أحمد المنظري
...
اليوم السابع
2024-01-29
قالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها احتفالاً بالذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس منظمة الصحة العالمية، استضاف مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط فعالية للتواصل وتقدير الشركاء والموظفين الليلة الماضية، في المتحف المصري الكبير بالقاهرة، تحت شعار "الرسم" "معا مستقبل أكثر صحة وأمانًا". وكان الهدف هو تجديد الالتزام بهدفنا الإقليمي المشترك المتمثل في توفير الصحة للجميع وبالجميع. كما سلط الحدث الضوء على جهود منظمة الصحة العالمية لتعزيز الرعاية الصحية الأولية وتعزيز التغطية الصحية الشاملة لضمان عدم تخلف أحد عن الركب، حتى في سياق حالات الطوارئ الصحية المستمرة في جميع أنحاء الإقليم. وقد جمع هذا الحدث مجموعة واسعة من كبار المسؤولين الذين يمثلون حكومة البلد المضيف للمكتب الإقليمي، مصر؛ السلك الدبلوماسي؛ كيانات الأمم المتحدة الأخرى؛ الوكالات المانحة؛ مؤسسة منظمة الصحة العالمية؛ والمنظمات غير الحكومية. واستقبل الضيوف كبار مسؤولي منظمة الصحة العالمية بقيادة المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط المنتهية ولايته الدكتور أحمد المنظري والمديرة الإقليمية المنتخبة الدكتورة حنان بلخي. وفي كلمته الترحيبية، أكد الدكتور المنظري على الأهمية الحيوية للاستمرارية والتضامن والوحدة لتحقيق الصحة للجميع وبالجميع: "بينما نحتفل بمرور 75 عامًا من العمل لتعزيز الصحة والحفاظ على سلامة العالم وخدمة الضعفاء، نحتاج إلى لمواصلة العمل معًا لتحقيق مستقبل يكون فيه الحق في الصحة أمرًا مسلمًا به خلال السنوات الخمس التي قضيتها كمدير إقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، رأيت بنفسي تأثير النظم الصحية الهشة على المجتمعات وكيف يمكن أن تتغير الحياة في غمضة عين. لقد رأيت أيضًا القوة التي تتمتع بها الأنظمة الصحية العاملة في تغيير حياة الناس نحو الأفضل. وعُرضت مجموعة مختارة من الأعمال الفنية للأطفال المستوحاة من الحدث المهم لمنظمة الصحة العالمية 75، من مختلف بلدان الإقليم. وتمكن الضيوف أيضًا من مشاهدة مجموعة مختارة من الصور الفوتوغرافية التي تعكس عمل منظمة الصحة العالمية في الميدان - وخاصة في حالات الطوارئ. وقد أعطت جلسة خاصة حول التغطية الصحية الشاملة للضيوف لمحة عن رحلة الرعاية الصحية الأولية التي استمرت 45 عامًا في إقليم شرق المتوسط. ترأس الجلسة كبار الخبراء من المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية والمكتب الإقليمي. وتقديراً لاستضافة مصر السخية للمكتب الإقليمي منذ عام 1949، تم تقديم جائزة امتنان خاصة من منظمة الصحة العالمية لمصر، ممثلة في كل من الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار الرئيس المصري للشؤون الصحية، والدكتور عمرو قنديل، مساعد وزير الصحة والسكان. وقد تم في هذا الحدث تكريم جميع المديرين الإقليميين لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط منذ عام 1949 حتى الآن لخدمتهم في مجال الصحة العامة. لقد كانت هذه لفتة تكرم الماضي والدور الذي لعبه قادة منظمة الصحة العالمية الناجحون لرسم مستقبل أكثر صحة وأمانًا للإقليم. المديرون الإقليميون المعترف بهم هم: ٠الدكتور علي توفيق شوشة 1949-1957 • الدكتور عبد الحسين طابا، 1957-1982 • الدكتور فاروق برطو (المدير الإقليمي بالنيابة) 1982 • الدكتور حسين الجزائري، 1982-2012 • الدكتور علاء علوان، 2012-2017 • د محمود فكري، 2017 • الدكتور جواد محجور (المدير الإقليمي بالنيابة)، 2017-2018 • الدكتور أحمد المنظري، 2018-2024 وفي كلمتها الختامية، شددت المديرة الإقليمية المنتخبة الدكتورة بلخي على ضرورة حماية الرعاية الصحية وجعلها أكثر سهولة وبأسعار معقولة، حتى في سياق حالات الطوارئ ولأولئك الذين يعيشون في المناطق التي يصعب الوصول إليها. وسلطت الدكتورة بلخي الضوء على القدرات والفرص الهائلة في الإقليم: مؤكدة ،"أشعر بالتشجيع إزاء العديد من أمثلة النجاح في الماضي، وآخرها حصول مصر على وضع الفئة الذهبية لمنظمة الصحة العالمية على طريق القضاء على التهاب الكبد C ومن خلال العمل معًا، فإننا ويمكن تكرار هذه الإنجازات وتوسيع نطاقها في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط، بما في ذلك استئصال شلل الأطفال والقضاء عليه، والأمراض الاستوائية المهملة، وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، والسل، والملاريا." وتم خلال هذا الحدث تقديم الفن من أجل الصحة، وهو مفهوم أنشأته منظمة الصحة العالمية. يركز هذا النهج على كيفية استخدام الفن كمنصة لزيادة الوعي بالقضايا الصحية، وتعزيز السلوكيات التي تدعم صحة ورفاهية أفضل، وتعزيز الرسائل الصحية. ويتم التخطيط للحملات حول موضوع "الصحة للجميع". الفن من أجل الصحة." وكان هذا الحدث أيضًا مناسبة مثالية لتسليط الضوء على مؤسسة منظمة الصحة العالمية، وهي مؤسسة مستقلة أنشئت لحشد الموارد لدعم مهمة منظمة الصحة العالمية المتمثلة في تعزيز الصحة والحفاظ على سلامة العالم وخدمة الضعفاء. أصبح هذا الحدث بمناسبة مرور 75 عامًا على رحلة منظمة الصحة العالمية من خلال الاحتفال بالصلة بين الفن والصحة ممكنًا بفضل الدعم السخي من المتحف المصري الكبير؛ الشركة الإدارية ليجاسي؛ والمايسترو عمر خيرت، الموسيقار المصري الشهير، الذي جعل أداءه الرائع هذه ذكرى لا تُنسى حقًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-24
قال أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق البحر الأبيض المتوسط، إن إسرائيل تواصل استهداف المؤسسات الصحية في غزة. واعتبر المنظري، أن الاعتداءات على المؤسسات الصحية انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي، لافتا إلى أنه تم تسجيل 660 اعتداء على المؤسسات الصحية، نصفها تقريبا في شمال غزة. وتحدث أيضًا، عن قطع الإمدادات الطبية والوقود، فضلًا عن التحديات التي تواجه منظمة الصحة العالمية في الوصول إلى المستشفيات في شمال غزة. وأضاف “المنظري” أن الوضع في قطاع غزة كارثي وأن عدد العاملين في المؤسسات الطبية انخفض إلى 5% فقط. وقال إن المرضى يموتون بسبب نقص الأدوية ونداءات منظمة الصحة العالمية لا يتم الرد عليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-22
قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن الأوضاع في قطاع غزة سيئة بعد خروج النظام الصحي ومؤسساته عن العمل. وأضاف المنظري، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن انتشار الأمراض بين سكان قطاع غزة ينذر بكارثة صحية كبيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-22
قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن الأوضاع في قطاع غزة سيئة بعد خروج النظام الصحي ومؤسساته عن العمل. وأضاف أن انتشار الأمراض بين سكان قطاع غزة ينذر بكارثة صحية كبيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-22
قال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور أحمد المنظري، إن «الأوضاع سيئة جدًا في قطاع غزة»، مشيرًا إلى خروج معظم مؤسسات النظام الصحي في القطاع المحاصر عن العمل.وأضاف خلال تصريحات لفضائية «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين، أن «المؤسسات الصحية المتبقية ضعيفة من حيث عدد الكوادر الطبية وإمدادات الكهرباء والمياه»، محذرًا من أن «انتشار الأمراض بين عموم سكان غزة ينذر بكارثة حقيقية تؤدي إلى فقدان حياة مئات الأشخاص».وذكر أن جنوب القطاع يضم 3 مستشفيات تعمل بصورة جزئية، منوهًا أن عدد المرضى في مجمع ناصر الطبي انخفض من 720 إلى 240، فضلًا عن أن عدد العاملين في قسم الطوارئ انخفض من 24 طبيبًا و20 ممرضة، إلى طبيبين و5 ممرضات.وأشار إلى أن «الأطقم تتحرك على الأرض لتقديم ما يمكن من دعم فني ولوجستي»، قائلًا إن آلاف الأطنان من المستلزمات الطبية والحياتية والأطقم طبية موجودة في الجانب المصري؛ انتظارًا لدخول القطاع.ونوه أن «الواقع على أرض الميدان يعوق دخول المساعدات وحركة الفرق الطبية في غزة»، موضحًا أن «المعوقات تشمل تقطع الطرق، والهجمات المستمرة، ونقاط التفتيش، والتصاريح الأمنية من السلطات الإسرائيلية».ولفت إلى أن «الهجمات المستمرة من القوات الإسرائلية على مختلف مناطق القطاع، واستهدافها لمحيط المؤسسات الصحية والبنى التحتية التي تخدمها كالطرق ومحطات توليد الكهرباء والمياه، من أبرز المعوقات التي تواجه العاملين في المجال الإنساني». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-17
قاد وفد من اللجنة الشعبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني، زيارة إلى المقر الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون لتحسين وصول المساعدات إلى غزة، في ظل الحصار الخانق المفروض على القطاع، خاصة وأن تصريحات منظمة الصحة العالمية تؤكد سعي المنظمة لمرور فوري ومستدام ودون عوائق للإغاثة الإنسانية، بما في ذلك وصول العاملين في المجال الطبي، وقد قامت منظمة الصحة بالفعل بإيصال عدد من القوافل الطبية لمستشفيات غزة، ولكن معدل مرور المساعدات أقل من 10% من احتياجات القطاع، والأزمة الإنسانية والصحية بغزة تزداد تفاقما وكارثية. شارك في الوفد الدكتورة منى مينا، ود.محمد حسن خليل، استاذ محمد أمين، د. إسلام عبد الفاضل، د. نهى المهدي، استاذة إلهام عيداروس، استاذة سوزان ندا. والتقى الوفد، الدكتور أحمد المنظري مدير الفرع الإقليمي لشرق المتوسط، ود. ريك برينان المدير الإقليمي للطوارئ، ود. غادة الجدبة مدير برنامج الصحة بالإنروا بقطاع غزة، وقد وجه الوفد الشكر لهم على الترحيب وسرعة الاستجابة لتحديد اللقاء. وتحدث أعضاء المنظمة الأممية، عن الأوضاع الإنسانية المؤلمة التي شاهدوها بأعينهم في أخر قافلة لغزة، بتاريخ 13 يناير، حيث توجهوا بقافلة من الدواء لمجمع ناصر الطبي ومستشفى شهداء الأقصى، وكان الأهالي يطلبون الغذاء والماء أكثر من الدواء، بالرغم من حاجتهم الشديدة له. وأكدوا أن الأوضاع الكارثية في غزة تحتاج لتضافر كل الجهود الإغاثية الرسمية والشعبية، لأن الأوضاع أصعب وأبشع كثيرا من قدرة أي جهة لمواجهتها منفردة، وهذا أحد دوافع الزيارة، حيث شرحنا احتياجنا للتعاون ولمظلة من المنظمات الإغاثية الدولية، لإدخال المعونات بدون الخضوع للتعسف والمعوقات الإسرائيلية، أو على الأقل لتقليل هذه التعسفات. وأوضح ممثلي المنظمة أنهم هم أنفسهم يحتاجون إلى عدة أيام في طريق السفر للمعبر، للتنسيق مع الجانب المصري و الجانب الإسرائيلي لمرور أي قافلة تخص المنظمة، وأوضحنا لهم أننا نأخذ حوالي 10 أضعاف هذا الوقت، لذلك فوجود ممثلين للمنطمات الإغاثية الدولية مع القوافل يبدو مفيدا جدا. واختتموا: "حقا لم نجد عندهم حلا جاهزا سهلا لكسر الحصار أو لتمرير القوافل بانتظام ، و لكننا وجدنا أفقا مفتوحا للتعاون و المساعدة في دخول المساعدات والمتطوعين، واتفقنا على استمرار التواصل لإرساء آليات عملية للتعاون مع منظمة الصحة العالمية ومع المنظمات الإنسانية الأخرى لتحسين الإغاثة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-17
زار وفد من اللجنة الشعبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني، المقر الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، وذلك لبحث أوجه التعاون الممكنة لتحسين وصول المساعدات لقطاع غزة، في ظل الحصار الخانق المفروض على القطاع، بمشاركة الدكتورة منى مينا، والدكتور محمد حسن خليل، ومحمد أمين، والدكتور اسلام عبدالفاضل، والدكتورة نهى المهدي، وإلهام عيداروس، وسوزان ندا، أعضاء اللجنة . وأكد الوفد خلال الزيارة أن التصريحات والقرارات المتتالية لمنظمة الصحة العالمية تؤكد سعي المنظمة لمرور فوري ومستدام ودون عوائق للإغاثة الإنسانية، بما في ذلك وصول العاملين في المجال الطبي، وقامت منظمة الصحة بالفعل بإيصال عدد من القوافل الطبية لمستشفيات غزة، ولكن معدل مرور المساعدات كلها أقل من 10% من احتياجات القطاع، والأزمة الإنسانية والصحية بغزة تزداد تفاقما وكارثية. لإيصال المساعدات.. «الشعبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني» تزور «الصحة العالمية» التقى الوفد بالدكتور أحمد المنظري، مدير الفرع الإقليمي لشرق المتوسط، والدكتور ريك برينان، المدير الإقليمي للطوارئ، والدكتورة غادة الجدبة، مدير برنامج الصحة في «الأنروا» بقطاع غزة، شرح اعضاء المنظمة الأممية الأوضاع الانسانية المؤلمة التي شاهدوها بأعينهم في اخر قافلة لغزة بتاريخ 13 يناير، حيث توجهوا بقافلة من الدواء لمجمع ناصر الطبي، ومستشفى شهداء الأقصى، وكان الأهالي يطلبون الغذاء والماء أكثر من الدواء، بالرغم من حاجتهم الشديدة له. وأوضح بيان صحفي صادر عن اللجنة، أنه جرى الاتفاق أن الأوضاع الكارثية في غزة تحتاج لتضافر كل الجهود الاغاثية الرسمية والشعبية، لأن الأوضاع أصعب وأبشع كثيرا من قدرة أي جهة لمواجهتها منفردة، وأن هذا أحد دوافع الزيارة، وشرح الوفد حاجته للتعاون ولمظلة من المنظمات الاغاثية الدولية، لإدخال المعونات بدون الخضوع للتعسف والمعوقات الإسرائيلية، أو على الأقل لتقليل هذه التعسفات. واختتم البيان: «وأوضح ممثلي المنظمة، أنهم يحتاجون عدة أيام في طريق السفر للمعبر للتنسيق مع الجانب المصري والجانب الاسرائيلي لمرور أي قافلة تخص المنظمة، وأوضحنا لهم اننا نأخذ حوالي 10 أضعاف هذا الوقت، لذلك فوجود ممثلين للمنظمات الإغاثية الدولية مع القوافل يبدو مفيدا جدا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-16
قال الدكتور أحمد المنظري، مدير إقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك نقصا حادا في الأدوية والمستلزمات الطبية في قطاع غزة. وأضاف "المنظري"، عبر مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم، أن 93% من سكان قطاع غزة معرضون للمجاعة، منوهًا بأن انقطاع الاتصال هو أحد التحديات الكبيرة التي يتم مواجهتها مع انعدام الأمن، ونقص الوقود لتحرك القوافل. وأوضح مدير إقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أن نحو مليوني نازح في قطاع غزة يفتقدون لأدنى مقومات الحياة، لافتًا إلى أن الأمراض المعدية بدأت تنتشر بين عموم الشعب الفلسطيني بالقطاع، وهناك 210 ألف شخص مصاب بالالتهاب الرئوي، ومجموعة كبيرة منهم بين الأطفال. وأشار مدير إقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إلى أن هناك ما يقارب من 156 ألف شخص يعانون من إسهال حاد مخلوط بالدم، وهناك ما يقارب من 65 ألف شخص يعانون من التهابات جلدية، وهناك ما يقارب من 40 ألف شخص يعانون من التهابات حادة في فروة الرأس بسبب القمل، إضافة لانتشار الالتهاب الكبدي الحاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-16
قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إننا استهلكنا كل العبارات والمصطلحات في جميع اللغات لوصف الوضع المؤلم بقطاع غزة في جميع النواحي سواء في الجوانب الصحية أو الأخرى. وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن نحو مليوني نازح في عموم قطاع غزة يفتقدون إلى أدنى مقومات الحياة، وهناك نقص حاد ومخيف ومرعب في المياه النظيفة ونقص في الغذاء، ونحو 93% من سكان قطاع غزة معرضون للمجاعة. وتابع أن النظام الصحي ينهار لحظة بعد لحظة ومن أصل 36 مستشفى تعمل فقط 15 مستشفى بطاقة جزئية 6 منها موجود بالجانب الشمالي بالقطاع، وأرضيات المستشفيات مكدس بها المرضى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-16
قال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور أحمد المنظري، إن هناك مليوني نازح في عموم القطاع يفتقدون لأدنى مقومات الحياة، منوهًا أن هناك نقصًا حادًا ومرعبًا في المياه النظيفة والغذاء. ونوه خلال مداخلة هاتفية لفضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم الثلاثاء، أن 93% من سكان غزة معرضون للمجاعة، مشيرًا إلى أن «النظام الصحي ينهار كل لحظة». وذكر أن «هناك 15 مستشفى من أصل 36 مستشفى في القطاع المحاصر يعمل بالحد الأدنى من الطاقة»، لافتًا إلى أن «المرضى مكدسون على أرضيات المستشفيات، كما أن المنشآت تعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية». وأشار إلى أن الأطقم الطبية تواجه تحديًا كبيرًا في ظل انقطاع الاتصالات، وانعدام الأمن، وتقطع الطرق، ونقص الوقود اللازم لتحرك القوافل، وعدم وجود مستلزمات طبية صحية لإيصالها إلى المستشفيات. ولفت إلى «تسجيل 210 آلاف إصابة بأمراض الالتهابات الرئوية، و165 ألف إصابة بالإسهال الحاد، و65 ألف إصابة بالالتهابات الجلدية، إضافة إلى 40 ألف حالة التهابات في فروة الرأس». وحذر من أن تلك الأمراض تهدد سكان القطاع، خاصة الفئات الضعيفة؛ الأطفال والحوامل والمرضعات وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، قائلًا إن هناك 450 ألف شخص في غزة يعانون أمراضًا نفسية حادة ولا يجدون العلاج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-15
أكد الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط، أن المنظمة لا تنكر دور الرئيس السيسي في تسهيل وصول المساعدات إلى قطاع غزة، والرئيس السيسي أصدر الأوامر للجهات المختصة للعمل على تسهيل دخول المساعدات، لافتا إلى أن أول شاحنات مساعدة دخلت في 23 أكتوبر وهذا كان عائق كبير من حيث تقديم الخدمات الأساسية لسكان غزة، وبالأخص القطاع الصحي من حيث توفير المستلزمات الطبية الصحية والوقود والغذاء والماء. وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية عبر سكايب مع الإعلامية قصواء الخلالي ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة سي بي سي، أن مصر استقبلت 28 طفلا في مطار العريش ونقلتهم إلى المؤسسات الصحية بالعريش والعاصمة الإدارية الجديدة. وتابع أن قطاع غزة كان يستقبل 500 شاحنة من المساعدات قبل 7 أكتوبر، وأغلبها كانت شاحنات ذات صبغة تجارية منها أكثر من 100 شاحنة خاصة بالأمم المتحدة، ولكن بعد مرور أكثر من 100 يوم على الحرب مر نحو 6 آلاف شاحنة، وهو ما يعتبر قطرة مياه في محيط، مع وجود ما يقرب من مليون و900 ألف نازح في قطاع غزة خلال الوقت الحالي. واستكمل أن النظام الصحي في غزة توقف داخل المستشفيات بسبب نقص المستلزمات الطبية، والوقود، ويوجد نقص كبير وحاد في أساسيات الحياة كالماء والغذاء والوقود، وكذلك المستلزمات الطبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-15
عقد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، مؤتمرًا صحفيًا اليوم الإثنين، بشأن الأوضاع الصحية في قطاع غزة. وقال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر، إن الوفيات والإصابات بالأمراض في غزة وصلت لنحو لا يتصوره عقل وفي زيادة مستمرة، وذلك نتيجة للقيود والتأخيرات المفروضة على إيصال الوقود والأدوية والمساعدات إلى قطاع غزة. وأضاف، أن طيلة الـ 100 يوم الماضية، دعت المنظمة إلى زيادة تدفقات المعونة الإنسانية إلى غزة، وتيسير الوصول إليها دون عوائق، إضافة للمناداة بوقف الأعمال العدائية، التي تتسبب في تداعيات مقلقة أيضًا في كلًا من لبنان واليمن. منظمة الصحة العالمية - صورة أرشيفية ولفت إلى أن النظام الصحي في غزة يقف على حافة الهاوية، بينما نسعى بكل ما أوتينا من قوة إلى مواصلة أداء وظائفنا وسط تحديات جسيمة وتهديدات بالتعرض للهجمات. في نفس السياق قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في كلمتها أثناء المؤتمر، إن هناك 150 ألف مصاب على الأقل بالأمراض التنفسية الحادة في غزة، والناتجة عن اكتظاظ السكان في المخيمات التي بلغ عدد سكانها نحو 2 مليون مواطن. وأضافت، أن سكان غزة يعانون مخاطر سوء التغذية، والتي قد تزيد من عوارض وخطورة الأمراض التنفسية والمعدية، مُشددة على ضرورة توفير الأدوية، لافتة إلى أن هناك نقصًا كبيرًا في المضادات الحيوية واللقاحات، حيث إن هناك انقطاعًا دام 3 أشهر من وصول اللقاحات لقطاع غزة، والكميات التي يتم إيصالها محدودة للغاية، لافتة إلى أن هناك تواصلًا مع الأونروا لتوصيل المساعدات بشكل أكبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-15
المدير الإقايمي لمنظمة الصحة العالمية يتحدث عن تردي الأوضاع الصحية في غزة وسوريا واليمن والسودان ولبنان أحمد المنظري: نزوح 85% من سكان قطاع غزة عن ديارهم قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن أهل غزة فقدوا منازلهم وممتلكاتهم وأبسط حقوقهم الإنسانية، خلال 100 يوم منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة. يأتي ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، بشأن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط، وخاصة في قطاع غزة. وأضاف المنظري، أن قطاع غزة شهد نزوح نحو 85% من إجمالي سكان غزة، أي 1.9 مليون شخص عن ديارهم، واكتظت بهم مخيمات الإيواء، وباتوا يعانون من تدهور حاد في خدمات الصرف الصحي، ويعيشون بلا طعام أو ماء، مؤكدا أن درجة حرارة الجو بلغت حد التجمد، فضلا عما يواجهونه من جوع ومرض، وخطر ناجم عن التعرض للإصابة أو الوفاة جراء العدوان. ولفت المنظري، إلى أن النظام الصحي في غزة يواجه ظروف قاسية، بينما يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى مواصلة أداء وظائفه وسط تحديات جسيمة وتهديدات بالتعرض للهجمات، مؤكدا وجود 15 مستشفى فقط من أصل 36 تؤدي وظائفها -على نحو جزئي- حيث يتلقى العديد من المرضى المصابين العلاج وهم يفترشون الأرض داخل المرافق الصحية المكتظة، وكثير من هؤلاء الذين يمكن إنقاذهم يموتون بسبب نقص الأطباء المتخصصين، وانعدام الوقود والكهرباء، والدواء والغذاء، والماء النظيف. وأكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أن الفلسطينيين مازالوا يتعرضون للخطر والوفاة والإصابة بالأمراض على نحو لا يتصوره عقل؛ نتيجة للقيود المفروضة على إيصال الوقود والأدوية والمساعدات الأخرى إلى القطاع غزة. وأضاف المنظري، أنه وطوال 100 يوم دعت المنظمة إلى زيادة تدفقات المعونة الإنسانية إلى غزة، وتيسير الوصول إليها دون عوائق، كما دعت أيضا الجانبين إلى وقف الأعمال العدائية، التي تتسبب في تداعيات مقلقة على كلً من لبنان واليمن. وأوضح المنظري، أن وزارة الصحة اللبنانية أبلغت عن وقوع 138 حالة وفاة و617 إصابة؛ جراء الصراع الإسرائلي على الحدود اللبنانية وذلك حتى 10 يناير الجاري، وأسفر الهجوم الأخير على مرافق الرعاية الصحية في 11 يناير عن وفاة اثنين من المسعفين وتدمير سيارة إسعاف. وأكد المنظري، أننا نراقب الوضع عن كثب في البحر الأحمر واليمن، قائلا "إن الناس في إقليم شرق المتوسط -وهم من أكثر الناس ضعفا وتأثرا في العالم- لا يقوون على تحمل المزيد من الحرمان من حقوقهم الأساسية في الحياة، ومن الحصول على الرعاية الصحية، ولا تستطيع النظم الصحية -التي تسعى بكل جد للاضطلاع بدورها وسط تحديات هائلة- أن تخضع لمزيد من الاختبارات". كما أعلن المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بإقليم شرق المتوسط عن إطلاق المنظمة نداء عالمي بشأن الطوارئ الصحية لعام 2024، الذي يشمل حالات الطوارئ في جميع أقاليم المنظمة. وأردف المنظري، أننا نطلق هذا النداء في وقت باتت فيه الصحة في إقليم شرق المتوسط مهددة على نحو لم يسبق له مثيل، ففي النصف الثاني من عام 2023، اجتاحت إقليمنا 6 حالات طوارئ جديدة، منها فاشية كبرى للكوليرا في السودان على خلفية الصراع المتصاعد هناك، والفيضانات في ليبيا، والزلازل الكبرى في المغرب وأفغانستان، والمأساة المستمرة التي تتوالى فصولها في الأرض الفلسطينية المحتلة، وهي واحدة من أصعب الأزمات الإنسانية والصحية العامة في تاريخ الإقليم الحديث. ولفت المنظري، إلى أن هناك 140 مليون شخص في إقليم شرق المتوسط يحتاج إلى مساعدات إنسانية، وهو ما يمثل 20% تقريبا من سكان الإقليم، وما يقرب من 40% من جميع المحتاجين على مستوى العالم. وأوضح المنظري، أن منظمة الصحة العالمية ستحتاج إلى ما يقرب من 706 ملايين دولار أمريكي خلال 2024؛ للاستجابة لحالات الطوارئ الكبرى في إقليم شرق المتوسط. واستكمل أن النظام الصحي في السودان يكافح وسط صراع طويل الأمد، حيث أصبح الآن يشكل أكبر أزمة نزوح في العالم، ويؤدي تزايد العنف وانتشار الأمراض، مثل الكوليرا، وإعاقة الوصول، وانعدام الأمن، ونهب الإمدادات، إلى تقويض الجهود التي يبذلها الشركاء في المجال الإنساني لإنقاذ الأرواح. ولفت المنظري إلى أنه نتيجة لتفاقم الصراع، لا تستطيع وكالات المعونة الآن الوصول إلا إلى 4 ولايات من بين جميع الولايات البالغ عددها 18 ولاية من داخل السودان، واضطرت الوكالات الإنسانية إلى الانتقال من ولايات الخرطوم ودارفور والجزيرة، ومع ذلك نواصل تعزيز وجودنا الميداني وتعديل عملياتنا استنادا إلى التغيرات السريعة التي تطرأ على السياق، والقدرة على تقديم الخدمات الحيوية المنقِذة للحياة إلى الفئات الأكثر ضعفا. وتابع أنه لا تزال الأزمة الإنسانية في أفغانستان واحدة من أكبر الأزمات وأكثرها حدة في العالم، حيث يعاني الآن 23.3 مليون شخص من تدهور النظام الصحي، والحرمان من الغذاء، وتفشي الأمراض المتعددة المتزامنة، واستمرار الصراع، وحدوث نوبات الجفاف وغيرها من الكوارث الطبيعية. وأشار المنظري إلى أن أكثر من 15 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى الخدمات الصحية في ظل نظام صحي يعاني من تكرار الصدمات التي تضمنت تفشي الأمراض، وغياب الاستقرار الاقتصادي، ووقوع الزلزال المدمر الذي ضرب كلً من الجمهورية العربية السورية وتركيا مطلع العام الماضي. واستكمل المنظري، أن دولة اليمن تواجه أزمة إنسانية حادة، حيث يحتاج ما يقرب من 18 مليون شخص إلى الحصول على مساعدات صحية، ولا يزال الوضع مزريا، خاصة للفئات الضعيفة مثل النازحين داخليا، والأطفال، والنساء، والمسنين، وذوي الإعاقة، والمجتمعات المحلية المهمشة. واختتم المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية حديثه قائلا، إن اليمن يواصل مكافحة فاشيات الأمراض المعدية ومنها، الحصبة، وشلل الأطفال، وحمى الضنك، والسعال الديكي، والدفتيريا، بالرغم من أن نحو نصف المرافق الصحية فقط تعمل بكامل طاقتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-15
كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، عن حجم المساعدات الإنسانية التي قدمتها مصر إلى غزة، مؤكدًا أن مصر على مدار تاريخها لم تقلل المساعدات الطبية التي تقدمها لكل الدول، مشيرًا إلى أنه يوجد عدد كبير من اللاجئين من جنسيات مختلفة على أرض مصر يستفيدون من خدمات الدولة. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، ظهر اليوم الإثنين، بشأن أوضاع الطوارئ الصحية في إقليم شرق المتوسط. وقال إن إجمالي المساعدات التي قدمتها مصر إلى غزة حتى يناير 2024، بلغ 5 مليارات و862 مليون جنيه مصري، بما يعادل نحو 196 مليون دولار أمريكى تشمل التكلفة الإجمالية للمساعدات والخدمات التى قام بها الهلال الأحمر المصرى، وهى ما تعادل نحو 70 مليون دولار وتتمثل فى دعم لوستى بمدينة رفح والعريش. وأضاف تاج الدين، أن مصر استقبلت مساعدات طبية، سواء من خلال البر أو البحر أو الجو لتقديمها لغزة، حيث استقبلت نحو 425 طائرة مساعدات بسعة 11.2 مليون طن من 34 دولة و8 باخرات محملة بالمساعدات الإغاثية من 3 دول، فضلًا عن تطوع مئات المصريين لتقديم الخدمات للأشقاء الفلسطينيين. وقال الدكتور محمد عوض تاج الدين، إنه تم تجهيز 310 سيارات إسعاف للهلال الأحمر الفلسطينى بالمستلزمات الطبية نتيجة لنقص المستلزمات الطبية من الجانب الفلسطينى، لافتًا إلى أن المستشفيات المصرية استقبلت 1329 مصابًا من غزة منهم حالات مصابة بالأورام، بالإضافة إلى الأطفال المبتسرين، كما تم إجراء عمليات جراحية بلغ عددها 840 حالة تدخل جراحي للمصابين في غزة داخل المستشفيات المصرية. يشارك في المؤتمر الدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور ريتشارد برينان، مدير برنامج الطوارئ الإقليمي، المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور أياديل سباربيكوف، رئيس فريق الطوارئ الصحية بمكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-15
كتب- أحمد جمعة: قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك 150 ألف مصاب على الأقل بالأمراض التنفسية الحادة في غزة، والناتجة عن اكتظاظ السكان في المخيمات والذين اقترب عددهم لنحو 2 مليون مواطن. جاء ذلك في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة اليوم الاثنين، بحضور الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور ريتشارد برينان، مدير برنامج الطوارئ الإقليمي، والدكتور أياديل سباربيكوف، رئيس فريق الطوارئ الصحية بمكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة. وأضافت أن سكان غزة يعانون مخاطر سوء التغذية، والتي قد تزيد من عوارض وخطورة الأمراض التنفسية والمعدية. وشددت الدكتورة رنا الحجة على ضرورة توفر الأدوية، لافتة إلى أن هناك نقصًا كبيرًا في المضادات الحيوية واللقاحات، حيث إن هناك انقطاعًا دام 3 أشهر من وصول اللقاحات لقطاع غزة، والكميات التي يتم إيصالها محدودة للغاية، لافتة إلى أن هناك تواصلًا مع الأونروا لتوصيل المساعدات بشكل أكبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-15
قال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن هناك 140 مليون شخص في إقليم شرق المتوسط يحتاج إلى مساعدات إنسانية، وهو ما يمثل 20% تقريبا من سكان الإقليم، وما يقرب من 40% من جميع المحتاجين على مستوى العالم. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ظهر اليوم الاثنين، بشأن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط وخاصة في قطاع غزة. وأضاف أنه في العام الجاري 2024، ستحتاج منظمة الصحة العالمية إلى ما يقرب من 706 ملايين دولار أمريكي للاستجابة لحالات الطوارئ الكبرى في إقليم شرق المتوسط. ولفت إلى أن النظام الصحي في السودان يكافح وسط صراع طويل الأمد، حيث أصبح الآن يشكل أكبر أزمة نزوح في العالم اليوم، ويؤدي تزايد العنف وانتشار الأمراض، مثل الكوليرا، وإعاقة الوصول، وانعدام الأمن، ونهب الإمدادات، إلى تقويض الجهود التي يبذلها الشركاء في المجال الإنساني لإنقاذ الأرواح. وأشار إلى أنه نتيجة لتفاقم الصراع، لا تستطيع وكالات المعونة الآن الوصول إلا إلى 4 ولايات من بين جميع الولايات البالغ عددها 18 ولاية من داخل السودان، واضطرت الوكالات الإنسانية إلى الانتقال من ولايات الخرطوم ودارفور والجزيرة، ومع ذلك نواصل تعزيز وجودنا الميداني وتعديل عملياتنا استنادا إلى التغيرات السريعة التي تطرأ على السياق، والقدرة على تقديم الخدمات الحيوية المنقِذة للحياة إلى الفئات الأكثر ضعفا. ولفت إلى أنه لا تزال الأزمة الإنسانية في أفغانستان واحدة من أكبر الأزمات وأكثرها حدة في العالم، إذ يعاني الآن 23.3 مليون شخص محتاج من تدهور النظام الصحي، والحرمان من الغذاء، وتفشي الأمراض المتعددة المتزامنة، واستمرار الصراع، وحدوث نوبات الجفاف وغيرها من الكوارث الطبيعية. وأشار إلى أنه في الجمهورية العربية السورية، يحتاج أكثر من 15 مليون شخص إلى الخدمات الصحية في ظل نظام صحي يعاني من تكرار الصدمات التي تضمنت تفشي الأمراض، وغياب الاستقرار الاقتصادي، ووقوع الزلزال المدمر الذي ضرب كلا من الجمهورية العربية السورية وتركيا مطلع العام الماضي. ولفت إلى أن دولة اليمن تواجه أزمة إنسانية حادة، إذ يحتاج ما يقرب من 18 مليون شخص إلى الحصول على مساعدات صحية، ولا يزال الوضع مزريا، خاصة للفئات الضعيفة مثل النازحين داخليا، والأطفال، والنساء، والمسنين، وذوي الإعاقة، والمجتمعات المحلية المهمشة. وتابع أن اليمن يواصل مكافحة فاشيات الأمراض المعدية (ومنها الحصبة وشلل الأطفال وحمى الضنك والسعال الديكي والدفتيريا)، بالرغم من أن نحو نصف جميع المرافق الصحية فقط يعمل بكامل طاقته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-15
قال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إنه حتى 10 يناير الجاري أبلغت وزارة الصحة اللبنانية عن وقوع 138 وفاة و617 إصابة في لبنان نتيجة الصراع المسلح العابر للحدود مع اسرائيل، وأسفر الهجوم الأخير على مرافق الرعاية الصحية في 11 يناير عن مقتل اثنين من المسعفين وتدمير سيارة إسعاف.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ظهر اليوم الاثنين بشأن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط وخاصة في قطاع غزة.وأضاف المنظري أننا نراقب الوضع عن كثب في البحر الأحمر واليمن، قائلا "إن الناس في إقليم شرق المتوسط -وهم من أكثر الناس ضعفا وتأثرا في العالم- لا يقوون على تحمل المزيد من الحرمان من حقوقهم الأساسية في الحياة، ومن الحصول على الرعاية الصحية المنقذة للحياة، ولا تستطيع النظم الصحية -التي تسعى بكل جد للاضطلاع بدورها وسط تحديات هائلة- أن تخضع لمزيد من الاختبارات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-15
قال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إنه مر الآن مائة يوم كاملة منذ اندلاع الأعمال العدائية في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة، وفي غضون تلك المدة الوجيزة، فقد أهل غزة أقرب أحبائهم ومنازلهم وممتلكاتهم، وسبل عيشهم، وأبسط حقوقهم الإنسانية. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ظهر اليوم الاثنين، بشأن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط وخاصة في قطاع غزة. وأضاف المنظري أن قطاع غزة نزح منه نحو 85% من مجمل سكان غزة -أي 1.9 مليون شخص- عن ديارهم، واكتظت بهم مخيمات الإيواء، وباتوا يعانون من تدهور حاد في خدمات الصرف الصحي، ويعيشون بلا طعام أو ماء، بينما تبلغ درجة حرارة الجو من حولهم حد التجمد، فضلا عما يواجهونه من جوع ومرض متزايدين، وخطر ناجم عن التعرض للإصابة أو الوفاة من جراء القصف. ولفت إلى أن النظام الصحي في غزة يقف على شفير الهاوية، بينما يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى مواصلة أداء وظائفه وسط تحديات جسيمة وتهديدات بالتعرض للهجمات. وأشار إلى وجود 15 مستشفى فقط من أصل 36، تؤدي وظائفها -على نحو جزئي- يتلقى العديد من المرضى المصابين العلاج وهم يفترشون الأرض داخل المرافق الصحية المكتظة، وكثير من هؤلاء الذين يمكن إنقاذهم يموتون بسبب نقص الأطباء المتخصصين، وانعدام الوقود والكهرباء، والدواء والغذاء، والماء النظيف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-15
كتب- أحمد جمعة: قال الدكتور أحمد المنظري، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، إن أكثر من 15 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى الخدمات الصحية في ظل نظام صحي يعاني من تكرار الصدمات التي تضمنت تفشِّي الأمراض، وغياب الاستقرار الاقتصادي، ووقوع الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا مطلع العام الماضي. جاء ذلك في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة اليوم الاثنين، بحضور الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي، والدكتور ريتشارد برينان، مدير برنامج الطوارئ الإقليمي، والدكتور أياديل سباربيكوف، رئيس فريق الطوارئ الصحية بمكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة. وأضاف المنظري: أنه لا يزال اليمن يواجه أزمة إنسانية حادة، إذ يحتاج ما يقرب من 18 مليون شخص إلى الحصول على مساعدات صحية، ولا يزال الوضع مزريًا، لا سيما للفئات الضعيفة مثل النازحين داخليًّا، والأطفال، والنساء، والمسنين، وذوي الإعاقة، والمجتمعات المحلية المهمشة". وشدد على أن اليمن يواصل مكافحة فاشيات الأمراض المعدية (ومنها الحصبة وشلل الأطفال وحمى الضنك والسعال الديكي والدفتيريا)، بالرغم من أن نحو نصف جميع المرافق الصحية فقط يعمل بكامل طاقته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-15
قال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إنه نتيجة للقيود والتأخيرات المفروضة على إيصال الوقود والأدوية والمساعدات الأخرى إلى قطاع غزة، مازالت معاناة الناس في غزة ومخاطر وفاتهم وإصابتهم بالأمراض على نحو لا يتصوره عقل في زيادة مستمرة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ظهر اليوم الاثنين، بشأن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط وخاصة في قطاع غزة. وأضاف المنظري أنه وطوال 100 يوم، دعت المنظمة إلى زيادة تدفقات المعونة الإنسانية إلى غزة، وتيسير الوصول إليها دون عوائق، ودعت المنظمة أيضا الجانبين إلى وقف الأعمال العدائية، التي تتسبب كذلك في تداعيات مقلقة في كل من لبنان واليمن. ولفت إلى أن النظام الصحي في غزة يقف على شفير الهاوية، بينما يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى مواصلة أداء وظائفه وسط تحديات جسيمة وتهديدات بالتعرض للهجمات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: