إسرائيل لمصر
أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي بأن إسرائيل أوضحت للوفد الأمني المصري أنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى صفقة بشأن المحتجزين. وأضاف الموقع: " أوضحت...
سكاي نيوز
2024-04-26
أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي بأن إسرائيل أوضحت للوفد الأمني المصري أنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى صفقة بشأن المحتجزين. وأضاف الموقع: " أوضحت للوفد الأمني المصري أنه إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات فسوف تهاجم رفح". ولفت إلى أن "المصريين يعتزمون الضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح ". وبحسب مسؤول إسرائيلي كبير، أوضحت إسرائيل لمصر أنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى ، ولكن إذا لم يحدث تقدم فسوف تذهب إلى ماوصفه بـ"". ووفقا للمسؤول، فقد أوضح المصريون أنهم يعتزمون الضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن وأوضحوا أنهم يتفهمون الشعور بالإلحاح فيما يتعلق بعملية رفح. وأضاف أن الرسالة الإسرائيلية كانت أن هناك موعدا نهائيا واضحا لدخول رفح وأن لن توافق على جولة أخرى من المحادثات التي لا طائل من ورائها. وبحسب وكالة "رويترز"، قال مسؤول مطلع إن وفدا مصريا التقى بمسؤولين إسرائيليين، الجمعة، في إسرائيل لبحث سبل استئناف المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في غزة والإفراج عن باقي . وذكر المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم نشر اسمه، أن إسرائيل ليس لديها أي مقترحات جديدة تقدمها لكنها مستعدة لبحث هدنة محدودة يتم بموجبها إطلاق سراح 33 بدلا من 40 رهينة كان النقاش يدور حولهم من قبل. وجاءت زيارة الوفد المصري بعد تقارير إعلامية إسرائيلية عن زيارة إلى القاهرة قام بها، الخميس، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورونين بار رئيس جهاز الأمن الداخلي. وتكثف جهودها للوساطة في المفاوضات إذ يعتريها القلق من نزوح محتمل للفلسطينيين من غزة المجاورة إذا استمرت الحرب مع الهجوم الذي تلوح إسرائيل منذ فترة طويلة بشنه في مدينة رفح بجنوب القطاع. وأضاف الموقع: " أوضحت للوفد الأمني المصري أنه إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات فسوف تهاجم رفح". ولفت إلى أن "المصريين يعتزمون الضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح ". وبحسب مسؤول إسرائيلي كبير، أوضحت إسرائيل لمصر أنها مستعدة لإعطاء فرصة أخيرة للتوصل إلى ، ولكن إذا لم يحدث تقدم فسوف تذهب إلى ماوصفه بـ"". ووفقا للمسؤول، فقد أوضح المصريون أنهم يعتزمون الضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن وأوضحوا أنهم يتفهمون الشعور بالإلحاح فيما يتعلق بعملية رفح. وأضاف أن الرسالة الإسرائيلية كانت أن هناك موعدا نهائيا واضحا لدخول رفح وأن لن توافق على جولة أخرى من المحادثات التي لا طائل من ورائها. وبحسب وكالة "رويترز"، قال مسؤول مطلع إن وفدا مصريا التقى بمسؤولين إسرائيليين، الجمعة، في إسرائيل لبحث سبل استئناف المحادثات الرامية لإنهاء الحرب في غزة والإفراج عن باقي . وذكر المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم نشر اسمه، أن إسرائيل ليس لديها أي مقترحات جديدة تقدمها لكنها مستعدة لبحث هدنة محدودة يتم بموجبها إطلاق سراح 33 بدلا من 40 رهينة كان النقاش يدور حولهم من قبل. وجاءت زيارة الوفد المصري بعد تقارير إعلامية إسرائيلية عن زيارة إلى القاهرة قام بها، الخميس، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورونين بار رئيس جهاز الأمن الداخلي. وتكثف جهودها للوساطة في المفاوضات إذ يعتريها القلق من نزوح محتمل للفلسطينيين من غزة المجاورة إذا استمرت الحرب مع الهجوم الذي تلوح إسرائيل منذ فترة طويلة بشنه في مدينة رفح بجنوب القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-04-16
وصل «أرئيل شارون» وزير الدفاع الإسرائيلى وأحد سفاحى الكيان الصهيونى التاريخيين إلى القاهرة يوم 16 إبريل- مثل هذا اليوم -1982 فى زيارة أثارت جدلا وقتها، وأزيحت أسرارها بعد سنوات من إتمامها. كان «شارون» وزيرا فى حكومة مناحم بيجين، وتمت الزيارة بعد 6 أشهر من اغتيال الرئيس السادات «6 أكتوبر 1981»، وتولى محمد حسنى مبارك الرئاسة، فتوجهت الأنظار إلى طريقة تعامله مع إسرائيل، وجاءت زيارة شارون، فرفضتها أحزاب المعارضة ونقابات وشخصيات مستقلة، استقبلته الحكومة رسميا، ولأن زيارات قادة إسرائيل لمصر حافلة بالأسرار، فإن هذه الزيارة تحديدا فيها إثارة كبيرة، فحسب البرنامج الوثائقى «السلام المر بين مصر وإسرائيل» على «الجزيرة الفضائية»: «التقى شارون وزير الدفاع آنذاك بالرئيس المصرى الجديد حسنى مبارك قبل أيام من الخطوة الأخيرة للانسحاب من سيناء «25 إبريل 1982»، ومع تأمين إسرائيل لحدودها الجنوبية «مصر»، تفرغت لحدودها الشمالية فاجتاحت لبنان «6 يونيو 1982». قبل بدء الزيارة بساعات، كانت القاهرة تشهد حدثا هناك من يربطه بالزيارة، بالرغم من ضعف الأدلة، فحسب كتاب «التطرف الدينى للدكتور «بهلول نسيم»: «فى يوم 16 إبريل وصل إلى القاهرة «أريل شارون»، وقيل إنه جاء ليحضر تنفيذ حكم الإعدام فى خالد الإسلامبولى ورفاقه، وقيل أيضا إن السلطات المصرية رفضت الاستجابة، واكتفت بإعطائه نسخة من شريط فيديو عليه مشاهد الإعدام»، ويتبنى هذا الرأى «عبود الزمر» المتهم فى قضية اغتيال السادات، قائلا لموقع «المصريون» يوم 5 أكتوبر 2017: «قامت جهات مصرية بتسليم الجانب الإسرائيلى شريط فيديو موثق بإعدام خالد الإسلامبولى وإخوانه الأربعة كدليل على جدية والتزام الرئيس المخلوع مبارك باتفاقية السلام وسيره على نهج سلفه الراحل»..يزعم «الزمر»: «تسليم شريط الإعدام كان ضمن شروط إسرائيل لتسليم سيناء كاملة فى 25 إبريل 1982، وهو ما استجابت له مصر». تبقى هذه الروايات «بلا سند قوى، بدليل أن «بهلول نسيم» يذكرها بصيغة «يقال».. غير أن زيارة شارون شهدت حدثا آخر، يكشف عنه المهندس حسب الله الكفراوى وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية 16 عاما متصلة، بدأت من سبتمبر 1977 «فى عهد السادات» حتى 1993 «فى عهد مبارك».. كان «الكفراوى» طرفا مباشرا فى الزيارات الثلاث أيام السادات، وغير مباشر فى الزيارة الرابعة يوم 16 إبريل 1982 «أيام مبارك»، حسبما يؤكد فى حوار أجرته معه الكاتبة الصحفية «نور الهدى زكي» لجريدة «البيان الإماراتية»، يوم 8 أغسطس 2001. يكشف «الكفراوى»، أن اللقاء الأول كان أثناء لقاء السادات مع بيجين «رئيس الحكومة الإسرائيلية» فى شرم الشيخ.. يتذكر: «امتد هذا اللقاء ساعتين، ولم يطلب فيها شارون غير الصداقة، وأن أذهب لزيارته فى إسرائيل حتى أشاهد المزرعة التى يمتلكها».. يتذكر الكفراوى: «وجدت أمام شارون أنواعا من الفاكهة التى قدمها لى، وطبق فول مدمس وطعمية، وهربت من «الصحوبية والعزومة» بردى عليه: «أولادى يؤدون الامتحانات الآن، وأنا مشغول ولدى هموم كثيرة، وإن شاء الله لما ترجعوا كل حاجة لأصحابها، أعزمك وتعزمنى». يتذكر «الكفراوى» اللقاء الثانى ويقسم: «أشهد الله على كل كلمة جاءت فيه».. ويواصل: «كان فى فندق مريديان، وكان معه زوجته وابنه.. قلت له: وأنت تضرب وتذبح الناس والأطفال فى دير ياسين وقبية، ألم تتصور أنه بين هؤلاء الناس والأطفال من هو مثل ابنك هذا؟ رد شارون: هذه حرب عقائدية، ليس فيها عواطف، وسألت زوجته محاولا إشراكها فى الحديث: هل تسمعين ماذا يقول زوجك؟ ولم ترد».. يضيف الكفراوى: «فى هذا اللقاء طلب الصداقة وزيارة مزرعته، قائلا: «ستعجبك جدا»، واعتذرت». كان اللقاء الثالث هو الأكثر إثارة يتذكر الكفراوى: «دخل على شارون نافش ريشه هذه المرة وبادرنى قائلا: أنا كنت عند الرئيس السادات، واتفقت معه أن أخذ وادى كركر «جنوب مصر» والمثلث «ما بين الفيوم وبنى سويف والجيزة»، فقلت له: لا وادى كركر فاضى، ولا المثلث فاضى، أنا منحت وادى كركر والمثلث لشركة مساحة البحيرة لاستصلاحه، واتفقت مع الشركة العقارية لاستصلاح منطقة المثلث، فرد ثائرا: إزاى، الرئيس قال لى.. فقلت: «أنتم تقولوا إن عندكم ديمقراطية، هل تتصور أن الرئيس السادات يستطيع أن يفرض على وزير حاجة لا يراها..الرئيس يتكلم سياسة وأنا الوزير المختص». يؤكد الكفراوى، أن السادات أبلغه تليفونيا بقراره قبل أن يحضر شارون، فرد الكفراوى بالاعتراض فغضب السادات قائلا: «لا أسمح أن يزايد علىّ أحد منكم.. أنا أكثر منكم وطنية»، يوضح الكفراوى أن السادات كان يقصده ووزير البترول وقتها أحمد هلال الذى كان يرفض منح البترول لإسرائيل.. يضيف الكفراوى، أنه أوضح وجهة نظره للسادات قائلا: «شارون نشن على منطقتين، وادى كركر وهو ليس بعيدا عن محطة كهرباء السد العالى، وهم متصورين أن هذه الأراضى بتاعة الست والدتهم.. وإذا كنت مصمم سأعرض عليهم الفرافرة فهى صحراء وهم عندهم خبرة فى تعمير الصحراء».. رد السادات: «برافو يا كفراوى».. أنا مش خايف عليك أبدا، وسأرسله «شارون» لك، وتصرف معه». يكشف «الكفراوى»: «بعد موت السادات فيما يبدو أن شارون توصل إلى رأى آخر، حيث طلب عبر السفير الإسرائيلى موعدا للقائى أثناء زيارته للقاهرة، فتحدثت مع الرئيس مبارك، وعرفت منه أنه طلب الفرافرة، فحكيت للرئيس ما حدث حول هذا الموضوع أثناء الرئيس السادات»..يؤكد الكفراوى أن مبارك قال له: «اقفل على الموضوع ووزعهم”.. ولم يتم اللقاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-04
تنشرت جريدة "اليوم السابع"، كاريكاتير، يعبر عن مدى خيانة الإرهابى الهارب إلى تركيا محمد ناصر، وهجومه على الدولة المصرية وتشوية مؤسساتها، من خلال ترويج الشائعات والأكاذيب التى تهدف إلى هدم الدولة ونشر العنف والإرهاب، إلى جانب الإنحياز إلى اعداء الوطن دون أن يخجل من ذلك. وأخر ما روج له "ناصر"، خلال برنامجه المذاع عبر قناة "مكملين"، الإخوانية التى تبث من تركيا، هو ضرورة محاسبة مصر على ما طال اليهود من قمع واضطهاد فى مصر خلال فترة الستينيات إبان عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، حسب زعمه، وأن يتم تعويض إسرائيل على ما طال اليهود خلال تلك الفترة، محرضاً على ضرورة مقاضاة إسرائيل لمصر، من أجل الحصول على تعويضات. حيث تضمن "الكاريكاتير"، صورة لرئيس وزراء إسرائيل وهو يحمل الإرهابى محمد ناصر، ويقذف به فى الهواء، ويردد عبارة "حبيب قلب عمو نتنياهو من جوه"، وظهر "ناصر"، وهو يرتدى قميص أصفر يحمل إشارة رابعة الإخوانية وبنطال أحمر، ويفتح يديه مبتسماً ومرتدياً نظارته. دائماً ما يخرج الإرهابى الهارب إلى تركيا، على شاشات الإخوان مدافعاً عن الموقف التركى المعادى لمصر، ومنتصراً إلى جماعة الإخوان الإرهابية التى تنشر الإرهاب والترهيب فى البلاد، وآخرها دفاعه عن اليهود، وذلك يعكس مدى الخيانة التى يتمتع بها الإرهابى من أجل الحصول على المال، حيث لا يعرف معنى كلمة الوطن والوطنية. عندما يصل الشخص إلى مرحلة الفجور فى الكذب من أجل المال، ومتع الحياة مضحياً فى طريق ذلك بكل القيم الأخلاقية والإنسانية والوطنية، فلن تستطيع أن تقوم من سلوكه أو تحرك بداخله مشاعر الوطنية، وذلك ما ينطبق على بلياتشو الإخوان الإرهابى محمد ناصر، الذى يمسك بطوقه الهارب إلى تركيا أيمن نور، وتحركه أموال تركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-03-26
وقَّعت مصر وإسرائيل اتفاقية سلام بينهما قبل 41 عاما في مثل هذا اليوم 26 مارس 1979 في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة، وذلك في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد لعام 1978، ووقَّع عليها الرئيس المصري الراحل أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحم بيجن، وشهدها رئيس الولايات المتحدة جيمي كارتر. ووقعت المعاهدة بعد 16 شهرا من زيارة السادات لإسرائيل عام 1977 بعد مفاوضات مكثفة، وكانت السمات الرئيسية للمعاهدة الاعتراف المتبادل، ووقف حالة الحرب التي كانت قائمة منذ الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 وتطبيع العلاقات وسحب إسرائيل الكامل لقواتها المسلحة والمدنيين من شبه جزيرة سيناء التي كانت احتلتها إسرائيل خلال حرب الأيام الستة في عام 1967، ووافقت مصر على ترك المنطقة منزوعة السلاح. وقالت بعض التقارير إن الاتفاق نص أيضا على حرية مرور السفن الإسرائيلية عبر قناة السويس والاعتراف بمضيق تيران وخليج العقبة ممراتٍ مائية دولية، وكان الاتفاق قد جعل مصر أول دولة عربية تعترف رسميا بإسرائيل. ودخل تطبيع العلاقات بين إسرائيل ومصر حيز النفاذ في يناير 1980، وتم تبادل السفراء في فبراير، وقد ألغيت قوانين المقاطعة من قبل البرلمان المصري في الشهر نفسه، وبدأت بعض التجارة تتطور، وإن كانت أقل مما كانت تأمل إسرائيل فيه، وفي مارس 1980 تم تدشين رحلات جوية منتظمة، كما بدأت مصر بإمداد إسرائيل بالنفط الخام. في 18 مايو 1981، أوضح رئيس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن الأمم المتحدة لن تكون قادرة على توفير قوة مراقبة، بسبب تهديد الاتحاد السوفييتي باستخدام حق النقض ضد الاقتراح، ونتيجة لهذا المأزق، فتحت مصر وإسرائيل والولايات المتحدة مفاوضات لإقامة منظمة لحفظ السلام خارج إطار الأمم المتحدة. وفي 3 أغسطس 1981، تم التوقيع على بروتوكول معاهدة السلام، الذي أنشأ القوة المتعددة الجنسيات والمراقبين (MFO)، وترصد قوة المراقبة هذه كلا الطرفين لضمان الامتثال للمعاهدة. كما تتضمن معاهدة السلام نصا يطلق عليه آلية الأنشطة المتفق عليها والتي تسمح لمصر وإسرائيل بتغيير ترتيبات القوات المصرية في سيناء دون الاضطرار إلى إعادة النظر رسميا في المعاهده نفسها، وقد سمحت إسرائيل لمصر بنشر قوات في وسط وشرق سيناء بسبب المخاوف الأمنية المتبادلة، مثل وجود جماعات مسلحة إرهابية في هذه المناطق، ويتم تنسيق هذه التعديلات من خلال القوة المتعددة الجنسيات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2009-04-20
تمكنت أجهزة الأمن المصرية من إحباط محاولة لتهريب كميات من الحشيش قرابة300 كيلو قبل تهريبها إلى "إسرائيل" قرب العلامة الدولية 28 جنوبى رفح وكرم سالم. وقال مصدر، إنه دارت معركة بالرشاشات بين الشرطة والمهربين ولاذ المهربون بالفرار فى سيارات بدون لوحات معدنية. يذكر أن الشرطة سبق أن أحبطت تهريب طن حشيش لإسرائيل منذ عدة أيام، وسبق أن أحبطت تهريب قرابة 25 كيلو هيروين من إسرائيل لمصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: