صاروخين باليستيين
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، بأن سفينة حربية أمريكية أسقطت أربع طائرات دون طيار، استهدفتها وتؤكد انطلاق تلك الطائرات من مناطق يسيطر عليها الحوثيين في اليمن، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل. وأشارت القيادة المركزية الأمريكية بأن هجوما الأمس هما الهجومان الرابع عشر والخامس عشر على السفن التجارية من قبل الحوثيين منذ 17 أكتوبر. ولفتت القيادة المركزية الأمريكية بأنه جرى إطلاق صاروخين باليستيين حوثيين مضادين للسفن على ممرات الشحن الدولية في جنوب البحر الأحمر، أمس، دون تأثر السفن العابرة.
الوطن
2023-12-24
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، بأن سفينة حربية أمريكية أسقطت أربع طائرات دون طيار، استهدفتها وتؤكد انطلاق تلك الطائرات من مناطق يسيطر عليها الحوثيين في اليمن، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل. وأشارت القيادة المركزية الأمريكية بأن هجوما الأمس هما الهجومان الرابع عشر والخامس عشر على السفن التجارية من قبل الحوثيين منذ 17 أكتوبر. ولفتت القيادة المركزية الأمريكية بأنه جرى إطلاق صاروخين باليستيين حوثيين مضادين للسفن على ممرات الشحن الدولية في جنوب البحر الأحمر، أمس، دون تأثر السفن العابرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-14
أدان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى والممثل السامي للشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، بأشد العبارات الإطلاق الأخير لكوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات قبل يومين، وهو ما جاء بعد إطلاق أخير في 31 مايو الماضي، إلى جانب إطلاق صاروخين باليستيين، في 15 يونيو. وجاء في بيان صحفي مشترك نقلته دائرة الشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، عبر موقعها الإلكتروني، اليوم /الجمعة/- "نحن وزراء خارجية كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والممثل السامي للاتحاد الأوروبي، ندين بأشد العبارات الإطلاق الوقح لكوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات آخر". وذكر البيان أن كوريا الشمالية تواصل توسيع قدراتها النووية والقذائف غير المشروعة وتصعيد أنشطتها المزعزعة للاستقرار، وتشكل عمليات الإطلاق هذه تهديدًا خطيرًا للسلم والاستقرار الإقليميين والدوليين وتقوض نظام عدم الانتشار العالمي، كما أنها تعد انتهاكا صارخا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والتي تحظر على كوريا الشمالية إجراء أي عمليات إطلاق أخرى باستخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية، وندعو كوريا الشمالية مرة أخرى إلى الامتناع عن أي أعمال استفزازية أخرى". وأضاف البيان "أننا نكرر مطالبتنا بأن تتخلى كوريا الشمالية عن أسلحتها النووية وبرامجها النووية الحالية وأي أسلحة دمار شامل أخرى وبرامج الصواريخ الباليستية بطريقة كاملة وقابلة للتحقق ولا رجعة فيها، والامتثال الكامل لجميع الالتزامات بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، لا يمكن لكوريا الشمالية ولن تحظى على الإطلاق بوضع دولة حائزة للأسلحة النووية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية". وتابع: "أننا ندعو إلى استجابة سريعة وقوية وموحدة من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إن تواتر الانتهاكات الصارخة المتكررة لكوريا الشمالية لقرارات مجلس الأمن الدولي جنبًا إلى جنب مع تقاعس مجلس الأمن الدولي عن العمل بسبب عرقلة بعض الأعضاء هو سبب يدعو للقلق الشديد، كما أننا ندعو جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التنفيذ الكامل والفعال لجميع قرارات مجلس الأمن الدولي، ونحث أعضاء مجلس الأمن على متابعة التزاماتهم، وندعو كوريا الشمالية إلى الانخراط في دبلوماسية ذات مغزى وقبول عروض الحوار المتكررة التي قدمتها اليابان والولايات المتحدة وجمهورية كوريا". وأكد الوزراء - في بيانهم - "أن قرار كوريا الشمالية بإعطاء الأولوية لأسلحة الدمار الشامل غير القانونية وبرامج الصواريخ الباليستية على رفاهية الشعب في كوريا الشمالية يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل".. وذكروا أن مجموعة الدول السبع ستظل ملتزمة بالعمل مع جميع الشركاء المعنيين لتحقيق هدف السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية ودعم النظام الدولي القائم على القواعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-13
أدان وزراء خارجية دول مجموعة السبع فى بيان اليوم الخميس، بأشد العبارات إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستى آخر عابر للقارات. وجاء في البيان: "نحن، وزراء خارجية مجموعة السبع، أي كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي، ندين بأشد العبارات إطلاق كوريا الشمالية السافر لصاروخ باليستي آخر عابر للقارات في 12 يوليو 2023، بعد عملية الإطلاق باستخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية التي أجريت في 31 مايو 2023 إلى جانب إطلاق صاروخين باليستيين في 15 يونيو 2023". وأشار البيان، الذي نشره الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، إلى أن "كوريا الشمالية تواصل توسيع قدراتها النووية وقدرات الصواريخ الباليستية غير المشروعة وتصعيد أنشطتها المزعزعة للاستقرار". وأكد بيان وزراء خارجية مجموعة السبع أن "عمليات الإطلاق هذه تشكل تهديدا خطيرا للسلم والاستقرار الإقليميين والدوليين، وتقوض نظام عدم الانتشار العالمي، كما أنها انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن الدولي، التي تحظر على كوريا الشمالية إجراء أي عمليات إطلاق أخرى باستخدام تكنولوجيا الصواريخ الباليستية. وندعو كوريا الشمالية مرة أخرى إلى الامتناع عن أي أعمال استفزازية أخرى". وأضاف البيان: "نكرر مطالبتنا بأن تتخلى كوريا الشمالية عن أسلحتها النووية وبرامجها النووية الحالية وأي أسلحة دمار شامل أخرى وبرامج الصواريخ الباليستية بطريقة كاملة وقابلة للتحقق ولا رجعة فيها والامتثال الكامل لجميع الالتزامات بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة. لا يمكن لكوريا الشمالية ولن تحظى على الإطلاق بوضع دولة حائزة للأسلحة النووية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية". وأشار البيان إلى أن "قرار كوريا الشمالية بإعطاء الأولوية لأسلحة الدمار الشامل غير القانونية وبرامج الصواريخ الباليستية على رفاهية الشعب في كوريا الشمالية يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل". وفي ختام بيانهم أكد الوزراء أن "مجموعة الدول السبع تظل ملتزمة بالعمل مع جميع الشركاء المعنيين لتحقيق هدف السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية ودعم النظام الدولي القائم على القواعد". من جانب أخر قالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية اليوم الخميس، إن كوريا الجنوبية أجرت مع الولايات المتحدة مناورات جوية مشتركة، شملت على الأقل قاذفة واحدة من فئة بي-52 إتش الأمريكية الاستراتيجية فوق شبه الجزيرة الكورية، بعد يوم واحد من إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا عابرا للقارات. وأكدت وسائل الإعلام الشمالية - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية -، أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخ (هواسنج-18) الذي يعمل بالوقود الصلب يوم الأربعاء، ما زاد التوترات المتصاعدة بالفعل بسبب ادعاء بيونج يانج في وقت سابق من الأسبوع قيام طائرة تجسس عسكرية أمريكية "باقتحام" المنطقة فوق منطقتها الاقتصادية الخاصة. ونشرت كوريا الجنوبية مقاتلات إف-15 كيه في التدريبات، كما أرسلت الولايات المتحدة طائرات إف-16، وفقا لهيئة الأركان المشتركة دون تحديد موقع التدريبات الضبط. وقالت هيئة الأركان المشتركة في بيان :إنه من خلال هذه المناورات، عززت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة القدرات العملياتية المشتركة من خلال النشر السريع لأصول الردع الموسع الأمريكية التي تم تنسيق نشرها في الوقت المناسب تماما. وأضافت أن المناورات أظهرت عزم الولايات المتحدة على تنفيذ التزامها بـ "الردع الموسع"، موضحة أن الحليفين سيستمران في تحقيق "السلام من خلال القوة" على أساس قدراته "الساحقة". يشير الردع الموسع إلى التزام أمريكا باستخدام النطاق الكامل لقدراتها العسكرية، بما في ذلك القدرات النووية، للدفاع عن حليفها. وتعهدت الولايات المتحدة بتعزيز "الرؤية المنتظمة" لأصولها الاستراتيجية في شبه الجزيرة الكورية في إعلان مشترك صدر عن الرئيس يون سيوك-يول ونظيره الأمريكي جو بايدن خلال قمتهما في واشنطن في أبريل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-24
أثار إعلان وزارة الدفاع الروسية، اليوم، أن موسكو اختبرت إطلاق صاروخين باليستيين من غواصتين في منطقة المحيط المتجمد الشمالي وبحر بارنتس ضمن تدريب قتالي، وأنها نجحت في إصابة الأهداف المحددة لها، العديد من التساؤلات حول احتمالية بدء سباق التسلح من جديد وتفاقم التوترات بين واشنطن وموسكو، بخاصة بعد انتهاء معاهدة الحد من الأسلحة المتوسطة والاستراتيجية وقيام وزارة الدفاع الأمريكية بتجربة تحليق لطراز من الصواريخ، كان محظورا من دول حلف "الناتو" منذ أكثر من 30 عاما. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن الصاروخ "سينيفا" العابر للقارات، والذي يعتمد على الوقود السائل انطلق من الغواصة تولا، بينما أطلقت الغواصة "يوري دولجوروكي" الصاروخ "بولافا"، وهو أحدث الصواريخ الروسية التي تستخدم وقودا صلبا، وأضافت أن "الصاروخين بلغا هدفيهما بأحد مواقع التدريب في منطقة أرخانجيلسك الشمالية وفي شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا"، وفقا لوكالة "أبو ظبي"، وقالت الوزارة: "أثناء عمليتي الإطلاق جرى التأكد من دقة الخصائص الفنية للصاروخين الباليستيين اللذين ينطلقان من غواصات ومن كفاءة كل أنظمة صواريخ السفن". يأتي ذلك بعد أن أمر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، الجمعة، الجيش باتخاذ تدابير ردا على الاختبار الصاروخي الأميركي متوسط المدى، وذلك بعد أسابيع من انسحاب واشنطن من معاهدة الحد من الأسلحة النووية الموقعة مع موسكو. وذكر الكرملين أن بوتن أمر الوزارات المختلفة بتحليل التهديد، الذي يمثله الصاروخ الأمريكي الجديد، لكنه قال إن "روسيا لا تريد الانجراف لسباق تسلح"، وقال بوتين: "حديث واشنطن عن نشر صواريخ جديدة بمنطقة آسيا والمحيط الهادي يؤثر على مصالحنا الأساسية لقربها من حدودنا". " إعلان وزارة الدفاع عن التجربة الصاروخية هو رد طبيعي على التجربة الصاروخية التي قامت بها أمريكا في وقت سابق، فالرئيس الروسي بوتين طالب بدراسة التجربة الصاروخية الأمريكية وأن يكون هناك رد ملائم عليها" هكذا بدأ رئيس المركز المصري الروسي للدراسات أشرف كمال حديثه لـ"الوطن"، موضحا أن روسيا أعلنت من قبل أن استخدامها لأي نوع من تلك الأسلحة الصاروخية يكون مرتبط بممارسات الولايات المتحدة الأمريكية وفي حالة استخدامها لهذا النوع من الأسلحة النووية أو نشرها في مناطق تمس المصالح الروسية؛ فإنه سيتم الرد عليها بالمثل من الجانب الروسي، لافتا إلى أن المشهد العام يؤشر باحتمالية عودة أجواء الحرب الباردة التي كانت بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية سابقاً، فضلا عن بدء سباق تسلح جديد بين أكبر دولتين في العالم حيث يملكان نحو 90% من الأسلحة الصاروخية المتطورة على مستوى العالم. كما أكد "كمال" أن تلك التجارب الصاروخية بين البلدين تدفع الكثير من الدول الأوروبية للتفكير في تطوير أنظمتها الدفاعية وامتلاك صواريخ حديثة وأسلحة نووية باعتبارها أسلحة ردع وحماية للأمن القومي لأي دولة، ويضيف: "الممارسات الأمريكية ورد الفعل الروسي يدفع المجتمع الدولى إلى مشهد صعب ستنعكس تداعياته سلبيا على الأمن الدولي، ويثير صراع سياسي بين البلدين على كافة الأصعدة"، مشيراً إلى أن الممارسات الأمريكية تدل على عدم استعداد الرئيس الأمريكي لتوقيع معاهدة أسلحة جديدة مع روسيا خاصة أن الولايات المتحدة تشترط ضم الصين لتلك الإتفاقية من أجل توقيعها، كما أن روسيا تطالب بضم فرنسا وبريطانيا، ويضيف: "الوضع الراهن يبشر بموقف أكثر تعقيداً لعام 2021، لأن واشنطن تسعى لتطوير اسلحتها النووية، فلا توجد نية لديها على توقيع اتفاقية الحد من الأسلحة الاستراتيجية على مدار 5 سنوات قادمة". وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن الجيش أجرى تجربة تحليق لطراز من الصواريخ، كان محظورا منذ أكثر من 30 عاما، وقالت الوزارة إنها أجرت تجربة على نسخة معدلة للصاروخ "كروز توماهوك" البحري، لكنه يطلق برا، مشيرة إلى أنه كان مسلحا برأس حربية تقليدية وليست نووية، موضحة أن الصاروخ أطلق من جزيرة سان نيكولاس، وأصاب هدفه بدقة بعدما حلق لأكثر من 500 كيلومتر؛ وتشكل هذه التجربة استئنافا لسباق التسلح، الذي يخشى بعض المراقبين أن يفاقم التوترات بين واشنطن وموسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-10-01
كشفت الحكومة اليابانية والكورية الجنوبية، تفاصيل جديدة حول إطلاق «بيونج يانج»، صاروخين باليستيين، باتجاه البحر الشرقي «بحر اليابان». وأعلنت «طوكيو»، إطلاق كوريا الشمالية ما يمكن أن يكون صاروخين باليستيين صباح اليوم السبت، مضيفة إن المقذوفات يبدو أنها سقطت خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان. أعلنت وزارة الدفاع اليابانية، إطلاق كوريا الشمالية ما قد يكون صاروخا باليستيا، مضيفة إن هذا هو إطلاق الصاروخ الـ22 لكوريا الشمالية، العام الجاري 2022، والرابع خلال هذا الأسبوع، وفقا لما ذكرته قناة «إن أتش كيه» اليابانية. ويعد هذا ثامن إطلاق صاروخ لكوريا الشمالية، منذ تنصيب حكومة الرئيس الكوري الجنوبي، «يون سوك يول» في مايو الماضي. وقالت وزارة الدفاع اليابانية، في وقت لاحق، إن بلادها قدمت احتجاجا لـ«بيونج يانج»،عبر القنوات الدبلوماسية، بعد عملية جديدة لإطلاق صاروخين باليستيين، في وقت سابق من اليوم السبت. وأشار نائب وزير الدفاع الياباني، «توشيرو إينو»، في مؤتمر صحفي، صباح اليوم السبت إلى أن كوريا الشمالية نفذت 4 عمليات لإطلاق الصواريخ خلال أسبوع واحد لأول مرة، مضيفا أن ذلك "يشكل خطرا على أمن البلاد والمنطقة". وفي وقت سابق، قال الجيش الكوري الجنوبي، إن «بيونج يانج»، أطلقت صاروخا باليستيا مجهولا باتجاه البحر الشرقي «بحر اليابان»، وأشارت «هيئة الأركان المشتركة»، إلى إطلاق كوريا الشمالية الصاروخ، أعقب عمليات إطلاق صواريخ أيام الأحد والأربعاء والخميس الماضية، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية. وفي وقت لاحق، أشارت «هيئة الأركان» الكورية الجنوبية، إلى ان «بيونج يانج»، أطلقت صاروخين باليستيين قصيري المدى بالقرب من مدينة «سونان» قرب العاصمة «بيونج يانج»، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء. وأطلقت «بيونج يانج» خلال العام الجاري 2022، 20 صاروخا باليستيا وصاروخين «كروز».وأمس الجمعة، قالت «طوكيو» إن قواتها البحرية أجرت تدريبات مشتركة مضادة للغواصات مع البحريتين الأمريكية والكورية الجنوبية في «بحر اليابان»، موضحة أن التدريبات شاركت فيها مدمرة يابانية و5 سفن أمريكية بينها حاملة الطائرات «يو إس إس رونالد ريجان» العاملة بالطاقة النووية وغواصة بالإضافة إلى مدمرة كورية الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: