الفاتيكان نيوز

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الفاتيكان نيوز over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الفاتيكان نيوز. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الفاتيكان نيوز
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الفاتيكان نيوز
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الفاتيكان نيوز
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الفاتيكان نيوز
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-02

يحيى ،، الفريق الإيطالى لسباق جائزة إيطاليا الكبرى للدراجات جيرو دى إيطاليا ، خلال المرحلة الأخيرة، أثناء مرورهم بدولة الفاتيكان، وتقدم هذه البادرة أيضا تخليدا لذكرى البابا فرانسيس الراحل، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وقال البابا: "ركوب الدراجات في غاية الأهمية، شكرا لكم على كل ما تقومون به،  آمل أن تتذكروا دائما دوركم كقدوة للآخرين، و أنتم دائما موضع ترحيب هنا". وأشار الموقع، إلى أن فكرة مشروع مرور طواف إيطاليا عبر الفاتيكان،تعتبر بمثابة "مرحلة أولى" تسبق اليوبيل الرياضي المقرر يومي السبت 14 يونيو والأحد 15 يونيو، في 28 أكتوبر 2021، خلال حفل منح نادي أثليتيكا فاتيكانا شهادة العضوية الرسمية في الاتحاد الدولي للدراجات. وقُدّمت الشهادة علنًا في 29 أبريل في كامبيدوليو من قِبل الأسقف بول تيجي، أمين عام دائرة الثقافة والتعليم. وقبل انطلاق الجولة عبر الفاتيكان، صافح البريطاني سيمون ييتس، متصدر الترتيب العام في البطولة، والدراجون الآخرون البابا، الذي تلقى بدوره قميصا ورديا، وهو القميص التقليدي الذي يرتديه متصدر السباق. وذكرت تقارير أن التوقف في الفاتيكان كان أحد القرارات الأخيرة للبابا فرنسيس، الذي توفي فى عيد الفصح، علما بأنها المرة الأولى التي تمر فيها المرحلة النهائية من سباق جيرو عبر الفاتيكان.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-28

دعا بابا الفاتيكان، ليو الرابع عشر، في ختام مقابلته العامة مع المصلين، إلى وقف الحرب ودعم كل مبادرة للحوار والسلام. ونقلت بوابة أخبار الفاتيكان الرسمية، "فاتيكان نيوز"، عن البابا قوله: "في هذه الأيام، يتوجه فكري غالبا إلى الشعب الأوكراني الذي يتعرض لهجمات خطيرة جديدة تستهدف المدنيين والبنى التحتية، أؤكد قربـي وصلاتي من أجل جميع الضحايا، ولاسيما للأطفال والعائلات". وأضاف: "أجدد بقوة ندائي لوقف الحرب ودعم كل مبادرة للحوار والسلام. أطلب من الجميع أن يتحدوا في الصلاة من أجل السلام في أوكرانيا وفي كل مكان يتألم فيه الناس بسبب الحرب". وتابع البابا القول: "من قطاع غزة يرتفع إلى السماء، أكثر فأكثر، بكاء الأمهات والآباء الذين يحتضنون أجساد أطفالهم بلا حياة، والذين يُجبرون باستمرار على التنقل بحثًا عن القليل من الطعام وعن مأوى أكثر أمانًا من القصف". وقال: "أجدد ندائي للمسئولين: ليتوقّف إطلاق النار؛ وليتم إطلاق سراح جميع الرهائن؛ وليُحترم القانون الإنساني بالكامل. يا مريم، ملكة السلام، صلّي لأجلنا".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-09

تعتبر الأزمة المالية من أكبر التحديات التى يواجهها ، البابا الجديد للفاتيكان، حيث وصلت ديون الفاتيكان حتى الآن إلى 83 مليون يورو، وهو ما حذر منه البابا فرانسيس الذى رحل فى 21 أبريل الماضى، وطالب باتخاذ تدابير عاجلة لتقليص هذا العجز. وأشارت صحيفة كرونيستا الأرجنتينية إلى أنه، فى إحدى رسائله الأخيرة إلى مجمع الكرادلة، طلب البابا فرانسيس الدعم لإصلاحات الكوريا الرومانية، وقبل كل شيء، اتخاذ تدابير عاجلة تهدف إلى تقليص العجز التشغيلى للكنيسة الكاثوليكية. وبحسب التقرير المالى الذى صدر مؤخرا، الذى عرضته صحيفة "لا ريبوبليكا"، أغلق الفاتيكان العام بعجز تشغيلى قدره 83 مليون يورو، أى خمسة ملايين أكثر من العام السابق، وتشير التوقعات إلى أن الوضع قد يزداد سوءا فى السنوات المقبلة بسبب الانخفاض المستمر فى التبرعات من المؤمنين. ولمعالجة العجز المالى فى الفاتيكان، طبق البابا فرانسيس تدابير تقشفية مختلفة وإصلاحات هيكلية. ومن بين هذه الإجراءات، خفض رواتب كرادلة الكوريا الرومانية، وألغى المكافآت الإضافية، وهو ما مثل وفورات سنوية بلغت نحو 180 ألف يورو. وبعيدًا عن العقارات ومتاحف الفاتيكان، فإن المصدر الوحيد للدخل للفاتيكان ــ الذى لا يفرض أى ضرائب أو سياسة نقدية ــ يأتى من التبرعات: تلك التى ترسلها الكنائس الأكثر ثراءً إلى روما كل عام (الولايات المتحدة، وإيطاليا، وألمانيا، وإسبانيا، وكوريا الجنوبية). وكان أعرب بابا الفاتيكان الجديد، البابا ليو 14، عن أسفه، خلال أول قداس له فى كنيسة سيستين، لتراجع الإيمان أمام تقنيات آخرى مثل التكنولوجيا والمال والنجاح والسلطة، وقال أن "فقدان الإيمان يجلب مآسى وفقدان معنى الحياة. وأشار موقع الفاتيكان نيوز إلى أن البابا ألقى عظة باللغة الإيطالية أمام الكرادلة بكنيسة سيستين فى الفاتيكان، وقال البابا الجديد "لهذا السبب بالضبط فإن المهمة ملحة، لأن الافتقار إلى الإيمان يؤدى غالبا إلى مآس". وخلال أول ظهور له مساء الخميس أمام الحشود الكبيرة فى ساحة القديس بطرس، توجه ليون الرابع عشر إلى أكثر من 1,4 مليار كاثوليكى فى العالم قائلا فى مطلع كلمته "السلام معكم جميعا" بلغة إيطالية طغت عليها اللكنة الأمريكية. وأضاف متأثرا "شكرا للبابا فرنسيس" الذى توفى فى 21 أبريل عن 88 عاما. كذلك شكر زملاءه الكرادلة على انتخابه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

القاهرة- مصراوي حضر نحو 200 ألف شخصا من مختلف أنحاء العالم لتوديع البابا الراحل فرنسيس، الذي وُري الثرى يوم السبت في إيطاليا. ومن بين المشاركين كانت الصحفية الأمريكية كيلسي غوسي، التي أدت دورًا مميزًا خلال قداس الجنازة في ساحة القديس بطرس، حيث قامت بإلقاء القراءة الأولى. وقالت غوسي لشبكة CBS News الأمريكية قبل الجنازة: "كانت فكرتي الأولى 'يا إلهي'، ثم بعدها فكرت: 'إنه لشرف عظيم أن أكون جزءًا من هذه المناسبة التاريخية'. كما أن ذلك بالنسبة لي كان وسيلة كبيرة لأقول شكرًا للبابا فرنسيس". تبلغ غوسي من العمر 28 عامًا، وهي صحفية أمريكية تعمل في "فاتيكان نيوز"، وتحمل شهادة بكالوريوس في الآداب من جامعة ماونت سانت ماري في ماريلاند، بالإضافة إلى دبلوم تخصصي في الاتصالات الكنسية من إحدى الجامعات الحبرية في روما. وُلدت ونشأت كاثوليكية، وتعيش في روما منذ عام 2019، حيث عملت كمنتجة أخبار في قناتي EWTN وRome Reports قبل أن تنضم إلى "فاتيكان نيوز" في أكتوبر 2024. كما تساهم غوسي بالكتابة في صحيفة الفاتيكان الرسمية "لوسيرفاتوري رومانو". التقت غوسي بالبابا فرنسيس مرتين قبل وفاته، المرة الأولى بارك خلالها مسبحتها، والمرة الثانية صادفت يوم عيد ميلادها. قالت غوسي: "في تلك اللحظات، لم أره كرأس الكنيسة الكاثوليكية، بل رأيته كجد حنون. ولهذا سأظل أتذكره كشخص كان يهتم بكل من يقابله". وخلافًا للتقاليد الحديثة، سيتم دفن البابا فرنسيس في كاتدرائية سانتا ماريا ماجوري (سيدة مريم الكبرى)، حيث تنتظره مقبرة بسيطة تحت الأرض، تحمل اسمه فقط: "فرانسيسكوس". صورة 3 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-21

  خيم الحزن على العالم بعد إعلان وفاة ، بابا الفاتيكان، عن عمر ناهز 88 عامًا، وهو أول بابا من أمريكا اللاتينية يتولى قيادة الكنيسة الكاثوليكية، وأعلن الفاتيكان الاثنين وفاته رسميًا، مطلقًا فترة حداد تستمر 9 أيام، بالتزامن مع بدء الاستعدادات لانتخاب بابا جديد خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. ونعى عدد من قادة العالم البابا الراحل، واصفين إياه بـ"بابا السلام"، تقديرًا لدوره الكبير في تعزيز الحوار بين الأديان والدعوة الدائمة للسلام العالمي، وهو اللقب الذي كرّسه موقع فاتيكان نيوز في وداعه الرسمي له، مشيرًا إلى أن البابا أمضى سنوات حبريته في الدفاع عن القيم الإنسانية ومناشدة قادة العالم لوقف الحروب ونبذ العنف. وفي آخر ظهور علني له يوم الأحد الماضي، جدد البابا نداءه الذي حمله لسنوات، داعيًا العالم إلى "التخلي عن السلاح واختيار طريق الحوار". إرث السلام والحوار منذ انتخابه في 13 مارس 2013، فاجأ الكاردينال الأرجنتيني خورخي ماريو بيرجوليو العالم بوصوله إلى كرسي البابوية، حيث كان معروفًا بتواضعه ودفاعه عن الفقراء، واعتُبر حينها خيارًا بعيدًا عن الأسماء المتداولة. لكنه سرعان ما رسخ مكانته كزعيم ديني وإنساني، حمل راية المصالحة والتسامح، وكان دائم الصلاة من أجل ضحايا الحروب، لا سيما في المناطق المنسية إعلاميًا. طقوس جنائزية بروح جديدة للمرة الأولى في تاريخ الفاتيكان، يشهد العالم طقوس جنازة جديدة لبابا راحل، وفقًا لتعديلات أقرها البابا فرنسيس في أبريل 2024، تضمنت ثلاث مراحل رئيسية قبل دفنه في كنيسة سانتا ماريا ماجوري، وهو الموقع الذي اختاره بنفسه. الخطوة الأولى تبدأ بإصدار شهادة الوفاة، حيث يتولى "الكاميرلينجو" أو رئيس مجلس وزراء الفاتيكان – الكاردينال كيفن فاريل في هذه الحالة – المناداة على البابا ثلاث مرات باسمه الأول "خورخي ماريو بيرجوليو"، وإذا لم يرد، يُعلن وفاته رسميًا بعبارة "Vere Papa mortuus est" أي "لقد توفي البابا حقًا". وبخلاف التقليد السابق، يجب الآن تأكيد الوفاة من قبل طبيب رسمي، وتُجرى هذه العملية في كنيسة خاصة، وليس في غرفة نوم البابا. وبعدها، يُنقل الجثمان إلى تابوت خشبي مبطن بالزنك – بدلًا من التوابيت الثلاثة المعتمدة سابقًا – ويرتدي البابا الزي البابوي الكامل قبل نقله إلى كاتدرائية القديس بطرس، حيث يُعرض على العامة لتقديم الاحترام الأخير. اختار البابا فرنسيس أيضًا تقليص مظاهر التبجيل، حيث طلب ألا يُعرض جسده على سرير جنازة، بل داخل التابوت مباشرة، كما سيتم إغلاق التابوت عشية القداس الجنائزي، على أن يُدفن حسب وصيته في موقع مختلف عن مقابر بابوات الفاتيكان. الفترة الانتقالية وسباق الكرادلة مع إعلان الوفاة، دخل الفاتيكان مرحلة "الفراغ الرسولي" أو Papal Interregnum، وهي الفترة بين بابوين، وتستمر عادة من أسبوعين إلى ثلاثة. وخلالها، تُقام طقوس الحداد المعروفة بـ"نوفنديياليس" لمدة 9 أيام، يُدفن خلالها البابا بين اليوم الرابع والسادس من وفاته، وتُقام خلالها قداسات يومية في كاتدرائية القديس بطرس. بعد انتهاء فترة الحداد، يُدعى جميع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عامًا للمشاركة في المجمع البابوي المغلق لانتخاب البابا الجديد. وتُجرى الانتخابات داخل كنيسة سيستين، ويُسمح فقط لـ138 كاردينالًا من أصل 252 بالتصويت، على أن يُنتخب البابا بعد حصول أحد المرشحين على ثلثي الأصوات، في عملية قد تستغرق من 15 إلى 20 يومًا. أبرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس مع تقدم عمر البابا فرنسيس وتدهور حالته الصحية في السنوات الأخيرة، طُرحت العديد من الأسماء المحتملة لخلافته. ويُعد الكاردينال بييترو بارولين، أمين سر الفاتيكان، أبرز المرشحين، وهو شخصية معروفة بالاعتدال والعقلانية داخل الكنيسة. بارولين، الإيطالي المنحدر من إقليم فينيتو، يشغل منصبه منذ عام 2013، وقد عُرف بابتعاده عن الانحياز السياسي، حيث أكد في مقابلة حديثة أن "السلام الحقيقي لا يتحقق بفرض حلول أحادية الجانب، بل من خلال احترام حقوق الشعوب كافة". تبقى الأنظار معلّقة على ما ستسفر عنه الأيام القادمة في الفاتيكان، حيث يترقب أكثر من مليار كاثوليكي حول العالم اختيار من سيقود الكنيسة في مرحلة ما بعد البابا فرنسيس، الذي سيُذكر طويلًا كرمز للسلام والتواضع والبساطة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-20

بدأت احتفالات عيد الفصح اليوم الأحد، في الفاتيكان، بدون رئاسة للطقوس، بينما يواصل البابا البالغ من العمر 88 عاما، تعافيه من الالتهاب الرئوي الثنائى. وأشار موقع الفاتيكان نيوز، إلى أنه بدلاً من ذلك، احتفل الكاردينال أنجيلو كوماستري، رئيس كهنة كاتدرائية القديس بطرس ، بالقداس في الهواء الطلق أمام آلاف الأشخاص في ساحة القديس بطرس وألقى العظة التي أعدها البابا فرنسيس، على الرغم من أنه شارك أمس في طقوس سبت النور. كانت الساحة مليئة بأزهار النرجس والزنابق والزهور الأخرى التي تبرعت بها هولندا في صباح ربيعي بارد ولكن مشمس. ولم يظهر البابا فرانسيس علناً إلا مرات قليلة منذ عودته إلى الفاتيكان في 23 مارس بعد إقامة 38 يوماً في المستشفى،  وقد غاب البابا عن مراسم الجمعة العظيمة والسبت العظيم التي تسبق عيد الفصح، لكن كان من المتوقع أن يظهر يوم الأحد، بحسب كتيب القداس والخطط الليتورجية التي نشرها الفاتيكان. يعد عيد الفصح اللحظة الأكثر فرحًا في التقويم الليتورجي المسيحي، عندما يحتفل المؤمنون بقيامة المسيح بعد صلبه. ويحتفل المسيحيون الكاثوليك والأرثوذكس بعيد الفصح هذا العام في نفس اليوم، وقد اتسم بإعلان روسيا عن هدنة مؤقتة بمناسبة عيد الفصح في حربها في أوكرانيا. تتضمن احتفالات عيد الفصح في الفاتيكان عادة القداس ، وهو خطاب يُلقى من الشرفة فوق مدخل الكنيسة والذي يلخص عادة القضايا العالمية الحرجة والمعاناة الإنسانية،  ولم يتبق إلا أن نرى ما إذا كان فرانسيس سيلقي الخطاب أم سيكتفي بإلقاء البركة في النهاية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-23

روما - (د ب أ) جدد بابا الفاتيكان فرانسيس اليوم الأحد، دعوته للسلام، وحث على إنهاء العنف في غزة ومناطق الصراع الأخرى، كما أعرب عن امتنانه للجهود العالمية المبذولة من أجل الحوار، ولا سيما في جنوب القوقاز. وأفادت بوابة أخبار الفاتيكان الرسمية، "فاتيكان نيوز"، بأن البابا أدى الصلاة من أجل الشعب الفلسطيني، اليوم الأحد، قبيل عودته إلى "كاسا سانتا مارتا" لبدء شهرين من الراحة والنقاهة، حيث قال: "أشعر بالحزن لاستئناف القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة، والذي أسفر عن سقوط العديد من الشهداء والمصابين". وأضاف فرانسيس: "أدعو إلى وقف فوري للأسلحة؛ وإلى التحلي بالشجاعة لاستئناف الحوار، حتى يتم إطلاق سراح جميع الأسرى والتوصل إلى وقف نهائي لإطلاق النار". وجاءت تصريحات البابا بينما كان يستعد للعودة إلى الفاتيكان، بعد أن أمضى في المستشفى خمسة أسابيع لتلقي العلاج من التهاب الرئوي الذي أصابه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-23

جدد بابا الفاتيكان فرنسيس، اليوم الأحد، دعوته للسلام، وحث على إنهاء العنف في غزة ومناطق الصراع الأخرى، كما أعرب عن امتنانه للجهود العالمية المبذولة من أجل الحوار، ولا سيما في جنوب القوقاز. وأفادت بوابة أخبار الفاتيكان الرسمية، "فاتيكان نيوز"، بأن البابا أدى الصلاة من أجل الشعب الفلسطيني، اليوم الأحد، قبيل عودته إلى "كاسا سانتا مارتا" لبدء شهرين من الراحة والنقاهة، حيث قال: "أشعر بالحزن لاستئناف القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة، والذي أسفر عن سقوط العديد من القتلى والمصابين". وأضاف فرنسيس: "أدعو إلى وقف فوري للأسلحة؛ وإلى التحلي بالشجاعة لاستئناف الحوار، حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن والتوصل إلى وقف نهائي لإطلاق النار". وجاءت تصريحات البابا بينما كان يستعد للعودة إلى الفاتيكان، بعد أن أمضى في المستشفى خمسة أسابيع لتلقي العلاج من التهاب الرئوي الذي أصابه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-23

أكد الفاتيكان أن سيحتاج إلى فترة نقاهة وراحة تامة لمدة شهرين على الأقل مع الاستمرار فى العلاج الدوائى عن طريق الفم ، وذلك وفقا للتوصيات الهامة للفريق الطبى الذى يتابع حالته منذ دخوله المستشفى فى 14 فبراير. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز فقد خرج البابا فرانسيس من المستشفى اليوم الأحد 23 مارس ، ويعود إلى  بيته في بيت القديسة مارتا، بـ ، حيث سيواصل فترة النقاهة، ويتابع العلاجات الطبية، وجلسات العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي، التي خضع لها خلال الأيام الماضية. وأعلن الأطباء المعالجون، سيرجيو ألفيري، مدير قسم العلوم الطبية والجراحية في مستشفى جيميلي ورئيس الفريق الذي يتابع حالة البابا الصحية، ولويجي كاربوني، نائب المدير والطبيب المرجعي له ، أن "الخبر السار الذي أتصور أن الجميع ينتظرونه هو أن ، وسيعود إلى سانتا مارتا". وأفاد الأطباء، في ملخص لحالته السريرية خلال فترة دخوله المستشفى، التي بدأت في 14 فبراير ، بما يلي: "عند دخوله المستشفى، عانى البابا من فشل تنفسي حاد ناتج عن عدوى متعددة الميكروبات والتهاب رئوي ثنائي، مما استدعى علاجًا دوائيًا مشتركًا،  وخلال فترة دخوله المستشفى، تحسنت حالتان حرجتان للغاية هددتا حياته بشكل ملحوظ: العلاج الدوائي، والأكسجين عالي التدفق، والتهوية الميكانيكية ، مما أدى إلى تعافيه من أكثر الحالات حرجًا". جاب الأطباء على أسئلة الصحفيين، بدءًا بتلك المتعلقة بصوت البابا، وعقب التقارير المتداولة أمس عن صعوبة كلام البابا، قالوا: "عندما يُصاب الشخص بالتهاب رئوي ثنائي، تتضرر الرئتان وتتأثر عضلات الجهاز التنفسي أيضًا... ومن أول ما يحدث تأثر صوته، وكما هو الحال مع جميع المرضى، صغارا وكبارا، ولكن كبار السن بشكل خاص، "سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعود صوته إلى ما كان عليه من قبل"، ومع ذلك، بالمقارنة مع ما كان عليه الحال قبل 10  أيام، كانت هناك "تحسينات كبيرة" في هذا الصدد أيضاً. وفيما يتعلق بعودة البابا إلى العمل، أوضح الفريق الطبى  أنه خلال فترة وجوده في المستشفى "واصل العمل دائمًا وسيواصل ذلك عندما يعود إلى سانتا مارتا". لكن الآن "لن يتمكن من العودة إلى العمل على الفور": والتوصية هي أن "يأخذ فترة مناسبة من الراحة والنقاهة". ولنفس السبب، لا ينصحك بالاجتماع مع مجموعات من الأشخاص أو الأفراد،  من المؤكد أن البابا فرنسيس سيفعل ذلك، ولكن "بمجرد أن يكمل فترة النقاهة المقررة ويمكن تسجيل التحسنات السريرية المتوقعة".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-14

أكدت الأشعة السينية التي أجريت للبابا فرانسيس على صدره تحسن حالته خلال الأيام القليلة الماضية، حسبما أفاد ، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر على دخوله المستشفى بسبب مشاكل في الجهاز التنفسي. وأشار موقع الفاتيكان نيوز إلى أن الأطباء أكدوا أن تعتبر مستقرة ، كما أظهرت الأشعة السينية التي أجراها تحسن حالته، ويمضى البابا فرنسيس بعض الوقت في ممارسة العلاج الطبيعي التنفسي، كما تابع التمارين الروحية. ويرقد البابا الأرجنتيني البالغ من العمر 88 عاما في مستشفى جيميلي في روما منذ 14 فبراير بسبب الالتهاب الرئوي الثنائي ومشاكل تنفسية أخرى. واحتفل البابا فرنسيس، الخميس، بالذكرى الثانية عشرة لبابويته مع العاملين في مجال الرعاية الصحية في مستشفى جيميلي في روما، حيث كان في المستشفى خلال الأيام الثمانية والعشرين الماضية بسبب مشاكل في الجهاز التنفسي، حسبما ذكرت مصادر الفاتيكان. وقد فاجأه العاملون في مجال الصحة بكعكة مليئة بالشموع احتفالا بالذكرى الثانية عشرة لتولى البابا منصبه  الحالى  الذي أعلن للعالم في 13 فبراير 2013 انتخابه بابا للفاتيكان، ليصبح أول بابا من أمريكا اللاتينية في التاريخ، أقيم هذا الاحتفال بعد ظهر اليوم في الشقة الخاصة للبابا في الطابق العاشر من هذا المستشفى. وبالإضافة إلى التعبير عن امتنانه لكل "المودة" التي يتلقاها، كتب البابا فرانسيس رسالة أخيرة قبل ثلاثة أيام على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به. وكد الفاتيكان أنه اليوم  الجمعة 14 مارس، سيقام قداس من أجل صحة البابا فرنسيس في كنيسة كليمنتين في الفاتيكان، بحضور السلك الدبلوماسي المعتمد، ويرأس القداس أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان بييترو بارولين. ومن ناحية آخرى ، رد البابا على رسالة لامرأة تدعى كاتيا تشكو من خيانة زوجها ، وقال فى رسالة "التسامح هو الأفضل ، والتسامح يستمد من القوة ، ولذلك فعليكى أن تطلبى القوة من الله ، وسأدعو لكى". أكد البابا أن "الحب، إن وُجد، قادر على الإصلاح "، وأن "التسامح فعل حر وشخصي، يستمد قوته من الروح والنعمة ومحبة الله". كما اقترح "القيام برحلة دعم معًا"، مثل "لقاء بعض الأزواج المسيحيين الملتزمين بدعم الأزواج المجروحين".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-09

أصدر مكتب الصحافة التابع  للفاتيكان بيانا جديدا حول صحة الذي دخل منذ 14 فبراير مستشفى جيميلي بسبب ، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وبحسب التقرير، أظهر البابا فرانسيس استجابة جيدة للعلاج وتحسنًا طفيفًا في حالته السريرية، حيث ظل خاليًا من الحمى وتحسن تبادل الغازات. ومع ذلك، اختار المتخصصون في المجال الطبي الحفاظ على تشخيص حذر، مؤكدين على الحاجة إلى الحذر نظرا لعمر البابا وتاريخه الطبي، والذي يتضمن إزالة جزء من الرئة في شبابه. وفى صباح اليوم، وبعد تناول القربان المقدس، كرس البابا نفسه للصلاة وفي فترة ما بعد الظهر، كان يتناوب بين لحظات الراحة وأنشطة العمل. وتظل صحة البابا فرانسيس موضوع اهتمام عالمي، ويشكل تحسن حالته مصدر أمل للملايين ،  وسوف يواصل الفاتيكان تقديم تحديثات عن حالته بينما يواصل البابا تعافيه ومهامه الرعوية من المستشفى. وكان  بابا الفاتيكان قال فى أول تصريح علنى له منذ دخوله مستشفى جيميلى فى روما، "أشكركم من كل قلبى على دعواتكم التي تقدمونها من أجل صحتى.. شكرا لكم". وسجل  البابا فرانسيس بصوت متعب بشكل واضح، تلك الرسالة القصيرة تم بثها فى المستشفى، وهذا هو أول تصريح علني له منذ دخوله المستشفى، وتم تسجيله في عيادة جيميلي في روما، ويأتي بعد أن أكد الفاتيكان أن حالته لا تزال "مستقرة" بعد ثلاثة أسابيع في المستشفى. ويستخدم البابا كرسيا متحركا في السنوات الأخيرة بسبب آلام في الركبة والظهر، واصل العلاج الطبيعي للمساعدة في الحركة، والذي بدأه الأربعاء الماضى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-06

قال في تقرير طبي حديث  إن بدأ العلاج الطبيعى، وهذه هي المرة الأولى التي يشير فيها الفاتيكان إلى هذا النوع من التمارين في نشرته، وجاء في البيان "أن حالة البابا مستقرة دون أي نوبات آخرى من الأزمات التنفسية. ونظرا لتعقيد حالته الحرجة، فإن التشخيص لا يزال متحفظا"، وواصل البابا أيضًا العلاج بالأكسجين عالي التدفق، وفي الليل يتم وضعه على التنفس الصناعي غير الجراحي، والذي يتم إدارته باستخدام قناع ، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز . أمضى البابا يومه جالساً على كرسي بذراعين في الغرفة البابوية في الطابق العاشر من مستشفى جيميلي وشارك في طقوس أربعاء الرماد، وبارك فرنسيس الرماد. وبعد ذلك تفرغ لبعض مهام العمل التي انقطعت بسبب الأزمات الأخيرة في الأيام السابقة. وتعرض  البابا فرنسيس  لمشكلات في التنفس، وتم وضعه على جهاز التنفس الاصطناعي. وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبتي "قصور حاد في الجهاز التنفسي" يوم الإثنين واحتاج إلى استخدام جهاز التنفس الاصطناعي لم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس 2013 ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه. وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتم استئصال جزء من إحدى رئتيه.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-01

تستمر حالة من القلق حول ، فبالرغم من إعلان الفاتيكان عن تحسنه بشكل طفيف إلا أن تأكيده على الاستمرار بالتنفس عبر الأكسجين يثير قلق عالمى ، حيث أعلن الفاتيكان في بيان حول حالة البابا، قائلا إنه أمضى ليلة هادئة وحصل على قسط جيد من الراحة ، كما أنه يواصل تحسنه الطفيف ويتجاوز المرحلة الأكثر حرجا، ولذلك فينتاب الفاتيكان حالة من التفاؤل الحذر حول صحة البابا فرانسيس. ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز فإن التقارير الطبية أظهرت تحسنا طفيفا في بعد أن أمضى 14 يوما في مستشفى جيمبيلى في روما ، بسبب مشاكل في التنفس أدت إلى التهاب رئوى ثنائى ، وعلى الرغم من انتهاء الحالة الحرجة للبابا إلا أنه لا يزال يتلقى علاج بالأكسجين عالى التدفق . وتظل صورته السريرية "معقدة"، وبالتالي فإن تشخيصه يبقى متحفظا وسوف تكون هناك حاجة إلى "أيام أكثر من الاستقرار السريري" لتوضيح تطور صحته،  لكن لليوم الثاني على التوالي، لم تذكر النشرة وجود "حالة حرجة" في الفاتيكان، وبالتالي فإن كل شيء يشير إلى أن البابا يتغلب على هذه المرحلة. وفي هذه الأثناء، تتوافد مجموعات من رجال الدين والمؤمنين للصلاة من أجله على أبواب مستشفى جيميلي في روما، كما فعلوا كل يوم منذ دخول البابا فرنسيس إلى المستشفى. كان البابا قد دخل المستشفى في 14 فبراير بسبب إصابته بـ التهاب رئوي ثنائي ناجم عن التهاب الشعب الهوائية، ومع ذلك، ورغم حالته الصحية، واصل الأرجنتينى نشاطه العملي وصادق على تقديس الطبيب الفنزويلي خوسيه جريجوريو هيرنانديز والإيطالي بارتولو لونو، مؤسس مزار بومبيي،  وقد تم اتخاذ الخطوة الأولى أيضًا نحو تطويب الكاهن المايوركي ميجيل ماورا مونتانير. وأقام الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا قداسا ، في قصر ألفورادا ، مقر إقامته الرسمي في برازيليا ، احتفالا بشفاء البابا فرانسيس ، بالإضافة إلى لولا، شاركت السيدة الأولى روزانجيلا لولا دا سيلفا، ونائب الرئيس جيرالدو ألكمين، والكاردينال رايموندو داماسينو، رئيس أساقفة أباريسيدا الفخري، في القداس، وجاءت هذه المبادرة من لولا وزوجته بسبب "المودة الهائلة والاحترام والإعجاب" اللذين يكنانهما للبابا فرانسيس و"مهمته في الحياة"، بحسب بيان صادر عن الرئاسة البرازيلية. وكان البابا فرانسيس عانى من أزمة تنفسية حادة الأسبوع الماضى ، كما أظهرت فحوص الدم فشلا كلويا مبدئيا متوسطا ، ولكنه تعافى من الفشل الكلوى ، كما أنه أصيب أيضا بما يسمى بالإنتان وهو عدوى خطيرة في الدم ، وأطلقوا عليها "تعفن الدم"، ولكن لا توجد أي معلومات جديدة من قبل الأطباء حول تطور إصابته بتعفن الدم ،  إلا أن الازمة التنفسية لا تزال مستمرة ، واما يثير القلق هو استمراره على أجهزة الأكسجين . ووفقا للفاتيكان نيوز فإنه لا توجد أى معلومات عن موعد خروجه من المستشفى أو استئناف أجندته التى كانت تم إلغاءها حتى الأحد الماضى ، ويتم تحديث إلغاءها بشكل يومى. الدعوات تنهال من جميع أنحاء العالم وفي هذه الأثناء، تدفقت الدعوات  من أجل البابا فرانسيس من مختلف أنحاء العالم، من موطنه الأرجنتين إلى  القاهرة، وكذلك من الأطفال في روما، وفي نيويورك، اعترف الكاردينال تيموثي دولان بما لم يقله زعماء الكنيسة في الفاتيكان علناً: وهو أن المؤمنين الكاثوليك متحدون "بجانب سرير أب يحتضر". وقال دولان في عظته من على المنبر في كاتدرائية القديس باتريك: " البابا فرانسيس في حالة صحية هشة للغاية، وربما يكون قريبا من الموت"، رغم أنه قال للصحفيين في وقت لاحق إنه يأمل ويصلي من أجل أن "يتعافى" البابا. بابا الفاتيكان وقال الأطباء إن صحة فرانسيس غير مستقرة، نظرا لسنه وضعفه وأمراض الرئة التي يعاني منها مسبقا،  وأثارت حالته التكهنات بشأن ما قد يحدث إذا فقد وعيه أو أصبح عاجزًا، وما إذا كان قد يستقيل. وأشارت الصحيفة إلى أن الإمام الأكبر للأزهر  تمنى الشفاء للبابا، وكتب فضيلة الشيخ أحمد الطيب في منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أسأل الله أن يمن على أخي العزيز البابا فرانسيس بالشفاء العاجل وأن ينعم عليه بالصحة والعافية حتى يواصل مسيرته في خدمة الإنسانية". وتدفق تلاميذ المدارس من جميع أنحاء روما على مستشفى جيميلي ببطاقات التمني بالشفاء، في حين قاد الأساقفة الإيطاليون تلاوة المسبحة الوردية واحتفلوا بالقداسات الخاصة في جميع أنحاء إيطاليا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-28

أعلن الفاتيكان صباح اليوم في بيان حول ، قائلا إنه أمضى ليلة هادئة وحصل على قسط جيد من الراحة ، كما أنه يواصل تحسنه الطفيف ويتجاوز المرحلة الأكثر حرجا . ووفقا لموقع الفاتيكان نيوز فإن التقارير الطبية أظهرت تحسنا طفيفا في حالة بعد أن أمضى 14 يوما في مستشفى جيمبيلى في روما ، بسبب مشاكل في التنفس أدت إلى التهاب رئوى ثنائى ، وعلى الرغم من انتهاء إلا أنه لا يزال يتلقى علاج بالأكسجين عالى التدفق . وتظل صورته السريرية "معقدة"، وبالتالي فإن تشخيصه يبقى متحفظا وسوف تكون هناك حاجة إلى "أيام أكثر من الاستقرار السريري" لتوضيح تطور صحته،  لكن لليوم الثاني على التوالي، لم تذكر النشرة وجود "حالة حرجة" في الفاتيكان، وبالتالي فإن كل شيء يشير إلى أن البابا يتغلب على هذه المرحلة. وفي هذه الأثناء، تتوافد مجموعات من رجال الدين والمؤمنين للصلاة من أجله على أبواب مستشفى جيميلي في روما، كما فعلوا كل يوم منذ دخول البابا فرنسيس إلى المستشفى. كان البابا قد دخل المستشفى في 14 فبراير بسبب إصابته بـ التهاب رئوي ثنائي ناجم عن التهاب الشعب الهوائية، ومع ذلك، ورغم حالته الصحية، واصل الأرجنتينى نشاطه العملي وصادق على تقديس الطبيب الفنزويلي خوسيه جريجوريو هيرنانديز والإيطالي بارتولو لونو، مؤسس مزار بومبيي،  وقد تم اتخاذ الخطوة الأولى أيضًا نحو تطويب الكاهن المايوركي ميجيل ماورا مونتانير.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-27

يكمل أسبوعه الثاني في مستشفى جيميلي بروما هذا الخميس بعد أن شهد "تحسنًا طفيفًا جديدًا" فى الساعات الأربع والعشرين الماضية، عندما أظهرت الأشعة المقطعية التي خضع لها ، حسبما قال موقع الفاتيكان نيوز. وقال الفاتيكان في آخر بيان له إن البابا فرانسيس أظهر تحسنا طفيفا ونام جيدا بعد ساعات قليلة من أن أظهر تطورا طبيعيا لحالة الرئة مشيرا إلى أن الفشل الكلوى الذى تم اكتشافه قبل أيام قليلة قد انتهى ، ولكن يظل تشخيص البابا حذرا إذ أنه يواصل تلقى الاكسجين عالى التدفق على الرغم من تركه وراءه أزماته التنفسية. كان البابا قد دخل المستشفى في 14 فبراير بسبب إصابته بالتهاب رئوي ثنائي ناجم عن التهاب الشعب الهوائية، ومع ذلك، ورغم حالته الصحية، واصل الأرجنتينى نشاطه العملي وصادق على تقديس الطبيب الفنزويلي خوسيه جريجوريو هيرنانديز والإيطالي بارتولو لونو، مؤسس مزار بومبيي،  وقد تم اتخاذ الخطوة الأولى أيضًا نحو تطويب الكاهن المايوركي ميجيل ماورا مونتانير. وأقام الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا قداسا ، في قصر ألفورادا ، مقر إقامته الرسمي في برازيليا ، احتفالا بشفاء البابا فرانسيس ، بالإضافة إلى لولا، شاركت السيدة الأولى روزانجيلا لولا دا سيلفا، ونائب الرئيس جيرالدو ألكمين، والكاردينال رايموندو داماسينو، رئيس أساقفة أباريسيدا الفخري، في القداس، وجاءت هذه المبادرة من لولا وزوجته بسبب "المودة الهائلة والاحترام والإعجاب" اللذين يكنانهما للبابا فرانسيس و"مهمته في الحياة"، بحسب بيان صادر عن الرئاسة البرازيلية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-26

أعلن المكتب الصحفي للفاتيكان صباح اليوم الأربعاء، أن أمضى ليلة هادئة ويأخذ قسطا من الراحة. وذكر المكتب الصحفي أن البابا فرنسيس أمضى ليلة جيدة أخرى في مستشفى جيميلي في روما ويستمر في الراحة، إذ لا تزال حالته حرجة ولكن مستقرة أثناء تلقيه العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج، بحسب موقع فاتيكان نيوز. كان المكتب قد أفاد في نشرة أصدرها مساء أمس الثلاثاء بأن البابا في حالة حرجة ولكن مستقرة حيث يكافح الالتهاب الرئوي في مستشفى أجوستينو جيميلي في روما. وأشارت النشرة إلى أنه: "لم تحدث نوبات تنفسية حادة ولا تزال مؤشرات الدورة الدموية مستقرة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-23

أكد ، فى بيان صدر صباح اليوم الأحد، أن أمضى ليلة هادئة بعد الأزمة التنفسية التى تعرض لها أمس والتى جعلت من الضرورى تلقيه "أكسجين عالي التدفق " لمساعدته على التنفس، كما أنه تلقى أيضا عمليات نقل دم بعد أن أظهرت الاحتبارات انخفاض فى عدد الصفائح الدموية. وأكد الفاتيكان، أن البابا فرنسيس أمضى ليلته في حالة من الهدوء بعد تعرضه لأزمة تنفسية وتلقيه عمليات نقل دم، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وفي بيان موجز عن حالة البابا هذا الصباح، لم يكن هناك أي ذكر لما إذا كان فرانسيس مستيقظا أو تناول وجبة الإفطار، حسبما قالت صحيفة انفوباى الأرجنتينية. وكان البابا يعاني من أزمة تنفسية ربوية طويلة الأمد، الأمر الذي تطلب أيضًا استخدام الأكسجين عالي التدفق، وفقًا للتقرير الطبي الذي صدر بعد ظهر أمس السبت، وأضاف أن "فحوصات الدم التي أجريت كشفت أيضا عن نقص الصفائح الدموية (الصفائح الدموية في الدم بكمية أقل من الطبيعي) مصحوبة بفقر الدم، ما استدعى نقل الدم". وأكد الأطباء في مستشفى جيميلي في روما أن "البابا ليس خارج دائرة الخطر". وقال الأطباء، إن حالة فرانسيس غير مؤكدة بالنظر إلى سنه وضعف حالته الصحية ومرض الرئة الذي يعاني منه مسبقا. في هذه الأثناء، تستمر فعاليات اليوبيل في الفاتيكان، حيث يتم الاحتفال بذكرى الشمامسة اليوم. وسيتم استبدال البابا فرنسيس بنائب رئيس دائرة التبشير، رينو فيسيكيلا، الذي سيرأس القداس في كنيسة القديس بطرس، ولن يتم نشر سوى نص صلاة التبشير الملائكي التي كتبها البابا، كما حدث الأسبوع الماضي. وخضع بابا الفاتيكان لعملية جراحية في الرئة عندما كان صغيرا، مما يزيد من تعرضه لمضاعفات الجهاز التنفسي. وأكد الأطباء أن التهديد الرئيسي لصحته سيكون في حالة وصول العدوى إلى مجرى الدم، وهو ما قد يؤدي إلى تعفن الدم، وهي حالة خطيرة تهدد الحياة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-20

أعلن أن البابا فرانسيس خرج من السرير بعد أسبوع من دخوله المستشفى بسبب إصابته بالتهاب رئوى ثنائى، وقال في بيان أصدره صباح اليوم الخميس "البابا أمضى ليلة هادئة ويعطى إشارات جديدة تشير إلى التحسن الطفيف". وكان الفاتيكان نفى تدهور حالة البابا فرانسيس الصحية، ويستمر في مكوثه في مستشفى جيمبلى  بروما، مشيرا إلى أن فحوصات الدم الأخيرة التي تظهر تحسنا طفيفا وخاصة في مؤشرات الالتهاب، وأكد أن الحالة السريرية للبابا مستقرة، كما أنه استقبل رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى حيث أمضى معها 20 دقيقة، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. كما أكد الفاتيكان أن البابا يتنفس دون مساعدة ميكانيكية، لكن لا يستبعد أن يلجأ إليها في بعض الأحيان،  وأوضح أندريا أونجار، أستاذ طب الشيخوخة في جامعة فلورنسا، أن الالتهاب الرئوي الثنائي الذي يعاني منه "حالة صعبة بالتأكيد". وتحدث الكاردينال الإيطالي أنجيلو كوماستري لشبكة "راي" الإيطالية عن حالة البابا قائلا: "فرانسيس هادئ للغاية." وأشار الموقع إلى أنه بعد معاناته في البداية من التهاب الشعب الهوائية، تم نقل البابا إلى مستشفى جيميلي في روما بإيطاليا، حيث أعطي له الكورتيزون والمضادات الحيوية لوقف العدوى.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-19

  أعلن أن الحالة الصحية للبابا فرانسيس تدهورت بعد تشخيص إصابته بـ "الالتهاب الرئوي الثنائي"، الأمر الذي يجعل "العلاج أكثر تعقيدًا"، إلى جانب العدوى المتعددة الميكروبات، حسبما قال موقع الفاتيكان نيوز. وأشار الموقع إلى أنه بعد معاناته في البداية من التهاب الشعب الهوائية، تم نقل البابا إلى مستشفى جيميلي في روما بإيطاليا، حيث أعطي له الكورتيزون والمضادات الحيوية لوقف العدوى. ومع ذلك، لا يبدو أن العلاج كان له التأثير المتوقع. وبحسب مصادر الفاتيكان فإن " في حالة معنوية جيدة"، ويقولون "إنه تناول هذا الصباح، وخلال اليوم كان يتناوب بين الراحة والصلاة والقراءة". كما أعربوا عن امتنانهم لدعم الشعب، مؤكدين أن البابا "يشكر على القرب الذي يشعر به في هذه اللحظة ويطلب بقلب ممتن أن يستمر الناس في الصلاة من أجله". وقد أدى وجود العدوى، إلى جانب التهاب الرئة الثنائي وعدم فعالية العلاج، إلى تدهور الحالة السريرية للبابا بشكل كبير، وبحسب مصادر في الفاتيكان، خضع البابا لفحص بالأشعة المقطعية على صدره. وجاء في البيان أن "الاختبار أظهر ظهور التهاب رئوي ثنائي يتطلب علاجا دوائيا إضافيا". وأكد الفاتيكان أنه تم إلغاء جدول أعمال البابا فرانسيس لمدة أسبوع ،  والتى تستمر حتى الأحد القادم. وأشار الموقع إلى أن أجندته كانت تتضمن لقاء اليوبيل السبت الماضى والقداس الأحد  الماضى في كنيسة القديس بطرس، والذي أقامه  بدلا منه الكاردينال رينو فيسيكلا. يبلغ خورخي بيرجوليو من العمر 88 عامًا ويعاني من مشاكل في الرئة منذ بعض الوقت. في عام 2023، تفاقمت الأعراض وهو يعاني الآن من انتكاسة جديدة مع هذا الالتهاب الرئوي الثنائي الذي أجبره على تعديل علاجه في مستشفى جيميلي، حيث يزوره بشكل متكرر سكرتيراته الثلاثة، دانييل بيليزون، وخوان كروز فيلالون، وفابيو ساليرنو. ما هو الالتهاب الرئوي الثنائي؟ الالتهاب الرئوي الثنائي هو التهاب في الرئتين، والذي ينشأ عادة من خلال الجهاز التنفسي بسبب دخول مسببات الأمراض. ويسبب هذا التهاب الحويصلات الهوائية، والتي تمتلئ في بعض الأحيان بالسوائل وحتى القيح. يُسمى ثنائيًا لأنه يؤثر على كلتا الرئتين. أعراضه هي ارتفاع درجة الحرارة، صعوبة في التنفس، ألم في الصدر، إرهاق، فقدان الشهية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-17

أكد أن صحة  مستقرة ويتلقى الراحة خلال إقامته في المستشفى بسبب التهاب الشعب الهوائية، ومع ذلك، لا تزال هناك شكوك حول موعد قدرته على استئناف جدوله المعتاد، حسبما قال موقع الفاتيكان نيوز. وقال المتحدث باسم بابا الفاتيكان، ماتيو بروني، إن البابا فرانسيس يعالج فى مستشفى جيميلي فى روما بسبب عدوى في الجهاز التنفسي، وإصابته بالتهاب فى الشعب الهوائية، ولم يترأس البابا، كما أعلن في اليوم السابق، صلاة التبشير الملائكي أمس الأحد "لتسهيل الشفاء" واتباع وصفة الطاقم الطبي "للراحة المطلقة". وأمضى البابا فرانسيس ليلته الثالثة في مستشفى جيميلي بروما، حيث يتلقى العلاج من عدوى في الجهاز التنفسي،  ومن المتوقع صدور تحديث بشأن الأيام المحتملة التي سيقضيها في المستشفى يوم الاثنين، حيث تم إلغاء جدول أعماله حتى اليوم. وفي انتظار التقرير الطبي المقبل، قال البيان الصادر أمس الأحد، إن "الحالة السريرية للمريض مستقرة وأن العملية العلاجية التي وصفها الطاقم الطبي مستمرة". وتابع البابا، عبر التليفزيون القداس الذي احتفل به نيابة عنه الكاردينال خوسيه تولنتينو دي ميندونسا بمناسبة يوبيل الفنانين، حيث تم قراءة العظة التي أعدها بنفسه، وفي فترة ما بعد الظهر "تناوب بين القراءة والراحة"، بحسب الفاتيكان. وأرسل البابا فرانسيس أيضًا نصًا لصلاة التبشير الملائكي، أوضح فيه: "لا أزال بحاجة إلى بعض العلاج للالتهاب الشعبي الذي أعاني منه". وشكر البابا الطاقم الطبي والعديد من الأشخاص الذين أرسلوا له رسائل تمنوا له الشفاء العاجل: "أشكركم على المودة والصلاة والقرب الذي ترافقونني به هذه الأيام". تم إلغاء جدول أعمال البابا حتى اليوم، عندما كان من المقرر أن يزور استوديوهات شينيسيتا بمناسبة اليوبيل الفني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: