الأنباء العالمية

شهد عام 2024، العديد من الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل لقادة حماس وحزب الله بالإضافة إلى شخصيات مرتبطة بإيران، إذ استخدمت إسرائيل تكتيكات متقدمة لتحقيق أهدافها. فيما يلي ملخص لأبرز الاغتيالات والتى رصدها الإعلام العبري ووكالات الأنباء العالمية: في نهاية يوليو 2024 تمكنت إسرائيل من اغتيال ، الأمين العام لحزب الله، في عملية اعتبرت نقطة تحول في الصراع. هذا الاغتيال أدى إلى فقدان الحزب لقيادته العسكرية العليا وأثر بشكل كبير على قدراته العملياتية. في  5 أغسطس 2024 أعلنت حركة حماس اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة، في تفجير استهدف مقرًا حكوميًا في طهران. هذا الاغتيال لم تتبناه إسرائيل رسميًا، لكنه جاء في سياق العمليات العسكرية المكثفة ضد قادة حماس. في 16 أكتوبر أعلن الإعلام الإسرائيلي اغتيال قائد حركة حماس ونشرت يديعوت أحرونوت مقطع فيديو مفصل لعملية الاغتيال. استشهد صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في 2 يناير 2024 إثر هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتبه في بيروت. استشهد حمزة الدحدوح الصحفي والمصور، في 7 يناير 2024، خلال تغطيته للقصف الإسرائيلي. استشهد اللواء فائق المبحوح المدير العام للعمليات المركزية في وزارة الداخلية في غزة، تم استهدافه في 2024.    

قال المهندس أمجد حسنين عضو غرفة صناعة العقار، إنّه حتى سنوات قريبة كان حكم الاستثمارات الأجنبية في مصر لا يتجاوز 6 أو 7 مليارات دولار في السنة، وبالتالي، فإن الوصول إلى 35 مليار دولار في شهرين في إطار مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة، فإنه رقم غير مسبوق في تاريخ مصر. وأضاف «حسنين»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج «الخلاصة»، على قناة «المحور»: «الدولار في السوق الموازية يشهد انخفاضا غير طبيعي، وهذا شيء سعيد لنا، لأن هذا الأمر سيؤدي إلى انخفاض الأسعار وعودة عجلة إلى طبيعتها». وتابع: «وكالات الأنباء العالمية تتحدث عن هذه الصفقة بنوع من الأريحية والتفاؤل للاقتصاد المصري، وهي رسالة مهمة جدا للثقة في الاقتصاد العامة وفي الاستثمار العقاري بصفة خاصة». وواصل: « الشمالي كانت لدينا رؤية بخصوصه وهو أنه يعمل لمدة شهرين في السنة و10 شهور مقفول، أي أنه كان موسميا، لذلك، كنا نطالب الدولة المصرية بتأدية واجبها في هذا الصدد حتى يتم وضعه على خريطة السياحة الموجودة طوال العام». وأكمل: مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة سيحتوي على مكونات مهمة مثل المكونات الفندقية والسياحية والسكنية والمطار الدولي والمارينا، مضيفا المشروع سيضع الساحل الشمالي على خريطة السياحة في منطقة البحر المتوسط، وهذا أمر مهم بالنسبة إلينا.

طالبت وزارة الخارجية السودانية المجتمع الدولي باتخاذ موقف موحد ضد المليشيا والزامها بوقف إطلاق النار غير المشروط ولكل العمليات الحربية والخروج من كل القرى والمدن والأعيان المدنية وأن لا تكافأ على جرائمها الإرهابية وانتهاكاتها الفظيعة للقانون الدولي الإنساني والإلتزام بمبدأ منع الإفلات من العقاب. ووفقا لوكالة الأنباء السودانية سونا، لفتت وزارة الخارجية السودانية نظر المجتمع الدولي مجددا للإنتهاكات الخطيرة للقانون الإنساني الدولي، والممارسات الإرهابية التي تقوم بها مليشيا الجنجويد في ولاية الجزيرة، في الوقت الذي ظهرت فيه تفاصيل مرعبة عن عمليات التطهير العرقي والمجازر الجماعية ذات الطابع الإثني في ولاية غرب دارفور الشهر الماضي، بينما تواصل المليشيا التدمير الممنهج للبنيات الأساسية في البلاد. وأضافت، تفرض المليشيا حاليا حصارا جائرا على عدد من القرى والبلدات في ولاية الجزيرة بغرض إجبار الشباب على التجنيد في صفوفها أو إجتياح تلك القرى وتعريض سكانها لصنوف من الانتهاكات والإذلال، ونهب ممتلكاتهم وقتل كل من يقاوم ذلك.   إن إستهداف القرى والمناطق الريفية التي تخلو من اي مظاهر عسكرية، وإرتكاب الفظائع ضد أهلها، خاصة النساء والفتيات، والتجنيد الإجباري للشباب والأطفال، هو أسلوب  الجماعات الإرهابية التي عرفتها المنطقة مثل بوكو حرام وجيش الرب اليوغندي وداعش.   حيث لاتزال  المليشيا تحتجز العشرات من الفتيات فيما يشبه الإسترقاق، وتعتقل آلاف من المدنيين في معسكرات تفتقد أدني مقومات الحياة .  وخلال الأيام الماضية برزت تفاصيل مرعبة عن عمليات التطهير العرقي والمجازر الجماعية في ولاية غرب دارفور.  إذ أوضحت شهادات الضحايا  التي نقلتها المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة  لمنع الإبادة الجماعية، وإحدي وكالات الأنباء العالمية الأيام الماضية، ان عمليات التقتيل علي أساس العرق شملت كل الذكور من سن الرضاعة وحتي الشيوخ من القبائل المستهدفة ، مع سبي النساء والفتيات والتمثيل بالجثث، والهجوم على معسكرات النازحين الفارين من ويلات الحرب في مدينة الجنينة وما حولها. وتابعت، في نفس الوقت تواصل المليشيا التدمير الممنهج للبنى الأساسية للدولة والإقتصاد السوداني. فبعد تدمير ما تبقي من مصفاة قري للنفط، الاسبوع قبل الماضي، خربت المليشيا مصنعي سكر الجنيد وغرب سنار ونهبت كل السيارات والآليات المنقولة، والأسمدة و أتلفت المساحات المزروعة، إمتدادا لنهبها كل آليات الحفر والحصاد بمشروع الجزيرة، بهدف التعطيل الكامل للعمليات الإنتاجية في المشروع وفي الولاية بأسرها.   كل هذه الممارسات تقتضي ان يتخذ المجتمع الدولي  موقفا موحدا ضد المليشيا يلزمها بالوقف غير المشروط لإطلاق النار ولكل العمليات الحربية، وإخلاء المدن والقرى والأعيان المدنية، مع ضرورة ألا  تكافأ المليشيا علي جرائمها الإرهابية وانتهاكاتها الفظيعة للقانون الدولي الإنساني والإلتزام بمبدأ منع الإفلات من العقاب.        

تحت رعاية السيدة انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية تعقد الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، مؤتمرا صحفيا، لإعلان اسماء الفائزين بالدورة الثانية من جائزة الدولة للمبدع الصغير، وذلك في الثانية ظهر غد الثلاثاء 28 يونيو، بمقر المجلس الأعلى للثقافة بامانة الدكتور هشام عزمي وبحضور أعضاء اللجنة العليا للجائزة.   يحضر المؤتمر مجموعة من الإعلاميين ووكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية الأرضية والفضائيات العربية والأجنبية والشبكات الاذاعية ومختلف وسائل الاعلام.   وأعلنت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم رئيس اللجنة العليا لجائزة الدولة للمبدع الصغير في شهر يناير الماضى عن انطلاق الجائزة في دورتها الثانية 2022 بتنظيم المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الأستاذ الدكتور "هشام عزمي"   وشهدت الجائزة في دورتها الجديدة إنشاء موقع إلكتروني لاستقبال أعمال المتقدمين وذلك في ضوء توجيهات وزيرة الثقافة بالتيسير على أبنائنا من كل بقاع مصر للتقدم للجائزة مع الاستمرار في استقبال الأعمال بمقر المجلس أو المرسلة عبر البريد.

كانت الهجمات الإرهابية فى الواحات ومارافقها من ارتباك فى إعلان أعداد شهداء الشرطة، تؤكد أن مواقع التواصل الاجتماعى أصبحت واقعًا يجب التعامل معه بميزاته وعيوبه، خاصة أن أغلب ،إن لم تكن كل التقارير، التى نقلتها وكالات الأنباء العالمية ومواقع مثل بى بى سى وروسيا اليوم، كانت تستند فعليا على « بوستات» فيس بوك وتويتر، حتى لو كان البعض ينسبها إلى مصادر أمنية مجهولة.   حالة أصبحت بالفعل تفرض نفسها فى ظل رغبة هذه الوكالات والمواقع فى النشر وجذب قراء والتخديم على أهدافها.. وليست المرة الأولى التى تنقل الوكالات مثل هذه التقارير عن بوستات فيس بوك، واللافت أنهم ربما يخجلون من نسب الأرقام والتقارير إلى فيس بوك، فيخترعون مصادر أمنية أو سياسية مجهلة يلصقون بها المعلومات، استنادًا لمبدأ يحكم النشر وهو الحق فى إخفاء المصدر.. بالرغم من أن نفس المواقع عندما تتعامل مع حادث إرهابى فى بلادها تلتزم بالبيانات الرسمية.   وخلال ساعات من بدء المواجهة مع الإرهابيين فى الواحات، سارع عدد من الصحفيين والإعلاميين والنواب والسياسيين وعابرى السبيل، وبعضهم يقدم نفسه كمتخصص فى التغطيات الأمنية والخطط الاستراتيجية، سارعوا بنشر أرقام وبيانات عن عدد الشهداء، كانت منقولة بالنص من بوستات وتويتات تابعة للتنظيمات الإرهابية، وسارعت قنوات قطرية بنشر تسجيل لمحادثات بين بعض الضباط، فيما يهدف بشكل واضح إلى الإيحاء بأن هناك اختراقا من التنظيمات الإرهابية للاتصالات أو ربما الإيحاء بوجود تابعين للإرهاب بين رجال الداخلية وهو أمر هدفه التشكيك.   اللافت أن عددا من الصحفيين، الذين لا يفتقدون إلى العقل وكثيرا ما يلوحون بالمهنية، أرادوا التفاخر والادعاء بمعرفة دبة النملة، فوقعوا فى فخ نقل بيانات الإرهابيين.. والمدهش أن هؤلاء العباقرة لم يعترفوا بأخطائهم، ونفس الأمر مع نواب وسياسيين أغرتهم اللايكات فانطلقوا بخيالاتهم ليغرفوا من عالم فيس بوك الفسيح، وينسبوا لمصادر أمنية.. ويشرحوا تفاصيل عن الحادث يتضح أنها محض خيال، منقول من بوستات الإرهاب.   وبوعى أو من دون تحول بعض الإعلاميين والنواب والسياسيين ورجال أمن سابقين إلى مصادر توثيق لبيانات الإرهاب، لدرجة أن إعلاميا قدم خطبة عصماء فى المهنية وتورط فى إذاعة وعرض تسجيل يمثل كارثة ويدخل فى نطاق الدعاية للإرهاب.. وربما يكون هذا عن جهل، لكن عرض تسجيل من قنوات دعم الإرهاب يكشف عن مدى سطوة أدوات التواصل وعدم القدرة على تجاهلها واحتمالات أن تكون قادرة على صياغة عقول البعض وإيقاعهم فى شباكها.   لدينا أعداد من الإعلاميين والنواب والسياسيين يمكن تسميتهم «العالمون ببواطن الأكاذيب» يصرون على لعب دور الخبير المطلع، وهو ينقل من مواقع وبوستات مشمومة ومشكوك فيها ويمارس «توثيق الكذب».. وبالتالى فإن وكالة أنباء مثل رويتر، التى نشرت أرقامًا ضخمة لأعداد الشهداء وبى بى سى وروسيا اليوم، نشرت ما أرسله محرروها فى مصر، وهؤلاء طبعا لايريدون الظهور أمام وكالاتهم أنهم لايعرفون، ويضطر بعضهم لنقل بوستات المدعين والمتنططين ونسبتها لمصادر أمنية، من أجل اللايكات، ضمن حالة من تضخم الذات وادعاء المعرفة، ومن دون مراعاة لوجود قوات تواجه الإرهاب ومواجهة تدور تحت جنح الظلام، ومن الصعب التعرف على التفاصيل.    وقد يكون تأخر صدور بيانات رسمية حجة للبعض، لكنه ليس حجة لمن اعتادوا نشر المعلومات الناقصة لجمع الإعجاب. وبالتالى فالانتقادات التى توجه لوكالات أو مواقع تعتدى على المهنية جزء كبير منها يتحمله من روجوا هذه الأكاذيب. نحن أمام واقع مختلف، وربما يكون من الصعب ملاحقة آلاف الحسابات التى تنتج الأخبار المزيفة، على مواقع التواصل، لكن يمكن التوصل إلى صيغ تتعامل مع هذا الواقع بقواعده.

تستقبل الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، الرئيس التونسى قيس سعيد، والوفد المرافق له بحضور الدكتور خالد عناني وزير السياحة والآثار غدًا الأحد، في جولة تبدأ بزيارة متحف ومسارح دار الأوبرا المصرية بعدها يشهدان احتفالية فنية مصرية تونسية تقام فى السادسة مساء على المسرح الكبير يحييها كل من المطرب الكبير لطفى بوشناق والمطربة ريهام عبد الحكيم بمصاحبة الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى، وذلك ترحيبا بضيف مصر. يحضر الاحتفالية اعضاء البعثة الدبلوماسية والجالية التونسية بالقاهرة ويتابعها عدد من الإعلاميين والشبكات الإذاعية والفضائيات المصرية والعربية ووكالات الأنباء العالمية  يشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بالاتفاق مع نظيره التونسى قيس سعيد أعلنا 2021 -2022 عامًا للثقافة المصرية التونسية، وعلى الفور بدأت وزارة الثقافة المصرية فى اعداد اجندة للفعاليات الابداعية التبادلية تشمل الكثير من الأنشطة الفكرية والفنية والمتنوعة تجسد عمق العلاقات والروابط المشتركة بين الشعبين الشقيقين وتعبر عن التواصل بينهما عبر عقود زمنية ممتدة .  

انطلق منذ قليل الحفل الفني بدار الأوبرا المصرية، بحضور الرئيس التونسى قيس سعيد، ووزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم، وقدمت الحفل جاسمين طه زكي، ويقدم لطفي بوشناق عدة أغاني أبرزها نغني لنحيا، هذي غناية لهم، أنا حبيت، لاموني اللي غاروا مني، سمراء يا سمراء، وتقدم ريهام عبد الحكيم ألف ليلة وليلة، الأطلال.    يأتى الحفل بمناسبة اعلان الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية ونظيرة التونسى قيس سعيد 2021 - 2022 عاما للثقافة المصرية التونسية.   وأحيى الحفل الفنان المطرب الكبير لطفى بوشناق والمطربة ريهام عبد الحكيم بمصاحبة الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى.    وشهد الحفل الوفد المرافق للرئيس التونسى، وأعضاء البعثة الدبلوماسية والجالية التونسية بالقاهرة وتابعها عدد من الإعلاميين والشبكات الإذاعية والفضائيات المصرية والعربية ووكالات الأنباء العالمية.    ويشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية بالاتفاق مع نظيره التونسى قيس سعيد أعلنا 2021 -2022 عامًا للثقافة المصرية التونسية، وعلى الفور بدأت وزارة الثقافة المصرية فى إعداد أجندة للفعاليات الإبداعية التبادلية تشمل الكثير من الأنشطة الفكرية والفنية والمتنوعة تجسد عمق العلاقات والروابط المشتركة بين الشعبين الشقيقين وتعبر عن التواصل بينهما عبر عقود زمنية ممتدة.            

استبعد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، أن تحل «العملات الرقمية»، التي يتم الكشف عنها في جميع أنحاء العالم، محل العملات الورقية الحالية، مشيراً إلى وجود مخاوف من الدول من تداعيات استخدامها على «الأمن القومي». جاء ذلك في تقرير «نظرة على الأحداث» الصادر عن «المركز»، بعنوان: «العملات الرقمية.. تحديات وآفاق»، والذي يلقي الضوء على ما تصدره مراكز الفكر والبحوث الدولية والصحف ووكالات الأنباء العالمية في تحليلها لأبرز الأحداث العالمية، لتزويد صناع السياسات العامة بالتحليلات الدقيقة. وأضاف «معلومات الوزراء»، في التقرير الذي أطلعت «الوطن» على نسخة منه: «يظل التساؤل المهم الذي تطرحه تلك العملات مستقبلا هو مدى تأثيرها على العملات النقدية للدول، وكيفية وضع تدابير أمنية كافية للحماية من الأنشطة الاحتيالية مثل غسيل الأموال». ولفت «المركز»، إلى أن «العملات الرقمية» تثير قلق الحكومات، لاسيما في ظل التوسع في تداول العملات المشفرة، مثل «البتكوين»، وتفادي العديد من المتداولين دفع الضرائب، واعتماد المستخدمين على منصات تبادل العملات المشفرة». وواصل: «كذلك يكمن مبعث الخطورة في أنه إذا قام الأفراد بتحويل مدخراتهم من البنوك إلى المحافظ الرقمية؛ فإن قدرة البنوك على الإقراض سوف تتعثر، وقد يتم إغلاق بعض البنوك، وسيتعين على الشركات الصغيرة التي تعتمد على البنوك للحصول على القروض، البحث عن مكان أخر للإقراض، وهنا قد تظهر أشكال جديدة للإقراض، ربما رقمياً». واستطرد: «وفي ضوء ذلك أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في مايو 2021، أنها ستتبنى سياسات جديدة لفرض النظام في أسواق العملاق المشفرة ومعاملاتها، قائلة إنها ستطالب بالإبلاغ عن أي تحويل لأي عملة مشفرة بقيمة 10 آلاف دولار أو أكثر لدى دائرة الإيرادات الداخلية». وأشار إلى أن زيادة الزخم إزاء مزايا استخدام العملات المشفرة مثل «بيتكوين» أو عملة فيسوك في تنامي مخاوف المسئولين الحكوميين في جميع أنحاء العالم، بشأن الاستقرار العام للعملات المشفرة، وجرائم الاحتيال المرتبطة بها، وما إذا كان غزو الشركات الخاصة للعملات الرقمية يمكن أن يؤثر على قيمة العملية الطبيعية للدول، إضافة إلى الإعلان الأخير الصادر عن مؤسسات مثل فيزا وماستر كارد وباي بيل وغيرها عن دعمهم للعملات الرقمية.

كشف مصدر بوزارة السياحة والآثار، عن خطة الوزارة في الترويج لمقاصد مصر السياحية خلال الفترة المقبلة، موضحًا أن الترويج سيعتمد على الكرنفالات والاحتفالات المختلفة، موضحًا أن هذا النهج ينطبق على احتفالية سانت كاترين بداية من الشهر المقبل، إذ ستكون ذات طابع مختلف عن احتفاليتي طريق الكباش والمومياوات، لما تحمله تلك البقعة الغالية من أرض مصر، وطابعها الذي يجمع الديانات المختلفة. وأشار المصدر إلى تدشين احتفالية خاصة ذات تاريخ مميز في 22 فبراير من العام المقبل، من معبد رمسيس الثاني بأبو سمبل، يوم تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني، أما المفاجأة ستكون احتفالية أخرى نهاية هذا العام، ذات فقرات عالمية ستجذب السياح لمصر من كل أنحاء العالم.  وتابع المصدر أن طريق الكباش بدأ بالفعل في جذب الاحتفالات: «تلقينا طلب لإقامة عدد من الاحتفالات، وستكون البداية بعرض أزياء مميز لمصمم الأزياء العالمي أيلي صعب بطريق المواكب الملكية المعروف باسم طريق الكباش بالأقصر، إذ سيعرض مجموعته المستوحاة من الحضارة الفرعونية في عرض أزياء عالمي، يدشن طريق الكباش قريبًا».  كان المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، قد استقبل عائلة المصمم العالمي لبناني الأصل أيلي صعب، و الذي وصل إلى القاهرة مع أسرته.  وحرصت أسرة المصمم العالمي على زيارة المتحف القومي للحضارة المصرية، وكان في استقبالهم الدكتور كريم قنديل عضو العلاقات العامة، إذ قاموا بجولة داخل قاعة العرض المركزي وقاعة المومياوات الملكية، و أبدو إعجابهم بالمقتنيات الأثرية المتميزة والتي تعبر عن الحضارة المصرية عبر العصور، كما انبهروا بطريقة عرض المومياوات الملكية في القاعة الخاصة بهم، والتي جرى نقلها في موكب مهيب في إبريل الماضي. وحظيت احتفالية طريق الكباش، والتي أقامتها وزارة السياحة والآثار بمدينة الأقصر يوم الخميس الماضي، باهتمام وإشادة محلية و دولية، إذ تصدرت الاحتفالية جميع الصحف وقنوات التليفزيون ووكالات الأنباء العالمية المختلفة، والتي حرصت على بثها مباشرة على قنواتها وعرض مقاطع منها، بعد انتهائها على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها.

«اصطاد رجل نيجيري سمكة قيمتها 2.6 مليون دولار، لقد أكلها رفقة أهل قريته»، عنوان لخبر صحفي منقول من منشور على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» في التاسع من مارس الجاري، وسرعان ما تداولته الصحف ووسائل الإعلام ووكالات الأنباء العالمية. وفور نشر الخبر انتشرت آلاف المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعي أن رجلا نيجيريًا اصطاد سمكة بقيمة 2.6 مليون دولار، وأكلها مع أهل قريته بدلا من بيعها. من جانبها تواصلت «الوطن» مع جودوين صيون، الذي عرفه مستخدمو موقع «فيسبوك» ونقلت عنهم وسائل الإعلام أنه الصياد الذي أكل السمكة، حيث نفى كل ما تردد عن القصة التي اختلقها رواد مواقع التواصل أو المواقع الإخبارية، مشيرا إلى أنه كان يزور أحد أقاربه في مستوطنة لصيد الأسماك في منطقة أندوني الحكومية المحلية في ولاية ريفرز بنيجيريا عندما تم صيد السمكة، لكنه لم يكن الصياد ولا يعمل في هذه المهنة. وأضاف: «تطلب حمل السمكة من شاطئ المحيط نحو ثمانية رجال، بمساعدة من السكان المحليين، وأنا بالطبع شاركتهم هذه اللحظة حيث بحثت عن نوعها ووجدت أنها (مارلين أزرق)، وحسب تقديري، يصل طول السمكة إلى سبعة أقدام، ولا أستطيع تقدير الوزن حيث لا توجد معدات هناك لمعرفة هذه التفاصيل». وتابع: «لا صحة لما تردد حول أن الصياد أعطى السمكة لأهل القرية مجانا، لكنه حاول في البداية العثور على مشترٍ للسمكة بأكملها لكنه لم يتمكن من العثور على أي شخص، وانتهى به الأمر بتقسيمها إلى قطع بطول ستة بوصات، وتم تدخينها وبيعها للسكان المحليين، ليبيع أصغر قطعة منها بما يساوي 5.25 دولار في حين تم بيع القطع الأكبر بسعر مناسب». يذكر أن مبلغ 2.6 مليون دولار ورد ذكره في إحدى أضخم مسابقات الصيد السنوية في الولايات المتحدة، ولا تمثل القيمة السوقية للسمكة المتداولة. وفي عام 2018، تضمنت جوائز المسابقة دفع مبلغ 904000 دولار لأكبر سمكة تونة، وجائزة 924000 دولار لأكبر سمك مارلين أزرق ودفع 2.6 مليون دولار لأكبر سمك مارلين أبيض، وفي جميع الأحوال لم يكن الصياد النيجيري بإمكانه جمع ملايين الدولارات مقابل صيده، حيث أن مسابقات الصيد الكبرى يصل الاشتراك فيها إلى 20000 دولار أمريكي وبشروط احترافية.

تستعد مدينة الغردقة لاستضافة حفل ختام فعاليات مسابقة ملكات جمال العالم «ميس إيليت» مسابقة Miss world Elite 2023 بمشاركة 40 متسابقة من جميع أنحاء العالم، والمقرر إقامتها 19 مايو الجاري في أحد المنتجعات السياحية الكبرى شواطئ سومة باي جنوب مدينة الغردقة بهدف تنشيط وترويج السياحة بالغردقة.    كشف علاء الدين محمود رئيس اتحاد السياحيين بالبحر الأحمر، أن مسابقة ملكة جمال العالم ميس إيليت انطلقت في 10 مايو الجاري وتستضيف ختام فعالياتها مدينة الغردقة في 19 من شهر مايو الجاري الشهر بمشاركة 40 متسابقة من ملكات جمال العالم بهدف الترويج السياحي لمدينة الغردقة.    ولفت في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن الفنانة يارا السكري، البالغة من العمر 25 عاما تمثل مصر في مسابقة «ميس إيليت» بحضور عدد من وكالات الأنباء العالمية ولجنة التحكيم من شخصيات شهيرة بالفن والموضة والأزياء وسيتم إعلان الفائزة بلقب ملكة جمال العالم ميس إيليت 2023 في حفل ضخم على شواطئ الغردقة.      وكشف محمد عيد، الخبير التسويق السياحي بالبحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، أن استضافة الغردقة لمسابقات ملكات جمال العالم هو من وسائل تنشيط السياحة وترويج للمقاصد السياحية، حيث تعتبر السياحة هي القوى الناعمة ورسالة للعالم عن قدرة مصر على تنظيم المسابقات العالمية الكبرى ومدى الأمن والأمان والاستقرار في مصر.

أعلن مهرجان الموسيقى العربية عن تكريم عدد من الموسيقيين الكبار خلال حفل افتتاح الدورة 32 من المهرجان المقرر اقامته نهاية الشهر الجاري. ومن المقرر أن يتمّ تكريم كلا من عمر خيرت وعبدالله حلمي والشاعر الراحل حسين السيد والفنان الراحل أحمد الحجار من مصر والفنان المغربي فؤاد زبادي، إذ أنه من المقرر أن يشارك في المهرجان هذا العام عدد من الفنانين المصريين أبرزهم هاني شاكر وعلي الحجار ومدحت صالح. ويُقام حاليًا المؤتمر الصحفي للإعلان عن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية بدار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، تحت رعاية وبحضور الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة بالمسرح الصغير للإعلان عن تفاصيل الدورة الـ32 من مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية التي يديرها المايسترو هاني فرحات وتقام في الفترة من 24 أكتوبر حتى 2 نوفمبر المقبل. يشهد المؤتمر مجموعة من الإعلاميين ووكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية الأرضية والفضائيات العربية والأجنبية ومختلف وسائل الإعلام والشبكات الإذاعية.

تستعد مدينة الغردقة لمهرجان النحت على البطيخ في دورته الرابعة، يوم الأحد المقبل بمشاركة عدد كبير من السائحين الأجانب من مختلف الجنسيات، ويشمل عدة مسابقات متنوعة بغرض تنشيط السياحة في الغردقة، بحضور عدد من وكالات الأنباء العالمية. وكشف الشيف أحمد جابر منسق عام المهرجان في تصريحات لـ«الوطن»، عن استعدادت مكثفة لمهرجان البطيخ على شواطئ الغردقة باستخدام كميات كبيرة من البطيخ، وتشمل الفعاليات النحت على البطيخ لمدة ساعة وابتكار طبق مقبلات، وتجهيز طبق رئيسي بالبطيخ، وطبق حلو من البطيخ وعمل تورته بالبطيخ.. وأشار الشيف محمود عبدالصادق مدير المهرجان في تصريحات لـ«الوطن» إلى أن الهدف من مهرجان البطيخ تنشيط السياحة وتبادل الخبرات بين الشيفات، وعمل جذب سياحي على شواطئ الغردقة، لافتًا إلى اشتراك عدد كبير من ممثلي الفنادق والمنتجعات السياحية وحضور آلاف السائحين الأجانب من مختلف الجنسيات، ولجنة تحكيم من أفضل الشيفات وخبراء السياحة في مصر وعدد من وكالات الأنباء العالمية. في السياق، قال اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر، إن السياحة هي القوة الناعمة واللغة التي تقرب الثقافات بين شعوب العالم، لافتاً إلى أن الغردقة تمتلك مقومات طبيعية وسياحية هائلة تجعلها تستضيف اي فعاليات. وأكد «حنفي» أن الغردقة استضافت عدة فاعليات كبرى مثل مسابقات ملكة جمال العالم ومسابقة اختيار أفضل لاعب أفريقي، ومهرجان الجونة ومسابقات رياضية عالمية وبطولات دولية في السباحة الاسكواش والرياضيات المائية.

اعتمدت إدارة مهرجان الموسيقى العربية، بشكل نهائي، تواجد الثلاثي هاني شاكر وعلي الحجار ومدحت صالح، ضمن جدول حفلات الدورة الجديدة المقرر انطلاقها نهاية شهر أكتوبر الجاري. وكشفت مصادر لـ«الوطن»، كما اقترب أسماء عربية من الظهور في الدورة الجديدة من بينها فنان العرب محمد عبده، والفنان الإماراتي حسين الجسمي، بالإضافة لإقامة ليالي عربية ضمن المهرجان منها ليلة سعودية وأخرى قطرية. من المقرر تعقد دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر مؤتمراً صحفياً في الواحدة والنصف بعد ظهر الاثنين، تحت رعاية وبحضور الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة بالمسرح الصغير للإعلان عن تفاصيل الدورة الـ32 من مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية التي يديرها المايسترو هاني فرحات وتقام في الفترة من 24 أكتوبر حتى 2 نوفمبر المقبل. يشهد المؤتمر مجموعة من الإعلاميين ووكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية الأرضية والفضائيات العربية والأجنبية ومختلف وسائل الإعلام والشبكات الإذاعية.