إيران وسوريا

طرحت السعودية فكرة تكوين تحالف...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إيران وسوريا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إيران وسوريا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إيران وسوريا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إيران وسوريا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إيران وسوريا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إيران وسوريا
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-10

طرحت السعودية فكرة تكوين تحالف دولى من أجل الاعتراف بدولة فلسطين والعمل على تنفيذ حل الدولتين – إسرائيل وفلسطين – وفقًا للمرجعيات والقرارات الدولية والمبادرة العربية الصادرة عن القمة العربية فى بيروت فى مارس 2002. وانضمت فرنسا إلى السعودية وتبلور اتفاق على عقد مؤتمر دولى فى مقر الأمم المتحدة فى نيويورك فى الفترة من 17-20 يونيو 2025، ليأخذ صفة العالمية وليكون متاحًا حضوره ليس فقط للدول التى اعترفت حتى الآن بالدولة الفلسطينية (نحو 148 دولة) أو الراغبة فى الاعتراف بها خلال المؤتمر، وإنما يكون الحضور متاحًا لكل أعضاء الأمم المتحدة المؤيدين والمعارضين. كان مقررًا عقد اجتماع لوزراء خارجية مصر والسعودية والأردن والبحرين ومعهم أمين عام جامعة الدول العربية، ممثلين للجنة الوزارية العربية الإسلامية، مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس فى رام الله فى الضفة الغربية، لكن إسرائيل رفضت السماح لوفد الوزراء دخول الضفة الغربية. وعُقد الاجتماع فى الأردن يوم 1 يونيو 2025، وشارك معهم عبر الفيديو كونفرانس الرئيس محمود عباس، حيث تمت مناقشة جهود وقف إطلاق النار فى غزة ورفع الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية، والمؤتمر الدولى المقرر عقده فى نيويورك للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ووضع خريطة طريق لتنفيذ حل الدولتين. واعتبر وزراء الخارجية أن رفض إسرائيل زيارة الوفد للضفة الغربية تأكيد لرفضها طريق السلام والحلول الدبلوماسية، وعزمها إضعاف السلطة الفلسطينية وتقويض إمكانية قيام الدولة الفلسطينية، وأن هذا لن يثنى اللجنة الوزارية عن مواصلة جهودها الدبلوماسية للوصول إلى حل الدولتين. وإن إسرائيل لا تريد إلا العنف رغم أن حربها الوحشية على غزة لن تؤدى إلى حلول ولن تحقق الأمن والاستقرار لأى طرف، وأنه لا بديل عن الحل الدبلوماسى على أساس حل الدولتين. • • • إن إسرائيل تريد قطع الطريق على المؤتمر الدولى فى الأمم المتحدة المقرر أن يعمل على وضع خريطة طريق لمفاوضات سلام تناقش الملفات العالقة للوضع النهائى للتسوية السياسية للقضية الفلسطينية، وتشمل ملفات الأمن، والحدود، ووضع القدس، واللاجئين الفلسطينيين. ولا تريد إسرائيل مواجهة أى التزامات تتعارض مع خطة اليمين الإسرائيلى المتطرف بزعامة نتنياهو، وممارسة المزيد من الاستقواء فى ظل ما حققته من مكاسب على حزب الله فى جنوب لبنان، وعلى إيران وسوريا، والتوسع فى مشروعها الاستيطانى فى الضفة الغربية، والتصعيد العسكرى فى غزة وعلى الحوثيين فى اليمن، كل ذلك دون تعرضها لعقوبات إقليمية أو دولية تؤثر عليها وتردعها. بل أنها ازدادت عدوانًا وغطرسةً وارتكاب المزيد من جرائم الإبادة الجماعية، والجرائم ضد الإنسانية. يتوقع أن يصدر عن المؤتمر بيانًا ختاميًا يكون بمثابة خارطة طريق لقيام الدولة الفلسطينية، وتقوم بإعداد خارطة الطريق عدة لجان تم تشكيلها لتقديم مقترحات عملية تغطى كل جوانب النزاع الإسرائيلى الفلسطينى، وعلى نمط المؤتمر نفسه سترأس كل لجنة دولتان، وتشمل الموضوعات قيام الدولة الفلسطينية، والمسائل الأمنية وكيفية ضمان الأمن للطرفين الفلسطينى والإسرائيلى، وكيفية توفير المقومات الاقتصادية للدولة الفلسطينية، والشئون الإنسانية وعملية إعادة الإعمار، وتقديم مقترحات بشأن المحافظة على ديمومة اتفاق السلام الذى يتم التوصل إليه، إلى جانب بعض الموضوعات الأخرى ذات الصلة. • • • يأتى انعقاد المؤتمر فى ظل تحول حل الدولتين إلى مجرد جملة تصاغ فى قرارات أو بيانات أو مطالب دولية وإقليمية، ومما زاد الأمر تعقيدًا تولى حكومة يمينية متطرفة السلطة فى إسرائيل، واستمرار الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة لنحو 20 شهرًا متصلة ودعوة بعض الوزراء الإسرائيليين إلى إعادة احتلال غزة وإعادة إقامة المستوطنات الإسرائيلية فيها، وتهجير سكانها بالقوة، هذا بالإضافة إلى تسريع معدل إقامة المستوطنات فى الضفة الغربية وإصدار قرار إسرائيلى بإقامة 22 مستوطنة جديدة على نمط الكيبوتزات، أى يكون المستوطنون مسلحين ومدربين على صد أى هجوم مماثل لطوفان الأقصى إلى أن تلحق بهم قوات الجيش الإسرائيلى. وإزاء تأكيد نوايا إسرائيل تصفية القضية الفلسطينية والتمهيد لضم الضفة الغربية لإسرائيل، اقتضى الأمر إعادة تأكيد أنه لا بديل للحل السياسى وأنه من الخطورة تجميد النزاع أو ترحيله أو تغييبه، وخطورة تمسك إسرائيل بالحل العسكرى فى تحدٍ صارخ للأغلبية العظمى لدول العالم. ويواجه الحل السياسى تعقيدات وعوائق تحول دون تنفيذه كما حدث على مدى العقود الثلاثة الماضية. أكد الرئيس الفرنسى أن الحل السياسى هو وحده الذى يمكن من استعادة السلام والبناء على المدى الطويل، وأن المؤتمر سيعطى زخمًا جديدًا للاعتراف بالدولة الفلسطينية ودولة إسرائيل، وإعادة إحياء الأفق السياسى لتسوية سلمية لهذا النزاع. ويتجه المؤتمر إلى إعمال فكرة الاعتراف المتبادل بدعوة الدول الغربية إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ودعوة الدول العربية والإسلامية التى لم تعترف بعد بإسرائيل إلى الاعتراف بها، وتطبيع العلاقات معها وفقًا للمبادرة العربية والتى تتضمن قيام الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وانسحاب إسرائيل من الأراضى التى احتلتها فى كل من سوريا ولبنان. وقد عجلت إسرائيل بإعلان أنها ستفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على الضفة الغربية إذا أقدمت دول أوروبية مثل فرنسا وبريطانيا على الاعتراف بالدولة الفلسطينية. هذا وتعترف كل من أسبانيا وأيرلندا والنرويج وسلوفينيا بالدولة الفلسطينية، وقد انضمت إليهم مؤخرًا مالطا. لا شك أن الموقف الأمريكى المنحاز لإسرائيل سيكون له تأثير بصورة أو أخرى على نتائج المؤتمر، رغم أنه سيظهر واشنطن بموقفها المعارض بأنها تتحدى الأغلبية العظمى من الدول أعضاء الأمم المتحدة الذين يرون أن الحل العملى للصراع الإسرائيلى الفلسطينى هو إقامة الدولة الفلسطينية وانضمامها عضوًا كامل العضوية إلى الأمم المتحدة. كما ستظهر واشنطن بتأكيد تناقض مواقفها بين تصريحاتها عن حل الدولتين وفى نفس الوقت معارضة أى خطوات عملية لتحقيقه، ومما يشير إلى أن الموقف الأمريكى سيؤيد إسرائيل بقوة فى رفضها المطلب المهم للمؤتمر بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وصياغة خريطة طريق لتنفيذ حل الدولتين، هو استخدام الفيتو الأمريكى فى مجلس الأمن ضد القرارات التى تطالب بإنهاء الحرب على قطاع غزة وإعادة الإعمار، وكان آخرها مشروع القرار الذى تم التصويت عليه يوم 4 يونيو 2025 وأسقطه الفيتو الأمريكى. عبر السفير الأمريكى فى إسرائيل مايك هاكابى، مسبقًا، عن الموقف الأمريكى بإبداء الاستنكار للموقف الفرنسى الذى يدعو إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويعتبره اعتداء على سيادة إسرائيل. وطالب هاكابى فرنسا باقتطاع جزء من الريفييرا الفرنسية وإقامة دولة فلسطينية عليه إذا كانت مهتمة بذلك فعلًا. • • • يعد المؤتمر فرصة جيدة للغاية لإعادة قضية الدولة الفلسطينية إلى الواجهة، وإطلاق موجة من الضغوط الدولية بحيوية سلمية من شأنها إعادة تفعيل الحل السياسى للقضية الفلسطينية. وكذلك تعبئة قوى السلام فى كل من المجتمع المدنى الإسرائيلى والفلسطينى، وإبراز أن الحروب لا تحقق الأمن والاستقرار، بل تنمى العداوة والكراهية وإهدار الموارد. تؤكد فرنسا أنها لا تريد أن تحل محل الولايات المتحدة الأمريكية، وأنها تعمل مع مجموعة من الدول العربية والأوروبية من أجل تحقيق أوسع تعبئة ممكنة، وأن ثمة رغبة لدى أغلبية الدول أن ينتج عن المؤتمر شيئًا مفيدًا وبناء، لا أن يكون فقط تعبيرًا عن مجموعة مبادئ ومواقف. ثمة ملابسات بالغة الأهمية تخدم المؤتمر وتجعله مختلفًا عن أى مؤتمرات سابقة عن الدولة والقضية الفلسطينية، وهو ما ارتكبته ومازالت ترتكبه إسرائيل من جرائم إبادة جماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية فى حق الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، وانتهاكها جميع القوانين الدولية والإنسانية بصورة غير مسبوقة وغير مبررة، أدت إلى تغيرات لا يستهان بها فى نظرة ومواقف شعوب وحكومات العالم تجاه إسرائيل وتجاه كل من يتمادى فى تأييدها ومساعدتها على العدوان وعلى إنكار الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى.   مساعد وزير الخارجية الأسبق     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-28

وكالات قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد في خطاب موجّه إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الأربعاء: "حدودنا كانت مستقرة وآمنة ولم يقتل أي إسرائيلي قبل السابع من أكتوبر خلال حكومتك". وأكد لابيد، أنه قبل عامين ونصف كان الوضع في إسرائيل تحت السيطرة ولم تتعرض إسرائيل لهجمات من إيران ولا من اليمن، مضيفا "أقول لنتنياهو هذه ليست حرب القيامة إنما حرب السابع من أكتوبر وحكومتك ليست حكومة القيامة". وأشار لابيد، إلى أن إسرائيل تعاني خلال حكومة نتنياهو من أزمات اقتصادية لم تشهدها من قبل والحرب ليست السبب فقط، مؤكدا أن وضعه إسرائيل السياسي كان مزدهرا قبل عامين ونصف وكانت علاقتها الخارجية ممتازة. وشدد لابيد، على أن "علاقاتنا مع أمريكا في أسوأ حالاتها وخسرت علاقتك بترامب الذي يتحرك بمفرده في إيران وسوريا"، لافتا إلى أن الرئيس الأمريكي تفاوض مع الحوثيين من وراء ظهر نتنياهو. وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية: "أسرانا يموتون في الأنفاق لأنك لا تريد إعادتهم وإنجاز صفقة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-09

وكالات ‌‏قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحول غزة إلى حربه الخاصة التي يملي فيها شروطه ويتوقع الطاعة من إسرائيل. بدورها، قالت صحيفة "معاريف" العبرية نقلا عن مصدر، إن تل أبيب تلقت رسالة أمريكية بأن واشنطن تفضل وقفا لإطلاق النار بغزة بدلا من عملية إسرائيلية شاملة. وأكد مصدر بالحكومة الإسرائيلية، أنه سيكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن يقول لا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأشارت مصادر إسرائيلية، إلى أن مسؤولين يرون أن الحكومة أهدرت الوقت ويستحيل البدء بمناورة في غزة قبيل وصول ترامب إلى المنطقة، مؤكدين أن الأمريكيين نقلوا رسالة لإسرائيل مفادها "لا تفاجئونا قبل زيارة ترامب". وأوضحت مصادر، أن هناك مخاوف من أن يمارس ترامب خلال زيارته للمنطقة ضغوطا على نتنياهو لقبول صفقة لا تلائم إسرائيل. وفي وقت سابق من اليوم، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مصدر، إن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن عدم وجود فجوة في العلاقات مع واشنطن لا تعكس الواقع. وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب قرر عدم انتظار إسرائيل أكثر بل المضي قدما في خطواته بالشرق الأوسط. وأشارت مصادر مقربة من ترامب، إلى أن الرئيس الأمريكي يشعر بخيبة أمل من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسيتحرك في الشرق الأوسط دونه. وذكرت الصحيفة العبرية، يوم الأحد الماضي، أن نتنياهو عبّر في محادثات مغلقة عن إحباطه من خطوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يتعلق بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نتنياهو قال لمقربين إن ترامب يقول الأمور الصحيحة خلال اللقاءات والاتصالات في ما يخص إيران وسوريا. كذلك، أوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قال لمقربين إن أفعال ترامب تتناقض ما يقوله في اللقاءات والاتصالات، كما أعرب عن قلقه من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السيطرة على سوريا وسماحه لإسرائيل بفعل ما يناسبها هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-09

وكالات قالت صحيفة "معاريف" العبرية نقلا عن مصدر، الجمعة، إن تل أبيب تلقت رسالة أمريكية بأن واشنطن تفضل وقفا لإطلاق النار بغزة بدلا من عملية إسرائيلية شاملة. وأكد مصدر بالحكومة الإسرائيلية، أنه سيكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن يقول لا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأشارت مصادر إسرائيلية، إلى أن مسؤولين يرون أن الحكومة أهدرت الوقت ويستحيل البدء بمناورة في غزة قبيل وصول ترامب إلى المنطقة، مؤكدين أن الأمريكيين نقلوا رسالة لإسرائيل مفادها "لا تفاجئونا قبل زيارة ترامب". وأوضحت مصادر، أن هناك مخاوف من أن يمارس ترامب خلال زيارته للمنطقة ضغوطا على نتنياهو لقبول صفقة لا تلائم إسرائيل. وفي وقت سابق من اليوم، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مصدر، إن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن عدم وجود فجوة في العلاقات مع واشنطن لا تعكس الواقع. وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب قرر عدم انتظار إسرائيل أكثر بل المضي قدما في خطواته بالشرق الأوسط. وأشارت مصادر مقربة من ترامب، إلى أن الرئيس الأمريكي يشعر بخيبة أمل من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسيتحرك في الشرق الأوسط دونه. وذكرت الصحيفة العبرية، يوم الأحد الماضي، أن نتنياهو عبّر في محادثات مغلقة عن إحباطه من خطوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يتعلق بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نتنياهو قال لمقربين إن ترامب يقول الأمور الصحيحة خلال اللقاءات والاتصالات في ما يخص إيران وسوريا. كذلك، أوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قال لمقربين إن أفعال ترامب تتناقض ما يقوله في اللقاءات والاتصالات، كما أعرب عن قلقه من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السيطرة على سوريا وسماحه لإسرائيل بفعل ما يناسبها هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-09

وكالات قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مصدر، الجمعة، إن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن عدم وجود فجوة في العلاقات مع واشنطن لا تعكس الواقع. وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب قرر عدم انتظار إسرائيل أكثر بل المضي قدما في خطواته بالشرق الأوسط. وأشارت مصادر مقربة من ترامب، إلى أن الرئيس الأمريكي يشعر بخيبة أمل من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسيتحرك في الشرق الأوسط دونه. وذكرت الصحيفة العبرية، يوم الأحد الماضي، أن نتنياهو عبّر في محادثات مغلقة عن إحباطه من خطوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يتعلق بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نتنياهو قال لمقربين إن ترامب يقول الأمور الصحيحة خلال اللقاءات والاتصالات في ما يخص إيران وسوريا. كذلك، أوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قال لمقربين إن أفعال ترامب تتناقض ما يقوله في اللقاءات والاتصالات، كما أعرب عن قلقه من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السيطرة على سوريا وسماحه لإسرائيل بفعل ما يناسبها هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-08

وكالات قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الخميس، إن الرئيس دونالد ترامب قرر عدم انتظار إسرائيل أكثر بل المضي قدما في خطواته بالشرق الأوسط. وأشارت مصادر مقربة من ترامب، إلى أن الرئيس الأمريكي يشعر بخيبة أمل من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسيتحرك في الشرق الأوسط دونه. وذكرت الصحيفة العبرية، يوم الأحد الماضي، أن نتنياهو عبّر في محادثات مغلقة عن إحباطه من خطوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يتعلق بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نتنياهو قال لمقربين إن ترامب يقول الأمور الصحيحة خلال اللقاءات والاتصالات في ما يخص إيران وسوريا. كذلك، أوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قال لمقربين إن أفعال ترامب تتناقض ما يقوله في اللقاءات والاتصالات، كما أعرب عن قلقه من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السيطرة على سوريا وسماحه لإسرائيل بفعل ما يناسبها هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-04

وكالات قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، الأحد، إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عبّر في محادثات مغلقة عن إحباطه من خطوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ما يتعلق بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نتنياهو قال لمقربين إن ترامب يقول الأمور الصحيحة خلال اللقاءات والاتصالات في ما يخص إيران وسوريا. كذلك، أوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قال لمقربين إن أفعال ترامب تتناقض ما يقوله في اللقاءات والاتصالات، كما أعرب عن قلقه من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السيطرة على سوريا وسماحه لإسرائيل بفعل ما يناسبها هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-27

اضطلعت حركة أنصار الله، المعروفة باسم الحوثيين، وهى جماعة متمردة تركز على تعزيز نفوذها فى اليمن الذى تسيطر على جزء منه، بدور بارز عبر الحدود فى السنوات الأخيرة بوصفها جزءا من محور المقاومة المدعوم من إيران فى المنطقة. وقد يكون أفضل مثالٍ على دورها هذا تعطيلها حركة الملاحة البحرية عبر مضيق باب المندب، وذلك، كما تقول الحركة، ردا على العدوان الإسرائيلى على غزة عقب هجوم حماس فى أكتوبر 2023. لكن الواقع أن الحركة بدأت فى استثمار قوتها المتزايدة لكسب النفوذ الخارجى حتى قبل ذلك. فهذا ما يشير إليه كلّ من تعاونها مع قوات الحشد الشعبى، وهى تنظيم جامع تنضوى تحت لوائه فصائل عراقية شبه عسكرية عدة. وقد استطاعت حركة أنصار الله، بفضل قدرتها على تعزيز نفسها محليًا على مدى العقدين الماضيين، وتوسعها إقليميًا فى الوقت عينه، من التحوّل إلى جهة فاعلة غير حكومية بارزة عابرة للحدود فى المنطقة، ما شجّعها أكثر على الانخراط فى أعمال تصعيدية أو هادفة إلى خفض التصعيد فى الداخل والخارج.• • •لم يستطع الحوثيون، باعتبارهم سلطة سياسية غير مُعترف بها، إقامة علاقات رسمية بدول أخرى غير إيران وسوريا، الأمر الذى جعل إمكانية بناء روابط بجهات غير حكومية وشبه حكومية موالية لإيران فى العراق أمرا جذابا لهم بشكل خاص. وفى هذا السياق، تعود العلاقة بين الحوثيين والفصائل المندرجة تحت مظلة قوات الحشد الشعبى إلى العام 2012 على الأقل. ففى ذلك العام، أرسل الحوثيون مقاتلين منضوين فى جماعات شبه عسكرية عراقية ولبنانية إلى سوريا دعما لنظام الأسد، الذى كان يواجه انتفاضة مسلحة فى أعقاب الربيع العربى. تجدر الإشارة إلى أن قواسم مشتركة عدة تجمع الفصائل الشيعية الموالية لإيران فى اليمن والعراق فى جوهرها: فهى تشترك فى وجهات نظر عالمية معادية للولايات المتحدة وإسرائيل، وتسعى إلى الهيمنة على المشهد السياسى الداخلى، وتتوخى أجندة توسعية. والأهم ربما هو أنها تحظى بالراعى نفسه، إيران. أثبت الحوثيون، بفضل إيران وحزب الله، مهارتهم فى تجميع الطائرات المسيرة والصواريخ الموجهة قصيرة المدى وتعديلها باستخدام مكونات فردية استُقدِمَت بشكل غير شرعى، بسبب الحظرين الجوى والبحرى اللذين يمنعان شحن الأسلحة إلى اليمن. ومن بين هذه الطائرات المسيرة نماذج بديلة عن طرازى «شاهد» و«صماد» المصممين فى إيران، تُصنَّع باستخدام معدات صينية وغيرها. ونظرًا إلى أن الحوثيين أسقطوا كما يُقال ما لا يقلّ عن أربع عشرة طائرة مسيّرة أمريكية باستخدام صواريخ أرض - جوّ إيرانية، بدعم من إيران وحزب الله، بإمكانهم مساعدة فصائل الحشد الشعبى فى تحسين دفاعاتها الجوية. يقدم العراق فى نظر الحوثيين فوائد سياسية واقتصادية وعسكرية وجيوسياسية، خصوصًا أنه يشترك مع المملكة العربية السعودية فى حدود تمتد على طول 811 كيلومترًا. فى سبتمبر 2019، وخلال فترة التوترات المتزايدة بين الحوثيين والرياض، شُنّ هجوم بالطائرات المسيّرة استهدف منشآت نفط تابعة لشركة أرامكو السعودية فى بقيق وخريص. ومع أن الحوثيين أعلنوا مسئوليتهم عن الهجوم، وجد تحقيق أجرته الأمم المتحدة لاحقًا أن الهجوم لا يمكن أن يكون قد شُنّ من اليمن، بل يبدو أنه جاء «من اتجاه الشمال/الشمال الغربى والشمال/الشمال الشرقى»، أى من العراق أو حتى إيران، مع احتمال كبير بأن يكون الجناة مجموعة أو أكثر من مجموعات الحشد الشعبى تعمل نيابة عن الحوثيين. مكّنت هذه الديناميكيات مجتمعةً الحوثيين من تجاوز وضعهم الأولى بوصفهم ظاهرة يمنية محلية. وقد بلغ هذا التحول ذروته مع التدابير التى اتخذوها ضد إسرائيل، كما يقولون، ردّا على عدوانها المتواصل على غزة، وضد الدول التى تتعامل تجاريا مع الإسرائيليين. ففى أوائل العام 2024، أثبت الحوثيون قدرتهم على ضرب إسرائيل، التى تبعد عن اليمن نحو 1800 كيلومتر، بالطائرات المسيّرة والصواريخ، وعلى إعاقة حركة التجارة منها وإليها بشكل محدود. باختصار، لقد أعاد الحوثيون تعريف أنفسهم كجهة فاعلة عابرة للحدود.• • •تلقّى المحور الذى تقوده إيران ضربات كبيرة فى العام 2024، الأمر الذى أثار التساؤل حول فاعلية استراتيجية «الدفاع المتقدّم» التى تنتهجها طهران، والتى تقوم على نشر شبكة من الجهات الفاعلة غير الحكومية وشبه الحكومية فى كلّ من لبنان وسوريا واليمن والعراق. أضف إلى ذلك أن هذه الضربات قيّدت قدرة بعض أعضاء المحور على دعم بعضهم البعض بشكل مباشر. ومع إسقاط الثوار السوريين نظام الأسد، وإضعاف إسرائيل حزب الله بشكل كبير، بدأت تتفكك عملية التطويق الاستراتيجى التى قادتها إيران ضد إسرائيل. هذه النكسات كلها إنما تعيد تشكيل ميزان القوى فى المنطقة ضد مصالح المحور. ولهذا السبب تحديدا، من شبه المؤكد أن فيلق القدس التابع للحرس الثورى الإيرانى سيشجع تعزيز الروابط بين الحوثيين وقوات الحشد الشعبى. ونظرًا إلى المشهد السياسى الداخلى المعقّد فى العراق، والضغط الأمريكى المتزايد على الحكومة العراقية لحلّ الميليشيات فى البلاد، قد تبدأ إيران فى الاعتماد على الحوثيين أكثر من الحشد الشعبى. مع ذلك، لم يتّضح بعد إلى أى مدى سيكون الحوثيون (وقوات الحشد الشعبى) على استعداد لتحمل المخاطر التى ينطوى عليها تحولهم إلى الجهة الرئيسة لنشر النفوذ الإيرانى فى المنطقة.فى لبنان، تمكنت إسرائيل من القضاء بصورة منهجية على قادة الصف الأول فى حزب الله، من بينهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله، إضافةً إلى القائدين البارزين فؤاد شكر ومحمد حسين سرور اللذين كانا يشرفان على الدعم المقدّم للحوثيين فى ما يتعلق بالطائرات المسيّرة والصواريخ. وقد أجبر ذلك حزب الله على الالتفاف نحو الداخل والتركيز على إعادة هندسة قدراته وخبراته وسلاسل إمداداته. أما فى سوريا، فقد انقلب ميزان القوى بين ليلة وضحاها نوعًا ما، وكان لذلك عواقب وخيمة على الحوثيين. فقد اتّهمت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ» التابعة لهم، فى بيان لها، هيئة تحرير الشام، وهو الفصيل الثورى الذى قاد عملية الإطاحة بنظام الأسد، بالتواطؤ فى تنفيذ «مخططات أمريكية وصهيونية لاستهداف وتفكيك محور المقاومة وإشعال الفتنة وصرف الأنظار عن غزة». فى اليمن، تعرّض الحوثيون لضربات جوية وصاروخية أطلقتها إسرائيل والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. فقد استهدفت إسرائيل إلى حدّ كبير البنية التحتية الحيوية، بما فيها ميناء الحديدة ومطار صنعاء، فضلًا عن منشآت تخزين النفط ومحطات الطاقة، ما تسبب بتوقفها عن العمل بصورة مؤقتة. أما الولايات المتحدة، فاستهدفت بعض هياكل القيادة والسلطة التابعة للحوثيين فى صنعاء. وعلى الرغم من أن الأضرار لم تكن هائلة فى الحالة الثانية، قد تتسبب الضربات المتتالية بخسائر فادحة. إذًا، تعرض المحور ككل لانتكاسة، بشكل قد يتعذر إصلاحه. لكن المفارقة أن هذا قد يُنذر ببداية دور أكبر لبعض مكوناته. فمع سقوط الأسد وإضعاف حزب الله إلى حدّ كبير، قد ترى طهران اليوم قيمة استراتيجية أكبر فى الحوثيين وقوات الحشد الشعبى. فحركة أنصار الله تحتفظ بجزء كبير من قوتها ومكانتها الإقليمية، وقوات الحشد الشعبى لا تزال سليمة، على الرغم من أنهما سترزحان على الأرجح تحت وطأة المزيد من الضغوط الأمريكية بالنظر إلى إعادة إدارة دونالد ترامب الثانية اعتماد استراتيجية ممارسة «أقصى درجات الضغط» على إيران، وبالتالى على وكلائها. وعلى المدى القريب، لن يكون بمقدور لا الحوثيين ولا قوات الحشد الشعبى مساعدة إيران فى إنقاذ مكانتها الإقليمية وتعويض آخر الخسائر الاستراتيجية التى تكبّدتها. لكن من المرجّح إلى حدّ كبير أن يكون الحوثيون، بالمقارنة مع قوات الحشد الشعبى، الطرف الرئيس فى الأنشطة التى ترعاها إيران فى المنطقة. • • •أسهم وقوف الحوثيين فى وجه إسرائيل، حين كان الغضب الشعبى فى أوجه جراء الاعتداءات الإسرائيلية فى قطاع غزة، فى صقل صورتهم محليا ودوليا. حتى أن هذا الموقف أسكت – على الأقل مؤقتا – الانتقادات الشعبية المتزايدة إثر عجز الحوثيين عن تقديم الخدمات ودفع الرواتب، ناهيك عن سوء إدارتهم للمناطق اليمنية الخاضعة لسيطرتهم بشكل عام. قد يدفع ذلك، مقرونا برغبة إيران فى التعويض عن انهيار النظام السورى وضعف حزب الله، الحوثيين إلى شنّ المزيد من الهجمات ضد إسرائيل، والعمليات التجارية المرتبطة بها. لكن من الممكن أيضًا ألا تبلغ الأمور أبدًا هذه المرحلة. فإن تشاركت قيادة كلّ من الحوثيين وقوات الحشد الشعبى الاعتقاد السائد بأن إيران تخلت عن حزب الله والأسد عندما أصبح دعمهما مكلفا للغاية، قد تختار التريث وإعادة النظر فى خطواتها. إبراهيم جلالمركز مالكوم كير – كارنيجى للشرق الأوسطالنص الأصلى: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-02

القاهرة- مصراوي قال رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون، الجمهوري من لوس أنجلوس، يوم الأحد، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "يحتاج إلى العودة إلى رشده والعودة إلى طاولة المفاوضات بامتنان، وإلا فسيحتاج شخص آخر إلى قيادة البلاد للقيام بذلك"، وذلك في إشارة إلى استمرار أوكرانيا في متابعة اتفاق سلام تفاوضت عليه الولايات المتحدة. تأتي تصريحات جونسون بعد يومين من الخلاف العلني بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة، و زيلينسكي من جهة أخرى، في المكتب البيضاوي أثناء زيارة الرئيس الأوكراني لواشنطن، حيث كان يسعى لإنهاء المفاوضات بشأن صفقة تتعلق بمعادن الأرض النادرة في أوكرانيا. وخلال مقابلة مع برنامج Meet the Press على شبكة NBC، قال جونسون: "يحاول الرئيس ترامب التوصل إلى اتفاق سلام بين الطرفين"، مضيفًا: "ما فعله زيلينسكي في البيت الأبيض كان إشارة واضحة لنا بأنه ليس مستعدًا لذلك بعد، وأعتقد أن هذه خيبة أمل كبيرة". وأشار جونسون إلى أن ترامب "كان واضحًا جدًا" بأن "إذا كان زيلينسكي مستعدًا للسلام، فيمكننا التفاوض على اتفاق". من جهته، كان زيلينسكي يسعى إلى تضمين ضمانات أمنية في الاتفاق، والتي تتضمن تأكيدات بأن الولايات المتحدة ستتدخل لمساعدة أوكرانيا في حال انتهاك روسيا لاتفاق وقف إطلاق النار. وخلال الخلاف الذي وقع في المكتب البيضاوي، قال ترامب لزيلينسكي إنه "ليس لديه البطاقات اللازمة للتفاوض"، بينما انضم نائبه جي دي فانس إليه في مطالبة الرئيس الأوكراني بأن يكون أكثر امتنانًا للدعم الأمريكي. وفي حديثه لبرنامج Meet the Press، قال جونسون إن زيلينسكي "قام بتوبيخ مضيفه وقاطعه، بدلًا من التعبير عن الامتنان للمساعدات غير العادية التي قدمتها الولايات المتحدة لبلاده". ودافع جونسون عن الصفقة المقترحة بشأن حقوق المعادن النادرة، معتبرًا أنها تمثل "فوزًا للطرفين"، حيث تمنح الولايات المتحدة إمكانية الوصول إلى معادن الأرض النادرة التي تحتاجها، بينما توفر لأوكرانيا "مستوى من الأمن". وأضاف: "بعد إبرام الاتفاق، ستكون أوكرانيا فعليًا في شراكة اقتصادية معنا، وسندافع بالتأكيد عن مصالحنا واستثماراتنا. روسيا تعرف ذلك، الصين تعرف ذلك، وكذلك إيران وكوريا الشمالية، وهذه رسالة مهمة للغاية". كما تطرق جونسون أيضًا إلى مشروع قانون المصالحة الضخم في الميزانية، الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب الأسبوع الماضي، والذي يتضمن تخفيضات في الإنفاق بقيمة 2 تريليون دولار. ويخضع المشروع حاليًا لمناقشات بين قادة الحزب الجمهوري في مجلسي النواب والشيوخ لتسوية الخلافات بين نسختي المشروع في المجلسين. وأثار بعض المعارضين مخاوف من أن تخفيضات الإنفاق قد تؤثر على تمويل برنامج Medicaid، مما قد يؤثر على الرعاية الصحية لملايين الأشخاص ذوي الدخل المنخفض والمعاقين. إلا أن جونسون نفى أن يكون مشروع القانون يمس تمويل Medicaid، مؤكدًا: "لا تأخذ كلامي فقط، بل ابحث في نص مشروع الميزانية الذي أقريناه يوم الثلاثاء، لن تجد أي ذكر لبرنامج Medicaid أو Medicare أو الضمان الاجتماعي". وأضاف: "الشعب الأمريكي يريد منا مراجعة النفقات الحكومية وترتيب الأوضاع المالية للبلاد، وهذا ما نسعى إليه"، مشيرًا إلى أن الجمهوريين في مجلس النواب يهدفون أيضًا إلى تمديد التخفيضات الضريبية التي أقرها ترامب في 2017، والتي من المقرر أن تنتهي هذا العام. وختم جونسون بالقول: "يمكننا تحقيق هذين الهدفين معًا دون التأثير على أي شخص يعتمد على هذه المزايا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-17

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، اليوم، إن طهران ستعيد فتح سفارتها في سوريا بمجرد ضمان أمن السفارة وموظفيها. وأضاف "بقائي" في مؤتمر صحفي: "ذهبنا إلى سوريا كمستشارين بدعوة من حكومتها وليس لدعم شخص ما"، مضيفا أن تواجد إيران في سوريا، وخروجنا منها كان من منطلق الشعور بالمسئولية. وأكد أن إسرائيل تعتدي على السيادة السورية وتنقض اتفاق وقف إطلاق النار، داعيا المجتمع الدولي إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية على دول المنطقة بما فيها سوريا واليمن، على حد قوله.وكان المرشد الإيراني علي خامنئي، أكد الأربعاء الماضي، أن ما حدث في سوريا كان مدبرا في غرفة القيادة الأمريكية والإسرائيلية.وقال خامنئي، في خطاب له: "حكومة مجاورة لسوريا تلعب دورا واضحا في هذا المجال ولعبت وما زالت تلعب - الجميع يرون ذلك، لكن العميل الرئيسي والمتآمر الرئيسي وغرفة القيادة الرئيسية في أمريكا والنظام الصهيوني، لدينا أدلة على ذلك وهذه الأدلة لا تترك مجالا للشك". وأكدت الحكومة الإيرانية، الثلاثاء الماضي، أن العلاقات التي تجمع إيران بسوريا تستند إلى احترام وحدة الأراضي والسيادة الوطنية السورية.وذكرت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، أن الجيش السوري أظهر نوعا من العجز أو عدم الإرادة في منع دخول بعض المسلحين؛ ما أدى إلى تغيير النظام في سوريا، حسب وكالة تسنيم الإيرانية.وأعربت مهاجراني، عن تمنيات بلادها في الأفضل للشعب السوري وأن تكون التطورات القادمة خيرا وصلاحا لهم، مؤكدة أن إيران تتابع عن كثب التحولات الجارية في سوريا.وأشارت إلى أن العلاقات بين إيران وسوريا تمتد لعقود طويلة، وتشمل التعاون في المجالات الثقافية والحضارية، مؤكدة أن ما يهم إيران هو المصالح الوطنية لها، وستواصل علاقاتها مع الدول وفق المبادئ الثلاثة التي أكد عليها قائد الثورة وهي العزة، والحكمة، والمصلحة.وفي وقت سابق، طالبت إيران، مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة، بإدانة الانتهاكات الجسيمة في سوريا صراحة، واتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلامة الموظفين والمنشآت الدبلوماسية ومنع تكرار مثل هذه الاعتداءات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-10

أكدت الحكومة الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن "العلاقات التي تجمع بسوريا تستند إلى احترام وحدة الأراضي والسيادة الوطنية السورية". وذكرت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، أن "الجيش السوري أظهر نوعا من العجز أو عدم الإرادة في منع دخول بعض المسلحين، ما أدى إلى تغيير النظام في "، حسب وكالة تسنيم الإيرانية. وأعربت مهاجراني عن "تمنيات بلادها في وأن تكون التطورات القادمة خيرا وصلاحا لهم"، مؤكدة أن "إيران تتابع عن كثب التحولات الجارية في سوريا". وأشارت إلى أن "العلاقات بين إيران وسوريا تمتد لعقود طويلة، وتشمل التعاون في المجالات الثقافية والحضارية"، مؤكدة أن ما يهم إيران هو المصالح الوطنية لها، وستواصل علاقاتها مع الدول وفق المبادئ الثلاثة التي أكد عليها قائد الثورة، وهي العزة، والحكمة، والمصلحة. وفي وقت سابق، اليوم الثلاثاء، طالبت إيران مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة، "بإدانة الانتهاكات الجسيمة في سوريا صراحة واتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلامة الموظفين والمنشآت الدبلوماسية ومنع تكرار مثل هذه الاعتداءات". وقال ممثل إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني: "إن هناك مسلحين اقتحموا السفارة الإيرانية في دمشق، بالقوة في 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، ما أدى إلى حدوث أضرار جسيمة وأعمال تخريب وسرقة وثائق وأرشيفات وتدمير النوافذ والأبواب والأثاث". وكانت المعارضة السورية المسلحة قد أعلنت، الأحد الماضي، عن سيطرتها بالكامل على مدن سورية عدة وإسقاط النظام.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-10

قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، إن طهران تراقب التطورات في سوريا بدقة، مشيرة إلى أن بلادها تترك للشعب السوري تحديد مصيره. وأضافت خلال مؤتمر صحفي، صباح الثلاثاء: «لقد شهد العالم بأسره الأحداث في سوريا، ومع ضعف الجيش السوري أو غياب الإرادة لمنع التدخلات العسكرية، شهدنا تغييرات في النظام هناك». واستطردت: «علاقاتنا مع سوريا قائمة على الاحترام، والوحدة، والسيادة الوطنية، ووحدة أراضيها. ونتمنى للشعب السوري كل الخير». وأشارت إلى العلاقات الثقافية والتاريخية والتجارية القديمة بين إيران وسوريا، قائلة: «كان التجار الإيرانيون يتنقلون بين إيران وبلاد الشام منذ القدم. نحن نترك للشعب السوري تحديد مصيره، ونراقب التطورات في سوريا بدقة، ونتمنى النجاح للشعب السوري». وواصلت: «ما يهمنا هو المصالح الوطنية لإيران. وسنواصل علاقاتنا مع الدول وفق المبادئ الثلاثة التي أكد عليها قائد الثورة، وهي العزة، والحكمة، والمصلحة. كما أن الدفاع عن الأماكن المقدسة والمقار الدبلوماسية، وحماية الكرامة الإنسانية، تعد من المحاور التي نوليها اهتماماً خاصاً». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-09

أبلغ مصدران أمنيان إقليميان رويترز يوم الأحد بأن إسرائيل نفذت ثلاث غارات جوية على مجمع أمني كبير ومركز أبحاث حكومي سبق أن قالت إسرائيل إن إيران استخدمته لتطوير صواريخ. وقال المصدران إن الغارات، التي نفذت في اليوم الذي أطاحت فيه المعارضة المسلحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، تسببت في أضرار جسيمة بالمقر الرئيسي للجمارك والمباني المجاورة لمقر المخابرات العسكرية داخل المجمع الأمني الذي يقع في منطقة كفر سوسة في دمشق. وأضاف المصدران اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما أن أضرارا لحقت أيضا بمركز الأبحاث. وقال أحد المصدرين إن الغارات الإسرائيلية أصابت البنية التحتية المستخدمة لتخزين البيانات العسكرية الحساسة والمعدات وأجزاء الصواريخ الموجهة. وتابعت إسرائيل عملية الإطاحة السريعة بحكومة الأسد بمزيج من الأمل والقلق في الوقت الذي يقيم فيه المسؤولون تبعات أحد أهم التحولات الاستراتيجية في الشرق الأوسط منذ سنوات. وكان الأسد قد حظي بدعم إيران وسوريا خلال الحرب الأهلية الطويلة الأمد في البلاد. وعبر المسؤولون الإسرائيليون عن قلقهم من وقوع الأسلحة الكيماوية والذخائر والصواريخ المحظورة الأخرى التي احتفظت بها سوريا لعقود في أيدي المسلحين بقيادة الإسلاميين الذين اقتحموا دمشق يوم الأحد. وفي وقت سابق يوم الأحد، قصفت إسرائيل ما لا يقل عن سبعة أهداف في جنوب غرب سوريا منها قاعدة خلخلة الجوية شمالي مدينة السويداء التي انسحبت منها قوات الجيش السوري ليل السبت، حسبما ذكر المصدران. وقال المصدران إن الجيش ترك وراءه مخزونا كبيرا من الصواريخ وبطاريات الدفاع الجوي والذخائر التي تعرضت للقصف يوم الأحد. وأضافا أن الغارات الإسرائيلية بالقرب من مطارة المزة العسكري جنوب غربي العاصمة أصابت مستودعات ذخيرة أخرى. وتنفذ إسرائيل غارات على أهداف مرتبطة بإيران في سوريا منذ سنوات، لكنها كثفت هذه الغارات منذ الهجوم الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على بلدات في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول العام الماضي والذي أشعل شرارة الحرب على غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-09

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد "لم يطلب أبدا" مساعدة طهران، أبرز داعم له مع روسيا، للتصدّي لهجوم الفصائل المعارضة الذي انتهى بإسقاط نظامه. وصرّح عراقجي للتلفزيون الرسمي أن الحكومة السورية "لم تطلب منا أبدا مساعدتها" عسكريا، موضحا أنه "فوجئ" بـ"سرعة" هجوم الفصائل و"عجز" الجيش السوري عن صدّه وسرعة التطورات، حسبما نقلت "فرانس برس". وأضاف المسؤول الإيراني أن تعامل طهران مع الحكومة المقبلة في سوريا "سيعتمد على سلوكها". وتابع قائلا: "تحدثنا مع أطراف عدة حول أمن سفارتنا في دمشق وحصلنا على ضمانات بشأن ذلك". وكانت الخارجية الإيرانية قد قالت في وقت سابق ببيان إنه "نظرا للتطورات الأخيرة في سوريا، تذكّر بموقف إيران المبدئي المتمثل في احترام وحدة سوريا وسيادتها الوطنية وسلامة أراضيها، وتؤكد أن تحديد مصير سوريا واتخاذ القرار بشأنها إن مستقبل سوريا هو مسؤولية شعب هذا البلد وحده، دون تدخل مدمر أو فرض خارجي". وأضافت الوزارة: "تحقيق هذا الهدف يتطلب إنهاء الاشتباكات العسكرية في أسرع وقت ممكن، ومنع الأعمال الإرهابية، والبدء بحوارات وطنية بمشاركة كافة أطياف المجتمع السوري من أجل تشكيل حكومة شاملة تمثل كافة أبناء الشعب السوري". وشدد البيان على أن إيران "تدعم الآليات الدولية المستندة إلى قرار الأمم المتحدة رقم 2254 لمتابعة العملية السياسية في سوريا كما في الماضي، وتواصل العمل بشكل بناء مع الأمم المتحدة في هذا الصدد". ووفق البيان فإن "العلاقات بين إيران وسوريا لها تاريخ طويل وكانت دائما ودية، ومن المتوقع أن تستمر هذه العلاقات بالنهج الحكيم وبعيد النظر للبلدين القائم على المصالح المشتركة والالتزام بالالتزامات القانونية الدولية". وختم البيان بالقول: "من الطبيعي أن تتابع إيران التطورات في سوريا والمنطقة بدقة، وستتبنى النهج والمواقف المناسبة من خلال الأخذ في الاعتبار سلوك وأداء الجهات الفاعلة في المشهد السياسي والأمني في سوريا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-08

قالت وزارة الخارجية الإيرانية إنها تأمل في الحفاظ على علاقات جيدة مع سوريا عقب الإطاحة بحليفها بشار الأسد من جانب تحالف من المتمردين والتغيير المفاجئ للسلطة في دمشق. وأوضحت وزارة الخارجية في طهران في بيان صحفي بأن "العلاقات الثنائية بين إيران وسوريا لها تاريخ طويل ونأمل أن تستمر هذه العلاقات بحكمة وبعد نظر." وتابعت الوزارة بأنها ستحترم قرار الشعب السوري بشأن مستقبله السياسي. ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إيسنا" عن وزارة الخارجية قولها إن طهران، في المقام الأول، تأمل في نهاية سريعة للتوترات العسكرية وبدء حوار مبكر بمشاركة جميع الفصائل السياسية في البلاد. وأفادت تقارير غير مؤكدة بأن طهران تتواصل بالفعل مع تحالف هيئة تحرير الشام الإسلامي لتسهيل انسحاب سلمي للحرس الثوري الإيراني من سوريا. لكن مسألة ما إذا كانت هيئة تحرير الشام ستلبي هذا المطلب تبقى محل تساؤل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-08

وكالات زعمت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن إيران حذرت الرئيس السوري بشار الأسد، من أن المساعدة المقدمة لسلطاته في الحرب ضد المعارضة ستكون محدودة. ونقلت وول ستريت جورنال" عن مسؤولين عرب لم تسمهم، مشيرة إلى أنهم اطلعوا على تقدم المحادثات بين إيران وسوريا قولهم: "في وقت سابق من هذا الأسبوع، أبلغت طهران الأسد أن المساعدة لنظامه ستكون محدودة، واتهمت قواته بالانسحاب"، وفقا لروسيا اليوم. وفي وقت سابق، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مسؤول عراقي مجهول الهوية، أن إيران بدأت في سحب بعض قادتها من الحرس الثوري الإسلامي وجزء من السلك الدبلوماسي من سوريا وسط الهجوم المسلح المستمر على كبرى المدن. وفي وقت لاحق، قال سفير إيران لدى الجمهورية العربية السورية حسين أكبري، إن البعثة الدبلوماسية للجمهورية الإسلامية في سوريا تواصل القيام بعملها. وأشارت مصادر مطلعة على الوضع، أن إيران سحبت كبار قادتها المتمركزين في شرق سوريا من البلاد. يأتي ذلك فيما تشهد محافظات إدلب وحلب وحماة وحمص في شمالي ووسط سوريا، منذ 27 نوفمبر الماضي، هجمات مكثفة وصفت بأنها الأعنف منذ سنوات، تشنها التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة سابقا والمحظورة في روسيا". بدورها، أعلنت وزارة الدفاع السورية تصدي قوات الجيش السوري، بإسناد من الطيران السوري الروسي المشترك، لهجمات "هيئة تحرير الشام" ومجموعات مسلحة أخرى، على محاور مختلفة في المحافظات التي تشهد اشتباكات عنيفة. ومن جهته أكد الرئيس السوري بشار الأسد، إصرار بلاده على استئصال الإرهاب، مشددا على أن الإرهابيين لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات، بل الأجهزة التي تدعمهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-04

قال الكاتب الصحفي خالد داود، إنّه لا يمكن فصل التطورات التي شهدتها سوريا مؤخرا، والهجوم الذي نفذته تنظيمات متطرفة على حماة وحلب ومدن سوريا أخرى عن السياق والوضع العام الذي تعيش فيه المنطقة منذ 7 أكتوبر 2023 وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة. وأضاف داود، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه لا يعتقد أنه من قبيل المصادفة شن هذه الجماعات المسلحة هجوما في نفس الوقت الذي جرى التوصل فيه إلى بين حزب الله وإسرائيل. وتابع الكاتب الصحفي: «كثيرون يعتقدون أنه بعد شن هجمات قوية جدا ضد حزب الله وإضعافه بدرجة ما، فإن الهجوم سيكون موجها إلى سوريا، بعد ذلك عبر تحريك هذه المجموعات وتفاهمات ربما تتضمن تركيا من أجل إبلاغ النظام السوري رسالة مٌفادها أنه مطالب بالتوقف عن دعم حزب الله، وإيران في إطار الصورة الأوسع التي ترى فيها إسرائيل بأن الأمر ليس مقتصرا على حماس، ولكن مواجهة إيران وسوريا والدول التي تدعم مجموعات المقاومة، مثل حماس وحزب الله، وعلى هذا الأساس ربما ستستمر هذه المواجهة لفترة من الوقت». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-20

أكد النائب الدكتور حسين خضير، وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أهمية الموقف المصري الداعي لوقف التصعيد المتبادل بين ، مضيفا أن تحركات مصر واتصالاتها هدفها احتواء الصراع قبل استفحاله وعدم الانزلاق إلى دائرة الرد والرد المتبادل بما يدفع بالمنطقة إلى حافة الهاوية.  وأوضح خضير، في تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، أن مصر سبق وحذرت من هذه الدائرة المفرغة من العنف والحرب، مؤكدا أن السبب الرئيسي وراء  التطورات الحالية، يعود إلى إصرار إسرائيل على عدم وقف العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ أكثر من 6 أشهر.  أضاف أن وقف الحرب على غزة والعودة لمسار التسوية السياسية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، الطريق الوحيد لوقف التدهور الحالي ووضع نهاية للحرب.  تابع أن موقف مصر هدفه إنقاذ المنطقة من الانزلاق للدمار والحرب الواسعة وانطلاقا من دورها.  اختتم بالإشادة بموقف مصر وإعرابها عن قلقها البالغ تجاه استمرار التصعيد المتبادل بين إسرائيل وإيران، إثر ما تردد عن توجيه ضربات صاروخية ومسيرات ضد مواقع فى إيران وسوريا ومطالبة الطرفين، بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والامتثال الكامل لقواعد القانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة، مضيفا: “هي رسالة مصرية في وقتها بخطورة القادم وآثاره على المنطقة برمتها ما لم يتم احتوائه”. وكانت قد طالبت مصر إيران وإسرائيل بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والامتثال الكامل لقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، محذرةً من عواقب اتساع رقعة الصراع وعدم الاستقرار في المنطقة، وآثارها الخطيرة على أمن وسلامة شعوبها. وأعربت مصر، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، أمس الجمعة، عن قلقها البالغ تجاه استمرار التصعيد المتبادل بين إسرائيل وإيران، وذلك على إثر ما تردد عن توجيه ضربات صاروخية ومسيرات ضد مواقع في إيران وسوريا. وأكدت مصر أنها ستستمر في تكثيف اتصالاتها مع جميع الأطراف المعنية والمؤثرة من أجل احتواء التوتر والتصعيد الجاري.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-20

تصدر وداع الرئيس عبدالفتاح السيسي بمطار القاهرة الدولي، في ختام زيارته لمصر، اهتمامات صحيفتي "الجمهورية" و"الأهرام"، الصادرتين صباح اليوم /السبت/. ففي (الجمهورية) وتحت عوان (في ختام زيارته.. الرئيس السيسي يودع ملك البحرين بمطار القاهرة)، ذكرت الصحيفة، أن الرئيس السيسي قام أمس /الجمعة/ بتوديع العاهل البحريني الملك حمد بن عيسي آل خليفة، بمطار القاهرة الدولي، في ختام زيارته لمصر. وأضافت الصحيفة، أن العاهل البحريني كان قد قام بزيارة رسمية لمصر، استمرت ثلاثة أيام، وشهدت مباحثات موسعة مع شقيقه الرئيس السيسي؛ تناولت العلاقات بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات؛ بما يعكس الطابع الأخوي والاستراتيجي للعلاقات الشعبية والرسمية. وتحت عنوان (مصر تحذر من خطورة التصعيد واتساع الصراع)، ذكرت صحيفة (الجمهورية)، أن مصر أعربت عن قلقها البالغ تجاه استمرار التصعيد المتبادل بين إسرائيل وإيران، وذلك على إثر ما تردد عن توجيه ضربات صاروخية ومسيرات ضد مواقع في إيران وسوريا. وأضافت الصحيفة، أن مصر طالبت - في بيان صادر عن وزارة الخارجية أمس - الطرفين بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والامتثال الكامل لقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، محذرةً من عواقب اتساع رقعة الصراع وعدم الاستقرار في المنطقة، وآثارها الخطيرة على أمن وسلامة شعوبها. وأوضحت أن مصر أكدت أنها سوف تستمر في تكثيف اتصالاتها مع جميع الأطراف المعنية والمؤثرة، من أجل احتواء التوتر والتصعيد الجاري. ومحليا وتحت عنوان (اليوم.. انطلاق المرحلة الثالثة للموجة 22 لإزالة التعديات على أراضي الدولة)، ذكرت (الجمهورية)، أن وزير التنمية المحلية هشام آمنة أعلن انطلاق المرحلة الثالثة والأخيرة من الموجة الـ 22 لإزالة التعديات على الأراضي المملوكة للدولة والأراضي الزراعية، اليوم السبت، والتي تستمر حتى 9 مايو المقبل. وأضافت الصحيفة، أن هشام آمنة أكد - في بيان - أن جميع المحافظات أتمت استعداداتها لتنفيذ المرحلة الثالثة من الموجة الحالية من حملات الإزالة في ظل التنسيق المستمر بين الأجهزة التنفيذية من جهات الولاية والوحدات المحلية والجهات المعنية على مدار اليوم، وشدد على تكثيف الحملات التي تنفذها الأجهزة التنفيذية بالمحافظات للحفاظ على حقوق الدولة واسترداد حق الشعب خاصة أيام الإجازات والعطلات الرسمية، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه كل من تسول له نفسه التلاعب بممتلكات الدولة. وأشارت إلى أن الوزير أوضح أن إجمالي ما جرى استرداده خلال المرحلتين الأولى والثانية من الموجة الـ22 لإزالة التعديات بلغ حوالي 1.5 مليون متر مربع بإجمالي 8002 مبنى مخالف، وإزالة 2758 حالة تعد على الأراضي الزراعية بمساحة 5626 فدانا زراعيا، و242 مخالفة استزراع سمكي بمساحة 1281 فدانا بمحافظة بورسعيد. بينما ركزت صحيفة (الأهرام)، على اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين بالعاصمة الأمريكية واشنطن، مسلطة الضوء على كلمة وزير المالية الدكتور محمد معيط خلال الفعاليات الخاصة بالتأمين الصحي، والتي حملت عنوان "التغطية الصحية للجميع"، والتي أكد خلالها تحرك مصر بقوة لبناء نظام قوى للتأمين الصحي الشامل، رغم كل التحديات الاقتصادية والضغوط المالية، لافتًا إلى أن نظام التأمين الصحي الشامل يستهدف حماية كل أفراد الأسرة المصرية من أي مخاطر صحية أو مالية مترتبة على المرض. وأضافت الصحيفة، أن الوزير قال "إننا نعمل على تكوين احتياطيات مالية ضخمة لضمان الاستدامة المالية والقدرة على توفير الخدمات الصحية، وأشار إلى أن التجربة المصرية في التغطية الصحية الشاملة للجميع، تحظى باهتمام ودعم كبير من شركاء التنمية الدوليين، حيث ترتكز على آليات شراء استراتيجية للخدمات الصحية، تعزز التنافسية بين القطاعين العام والخاص، وتضمن رفع مستوى الجودة. وأشارت إلى أن الوزير أوضح أن هناك حوافز لجذب القطاع الطبي الخاص لتوفير خدمات الرعاية الصحية، وأن الدولة تعمل على تعزيز قدرات القطاع الخاص، حتى يقود نظام التغطية الصحية الشاملة، وقال "إننا ندرس التعاون مع كبرى المؤسسات غير الهادفة للربح والجمعيات الأهلية التي تقدم خدمات صحية ذات جودة، كما ندرس آليات (التطبيب عن بعد) والتقنيات الرقمية، التي تسهم في تحسين خدمات التأمين الصحي الشامل خلال المرحلة المقبلة". وفي الشأن الاقتصادي أيضا.. وتحت عنوان (14 اتفاقية لإقامة مشروعات بشراكة صينية باقتصادية قناة السويس)، ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وقعت 14 اتفاقية لكبرى الشركات الصينية؛ لإقامة العديد من المشروعات داخل مصر بمشاركة القطاع الخاص، وذلك على هامش مؤتمر التعاون والتبادل بين مصر والصين (تشيجيانج)، وذلك في إطار تعزيز التعاون مع كبرى الشركات الصينية خاصةً في مقاطعة "تشيجيانج". وأضافت الصحيفة، أن رئيس اقتصادية قناة السويس وليد جمال الدين أكد تطلعه لتطوير التعاون مع الشركات الصينية في القطاعات الصناعية المستهدف توطينها باستراتيجية الهيئة. وأشارت إلى أن رئيس اقتصادية قناة السويس لفت إلى اعتزاز المنطقة الاقتصادية بالشراكة الطويلة مع الاستثمارات الصينية، ونجاح تجربة التعاون المصري الصيني في منطقة "تيدا مصر" للتعاون الاقتصادي، التي يصل حجم الاستثمارات بها حتى الآن لنحو ملياري دولار من خلال وجود 150 شركة في قطاعات صناعية ولوجستية متعددة، وأشار إلى نجاح المنطقة الاقتصادية لقناة السويس في جذب 128 مشروعًا، بالمناطق الصناعية والموانئ في الفترة من يوليو 2023 حتى مارس 2024 (منها مشروعات حصلت على موافقات نهائية، ومشروعات حصلت على موافقات مبدئية)، بتكلفة استثمارية تتخطى 3 مليارات دولار، تمثل الاستثمارات الصينية 40% منها. وعالميًا وتحت عنوان (جولة جديدة في حرب الضربات "غير الموجعة")، ذكرت (الأهرام)، أن في ضربة انتقامية محدودة لحفظ ماء الوجه، لم تتبنها إسرائيل رسميا، وقللت طهران من أهميتها، دوت انفجارات في مدينة أصفهان وسط إيران، وقال القائد العام للجيش الإيراني عبدالرحيم موسوى، إنها ناجمة عن تصدى الدفاعات الجوية لعدد من "الأجسام الطائرة"، بينما نشر التليفزيون الرسمي مقطعا مصورا قال إنه لتفعيل الدفاعات الجوية في أصفهان. وأضافت الصحيفة، أن موسوي أشار إلى أن الخبراء المعنيين يحققون في الأمر، وسيعلنون نتائج التحقيق لاحقا، وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن تل أبيب شنت هجوما على طهران، لكنها لم تعلنه رسميا. وتابعت: أن وسط تضارب الروايات بين الطرفين، أفاد التليفزيون الرسمي الإيراني بأن الدفاعات الجوية تصدت لمسيرات صغيرة فوق مدينة أصفهان دون أضرار تذكر، لكن صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية ذكرت أن الهجوم نفذته طائرات بإطلاق صواريخ بعيدة المدى، وليس باستخدام طائرات مسيرة أو صواريخ أرض جو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-19

أكد عضو مجلس النواب، أهمية الموقف المصري الداعي لخفض التصعيد الإيراني الإسرائيلي المتبادل، قائلا: "مصر حذرت من التطورات المتسارعة والانزلاق للدمار ولعنف أكبر في المنطقة بسبب حرب غزة". ولفت “المغازي” في تصريحات له، إلى أن مصر أعربت عن قلقها البالغ تجاه استمرار التصعيد المتبادل بين إسرائيل وايران، بعد ما أثير حول توجيه ضربات صاروخية ضد مواقع فى إيران وسوريا ومطالبة الطرفين، وطالبت بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والامتثال الكامل لقواعد القانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة. وأشار عضو مجلس النواب، إلى إعلان مصر عبر بيان وزارة الخارجية، عن استمرارها فى تكثيف اتصالاتها مع جميع الأطراف المعنية والمؤثرة من أجل احتواء التوتر والتصعيد الجارى في المنطقة. وقال النائب، إنه على مجلس الأمن والمجتمع الدولي التجاوب مع الدعوات المصرية لوقف العنف والحرب فالتداعيات ستكون خطيرة وستؤدي لآثار أمنية وسياسية واقتصادية واسعة. واختتم النائب يسري: بالقول، إن سبب التطورات الحالية، يعود إلى إصرار إسرائيل على عدم وقف العدوان المتواصل على قطاع غزة والممتد منذ أكثر من 6 أشهر. مضيفا بأن وقف الحرب على غزة والعودة لمسار التسوية السياسية لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الطريق الوحيد لوقف التدهور الحالي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: