البحيرات الكبرى
هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».
اليوم السابع
Very Positive2025-05-21
تبدأ ، تطبيق قرار منح تخفيض قدره 50% فى رسوم خدمة تبديل الأطقم البحرية، تشجيعا للسفن العابرة للقناة والتى ترغب فى رفت وتعيين البحارة أثناء عبورها لقناة السويس فى نطاق مدينة الإسماعيلية ومنطقة البحيرات الكبرى، بدءا من شهر يونيو المقبل. وفيما يلى تفاصيل منح هيئة قناة السويس تخفيض 50% على رسوم خدمة تبديل الأطقم البحرية: 1 - التخفيض قدره 50% من رسوم إيجار اللنش البحرى الخاص بتأدية خدمة رفت وتعيين الأطقم البحرية من مارينا اليخوت بالإسماعيلية للسفن العابرة لقناة السويس بكلا الاتجاهين وفى نطاق مدينة الإسماعيلية والتى قد سبق وتم تحديدها بقيمة 400 دولار / ساعة على أن يكون كسر الساعة 100 دولار لكل 15 دقيقة إضافية. 2 - تعديل نظام المحاسبة ليكون بفترة زمنية هى نصف ساعة بدلا من ساعة على أن تكون رسوم إيجار اللنش البحرى الخاص بتأدية خدمة رفت وتعيين الأطقم البحرية من مارينا اليخوت بالإسماعيلية هى (100 دولار بعد تطبيق نسبة التخفيض) وأى زيادة فى وقت تنفيذ الخدمة يتم احتسابه كفترة زمنية كاملة (نصف ساعة). 3 - تتم إنهاء كافة الإجراءات والتصاريح اللازمة المتعلقة بإتمام عملية الرفت والتعيين لتغيير الأطقم البحرية عن طريق الوكيل الملاحى. 4 - يبدأ العمل بالمنشور اعتبارا من 1/6/2025 ولمدة ثلاثة أشهر. على أن يتم تقديم طلبات الاستفادة من الخدمة عبر المنصة الرقمية الخاصة بها على الموقع الإلكترونى لهيئة قناة السويس من خلال الرابط التالي: https://www.suezcanal.gov.eg/Arabic/Services/Pages/ECrewChange.aspx ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-29
أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين وشركاؤها، نداء لجمع 1.4 مليار دولار هذا العام لدعم أكثر من مليونى لاجئ من جنوب السودان فى خمس دول إفريقية ومجتمعات محلية تستضيفهم. وذكر بيان على موقع الأمم المتحدة الإلكترونى أنه منذ بدء الصراع فى جنوب السودان قبل أكثر من 10 سنوات، أدت الاحتياجات الإنسانية المتزايدة، التى تفاقمت بسبب النقص الحاد فى الغذاء، واستمرار انعدام الأمن، وتأثيرات تغير المناخ، إلى إبقاء اللاجئين فى المنفى وتسببت فى نزوح المزيد من الأشخاص. كما دمرت أربع سنوات متتالية من الفيضانات المنازل وسبل العيش، مما أدى إلى المزيد من التحركات عبر الحدود. وقالت المفوضية إن جنوب السودان لا يزال يمثل أكبر أزمة لاجئين فى إفريقيا؛ ففى حين أجبرت الحرب فى السودان المجاورة ما يقرب من 200 ألف من جنوب السودان على الانتقال إلى مناطق أأمن داخل البلاد، وأجبرت مئات الآلاف الآخرين على العودة إلى وطنهم قبل الأوان، إلا أن أكثر من مليونى شخص فى جميع أنحاء المنطقة ما زالوا بحاجة إلى الحماية الدولية. وبحسب البيان، ستلبى خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين فى جنوب السودان احتياجات 2.3 مليون مواطن يعيشون الآن فى جمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا وكينيا والسودان وأوغندا. وسيستفيد عدد مماثل من الأشخاص فى المجتمعات المحلية فى البلدان الخمسة من الخدمات والدعم. وقال المدير الإقليمى للمفوضية لمنطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقى ومنطقة البحيرات الكبرى، مامادو ديان بالدي: "على الرغم من الخطوات الكبيرة والجهود الجديرة بالثناء التى بذلها الشركاء على مدى السنوات العشر الماضية، فإن خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين لهذا العام تعتمد على التقدم التدريجى المحرز وتوضح أنه إذا تم توفير الموارد، فإن المساعدات الإنسانية ستقترن بالاستثمار فى القدرة على الصمود - لكل من اللاجئين والمجتمعات المضيفة التى رحبت بهم- والتى بدورها ستسهل الحلول على المدى الطويل". وسيستفيد الشركاء فى المجال الإنسانى من المكاسب التى تم تحقيقها بالفعل مع الحكومات المضيفة والهيئات الإقليمية لتحسين بيئة الحماية للاجئين وطالبى اللجوء من خلال تعزيز الوصول إلى وثائق اللجوء والوثائق المدنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-29
أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين وشركاؤها، نداء لجمع 1.4 مليار دولار هذا العام، لدعم أكثر من مليونى لاجئ من جنوب السودان فى خمس دول إفريقية ومجتمعات محلية تستضيفهم. وذكر بيان على موقع الأمم المتحدة الإلكتروني، أنه منذ بدء الصراع فى جنوب السودان قبل أكثر من 10 سنوات، أدت الاحتياجات الإنسانية المتزايدة، التى تفاقمت بسبب النقص الحاد فى الغذاء، واستمرار انعدام الأمن، وتأثيرات تغير المناخ، إلى إبقاء اللاجئين فى المنفى وتسببت فى نزوح المزيد من الأشخاص. كما دمرت أربع سنوات متتالية من الفيضانات المنازل وسبل العيش، مما أدى إلى المزيد من التحركات عبر الحدود. وقالت المفوضية، إن جنوب السودان لا يزال يمثل أكبر أزمة لاجئين فى إفريقيا؛ ففى حين أجبرت الحرب فى السودان المجاورة ما يقرب من 200 ألف من جنوب السودان على الانتقال إلى مناطق أأمن داخل البلاد، وأجبرت مئات الآلاف الآخرين على العودة إلى وطنهم قبل الأوان، إلا أن أكثر من مليونى شخص فى جميع أنحاء المنطقة ما زالوا بحاجة إلى الحماية الدولية. وبحسب البيان، ستلبى خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين فى جنوب السودان احتياجات 2.3 مليون مواطن يعيشون الآن فى جمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا وكينيا والسودان وأوغندا. وسيستفيد عدد مماثل من الأشخاص فى المجتمعات المحلية فى البلدان الخمسة من الخدمات والدعم. وقال المدير الإقليمى للمفوضية لمنطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقى ومنطقة البحيرات الكبرى، مامادو ديان بالدي: "على الرغم من الخطوات الكبيرة والجهود الجديرة بالثناء التى بذلها الشركاء على مدى السنوات العشر الماضية، فإن خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين لهذا العام تعتمد على التقدم التدريجى المحرز وتوضح أنه إذا تم توفير الموارد، فإن المساعدات الإنسانية ستقترن بالاستثمار فى القدرة على الصمود - لكل من اللاجئين والمجتمعات المضيفة التى رحبت بهم- والتى بدورها ستسهل الحلول على المدى الطويل". وسيستفيد الشركاء فى المجال الإنسانى من المكاسب التى تم تحقيقها بالفعل مع الحكومات المضيفة والهيئات الإقليمية لتحسين بيئة الحماية للاجئين وطالبى اللجوء من خلال تعزيز الوصول إلى وثائق اللجوء والوثائق المدنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-27
عينت الولايات المتحدة مبعوثا خاصا للسودان، أمس الإثنين، في مسعى جديد لإقناع الطرفين المتحاربين بإلقاء السلاح بعد 10 أشهر من القتال وإراقة الدماء. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان، إن عضو الكونجرس السابق الذي عمل سابقا مبعوثا خاصا لمنطقة البحيرات الكبرى في أفريقيا توم بيرييلو، سيقوم بـ"تنسيق سياسة الولايات المتحدة بشأن السودان، وتعزيز جهودنا لإنهاء المعارك وتأمين وصول المساعدات الإنسانية بدون عوائق ودعم الشعب السوداني في سعيه لتحقيق تطلعاته من أجل الحرية والسلام والعدالة". اندلعت الحرب في السودان بشهر أبريل من العام الماضي بين الجيش وقوات الدعم السريع، التي فشلت في الاندماج كجزء من مساعي ترسيخ الحكم المدني. ولقي الآلاف حتفهم، كما فر 8 ملايين شخص، بينما يعتمد نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف السكان، على المساعدات الدولية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة ومنظمات مستقلة. وقادت الولايات المتحدة والسعودية سلسلة من المحادثات بين الجانبين لكنها لم تفض إلى نتيجة. وضغط المشرعون الأمريكيون لعدة أشهر من أجل تعيين مبعوث خاص لإعطاء الأولوية للسودان، رغم أن تعيين بيرييلو سيعمل أيضا على ملء الفراغ بعد انتهاء فترة عمل السفير الأميركي في الخرطوم جون غودفري. وكان غودفري أول سفير للولايات المتحدة في الخرطوم منذ ربع قرن، وهو ما مثل بارقة أمل بعد إطاحة الرئيس السابق عمر البشير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-26
عينت الولايات المتحدة مبعوثا خاصا للسودان، الإثنين، في مسعى جديد لإقناع الطرفين المتحاربين بإلقاء السلاح بعد 10 أشهر من القتال وإراقة الدماء. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان، إن عضو الكونغرس السابق الذي عمل سابقا مبعوثا خاصا لمنطقة البحيرات الكبرى في إفريقيا ، سيقوم بـ"تنسيق سياسة الولايات المتحدة بشأن السودان، وتعزيز جهودنا لإنهاء المعارك وتأمين وصول المساعدات الإنسانية بدون عوائق ودعم الشعب السوداني في سعيه لتحقيق تطلعاته من أجل الحرية والسلام والعدالة". اندلعت الحرب في بشهر أبريل من العام الماضي بين الجيش و، التي فشلت في الاندماج كجزء من مساعي ترسيخ الحكم المدني. ولقي الآلاف حتفهم، كما فر 8 ملايين شخص، بينما يعتمد نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف السكان، على المساعدات الدولية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة ومنظمات مستقلة. وقادت الولايات المتحدة والسعودية سلسلة من المحادثات بين الجانبين لكنها لم تفض إلى نتيجة. وضغط المشرعون الأميركيون لعدة أشهر من أجل تعيين مبعوث خاص لإعطاء الأولوية للسودان، رغم أن تعيين بيرييلو سيعمل أيضا على ملء الفراغ بعد انتهاء فترة عمل السفير الأميركي في الخرطوم جون غودفري. وكان غودفري أول سفير للولايات المتحدة في الخرطوم منذ ربع قرن، وهو ما مثل بارقة أمل بعد إطاحة الرئيس السابق عمر البشير. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان، إن عضو الكونغرس السابق الذي عمل سابقا مبعوثا خاصا لمنطقة البحيرات الكبرى في إفريقيا ، سيقوم بـ"تنسيق سياسة الولايات المتحدة بشأن السودان، وتعزيز جهودنا لإنهاء المعارك وتأمين وصول المساعدات الإنسانية بدون عوائق ودعم الشعب السوداني في سعيه لتحقيق تطلعاته من أجل الحرية والسلام والعدالة". اندلعت الحرب في بشهر أبريل من العام الماضي بين الجيش و، التي فشلت في الاندماج كجزء من مساعي ترسيخ الحكم المدني. ولقي الآلاف حتفهم، كما فر 8 ملايين شخص، بينما يعتمد نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف السكان، على المساعدات الدولية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة ومنظمات مستقلة. وقادت الولايات المتحدة والسعودية سلسلة من المحادثات بين الجانبين لكنها لم تفض إلى نتيجة. وضغط المشرعون الأميركيون لعدة أشهر من أجل تعيين مبعوث خاص لإعطاء الأولوية للسودان، رغم أن تعيين بيرييلو سيعمل أيضا على ملء الفراغ بعد انتهاء فترة عمل السفير الأميركي في الخرطوم جون غودفري. وكان غودفري أول سفير للولايات المتحدة في الخرطوم منذ ربع قرن، وهو ما مثل بارقة أمل بعد إطاحة الرئيس السابق عمر البشير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-03-25
مئات المجموعات المسلحة في القارة الإفريقية التي برزت معظمها خلال الـ 20 سنة الماضية، تنشط تحت يافطات ومطالب مختلفة منها السياسية والإيديولوجية والعرقية وغيرها "عامة". وتتمركز هذه التنظيمات، بالأساس، التي رصدتها "الأناضول" في تقرير لها في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد والبحيرات الكبرى ودول شرقي إفريقيا. - مطالب إيديولوجية: جماعات مسلحة تعلن عن مطالب إيديولوجية، تتمركز شمالي إفريقيا وفي حوض بحيرة تشاد بالإضافة إلى منطقة الساحل وشرقي إفريقيا وفي منطقة البحيرات الكبرى. وتعد هذه التنظمات التي تتبنى مطالب إيديولوجية الأكثر شراسة، من خلال الهجمات المستمرة التي تشنها ضد المدنيين وقوات الأمن في شمال إفريقيا، نجد جماعة "أنصار بيت المقدس" التي تنشط في سيناء. ويواجه هذا التنظيم الذي نشأ عام 2011، حملة عسكرية واسعة منذ سبتمبر 2013. تنظيم "داعش" نجح في التوسع منذ سنوات في القارة الإفريقية وركز معقلين له في مدينتي سرت (غرب) ودرنة (شرق) في ليبيا. ومنذ عام 2013، شن متشددون موالون للتنظيم عدة هجمات استهدفت تونس. تنظيم "جند الخلافة" الناشط في الجزائر انشق عن تنظيم "القاعدة في المغرب الإسلامي" عام 2014، ليعلن ولاءه لـ "داعش". وفي مايو 2015، أعلن الجيش الجزائري استئصاله لهذه الجماعة من البلاد، إلا أن مراقبين يؤكدون وجود خلايا نائمة تابعة له. أما في مالي، يوجد تنظيمين رئيسيين ينشطان تحت يافطات إيديولوجية هما: تنظيم "أنصار الدين" الذي يستهدف، بشكل مستمر، القوات الفرنسية والأممية الموجودة في البلاد. بالإضافة إلى "القاعدة في المغرب الإسلامي" التي تعتبر الأكثر نفوذا بعد أن أعلن عن نواياه التوسعية في منطقة الساحل عبر الهجمات الأخيرة التي استهدفت العاصمة المالية باماكو والعاصمة البوركينية واغادوغو وأبيدجان العاصمة الاقتصادية لكوت ديفوار. وتتفرع مجموعات مسلحة أخرى عن تنظيمي أنصار الدين والقاعدة مثل جماعة "المرابطين" الموالية لـ "القاعدة". تنظيم "بوكو حرام" الذي ينشط منذ سنوات في نيجيريا، امتد في منطقة حوض بحيرة تشاد. ويشن هجمات مستمرة ضد المدنيين من خلال التوغلات المستمرة والهجمات الانتحارية. وخلال الفترة الأخيرة، تصدت قوة مشتركة متعددة الجنسيات لهذا التنظيم الذي بايع "داعش" منذ مارس عام 2015، وألحقت به أضرارا جسيمة. "حركة الشباب" الصومالية".. نشأت عام 2006 عقب اجتياح إثيوبيا للصومال، توالي تنظيم القاعدة منذ عام 2010، إلا أن بعض قادته بايعوا "داعش"، في أكتوبر الماضي. وفي 2 أبريل 2015، استهدف "الشباب" جامعة غاريسا في كينيا، ما أودى بحياة 152 شخصا من بينهم 142 طالبا. أما في السودان، تتمركز بعض الفصائل "المتشددة" غربي البلاد وفي منطقة دارفور التي أنشأت اتصالات مع تنظيمي "بوكو حرام" و"داعش" في ليبيا، وفق تقارير أمنية. - مطالب سياسية: تنادي بعض الجماعات المسلحة شمالي مالي وفي ليبيا والسودان وإفريقيا الوسطى ومنطقة البحيرات الكبرى بالحكم الذاتي. وفي مالي، مازالت عملية السلام تشق طريقها بين الحكومة والفصائل السياسية المسلحة وحتى أعمال العنف خلال الأشهر الأخيرة شنت أغلبها الجماعات الأيديولوجية. يوجد ائتلافان رئيسيان من الجماعات السياسية المسلحة وهما: تنسيقية حركات أزواد، الذي يطالب بحكم ذاتي في المنطقة الشمالية من البلاد وائتلاف موال للحكومة يدافع عن وحدة مالي. في السودان، جماعات مسلحة تحارب من أجل الاستقلال أو الحكم الذاتي في المنطقة الشرقية من دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان (جنوبي السودان). وفي إفريقيا الوسطى المجاورة تنشط ميليشيات الأنتي بالاكا والسيليكا المتهمة بالتورط في الأزمة الطائفية التي عصفت بالبلاد مسفرة عن مقتل المئات وتشريد الآلاف. وتعد منطقة البحيرات الكبرى أكبر تجمع للجماعات المتمردة في إفريقيا (نحو 80 مجموعة مسلحة وفق مصادر متطابقة)، يتمركز معظمهم شرقي الكونغو الديمقراطية. إلا أن عددًا قليلًا منهم يتمسك بمطالبه السياسية البحتة، على غرار "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا" المناهضة للرئيس الرواندي بول كاغامي. وفي بوروندي، ظهرت 4 جماعات متمردة، خلال الأشهر الأخيرة، تهدف للاطاحة بالرئيس البوروندي بيير نكورونزيزا. وتحمل هذه المجموعات، مسؤولة الأزمة التي تجتاح البلاد، للسلطات. في المقابل تتقاطع المطالبات العرقية والسياسية والقبلية، في ليبيا، التي تضم عدة ميليشيات مسلحة، تشكلت مباشرة إثر سقوط نظام الرئيس الليبي معمر القذافي. وتساهم هذه الميليشيات في استمرار عدم استقرار الوضع الأمني في البلاد. - مطالبات عرقية: تتواجد أغلب هذه المجموعات شرقي الكونغو الديمقراطية، من بينهم، حركة "مبورورو" المتمردة، التي تضم عددا من مربي الماشية القادمين من جنوب السودان. وتشن الحركة هجمات ضد السكان للسيطرة على المزارع. وفي المقابل، مثل معظم مجموعات الدفاع الذاتي، تحارب حركة "ماي ماي" التنظيمات الأجنبية المسلحة (من رواندا وأوغندا) التي تستهدف المدنيين في الكونغو الديمقراطية. وفي إقليم ايتوري (شرق)، تعارض الحركة مشروع يهدف إلى حماية حيوان الـ "أوكابي" المهدد بالانقراض (حيوان يعيش في غابات وسط إفريقيا) مطالبين بحق السكان في صيد هذه الأنواع من الحيوانات المهددة بالانقراض من خلال شن هجمات متفرقة على موقع المحمية البيئية في المنطقة. وتنشط جماعات مسلحة أخرى في الكونغو الديمقراطية من أجل "المصالح الخاصة"، إذ تطالب بإعادة إدماجهم في الجيش الكونغولي، مثل "الجبهة الوطنية المقاومة" في إيتوري، و"تحالف الوطنيين من أجل كونغو حرة". - مطالب "عامة": "القوات الديمقراطية المتحالفة" و"جيش الرب للمقاومة" اللذان كانا ينشطان في أوغندا منذ سنوات، معلنان مناهضتها لنظام كامبالا، تخليا عن نشاطهما السياسي المسلح لينخرطا في أعمال عنف وسرقة وانتهاكات بحق السكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-05
اتهمت وزارة العدل الأمريكية المواطنة اللاتفية «آلا ويت»، بارتكاب جرائم إلكترونية في روسيا وبيلاروس، فيما تواجه المواطنة السجن لأكثر من نصف قرن على خلفية اتهامها بشن هجمات على شركات من ولاية أوهايو الواقعة في منطقة غرب الوسط ومنطقة البحيرات الكبرى في الولايات المتحدة. وقالت الوزارة الأمريكية، في بيان، إنه جرى تقديم «ويت» للمحاكمة في كليفلاند بولاية أوهايو، بتهمة الانتماء إلى مجموعة ارتكبت العديد من الجرائم الإلكترونية، وتطوير برنامج الفدية «تريجون تريكبوت - Trojan Trickbot»، وفقا لما ذكرته شبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأضافت العدل الأمريكية: «مجموعة (تريكبوت) تعمل في روسيا وبيلاروس وأوكرانيا وسورينام، واستهدفت بشكل أساسي أجهزة الكمبيوتر المملوكة لشركات ومؤسسات وأفراد، بما في ذلك في المنطقة الشمالية من ولاية أوهايو وأماكن أخرى في البلاد». وجرى إلقاء القبض على «ويت» في ميامي، حيث ستواجه أحكاما طويلة بالسجن عن القضايا المنسوبة لها، والتي تصل أحكام بعضها إلى 30 عاما. وأوضحت لائحة الاتهام: «قامت ويت وشركاء آخرون منذ نوفمبر 2015 بسرقة أموال ومعلومات سرية من شركات ومؤسسات مالية في الولايات المتحدة، وروسيا، وأستراليا، وبلجيكا، وكندا، وألمانيا، والهند، وإيطاليا، والمكسيك، وإسبانيا، وبيلاروس، باستخدام برنامج تريجون تريكبوت - Trojan Trickbot». وتدرس الإدارة الأمريكية، دور العملات المشفرة في عمليات القرصنة الأخيرة، التي عطلت أنشطة أمريكية هامة، من بينها شركات في قطاعات الرعاية الصحية والوقود والطعام، حيث تسعى الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض» إلى استكشاف طرق جديدة لتتبع مدفوعات الضحايا لعصابات برامج الفدية الأجنبية. وكانت «شبكة مكافحة الجرائم المالية»، وهي جزء من وزارة الخزانة الأمريكية، اقترحت في ديسمبر من العام الماضي، قواعد إضافية للعديد من معاملات العملة المشفرة، ما بات يتطلب من البنوك وشركات خدمات الأموال في الولايات المتحدة، فحص بعض العملاء والإبلاغ عن المعاملات التي تزيد قيمتها عن 10 آلاف دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-04-13
قال الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، إنَّ الهيئة غير ملزمة بدفع أي تعويضات للسفن التي توقفت بمدخل القناة الشمالي والجنوبي خلال فترة توقف الملاحة على مدار 6 أيام متواصلة وقت أزمة سفينة «إيفرجيفن». وأضاف «ربيع»، في تصريح خاص لـ«الوطن»، اليوم،: «قلنا إننا سنمنح السفن بعض الحوافز المختلفة على حسب توقيت دخول وتوقف كل سفينة لكنه ليس أمر مُلزم بالنسبة لنا»، مشيراً إلى أنَّ هيئة قناة السويس هي من وقع عليها الضرر الأكبر. وتابع الفريق «ربيع»: «لسنا مسؤولين عن الحادث ولسنا سببًا فيه نهائياً ومازلنا في فترة التحقيقات»، مرجحاً انتهاء التحقيقات خلال يومين بأقصى تقدير، لافتًا إلى أنَّ قرار منح السفن بعض الحوافز جاء لتعويض السفن عن فترة توقف الملاحة في القناة، باعتبارهم عملاء مستمرون في العبور من المجري الملاحي لقناة السويس. وأعلن الفريق ربيع عبور كل السفن المنتظرة بالمجرى الملاحي للقناة، منذ وقوع حادث جنوح سفينة الحاويات البنمية العملاقة «EVER GIVEN»، مشيراً إلي أن إجمالي أعداد السفن المنتظرة بمنطقة البحيرات الكبرى والمدخلين الشمالي والجنوبي للقناة منذ وقوع حادث جنوح السفينة البنمية بلغ 422 سفينة بإجمالي حمولات صافية قدرها 26 مليون طن. وقال رئيس الهيئة إنَّ العمل لم يتوقف ولو للحظة واحدة لضمان عبور كل السفن المنتظرة بالمجرى الملاحي واستقبال طلبات عبور سفن جديدة، مشيدًا بجهود جميع رجال إدارة التحركات والمرشدين ودورهم البارز في الحفاظ على انتظام حركة الملاحة في القناة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: