إقليم خاركيف

عرض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سعت دولته العضو في الناتو إلى تحقيق التوازن في علاقاتها الوثيقة مع كل من أوكرانيا وروسيا، استضافة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إقليم خاركيف over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إقليم خاركيف. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إقليم خاركيف
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إقليم خاركيف
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إقليم خاركيف
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إقليم خاركيف
Related Articles

سكاي نيوز

2024-03-09

عرض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سعت دولته العضو في الناتو إلى تحقيق التوازن في علاقاتها الوثيقة مع كل من أوكرانيا وروسيا، استضافة قمة سلام بين البلدين، وذلك خلال زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الجمعة. وصرح ، الذي اقترح مرارا التوسط في اتفاق سلام، في مؤتمر صحفي في عقب اجتماعه مع ، بأنه يأمل أن توافق على العرض التركي. وأضاف "منذ البداية، ساهمنا بقدر ما نستطيع في إنهاء الحرب من خلال المفاوضات. ونحن مستعدون كذلك لاستضافة قمة سلام تشارك فيها روسيا أيضا". وقال زيلينسكي في بيان في بداية الاجتماع إنه ممتن لدعم تركيا، وإنه مهتم بتعزيز التعاون الثنائي، وحماية السفن التجارية في ، وبتعاون أوكرانيا مع شركات الدفاع التركية. من جانبه ذكر أردوغان أن الزعيمين ناقشا استقرار الشحن عبر البحر الاسود، مؤكدا على دعم تركيا "لسلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها". وكانت تركيا قد استضافت بعد فترة وجيزة من انطلاق بفبراير 2022، اجتماعا بين وزيري الخارجية الروسي والأوكراني بالإضافة إلى محادثات بين مفاوضين من البلدين بهدف إنهاء الأعمال القتالية، لم يكتب لها النجاح. وفي وقت لاحق من عام 2022، توسطت تركيا أيضا، جنبا إلى جنب مع الأمم المتحدة، في اتفاق بين روسيا وأوكرانيا سمح بشحن ملايين الأطنان من الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، لكن روسيا انسحبت من الاتفاق العام الماضي، متعللة بوجود عقبات أمام تصديرها للأغذية والأسمدة. وتأتي زيارة زيلينسكي لتركيا في الوقت الذي يواصل فيه الرئيس الأوكراني ومسؤولون آخرون الضغط على دول أخرى للحصول على المزيد من الذخائر لوقف تقدم القوات الروسية التي تسعى لتحقيق مكاسب أكبر في الجزء الغربي الذي تسيطر عليه أوكرانيا من إقليم دونيتسك وكذلك التوغل في إقليم خاركيف الواقع شماله. وصرح ، الذي اقترح مرارا التوسط في اتفاق سلام، في مؤتمر صحفي في عقب اجتماعه مع ، بأنه يأمل أن توافق على العرض التركي. وأضاف "منذ البداية، ساهمنا بقدر ما نستطيع في إنهاء الحرب من خلال المفاوضات. ونحن مستعدون كذلك لاستضافة قمة سلام تشارك فيها روسيا أيضا". وقال زيلينسكي في بيان في بداية الاجتماع إنه ممتن لدعم تركيا، وإنه مهتم بتعزيز التعاون الثنائي، وحماية السفن التجارية في ، وبتعاون أوكرانيا مع شركات الدفاع التركية. من جانبه ذكر أردوغان أن الزعيمين ناقشا استقرار الشحن عبر البحر الاسود، مؤكدا على دعم تركيا "لسلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها". وكانت تركيا قد استضافت بعد فترة وجيزة من انطلاق بفبراير 2022، اجتماعا بين وزيري الخارجية الروسي والأوكراني بالإضافة إلى محادثات بين مفاوضين من البلدين بهدف إنهاء الأعمال القتالية، لم يكتب لها النجاح. وفي وقت لاحق من عام 2022، توسطت تركيا أيضا، جنبا إلى جنب مع الأمم المتحدة، في اتفاق بين روسيا وأوكرانيا سمح بشحن ملايين الأطنان من الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، لكن روسيا انسحبت من الاتفاق العام الماضي، متعللة بوجود عقبات أمام تصديرها للأغذية والأسمدة. وتأتي زيارة زيلينسكي لتركيا في الوقت الذي يواصل فيه الرئيس الأوكراني ومسؤولون آخرون الضغط على دول أخرى للحصول على المزيد من الذخائر لوقف تقدم القوات الروسية التي تسعى لتحقيق مكاسب أكبر في الجزء الغربي الذي تسيطر عليه أوكرانيا من إقليم دونيتسك وكذلك التوغل في إقليم خاركيف الواقع شماله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-25

أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الخميس، عن أن قوات الدفاع الأوكرانية اشتبكت مع قوات الجيش الروسي 58 مرة على طول الخطوط الأمامية للجبهة خلال الـ"24" ساعة الماضية. ونفذ الجيش الروسي 6 ضربات صاروخية و97 غارة جوية و121 هجومًا من طراز حجزس على مواقع القوات الأوكرانية والمناطق المأهولة بالسكان خلال الـ24 ساعة الماضية". وأضاف بيان لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية أن الجنود الأوكرانيين يواصلون مع ذلك إلحاق خسائر في القوى البشرية والمعدات بقوات الجيش الروسي، ما يؤدي إلى إرهاقهم على طول خط المواجهة بأكمله، في حين قصفت الطائرات الأوكرانية على مدار أمس الأربعاء 6 مناطق تمركز لقوات الجيش الروسي والأسلحة والمعدات العسكرية، كما أصابت القوات الصاروخية الأوكرانية منطقة واحدة تتمركز فيها القوات الروسية. وعلى صعيد متصل، أعلنت القوات الجوية التابعة للجيش الأوكراني صباح اليوم الخميس عن أن قوات الدفاع الجوي تمكنت الليلة الماضية من إسقاط 11 من أصل 14 طائرة بدون طيار من طراز "شاهد" أطلقتها القوات الروسية من الاتجاه الجنوبي لمهمات قتالية فوق الأراضي الأوكرانية. الجيش الروسي يطلق 14 طائرة بدون طيار وأوضح بيان صحفي للقوات الجوية "أنه بين عشية وضحاها حتى صباح اليوم، أطلق الجيش الروسي 14 طائرة بدون طيار من طراز شاهد-131/136 من منطقة بريمورسكو-أختارسك بروسيا وكيب تشودا بشبه جزيرة القرم، بالإضافة إلى أربعة صواريخ دفاع جوي من طراز إس-300 من منطقة بيلجورود الروسية في اتجاه إقليم خاركيف الأوكراني"، وأضاف البيان أن قوات الدفاع الجوي تمكنت من تدمير 11 طائرة بدون طيار في منطقتي أوديسا وميكوليف، في حين شاركت وحدات الصواريخ المضادة للطائرات ومجموعات النيران المتنقلة التابعة للقوات الجوية وقوات الدفاع الأوكرانية في صد الهجوم الجوي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-17

وقال أوليغ سينيغوبوف، حاكم إقليم خاركيف، في منشور على تلغرام إنّ صاروخي أرض-جو روسيّين من طراز إس-300 أصابا منطقة سكنية في وسط المدينة مما أسفر عن سقوط 17 جريحاً على الأقلّ. وأوضح أنّ في عداد الجرحى "امرأتان حالتهما خطرة". وخاركيف، ثاني كبرى مدن أوكرانيا، تبعد فقط حوالى 30 كيلومترا من الحدود الروسية وتتعرض للقصف باستمرار. وأكّد الحاكم أنّ الصاروخين سقطا في منطقة خالية من أيّة أهداف عسكرية، مشيراً إلى أنّ القصف أدّى لتدمير عدد من المباني السكنية. وكانت سلطات إقليم خاركيف دعت حوالي 3 آلاف قروي أوكراني يقطنون في أكثر من 20 قرية قرب الحدود مع روسيا إلى إخلاء قراهم بسبب تزايد وتيرة القصف الروسي. وليل الثلاثاء، أدّى هجوم بطائرة مسيّرة على مدينة أوديسا في جنوب أوكرانيا إلى إصابة 3 أشخاص بجروح وإلحاق أضرار بمبان سكنية، بحسب السلطات. وقال رئيس الإدارة العسكرية في المنطقة أوليغ كيبر إنّ الجرحى هم "رجل يبلغ من العمر 62 عاماً أصيب بشظايا... وامرأة من مواليد 1955 وشابة من مواليد 1995". بالمقابل، قالت موسكو إنّ قواتها صدّت فجر الأربعاء هجوماً بالصواريخ والمسيرات الأوكرانية على مدينة بيلغورود الورسية الحدودية الواقعة على بُعد نحو 80 كيلومتراً من خاركيف. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنّ "الدفاعات الأرضية دمّرت سبعة صواريخ أوكرانية وأربع طائرات مسيّرة فوق منطقة بيلغورود". وبحسب حاكم المنطقة فياتشيسلاف جلادكوف لم ترد أنباء فورية عن وقوع إصابات. وقال أوليغ سينيغوبوف، حاكم إقليم خاركيف، في منشور على تلغرام إنّ صاروخي أرض-جو روسيّين من طراز إس-300 أصابا منطقة سكنية في وسط المدينة مما أسفر عن سقوط 17 جريحاً على الأقلّ. وأوضح أنّ في عداد الجرحى "امرأتان حالتهما خطرة". وخاركيف، ثاني كبرى مدن أوكرانيا، تبعد فقط حوالى 30 كيلومترا من الحدود الروسية وتتعرض للقصف باستمرار. وأكّد الحاكم أنّ الصاروخين سقطا في منطقة خالية من أيّة أهداف عسكرية، مشيراً إلى أنّ القصف أدّى لتدمير عدد من المباني السكنية. وكانت سلطات إقليم خاركيف دعت حوالي 3 آلاف قروي أوكراني يقطنون في أكثر من 20 قرية قرب الحدود مع روسيا إلى إخلاء قراهم بسبب تزايد وتيرة القصف الروسي. وليل الثلاثاء، أدّى هجوم بطائرة مسيّرة على مدينة أوديسا في جنوب أوكرانيا إلى إصابة 3 أشخاص بجروح وإلحاق أضرار بمبان سكنية، بحسب السلطات. وقال رئيس الإدارة العسكرية في المنطقة أوليغ كيبر إنّ الجرحى هم "رجل يبلغ من العمر 62 عاماً أصيب بشظايا... وامرأة من مواليد 1955 وشابة من مواليد 1995". بالمقابل، قالت موسكو إنّ قواتها صدّت فجر الأربعاء هجوماً بالصواريخ والمسيرات الأوكرانية على مدينة بيلغورود الورسية الحدودية الواقعة على بُعد نحو 80 كيلومتراً من خاركيف. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنّ "الدفاعات الأرضية دمّرت سبعة صواريخ أوكرانية وأربع طائرات مسيّرة فوق منطقة بيلغورود". وبحسب حاكم المنطقة فياتشيسلاف جلادكوف لم ترد أنباء فورية عن وقوع إصابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-17

أصيب 16 شخصا جراء هجوم صاروخي روسي على وسط مدينة خاركيف. وشنت القوات الروسية غارتين على خاركيف، على الأرجح باستخدام صواريخ "إس-300"، في وقت متأخر مساء يوم الثلاثاء، مما أسفر عن إصابة 16 شخصا على الأقل، حسبما نقلت صحيفة "كييف إندبندنت" عن حاكم إقليم خاركيف أوليه سينيهوبوف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-02

أعلن رئيس الإدارة العسكرية لإقليم "خاركيف" الأوكرانى أوليه سينيهوبوف أن الجيش الروسى قصف نحو 15 بلدة تابعة للإقليم بالمدفعية وقذائف الهاون فى آخر 24 ساعة. وقال المسئول الأوكرانى - فى تصريح نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية - أن "القصف الروسى طال منطقتى فيترينارن وكوزاتشا لوبان فى إقليم خاركيف وبلدات أوهيرتسيف وفوفشانسك وبوداركى فى منطقة تشوهيف وبولوهيفكا ودفوريتشنا وسينكيفكا وبتروبافليفكا وإيفانيفكا وبيريستوف فى منطقة كوبيانسك". وأضاف: أن "الجيش الروسى شن بالقرب من إيفانيفكا غارات جوية.. وفى خلال اليوم الماضى، صدت قوات الدفاع الأوكرانية 22 هجومًا للعدو بالقرب من سينكيفكا وبتروبافليفكا".. وتابع: أنه "فى حوالى الساعة 01:10 ظهرًا بالتوقيت المحلى، قصفت القوات الروسية منطقة كوزاشا لوبان فى إقليم خاركيف، مما أدى إلى إلحاق أضرار بمنزل منفصل، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-09

أعلنت هيئة الأركان العامة التابعة للجيش الأوكرانى، صباح اليوم السبت، أن وحداتًا من القوات الصاروخية ضربت ست مجموعات من القوة البشرية والأسلحة والمعدات العسكرية للجيش الروسى ومحطة حرب إلكترونية واحدة فى أخر 24 ساعة. وذكرت الهيئة فى بيان صحفي، نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية، أن القوات الجوية والوسائل الأوكرانية اعترضت 14 صاروخ كروز روسي من طراز Kh-101/Kh-555 كان يُحلق فوق سماء البلاد في مهمات قتالية آخر 24 ساعة.  وأضاف البيان أن نحو 95 اشتباكًا قتاليًا وقعوا على الخطوط الأمامية في أوكرانيا بينما يواصل الروس محاولاتهم لتطويق منطقة أفدييفكا الحيوية. وبحسب الهيئة، فإن الجيش الروسي نفذ 28 هجوماً صاروخياً و27 غارة جوية و59 هجوماً من طراز MLRS على مواقع القوات الأوكرانية والمناطق المأهولة بالسكان. ونتيجة لذلك، سقط قتلى وجرحى بين السكان المدنيين كما تم تدمير العديد من المباني السكنية الخاصة والبنية التحتية المدنية الأخرى.  وعلى وجه الخصوص، استهدفت الغارات الجوية للجيش الروسي مناطق بتروبافليفكا وبودولي وإيفانيفكا وبيرشوترافنيفي في إقليم خاركيف وغابات سيريبريانكا في إقليم لوهانسك ومناطق كولوديازي وسيريبريانكا وتشاسيف يار وأفدييفكا ولاستوتشكيني في إقليم دونيتسك.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-15

أعرب الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، اليوم، عن رغبته فى تشكيل "تحالف طائرات"، وذلك خلال زيارته إلى بريطانيا التى التقى فيها رئيس الوزراء البريطانى ريشى سوناك. وقال زيلينسكى- في تصريح نقله تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)- إنه تحدث مع سوناك بشأن توفير الطائرات، مؤكدا أهميتها الكبرى لبلاده التي لا تمتلك سيطرة جوية. من جانبه، أكد سوناك على رغبة بلاده في أن تصبح جزءا أساسيا من تحالف البلدان الذي يقدم هذا النوع من الدعم لأوكرانيا، مشيرا إلى أنه قد يبدأ قريبا تدريب أوكرانيين على استخدام الطائرات القتالية ليصبحوا طيارين مقاتلين. كما أكد رئيس الوزراء البريطاني على دعم بلاده طويل المدى لأوكرانيا ورغبتها في تمكينها من الدفاع عن نفسها واستعادة أراضيها. وتابع أنه ناقش مع زيلينسكى الترتيبات الأمنية التي يجب أن تنتهجها دول الحلفاء لصالح أوكرانيا، ولمساعدتها على تحقيق الردع على المدى الطويل ضد أي عدوان روسي مستقبلي. على صعيد متصل.. أعلن رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في إقليم خاركيف أوليه سينيهوبوف- في بيان، نقلته وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية، اليوم- مقتل مدنيين اثنين جراء قصف للجيش الروسي على منطقتين بإقليم خاركيف، أمس. وقال سينيهوبوف: "خلال اليوم الماضي، قصف الروس مناطق مأهولة بالسكان في منطقتي كوبيانسك وتشوهيف بالمدفعية ومدافع الهاون والطائرات"، مما أسفر عن مقتل مدنيين اثنين في قصف مدفعي على قرية ستاريتسيا بمنطقة تشوهويف. وأضاف أن منزلين تضررا من جراء القصف في قرية بودولي بمنطقة كوبيانسك، مما أدى إلى اندلاع حريق، بينما في مقاطعة كوبيانسك، تضرر مبنى سكني خاص في هجمات بقذائف الهاون. في المقابل.. نفى المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف ما تردد في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بأن مؤسس شركة "فاجنر" العسكرية الروسية الخاصة عرض على كييف في يناير الماضي تزويدها بمواقع الجنود الروس. وقال بيسكوف، اليوم الاثنين، إن هذا الأمر هو تلفيق آخر وبمثابة بالون اختبار. وأضاف المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية: "للأسف، حتى المطبوعات والصحف المحترمة باتت في السنوات الأخيرة تنتهج التلفيق". وكانت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلا عن وثائق للمخابرات الأمريكية، اشارت في وقت سابق، إلى أن مؤسس مجموعة "فاجنر" يفجيني بريجوجين قدم لأوكرانيا، في يناير الماضي، بيانات عن مواقع القوات الروسية لمهاجمتها، وأبلغ أوكرانيا بأنه في حال انسحاب قواتها من ضواحي أرتيوموفسك (باخموت) فسيزودها بمواقع الجنود الروس. وفي سياق آخر.. حذر المتحدث من أن المساعدات العسكرية، التي تقدمها لندن إلى كييف، ستسبب المزيد من الصعوبات لأوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه المساعدات لن يكون لها تأثير كبير على مسار العملية العسكرية الخاصة. وقال بيسكوف- معلقا على موقف الكرملين من بيان الحكومة البريطانية بشأن تقديم مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا- "نكرر مرة أخرى أن هذا لا يمكن أن يكون له أي تأثير مهم وأساسي على مسار العملية العسكرية الخاصة".  وأضاف "أن هذا يؤدي إلى مزيد من الدمار وسيخلق صعوبات إضافية لأوكرانيا"، لافتا إلى أن هذه القصة أصبحت أكثر تعقيدا. يُذكر أن رئيس الوزراء البريطاني، ريتشي سوناك، أعلن في وقت سابق من اليوم، أنه يعتزم تقديم حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا، تشمل صواريخ مضادة للطائرات ومئات الطائرات دون طيار بعيدة المدى. وعلى صعيد آخر.. قال بيسكوف إن موسكو دحضت بشكل قاطع الرأي الذي أعربت عنه فرنسا مؤخرا حول اعتماد روسيا على الصين. وتعليقا على تصريح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخير بأن روسيا عانت من هزيمة جيوسياسية في أوكرانيا وأنها أصبحت الآن تعتمد بشكل تدريجي على الصين، أكد بيسكوف أن موسكو دحضت بشكل قاطع مثل هذه التصريحات. وأضاف: "نحن نختلف بشكل قاطع مع مثل هذه التصريحات لأن علاقتنا مع جمهورية الصين الشعبية تظهر خصائص شراكة استراتيجية خاصة لا علاقة لها بأي نوع من الاعتماد على أي شخص على الإطلاق". وشدد بيسكوف على وجه الخصوص على أن العلاقات بين روسيا والصين مبنية على أساس "الاحترام المتبادل والمنفعة، فضلا عن نظرة عالمية مشتركة فيما يتعلق بالشؤون الدولية وموقف مشترك بعدم التسامح مطلقا مع أي محاولة لفرض الإملاءات والتدخل الأجنبي حول القضايا المتعلقة بالتنمية المستقبلية للدول ذات السيادة ". وقال: "نحن نعتبر مثل هذا التصريح (حول اعتماد روسيا المزعوم على الصين) غير مقبول على الإطلاق". بدورها.. أعلنت وزارة الدفاع الروسية، مقتل نحو 650 مسلحا أوكرانيا، تدمير 21 مٌسيرة، حصيلة العملية العسكرية على كافة المحاور خلال اليوم الماضي. وأضافت الدفاع الروسية- في بيان، اليوم- أنه تم إحباط أعمال 3 مجموعات تخريب واستطلاع أوكرانية في منطقة خاركوف، وتدمير مدافع هاوتزر وحاملتي مدفعية ذاتية الدفع، في اتجاه كوبيانسك. وفي محور كراسني ليمانسك، تم إحباط مجموعتي تخريب واستطلاع في لوجانسك، بالإضافة إلى تدمير مدفعية ذاتية الدفع، ومدفع هاوتزر (D-30). واعترضت الدفاعات الجوية الروسية، 7 صواريخ هيمارس المضادة للرادار، وصاروخ كروز طويل المدى، كما أسقطت مقاتلتين في دونيتسك من طراز (Mi-24 و Mi-8) تابعة للقوات الأوكرانية. من جهته.. أكد القائم بأعمال رئيس دونيتسك دينيس بوشيلين، اليوم، أن القوات الروسية تواصل تقدمها في أرتيوموفسك، حيث سيطرت على عدد من المرتفعات المهمة في القطاع الغربي من المدينة، التي كانت تحت سيطرة الجيش الأوكراني. وأشار بوشيلين- في تصريح خاص لقناة (روسيا 24)- إلى تحسن موقف القوات الروسية في اتجاهات أفديفسكي ومارينسكي، قائلا "جميع محاولات القوات المسلحة الأوكرانية لمقاومة القوات الروسية باءت بالفشل". وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية قد أكد، أمس الأحد، أن القوات المسلحة الروسية صدت جميع الهجمات التي شنتها القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة أرتيوموفسك، ولم يسمح بأي اختراقات. في السياق.. أعلن مركز التنسيق والمراقبة المشترك لرصد جرائم الحرب في أوكرانيا أن كييف استخدمت مجددا صاروخين من طراز "ستورم شادو" (بريطاني - فرنسي الصنع) في قصفها لمدينة لوجانسك. وقال بيان لمركز التنسيق والمراقبة المشترك لرصد جرائم الحرب في أوكرانيا، اليوم- "قامت التشكيلات المسلحة الأوكرانية صباح اليوم 15 مايو بشن هجوم صاروخي على مدينة لوجانسك باستخدام صاروخين مجنحين من طراز "ستورم شادو"".  وأضاف البيان: "لقد أسفر القصف عن إلحاق أضرار بزجاج سبعة مبان سكنية ومبنى إداري وسيارتين".  وكان المركز المذكور اتهم، الجمعة الماضية، القوات الأوكرانية بقصف لوجانسك بصاروخ "ستورم شادو" لأول مرة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-06

ذكرت مجلة "ميليتري ووتش" الأمريكية أن أوكرانيا سعت، منذ بدء العملية العسكرية الروسية، إلى الحصول على منظومات صاروخية ومدفعية متطورة كمساعدات من الدول الغربية، بعضها لديه القدرة على ضرب أهداف داخل الأقاليم الروسية.   وأشارت المجلة في تقرير لها اليوم الاثنين، إلى إعلان وزارة الدفاع الروسية إسقاط صاروخين باليستيين أوكرانيين بالقرب من إقليم نيقولايسفيتش، كما تمكنت القوات الروسية من تحييد ثلاث مقذوفات صاروخية استهدفت أمس مناطق عدة في إقليم خاركوف، إذ أفاد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف بأنه "تم رصد وإسقاط صاروخين باليستين طراز (توشكا- يو) في أجواء منطقة نوفوجيورجييفكا في إقليم نيقولايسفيتش، في الوقت الذي تم فيه تحييد ثلاث مقذوفات، أُطلقت باستخدام منظومات "أورجان" الصاروخية المتعددة (إم إل آر إس)، باتجاه مناطق سوخايا كامينكا، ودولجينكويي، وكامينكا في إقليم خاركوف". وتقول "ميليتري ووتش" إن الضربات الصاروخية الأوكرانية سالفة الذكر، هي واحدة من محاولات أوكرانية عدة نفذتها لضرب أقاليم روسية منذ اندلاع الحرب بين البلدين في 24 فبراير الماضي، مشيرة إلى أن بعض تلك الضربات حالفها النجاح ولاسيما في المراحل الأولى من الحرب. ولفتت إلى أن الجيش الأوكراني كان أكثر توفيقاً في توجيه ضربات ناجحة ضد تجمعات داخل الأراضي الأوكرانية في منطقتي "دونيتسيك" و"لوجانسيك"، اللتين أعلنتا حكماً ذاتياً بصفة منفردة، وأعلنتا استقلالهما عن كييف في عام 2014، واعترفت بهما روسيا في 21 فبراير الماضي قبيل العملية العسكرية بثلاثة أيام. وأوضحت المجلة الأمريكية المعنية بالشؤون العسكرية أن مسؤولين روس ادعوا مراراً أن أوكرانيا تعتزم تطوير وسائل أكثر قدرة على ضرب تجمعات سكانية يقطنها مواطنون روس، وأن الهجوم العسكري الذي شنته موسكو في فبراير يأتي كرد فعل لتقارير استخباراتية تقول إن كييف تعتزم الحصول على أسلحة نووية لاستهدافهم في روسيا.  وأضافت أنه من غير المعروف حتى الآن نوعية الدفاعات الجوية الروسية التي أجهضت الضربات الصاروخية الباليستية الأوكرانية، خصوصاً أن الجيش الروسي ينشر العديد من منصات الدفاع الجوي القادرة على القيام بتلك المهام، علاوة على الطائرات الاعتراضية الروسية من طراز "ميج-31" المصممة للقيام بمهام الدفاع الصاروخي. المعروف أن صواريخ "توشكا- يو" الباليستية استخدمها الجيش الروسي على نطاق واسع قبيل إخراجها من الخدمة بفضل دخول منظومات صواريخ "اسكندر" الأكثر قدرة، غير أن صواريخ "توشكا" مازالت تُستخدم في عدد من الدول أبرزها أوكرانيا وبيلاروسيا. ويُعتقد أن صواريخ "توشكا- يو" تسببت في خسائر كبيرة في صفوف الروس والقوات الموالية لهم أكثر من أي سلاح أوكراني آخر منذ اندلاع الحرب، على الرغم من أنها نظم صاروخية عتيقه ولديها مدى إصابة محدود للغاية لا يتجاوز 200 كيلومتر، وفق المجلة. وأشارت "ميليتري ووتش" إلى أن كوريا الشمالية قد طورت منظومة صاروخية محاكية لـ"توشكا- يو"، أطلقت عليها "كيه إن-02"، وتعتقد المجلة أن إنتاجها توقف لمصلحة إنتاج طرازات صاروخية تكتيكية أكثر تطوراً يحاكي بعضها صواريخ "إسكندر" الروسية المتطورة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-13

بثت وكالتا أنباء روسيتان رسميتان تقريرا لفترة وجيزة عن انسحاب مزعوم للجيش الروسي في إقليم خيرسون بجنوب أوكرانيا، لكنهما حذفتاه بعد ذلك بفترة قصيرة. فقد ذكرت وكالة أنباء تاس الرسمية صباح اليوم الاثنين أن "قيادة حشد دنيبرو قد قرر إعادة تجميع القوات المسلحة في مواقع أكثر ملائمة في شرق (نهر) دنيبرو". كما بثت وكالة ريا نوفويستي تقريرا مماثلا، وبعد ذلك ببضع دقائق أعلنت كلتا الوكالتين أنه تم "إلغاء" التقارير. وبعد ذلك بقليل نقلت بوابة "أر بي كيه" أيضا عن وزارة الدفاع الروسية قولها إن الأمر يعد بمثابة "إرسال رسالة زائفة" و"استفزاز". ولم يتضح مبدئيا ما هو الذي وراء الواقعة على وجه الدقة، إذ لم يصدر الجيش نفسه بيانا متناظرا. لكن صحفيين من بوابة "ميدوزا" المستقلة أشاروا إلى أن وسائل الاعلام الروسية الرسمية تتلقى اتصالات من الوزارة قبل أن تقوم بنشرها رسميا. وفي الماضي، استخدم الجيش الروسي مصطلح "إعادة تجميع" لوصف هزائمه وانسحاباته ، على سبيل المثال في خريف 2022 في إقليم خاركيف شرقي أوكرانيا. يذكر أن روسيا تشن حربا على أوكرانيا منذ أكثر من عشرين شهرا الآن، واحتلت في بادئ الأمر إقليم خيرسون بشكل كامل تقريبا، ثم نجح الجيش الأوكراني قبل قرابة عام في تحرير الأجزاء الشمالية - الغربية من الإقليم، ومنذ ذك الحين صار نهر دنيبرو يشكل الخط الأمامي. ولكن ترددت تقارير متزايدة خلال الأسابيع الأخيرة حول عبور القوات الأوكرانية للضفة الجنوبية في إطار هجومها المضاد وأنها قامت بتثبيت نفسها بالفعل هناك. كما سيطرت أيضا على عدة جزر، لكن هذا لم يتأكد رسميا بعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-16

أعلن مسؤول أوكراني، إصابة 12 مدنيا بينهم طفلين، في قصف روسي في إقليم «خاركيف» شمال شرقي البلاد. وأمس الخميس، شن القوات الروسية، 3 غارات جوية على مواقع للقوات الأوكرانية. وشنت القوات الأوكرانية، 9 غارات جوية وأطلقت أكثر من 330 صاروخا وقذيفة مدفعية على المواقع الروسية خلال الـ24 ساعة الماضية، وأشارت قيادة«العمليات الجنوبية» الأوكرانية، إلى مقتل  71 جنديًا روسيا، وتدمير 5 دبابات، و 14 عربة مدرعة، ونظام مدفعية وقذائف هاون ذاتية الدفع من طراز «نونا إس».  من جانبها، نفت الرئاسة الروسية «الكرملين»، ما نشرته صحيفة «صن» البريطانية حول محاولة اغتيال فلاديمير بوتين، أمس الأول الأربعاء في العاصمة «موسكو»،  وقالت إن الخبر غير صحيح، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وفي وقت سابق، أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية، 22 فردا على القائمة السوداء، منهم 4 مديرين تنفيذيين ماليين، يمكن لأفعالهم أن تدعم بشكل مباشر أو غير مباشر المجهود الحربي الروسي، من خلال مساعدة موسكو على تفادي العقوبات المالية. وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية، أنها فرضت عقوبات على 22 من المسؤولين الروس بالوكالة، كما فرضت «واشنطن» عقوبات جديدة على وكالة الاستخبارات العسكرية الروسية «جي آر يو» لمساعدتها في عمليات الترحيل القسري، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأشارت وزارة الخزانة الأمريكية، إلى أن الأشخاص المشمولين بالعقوبات: «فلاديمير كومليف-فيكتور جيدكوف-إيدي أستانين-أندريه ميلنيكوف- ماريا أليكسييفنا لفوفا-بيلوفا». وفرضت الخارجية الأمريكية، عقوبات جديدة على رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف و7 من أفراد عائلته، فيما قالت وزارة الخزانة الأمريكية، إنها ستمنع مواطنيها من تقديم خدمات الحوسبة الكمية لأي أحد في روسيا اعتبارا من 15 أكتوبر المقبل. بدورها، وسعت وزارة التجارة الأمريكية، العقوبات المفروضة ضد «موسكو» لإضافة مواد مفيدة لإنتاج روسيا للأسلحة الكيماوية والبيولوجية. وفرضت السلطات الأمريكية، عقوبات على سلسلة من المجموعات الروسية، 3 منها تشارك في أنشطة فضائية عسكرية و13 في التكنولوجيا المتقدمة المساهمة  في القاعدة الصناعية الدفاعية، و14 مجموعة منخرطة في الإلكترونيات المتطورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: