الأوقاف الإسلامية
وكالاتدعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة...عرض المزيد
مصراوي
2025-03-07
وكالاتدعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، ومدينة الخليل على وجه الخصوص، إلى النفير والحشد والرباط في المسجد الإبراهيمي، في مواجهة ما وصفته بـ"المؤامرات والتهويد الممنهج" الذي يتعرض له المسجد. وقال هارون ناصر الدين، عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب القدس في الحركة، إن رفض الاحتلال الإسرائيلي تسليم إدارة المسجد الإبراهيمي للأوقاف الإسلامية، وحرمان المصلين من الوصول إليه خلال شهر رمضان، خاصة أيام الجمعة، هو جزء من مخطط للسيطرة الكاملة عليه. وأكد ناصر الدين أن الخطوات الإسرائيلية المتصاعدة تمثل تعديًا سافرًا على مكانة المسجد الإبراهيمي، وانتهاكًا صارخًا وخطيرًا ضمن مسلسل الاعتداءات المستمرة على المقدسات الإسلامية، مشددًا على ضرورة التصدي لهذه المخططات بكل السبل الممكنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-07
حالت انتهاكات الاحتلال ومواصلته التضييق على المواطنين، من وصول آلاف المصلين إلى الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل، كما الأعوام السابقة خلال شهر رمضان المبارك. وقال مدير الحرم الابراهيمي معتز أبو اسنينة لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إنه من المفروض أن يكون الحرم بكافة أروقته مفتوحا أمام المصلين، ضمن العشرة أيام في السنة، حسب قرارات الاحتلال بعد مجزرة الحرم الإبراهيمي، لكن الاحتلال منع الأوقاف الإسلامية من استلام الحرم كالمعتاد في هذه الأيام، متماديا في مخططاته التهويدية لمحاولة سرقة أجزاء منه. وأضاف أن الاحتلال يصر على عدم تسليم منطقة الباب الشرقي، في الوقت الذي يُفترض فيه أن يكون الحرم، في كل يوم جمعة من رمضان، مفتوحا بالكامل للمسلمين وحدهم، وفقاً للوضع التاريخي والقانوني الذي يحاول الاحتلال تغييره بالقوة، مشيرا إلى رفض الأوقاف هذا الانتهاك واستلام الحرم بهذه الكيفية. وأشار إلى وجود اعتداءات خطيرة بحق الحرم الشريف وهي على وتيرة متصاعدة، إغلاق حاجز ما يسمى أبو الريش العسكري الذي أدى إلى تقليل أعداد من المصلين إلى الحرم، ومنع الشباب دون سن 25 عاما من دخول الحرم، مؤكدا: "نحن أمام انتهاكات خطيرة وغير مسبوقة تجاه الحرم". وأشار إلى أن أعداد المصلين في الحرم مقارنة مع السابق لا تذكر، مبينا أنه صلى الفجر اليوم الجمعة حوالي 200 مواطن فقط، بينما كان يصلي الفجر في يوم الجمعة من رمضان 3 آلاف. وأوضح أن شوارع المنطقة الجنوبية مغلقة بشكل تام، وللبلدة القديمة مدخل واحد فقط يدخل منه جميع الناس، مع تفتيش دقيق على البوابات الإلكترونية. وتابع: "هذا المكان مسجد إسلامي خالص، وهو مكان تاريخي وديني أثري، يقع تحت سيادة وزارة الأوقاف الإسلامية الفلسطينية، صاحبة الولاية القانونية على الحرم، وأي محاولة من الاحتلال تشكل اعتداء على حرمة المسجد واستفزازا كبير لحرية ومشاعر المسلمين، وهنالك خطر كبير يداهم الحرم الإبراهيمي، ومن الواجب علينا اعماره والمرابطة فيه بقدر ما أوتينا من قوة وعزيمة وجهد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-03
وكالات في إطار إجراءات إسرائيلية تهدف إلى التضييق على الفلسطينيين وفرض واقع جديد، داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المسجد الأقصى في الليلة الثانية من شهر رمضان، أثناء أداء صلاتي العشاء والتراويح، بحسب ما نقلته وكالة "فلسطين اليوم" عن مصادر. في أول أيام الشهر الكريم.. قوات الاحتلال تقتحم ساحات ومحيط المسجد الأقصى عقب صلاتي العشاء والتراويح وتنتشر عند باب العامود — الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) " /> في أول أيام الشهر الكريم.. قوات الاحتلال تقتحم ساحات ومحيط المسجد الأقصى عقب صلاتي العشاء والتراويح وتنتشر عند باب العامود ووفقا لتقديرات دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، حضر ما يزيد عن 75 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى، كان غالبيتهم من مدينة القدس وعرب الداخل الإسرائيلي "عرب 48". مشاهد مهيبة..رغم قيود الاحتلال وعراقيله.. أكثر من 75 ألف مصلٍّ أدّوا صلاتي العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى، في اليوم الثاني من رمضان. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) " /> مشاهد مهيبة..رغم قيود الاحتلال وعراقيله.. أكثر من 75 ألف مصلٍّ أدّوا صلاتي العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى، في اليوم الثاني من رمضان. وأوضحت الأوقاف الإسلامية، أن عملية الدهم التي نفذتها قوات الاحتلال تأتي في ظل إجراءات عسكرية مشددة تقوّض وصول آلاف المواطنين من الضفة الغربية إلى المسجد الأقصى. اقتحام المستوطنين صباحا اقتحم مئات المستوطنين باحات المسجد الأقصى صباح الأحد، ثاني أيام شهر رمضان المبارك، تحت حماية عناصر شرطة الاحتلال. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن 548 مستوطنا إسرائيليا اقتحموا المسجد الأقصى من ناحية باب المغاربة صباح الأحد. المستوطنون يواصلون اقتحام المسجد الأقصى بحراسة من الاحتلال في ثاني أيام رمضان — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) " /> المستوطنون يواصلون اقتحام المسجد الأقصى بحراسة من الاحتلال في ثاني أيام رمضان وبعد الاقتحام، نفّذ المستوطنون جولات استفزازية، فضلا عن أداء طقوس تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد الأقصى. وكانت حركة حماس دعت في بيان، السبت، إلى شد الرحال للأقصى والاعتكاف والرباط بداخله طوال شهر رمضان. فيما حذّرت السلطة الفلسطينية، الجمعة، من محاولات سلطات الاحتلال الإسرائيلي لفرض واقع جديد في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، في ظل إجراءات تصعيدية تهدف لتقييد وصول المصلين وكذلك عزل المسجد الأقصى عن محيطه. بدورها، أكدت اللجنة العليا لشؤون الكنائس الفلسطينية، أن مضاعفة الاحتلال إجراءاته القمعية خلال شهر رمضان بما في ذلك تحديد أعداد المصلين وقرارات الإبعاد لعدد كبير من الفلسطينيين، تهدف إلى إفراغ الحرم القدسي وعزله عن محيطه الفلسطيني والاستفراد به من أجل استكمال مشروعه التهويدي لمدينة القدس ومقدساتها. تقييد الوصول إلى الأقصى وفي إطار خططه لإحكام السيطرة على الأقصى، ضاعف الاحتلال الإسرائيلي قوات حرس الحدود في مدينة القدس طوال شهر رمضان، وفق ما ذكرته صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية. إلى جانب ذلك، قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منع الفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم ضمن عملية تبادل الأسرى، من دخول المسجد الأقصى خلال شهر رمضان وتحديد عدد المصلين، وفق وسائل إعلام عبرية. وقالت هيئة البث العامة الإسرائيلية "كان"، إن الشرطة لن تسمح للفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم خلال الأسابيع الماضية، بدخول المسجد الأقصى في شهر رمضان. وأوضحت أن 3 آلاف عنصرا أمنيا سينتشرون يوميا عند الحواجز المؤدية إلى القدس والمسجد الأقصى، بعد أن سمحت بمنح 10 آلاف تصريح فقط للفلسطينيين من الضفة الغربية لدخول الأقصى خلال شهر رمضان. ووفقا لـ"كان"، استُخرجت التصاريح للرجال ممن فاقت أعمارهم 55 عاما وللنساء اللاتي تخطين عامهن الـ50. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-12
أعلنت الأوقاف الإسلامية في القدس، أن 30 ألف مصل أدوا اليوم صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-06
عرضت قناة "" عبر شاشتها تقريرًا لها حمل عنوان “رغم مضايقات الاحتلال.. آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاتي التراويح والتهجد في المسجد الأقصى”. وأضاف تقرير القاهرة الإخبارية، أن معركة شريفة تتواصل طالما القلب ينبض، قرار اتخذه الفلسطينيون منذ النكبة بعدم خذلان المسجد الأقصى وتركه فريسة لقوات الاحتلال، وبالرغم من وحشيتهم لم يخشى الفلسطينيون القمع والاعتداءات أو حتى الموت وحرصوا على الصلاة في الأقصى. وأوضح أنه منذ السابع من أكتوبر الماضي فرضت الشرطة الإسرائيلية القيودة على دخول المصلين إلى الأقصى فلا يسمح إلا لكبار السن بالدخول لكن شد الرحال إليه ظل متواصلا. وأشار إلى أن التفتيش والإجراءات القمعية والحواجز تبدأ من مداخل مدينة القدس ومداخل البلدة القديمة لمنع الوصول إلى المسجد ويضطر المئات لأداء الصلاة في الشوارع بالقرب من الحواجز فتطلق قوات الاحتلال عليهم قنابل الغاز لمنعهم من الصلاة وتمنع قوات الاحتلال دخول الفلسطينيين من بعض المناطق بشكل تام مثل حي وادي الجوز بالقدس المحتلة، فيضطر المصالون لإقامة الصلاة في شوارع الحي، فتطلق القوات الرصاص المعدنية المغلفة بالمطاط والغاز السام المسيل للدموع عليهم لمنعهم من الصلاة. وتابع: “وتفرض الإجراءات ذاتها عند باب السلسلة، حيث اعتدت وعتقلت العديد من الفلسطينيين أثناء محاولتهم الدخول إلى المسجد”. ونوّه، إلى أنه مع بدء شهر رمضان زاد الاحتلال من قيود الوصول إلى المسجد وقرر دخول المصلين بتصاريح ممغنطة وبالرغم من هذا، أدى نحو 80 ألف مصلٍ صلات الجمعة الأولى من الشهر المبارك وسط حصار الألاف من عناصر شرطة الاحتلال. وأوضح أن كفاح الفلسطينيين ظل على مدار الشهر المبارك لتزداد الأعداد إلى نحو 120 ألف مصلٍ في صلاة الجمعة الأخيرة منه، وأكدت الأوقاف الإسلامية الفلسطينية أن هذه الأعداد لم تتجاوز نصف معدل أعداد المصلين في نفس الشهر من كل عام بسبب القيود المشددة التي يفرضها الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-29
أكدت الأوقاف الإسلامية في القدس، أن 125 ألف مصل أدوا الثالثة من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. وقالت الخارجية الفلسطينية، إن إصدار العدل الدولية تدابير احترازية مؤقتة جديدة دليل قانوني دولي يثبت أن إسرائيل لم تلتزم القرار الأول الذي صدر عن المحكمة. وأضافت الخارجية الفلسطينية خلال تصريحات عرضتها "القاهرة الإخبارية": "إسرائيل تواصل تعميق تمردها التاريخي على قرارات الشرعية الدولية، ورفضها كل ما يصدر عن الهيئات الدولية السياسية والقانونية". وأكدت الخارجية الفلسطينية أن إسرائيل تتحدى إرادة المجتمع الدولي في إمعانها بقتل المدنيين وتجويعهم وتعطيشهم وتهجيرهم تحت القصف من مكان لآخر، متابعة: نطالب بآليات تنفيذية ملزمة وتحت طائلة المسؤولية والعقاب لإجبار الاحتلال على احترام قرار مجلس الأمن وأوامر العدل الدولية. وواصلت الخارجية الفلسطينية: "لا مبررات للفشل الدولي في حماية المدنيين وتأمين احتياجاتهم الإنسانية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-15
أدى نحو 80 ألف مُصل، صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك، بعد أن منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات الآلاف من المواطنين من الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة من الوصول إلى المسجد لأداء الصلاة، وفقا لدائرة الأوقاف الإسلامية في القدس. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن قوات الاحتلال انتشرت بشكل كبير في محيط حواجز قلنديا شمال القدس، والزيتونة شرقها، وبيت لحم جنوبها، وأعادت آلاف المصلين ولم تسمح لهم بالوصول إلى المسجد الأقصى، بحجة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة، كما نشر الاحتلال آلاف من عناصر شرطته في أزقة البلدة القديمة من القدس وفي محيط المسجد الأقصى وعند بواباته. ومنعت قوات الاحتلال جميع الطواقم الطبية من كافة المؤسسات الطبية بالقدس، من الدخول للمسجد الأقصى، واعتدت على عدد منها، ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن هناك تخوفا من اندلاع أي مناوشات أو أحداث خلال الجمعة الأولى في شهر رمضان، وذكرت الشرطة أنه سيتم نشر أكثر من 3000 من قوات شرطة منطقة القدس مع وصول تعزيزات شرطية أخرى. وكانت قد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأول، المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك، واعتدت على المعتكفين وأخلتهم بالقوة، واعتقلت شابين، فيما انتشرت في ساحات المسجد الأقصى، في محاولة لفرض واقع جديد يتمثل بتواجد عناصرها بشكل دائم داخل باحات المسجد. ونقلت وسائل إعلام فلسطينية، أن الاحتلال حول المدينة المقدسة إلى «ثكنة عسكرية»، ليلة الجمعة، في الوقت الذي أدى فيه نحو 70 ألف فلسطيني صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، وكانت سلطات الاحتلال قد نصبت حواجز حديدية على أبواب المسجد، وتحديدا عند أبواب الملك فيصل، والغوانمة، والحديد، في مسعى لفرض مزيد من السيطرة على دخول المصلين، والسيطرة على الطرقات وعدم السماح لحرية العبادة بشكل طبيعي في المسجد الأقصى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-01
أعلنت الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن 20 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى رغم تشديدات الاحتلال على دخول المصلين، وذلك وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-01
ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، اليوم الجمعة، أن تسعى بجهودها لإجراء اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن قبل شهر رمضان، مشيرة إلى أن مصر لا تزال تأمل في إمكانية تنفيذ الاتفاق . ونقلت الصحيفة عن وزير الخارجية المصري سامح شكري، أنه يأمل أن تتمكن المحادثات التي بدأتها قطر من الاتفاق على وقف الأعمال القتالية في غزة قبل بداية شهر رمضان. وفي حديثه في منتدى أنطاليا الدبلوماسي في تركيا، قال نأمل أن نتمكن من التوصل إلى وقف الأعمال العدائية وتبادل الرهائن. يدرك الجميع أن لدينا حدًا زمنيًا لتحقيق النجاح قبل بداية شهر رمضان. وأضاف أن المشاهد التي نشهدها في إسرائيل وغزة تمثل فصلاً جديداً في الصراع في الشرق الأوسط. إن العواقب وحجم الخسائر مدمرة بالفعل، ومن المرجح أن يعمل الهجوم الأخير ــ والحرب التي ستتبعه الآن ــ على تشكيل السياسة العالمية لسنوات قادمة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أن الأوقاف الإسلامية التي تدير الموقع في القدس قالت إن ما يقرب من 20 ألف مصل تمكنوا من الوصول إلى المسجد الأقصى على الرغم من القيود الكبيرة التي فرضتها قوات الأمن الإسرائيلية على دخول المصلين. ووقعت اعتقالات، وأجبر بعض الأشخاص على الصلاة خارج باب الأسباط بعد أن مُنعوا من الدخول. كما ان النظام الصحي في غزة "أكثر من راكع" والإمدادات الغذائية "قُطعت عمدا" وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، كريستيان ليندميير، إن النظام الصحي في غزة "أكثر من مجرد جاثي على ركبتيه"، كما حذر الناس من نسيان أن الإمدادات الغذائية إلى القطاع "قُطعت عمدا". وفي تصريحات أدلى بها لوسائل الإعلام في جنيف، نقلت رويترز عنه قوله: النظام في غزة جاثي على ركبتيه، إنه أكثر من جاثي على ركبتيه. لقد تم قطع جميع شرايين الحياة في غزة بشكل أو بآخر. الناس في حاجة ماسة إلى الغذاء، والمياه العذبة، وأي إمدادات، لدرجة أنهم يخاطرون بحياتهم للحصول على أي طعام، وأي إمدادات لدعم أطفالهم، وإعالة أنفسهم. لقد تم قطع الإمدادات الغذائية عمدا. دعونا لا ننسى ذلك. صرح مسؤول كبير في مجال المساعدات بالأمم المتحدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الثلاثاء أن ربع سكان غزة على بعد خطوة واحدة من المجاعة، وأن المجاعة واسعة النطاق يمكن أن تكون "حتمية تقريبًا" إذا لم يتم التحرك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-01
أعلنت الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن 20 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى، رغم تشديدات الاحتلال على دخول المصلين، وفق خبر عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-02
أعلنت الأوقاف الإسلامية بالقدس أن 13 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات الاحتلال الإسرائيلي المشددة على دخول المصلين، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-05
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن 15 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة اليوم في باحات المسجد الأقصى، وذلك وفقًا لمراسل القناة. صلاة الجمعة في المسجد الأقصى اليوم وأوضحت الإخبارية، في خبر منذ قليل، بأن باحات المسجد الأقصى شهدت اليوم في صلاة الجمعة العدد الأكبر منذ 7 أكتوبر 2023. صلاة الجمعة في المسجد الأقصى يذكر أن الأسبوع الماضي 29 ديسمبر 2023، أعلنت الأوقاف الإسلامية أن 12 ألف مقدسي أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى. وفي يوم الجمعة 22 ديسمبر 2023، تمكن نحو 12 ألف فلسطيني من أداء صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى، رغم تشديدات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة «القدس» المُحتلة وخاصة البلدة القديمة، وكان أكبر عدد من المُصلين يتمكن من صلاة الجمعة بالأقصى، آنذاك، منذ بداية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي، إذ لم يتجاوز العدد في الجُمع السابقة نحو 5 آلاف كحد أقصى. أداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وفي 15 ديسمبر 2023 تمكن 7 آلاف مصل من تادية صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك. صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك ويوم الجمعة 8 ديسمبر 2023 أعلنت الأوقاف الفلسطينية أن 5 آلاف مصل فقط أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بسبب إجراءات الاحتلال الإسرائيلي. وفي الأول من ديسمبر 2023، أدى 3500 مقدسي صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى المبارك، بسبب إجراءات الاحتلال الإسرائيلي التي حالت دون وصول المصلين إليه، للجمعة الثامنة على التوالي. واعتدت قوات الاحتلال بالضرب على المصلين الذين حاولوا الدخول إلى المسجد والتصدي لإجراءاتها، قرب باب الأسباط، أحد أبواب المسجد المبارك. واندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال في حي وادي الجوز القريب من البلدة القديمة بالقدس، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز السام المسيل للدموع، وقنابل الصوت والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، تجاه الفلسطينيين لمنعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى. المسجد الأقصى يُشار إلى أن «الأقصى» كان يستقبل في المتوسط 50 ألف مُصلٍّ في صلاة الجمعة قبل «طوفان الأقصى»، لكن الاحتلال فرض قيودًا شديدة على مدار الأسابيع التالية لطوفان الأقصى ومنع من هم دون الـ70 عامًا من الدخول للصلاة فيه، وترتب على ذلك تمكُّن عدد قليل جدًا من المصلين من أداء صلوات الجمعة في المسجد المبارك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-29
أفاد مصطفى عبدالفتاح، مراسل القاهرة الإخبارية، بدخول 60 شاحنة مساعدات قطاع غزة عبر معبر رفح، علاوة على دخول 4 شاحنات وقود. وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر «القاهرة الإخبارية»: «وصول 20 مصابا من غزة إلى رفح للعلاج بالمستشفيات المصرية، وكذلك وصول نحو 200 من حاملي الجنسيات المزدوجة». وعلى جانب أخر، أعلنت الأوقاف الإسلامية، أن 12 ألف مقدسي أدّوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، وكانت أعلنت الأوقاف الفلسطينية عن أن 5 آلاف مصلٍ فقط يؤدون صلاة الجمعة الماضية، في المسجد الأقصى بسبب إجراءات الاحتلال الإسرائيلي. وفي وقتٍ سابق، قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الجمعة، إنه بعد 84 يومًا على حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، تتكشف لمن يريد أن يفهم من قادة العالم والدول، حقيقة أهداف الاحتلال الإسرائيلي، والتي تتلخص في استهداف المدنيين الفلسطينيين وكامل أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية. وأضافت الخارجية الفلسطينية، في بيانٍ لها، اليوم، أن الاحتلال يستهدف الشعب الفلسطيني، سواء بالقتل بآلة الحرب أو ضرب جميع مقومات وجوده في أرض وطنه، وصموده وبقائه ودفعه إلى الهجرة والرحيل بحثًا عن مكان آمن أو حياة مستقرة لأبنائه وأجياله المتعاقبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-03-08
أكد فراس الدبس مسؤول الإعلام والعلاقات العامة فى دائرة الأوقاف الإسلامية فى المسجد الأقصى أن الاحتلال الإسرائيلى كثف من حملة الحفريات لاسيما فى المنطقة المؤدية إلى باب الأسباط، وبدأ بتغيير معالم المنطقة بحجة تطويرها وتحسينها، علما بأن المنطقة لها أصحابها حيث انها تابعة لثلاث عائلات فلسطينية (المظفر والحسينى والأنصارى)، وذلك بالإضافة إلى الحفريات فى منطقة باب الرحمة والمقبرة اليوسفية والتلة المحيطة بنصب الشهداء الأردنيين وعند حائط البراق ومنطقة القصور الأموية ومنطقة السور الجنوبى والشمالى والغربى المستمرة ليل نهار فى محيط المسجد الأقصى . وتابع الدبس - لوكالة أنباء الشرق الأوسط- " لا نعرف ماذا فعلوا ويفعلون تحت الأرض والدليل على تكثيف حفرياتهم أن عددا من الأشجار سقط فى الفترة الأخيرة بسبب الحفريات التى تتم تحته، وهو ما يؤكد وجود شيء تحت الأرض يحدث .. لافتا إلى أن افتتاح كنيس يهودى قبل شهرين واجتماع المسؤولين الإسرائيليين فيه كان مؤشرا خطيرا على التصعيد . وأكد أنهم لم يجدوا ولن يجدوا شيئا لأنهم لو كانوا وجدوا شيئا لقاموا بعمل ضجة كبيرة.. إلا أن استمرار الحفريات يشكل خطرا كبيرا على أساسات المسجد الأقصى . ولفت إلى أن الفترة التى تم فيها إغلاق المسجد الأقصى فى شهر يوليو من العام الماضى كان الاحتلال منهمكا ويشتغل فى أمور سرية جدا بدون تواجد أحد معهم نهائيا، لافتا إلى أنه من المؤكد أن أمورا كثيرة تمت فى هذه الفترة دون معرفة ماذا حدث. وأشار إلى أن زيادة أعداد المتطرفين الذين يقتحمون المسجد الأقصى يعد مؤشرا خطيرا للغاية، لافتا إلى أن شهر فبراير المنصرم وحده اقتحمه 1650 مستوطنا يهوديا بزيادة قرابة 400 مستوطن عن نفس الشهر من العام الماضي، وذلك إلى جانب سيطرة وهيمنة الشرطة الإسرائيلية داخل باحات المسجد الأقصى ومنع الإعمار والترميم والصيانة. ونبه إلى أننا مقبلون نهاية هذا الشهر على عيد الفصح اليهودى،مشيرا إلى أننا نواجه خطرا معماريا وبشريا سياسى الننا نشعر بالخطر حولنا 24 ساعة الخطر أصبح فى كل مكان وكل وقت. من جانبه،قال مدير المسجد الأقصى الشيخ عمر الكسوانى - لوكالة أنباء الشرق الأوسط - اننا ننظر بعين الخطورة لمثل هذه الحفريات التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى بشكل مستمر، وهى مخالفة للقوانين الدولية والاستاتيكو الذى تم إنجازه فى عام 1967،مشيرا إلى أن الاحتلال يضرب بعرض الحائط كل القوانين الدولية وقرارات اليونيسكو التى حذرت من هذه الحفريات وقالت ان كل حدث فى البلدة القديمة وحول المسجد الأقصى هو باطل. وأضاف ان الاحتلال قام بنصب رافعة كبيرة قبل قرابة شهر عند حائط البراق ويستمر فى مصادرة أملاك الأوقاف مثل مقبرة باب الرحمة التى أصدر قرارا بمصادرتها من أجل جعلها حدائق تلمودية، وذلك من أجل أن يكون المنظر للشخص الأجنبى القادم من خارج البلاد أنها منطقة لليهود وليست دولة عربية إسلامية، وهو يندرج تحت باب تهويد القدس والهجمة عليها. و أكد أن كل إجراءات الاحتلال لن تثنينا عن صمودنا ومطالبتنا بمحاكمة إسرائيل بسبب انتهاكاتها اليومية على مرأى ومسمع من العالم،معربا عن أسفه لما تقدمه أمريكا من دعم واضح وانحياز تام لهذه السياسات التى تستهدف القدس وأهلها. وأعرب عن استنكاره واستهجانه للدعم الأمريكى لهذه الحكومة المتطرفة والمخالفة لجميع القوانين الدولية، مشيرا إلى أنه وبعد قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل كان هناك خطوات متسارعة لتغيير وفرض واقع جديد خصوصا على القدس الشرقية حيث قامت قوات الاحتلال بتكثيف أعداد الكاميرات فى منطقة باب العامود (أحد أبواب البلدة القديمة المؤدية للمسجد الأقصى) والأبراج (الغرف العسكرية ) التى شيدت هناك،إلى جانب تشديد الضرائب وفرض المزيد منها على أهل بيت المقدس،موضحا أن الشعب الوحيد الذى يدفع ضريبة إلى المحتل هو الشعب الفلسطينى،مشيرا إلى أن المتعارف عليه وفق القانون الدولى أن الشعب المحتل لا يدفع ضريبة لأن هذه أرضه.. بالإضافة إلى المضايقات المستمرة للرجال والنساء والأطفال وتكثيف عدد الجنود والاحتكاكات اليومية مع طلاب المدارس على أبواب المسجد الأقصى والبلدة القديمة بهدف تفريغها من أهلها وناشد كل من يستطيع شد الرحال من العرب والمسلمين إلى المسجد الأقصى ألا يتأخر ويلبى النداء بل ويدعم أسواق البلدة القديمة من أجل دعم الاقتصاد الفلسطينى لمساندة شعبنا فى كفاحه وصموده وحماية عروبة وإسلامية الأقصى. وعما يقوله البعض من أن الاحتلال استغل فترة إغلاق المسجد الأقصى فى شهر يوليو الماضى واحتمالية استغلال تلك الفترة فى غرس أية آثار دخيلة، قال اننا لا نستبعد أن يقوم الاحتلال بعمل أى شيء،ولكن العلماء أكدوا أكثر من مرة وحتى فى الحفريات التى حصلت أن الآثار إما تعود للدولة الأموية أو المماليك أو العثمانيين وإذا كانت أكثر قدما فإنها آثار بيزنطية ولم ير أى باحث أو عالم عنده استقلالية علمية وليس متطرفا إلا وقال أن كلها محاريب متجهة نحو القبلة وهو ما يدل على أنها محاريب إسلامية. وأكد أن الحفريات الإسرائيلية تهدفها هدم تاريخ وآثار المسلمين لأنهم يريدون أن يبنوا كنيسا مقابل المسجد الأقصى حتى يلفت النظر وهوعبارة عن خمسة طوابق وله قبة،منهم طابقان تحت الأرض.. ومن اطلع عليه قال ان منه طابقا يعود للأمويين والطابق الآخر يعود إلى عهد المماليك. وتابع "يحاولون وضع شيء لليهود داخل ساحة حائط البراق رغم أن كل الآثار أثبتت عدم وجود لا هيكل ولا غيره مما يدعيه اليهود،محاولين بممارساتهم اليومية واقتحاماتهم وترويجاتهم لخزعبلات فى رأسهم فقط أن يقنعوا بها كل من يأتى من دول العالم عندما يدخل من باب المغاربة الذى قاموا بالاستيلاء عليه وجعلوه بابا لهم .. لذا تجد العالم الأوروبى متعاطف مع ما يروونه لأنه لم يسمع من أصحاب المسجد الأقصى المسلمين.. مشيرا إلى أن هناك تقصيرا من العالم العربى والإسلامى فى الترويج للحقائق الإسلامية . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-03-05
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تغول الاحتلال الإسرائيلى على المسجد الأقصى المبارك وحراسه، واعتداءاتها المتواصلة على الأوقاف الإسلامية ومشايخها ومدارسها، وحملة الإبعادات المتواصلة للمواطنين المقدسيين ورموزهم، معتبرة قرار محكمة الاحتلال بإغلاق مصلى باب الرحمة، مقدمة لتقسيم المسجد الأقصى المبارك على طريق فرض السيادة الإسرائيلية عليه. وطالبت الوزارة، فى بيان اليوم، العالمين العربى والإسلامى والمجتمع الدولى والمنظمات الأممية المختصة، التعامل بمنتهى الجدية مع المخاطر الحقيقية التى يتضمنها قرار محكمة الاحتلال، ومع التهديدات الخطيرة التى يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك. وقال البيان: "تتابع الوزارة باهتمام بالغ التصعيد الإسرائيلى الحاصل ضد المسجد الأقصى المبارك، والتطورات المتلاحقة بهذا الشأن، وتقوم بتنسيق مواقفها وجهودها مع الأشقاء فى المملكة الأردنية الهاشمية، بغية مواجهة العدوان الإسرائيلى المتواصل على المسجد الأقصى المبارك". وقالت إن سلطات الاحتلال تواصل بشتى الوسائل والأساليب استكمال فرض سيطرتها على المسجد الأقصى المبارك وباحاته وتهويده، وتركزت هجمة الاحتلال وأذرعه المختلفة على الأقصى المبارك فى الأسابيع الماضية على الأوقاف الإسلامية ومشايخها، فى محاولة لسحب صلاحيات الأوقاف الإسلامية وحرمانها من ممارسة مهامها ودورها التاريخى فى الحفاظ على المسجد الأقصى. وفى سابقة خطيرة، هددت محكمة الاحتلال بإغلاق باب الرحمة بالقوة خلال أسبوع، فى تحد لمجلس الأوقاف الإسلامى وللمواطنين المقدسيين الذين تعرضوا فى الآونة الأخيرة لحملة إبعادات تعسفية عن المسجد ومحيطه. وفى ذات الوقت، تعمل المنظمات المتطرفة وما يسمى بـ (اتحاد منظمات الهيكل) وبدعم من اليمين الحاكم فى إسرائيل، على الحشد من أجل تصعيد الاقتحامات وتكثيفها، كما أطلقت هذه المنظمات دعوة لاقتحام جماعى لباحات المسجد الأقصى فى 14 مارس الجارى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-07-07
قالت دائرة الأوقاف الإسلامية فى القدس، إن حراس المسجد الأقصى المبارك تصدوا فجر اليوم السبت، لعناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلى، بعد قيامهم بأعمال تخريبية فى منطقة "باب الرحمة" بالمسجد. وقال فراس الدبس مسئول الإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية، إن ذلك الاعتداء يأتى استكمالا لمخططات الاحتلال فى الاعتداء على مقبرة "باب الرحمة"، التى تواصلت الهجمة ضدها طوال شهر يونيو الماضى، وقد جرى اقتطاع جزء من المقبرة وتسييجها، وتدنيسها ونبش للقبور ووضع أسوار وحواجز حديدية لفصل الجزء الذى اقتطعته شرطة الاحتلال من المقبرة، وتسعى سلطات الاحتلال لمصادرة أجزاء المقبرة لصالح إنشاء مشاريع تهويدية ومسارات تلمودية فى المكان. ويشار إلى أن مئات المصلين المعتكفين فى المسجد الأقصى خلال أيام شهر رمضان الفائت، نفذوا أعمالا تطوعية ضخمة فى منطقة باب الرحمة داخل الأقصى، شملت توضيب وترتيب المنطقة وزراعتها بأشجار زيتون جديدة لتوفير الأجواء المناسبة لاستخدامها من قبل المصلين، فى حين تسعى سلطات الاحتلال منذ ذلك الوقت الى تخريب هذه الأعمال وإعادة الأمور الى ما كانت عليه سابقا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-22
قال مرصد الأزهر في تقرير له، إن النصف الأول من عام 2023 شهد اقتحام نحو 26 ألف مستوطن باحات الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال والأجهزة الأمنية المُختلفة. وتبرز خطورة هذا الرقم كونه يقارب الرقم القياسي لعام 2021، ما ينذر بجلاءٍ أن هذا العام سيكون الأسوأ على الأقصى المبارك، وقد بدأت هذه الاعتداءات بالتوازي مع احتفالات المستوطنين بعيد الفصح أبريل الماضي، واقتحام 3430 مستوطنًا باحات الأقصى المبارك بزيادة قوامها 32٪ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضى. وكالعادة، صاحب هذه الاحتفالات أداء طقوس استفزازية، ورفع علم الاحتلال داخل الأقصى، بقيادة عدد من الحاخامات الصهاينة المتطرفين، تمثل أبرزها في تكرار طقس أداء السجود الملحمي "الانبطاح" عند باب القطانين، ورفع علم الكيان الصهيوني داخل الأقصى، كما أن تعمُّد المستوطنين تكرار هذه الممارسات إنما يهدف إلى ترسيخ فكرة أن الأقصى مكان مقدس لليهود، يحق لهم إقامة طقوسهم الدينية بداخله، وما يترتب على ذلك من مطالبتهم بتقسيم المكان مكانيًّا وزمانيًّا، حتى يتمكنوا من ممارسة طقوسهم الدينية من وجهة نظرهم. وتابع المرصد، أن "منظمات الهيكل" المتطرفة تتخذ من سياسة التحريض على اقتحام الأقصى وسيلةً للحضور بقوة على الساحة الصهيونية؛ حيث شهد النصف الأول من العام قفزة ضخمة في نشاط تلك المنظمات التي تنشط لفرض تقسيم زماني ومكاني داخل الأقصى المبارك. كما تحظى عمليات المنظمات الصهيونية المتطرفة للحشد والتحريض على اقتحام الأقصى، بدعم شامل من حكومة "بنيامين نتنياهو" التي تعد واحدة من أشد الحكومات الصهيونية تطرفًا. هذا الدور الذي لا يقتصر على مجرد التأمين أو التمكين فقط، بل تعدى ذلك - في حالات ليست بالقليلة- إلى تقدم بعض المسئولين جموع المقتحمين، بما يؤكد حقيقة أن هذه المنظمات ليست سوى أداة يستخدمها الكيان الصهيوني للحصول على أهداف معينة. كما حذر المرصد من استمرار تقييد دور الأوقاف الإسلامية والدور الأردني، والسيطرة على إدارة الأقصى، وما يترتب عليه من استباحته، وفتح أبوابه على مصراعيها أمام تدنيس المستوطنين، وتحقيق مطالبهم في تخصيص كنيس لهم في موضع مصلى "باب الرحمة". ويشدد مرصد الأزهر على أن المسجد الأقصى المبارك بمساحته الكاملة، هو حق حصري للمسلمين وحدهم، مؤكدًا رفضه القاطع لأي مخططات صهيونية تستهدف تقسيم الأقصى المبارك، مجددًا دعوته المستمرة لاتخاذ موقف إسلامي موحد للدفاع عن المسجد المبارك، والذود عنه أمام الإرهاب الصهيوني الذي لا يُراعي حرمة ولا قداسة لدور العبادة والأماكن المُقدسة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-23
اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأفادت الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، واستمعوا لشروحات مزورة حول "هيكلهم". ويتعرض المسجد الأقصى المبارك لاقتحامات المستوطنين يوميا على فترتين صباحية ومسائية، باستثناء يومي الجمعة والسبت، في محاولة احتلالية لفرض التقسيم الزماني في قبلة المسلمين الأولى. وأعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم /الثلاثاء/، استشهاد الشاب محمد مرزوق عرايشي (24 عامًا)، مُتأثرًا بجروح أصيب بها خلال اقتحام الاحتلال لمحافظة "نابلس" الواقعة شمال الضفة الغربية قبل أسبوعين. وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، ما وصفتها بـ "جريمة الإعدام" التي ارتكبتها قوات الاحتلال بحق الشاب، وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عنها، خاصة وأنها ترجمة للتعليمات التي يعطيها المستوى السياسي في دولة الاحتلال للجنود، بما يسهل عليهم إطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين دون مبرر، ودون أن يشكلوا خطرا عليهم. وحذرت الوزارة من التعامل مع جرائم الإعدامات الميدانية كإحصائيات، وأرقام تخفي حجم ومستوى معاناة الأسر الفلسطينية، جراء اغتيال وسرقة حياة أبنائها. وأكدت الوزارة أن على المجتمع الدولي أن يخجل من صمته ولامبالاته تجاه دماء الفلسطينيين، ومعاناتهم، والظلم التاريخي المتواصل الذي وقع عليهم. وشددت الوزارة على أنها ستتابع هذه الجريمة أسوة بالجرائم السابقة مع المحكمة الجنائية الدولية، وستطالبها بسرعة فتح تحقيق رسمي في جرائم الاحتلال وصولا لمحاسبة، ومحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-03-21
أعلنت وزارة الأوقاف الإسلامية الفلسطينية (فرع القدس) أن 89 مستوطنا اقتحموا باحات المسجد الأقصى، بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت الأوقاف الإسلامية - فى بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم الأحد، - بأن 39 مستوطنا، و50 طالبا تلموديا، اقتحموا باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية. فى سياق متصل، اعتدت قوات الاحتلال بالضرب المبرح على شاب مقدسى فى حى الشيخ جراح بالقدس المحتلة، وقد تم نقل الشاب للمستشفى للعلاج بعد إصابته بكدمات فى يديه وساقيه، وجروح فى جسده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-28
زار ولي العهد البريطاني الأمير ويليام دوق كامبريدج، اليوم، المسجد الأقصى المبارك، وتجول في باحاته برفقة وفد من الأوقاف الإسلامية، بعد يوم من زيارته لمخيم اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، في ختام زيارته الحالية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وتعد هذه الزيارة هي أول زيارة رسمية لفرد من العائلة المالكة البريطانية لإسرائيل وفلسطين، تجول الأمير وليام في منشأة طبية تابعة للأمم المتحدة في مخيم الجلزون قرب مدينة رام الله. الزيارة الملكية للقدس، استعد لها الاحتلال جيدا، فأغلق طرقا وأضاف أطقم حراسات حول المداخل والمخارج، مشددا حملات التفتيش على المارة بالشوارع، بخاصة القدس الغربية، وحسب قول ميرال دجاني، أحد سكان القدس، "ما بتلاقيه في مكان وشارع إلا صار بالمكان موكب كبير وحراسة إسرائيلية شديدة". دجاني أضافت لـ"الوطن" من قبل الزيارة الملكية بأيام قليلة تشهد القدس إغلاق طرقات وأعمال تنظيف مستمرة بالشوارع، ويتم تفتيش الجميع بشكل ملحوظ، "بعد زيارته للأقصى بنشعر لا المكان مكانا ولا البلد بلدنا ولكن رغم ذلك مرابطون في حماية القدس"، حسب تعبيرها. إيهاب دخان أحد أهالي القدس، أوضح أن زيارة أي مسؤول كبير للمدينة تحولها إلى ثكنة عسكرية، فلا أحد يعبر الطرق المهمة ولا أحد يتحرك دون تفتيش، حسب تعبيره. زيارة الأمير ويليام للقدس وبخاصة الأقصى وصفها دخان لـ"الوطن" بأنها لم تغير أي شئ في قرار ترامب ولا بالمدينة لكنها تزيد غضب واستياء أهل المدينة بخاصة مع مواقف المنع من العبور ببعض الشوارع والتفتيش وكأن الأرض ليست أرضهم، حسب تعبيره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: