إعلام الاحتلال
قالت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، إنّ وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أن صفارات الإنذار تدوي في منطقة ألون هاتافور الصناعية قرب العفولة شمال إسرائيل،...
الوطن
2024-02-26
قالت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، إنّ وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي أعلنت أن صفارات الإنذار تدوي في منطقة ألون هاتافور الصناعية قرب العفولة شمال إسرائيل، ومنطقة رعيم في غلاف غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-02
منذ اندلاع الحرب مع الفصائل الفلسطينية، أعلنت الحاخامية العسكرية لدي الاحتلال الإسرائيلي اختفاء 15 جنديًا داخل قطاع غزة، وفقًا لما ذكرته صحيفة «جيروزاليم بوست». وأشارت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي، إلى أن اختفاء الجنود من المحتمل أن يكونوا جثثا أو جرى احتجازهم من قبل الفصائل الفلسطينية، والفعل ليس غير مسبوق، ولكن اختفاء هذا العدد يعد شيء صعب، لأن الشعار المسموع في الممرات الحاخامية هو «عدم وجود أخطاء وتحديد معين بنسبة 100%»، وهو أمر قد يكون صعبًا حتى مع وجود جثة. إعلان وفاة الشخص هو أحد أكثر القضايا حساسية وتعقيدًا دينيًا التي تواجهها الحاخامية العسكرية، الحاخام العسكري الأكبر، بينما المقدم حاليًا الحاخام إيال كريم، هو الشخص الوحيد المخول بإعلان وفاة جندي، وراء كل إعلان عملية شاملة لجمع وتحديد الرفات، بالتشاور مع أجهزة المخابرات والخبراء الطبيين والفاحصين الشرعيين، وتحليل الفيديو والصور. تجهز الحاخامية العسكرية لدي الاحتلال، قواعد يعلن على أساسها وفاة الجنود، عبارة عن معلومات يجري جمعها عن طريق أجهزة المخابرات، على سبيل المثال، قد تتضمن تصريحًا من الفصائل يشير إلى مقتل الجندي أو أكثر. وثمّة عامل آخر لإعلان مقتل الجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي، هو مفهوم «معظم»، أي ما يحدث لمعظم الأشخاص الذين يدخلون في حالة قتالية معينة، إذا وجد الجندي نفسه في سيناريو لا ينجو منه معظمه، فيمكن أن يحسب ذلك لإعلان وفاته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-01
أعلنت الفصائل الفلسطينية، قصفها برشقات صاروخية، مناطق واسعة في تل أبيب وضواحيها، بالإضافة إلى ضواحي القدس في موديعين ومنطقة بيت شيمش، بحسب ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية». وفي ساعات الليل، أطلقت صواريخ من قطاع غزة باتجاه وسط الاحتلال الإسرائيلي، مما أدى إلى تشغيل صفارات الإنذار في جميع أنحاء وسط وجنوب البلاد. ونشرت الفصائل الفلسطينية مقاطع فيديو يظهر إطلاق الرشقات الصاروخية على مناطق واسعة في الاحتلال الإسرائيلي، لتحتفل الفصائل بطريقتها الخاصة. وأعلنت الفصائل، عن مسؤوليتها عن هجومين في شريط فيديو تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، وأشارت الفصائل إلى استخدامها لصواريخ «إم 90» كرد على الاعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت المدنيين. شوف الـ وهي طالعة الساعة 12:00 بتزغرد رايحة تحتفل في بلادنا المحتلة..حسب إعلام الاحتلال: "الجيش يقول أنه دمّر قدرات حماس الصاروخية بنسبة 80% واليوم حماس تعايدنا بالعام الجديد بالضرب في مركز البلاد، حماس انتصرت علينا"لاحظتم كم مرة ذكر الخبر (حماس)؟ #HappyNewYear pic.twitter.com/UoUAFKX91Z وعلى جانب آخر، تنشر وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلية عمليات اعتراض الصواريخ، من قبل القبة الحديدية ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات. عاجل #فلسطين_المحتلة لحظة سقوط صاروخ القسام في مدينة الرملة المحتلة بعد فشل القبة الحديدة في التصدي له#ولعت #الشهيد_الساجد #ضربة_القرن#عام_2024 #شكرا_المملكه_فزعتها_لبراك#السعوديه_خط_احمر #استعد_لمقاومه_السيسي pic.twitter.com/gSytW7hPtp وفي حديثه لوكالة «فرانس برس» أمام حانة في تل أبيب، صرح جابرييل زيملمان شاب إسرائيلي، يبلغ من العمر 26 عامًا: «أتيت مع رفقائي للاحتفال بالعام الجديد لكن حين أطلقت الفصائل الصواريخ شعرت بالرعب، وكانت هذه المرة الأولى التي أشاهد فيها صواريخ، إنها تجربة مرعبة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-08
بالتوازي مع الحرب الغاشم الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والفلسطنيون، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة 100 جندي إسرائيلي في أعينهم، وبعضهم فقد بصره، تحديدًا بعد تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى والتي بدأت في 7 أكتوبر الماضي، وذلك نقلًا عن موقع «كان» التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي بحسب ما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية، فإن عشرات من جنود الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، أُصيبوا بجروح خطيرة في أعينهم، والبعض أصيب بالعمى بسبب عدم استخدام النظارات الواقية التي تحمي العين خلال تعرضهما الأعيرة النارية والشظايا. بحسب ما ذكر الدكتور أشرف الهباق، استشاري العيون، لـ «الوطن» فإن الأعيرة التي تصيب العين، وتحديدًا القرنية، تتسبب بالفعل في إصابات بالقرنية ما تصل للعتامة وفقدان الرؤية سواء بشكل جزئي أو كامل. بحسب ما ذكره إعلام الاحتلال فإن عدم ارتداء النظارات الواقية تسببت في إصابة الجنود، ووفقًا للموقع العالمي «howstuffworks» فإن النظارات الواقية صُممت خصيصًا بعدة معايير للوقايا من الشظايا والرصاص من خلال بعض المواد بالزجاج الواقي، ولكن كيف يعمل الزجاج المضاد للرصاص؟ للوهلة الأولى، يبدو الزجاج المقاوم للرصاص متطابقًا مع لوح زجاجي عادي، ولكن هنا تنتهي أوجه التشابه، إذ تم تصميم الزجاج المقاوم للرصاص ليتحمل طلقة واحدة أو عدة طلقات من الرصاص اعتمادًا على سمك الزجاج والسلاح الذي يتم إطلاقه عليه، إذًا، ما الذي يمنح الزجاج المقاوم للرصاص القدرة على إيقاف الرصاص؟ بحسب المصدر، يصنع المصنعون المختلفون أشكالًا مختلفة من الزجاج المقاوم للرصاص، ولكنه يتم تصنيعه بشكل أساسي عن طريق وضع مادة «البولي كربونات» بين قطع من الزجاج العادي في عملية تسمى التصفيح، تخلق هذه العملية مادة تشبه الزجاج أكثر سمكًا من الزجاج العادي. البولي كربونات عبارة عن بلاستيك قوي وشفاف - يُعرف غالبًا بالاسم التجاري Lexan أو Tuffak أو Cyrolon، ويتراوح سماكة الزجاج المقاوم للرصاص بين 7 ملم و75 ملم. ووفقًا للمصدر، فإن الرصاصة التي يتم إطلاقها على لوح من الزجاج المقاوم للرصاص ستخترق الطبقة الخارجية من الزجاج بالفعل، لكن مادة زجاج البولي كربونات ذات الطبقات قادرة على امتصاص طاقة الرصاصة وإيقافها قبل أن تخرج من الطبقة النهائية، إذ يتم تصنيع هذا النوع من الزجاج المقاوم للرصاص عن طريق تغليف طبقة هشة من المواد بمادة مرنة. وحول طريقة حمايتها، فإن الرصاصة ستضرب الجانب الهش أولاً، إذ تتحطم هذه المادة الهشة حول نقطة الاصطدام وتمتص بعض الطاقة على مساحة كبيرة، ثم تمتص المادة المرنة الطاقة المتبقية من الرصاصة، وتوقف الرصاصة، فإذا كانت الرصاصة التي أُطلقت تتركز في مساحة صغيرة قد يؤدي إلى انثناء المادة، وخروج المادة الهشة إلى الخارج، مما يسمح للرصاصة باختراق المادة المرنة وضرب هدفها. يتم تحديد قدرة الزجاج المقاوم للرصاص على إيقاف الرصاصة من خلال سمك الزجاج، فسوف تصطدم رصاصة البندقية بالزجاج بقوة أكبر بكثير من رصاصة مسدس، لذا ستكون هناك حاجة إلى قطعة أكثر سمكًا من الزجاج المقاوم للرصاص لإيقاف رصاصة بندقية بدلاً من رصاصة مسدس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-02
مع إعلان الفصائل الفلسطينية قصف تل أبيب بوابل من الصواريخ، ردا على ما يحدث بحق المدنيين الإسرائيليين، كانت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي تعترف بنفسها عن العملية ذاتها، فضلا عن الحديث عن وقوع إصابات، لكنها زعمت أيضا أن قوات الاحتلال قامت بإسقاطها. ونشرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أكثر من مقطع فيديو يوثق لحظة إطلاق وابل من الصواريخ وسط إسرائيل، ونسبتها إلى مواطنيها الذين شاركوها عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، كما زعمت أنه تم إسقاط تلك الصواريخ. وقالت الصحيفة الإسرائيلية، إن إطلاق الصواريخ على تل أبيب هو الهجوم الأول على المدينة منذ 20 نوفمبر الماضي، قبل وقوع الهدنة التي وصلت لـ7 أيام بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية. Rockets attack on central Israel . Map in the next tweet pic.twitter.com/KYJP8A9Cuy كما أشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى أن مسعفين بدولة الاحتلال قالوا إن شابا في حولون أصيب بجروح طفيفة نتيجة سقوط شظايا بعد سقوط صاروخ على وسط إسرائيل، فيما أوضحت خدمة إسعاف نجمة داود الحمراء إن الشاب البالغ من العمر 22 عامًا أصيب بإصابة في الرأس. إقرأ أيضا: من هو قائد اللواء الجنوبي بفرقة غزة؟.. الاحتلال يعترف بمقتله في «طوفان الأقصى» وقد أظهرت لقطات كاميرا المراقبة من مستوطنة نتيف هعسارة الجنوبية، إطلاق ما لا يقل عن 10 صواريخ من غزة خلال الهجوم، الذي أعلنت حركة حماس مسؤوليتها عن إطلاق الصواريخ. Surveillance camera footage shows the barrage of rockets launched from the Gaza Strip at Tel Aviv this evening. (Video: Dadi Fold) pic.twitter.com/mK2N5KExQS وكانت الفصائل الفلسطينية قالت على تطبيق تلجرام، إنها أطلقت وابلا من الصواريخ باتجاه تل أبيب ردا على مقتل مدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: