال جزء من رئته عندما كان شابا، دخل إلى المستشفى منذ 14 فبراير الجاري وقال الأطباء إن حالته حرجة نظرا لعمره وهشاشته وأمراض الرئة التي كان يعاني منها مسبقا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-25

ظل في حالة صحية حرجة، الإثنين، لكنه أظهر "تحسنا طفيفاً" في ، واستأنف بعض مهامه، بما في ذلك اتصاله برجل دين مسيحي في قطاع غزة، وفقا لما أعلنه الفاتيكان. وجاءت النشرة المسائية للفاتيكان أكثر تفاؤلا مقارنةً بالأيام السابقة، حيث يصارع البابا البالغ من العمر 88 عاما، بمستشفى جيميلي في روما. وصدرت النشرة من قبل قيادة المسؤول الثاني في الفاتيكان للمؤمنين، في تلاوة مسائية لصلاة "المسبحة الوردية" بساحة القديس بطرس، في مشهد أعاد للأذهان الطقوس التي كانت تقام عندما كان القديس يوحنا بولس الثاني على فراش الموت. وقال الكاردينال بييترو بارولين مخاطبا الحشود المتجمعة تحت المطر: "على مدى ألفي عام، ظل المسيحيون يصلون من أجل البابا عندما كان في خطر أو مريضاً". وأضاف واقفا على المنصة ذاتها التي يترأس منها فرنسيس عادة الصلوات، أنه منذ ، تعالت أصوات الصلوات لشفائه من جميع أنحاء العالم. والبابا الأرجنتيني، الذي خضع لعملية استئصال جزء من إحدى رئتيه عندما كان شابا، يرقد في المستشفى منذ 14 فبراير. وقد وصف الأطباء حالته بالحرجة، نظراً لعمره وضعفه الجسدي ومرض الرئة المزمن الذي يعاني منه. غير أن تقرير الإثنين، أشار إلى أنه لم يتعرض لأية أزمات تنفسية إضافية منذ السبت، وأنه لا يزال يتلقى الأكسجين التكميلي لكن بتدفق وتركيزات أقل قليلاً. وأوضح الأطباء أن القصور الكلوي الطفيف الذي تم اكتشافه، الأحد، لا يثير القلق في الوقت الراهن، مع التأكيد على أن التشخيص العام لا يزال محاطاً بالحذر. وتناول فرانسيس "القربان المقدس"، صباح الإثنين، واستأنف عمله في فترة ما بعد الظهر. وأضاف البيان: "في المساء، اتصل بكاهن رعية غزة للتعبير عن قربه الأبوي". وعلى مدار أكثر من عام، كان يطمئن يومياً عبر مكالمات الفيديو على الأب غابرييل رومانيلي، كاهن رعية العائلة المقدسة في غزة. وذكر رومانيلي أنه تلقى اتصالا من فرنسيس بعد دخوله المستشفى مباشرةً، لكنه لم يتصل به منذ ذلك الحين. وقد أرسل رومانيلي مقطع فيديو للبابا، فاتصل به الأخير ليشكره، حسبما أفاد الفاتيكان. وأوضح الفاتيكان أن فرنسيس يتمتع بمعنويات جيدة، ولا يشعر بألم، ولا يتلقى تغذية اصطناعية. وبمرور 10 أيام كاملة، تعد هذه أطول فترة استشفاء للبابا فرنسيس منذ توليه منصبه. فقد قضى 10 أيام في مستشفى جيميلي بروما عام 2021، بعد إزالة 33 سنتيمتراً من القولون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-25

روما- (أ ب)واصل بابا الفاتيكان فرنسيس الأول التعافي من الالتهاب الرئوي اليوم الثلاثاء ، فيما أطلق الفاتيكان ماراثونا من الصلوات الليلية من "مقر إقامته"، تردد صداه بين أنصاره من بعيد على أمل أن يتعافى ويعود إلى قيادة الكنيسة الكاثوليكية. وقال الفاتيكان في التحديث الصباحي القصير المعتاد: "لقد نعم البابا بنوم هادئ طوال الليل". وقال الأطباء مساء الاثنين، إن حالة البابا لا تزال حرجة حيث يعاني من التهاب في الرئتين، لكنهم أفادوا بحدوث "تحسن طفيف" في بعض النتائج المختبرية. وفي النشرة التي تعد الأكثر تفاؤلا منذ أيام، أوضحوا أنه استأنف العمل من غرفته في المستشفى، واتصل بإبراشية في مدينة غزة كان يتواصل معها منذ بدء الحرب هناك. وعند حلول الليل، احتشد آلاف المصلين في ساحة القديس بطرس لأداء صلاة المسبحة الوردية في ليلة باردة ممطرة. واستحضرت الصلاة الوقفات التي شهدها عام 2005 عندما كان القديس يوحنا بولس الثاني يحتضر في القصر الرسولي ، لكن العديد من الحاضرين قالوا إنهم يصلون من أجل شفاء البابا. وقال وزير خارجية الفاتيكان والرجل الثاني في الكنيسة الكاثوليكية الكاردينال بيترو بارولين إنه منذ دخول فرنسيس إلى المستشفى توالت الصلوات من أجل شفائه في جميع أنحاء العالم. وأضاف بارولين: "بدءا من هذا المساء، نريد أن نتوحد بشكل علني مع أداء هذه الصلاة هنا ، في منزله"، ودعا من أجل تعافى فرنسيس "في هذه اللحظة من المرض والمحنة" بشكل سريع. يشار إلى أن البابا الأرجنتيني الذي خضع لعملية استئصال جزء من رئته عندما كان شابا، دخل إلى المستشفى منذ 14 فبراير الجاري وقال الأطباء إن حالته حرجة نظرا لعمره وهشاشته وأمراض الرئة التي كان يعاني منها مسبقا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-19

تحتفل القبطية الكاثوليكية بذكرى الطوباوي جان برنار روسو السالسي، وبهذه المناسبة طرح الأب وليم عبد المسيح سعيد الفرنسيسكاني، نشرة تعريفية قال خلالها: انه ولد جان برنار روسو في 22 مارس 1797م في أناي لا كوت، بالقرب من ديجون في بورغوندي غرب فرنسا.  وعُمّد سراً في ذروة الثورة الفرنسية. عمل والده برنار الذي كان يعيش في تاروازو في بناء الحجارة؛ وكانت والدته ريجينا بيليتييه ، التي أعتنت بأطفالها الآربعة . لا يُعرف الكثير عن سكوبيليون في صباه وشبابه. لم يكن لدى تاروزو كاهن رعية بسبب الثورة، وبعد فترة عاد كاهن الرعية فتلقي تعليمه من الراعي  على الرغم من الصعوبات التي سببتها الثورة، وتم توجيهه إلى معهد إخوة المدارس المسيحية.   بعد انتهاءه من مرحلة الإبتداء في باريس في عام 1822 ارتدى الثوب الرهباني، متخذًا اسم الأخ سكوبيليوني، حصل في عام 1826 على مؤهل تدريسي وتم إرساله إلى مجتمع بواتييه. في عام 1827 نذر نذوره الاحتفالية. بعد التدريس في شينون، وفي عام 1833 طلب الإذن بالمغادرة إلى مستعمرة ريونيون الفرنسية البعيدة في المحيط الهندي شرق مدغشقر، وحصل على الإذن بالمغادرة إلى هناك حيث بقي هناك لمدة أربعة وثلاثين عاماً، كمعلم ومبشر.  في سانت لوك، كرس حياته لتعلم التعليم المسيحي للعبيد العاملين في مزارع البن وقصب السكر خلال السنوات الـ 34 التي قضاها في لاريونيون، كرّس الأخ سكوبيليوني نفسه لهم باهتمام خاص. انتقل مع مرور الوقت إلى مواقع مختلفة في الجزيرة، وافتتح المدارس وقدم التعليم المسيحي. وقد اعتنى كثيراً بتدريب المبشرين المسيحيين على فهم البالغين الأميين إلى درجة أنه أصبح صديقاً لهم. وبفضل تدخلاته لدى الأسياد والسلطات المدنية، اعتبره العديد من العبيد قديسًا؛ وقد ساهم في تحريرهم عام 1848.  كانت لديه موهبة تنشيط الدعوات وألهم الكثيرين للانضمام إلى جماعة يوحنا دي لا سال. الراهب يُعتبر سكوبيلوني رائدًا من رواد حقوق الإنسان في مجتمع كان الاضطهاد فيه هو السائد اليوم. توفي في 13 أبريل 1867 في سانت ماري. تم إعلانه طوباوياً في 2 مايو 1989م. من قبل البابا القديس يوحنا بولس الثاني.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-07

تحتفل اللاتينية بحلول تذكار القدّيس يوحنّا دي لاسال، الكاهن، الذي ولد في مدينة رنس في فرنسا عام 1651. سيم كاهنا واهتم بتربية الأطفال والأحداث، فانشأ المدارس للفقراء وواجهَ الكثير من الصعوبات في سبيل نجاحها وبقائها. جمع حوله بعض الرفقاء فاسس جمعية، وهي المعروفة في بلادنا اليوم بمدارس الفرير أو إخوة دي لاسال. توفي في مدينة "روان" في فرنسا عام 1719.  وبهذه المناسبة ألقت الكنيسة عظة احتفالية قالت خلالها: كان البابا (القدّيس) يوحنّا بولس الثاني قد حدّد (قبيل وفاته) موضوع التأمّل لصلاة "افرحي يا ملكة السماء" في الأحد الثاني لعيد الفصح، أحد الرحمة الإلهيّة لسنة 2005. وفي نهاية القدّاس الّذي ترأسّه الكاردينال أنجيلو سودانو في ساحة القدّيس بطرس، قال المطران ليوناردو ساندري هذه الكلمات قبل البدء بقراءة نصّ الأب الأقدس: "لقد وُكل إليّ بأن أقرأ عليكم هذا النصّ المحضّر من الأب الأقدس يوحنّا بولس الثاني، حسب تعليماته الواضحة. أقرأه وأنا شاعرٌ بشرفٍ عميق كما وأيضًا بحنين كبير":  أيّها الإخوة والأخوات الأعزّاء.. ترنّ هللويا الفصح المفرحة في هذا اليوم. وتشدّد صفحة إنجيل هذا اليوم عند يوحنا أنّ الرّب القائم من الموت، في مساء هذا اليوم، ظهر للرُّسل "وأَراهم يَدَيهِ وجَنبَه"  أي علامات آلامه الموجعة المطبوعة في جسده بطريقة لا تمحى حتّى بعد القيامة. فهذه الجراحات الممجّدة الّتي دعا توما غير المؤمن إلى أن يلمسها، بعد ثمانية أيّامٍ، تكشف عن رحمة الله، الّذي "أَحبَّ العالَمَ حتَّى إِنَّه جادَ بِابنِه الوَحيد"  يتواجد سرّ هذا الحبّ في وسط ليتورجيا هذا اليوم الأحد الثاني بعد الفصح، المكرّس لعبادة الرحمة الإلهيّة.  إنّ الربّ القائم يهدي حبّه كعطيّة للإنسانيّة، الّتي تظهر أحيانًا ضائعة وتحت سيطرة قوى الشرّ، والأنانيّة والخوف؛ يهب حبّه الّذي يسامح، الّذي يصالح ويفتح النفس من جديد للرجاء. فالحبّ هو الّذي يجعل القلوب تتوب وهو الّذي يمنح السلام. كم أنّ العالم بحاجة للفهم ولاستقبال الرحمة الإلهيّة!    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-31

صدرت عصر أمس الثلاثاء رسالة الفيديو للبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان لنيته للصلاة لشهر فبراير ٢٠٢٤ التي يتم بثها شهريًا من خلال شبكة الصلاة العالمية للبابا والتي يدعو قداسة البابا فيها هذا الشهر للصلاة من أجل المرضى الميؤوس من شفائهم. وقال البابا: هناك كلمتان يخلط بينهما البعض عند الحديث عن الأمراض المستعصية: غير قابلة للشفاء ولا يمكن علاجها، وهما أمران مختلفان، لكن حتى عندما تكون فرص الشفاء ضئيلة، يحق لجميع المرضى أن يحصلوا على مرافقة طبية ومرافقة نفسية، ومرافقة روحية ومرافقة إنسانية. في بعض الأحيان لا يستطيعون أن يتكلموا، وأحيانًا نعتقد أنهم لا يتعرفون علينا، ولكن إذا أمسكنا بأيديهم نفهم أنهم متناغمون. إنَّ الشفاء لا يتحقق دائما، لكن يمكننا دائمًا أن نعتني بالمرضى وأن نعبّر له عن محبّتنا وحناننا. وتابع: لقد كان القديس يوحنا بولس الثاني يقول: "الشفاء إذا أمكن، والعناية دائمًا". وهنا يأتي دور الرعاية التلطيفية، التي لا تضمن للمريض المساعدة الطبية وحسب، وإنما المرافقة البشرية والقرب أيضًا. لا يمكننا أن نترك العائلات بمفردها في هذه الأوقات الصعبة. لأنَّ دورها حاسم. ويجب أن تُتاح لها الوسائل الملائمة لكي تقدّم الدعم الجسدي، والدعم الروحي، والدعم الاجتماعي. وختم البابا فرنسيس نيته للصلاة لشهر فبراير ٢٠٢٤ بالقول لنصلِّ لكي يحظى المرضى في المرحلة الأخيرة من حياتهم مع عائلاتهم دائمًا على الرعاية والمرافقة الضروريّتين، سواء من الناحية الصحية أو الإنسانية. وأوضح: يشاركنا قداسة البابا نيته للصلاة لهذا الشهر الذي يُحتفل فيه باليوم العالمي للمريض، الذي أنشأه القديس يوحنا بولس الثاني عام ١٩٩٢ والذي يتمُّ الاحتفال به في ١١ شباط فبراير من كل عام، في الذكرى الليتورجية للقديسة مريم العذراء سيّدة لورد. وبحسب الطريقة التي ننظر بها إليها، تخبرنا الصور في فيديو البابا في فبراير عن سلسلة من الإخفاقات أو النجاحات: الإخفاقات، إذا كانت النتيجة الوحيدة المقبولة هي الشفاء؛ والنجاحات، إذا كان الهدف هو العلاج. إنَّ الشفاء والعلاج قد يبدوان مرادفان، ولكنهما ليسا كذلك. ويشرح البابا فرنسيس ذلك بوضوح: "حتى عندما تكون فرص الشفاء ضئيلة، يحق لجميع المرضى أن يحصلوا على مرافقة طبية ومرافقة نفسية، ومرافقة روحية ومرافقة إنسانية". ويضيف: "إنَّ الشفاء لا يتحقق دائما. لكن يمكننا دائمًا أن نعتني بالمرضى وأن نعبّر له عن محبّتنا وحناننا". لا يوجد مكان للمرضى الميؤوس من شفائهم في ثقافة الإقصاء لدينا. وليس من قبيل المصادفة أن تجربة القتل الرحيم بدأت تنتشر في العديد من البلدان خلال العقود الأخيرة. ولذلك يدعونا البابا فرنسيس لكي ننظر إلى الشخص المريض بمحبة – ولكي نفهم، على سبيل المثال، أن التواصل الجسدي يمكنه أن يعطي الكثير حتى للأشخاص الذين لم يعودوا قادرين على الكلام والذين يبدو أنهم ما عادوا يتعرفون على أفراد أسرهم – ولكي نرافقه بأفضل طريقة ممكنة للمدة التي يحتاجها. إنها ليست مسألة إطالة فترة الألم بلا معنى، بل على العكس، ولذلك يصر البابا على أهمية الرعاية التلطيفية وأهمية الأسرة، التي – وكما كتب مجمع عقيدة الإيمان في عام ٢٠٢٠، في رسالته "السامري الصالح" – "تقف إلى جانب المريض وتشهد لقيمته الفريدة التي لا تتكرر". وفيما يتعلق بالرعاية التلطيفية، يعيد البابا فرنسيس التأكيد على أنها "لا تضمن للمريض المساعدة الطبية وحسب، وإنما المرافقة البشرية والقرب أيضًا". وفيما يتعلق بالعائلات، يذكر أنه لا يمكننا أن نتركها بمفردها في هذه اللحظات الصعبة، لأن "دورها حاسم"، ويجب أن تتاح لها الوسائل الملائمة لتقديم الدعم الجسدي والروحي والاجتماعي. وختم البابا بطلب صلاة الجميع والتزامهم لكي "يحظى المرضى في المرحلة الأخيرة من حياتهم مع عائلاتهم دائمًا على الرعاية والمرافقة الضروريّتين، سواء من الناحية الصحية أو الإنسانية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-22

أكد البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان أن آلاف الأصناف من النبات والحيوانات تنقرض سنويًّا ولن نتمكن من معرفتها بعد الآن ولا حتى ابناؤنا، وغرد البابا فرنسيس عبر حسابه بموقع "تويتر" في إشارة لليوم العالمي للتنوع البيولوجي، قائلا: "آلاف الأصناف من النبات والحيوانات تنقرض سنويًّا ولن نتمكن من معرفتها بعد الآن، ولن يتمكّن أبناؤنا من رؤيتها. بسببنا آلاف الأصناف لن تمجد الله بوجودها، وهذا ليس من حقنا". البابا فرنسيس عبر تويتر     وكان قد طالب قداسة البابا فرنسيس الثالث بابا الفاتيكان، الجميع بالصلاة للنساء الحوامل اللواتى سيصبحن أمهات ويتساءلن: فى أى عالم سيعيش ابنى ؟ لكي يمنحهن الرب الشجاعة ولكي يسرن قدما في حملهن واثقات أن العالم سيكون مختلفا ولكنه سيكون العالم الذى يحبه الرب دائما وعلى الدوام، جاء ذلك في رسالة من البابا ترجمها المكتب الإعلامي الكاثوليكي بالقاهرة.   كان قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، قد ترأس الاثنين الماضي القداس الإلهى، بمناسبة الذكرى المئوية الأولى على ولادة القديس البابا يوحنا بولس الثاني (18 مايو1920)، فى بازيليك القديس بطرس في كابلة ضريح القديس يوحنا بولس الثاني وقد عاون البابا كل من الكاردينال أنجلو كوماستري النائب العام لقداسة البابا على دولة حاضرة الفاتيكان والمسئول عن بازيليك القديس بطرس والكاردينال البولندي كونراد كراييفسكي المسئول عن مكتب الكرسي الرسولي المعني بأعمال المحبة لصالح الفقراء باسم البابا.   افتتح الأب الأقدس الذبيحة الإلهية رافعًا الصلاة إلى الله الغني بالمراحم الذي دعا القديس يوحنا بولس الثاني لكي يقود الكنيسة بأسرها أن يمنحنا وإذ نتقوى بتعليمه أن نفتح قلوبنا بثقة على النعمة الخلاصية للمسيح فادي الإنسان الوحيد.   واستهل الأب الأقدس عظته انطلاقًا من المزمور الذى تقدّمه لنا الليتورجية والذي نقرأ فيه أنَّ الرب يحب شعبه وأن شعب إسرائيل عندما كان الرب يرسل له نبيًّا محبّة به كان الشعب يقول: إن الرب قد افتقد شعبه لأنّه يحبّه. وهذا ما كان يقوله أيضًا الجمع الذي كان يتبع يسوع: "إن الرب قد افتقد شعبه"؛ واليوم يمكننا نحن أيضًا أن نقول ذلك أيضًا لأن الرب ولمائة سنة خلت قد افتقد شعبه وأرسل رجلًا، أعدّه لكي يكون أسقفًا ويقود الكنيسة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-05-23

وجه البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان ورأس الكنيسة الكاثوليكية، رسالة إلى الرجال والنساء الذين يوظبون على صلاتهم طوال الوقت بالحفاظ على نعم الحياة وحمايتها، وغرد البابا فرنسيس عبر حسابه الرسمى بموقع "تويتر"، منذ قليل، قائلا: "إن رجال ونساء الصلاة يحفظون الحقائق الأساسية: يكررون للجميع أن هذه الحياة بالرغم من تعبها ومحنها وأيامها الصعبة هي مُفعمة بنعمة تدعونا للاندهاش، ولذلك ينبغى علينا أن ندافع عنها ونحميها على الدوام". البابا فرنسيس على تويتر وفى قت سابق، طالب قداسة البابا فرنسيس الثالث بابا الفاتيكان، الجميع بالصلاة للنساء الحوامل اللاتى سيصبحن أمهات ويتساءلن: فى أى عالم سيعيش ابنى ؟ لكي يمنحهن الرب الشجاعة ولكي يسرن قدما في حملهن واثقات أن العالم سيكون مختلفا ولكنه سيكون العالم الذى يحبه الرب دائما وعلى الدوام، جاء ذلك في رسالة من البابا ترجمها المكتب الإعلامي الكاثوليكي بالقاهرة. كان قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، قد ترأس الاثنين الماضي القداس الإلهى، بمناسبة الذكرى المئوية الأولى على ولادة القديس البابا يوحنا بولس الثاني (18 مايو1920)، فى بازيليك القديس بطرس في كابلة ضريح القديس يوحنا بولس الثاني وقد عاون البابا كل من الكاردينال أنجلو كوماستري النائب العام لقداسة البابا على دولة حاضرة الفاتيكان والمسئول عن بازيليك القديس بطرس والكاردينال البولندي كونراد كراييفسكي المسئول عن مكتب الكرسي الرسولي المعني بأعمال المحبة لصالح الفقراء باسم البابا. افتتح الأب الأقدس الذبيحة الإلهية رافعًا الصلاة إلى الله الغني بالمراحم الذي دعا القديس يوحنا بولس الثاني لكي يقود الكنيسة بأسرها أن يمنحنا وإذ نتقوى بتعليمه أن نفتح قلوبنا بثقة على النعمة الخلاصية للمسيح فادي الإنسان الوحيد. واستهل الأب الأقدس عظته انطلاقًا من المزمور الذى تقدّمه لنا الليتورجية والذي نقرأ فيه أنَّ الرب يحب شعبه وأن شعب إسرائيل عندما كان الرب يرسل له نبيًّا محبّة به كان الشعب يقول: إن الرب قد افتقد شعبه لأنّه يحبّه. وهذا ما كان يقوله أيضًا الجمع الذي كان يتبع يسوع: "إن الرب قد افتقد شعبه"؛ واليوم يمكننا نحن أيضًا أن نقول ذلك أيضًا لأن الرب ولمائة سنة خلت قد افتقد شعبه وأرسل رجلًا، أعدّه لكي يكون أسقفًا ويقود الكنيسة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-01-05

https://elpais.com/internacional/2023-01-05/comienza-el-funeral-del-papa-emerito-benedicto-xvi-en-la-plaza-de-san-pedro-del-vaticano.html   ترأس البابا فرانسيس ، بابا الفاتيكان، جنازة سلفه البابا " جوزيف راتزينغر" بنديكت السادس عشر، الذى توفى عن عمر يناهز 95 عاما، وكان أول بابا للكنيسة الكاثوليكية يتنحى منذ 600 عاما. بابا الفاتيكان السابق   وأشار موقع الفاتيكان نيوز إلى أن البابا فرنسيس ترأس الجنازة التي يحضرها ملوك ورؤساء بصفتهم الشخصية لأنها لا تعتبر جنازة رسمية، حيث أن البابا السابق ، لم يعد رئيسة دولة الفاتيكان بعد استقالته في عام 2013 ، ولكن على الرغم من ذلك فقد حضر سلطات سياسية ودينية مختلفة من طوائف آخرى أيضا بصفتها الشخصية مثل ملكة إسبانيا السابقة صوفيا. وأوضح أنها لم تكن المرة الأولى التي يحضر فيها بابا فاتيكان جنازة سلفه ، حيث أنه في 18 فبراير 1802 ودع البابا بيوس السابع  سلفه بيوس السادس ، الذى توفى في فرنسا عام 1799 حينما كان في المنفى. ووصل البابا فرانسيس قبل دقائق من الموكب على كرسي متحرك وجلس على كرسي معد خصيصًا له عند المذبح. بابا الفاتيكان فرانسيس   في نهاية الاحتفال ، بخر فرانسيس التابوت مع جثة بنديكت في طقوس تسمى "Ultima commendatio et valedictio" (التوصية الأخيرة والوداع) وسيتم دفن البابا بشكل خاص ، والذي سيكون في القبر الذي يخص البابا القديس يوحنا بولس الثاني كما تمنى هو نفسه. جنازة بنديكت   وكان البابا فرانسيس أعلن أن سلفه "بنديكت السادس عشر" "يعانى من مرض خطير" وأنه يصلى من أجله والذى أحدثت استقالته لأسباب صحية مفاجأة فى العالم عام 2013. جنازة بابا الفاتيكان السابق   وطالب البابا فرنسيس في نهاية جلسته الأسبوعية العامة أمس الأربعاء، من المصليين جميعا أن يصلوا صلاة خاصة من أجل البابا الفخرى بنديكت  لأنه يعاني من مرض شديد.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-28

على مدار السنوات الماضية، كان موضوع إصلاح الجهاز التنفيذي للفاتيكان، محلا للنقاش، إذ سعى رؤساء الكنيسة السابقين لإدخال إصلاحات داخلية، وعلى خطاهم سار البابا فرنسيس، الذي جعل من إصلاح الكنيسة أولوية منذ توليه الكنيسة الكاثوليكية. أراد البابا فرانسيس البالغ من العمر 85 عامًا، تعزيز المجالس الأسقفية الوطنية والإقليمية، وأن يكون لغير رجال الدين في الكنيسة الكاثوليكية مزيدًا من المسؤوليات، كما أراد إشراك النساء أيضًا بشكل أقوى في قرارات الكنسية، إذ كان يرى أن الإفراط في المركزية يعقد حياة الكنيسة وديناميكية التبشير، بدلًا من مساعدتها. منذ انتخاب البابا فرنسيس، ترجم الطموحات التي يتطلع إليها الفاتيكان في الإصلاح لإنجازات على أرض الواقع، إذ عين مجلسا استشاريا يتكون من ثمانية كرادلة لإصلاح الإدارة المركزية للكنيسة الكاثوليكية، وكلفهم بمهمة دراسة مشروع تعديل دستور الفاتيكان، الذي وصفته صحيفة كورييرا ديلا سيرا الإيطالية بـ «الثوري»‏. وأتت مسيرة العمل الجماعي الطويلة ثمرها، وتواصلت هذه المسيرة بقيادة البابا فرنسيس وبإسهام الكنيسة من جميع أنحاء العالم لإصدار الدستور الجديد المسمى بـ«إعلان الإنجيل»، وهو مكون من 54 صفحة، واستغرق أكثر من تسع سنوات لإكماله، وتم إعلانه في الذكرى التاسعة لبابوية «فرانسيس». وتتضمن وثيقة «إعلان الإنجيل» عددا من المحاور، أبرزها ما يلي: - الاهتمام بالفقراء والضعفاء والمستبعدين في جميع أنحاء العالم، ويخصص البابا شخصيًا المساعدات التي يجب توفيرها لتلك الفئات في حالات العوز الشديد أو ضروريات أخرى. - حماية القاصرين. - وضع نظم واضحة وشفافة للنواحي المالية والإدارية في الكنيسة الكاثوليكية. - إمكانية تعيين العلمانيين من الرجال والنساء، إذ تقول ديباجة الوثيقة الجديدة: «البابا والأساقفة والوزراء المعينين الآخرين، ليسوا المبشرين الوحيدين في الكنيسة»، مضيفة أن العلمانيين من الرجال والنساء يجب أن يكون لهم دورا في الحكومة والمسؤولية. وجاء هذا الدستور، ليحل محل الدستور التأسيسي الذي صاغه القديس يوحنا بولس الثاني في عام 1988، الذي كان يمنع إشراك النساء والعلمانيين في المناصب المختلفة. وبناء علي ما نصت عليه وثيقة «إعلان الأنجيل»، عين بابا الفاتيكان، 3 نساء، وهن، الأمين العام لمحافظة دولة الفاتيكان رافاييلا بتريني، الرئيسة العامة السابقة لبنات ماري مساعدة المسيحيين، إيفون ريونجوات، ورئيسة الاتحاد العالمي للمنظمات النسائية الكاثوليكية، ماريا ليا زيرفينو، رئيسة الاتحاد العالمي للمنظمات النسائية الكاثوليكية، بالإضافة إلى اختيار ناثالي بيكوار، راهبة فرنسية من راهبات كزافيير، وكيلة لسينودس الأساقفة، وأليساندرا سميريلي، من بنات ماري مساعدة المسيحيين. كما عين بابا الفاتيكان، 20 كاردينالا ليصبحوا مستشاريه ومساعديه الكبار في الفاتيكان وحول العالم، واختارهم من بين من يوافقون على رؤيته للكنيسة، وأوصى الكرادلة الجدد، بالتعرف على المجمع الكنسي، وإبداء اهتمامهم بالناس العاديين. وأشاد الأنبا باخوم، المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية في مصر، والنائب البطريركي لشئون الإيبراشية البطريركية، بالتغيرات التي أجراها البابا فرانسيس في الكنيسة الكاثوليكية، قائلًا لـ«الوطن»، إن تلك التغيرات لم تكن من نتاج البابا فرانسيس وحده، ولكن 8 من الكرادلة اجتمعوا في ما لا يقل عن 7 سنوات كي يعلنوا وثيقة «إعلان الإنجيل»، وهذه الوثيقة هي مركز الخدمة لجميع الدوائر والمؤسسات الفاتيكانية، وهدفها تكريس كافة الموارد والنواحي الإدارية والاقتصادية لهدف الرسالة والخدمة، وهناك بعض التغييرات التي تمت بالفعل، أهمها وضع نظمًا واضحة وشفافة للنواحي المالية والإدارية وضمان سير تلك الأمور بشكل جيد وفقًا لكفاءة الأشخاص المعينين بها. وفيما يخص إشراك المرأة بالعمل الكنسي، أوضح الأنبا باخوم: «الكنيسة بها بُعدين، أحدهما إلهي والآخر بشري، ونستطيع أن نقول أن المؤسسة الكنسية استطاعت الوصول لقدر كبير من النمو والتطور، رأت من خلاله أنه لا مانع من تولي المرأة بعض الوظائف بالكنيسة وبالأخص أن هذه الوظائف لا تحتاج لسر الكهنوت، وبالتالي هناك إمكانية لعمل للمرأة بصفتها مساوية للرجل في الكرامة، فتستطيع أداء كل الوظائف ما عدا التي تخص الدرجة الكهنوتية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-02

في أول لقاء أسبوعي علني منذ فرض قيود العزل العام للوقاية من فيروس كورونا المستجد، قبل 6 أشهر، ظهر البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، في ساحة سان داماسو بالقصر البابوي في الفاتيكان. ودعا البابا خلال اللقاء إلى تخصيص يوم الجمعة المقبل للصلاة والصوم من أجل لبنان، داعيا أصحاب الديانات الأخرى إلى المشاركة في ذلك اليوم، ومشيرا إلى أنه سيوفد وزير خارجيته الكاردينال بيترو بارولين الرجل الثاني في ترتيب قيادات الفاتيكان إلى بيروت في ذلك اليوم نائبا عنه. والبابا الذي قبل العلم اللبناني الذي قدمه إليه القس اللبناني جورج بريدي وأحنى رأسه في صلاة صامتة من أجل السلام والحوار في لبنان، قال: "لا يمكن أن يُترك لبنان لنفسه" طالبا من الساسة والقيادات الدينية والمجتمع الدولي الالتزام "بصدق وشفافية" بإعادة بناء لبنان، وداعيا الدول إلى المساعدة "دون التدخل في أوجه التوتر الإقليمي". وقال البابا: "بعد شهر من المأساة التي عصفت بمدينة بيروت، لا يزال فكري يتوجّه إلى لبنان العزيز وسكانه الذين يعانون. وهذا الكاهن الموجود هنا قد حمل علم لبنان إلى هذه المقابلة العامة. واليوم أكرر أنا أيضًا ما قاله القديس يوحنا بولس الثاني لثلاثين سنة خلت في لحظة حاسمة من تاريخ البلاد: إزاء المآسي المتكررة التي يعرفها جميع سكان هذه الأرض، ندرك الخطر الشديد الذي يهدد وجود هذا البلد. لا يمكننا أن نترك لبنان في عزلته. منذ أكثر من مائة عام، كان لبنان بلد الرجاء. حتى في أحلك فترات تاريخهم، حافظ اللبنانيون على إيمانهم بالله وأظهروا القدرة على جعل أرضهم مكانًا فريدًا للتسامح والاحترام والتعايش في المنطقة. وبالتالي يصبح حقيقة التأكيد على أن لبنان يمثل شيئا أكثر من دولة: لبنان هو رسالة حرية، وهو مثال على التعددية بين الشرق والغرب". وشهد اللقاء الأسبوعي الأول للبابا إجراءات مشددة لمواجهة كورونا حيث تم فحص درجة حرارة كل القادمين لدى وصولهم إلى الفاتيكان، فيما كانت "الكمامة" السمة المميزة لكل الحاضرين للقاء الذين حافظوا أيضا على التباعد الاجتماعي. وتبادل البابا الابتسامات والحديث مع الحاضرين إلا أنه ترك مسافة ما بين متر ومترين بينه وبينهم. ومنذ مارس الماضي اضطر البابا فرنسيس لعقد اللقاءات إما عبر التلفزيون أو الإنترنت من المكتبة البابوية ووصف تلك التجربة بأنها أشبه بالحبس في قفص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: