إبراهيم قالين

إبراهيم قالين (بالتركية: İbrahim Kalın)‏ سياسي تركي يشغل منصب رئيس الإستخبارات التركية منذ 5 يونيو 2023 بعد أن كان قبلها مساعد الأمين العام لرئاسة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إبراهيم قالين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إبراهيم قالين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إبراهيم قالين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إبراهيم قالين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إبراهيم قالين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إبراهيم قالين
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-02

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الاثنين، عن اتفاق على عملية تبادل جديدة للأسرى مع روسيا خلال مفاوضات السلام التي جرت في إسطنبول. وأفاد زيلينسكي في مؤتمر صحفي بالعاصمة الليتوانية فيلنيوس، أن الجولة الثانية من مفاوضات إسطنبول اختتمت أعمالها اليوم، وفق وكالة الأناضول. وأضاف: «تبادل الوفدان (الروسي والأوكراني) المذكرات بواسطة الجانب التركي، ونستعد للإفراج عن أسرى حرب». وترأس الاجتماع الثلاثي الذي جرى في قصر تشراجان بإسطنبول، وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وحضره أيضا من الجانب التركي رئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالين ورئيس الأركان العامة الجنرال متين غوراك. وفي 15 و16 مايو الماضي، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-07-03

أعلنت تركيا أن اللقاء بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو في "إسطنبول"، ركز على إقامة مناطق تخفيف التوتر في سوريا وخريطة الطريق للتسوية السورية. وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالين، إن أردوغان وشويجو، خلال لقائهما أمس، تبادلا الآراء حول الجهود الرامية لتثبيت الهدنة في سوريا قبيل استئناف مفاوضات أستانا المعنية بمسائل نظام وقف إطلاق النار في سوريا، وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأضاف قالين، أن شويجو وصل تركيا ضمن وفد عسكري تلبية لطلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيرا إلى أن الوزير الروسي، سلم أردوغان خلال اللقاء معلومات معينة، وأكد المسؤول التركي بذل الجهود القصوى لإنجاز عملية إقامة مناطق تخفيف التوتر في أقرب وقت وإيصال المساعدات الإنسانية إليها. ورجح المتحدث باسم "الرئاسة التركية"، أن يجد الرئيسان "أردوغان" و"بوتين" فرصة لعقد لقاء ثنائي على هامش قمة الـ20 في مدينة"هامبورج" الألمانية يومي 7 و8 يوليو الجاري، أي بعد انتهاء الجولة القادمة من "مفاوضات أستانا" المقررة في 4 و5 من الشهر الجاري. وفي سياق متصل، قال مصدر مطلع لوكالة "تاس" الروسية، إن خبراء من روسيا وتركيا اجتمعوا اليوم، في أستانا تمهيدا للجولة القادمة من المفاوضات التي ستركز إضافة إلى تحديد مناطق تخفيف التوتر على  مسائل ضمان الوصول الإنساني الآمن وإعادة بناء منشآت البنية التحتية في سوريا، كما تنوي الدول الضامنة للهدنة "روسيا وتركيا وإيران"، تبني وثيقة خاصة بتشكيل لجنة عمل معنية بالإفراج عن الأسرى والمعتقلين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-03

زيارة خاطفة أجراها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يوم الخميس، إلى قطر، في مسعى إلى زيادة نفوذ أنقرة بالبلد الخليجي الصغير الذي يعاني عزلة في محيطه الخليجي والعربي منذ 3 أعوام. اللقاءات اتسمت بنوع من السرية، بين الرئيس والأمير، واستمرت نحو 3 ساعات، حسبما كشفت جريدة "تي 24" التركية، في قصر اللؤلؤ الرئاسي في العاصمة الدوحة. وعقد أردوغان لقاءً مع أمير قطر، وأوردت وسائل إعلام تركية أنهما بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، فضلًا عن تبادل وجهات النظر بشأن قضايا إقليمية ودولية وفقا لما نشره موقع "تركيا الآن". وهذه الزيارة لأردوغان إلى الدوحة هي الأولى له خارج تركيا، منذ بدء تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، إذ كانت آخر زيارة خارجية إلى بلجيكا في مارس الماضي. وحل أردوغان في قطر مصحوبًا بعدد من المسؤولين الأتراك؛ من بينهم وزير المالية، بيرات البيرق، ووزير الدفاع خلوصي أكار، ومدير اتصالات الرئيس التركي، فهرتيني ألتون، والمتحدث باسم الرئيس إبراهيم قالين، ومدير الاستخبارات التركية هاكان فيدان. تأتي زيارة الرئيس التركي، وسط تطورات متسارعة في عدد من الملفات الإقليمية، على رأسها الأزمة الليبية، حيث تقف الدوحة وأنقرة خلف الميليشيات التي تقاتل ضد الجيش الوطني الليبي. وتتولى تركيا تزويد حكومة طرابلس بالأسلحة والمرتزقة السوريين، في محاولة لترجيح كفة المتشددين، بينما تقدم قطر دعمها، في الخفاء، فضلا عن تسخير أذرعها الإعلامية لإضفاء الشرعية على التدخل العسكري التركي في ليبيا. وتواجه تركيا ضغوطا وانتقادات متزايدة، بسبب تدخلها في الأزمة الليبية، رغم وجود قرارات دولية تحظر نقل الأسلحة إلى ليبيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-15

انطلقت أول قافلة سيارات إسعاف تقل مسلحين جرحى من شرق حلب باتجاه مدينة إدلب، اليوم، فيما أفادت مصادر في المعارضة بتعرض القافلة لعملية قصف. وقال أحد المشاركين في تنظيم عملية الإجلاء، إن القصف الذي تعرضت له القافلة قبل وصولها إلى منطقة الراموسة الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، أسفر عن مقتل شخص وإصابة 3 من عمال الدفاع المدني. وفي هذا السياق، كتب إبراهيم قالين، الناطق باسم الرئيس التركي في تغريدة على حسابه في موقع "تويتر": "تبدأ عمليات الإجلاء، واتخذنا  كافة الإجراءات الاحتياطية في إدلب وعلى الجانب التركي من الحدود. ننتظر إخوتنا وأخواتنا". ومن المقرر أن يخرج الضباط الروس الموجودون في مدينة حلب السورية مسلحي المعارضة وأفراد عوائلهم من أحياء شرق المدينة، في إطار اتفاق مع الحكومة السورية. وكان المركز الروسي المعني بمصالحة الأطراف المتنازعة في سوريا، والذي مقره قاعدة حميميم الجوية في ريف اللاذقية، أعلن أنه سيتم نقل المسلحين وأفراد عوائلهم على متن 20 حافلة و10 سيارات إسعاف عبر ممر خاص سيتم فتحه باتجاه مدينة إدلب. وجاء في بيان صدر عن المركز، اليوم: "بإيعاز من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يجري مركز المصالحة الروسي بالتعاون مع السلطات السورية التحضيرات، لإخراج المسلحين الباقين وأفراد عوائلهم من مناطق شرق مدينة حلب". وشدد المركز على أن السلطات السورية تضمن أمن جميع أفراد التشكيلات المسلحة الذين قرروا الخروج من شرق حلب، مؤكدا أنه يرصد التطورات في المدينة عبر كاميرات المراقبة والطائرات من دون طيار. وأضاف المركز أن ممثلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر سيساهمون في عملية إجلاء المسلحين الجرحى من حلب، موضحا أن موظفي الصليب الأحمر سيرافقون سيارات الإسعاف التي ستقل الجرحى تحت إشراف الضباط الروس. بدورها، قالت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إنجي صدقي، إن اللجنة استجابت لطلب الأطراف المعنية، وستشارك في إجلاء الجرحى، وشددت على أن 100 من موظفي اللجنة و10 سيارات إسعاف على أهبة الاستعداد للبدء في تنفيذ العملية. ويأتي بدء عمليات الإجلاء بعد أن أعلنت "وحدة الإعلام العسكري" التابعة لـ"حزب الله" أن اتصالات جرت خلال الليل، نجحت في إحياء وقف إطلاق النار الذي سيؤدي إلى خروج المسلحين من مدينة حلب السورية "خلال ساعات". ووفق بيان وحدة الإعلام، فإن اتصالات مكثفة بين الأطراف المسؤولة المشاركة في المفاوضات أدت إلى إعادة تعزيز وقف إطلاق النار، لخروج المقاتلين المسلحين من المناطق الشرقية في الساعات القليلة المقبلة. في الوقت نفسه، ذكر مسؤول عسكري سوري أن 15 ألف شخص سيغادرون بلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب بموجب الاتفاق الجديد بشأن وقف إطلاق النار في حلب، لكن فصائل مسلحة نفت التوصل إلى اتفاق بشأن الفوعة وكفريا. في غضون ذلك، تستمر الجهود الدبلوماسية لوقف نزيف الدم في سوريا، وتتجه المحادثات الثنائية بين موسكو وأنقرة من جهة وبين موسكو وطهران من جهة أخرى، إلى عقد اجتماعات ثلاثية بين روسيا وتركيا وإيران. وأعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن لقاء "روسيا تركيا إيران" سيعقد بموسكو لمناقشة الأزمة السورية في 27 ديسمبر الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-05-18

فى تحريض جديد وتدخل فى الشأن المصرى وتطاول على القضاء وأحكامه، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالين، إن الاضطرابات ستجتاح الشرق الأوسط إذا ما تم تنفيذ حكم الإعدام فى الرئيس الأسبق محمد مرسى، الذى تمت إدانته فى قضية الهروب من سجن وادى النطرون.وأضاف المتحدث باسم الرئاسة التركية فى مؤتمر صحفى عقد فى أنقرة: "تركيا ستعمل مع مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بعد صدور الأحكام، وستتخذ كل الخطوات اللازمة فى هذا الشأن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-05-19

سلطت صحيفة لا انتيريسا الإسبانية الضوء على تحذير تركيا لمصر بأن الاضطرابات ستجتاح الشرق الأوسط إذا تم تنفيذ حكم الإعدام فى الرئيس الأسبق محمد مرسى وقياديين آخرين فى جماعة الإخوان المسلمين، قائلة إن "دعم تركيا للإخوان المسلمين جعلها تتدخل فى الشئون الداخلية لمصر بشكل مبالغ فيه".وقالت الصحيفة الاسبانية، إن تركيا تحاول قلب العالم على مصر والنظام الحالى، برئاسة عبد الفتاح السيسى، وذلك لدعمها للإخوان المسلمين والرئيس الأسبق محمد مرسى. وقال المتحدث إبراهيم قالين فى مؤتمر صحفى فى أنقرة، إن تركيا ستعمل مع مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بعد صدور الأحكام وستتخذ "كل الخطوات اللازمة". وكان وزير الطاقة التركى طانر يلدز قد أعرب عن ثقته بعدم تنفيذ قرار الإعدام الصادر بحق المعزول مرسى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-05-21

قالت صحيفة الباييس الإسبانية إن مصر تواجه تحديات خطيرة فى حال تم تنفيذ حكم الإعدام على الرئيس الإسلامى المعزول محمد مرسى و من الممكن أن يكون هذا القرار له تداعيات غير مرغوبة.وأوضحت الصحيفة الإسبانية مرسى وجماعة الإخوان المسلمين ساهموا فى زيادة التوتر والتمييز فى المجتمع المصرى، ولكن فى حال الحكم على الرئيس الأسبق بالإعدام سيعطى الضوء الأخضر لحالة من الفوضى جديدة فى البلاد.عقوبة الإعدام لمرسى سمحت للدول الداعمة للإخوان بالتدخل فى شئون مصر أما صحيفة لابانجورديا الاسبانية فقالت إن احتمالية عقوبة الإعدام لمرسى جعلت الكثير من الدول تستغل هذه النقطة للمعارضة والتدخل فى الشئون الداخلية لمصر وأولها الولايات المتحدة الأمريكية وإيران وتركيا، والتى من البداية تدعم مرسى وجماعته.وقالت الصحيفة الإسبانية، أن تركيا تحاول قلب العالم على مصر، وذلك لدعمها للإخوان المسلمين والرئيس الأسبق محمد مرسى. وقال المتحدث إبراهيم قالين فى مؤتمر صحفى فى أنقرة، أن تركيا ستعمل مع مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بعد صدور الأحكام وستتخذ "كل الخطوات اللازمة". فى حين أن مصر اعترضت على تلك الاحكام الصادرة من البلدان الأخرى، مشيرة إلى أن الأنظمة القضائية تختلف من بلد إلى آخر واعتبارها جيدة أو سيئة ترجع للبلد نفسها من حيث ثقافتها وتاريخها.مخاوف من إثارة الإخوان عنف وفوضى جديد فى البلاد وأوضح موقع تى أنتيريسا الإسبانى أن جماعة الإخوان المسلمين سبقوا وأن هددوا بإثارة العنف والفوضى فى البلاد فى حالة عدم إعادة مرسى إلى الحكم وهذا ما حدث من نشر الإرهاب فى البلاد، وحرق الكنائس وقتل الكثير من المصريين. وأوضح أنه على الرغم من حالة الاستقرار التى أصبحت فيها مصر، إلا أن لا يزال هناك العديد من المشاكل التى لا تزال تهدد الاستقرار، وذلك من خلال الحرب فى سيناء.موضوعات متعلقة - صحيفة إسبانية: دعم تركيا للإخوان تدخل فى شئون مصر الداخلية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: