ليز جراندي

2024-04-25

قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الرئيس جو بايدن، اتخذ قرارًا اليوم الخميس، بتعيين ليز جراندي، مبعوثة خاصة جديدة للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط. وأضافت الوزارة في بيان عبر موقعها الرسمي، أن «واشنطن ستعتمد على خبرة ليز، التي تمتد لعقود من الزمن في المجال الإنساني؛ لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة بشكل عاجل». وأشارت إلى أن «بايدن كان حريصًا على زيادة المساعدات الإنسانية لغزة عقب أحداث 7 أكتوبر»، موضحة أن مساهمات المبعوث السابق ديفيد ساترفيلد، المتواصلة على مدار الأشهر السبعة الماضية، كانت ضرورية لزيادة حجم المساعدات. وتوجه بايدن، بالشكر إلى المبعوث السابق، مؤكدًا «الاستمرار في الاستفادة من خبرة ساترفيلد بشأن هذه القضايا، حيث سيواصل العمل في وزارة الخارجية كمستشار كبير». وبحسب بيان الخارجية الأمريكية، شغلت ليز مؤخرًا منصب الرئيس والمدير التنفيذي للمعهد الأمريكي للسلام، وتتمتع بما يقرب من ثلاثة عقود من الخبرة الخارجية في قيادة وإدارة وتنسيق العمليات المعقدة واسعة النطاق للأمم المتحدة. وتتمتع المبعوثة الجديدة بخلفية واسعة في العمل داخل إفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك عملها كرئيسة لعمليات الأمم المتحدة الإنسانية والتنموية في اليمن، حيث كانت مسئولة عن تنسيق إحدى أكبر عمليات الأمم المتحدة على مستوى العالم. وعملت ليز أيضًا كنائبة لرئيس بعثة الأمم المتحدة السياسية في العراق خلال الحملة ضد داعش، حيث قادت جهود الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في أكثر من 20 مدينة تم تحريرها من داعش، بحسب بيان الوزارة. وأشار البيان إلى أن «واشنطن ستواصل اتباع جميع السبل الممكنة لضمان وصول المساعدات إلى السكان الأكثر ضعفا في غزة، وحماية العاملين في المجال الإنساني داخل المنطقة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-17

أوضح تقرير نشرته الأمم المتحدة أمس السبت، أن المعارك المستمرة في مدينة الرمادي، ألحقت أضرارا أو دمرت أكثر من 4500 مبنى. ولفتت المنظمة الدولية، إلى أن نتائج التقرير أمكن جمعها، بمقارنة صور التقطتها الأقمار الصناعية للمدينة في يوليو 2014، وأخرى التقطت في ديسمبر الماضي، حيث كشف التقرير عن أن نحو 1500 مبنى دمر تماما. كان تنظمي "داعش" الإرهابي، اجتاح مدينة الرمادي عاصمة محافظة الأنبار في مايو الماضي، بعد أشهر من الاشتباكات مع القوات الحكومية العراقية. واستعادت القوات الحكومية السيطرة على الأحياء الغربية والمركزية في المدينة الشهر الماضي، تحت غطاء قصف مكثف لطيران التحالف. وقالت الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ليز جراندي، إن حجم الضرر يزيد المخاوف بشأن أعمال إعادة الإعمار، واصفة الدمار الذي لحق بالرمادي بأنه "لا يقارن" بالدمار الذي لحق بمدن العراق الأخرى، التي نجحت القوات في استعادتها من "داعش" الإرهابي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-01-24

اندلع قتال عنيف في الموصل، اليوم، فيما تحاول القوات العراقية طرد المسلحين من آخر معاقلهم الحضرية في الشطر الشرقي من المدينة، فيما أعربت منظمات إغاثة عن قلقها بشأن ما يقدر بـ750 ألف مدني لا زالوا يعيشون تحت حكم تنظيم "داعش" الإرهابي في الجزء الغربي من الموصل. وفر مئات المدنيين من حي الرشيدية شمال شرق المدينة على الأقدام، فيما حلقت مروحيات عراقية فوق الرؤوس وأطلقت النار على المسلحين، ونقل جنديان عراقيان مصابان على الأقل من على خطوط الجبهة بعد تفجير انتحاري. وقال العميد يحيى رسول، المتحدث باسم الجيش، إن هجوما بقذيفة هاون في حي آخر شرقي الموصل أسفر عن مقتل عقيد في الجيش العراقي الأحد. وأعربت ليز جراندي، منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإغاثية إلى العراق، عن قلقها على المدنيين في الجزء الغربي من المدينة في بيان وقعت عليه 20 منظمة إغاثة دولية ومحلية. وقالت إن تكلفة الغذاء والبضائع الأساسية مرتفعة، والكهرباء والمياه تنقطع بالتناوب وأن بعض السكان أجبروا على حرق الأثاث للتدفئة. وقالت جراندي، في بيان: "نأمل أن يتم فعل كل شيء لحماية مئات الآلاف من الذين على الجانب الآخر من النهر في الغرب، ونحن نعلم أنهم يتعرضون لخطر الشديد ونخشى على حياتهم". ودعا البيان الأطراف المتحاربة إلى "التمسك بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي لحماية المدنيين، وضمان حصولهم على المساعدات المنقذة للحياة." الموصل هي آخر معقل حضري رئيسي لتنظيم "داعش" في العراق، ولا يزال المتطرفون يسيطرون على مناطق واسعة في سوريا. وفي جنيف قالت الناطقة باسم مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إنها تلقت "أدلة معقولة" على تقرير بمقتل 19 مدنيا في غارة جوية في حي الجديدة في غرب الموصل، الذي يسيطر عليه "داعش" الأسبوع الماضي. وقالت رافينا شمدساني إن "تحديد المسؤولية عن الغارات الجوية أمر صعب للغاية، ومن الواضح أن مدنيين يقتلون في غارات جوية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-03-20

أعلنت الحكومة العراقية، اليوم، عن فرار أكثر من 180 ألف شخص من الجانب الغربي لمدينة الموصل منذ انطلاق العمليات العسكرية الشهر الماضي لطرد تنظيم "داعش"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم". وقال وزير الهجرة والمهجرين جاسم الجاف، في بيان: "إن أعداد النازحين منذ انطلاق عمليات تحرير الساحل الأيمن الغربي لمدينة الموصل بلغت 181 ألف نازح". وتابع الجاف قائلا، "تم إيواء 11 ألفا منهم في مخيمات خصصتها الوزارة لهم كما تم تأمين نحو 70 ألفا لدى المجتمع المضيف في شرق الموصل ومناطق أخرى من جنوبه". هذا ورجحت تقارير الأمم المتحدة ارتفاع عدد النازحين خلال تقدم القوات العراقية في الجانب الغربي الذي استعادت نحو نصف أحيائه. وفي هذا الصدد، قالت ليز جراندي منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، في بيان اليوم، إن "منظمات الإغاثة تتحضر لاستقبال ما بين 300 إلى 320 ألف مدني إضافي يُحتمل أن يفروا من الموصل خلال الأسابيع القادمة". وتابعت جراندي، "كنا نستعد لعملية الموصل منذ أشهر لكن حجم الأزمة فاق حدود طاقتنا، ومع ذلك سنعمل على تحقيق أفضل ما بوسعنا لضمان تقديم المساعدة للناس". وأشارت جراندي إلى أن العمليات الإنسانية في الجانب الغربي من الموصل أكثر تعقيدا وصعوبة منها في الجانب الشرقي. ويبقى هذا العدد صغيرا، مقارنة بحوالي 750 ألف شخص يرجح أنهم لا يزالون داخل الأحياء الغربية للموصل منذ انطلاق العملية. وفيما عبرت الأمم المتحدة عن خشيتها من نزوح نحو مليون عراقي من الموصل، قدرت منظمة الهجرة الدولية عدد النازحين هربا من المعارك بحوالي 238 ألفا، غير أن عشرات الآلاف من النازحين عادوا إلى منازلهم في شرق المدينة بعد تحريرها. يشار إلى أن القوات العراقية بدأت في الـ19 من فبراير عملية واسعة لاستعادة الجانب الغربي من الموصل الذي يعد أكثر اكتظاظا بالسكان من القسم الشرقي، ومازال تحت سيطرة التنظيم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-02-09

أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه تم نقل مجموعة جديدة من المرضى اليمنيين للعلاج في الخارج، حيث وصلت طائرة تقلهم إلى العاصمة الأردنية عمان أمس لتكون هي الرحلة الثانية التي تصل هذا الأسبوع كجزء من عملية النقل الجوي الطبي التي تشرف عليها الأمم المتحدة والمنظمة. وأشارت المنظمة - في بيان اليوم الأحد بجنيف - إلى أن الرحلة السابقة، التي كانت قد نقلت 6 أطفال، تضم أول المرضى الذين يتم نقلهم إلى خارج اليمن للعلاج، حيث تم إجراء العديد من العمليات الجراحية، موضحة أنه مع الرحلة الثانية فقد أنضم 22 رجلا وامرأة ليصل العدد الإجمالي في الأردن إلى 28 يمنيا. وذكرت أن هؤلاء المرضى هم جزء من مجموعة خاصة من اليمنيين المصابين بأمراض مزمنة والذين لا يستطيعون الحصول على العلاج الذي يحتاجونه داخل البلاد، وكثير منهم يعاني من أنواع مختلفة من الأمراض، منوهة بأنه تم التخطيط لرحلة ثالثة إلى القاهرة من المقرر أن تغادر اليمن خلال الأسابيع المقبلة. جدير بالذكر أن عملية النقل الجوي الطبي تمت عبر مفاوضات أجراها المبعوث الخاص للأمم المتحدة لليمن مارتن جريفيث، ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن ليز جراندي، بالإضافة إلى حكومات كل من الأردن ومصر والسعودية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-10-12

أعلنت الأمم المتحدة، عن نزوح أكثر من 5 ملايين عراقي منذ سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي، على مساحات واسعة شمال العراق ووسطه منذ عام 2014. وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق، ليز جراند، في بيان، إن 5.4 مليون مدني فروا من منازلهم خلال السنوات الـ3 الماضية. وأعربت ليز جراندي منسقة الشؤون الإنسانية، عن قلق الأمم المتحدة بشأن سلامة الأشخاص الذين تم تشريدهم من منازلهم، وأشارت إلى أن مئات الآلاف من الأشخاص من بينهم عشرات الآلاف من الأطفال الصغار تعرضوا لخطر شديد وضغط وصدمات نفسية، وسيحتاجون إلى دعم ورعاية خاصة لسنوات قادمة، وفقًا لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-09-19

اتهمت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا منسقة الشؤون الإنسانية باليمن ليز جراندي بدعم الحوثيين، من خلال فتح جسر جوي طبي وإنساني. ووفقا لوسائل إعلام، فقد سجلت الحكومة اليمنية "رفضا واضحا وصريحا" تجاه إجراءات منسقة الشؤون الإنسانية، عبر خطاب بعث به مبعوثها الدائم لدى الأمم المتحدة أحمد عوض بن مبارك، للأمين العام لمنظمة الصحة العالمية، بشأن المذكرة المتعلقة بالجسر الجوي الطبي الإنساني في اليمن التي وقعتها ليز جراندي في صنعاء في 15 سبتمبر 2018 مع وزير الخارجية في حكومة صنعاء "الحوثيون" هشام شرف عبدالله، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأشار مبارك إلى أن التوقيع على مثل هذه المذكرة، يعد بمثابة الاعتراف الرسمي بالحوثيين من قبل الأمم المتحدة، "الذي يتعارض تماما مع موقف وقرارات مجلس الأمن حول اليمن، لاسيما القرار 2216 وسيؤثر سلبا على العلاقات المتميزة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة". وطالب المبعوث اليمني المنظمة بـ"إصدار توجيه للمنسقة المقيمة وكل هيئات الأمم المتحدة العاملة في اليمن بعدم توقيع أي اتفاقات أو مذكرات إلا مع الحكومة اليمنية الشرعية المعترف بها دوليا"، وأكد أن الحكومة اليمنية في عدن تعد المذكرة الموقعة من قبل ليز جراندي وهشام عبدالله "لاغية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-07-09

 أعلنت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ليز جراندي أن اليمن يقف من جديد على حافة المجاعة؛ بسبب نقص التمويل. وقالت جراندي، وفقا لقناة "روسيا اليوم" الفضائية اليوم، إن "برامج المساعدات التي تشمل الرعاية الصحية والغذاء تغلق بالفعل بسبب نقص الأموال والوضع الاقتصادي يتدهور بشكل مخيف". وأضافت: "برنامج الغذاء العالمي كان يقدم مساعداته لـ13 مليون يمني والآن قلص مساعداته لتشمل 8.7 مليون شخص بعضهم بنصف حصة غذائية". وأعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في نهاية يونيو الماضي، أن أكثر من عشرين مليون يمني يعانون من الجوع المزمن وأنهم معرضون للإصابة بفيروس كورونا المستجد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-07-20

حذرت مسؤولة في الأمم المتحدة من أن الحملة العسكرية المقبلة لانتزاع السيطرة على مدينة الموصل العراقية من أيدي تنظيم "داعش" ستؤثر على نحو 1.5 مليون مدني، ما سيجعلها واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم. وقالت ليز جراندي، منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة بالعراق، اليوم الأربعاء، إن العمليات العسكرية الرامية إلى استعادة السيطرة على المناطق الخاضعة للتنظيم دفعت بالفعل مئات الآلاف إلى النزوح عن ديارهم. وأضافت جراندي في بيان "تأثير الحملة العسكرية في الموصل على المدنيين سيكون مدمرا.. من المتوقع سقوط عدد كبير من الضحايا من المدنيين، وعدد الأسر التي ستحاول الفرار سيكون كبيرا". وتسعى الأمم المتحدة لجمع 284 مليون دولار قبل العملية المتوقعة، حسبما أفاد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-10-18

أعلنت ممثلية الأمم المتحدة لدى العراق، اليوم، نزوح أكثر من 61 ألف شخص من محافظة "كركوك" شمال البلاد خلال الساعات الـ48 الماضية، التي شهدت تقدم القوات الاتحادية وانسحاب البشمركة منها، وقالت في بيان: نزح خلال الـ48 ساعة الماضية، ما يقدر بـ61 ألف و200 شخص في مناطق حول كركوك، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وأوضحت منسقة الشؤون الإنسانية في العراق ليز جراندي، في البيان: "ندعو جميع الأطراف إلى بذل كل جهد ممكن لحماية جميع المدنيين المتضررين من الوضع الراهن"، مضيفة أن السلطات العراقية أكدت أن غالبية الأُسر النازحة من كركوك بدأت تعود بالفعل إلى ديارها في مدينة كركوك، وإن معظم الأُسر التي ما تزال نازحة، تُقيم مع الأسر والمجتمعات المضيفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: