Logo

إيمرسون منانجاجوا

(أ ب) لقي 24 شخصا حتفهم في حادث تصادم في...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-02-13

(أ ب) لقي 24 شخصا حتفهم في حادث تصادم في زيمبابوي بين حافلة وشاحنة من الأمام حسبما أفادت الشرطة اليوم الخميس. وأعرب الرئيس إيمرسون منانجاجوا عن شعوره بالفزع والحزن ووصف الحادث بأنه كارثة وطنية. وقال منانجاجوا إن الحكومة ستهتم بنفقات الجنازة والدفن للضحايا. وأشار بول نياثي، المتحدث باسم الشرطة إلى أن الحادث وقع قرب بلدة بيتبريدج، الواقعة على الحدود الجنوبية مع جنوب أفريقيا. وأضاف نياثي، إن الحافلة كانت في طريقها من العاصمة هراري إلى بيتبريدج وعلى متنها 65 راكبا، وأن التحقيقات الأولية أوضحت أنها كانت تحاول تجاوز مركبة أخرى عندما اصطدمت بشاحنة النقل من الأمام. وأشار إلى أنه لم يتبين بعد عدد المصابين جراء الحادث. وعرضت وسائل الإعلام الرسمية مشاهد لبعض الجثث المغطاة ملقاة على الأرض وحطام كل من الحافلة والشاحنة. ونقلت صحيفة هيرالد الرسمية عن مسؤول طبي حكومي في بيتبريدج قوله إن 17 شخصا لقوا حتفهم في مكان الحادث بينما توفي سبعة آخرون متأثرين بجراح في الرأس في مستشفى في بيتبريدج. وأفادت الصحيفة بأن 30 آخرين أصيبوا وأنهم يتلقون العلاج حاليا بالمستشفى.

قراءة المزيد

الشروق

2025-02-13

لقي 24 شخصا حتفهم في حادث تصادم في زيمبابوي بين حافلة وشاحنة من الأمام حسبما أفادت الشرطة اليوم الخميس. وأعرب الرئيس إيمرسون منانجاجوا عن شعوره بالفزع والحزن ووصف الحادث بأنه كارثة وطنية. وقال منانجاجوا إن الحكومة ستهتم بنفقات الجنازة والدفن للضحايا. وأشار بول نياثي ، المتحدث باسم الشرطة إلى أن الحادث وقع قرب بلدة بيتبريدج ، الواقعة على الحدود الجنوبية مع جنوب أفريقيا. وأضاف نياثي ، إن الحافلة كانت في طريقها من العاصمة هراري إلى بيتبريدج وعلى متنها 65 راكبا، وأن التحقيقات الأولية أوضحت أنها كانت تحاول تجاوز مركبة أخرى عندما اصطدمت بشاحنة النقل من الأمام. وأشار إلى انه لم يتبين بعد عدد المصابين جراء الحادث. وعرضت وسائل الإعلام الرسمية مشاهد لبعض الجثث المغطاة ملقاة على الأرض وحطام كل من الحافلة والشاحنة. ونقلت صحيفة هيرالد الرسمية عن مسؤول طبي حكومي في بيتبريدج قوله إن 17 شخصا لقوا حتفهم في مكان الحادث بينما توفي سبعة آخرون متأثرين بجراح في الرأس في مستشفى في بيتبريدج. وأفادت الصحيفة بأن 30 آخرين أصيبوا وأنهم يتلقون العلاج  حاليا بالمستشفى.    

قراءة المزيد

الشروق

2024-12-12

وافق مجلس الشيوخ في زيمبابوي على مشروع قانون لإلغاء عقوبة الإعدام، وهي خطوة رئيسية نحو إلغاء قانون لم يُستخدم في الدولة الواقعة في جنوبي أفريقيا منذ ما يقرب من 20 عاما. وأعلن برلمان زيمبابوي، اليوم الخميس، أن أعضاء مجلس الشيوخ أقروا مشروع القانون ليلة أمس. وسيتم إلغاء عقوبة الإعدام إذا وقع الرئيس على القانون، وهو أمر مرجح. ويُذكر أن زيمبابوي، الدولة الواقعة في جنوبي أفريقيا، تطبق عقوبة الشنق، وكانت آخر مرة أعدمت فيها شخصا في عام 2005، ويرجع ذلك بين أسباب أخرى إلى أنه في وقت ما لم يكن هناك أحد على استعداد لتولي وظيفة منفذ الإعدام التابع للدولة أو الجلاد. وكان الرئيس إيمرسون منانجاجوا، زعيم زيمبابوي منذ عام 2017، قد أعرب علنا عن معارضته لعقوبة الإعدام. واستشهد منانجاجوا بتجربته الشخصية عندما تم الحكم عليه بالإعدام ـ والذي تم تخفيفه فيما بعد إلى السجن لعشر سنوات ـ بتهمه تفجيره قطارا أثناء حرب الاستقلال في البلاد في ستينيات القرن الماضي. وقد استخدم سلطاته بالعفو الرئاسي لتخفيف أحكام الإعدام إلى السجن مدى الحياة.

قراءة المزيد

الشروق

2024-03-04

أعلنت الولايات المتحدة أنها بصدد فرض عقوبات على رئيس زيمبابوي إيمرسون منانجاجوا ومسؤولين كبار آخرين بسبب ما وصفته بـ "انتهاكات فجة" عقب الانتخابات المتنازع عليها. وأفادت وكالة بلومبرج للأنباء أن المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض، أدريان واتسون ذكرت في بيان، أن زعماء زيمبابوي يواجهون عقوبات جديدة بسبب "تورطهم في أعمال فساد أو انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان". يذكر أن زيمبابوي تعد بالفعل واحدة من أكثر الدول المفروض عليها عقوبات مغلظة من قبل الولايات المتحدة، وهو ما يعني أن تأثيرات إعلان اليوم الإثنين، سيكون رمزيا إلى حد كبير. وكتب نيك مانجوانا وزير الاعلام في زيمبابوي، على منصة إكس (تويتر سابقا) أنه طالما أن منانجاجوا يعاقب، فإن "زيمبابوي تظل تخضع لعقوبات غير شرعية" و"طالما أن قيادة بارزة تخضع لعقوبات، فإننا جميعا نخضع لعقوبات". وأضافت واتسون في بيانها "العقوبات على هؤلاء الأفراد والكيانات لا تمثل عقوبات على زيمبابوي أو شعبها". وأفادت بلومبرج، بأن الإعلان يأتي بعد شهور من إعادة انتخاب منانجاجوا لولاية رئاسية ثانية في منافسة قال الحزب المعارض ومنظمات حقوق الانسان أنه شابها أعمال تزوير. ويشار إلى أن الدولة الواقعة في جنوب أفريقيا والتي ظل روبرت موجابي الراحل يحكمها لعقود من الزمان، لديها تاريخ طويل من العنف والانتخابات المتنازع عليها.

قراءة المزيد

الشروق

2018-02-15

• هل هو تغيير حقيقى أم مجرد انتقال من دولة الرجل الواحد إلى دول الحزب الواحد؟نشرت مؤسسة The Institute for Security Studies مقالا للكاتب الصحفى المتخصص فى الشئون الخارجية «بيتر فابريسيوس»، والذى يتناول فيه التطورات الأخيرة فى منطقة جنوب إفريقيا والتغيرات فى رأس السلطة عبر الطرق المختلفة فى زيمبابوى وأنجولا وجنوب إفريقيا، والتساؤل حول مدى جدية تلك التغييرات، وهل هى تغييرات حقيقية أم مجرد انتقال من دولة الرجل الواحد إلى دولة الحزب الواحد؟. ومن الجدير بالذكر الإشارة إلى أنه يوم الثلاثاء الماضى قرر حزب المؤتمر الوطنى الإفريقى الحاكم فى جنوب إفريقيا إقالة الرئيس جاكوب زوما من منصبه رئيسا للبلاد، وفى حال رفض زوما الخضوع لهذا القرار من المرجح أن يلجأ الحزب فى غضون أيام معدودة للتصويت على حجب الثقة عنه فى البرلمان. فى البداية يتحدث الكاتب عن عام 2017 وذلك لكونه العام الحافل بالأحداث المهمة وخاصة فى منطقة الجنوب الإفريقى. فى نهاية هذه الحقبة يبدو أن الديناصورات السياسية قد خرجت من المشهد السياسى. فى سبتمبر الماضى تنحى الرئيس الأنجولى «جوزيه إدواردو دوس سانتوس» عن منصبه بعد ما يقرب من 38 عاما على رأس السلطة. وحل محله وزير الدفاع «جواو لورينسو». وفى نوفمبر الماضى، أزيح الرجل القوى فى زيمبابوى «روبرت موجابى» من السلطة من خلال عملية انقلاب مدعومة من الجيش بعد ما يقرب من 37 عاما فى السلطة. وحل محله نائبه السابق «إيمرسون منانجاجوا». وفى ديسمبر الماضى، واجه رئيس جنوب إفريقيا «جاكوب زوما» أيضا كسوفا سياسيا وشيكا. وقد اعترض نائبه «سيريل رامافوسا» على خططه للسيطرة على حزب المؤتمر الوطنى الإفريقى الحاكم من الخارج. وكل هذه الأحداث أثارت تساؤلات مهمة ومنها: هل من سيخلفهم سيكون على الشاكلة نفسها ــ باعتبارهم من الحزب الحاكم نفسه لأسلافهم من الأحزاب التى بقيت لفترات طويلة جدا فى السلطة ــ أم أنها سوف تكون بداية حقيقية لحقبة جديدة حقا؟ هل الإصلاحات فى دول الجنوب الإفريقى لا تتعلق فقط إلا بتحديث هيمنة حركات التحرير السابقة؟ لقد بدأ القادة الجدد فى البلدان الثلاثة كافة فى الإجابة عن هذا السؤال بشكل عملى بدلا من إعطاء الوعود فقط. فنجد «لورينسو» ــ على سبيل المثال ــ سرعان ما بدد الشكوك بأنه سيكون «دوس سانتوس» فى ثوب جديد، حيث قام بإقالة ابنة الرئيس السابق «ايزابيل دوس سانتوس» من وظيفتها باعتبارها رئيسة شركة النفط الوطنية «سونانجول».. ثم أعطى «لورينسو» عفوا مؤقتا لبقية النخبة الفاسدة فى أنجولا لاسترداد الأموال المنهوبة ــ والتى وضعت فى الحسابات المصرفية الأجنبية ــ أو مواجهة عواقب وخيمة. وبطرق أخرى، تحرك «لورينسو» أيضا لإحياء الاقتصاد المحاصر حتى يتمكن من جذب المستثمرين الأجانب. وقال وزير خارجيته «مانويل دومينجوس أوجوستو» فى مقابلة مع صحيفة «لوموند» أن «أنجولا التى كانت تعيش فى عزلة يجب أن تعيد الاتصال بالاقتصاد العالمى من جديد». ونجد «منانجاجوا» هو الآخر أيضا يسعى إلى إنقاذ ما تبقى من اقتصاد زيمبابوى الأكثر تدهورا، حيث قام بتقديم عفو لمدة ثلاثة أشهر لاستعادة الأموال المنهوبة.. واتخاذ إجراءات لجعل البلاد أكثر جاذبية للمستثمرين. وشملت هذه الإجراءات الإلغاء الجزئى لقانون التوطين الذى يقضى بضرورة أن تتنازل الشركات الأجنبية فى زيمبابوى عن نسبة 51 % من أسهمها للمواطنين المحليين، وقد أثار هذا القانون موجة عارمة من الجدل فى السنوات الأخيرة، داخل زيمبابوى وخارجها، وبات ينظر إليه باعتباره معوقا ضخما فى وجه تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة فى البلاد. بالإضافة إلى اتخاذ اجراءات للحد من زيادة الإنفاق وهدر الموارد، حيث قام بحظر السفر جوا على الدرجة الأولى للمسئولين باستثناء الرئيس ونائبه، وتخفيض عدد الوظائف الدبلوماسية الخارجية، والتقاعد الإلزامى لموظفى الخدمة المدنية الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاما. بالإضافة إلى تقديم تعويضات للمزارعين البيض الذين تم الاستيلاء على أراضيهم منذ عام 2000 فصاعدا، والذى كان له دورا كبيرا فى انهيار الاقتصاد. ومن جانب آخر نجد أنه على الرغم من أن «رامافوسا»، لم يصبح رئيسا لجنوب إفريقيا حتى الآن، ولكنه بدأ بالفعل فى استعراض قوته من خلال حزب المؤتمر الوطنى الإفريقى، وعلى صعيد آخر وجه القضاء فى جنوب إفريقيا صفعة جديدة للرئيس «جاكوب زوما»، حيث أمره بتشكيل لجنة تقصى حقائق خلال شهر للتحقيق فى سلسلة قضايا فساد منسوبة إليه. وكان رئيس الدولة قد رفع دعوى قضائية بهدف إبطال تقرير رسمى محرج له. ويسلط هذا التقرير الضوء على تورط عائلة رجال أعمال صاحبة نفوذ هى «الجوبتا»، فى إدارة شئون الدولة، وفى تعيين وزراء، إضافة إلى ممارسة الضغوط للحصول على عقود حكومية. ورفضت المحكمة العليا فى بريتوريا طلب رئيس الدولة. وقالت إنه «تهور كثيرا» فى مطالبته بإلغاء التقرير. وقال القاضى «دونستان ملامبو» إن «سلوك» جاكوب زوما «لا يليق برئيس دولة مسئول عن دعم المؤسسات الديموقراطية»، إشارةً إلى محاولته منع نشر الوثيقة التى تدينه، فضلا عن مطالبته بإلغائها. وأمرت المحكمة العليا بأن يدفع زوما كل التكاليف المتعلقة بالإجراءات القانونية والقضائية. وقال «ملامبو»: «إن موقف الرئيس هو أقرب إلى محاولة لعرقلة العمل الدستورى» للقضاء. ومن المتوقع أن يفرض على زوما الاستقالة المبكرة من منصبه قبل انتهاء فترة ولايته فى منتصف عام 2019. هل من المرجح أن نرى إصلاحات بعيدة المدى تفتح المجال السياسى لأحزاب المعارضة؟يضيف الكاتب أن «لورينسو»، و«منانجاجوا» و«رامافوسا» كلهم تحولوا إلى نجوم فى المنتدى الاقتصادى العالمى فى دافوس، وهو ما يشير بوضوح إلى العودة إلى المجتمع العالمى. وتعد هذه الزيارة هى الأولى التى يقوم بها رئيس أنجولى لنخبة من رجال الاعمال العالميين. ثم توجه كل من «منانجاجوا» و«لورينسو» إلى قمة الاتحاد الإفريقى فى أديس أبابا. وبينما كان «موجابى» منتظما فى حضور قمم الاتحاد الإفريقى، لم يحضر «دوس سانتوس» منذ عام 2010. ويوضح الكاتب أن هذه الأحداث الموازية فى أنجولا وزيمبابوى وجنوب إفريقيا قد استبقت بأحداث مشابهة من قبل فى عام 2015 فى بلدان أخرى فى المنطقة ما زالت تسيطر عليها حركات التحرير السابقة. فى تنزانيا ــ على سبيل المثال ــ خلف «جون ماجوفولى» «جاكايا كيكويتى» كزعيم لحزب «شاما شا مابيندوزى» الحاكم وبدأ فى التصدى للفساد وهدر الموارد. وفى موزمبيق، حل «فيليب نيوسى» محل «أرماندو جويبوزا» رئيسا وطنيا فى عام 2015، ثم أطاح به كزعيم لجبهة تحرير موزمبيق، وبدأ فى استئصال الفساد. وتثار هنا العديد من التساؤلات حول ما إذا كانت ھذه التغييرات متعمدة من قبل حرکات التحریر السابقة فقط لضمان بقاءھم فى السلطة؟ أم أننا من المرجح أن نرى إصلاحات بعيدة المدى تفتح حقا المجال السياسى لأحزاب المعارضة وتخلق احتمالية حقيقية بأن تخسر حركات التحرير فعلا ــ وتسلم ــ السلطة فى المستقبل المنظور؟ حركات التحرير السابقة فى الجنوب الإفريقى تدرك التهديد الذى تتعرض له سلطتها بسبب الفساد. للمساعدة فى الإجابة عن هذا السؤال، من المفيد قراءة تقرير «الحرب مع الغرب» الذى أعده قادة حركات التحرير فى جنوب أفريقيا ــ الذين حكموا منذ الاستقلال ــ فى اجتماعهم لعام 2016 فى زيمبابوى. ويصف هذا التقرير بتفصيل خفى كيف أن التهديد الرئيسى الذى تواجهه حركات التحرير هو أجندة لتغيير النظام وضعتها القوى الغربية بالتعاون مع أحزاب المعارضة المحلية والمجتمع المدنى وما شابه ذلك. وبالتالى، فإن أحزاب المعارضة ليست مجرد تروس فى المؤامرة العظيمة. كما يصف التقرير أيضا كيف أن الفساد المتفشى يلحق ضررا خطيرا بصورة حركات التحرير وحكوماتها؟. وهذا يؤدى إلى فقدان الناخبين الثقة فى ممثليهم المنتخبين والحزب الذى يدعمونه... ومن ثم يجب اقتلاع الفساد لحماية «الأحزاب الثورية». كما يحذر قادة حركات التحرير من مخاطر خلق الطوائف الشخصية، والقادة الفرديين بدلا من «أيديولوجية وسياسات حقيقية للحزب». ومن الواضح أن جميع حركات التحرير قد أدركت التهديد الذى تتعرض له سلطتها بسبب الفساد وتعهدت بالتخلص منه. ومن الصعب الجزم بأن كل هذه التغيرات تشى بأن رياح تغيير حقيقية قادمة من المنطقة. ولكن من المؤكد أنه لا يوجد دليل فى تقرير «الحرب مع الغرب» على الرغبة فى التحول الجماعى المفاجئ إلى الديمقراطية. وختاما يضيف الكاتب أنه من السابق لأوانه الحديث عما إذا كانت هناك رياح تغيير حقيقية قادمة بالفعل من منطقة الجنوب الإفريقى أم أن حركات التحرير تنخرط فقط فى استراتيجيات البقاء المشتركة للحفاظ على «حقها فى الحكم» بطرق أكثر فاعلية. وأنه لابد أن يكون لدينا رؤية أوضح حول ما إذا كانت دول الرجل الواحد قد تطورت إلى دول الحزب الواحد، أو إلى ديمقراطيات حقيقية متعددة الأحزاب!! إعداد: ريهام عبدالرحمن العباسى النص الأصلى 

قراءة المزيد

المصري اليوم

2023-11-14

استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بقصر الاتحادية، الرئيس إيمرسون منانجاجوا، رئيس زيمبابوي، الذي يقوم بزيارة لمصر. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، المستشار أحمد فهمي، أن الرئيسين أشادا بالتطور المستمر في علاقات التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، مؤكدين الحرص على تعزيز الآليات والأطر القائمة لدفع العلاقات إلى آفاق أرحب، وبالأخص في مجالات التعاون التنموي، حيث تم الاتفاق في هذا الصدد على أهمية تطوير التعاون في مجال الزراعة ومشروعات التصنيع الزراعي، وتعظيم الاستفادة من الثروات الحيوانية والسمكية، وذلك بهدف تعظيم القيمة المضافة وضمان الأمن الغذائي للبلدين، إلى جانب التعاون في قطاعات البنية التحتية المختلفة بما يوفر فرصًا تنموية مشتركة، وقد أشاد رئيس زيمبابوي في هذا السياق بما لمسه شخصيًا خلال زيارته لمصر من نهضة تنموية لافتة في فترة زمنية قصيرة، مؤكدًا تطلع بلاده للاستفادة من الخبرات المصرية في هذا الإطار. وأشار المتحدث الرسمي إلى أن اللقاء تناول كذلك التباحث حول سبل تعزيز العمل الأفريقي المشترك، لاسيما في ضوء استضافة مصر حالياً لفعاليات المعرض الثالث للتجارة البينية الأفريقية، حيث اتفق الرئيسان على أهمية تكثيف الجهود الأفريقية لضمان مرونة اقتصادات القارة أمام الصدمات الدولية، والدور المحوري لجهود التوسع في التجارة البينية الأفريقية، بهدف تحقيق الاستفادة المثلى من منطقة التجارة الحرة القارية، ودفع جهود التنمية الشاملة في القارة.

قراءة المزيد

المصري اليوم

2023-11-14

يرصد «المصري اليوم» في نشرته الإخبارية التي تقدمها لقرائها بشكل يومي، أبرز العناوين التي حازت على اهتمام القراء خلال اليوم، وخلال السطور التالية نستعرض أهم الأحداث التي شهدتها مصر على المستوى المحلي، على مدار اليوم، الأربعاء 14 نوفمبر 2023، كالآتي: الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الضباط المتخصصين بالقوات المسلحة (تفاصيل) صدق الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الطلبة الذكور والإناث خريجى الجامعات الحكومية والخاصة الحاصلين على (البكالوريوس – الليسانس – الدراسات العليا) للعمل كضباط متخصصين بالقوات المسلحة دفعة أكتوبر 2023. التعليم تكشف موعد تطبيق المناهج المطورة للشهادة الإعدادية كشف الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم عن تطبيق المناهج المطورة للمرحلة الإعدادية، مضيفًا أن المناهج المطورة تعمل على تعزيز عدة مهارات خاصًة الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا؛ ليتمكن الطلاب من التكيف مع التغيرات التكنولوجية الطارئة على العالم، وريادة الأعمال. «الخارجية»: تصريحات الوزير الإسرائيلي بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة جملةً وتفصيلاً قال وزير الخارجية، سامح شكري، إن تصريحات وزير المالية الإسرائيلي، بشأن تهجير الفلسطينيين خارج غزة غير مسؤولة وتخالف القانون الدولي ومرفوضة جملةً وتفصيلاً. السيسي يستقبل رئيس زيمبابوي في قصر الاتحادية استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بقصر الاتحادية، الرئيس إيمرسون منانجاجوا، رئيس زيمبابوي، الذي يقوم بزيارة لمصر. الأرصاد تكشف حالة الطقس المتوقعة الأيام القادمة وخريطة سقوط الأمطار كشفت هيئة الأرصاد الجوية اليوم الثلاثاء، 14 نوفمبر 2023 عن درجات الحرارة من رأس البر لمطروح، والمدن المُطلة على البحر المتوسط، ودرجة الحرارة في مرسى مطروح والإسكندرية، حيث تستمر درجات الحرارة في الانخفاض.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-08-27

اقترح رئيس زيمبابوى الفائز بفترة رئاسية ثانية إمرسون منانجاجوا، الأحد، على من يشككون فى نتائج الانتخابات التى أُجريت الأسبوع الماضى اللجوء إلى المحاكم، وذلك بعد أن قال زعيم للمعارضة إن التصويت شهد "تزويراً فجاً، بحسب "رويترز". وأعلنت مفوضية الانتخابات فى زيمبابوي، السبت، فوز منانجاجوا (80 عاماً) فى الانتخابات بعد حصوله على 52.6% من الأصوات، مقابل 44% لمنافسه الرئيسى نلسون شاميسا من تحالف المواطنين من أجل التغيير المعارض. وتولى منانجاجوا السلطة خلفاً لروبرت موجابى بعد انقلاب عسكرى عام 2017. واتسمت فترة ولايته الأولى بارتفاع التضخم وشح العملة وعلو معدلات البطالة.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-08-27

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.   رئيس زيمبابوي إيمرسون منانجاجوا يفوز بولاية ثانية في انتخابات مثيرة للجدل فاز رئيس زيمبابوي، إيمرسون منانجاجوا، بولاية ثانية، بحسب ما أعلن مسؤولو الانتخابات، اليوم الأحد، بعد تصويت قال مراقبون دوليون إنه لم يرق إلى المعايير الديمقراطية. سبوتنيك. وحصل منانجاجوا (80 عاما) على 52.6 بالمئة من الأصوات مقابل 44 بالمئة لمنافسه الرئيسي نيلسون شاميسا (45 عاما)، وفقا للنتائج الرسمية التي أعلنتها لجنة الانتخابات في زيمبابوي. وقالت القاضية تشيجومبا، رئيسة اللجنة الانتخابية المركزية، للصحفيين: "تم إعلان إميرسون منانجاجوا دامبودزو، من حزب الاتحاد الإفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية، رئيسًا منتخبا لجمهورية زيمبابوي". وتوجه الناخبون في زيمبابوي إلى صناديق الاقتراع يومي الأربعاء والخميس في مراكز اقتراع شابتها اتهامات المعارضة بـ"التزوير" و"قمع الناخبين"، فيما قال مراقبو الانتخابات الأجانب يوم الجمعة إن الانتخابات فشلت في التوافق مع المعايير الإقليمية والدولية. وتحظى الانتخابات بمتابعة واسعة النطاق في أنحاء جنوب أفريقيا كاختبار لمدى تأييد حزب الاتحاد الإفريقي الزيمبابوي/ الجبهة الوطنية الذي يتزعمه منانجاجوا والذي تعرض حكمه المستمر منذ 43 عاما لضربة بسبب الاقتصاد المتداعي واتهامات بالاستبداد.         عواصف رعدية ضخمة تضرب فرنسا بعد موجة حر غير مسبوقة شهدت عدة مقاطعات فرنسية بمنطقة أوفيرن-رون ألبي، عواصف رعدية شديدة مصحوبة بالبرَد ليلة السبت، وذلك بعد موجة حر غير مسبوقة. وفي اليوم السابق، أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الفرنسية عن مستوى "برتقالي" من مخاطر الطقس في 22 مقاطعة في البلاد. وكان هذا ينطبق بشكل خاص على مناطق نهر الرون، التي سجلت مؤخرا أرقاما قياسية لدرجات حرارة عالية تصل إلى 40 درجة مئوية وما فوق. وأشار أحد سكان مقاطعة دروم لقناة BFMTV، إلى أن حبات البرَد أفزعت الخيول، التي جمحت بجنون، وكسرت المصابيح الكهربائية المعلقة، وأضاف: "بدأت حبات البرَد الضخمة تتساقط بقوة، لقد كان مشهدا لا يصدق. وعندما شاهدنا كل هذا من النوافذ، شعرنا بالخوف الشديد من أن يتحطم زجاج السيارات". وفي مقاطعة أرديش المجاورة، غطى البرد الأرض بالكامل في بعض الأماكن، وفي مكان قريب بمنطقة لوار العليا، تساقطت حبات البرَد على الأسطح والنوافذ، ودمرت الحدائق المنزلية والمزروعات، ويزعم شهود عيان أن "حجم حبات البرد وصل إلى حجم كرة التنس". وخلال الـ 48 ساعة الماضية، تم تسجيل 91 ألف صاعقة في فرنسا، وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية من المزيد من العواصف الرعدية يوم السبت. وتم الإعلان عن رفع مستوى الخطر إلى "برتقالي" في ست مقاطعات، ووفقا لهيئة الأرصاد الجوية، من المتوقع حدوث عواصف رعدية في أجزاء مختلفة من البلاد.         الجيش اللبناني يعلن اختراق زورق حربى إسرائيلى المياه الإقليمية للبلاد أعلن الجيش اللبناني أن زورقًا حربيًا إسرائيليًا خرق المياه الإقليمية اللبنانية، قبالة رأس النافورة جنوبي لبنان. وجاء في بيان الجيش اللبناني، السبت اعتبارا من الساعة 6:50 ولغاية الساعة 9:00 (بالتوقيت المحلي) خرق زورق حربي تابع للعدو الإسرائيلي المياه الإقليمية اللبنانية لمسافة نحو 300 متر مقابل رأس الناقورة". وأوضح البيان أنه تتم متابعة موضوع الخرق بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وفي أواخر العام الماضي، وقّع لبنان وإسرائيل على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين الجانبين، بوساطة الولايات المتحدة.   فاز رئيس زيمبابوي، إيمرسون منانجاجوا، بولاية ثانية، بحسب ما أعلن مسؤولو الانتخابات، اليوم الأحد، بعد تصويت قال مراقبون دوليون إنه لم يرق إلى المعايير الديمقراطية. سبوتنيك. وحصل منانجاجوا (80 عاما) على 52.6 بالمئة من الأصوات مقابل 44 بالمئة لمنافسه الرئيسي نيلسون شاميسا (45 عاما)، وفقا للنتائج الرسمية التي أعلنتها لجنة الانتخابات في زيمبابوي. وقالت القاضية تشيجومبا، رئيسة اللجنة الانتخابية المركزية، للصحفيين: "تم إعلان إميرسون منانجاجوا دامبودزو، من حزب الاتحاد الإفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية، رئيسًا منتخبا لجمهورية زيمبابوي". وتوجه الناخبون في زيمبابوي إلى صناديق الاقتراع يومي الأربعاء والخميس في مراكز اقتراع شابتها اتهامات المعارضة بـ"التزوير" و"قمع الناخبين"، فيما قال مراقبو الانتخابات الأجانب يوم الجمعة إن الانتخابات فشلت في التوافق مع المعايير الإقليمية والدولية. وتحظى الانتخابات بمتابعة واسعة النطاق في أنحاء جنوب أفريقيا كاختبار لمدى تأييد حزب الاتحاد الإفريقي الزيمبابوي/ الجبهة الوطنية الذي يتزعمه منانجاجوا والذي تعرض حكمه المستمر منذ 43 عاما لضربة بسبب الاقتصاد المتداعي واتهامات بالاستبداد.       شهدت عدة مقاطعات فرنسية بمنطقة أوفيرن-رون ألبي، عواصف رعدية شديدة مصحوبة بالبرَد ليلة السبت، وذلك بعد موجة حر غير مسبوقة. وفي اليوم السابق، أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الفرنسية عن مستوى "برتقالي" من مخاطر الطقس في 22 مقاطعة في البلاد. وكان هذا ينطبق بشكل خاص على مناطق نهر الرون، التي سجلت مؤخرا أرقاما قياسية لدرجات حرارة عالية تصل إلى 40 درجة مئوية وما فوق. وأشار أحد سكان مقاطعة دروم لقناة BFMTV، إلى أن حبات البرَد أفزعت الخيول، التي جمحت بجنون، وكسرت المصابيح الكهربائية المعلقة، وأضاف: "بدأت حبات البرَد الضخمة تتساقط بقوة، لقد كان مشهدا لا يصدق. وعندما شاهدنا كل هذا من النوافذ، شعرنا بالخوف الشديد من أن يتحطم زجاج السيارات". وفي مقاطعة أرديش المجاورة، غطى البرد الأرض بالكامل في بعض الأماكن، وفي مكان قريب بمنطقة لوار العليا، تساقطت حبات البرَد على الأسطح والنوافذ، ودمرت الحدائق المنزلية والمزروعات، ويزعم شهود عيان أن "حجم حبات البرد وصل إلى حجم كرة التنس". وخلال الـ 48 ساعة الماضية، تم تسجيل 91 ألف صاعقة في فرنسا، وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية من المزيد من العواصف الرعدية يوم السبت. وتم الإعلان عن رفع مستوى الخطر إلى "برتقالي" في ست مقاطعات، ووفقا لهيئة الأرصاد الجوية، من المتوقع حدوث عواصف رعدية في أجزاء مختلفة من البلاد.       أعلن الجيش اللبناني أن زورقًا حربيًا إسرائيليًا خرق المياه الإقليمية اللبنانية، قبالة رأس النافورة جنوبي لبنان. وجاء في بيان الجيش اللبناني، السبت اعتبارا من الساعة 6:50 ولغاية الساعة 9:00 (بالتوقيت المحلي) خرق زورق حربي تابع للعدو الإسرائيلي المياه الإقليمية اللبنانية لمسافة نحو 300 متر مقابل رأس الناقورة". وأوضح البيان أنه تتم متابعة موضوع الخرق بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. وفي أواخر العام الماضي، وقّع لبنان وإسرائيل على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين الجانبين، بوساطة الولايات المتحدة.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-01-24

صرح رئيس زيمبابوى إيمرسون منانجاجوا اليوم الأربعاء خلال حضوره المنتدى الاقتصادى العالمى فى دافوس بسويسرا أن بلاده مفتوحة أمام الاستثمارات الأجنبية. وقال منانجاجوا - فى تصريحات خاصة لهيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سي) - إنه على استعداد للعمل مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب - الذى نسبت له تصريحات أخيرة تهين الدول الأفريقية - وقال منانجاجوا "لا يجب أن يوجد عدو لا يمكننى التحدث إليه، الأمر مرتبط بالعلاقات الدولية، وإذا جاء ترامب إلى هنا فسوف أكون قادرا على الحديث معه". كما أكد منانجاجوا أنه على استعداد لتقبل الهزيمة فى حال خسارة حزبه الحاكم "زانو بي-اف" الانتخابات المقرر إجرائها خلال العام الجارى وأنه سيعمل مع القادة السياسيين المختلفين فى زيمبابوى لضمان خلو الانتخابات من العنف، مجددا تعهده بإجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة قبل يوليو المقبل.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-01-25

تعهد رئيس زيمبابوى إيمرسون منانجاجوا، الأربعاء، بتطهير الطبقة الحاكمة فى بلاده من الفاسدين. وقال منانجاجوا - فى مقابلة أجراها مع شبكة تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية على هامش مشاركته فى فعاليات منتدى دافوس بسويسرا - "إن الرئيس السابق روبرت موجابى سيُترك لكى يعيش فى سلام"، نافيا منح الحصانة من الملاحقة القضائية لأى شخص فى زيمبابوى. وكشف رئيس زيمبابوى، النقاب عن أن موجابى أبرم صفقة مغرية للغاية تتمثل فى الاحتفاظ بجميع مظاهر الرفاهية التى كان يعيش فيها قبيل إبعاده عن السلطة، والتى تتمثل فى الاحتفاظ بعدد من السيارات الفاخرة والسكرتارية والسفر بالدرجة الأولى إلى سنغافورة لمتابعة حالته الصحية. وأعرب عن أمله فى تطبيق موقف حازم للغاية إزاء الفساد فى زيمبابوى، إلى جانب إنعاش مسيرة الاقتصاد الوطنى قبيل إجراء الانتخابات فى وقت لاحق من العام الجارى. وأكد رئيس زيمبابوى أن حزب (زانوا) الحاكم سيقبل بنتائج الانتخابات القادمة أيا كان الحزب الفائز فيها، مشيرا إلى أنه سيتعاون مع باقى الزعماء السياسيين فى زيمبابوى من أجل ضمان إجراء انتخابات حرة وعادلة ونزيهة وخالية من العنف. ولفت منانجاجوا إلى أنه سيتعاون مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على الرغم من الإساءة السابقة التى بدرت عنه بحق الأفارقة، كما كشف النقاب أيضا عن توقيعه مشروع قانون بشأن المصالحة الوطنية وتضميد الجراح تتعلق بالأحداث التى وقعت غرب زيمبابوى خلال حملة أمنية فى ثمانينيات القرن الماضى إبان شغله لمنصب وزير الأمن الوطنى، نافيا ما تردد من أن تلك الحملة أسفرت - آنذاك - عن مصرع 20 ألف شخص. تجدر الإشارة إلى أن هذه هى أول زيارة خارجية يقوم بها رئيس زيمبابوى الجديد منذ اعتلائه السلطة فى شهر نوفمبر الماضى عقب إقصاء سلفه الرئيس السابق روبرت موجابى بعد 37 عاما قضاها فى السلطة، حيث يستهدف من الزيارة محاولة إقناع قادة العالم المشاركين فى أعمال منتدى دافوس بأن زيمبابوى قد تغيرت، وأن الساحة باتت مفتوحة أمام الاستثمارات الأجنبية.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-03-03

قال وزير المناجم فى زيمبابوى وينستون شيتاندو، أن قطاع التعدين فى البلاد يتمتع بإمكانات هائلة لتحفيز الاقتصاد فى المستقبل، مشيرا إلى الفرص الاستثمارية العديدة فى مجالات التنقيب والتعدين والتسويق خاصة فى مجال الليثيوم والذهب والماس. وأضاف فى تصريحات صحفية "أن زيمبابوى لديها بعض أهم مناجم الليثيوم فى العالم" وذكر على سبيل المثال مشروع وبيكيتا مينيرالس فى مقاطعة ماسفينجو، ومشروع اركاديا فى جورومونزى. وأوضح أن بلاده تسعى إلى إعادة بناء اقتصادها الذى وصل إلى أسوأ حالاته اثناء حكم الرئيس السابق روبرت موجابى، مما أدى إلى هروب قطاع كبير من المستثمرين على خلفية إصلاحات مثيرة للجدل من بينها تلك التى جعلت حصة مشاركة المستثمرين الأجانب فى المناجم لا تتعدى نسبة 49%. وأكد أن حكومة إيمرسون منانجاجوا تسعى منذ تولية الحكم إلى التخفيف من حدة الاجراءات على أمل عودة المستثمرين إلى البلاد، وأنها سمحت لهم مرة أخرى بامتلاك حصص تصل إلى 100 % فى مشاريع التعدين لكافة المعادن ما عدا الماس والبلاتين حيث ترغب الدولة أن يكون لها الذراع الأطول. يذكر أن قطاع التعدين يشكل أكثر من 13% من الناتج المحلى الإجمالى فى زيمبابوي، وأكثر من 60 % من عائدات التصدير.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-07-05

أكد وزير مالية زيمبابوى أن الانتخابات التاريخية هذا الشهر ستعزز جهود إنعاش الاقتصاد الذى أقر أنه "انهار" نتيجة سياسة إصلاح الأراضى التى اتبعها الرئيس السابق روبرت موجابى. وفى مقابلة مع وكالة فرانس برس، توقع باتريك شيناماسا الذى يعد من أقرب حلفاء الرئيس إيمرسون منانجاجوا أن يحقق الحزب الحاكم "الاتحاد الوطنى الافريقى لزيمبابوى - الجبهة الوطنية" فوزا "مدويا" فى انتخابات 30 يوليو، وهى الأولى منذ تمت الإطاحة بموجابى فى نوفمبر بعدما قضى 37 عاما فى السلطة. ويعول منانجاجوا على الفوز فى الانتخابات للحصول على التفويض الذى يحتاجه لرئاسته وجذب المستثمرين الأجانب إلى بلاده التي دمر حكم موجابى الطويل اقتصادها. وقال شينماسا لوكالة فرانس برس بعد يوم من مشاركته في تجمع انتخابى فى دائرته الانتخابية فى شرق البلاد "أنا واثق للغاية بأن رئيسنا منانجاجوا سيحقق فوزا مدويا. سيحقق كذلك الاتحاد الوطنى الافريقى لزيمبابوى - الجبهة الوطنية فوزا مدويا". وأضاف "بسبب تجاهل الرئيس السابق حل مسألة الأراضى، دفعنا الثمن انهيار الاقتصاد".  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-01

أعلن إيمرسون منانجاجوا الرئيس المؤقت ورئيس الحزب الحاكم فى زيمبابوى "الاتحاد الوطنى الزيمبابوى الإفريقي" فوزه فى الانتخابات الرئاسية التى شهدتها البلاد أمس الأول (الاثنين)، كما وصف العملية الانتخابية بأنها كانت "حرة ونزيهة". وذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن إعلان منانجاجوا يأتى فى الوقت الذى تزعم فيه المعارضة وقوع عمليات تزوير على نطاق واسع حيث يردد أنصارها شعارات وهتافات معادية للحكومة. وأضافت الشبكة الأمريكية أن المعارضة قد أعلنت فى وقت سابق فوزها فى هذه الانتخابات التى تعد الأولى التى تجرى فى ظل غياب روبرت موجابى الرئيس السابق لزيمبابوى والذى حكم البلاد لمدة ٣٧ عامًا. ويتنافس فى هذه الانتخابات كل من إيمرسون منانجاجوا الرئيس المؤقت الذى وصل إلى السلطة فى نوفمبر الماضى بعد استقالة موجابى تحت ضغط الشارع وحزبه، إلى جانب ونيلسون تشاميسا من حركة التغيير الديمقراطى وعدد من المرشحين غير البارزين.        

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-01

شهدت المظاهرات فى زيمبابوى حالة من التصعيد، إثر رفض مؤيدى المعارضة للنتائج التى تم الإعلان عنها من قبل لجنة الانتخابات بفوز الرئيس إيمرسون منانجاجوا بانتخابات الرئاسة بالإضافة إلى فوز الحزب الحاكم بالأغلبية المطلقة من مقاعد البرلمان. وتأتى المظاهرات بعدما أعلن إيمرسون منانجاجوا الرئيس المؤقت ورئيس الحزب الحاكم فى زيمبابوى "الاتحاد الوطنى الزيمبابوى الإفريقي" فوزه فى الانتخابات الرئاسية التى شهدتها البلاد أمس الأول (الاثنين)، كما وصف العملية الانتخابية بأنها كانت "حرة ونزيهة". أحد المحتجين يعرب عن اعتراضه   أحد المحتجين يلوح بغضب لقوات الشرطة أحد المحتجين المعارضة فى زيمبابوى تحتج على النتائج المعلنة للانتخابات انتشار أمنى مكثف للتعامل مع التظاهرات شرطة زيمبابوى تحاول التعامل مع المظاهرات المتظاهرون يمزقون صور مانجاجوا حالة من الفوضى تجتاح العاصمة هرارى حالة من الكر والفر فى وسط العاصمة هرارى حشود من المعارضين يرفضون نتائج انتخابات زيمبابوى متظاهر أمام قوات شرطة الشغب متظاهرون بالعصى والحجارة متظاهرون يرفضون نتائج انتخابات زيمبابوى متظاهرون يشعلون النار فى وسط الطريق متظاهرون يعربون عن رفضهم نتائج انتخابات زيمبابوى متظاهرون يقطعون أحد الطرق متظاهرون يمزقون صور الرئيس مانجاجوا متظاهرون يهتفون بالقرب من الشرطة متظاهرين فى مواجهة مع شرطة الشغب فى العاصمة هرارى متظاهرين يحملون صور مرشح المعارضة فى زيمبابوى  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-02

قالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، إنها تعتقد أن الانتخابات التى أجريت فى زيمبابوى هذا الأسبوع سارت على نحو منظم بوجه عام وعبرت عن أملها فى أن يضمن كل الأطراف استقرار البلاد بعد الاشتباكات التى أعقبت التصويت. وللصين علاقات اقتصادية ودبلوماسية مع زيمبابوى قالت إنها تحرص على الحفاظ عليها بعد الإطاحة بالرئيس السابق روبرت موجابى فى نوفمبر فى انقلاب سلمى أدى لصعود حليفه السابق إيمرسون منانجاجوا إلى السلطة. وقالت شرطة زيمبابوى إن ثلاثة أشخاص قتلوا فى هارارى أمس الأربعاء فيما فرق جنود أنصار المعارضة الذين كانوا يلقون الحجارة متهمين الحزب الحكم بمحاولة تزوير الانتخابات الرئاسية. وحتى قبل العنف، شكك مراقبو الاتحاد الأوروبى فى طريقة إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وهى الأولى منذ إجبار موجابى على الاستقالة بعد قرابة 40 عاما في السلطة. وخلال إفادة صحفية يومية فى بكين قال المتحدث باسم الخارجية قنج شوانج إن الصين أرسلت مراقبين للانتخابات بدعوى من زيمبابوى. وقال "وفقا لملاحظاتهم على الأرض فإن مستوى مشاركة شعب زيمبابوى كانت مرتفعة وكانت الانتخابات بشكل عام سلمية ومنظمة". وعبر عن أمله في أن تضع كل الأطراف مصلحة البلاد أولا وتعمل جاهدة لضمان السلام والاستقرار والتنمية.      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-24

أيدت المحكمة الدستورية فى زيمبابوى اليوم الجمعة فوز الرئيس "إيمرسون منانجاجوا" بالانتخابات الرئاسية التى جرت فى البلاد الشهر الماضى، وذلك بعدما زعمت المعارضة بوقوع تزوير فيها. وذكرت شبكة "إيه بى سي" الأمريكية أن قرار المحكمة الذى صدر بالإجماع بأن المعارضة فشلت فى تقديم أدلة كافية وذات مصداقية، يعنى أنه سيتم تنصيب منانجاجوا فى غضون 48 ساعة. وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات فى زيمبابوى قد أعلنت فوز منانجاجوا بالانتخابات الرئاسية عقب حصوله على 2.46 مليون صوت (50.8%) مقابل 2.15 مليون صوت (44.3%) حصل عليها زعيم المعارضة "نيلسون تشاميسا". وتعد هذه الانتخابات هى الأولى التى تجرى فى ظل غياب "روبرت موجابي" الرئيس السابق لزيمبابوى والذى حكم البلاد لمدة 37 عاما.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-04

احتشد عشرات الزيمبابويين أمام سفارة بلادهم فى العاصمة البريطانية لندن، اليوم السبت، احتجاجا على نتائج الانتخابات الرئاسية والتى فاز بها الرئيس إيمرسون منانجاجوا الأسبوع الماضى، وفق صور نشرتها وكالة الأنباء رويترز. والخميس الماضى، أعلنت لجنة الانتخابات فى زيمبابوى فوز امرسون منانجاجوا، بانتخابات الرئاسة التى شهدت مقتل ستة أشخاص خلال احتجاجات المعارضة. وتولى منانجاجوا، وهو رئيس مخابرات سابق، قيادة زيمبابوى بعد الإطاحة بروبرت موجابى فى انقلاب فى نوفمبر الماضي. وحصل منانجاجوا على 50.8% من الأصوات بينما حصل منافسه الرئيسى نلسون شاميسا على 44.3% من الأصوات.   الزيمبابويين يتظاهرن فى لندن   المظاهرات أمام السفارة فى لندن   جانب من التظاهر   طفل مشارك فى التظاهر  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-08-26

أدى إيمرسون منانجاجوا، اليوم الأحد، اليمين الدستورية كرئيس لزيمبابوى بعدما أيدت المحكمة الدستورية فوزه بالانتخابات الرئاسية التى جرت الشهر الماضي. وذكرت شبكة "إيه بى سي" الأمريكية أن منانجاجوا، البالغ من العمر 75 عاما، يواجه الآن مهمة ضخمة تتمثل فى إعادة بناء الاقتصاد المتدهور وتوحيد أمة منقسمه بشدة نتيجة التصويت الذى جرى فى 30 يوليو الماضي، وكان يأمل الكثيرون أن يحدث التغيير. وكانت المحكمة الدستورية فى زيمبابوى قد أيدت يوم الجمعة الماضى فوز منانجاجوا بالانتخابات الرئاسية، مشيرة إلى أن المعارضة فشلت فى تقديم أدلة كافية وذات مصداقية على وقوع تزوير فى هذه الانتخابات. وقد حصل منانجاجوا على 2.46 مليون صوت (50.8%) فى الانتخابات مقابل 2.15 مليون صوت (44.3%) حصل عليها زعيم المعارضة "نيلسون تشاميسا". وتعد هذه الانتخابات هى الأولى التى تجرى فى ظل غياب "روبرت موجابي" الرئيس السابق لزيمبابوى والذى حكم البلاد لمدة 37 عاما.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-11-13

قال رئيس زيمبابوي إيمرسون منانجاجوا إن "الإصلاحات الاقتصادية المؤلمة" ضرورية لإخراج البلاد من حالة الركود الاقتصادي. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية بي.بي.سي. اليوم الثلاثاء أن الرئيس دافع عن سياسته الاقتصادية، قائلًا :"نعم الدواء لاذع لكن المريض يحتاج إليه لكي يعيش"، في إشارة إلى أهمية الإصلاحات الاقتصادية وتأثيرها على معدلات التضخم. وكشفت بيانات صادرة عن وكالة الإحصاءات الوطنية في زيمبابوي تسارع معدل التضخم في البلاد إلى 20.9% خلال أكتوبر الماضي على أساس سنوي مقابل 5.4% القراءة المسجلة في سبتمبر السابق له. وعندما تولى "منانجاجوا" السلطة قبل عام مضى خلفاً لـ"روبرت موجابي" الذي ظل في المنصب لمدة 4 عقود متتالية، تعهد بإحياء اقتصاد زيمبابوي وجذب المستثمرين.  

قراءة المزيد