إسرائيل القنصلية الإيرانية

قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، الجمعة، إن الجيش الإسرائيلي يعتزم توسيع نطاق هجماته في اليمن عقب توقف العمليات الأمريكية هناك، فضلا عن "ضرب أهداف في إيران". أفادت بذلك الصحيفة (خاصة) نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، لم تكشف عن هويتها. وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت جماعة "الحوثي" استهداف مطار بن جوريون الدولي الرئيسي وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي و"إصابة الهدف بنجاح"، فيما ادعت تل أبيب اعتراض هذا الصاروخ. وهذا الصاروخ الثاني الذي تعلن جماعة "الحوثي" إطلاقه نحو إسرائيل، منذ شن الأخيرة، الأحد الماضي، غارات واسعة على العاصمة اليمنية صنعاء، شملت قصف مطارها الدولي، ما أدى إلى مقتل 7 مدنيين وإصابة 94 آخرين، بحسب إعلان الجماعة. ورغم ادعاء تل أبيب اعتراض الصاروخ وعدم تسببه في إصابات، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بـ"الرد بقوة" عليه. وفي هذا الصدد قالت المصادر الأمنية لصحيفة "يديعوت أحرنوت" إنه "لن تكون هناك قيود" على التحركات الإسرائيلية ضد الحوثيين في اليمن. وأردفت: "إيران أيضا لن تخرج نظيفة من المواجهة"، في إشارة إلى وجود نية لاستهدافها ردا على صواريخ الحوثيين، التي تدعي تل أبيب أنها "إيرانية". وقالت المصادر إن إسرائيل "سترد بقوة وبشكل أوسع" على الهجمات الحوثية المستمرة، وآخرها الصاروخ الباليستي الذي أطلق الجمعة. وأشارت المصادر إلى أن "تل أبيب تدرس الآن خيارات لضرب أهداف مباشرة في إيران، فضلا عن تكثيف الهجمات على منصات إطلاق الصواريخ والبنية التحتية في اليمن". وشهد عام 2024 تصعيدا غير مسبوق في المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل، حيث تبادلت الدولتان 4 هجمات مباشرة منذ أبريل من ذلك العام. وجاء ذلك ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيالها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. - هستيريا في إسرائيل وتسبب إطلاق الحوثيين صاروخا جديدا، الجمعة، بهستيريا في إسرائيل، إذ تصاعدت الانتقادات للحكومة بشأن تعاملها مع ملف اليمن. حيث دعا زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد، إلى "توسيع الضربات داخل اليمن" و"استهداف البنى التحتية وموانئ البلاد"، إضافة إلى "تصفية الخبراء الإيرانيين المتواجدين هناك"، بحسب ادعائه، منتقدا ما وصفه بـ"تردد وخوف" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد رصد إطلاق الصاروخ الجمعة، هرع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ عقب انطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة بوسط البلاد. كما توقفت حركة الطيران مؤقتا في مطار بن جوريون في تل أبيب. فيما أعلنت مجموعة "لوفتهانزا" للطيران بالتزامن تمديد تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 18 مايو الجاري. وتشمل شركات هذه المجموعة: الخطوط الجوية الألمانية (لوفتهانزا)، والخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز. وكانت العديد من شركات الطيران الدولية قد علقت رحلاتها إلى تل أبيب منذ الأحد، لمدد متفاوتة، بعد سقوط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن جوريون، الذي تنطلق منه الرحلات نحو 100 وجهة عالمية. وتزامن ذلك مع إعلان جماعة الحوثي فرض حصار جوي على إسرائيل، ردا على توسيعها الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل نصرة للفلسطينيين في غزة، وإنهم مستمرون في ذلك طالما واصلت تل أبيب حرب الإبادة على غزة. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. والأحد الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، بعد وساطة قادتها سلطنة عمان، وهو ما وصف في إسرائيل بـ"المفاجئ". غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق مع واشنطن لا يشمل إسرائيل. والأربعاء، أعلنوا إطلاق صاروخ ومسيرة نحو إسرائيل، فيما ادعى الجيش الإسرائيلي اعتراض المسيرة وسقوط الصاروخ خارج الحدود.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Top Related Events
Count of Shared Articles
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
إسرائيل القنصلية الإيرانية
Related Articles

الشروق

2025-05-10

قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، الجمعة، إن الجيش الإسرائيلي يعتزم توسيع نطاق هجماته في اليمن عقب توقف العمليات الأمريكية هناك، فضلا عن "ضرب أهداف في إيران". أفادت بذلك الصحيفة (خاصة) نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، لم تكشف عن هويتها. وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت جماعة "الحوثي" استهداف مطار بن جوريون الدولي الرئيسي وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي و"إصابة الهدف بنجاح"، فيما ادعت تل أبيب اعتراض هذا الصاروخ. وهذا الصاروخ الثاني الذي تعلن جماعة "الحوثي" إطلاقه نحو إسرائيل، منذ شن الأخيرة، الأحد الماضي، غارات واسعة على العاصمة اليمنية صنعاء، شملت قصف مطارها الدولي، ما أدى إلى مقتل 7 مدنيين وإصابة 94 آخرين، بحسب إعلان الجماعة. ورغم ادعاء تل أبيب اعتراض الصاروخ وعدم تسببه في إصابات، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بـ"الرد بقوة" عليه. وفي هذا الصدد قالت المصادر الأمنية لصحيفة "يديعوت أحرنوت" إنه "لن تكون هناك قيود" على التحركات الإسرائيلية ضد الحوثيين في اليمن. وأردفت: "إيران أيضا لن تخرج نظيفة من المواجهة"، في إشارة إلى وجود نية لاستهدافها ردا على صواريخ الحوثيين، التي تدعي تل أبيب أنها "إيرانية". وقالت المصادر إن إسرائيل "سترد بقوة وبشكل أوسع" على الهجمات الحوثية المستمرة، وآخرها الصاروخ الباليستي الذي أطلق الجمعة. وأشارت المصادر إلى أن "تل أبيب تدرس الآن خيارات لضرب أهداف مباشرة في إيران، فضلا عن تكثيف الهجمات على منصات إطلاق الصواريخ والبنية التحتية في اليمن". وشهد عام 2024 تصعيدا غير مسبوق في المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل، حيث تبادلت الدولتان 4 هجمات مباشرة منذ أبريل من ذلك العام. وجاء ذلك ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيالها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. - هستيريا في إسرائيل وتسبب إطلاق الحوثيين صاروخا جديدا، الجمعة، بهستيريا في إسرائيل، إذ تصاعدت الانتقادات للحكومة بشأن تعاملها مع ملف اليمن. حيث دعا زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد، إلى "توسيع الضربات داخل اليمن" و"استهداف البنى التحتية وموانئ البلاد"، إضافة إلى "تصفية الخبراء الإيرانيين المتواجدين هناك"، بحسب ادعائه، منتقدا ما وصفه بـ"تردد وخوف" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد رصد إطلاق الصاروخ الجمعة، هرع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ عقب انطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة بوسط البلاد. كما توقفت حركة الطيران مؤقتا في مطار بن جوريون في تل أبيب. فيما أعلنت مجموعة "لوفتهانزا" للطيران بالتزامن تمديد تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 18 مايو الجاري. وتشمل شركات هذه المجموعة: الخطوط الجوية الألمانية (لوفتهانزا)، والخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز. وكانت العديد من شركات الطيران الدولية قد علقت رحلاتها إلى تل أبيب منذ الأحد، لمدد متفاوتة، بعد سقوط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن جوريون، الذي تنطلق منه الرحلات نحو 100 وجهة عالمية. وتزامن ذلك مع إعلان جماعة الحوثي فرض حصار جوي على إسرائيل، ردا على توسيعها الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل نصرة للفلسطينيين في غزة، وإنهم مستمرون في ذلك طالما واصلت تل أبيب حرب الإبادة على غزة. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. والأحد الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، بعد وساطة قادتها سلطنة عمان، وهو ما وصف في إسرائيل بـ"المفاجئ". غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق مع واشنطن لا يشمل إسرائيل. والأربعاء، أعلنوا إطلاق صاروخ ومسيرة نحو إسرائيل، فيما ادعى الجيش الإسرائيلي اعتراض المسيرة وسقوط الصاروخ خارج الحدود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-21

إن الردع مفهوم خاطئ يتردد كثيرا فى إسرائيل. حماس مردوعة، حزب الله مردوع، إيران مردوعة، سنستعد الردع، وسنرمّمه، ولا نتحمل المسّ بالردع، يتعين علينا الردّ من أجل تعزيز الردع. وإذا كان هذا المصطلح لم يفقد مغزاه بصورة مطلقة فى 7 أكتوبر، فإنه بالتأكيد فقد معناه فى ليلة 13-14 أبريل جرّاء الهجوم الإيرانى على إسرائيل. هذه المرة الأولى التى تشهد فيها إسرائيل مثل هذا السيناريو، لذلك، هرعت إسرائيل «لترميم الردع» على طريقتها. وإذا كان هناك وجود للردع، فإنه كان من جهة الولايات المتحدة حيال إسرائيل وإيران، لأن محاولة منع نشوب حرب واسعة النطاق هى مصلحة أمريكية أساسية منذ أكتوبر. المستوى السياسى أيضا تعرّض لضربة كبيرة، فبينما كانوا فى إسرائيل يتباهون بنجاح اعتراض الهجوم ومنع التصعيد فى هذه الفترة الزمنية، رأت الولايات المتحدة ودول الخليج أن تبادُل الضربات يشكل خطرا تصعيديا كبيرا، وذريعة مباشرة لبلورة وإنشاء «هندسة أمنية» جديدة فى الشرق الأوسط، تشكل جزءا مركزيا من مجموعة أفكار تسمى «خطة بايدن» التى تبدأ بمستقبل قطاع غزة، وتحتوى على مكوّن سياسى فلسطينى. لقد تجاهلت إسرائيل هذه الخطة، واستخفت بها، وبالربط الذى يقيمه العالم اليوم بين غزة وإيران. الانطباع السائد بعد الهجوم المحدود فى منطقة أصفهان، المنسوب إلى إسرائيل، أن الدولتين عادتا، عمليا وجوهريا، إلى الستاتيكو الذى كان قائما قبل 1 أبريل، يوم هاجمت فيه إسرائيل القنصلية الإيرانية فى دمشق، هو انطباع غير صحيح من أساسه. الاعتراض الناجح لجزء كبير من المسيّرات والصواريخ هو إنجاز تكنولوجى باهر، لكن لا علاقة له بالردع. أولا، لدى إيران قدرة على التعلم. ثانيا، الائتلاف الذى ساعد فى الدفاع عن إسرائيل، وشمل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، والمساعدة الاستخباراتية من دول أُخرى، لن يكون بالضرورة موجودا فى الجولة المقبلة. ثالثا، الهجوم لم يشمل حزب الله الذى نعرف حجم ترسانته الصاروخية ونوعها. على الرغم من اعتبار إيران عدوا مركزيا للأمن القومى الإسرائيلى، واعتبار السلاح النووى الإيرانى المحتمل خطرا وجوديا، فإن نتنياهو لم يلجأ قط إلى تطوير استراتيجية منهجية ومنتظمة فى هذا الشأن. كان من المتوقع من شخص يعتقد أن التاريخ اليهودى يعيد نفسه، وأنه تجرى كل مائة عام محاولة منهجية للقضاء على الشعب اليهودى، أن يضع استراتيجية مُحكمة وبعيدة الأمد ضد هذا الخطر. لكن هذا يفترض تفكيرا سياسيا حكيما وجذريا، وتفضيل المصالح الوطنية، وبناء صبورا لتحالف دولى وإقليمى. ومثل هذه الاستراتيجية تفرض تحديد أهداف عليا، وترسيم أهداف يمكن تحقيقها، ورؤية جيو استراتيجية تساعد على تحقيق هذه الأهداف، وتعاونا وثيقا وحميما، وثقة بالولايات المتحدة، وهذه المجالات لا يبرع فيها نتنياهو. كما فى موضوعات أُخرى، الخطابات هى كل شىء، والكلام هو الهدف، والتخويف هو الأداة، والشفقة هى الموسيقى، ولا وجود لعمل سياسى لا يوجد مقابله ربح سياسى فورى. تاريخ نتنياهو فى مواجهة الخطر الإيرانى معروف. تشخيص صحيح، لكن العلاج غير موجود. الترهيب موجود، لكن لا وجود لسياسة. ونتنياهو، على الرغم من تباهيه بالموضوع، فإنه لم يكن أول مَن شخّص المشكلة، بل إن حكومة رابين هى التى وظّفت مجهودا كبيرا، من دون مظاهر هستيرية وخطابات ترهيب من خراب قريب للعالم. يُسجّل لنتنياهو أنه نجح، إلى حد ما، فى الفترة 2009-2015، فى إقناع دول أساسية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، بأن السلاح النووى الإيرانى ليس مشكلة إسرائيلية. الآن، لدى إيران كميات غير مسبوقة من اليورانيوم المخصّب (لم يصل بعد إلى 90%، وهى الكمية المطلوبة لتطوير سلاح نووى). اليوم، إيران دولة على عتبة النووى بكل معنى الكلمة، الأمر الذى يجعل الاشتباك الحالى أكثر خطرا بكثير. هآرتس ألون بنكاس مؤسسة الدراسات الفلسطينية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-19

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الجمعة، إن إيران سترد على الفور وعلى "أقصى مستوى" إذا تصرفت إسرائيل ضد مصالحها. وذكر ، في مقابلة أجرتها معه شبكة "إن.بي.سينيوز": "إذا أرادت إسرائيل القيام بمغامرة أخرى وعملت ضد مصالح فإن ردنا التالي سيكون فوريا وعلى أقصى مستوى". وتعليقا على "ضربة "، أوضح وزير الخارجية الإيراني: "ما حدث الليلة الماضية لم يكن ضربة.. لقد كان أشبه بالألعاب التي يلعب بها أطفالنا - وليس ". كما أشار إلى أن "إيران لا تخطط للرد، ما لم تشن هجوما كبيرا". وبدأ التصعيد الأخير بين الدولتين في الأول من أبريل الجاري، عندما قصفت إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية . وأسفرت العملية عن مقتل جنرالين وخمسة ضباط في . وردّت طهران، قبل نحو أسبوع، بهجوم غير مسبوق بطائرات مسيرة و على إسرائيل. وليلة الخميس الجمعة، استهدفت ضربة إسرائيلية، وصفت بـ"المحدودة"، قاعدة للقوات الجوية الإيرانية بالقرب من مدينة أصفهان في عمق البلاد على مقربة من . وذكر ، في مقابلة أجرتها معه شبكة "إن.بي.سينيوز": "إذا أرادت إسرائيل القيام بمغامرة أخرى وعملت ضد مصالح فإن ردنا التالي سيكون فوريا وعلى أقصى مستوى". وتعليقا على "ضربة "، أوضح وزير الخارجية الإيراني: "ما حدث الليلة الماضية لم يكن ضربة.. لقد كان أشبه بالألعاب التي يلعب بها أطفالنا - وليس ". كما أشار إلى أن "إيران لا تخطط للرد، ما لم تشن هجوما كبيرا". وبدأ التصعيد الأخير بين الدولتين في الأول من أبريل الجاري، عندما قصفت إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية . وأسفرت العملية عن مقتل جنرالين وخمسة ضباط في . وردّت طهران، قبل نحو أسبوع، بهجوم غير مسبوق بطائرات مسيرة و على إسرائيل. وليلة الخميس الجمعة، استهدفت ضربة إسرائيلية، وصفت بـ"المحدودة"، قاعدة للقوات الجوية الإيرانية بالقرب من مدينة أصفهان في عمق البلاد على مقربة من . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-16

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هاتفيا، اليوم الثلاثاء، مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي، الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد «رد إيران» على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق. وذكر بيان للرئاسة الروسية (الكرملين): «ناقش الرئيسان الروسي والإيراني بالتفصيل الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد الغارة الجوية الإسرائيلية على السفارة الإيرانية في دمشق والإجراءات الجوابية، التي اتخذتها إيران». وأعرب الرئيس الروسي، عن أمله بأن تتحلى جميع الأطراف في الشرق الأوسط بضبط النفس، والامتناع عن جولة جديدة من المواجهات. وشدد بوتين ورئيسي على أن السبب الجذري للأحداث في الشرق الأوسط هو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي لم يحل بعد، موضحا أن الرئيس الإيراني أبلغ نظيره الروسي بأن بلاده لا ترغب في التصعيد بالشرق الأوسط. وأكد رئيسي، أن إجراءات إيران كانت قسرية ومحدودة بطبيعتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-15

أكد مندوب روسيا الدائم لدى مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا، أن موسكو حذرت حين تم قصف القنصلية الإيرانية في سوريا، من عدم إدانة الدول الأعضاء للهجوم الإسرائيلي. وشدد نيبينزيا على أن الاجتماع العاجل الذي عقده مجلس الأمن الدولي بشأن الهجوم الانتقامي الذي شنته إيران على إسرائيل "استعراض للنفاق والمعايير المزدوجة". وقال: "ما نشهده اليوم بمجلس الأمن عرض للنفاق والمعايير المزدوجة ويكاد يكون مخجلا"، مؤكدا أنه "لو كانت بعثة غربية هي التي هوجمت لكان الموقف مختلفا". وأضاف: "ما حدث ليلة 14 أبريل لم يأت من فراغ، فالخطوات التي اتخذتها إيران كانت ردا على التقاعس المخزي لمجلس الأمن الدولي، وردا على الهجوم الإسرائيلي الصارخ على دمشق، وليست المرة الأولى التي تتعرض فيها سوريا للقصف المستمر من قبل إسرائيل". الجدير ذكره، انه في الثالث من أبريل الجاري،رفضت الولايات المتحدة وبريطانيا مناقشة مشروع بيان اقترحته روسيا في مجلس الأمن بشأن الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق، وأشارت لندن وواشنطن حينها إلى أنه خلال اللقاء لم تكن هناك وحدة في تقديرات ما حدث. وتعقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي يوم الأحد، بشأن الضربة الانتقامية التي وجهتها إيران إلى الأراضي الإسرائيلية. وفي الوقت نفسه، سبق أن ذكرت بعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة أنه لو كان مجلس الأمن قد أدان الضربة الإسرائيلية على القنصلية في دمشق وقدم المسؤولين عنها إلى العدالة "لكان من الممكن تجنب حاجة إيران لمعاقبة الجانب الإسرائيلي". وشنت إيران مساء أمس السبت، هجوما مباشرا واسع النطاق على إسرائيل، باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، مطلع الشهر الجاري. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان متلفز السبت أنه "ردا على جريمة الكيان الصهيوني وهجومه على القنصلية التابعة للسفارة الإيرانية في دمشق، قصف سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني أهدافا معينة في أراضي الكيان الصهيوني بعشرات المسيرات والصواريخ". وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية فجر اليوم الأحد بأن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت عشرات الصواريخ والمسيرات الإيرانية فوق مناطق واسعة في أنحاء متفرقة من إسرائيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-15

قصفت إسرائيل القنصلية الإيرانية فى دمشق، وقتلت 11 شخصًا، منهم 8 إيرانيين وسوريان ولبنانى، وبينهم محمد رضا زاهدى أحد قادة فيلق القدس فى الحرس الثورى الإيرانى. وردت إيران أمس الأول بإطلاق ٣٠٠ صاروخ وطائرة مُسيرة أصابت قاعدة عسكرية إسرائيلية إصابات طفيفة، وأصابت شخصًا واحدًا بما يعنى أن الهجوم لم يحقق إصابات تُذكر. والحقيقة أن حسابات الرد الإيرانى كانت فى غاية الصعوبة والتعقيد، فهى ترغب فى الرد ولا ترغب فى أن يؤدى هذا الرد إلى حرب شاملة مع إسرائيل، لأن أى حرب نظامية أو شبه نظامية بين الجانبين ليست فى صالح إيران، وإذا دخلت إيران فى حرب مدن ومنشآت حيوية فإن الدعم الأمريكى غير المشروط لتل أبيب سيجعلها فى وضع متفوق على طهران. صحيح أن إيران تمتلك ورقة «الأذرع» فى العالم العربى، ولكنها جميعًا لديها حسابات داخلية تجعلها فى وضع لا يسمح بسهولة بالدخول فى حرب مفتوحة مع إسرائيل، خاصة حزب الله والتنظيمات الشيعية المسلحة فى العراق. فحزب الله يعرف أن الغالبية العظمى من اللبنانيين لا يرغبون فى الدخول فى حرب ضد إسرائيل، بل إن جانبًا معتبرًا من الحاضنة الشعبية الشيعية لحزب الله لا تريد تكرار مآسى حرب 2006 التى دُمرت فيها أجزاء كبيرة من الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله. أما العراق فإن زيارة رئيس الوزراء العراقى لواشنطن من أجل دعم التهدئة الداخلية ونسج علاقة تحالف استراتيجية جديدة مع أمريكا، تجعل العراق الرسمى فى وضع رافض للدخول فى أى حرب مع إسرائيل، أما التنظيمات العراقية المسلحة فهى ليس لديها حدود مع إسرائيل ولم يكن دورها مؤثرًا فى أى معركة معها حتى لو استهدفت بعض القواعد الأمريكية. يبقى الحوثى وحده فى ظل الواقع اليمنى الحالى القادر على التحرك بحرية، ويمكنه أن يطلق صواريخ على إسرائيل أو يعطل حرية الملاحة فى البحر الأحمر، ولكنه فى كلتا الحالتين لن يكون مؤثرًا أو قادرًا على أن يحل مكان الإيرانيين فى القيام برد. لم يكن أمام إيران إلا أن ترد بنفسها على الاعتداء الإسرائيلى وهو رد يجب أن يكون دقيقًا «بالشعرة» لأنه سيرغب فى استهدافها بشكل مباشر بحيث يقنع جمهورها وحلفاءها بقوة الرد، وفى نفس الوقت لا يؤدى إلى حرب شاملة. الرد الإيرانى من حيث تأثيره الفعلى على الأرض كان محدودًا، فى حين أن دلالاته الرمزية كانت قوية، فهى من المرات القليلة التى تنجح فيها دولة فى «إمطار» إسرائيل بوابل من المُسيرات والصواريخ فى إطار حروب الردع المتبادل وليس فى إطار حرب شاملة، وهو أمر يكسر الهيبة التى أضفتها إسرائيل حول نفسها، ويجعلها فى وضع قد تضطر فيه بفعل الضغوط الأمريكية إلى عدم الرد على الهجوم الإيرانى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-15

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون الأحد إنه سيحاول تقديم المساعدات اللازمة لإسرائيل خلال الأسبوع الجاري، عقب الهجوم الإيراني الذي تعرضت له السبت. وأوضح جونسون أن محاولته هذه تأتي بالتزامن مع محاولته الحصول على اعتماد المجلس لحزمة مساعدات مادية لأوكرانيا وحلفاء واشنطن في آسيا. وأضاف جونسون في حديث لبرنامج (صنداي مورنينغ فيوتشرز) على قناة فوكس نيوز "أنا والجمهوريون نتفهم ضرورة الوقوف مع إسرائيل، وسأحاول تقديم المساعدات هذا الأسبوع". وأضاف "يتم الآن جمع تفاصيل هذه الحزمة، وننظر إلى الخيارات وكل القضايا التكميلية". من جانبه قال مايك تيرنر، النائب الجمهوري عن ولاية أوهايو ورئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، في برنامج "واجه الصحافة" على قناة "إن بي سي" إن جونسون أوضح أنه يرى وجود طريق لاعتماد المجلس تمويل إسرائيل وأوكرانيا والحلفاء في آسيا هذا الأسبوع.  وقد شنت إيران مساء أمس السبت هجوما مباشرا واسع النطاق على إسرائيل، باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، مطلع الشهر الجاري. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان متلفز السبت أنه "ردا على جريمة الكيان الصهيوني وهجومه على القنصلية التابعة للسفارة الإيرانية في دمشق، قصف سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني أهدافا معينة في أراضي الكيان الصهيوني بعشرات المسيرات والصواريخ". وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية فجر اليوم الأحد بأن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت عشرات الصواريخ والمسيرات الإيرانية فوق مناطق واسعة في أنحاء متفرقة من إسرائيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-15

بحث وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان هاتفياً مساء الأحد مع نظيره الأمريكي لويد أوستن، خطورة التصعيد بين إيران وإسرائيل. وذكرت و كالة الانباء السعودية"واس" أن الوزيرين استعرضا الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين في المجال العسكري والدفاعي وسبل تعزيزها". كما بحثا "تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته، والجهود المبذولة تجاه احتواء تلك التطورات، بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين". وشنت إيران مساء السبت، هجوما مباشرا واسع النطاق على إسرائيل، باستخدام عشرات المسيرات والصواريخ الباليستية، ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، مطلع الشهر الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-14

في أعقاب الهجوم الإيراني على إسرائيل، أعلن زعيم الأغلبية في مجلس النواب الأمريكي، ستيف سكاليز، أن المجلس سيجري تغييرا في جدول أعماله لبحث تشريع لدعم إسرائيل ويعمل على محاسبة طهران. جاء ذلك على خلفية الهجمات بالطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية، التي أطلقتها إيران؛ ردا على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق. وقال سكاليز في بيان عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا) أنه في ضوء هجوم إيران غير المبرر على إسرائيل، سينتقل مجلس النواب من جدوله التشريعي المعلن مسبقًا الأسبوع المقبل لينظر بدلاً من ذلك في التشريع الذي يدعم حليفتنا إسرائيل ويحمل إيران والفصائل الموالية لها المسئولية. ولم يقدم البيان توضيحا بشأن ما إذا كان سكاليز يشير إلى مشروع قانون الإنفاق الإضافي بقيمة 95 مليار دولار والذي يشمل 14 مليار دولار لإسرائيل أو مشروع قانون مستقل لإسرائيل. ويتضمن المبلغ الإضافي البالغ 95 مليار دولار، 60 مليار دولار لأوكرانيا، وأموالا لتايوان، ومساعدات إنسانية، أقرها مجلس الشيوخ في فبراير الماضي، لكن لم تُطرح بعد في مجلس النواب. * دعم أمريكي لإسرائيل أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن في اتصال مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "التزام الولايات المتحدة الثابت بأمن إسرائيل". وشددت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أدريان واتسون مجددا على دعم بايدن "الصارم" لأمن إسرائيل. وأوضح "قلت له إن إسرائيل أبدت قدرة لافتة على الدفاع عن نفسها في وجه هجمات غير مسبوقة، وفي إحباطها موجهة رسالة واضحة إلى أعدائها بأنه لا يمكنهم جديا تهديد أمن إسرائيل". وقال إن واشنطن أسهمت تقريبا في إسقاط كل" المسيرات والصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل. *إدانات دولية وأدانت دول غربية وأخرى حول العالم الضربات الإيرانية على إسرائيل، عبر الدرونز والصواريخ الباليستية. وحذرت تلك الدول من أن الهجوم يهدد بمزيد من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، داعية إلى الهدوء وضبط النفس. وقال مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن "الاتحاد يدين بشدة هجوم إيران على إسرائيل، منددا بـ"تصعيد غير مسبوق" و"تهديد خطر للأمن الإقليمي". بدوره، ندد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك بالهجوم الإيراني ووصفه بـ"المتهور"، مؤكدا أن بريطانيا "ستواصل الدفاع عن أمن إسرائيل". بدورها، أعربت الصين عن "قلقها العميق" من الهجوم إزاء التصعيد الراهن. وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية أن بكين "تعرب عن قلقها العميق إزاء التصعيد الراهن وتدعو كل الأطراف المعنيين إلى ممارسة الهدوء وضبط النفس لتفادي تصعيد إضافي". من جانبه، أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، "بشدة التصعيد الخطر" المتمثل في الهجوم الإيراني على إسرائيل، داعياً إلى "وقف فوري لهذه الأعمال العدائية". وأضاف: "أحض جميع الأطراف على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس للحؤول دون أي عمل قد يؤدي إلى مواجهات عسكرية كبرى على جبهات متعددة في الشرق الأوسط". وأدان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "بأشد العبارات الهجوم غير المسبوق الذي شنته إيران ضد إسرائيل". وفي سياق متصل، حذرت ألمانيا من أن الهجوم الإيراني قد "يغرق منطقة بكاملها في الفوضى". وتسود حالة من الترقب للرد الإسرائيلي المحتمل على الهجوم الإيراني، وسط مخاوف من اتساع نطاق الصراع ووصوله إلى حرب إقليمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-14

أعلن مسؤولين بالجيش الامريكى أن القوات الأمريكية تمكنت من إسقاط عدة مسيرات إيرانية متجهة إلى أسرائيل ، وفقا لما نشرته قناة سكاى نيوز الإخبارية. كما وصلت الطائرات المسيرة الإيرانية والصواريخ التى تم إطلاقها من العراق سماء إسرائيل، بينما تمكن الدفاع الجوى الإسرائيلى من إسقاط العشرات منها. ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت إن إيران أطلقت عشرات الطائرات بدون طيار من إيران باتجاه إسرائيل ، حيث تعيش إسرائيل فى حالة من الرعب، بعد أن هاجمت إسرائيل القنصلية الإيرانية فى سوريا، مما أسفر عن مقتل 12 شخصا ، بمن فيهم قادة الحرس الثورى الإيرانى. ووفقا لتقدير المؤسستين الأمنية والعسكرية الإسرائيلية: الطائرات المسيرة يتوقع أن تصل إلى “إسرائيل” الليلة بين الساعة الثانية والرابعة فجراً. ولعل أهم عائق يواجه الصراع بين إسرائيل وإيران هو قضية المسافة، فأهداف إيران المحتملة تبعد ما بين 1500 كيلومتر و2200 كم عن إسرائيل, وهذا هو أقصى ما يمكن للمقاتلات الإسرائيلية أن تصله حتى فى حالة إعادة تزويدها بالوقود فى الجو، حيث تبلغ المسافة بين إيران وإسرائيل إلى أكثر من 1200 كم . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-14

أظهرت لقطات بثتها القاهرة الإخبارية، اشتعال النيران بعد سقوط صواريخ بالنقب الغربى.   https://x.com/drhossamsamy65/status/1779286842451407120 وقال الحرس الثوري الإيراني انه تمكن من الهجوم على أهداف عسكرية مهمة للجيش الصهيوني في الأراضى المحتلة ونجحنا في ضربها وتدميرها". يذكر أن الطائرات المسيرة الإيرانية والصواريخ التى تم إطلاقها من العراق وصلت سماء إسرائيل، بينما تمكن الدفاع الجوى الإسرائيلى من إسقاط العشرات منها. ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت إن إيران أطلقت عشرات الطائرات بدون طيار من إيران باتجاه إسرائيل ، حيث تعيش إسرائيل فى حالة من الرعب، بعد أن هاجمت إسرائيل القنصلية الإيرانية فى سوريا، مما أسفر عن مقتل 12 شخصا ، بمن فيهم قادة الحرس الثورى الإيرانى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-14

وصلت الطائرات المسيرة الإيرانية والصواريخ التى تم إطلاقها من العراق سماء إسرائيل، بينما تمكن الدفاع الجوى الإسرائيلى من إسقاط العشرات منها. ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت إن إيران أطلقت عشرات الطائرات بدون طيار من إيران باتجاه إسرائيل ، حيث تعيش إسرائيل فى حالة من الرعب، بعد أن هاجمت إسرائيل القنصلية الإيرانية فى سوريا، مما أسفر عن مقتل 12 شخصا ، بمن فيهم قادة الحرس الثورى الإيرانى. Footage from Ashkelon, Israel captures the confrontation between the 'Iron Dome' defense system and Iranian drones launched from Lebanon and Syria. — Daily News Egypt (@DailyNewsEgypt) ووفقا لتقدير المؤسستين الأمنية والعسكرية الإسرائيلية: الطائرات المسيرة يتوقع أن تصل إلى “إسرائيل” الليلة بين الساعة الثانية والرابعة فجراً. ولعل أهم عائق يواجه الصراع بين إسرائيل وإيران هو قضية المسافة، فأهداف إيران المحتملة تبعد ما بين 1500 كيلومتر و2200 كم عن إسرائيل, وهذا هو أقصى ما يمكن للمقاتلات الإسرائيلية أن تصله حتى فى حالة إعادة تزويدها بالوقود فى الجو، حيث تبلغ المسافة بين إيران وإسرائيل إلى أكثر من 1200 كم . ويقضى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وزوجته سارة عطلة نهاية الأسبوع فى منزل مجهز بمأوى صواريخ متطور ، وفقا لموقع الأخبار الأمريكى “أكسيوس”. وأكد الموقع أن نتنياهو وزوجته سيقضيان عطلة نهاية الأسبوع فى منزل عائلة الملياردير اليهودى الأمريكى سيمون فاليك فى القدس. قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكى جو بايدن عاد إلى واشنطن اليوم ، قاطعا عطلة نهاية الأسبوع ، للتشاور مع فريقه للأمن القومى حول الأحداث فى الشرق الأوسط. و قررت إسرائيل إغلاق المدارس وإلغاء الأنشطة التعليمية والشبابية المقرر إجراؤها فى الأيام المقبلة بمناسبة عيد الفصح اليهودى ، بسبب هجوم محتمل من قبل إيران ، حسبما ذكرت سكاى نيوز. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى دانيال هاجرى إن جميع قوات الجيش وضعت على أهبة الاستعداد ، مؤكدا أن عشرات الطائرات المقاتلة تقوم بدوريات فى إطار حالة الاستعداد. بدورها ، أعلنت هيئة تنظيم الطيران المدنى الأردنية عن الإغلاق المؤقت للمجال الجوى للبلاد أمام الحركة الجوية ابتداء من الليلة. أعلن الجيش الإسرائيلى فى وقت متأخر من يوم السبت أن إيران شنت هجوما يسيرا على إسرائيل ” من أراضيها.” وقال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلى دانيال هاجرى فى خطاب بثه التلفزيون ان” ايران شنت مسيرات من اراضيها باتجاه اسرائيل”. من جانبها ، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن عشرات الطائرات الإيرانية بدون طيار أطلقت من إيران وكانت متجهة إلى إسرائيل ، وأنها قد تستغرق ساعات للوصول. من جهة أخرى كشف مصدر أمنى لشبكة العربية عن عبور مسيرات إيرانية عبر محافظتى الناصرية وميسان فى العراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: