وكالة دوغان للأنباء
قتل جنديان تركيان، اليوم، في هجوم بسيارة مفخخة في شمال سوريا حيث يدعم الجيش التركي فصائل معارضة سورية في هجوم لاستعادة مدينة الباب من تنظيم...
الوطن
2016-12-07
قتل جنديان تركيان، اليوم، في هجوم بسيارة مفخخة في شمال سوريا حيث يدعم الجيش التركي فصائل معارضة سورية في هجوم لاستعادة مدينة الباب من تنظيم الدولة الإسلامية، بحسب وكالة دوغان للأنباء. وأعلنت "دوغان" سقوط جنديان شهيدين في إطار عملية درع الفرات"، فيما أشارت قناة إن تي في التركية الإخبارية إلى إصابة جندي ثالث في الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-02-13
أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء، بأن امرأة وطفلين لقوا حتفهم غرقا وفقد سبعة آخرون بعد غرق مركب في نهر أثناء محاولة مهاجرين العبور من تركيا إلى اليونان. وذكرت وكالة دوغان للأنباء أن المركب المطاطي انقلب فيما كان المهاجرون الذين لم تعرف هوياتهم يحاولون الوصول الى اليونان عبر نهر ايفروس - المعروف في تركيا بنهر ميرتيش، القريب من الحدود. اكدت الوكالة انتشال ثلاث جثث لامراة (37 عاما) وطفلين احدهما في العاشرة والآخر في السادسة بعد الحادثة التي وقعت قبيل الفجر في منطقة ادرنه في شمال غرب تركيا. وذكرت الوكالة ان السلطات اعتقلت ثلاثة باكستانيين بشبهة العمل كأدلاء لعملية العبور، دون مزيد من التفاصيل. وتوصلت تركيا الى اتفاق مع الاتحاد الاوروبي في 2016 يقضي بوقف تدفق اللاجئين الى اوروبا الذين يقومون في غالبيتهم برحلة محفوفة بالمخاطر في بحر ايجه من غرب تركيا الى اليونان. وتقول مجموعات إغاثة إن الاتفاق تسبب بزيادة عدد المهاجرين الساعين لوصول اليونان عبر نهر ايفروس في رحلة لا تخلو من المخاطر بسبب تياراته الجارفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-02-08
أعلنت ألمانيا وتركيا، اليوم الاثنين، أنهما ستطلبان من حلف شمال الأطلسي "ناتو" المساعدة لمواجهة مهربي المهاجرين على السواحل التركية، بعد غرق 24 مهاجرا آخرين كانوا في طريقهم إلى اليونان، بينما لا يزال عشرات آلاف السوريين يحتشدون أمام الحدود التركية المغلقة. وفي مأساة غرق جديدة، لقي 24 شخصا مصرعهم، من بينهم 11 طفلا، عندما انقلب قاربهم قبالة ساحل شمال غرب تركيا، بحسب ما أوردت وكالة دوغان للأنباء. وكان المهاجرون، الذين لم تعرف جنسياتهم، يحاولون الوصول إلى جزيرة ليسبوس اليونانية، وأنقذ خفر السواحل الأتراك اثنين منهم، ولا يزالون يبحثون عن ناجين آخرين. يأتي هذا الحادث فيما تجري المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل محادثات مع الزعماء الأتراك حول احتواء تدفق اللاجئين إلى أوروبا، وفيما يحتشد أكثر من 30 ألف سوري فروا من القتال في حلب شمال سوريا، على الحدود التركية المغلقة في وجوههم. وأعلنت ميركل أن أنقرة وبرلين ستطلبان من الحلف الأطلسي المساعدة في القيام بدوريات على طول السواحل التركية، لمنع المهربين من نقل المهاجرين في قوارب مكتظة للعبور بهم في مياه البحر الخطرة إلى اليونان. وقالت ميركل، عقب لقاء مع رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو في أنقرة "سنستفيد من فرصة لقاء وزراء دفاع حلف الأطلسي لبحث الاحتمالات وبأي شكل يمكن للحلف أن يساعد في مجال مراقبة البحر لدعم عمل "فرونتكس" (الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود) وخفر السواحل الأتراك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-08-25
لقي 8 أشخاص على الأقل مصرعهم، واعتبر اثنان آخران في عداد المفقودين في فيضانات شهدتها الاثنين، محافظة أرتوين في أقصى شمال شرق تركيا على ساحل البحر الأسود، كما أعلنت السلطات. ونقلت وكالة دوغان للأنباء عن محافظ أرتوين كمال شيريت، أن ثلاثة من القتلى على الأقل سقطوا من جراء انهيار منزل في مدينة هوبا. وبثت قنوات التلفزة مساء الاثنين، مشاهدًا للمنطقة المنكوبة ظهرت فيها انهار وقد فاضت وغمرت مياهها مساحات واسعة تحولت معها الطرقات إلى مجار مائية تسبح فيها السيارات والحافلات. ومحافظة أرتوين الحدودية مع جورجيا مشهورة بأمطارها التي تهطل بشكل غير منتظم وبكميات ضخمة وبكثرة فيضاناتها أيضًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-06-29
قتل 32 شخصا على الأقل في حصيلة رسمية تركية، مساء الثلاثاء، في اعتداء نفذه ثلاثة انتحاريين في مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول، أكبر المدن التركية، التي شهدت في الأشهر الأخيرة سلسلة هجمات دامية، بحسب ما أفادت وكالة "دوغان" للأنباء. وكانت حصيلة سابقة أعلنها محافظ إسطنبول واصب شاهين، أفادت بمقتل 28 شخصا وإصابة ستين آخرين بجروح. وقال شاهين للصحفيين إن "ثلاثة انتحاريين نفذوا الهجوم"، وأن الحصيلة المعلنة للقتلى لا تشمل الانتحاريين الثلاثة. من جانبه، دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى "مكافحة دولية مشتركة" ضد الإرهاب. وقال أردوغان في بيان صادر عن مكتبه الإعلامي، "آمل بشدة أن يكون الهجوم الذي استهدف مطار أتاتورك منعطفا، ونقطة مفصلية، لبدء مكافحة مشتركة، بقيادة الدول الغربية، في أنحاء العالم ضد التنظيمات الإرهابية". وبحسب السلطات، فإن انفجارات وقعت بداية عند مدخل محطة الرحلات الدولية، وبدأ المهاجمون بإطلاق النار على مسافرين وشرطيين أثناء خدمتهم، ثم بدء تبادل لإطلاق النار وفجر الانتحاريون أنفسهم. وبعد ثلاث ساعات من الاعتداء، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه، واعتبر مسؤولون أتراك أنه من السابق لأوانه نسب الهجوم للجهاديين، فيما أشارت وكالة دوغان إلى آثار لتنظيم الدولة الإسلامية نقلا عن رجال شرطة. وعرض التلفزيون صورا مؤثرة جدا تظهر شرطيا يطلق النار على أحد المهاجمين، ثم يتعرض لإصابة ويسقط أرضا، وهرعت اكثر من عشر سيارات اسعاف الى محطة الرحلات الدولية في المطار، بحسب شبكة سي ان ان التركية. ونقلت الشبكة عن شهود أن انفجارين قويين هزا المحطة تبعهما إطلاق نار، ما أثار هلعا بين الركاب. وقال شاهد لـ"سي إن إن" التركية "كان (الانفجار) قويا جدا، الجميع أصيبوا بالهلع واخذوا يركضون في كل الاتجاهات". وعلقت جميع الرحلات الجوية المقلعة من مطار أتاتورك، أكبر مطارات تركيا والحادي عشر في العالم، الذي شهد في العام الماضي مرور 60 مليون مسافر. وقال مسؤول في المطار لوكالة فرانس برس "يمكنني أن أؤكد أنه سيعاد توجيه جميع الرحلات إلى المطارات المحيطة". وتوجه رئيس الوزراء بن علي يلدريم على الفور من أنقرة إلى إسطنبول، في حين عقد العديد من الوزراء اجتماع أزمة في العاصمة. وضربت الشرطة طوقا أمنيا في المكان، بحسب الصور التي أظهرت أيضا تجمهر عدد من الأشخاص. وأظهرت صور نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أضرارا كبيرة داخل المحطة، وعددا من المسافرين ممددين على الأرض. ورجح الخبير في شؤون الأمن والإرهاب عبدالله آجار لـ"سي أن أن تورك" فرضية الهجوم الإرهابي. وقال إن "هذا يشبه إلى حد كبير أساليبهم"، في إشارة إلى الاعتداءات التي استهدفت المطار ومحطة مترو في بروكسل في 22 مارس الماضي. وقدمت سلطات مطار بروكسل تعازيها لتركيا عبر صفحتها على تويتر. وهذه ليست المرة الأولى، التي يتم فيها استهداف مطار في تركيا، ففي ديسمبر كان مطار صبيحة كوكجين هدفا لهجوم تبنته "صقور حرية كردستان"، أسفر عن مقتل أحد الموظفين، وقد نصحت القنصليتان الأميركية والفرنسية مواطني الدولتين بعدم التواجد في منطقة المطار. وتعرضت تركيا منذ العام الماضي لسلسلة اعتداءات دامية نسبت الى المتمردين الاكراد وتنظيم الدولة الإسلامية. وشهدت أنقرة واسطنبول، أكبر مدينتين تركيتين، موجة هجمات أسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص بالإضافة إلى عشرات الجرحى. وأدان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند "بشدة" اعتداء اسطنبول، واصفا إياه بـ"العمل الفظيع". وقال خلال مؤتمر صحفي في بروكسل "أريد أن أدين هذا الهجوم بشدة"، معربا عن خشيته من أن "هذه الاعمال الإرهابية المتتالية لا نتيجة لها إلا بجعل الوضع في تركيا أكثر صعوبة". من جهتها، أدانت الولايات المتحدة الهجمات "الفظيعة" في مطار أتاتورك الدولي، مؤكدة على دعمها لتركيا، بحسب بيان صادر عن البيت الأبيض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-12-07
قتل جندي تركي، الأربعاء، في هجوم بسيارة مفخخة في شمال سوريا، حيث يدعم الجيش التركي فصائل معارضة سورية في هجوم لاستعادة مدينة الباب من تنظيم داعش، بحسب تقارير اعلامية. وأعلن الجيش، في بيان نقلته وكالة الأناضول الرسمية للأنباء، أن الهجوم وقع في مدينة الباب التي أصبحت الهدف الرئيسي للجيش في حملته المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر في سوريا. وأصيب ستة جنود بجروح، إصابة أحدهم خطيرة، بحسب الجيش. وكانت وكالة دوغان للأنباء ذكرت سابقا أن جنديين تركيين قتلا في الهجوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-23
ما زال النزيف السوري مستمرا، وبينما تتقدم القوات التركية لفرض النفوذ العسكري على منطقة عفرين الحدودية، لم يستطع مجلس الأمن رغم عقد جلسة طارئة الوصول لحل للنزاع وتهدئة الأمر. ولليوم الثالث على التوالي، تابعت القوات التركية عملية غصن الزيتون بمنطقة عفرين السورية، حيث ضربت وحدات الحماية الكردية في المنطقة، ما أدى لسقوط قتلى من المدنيين، بحسب ما صرحت به مصادر كردية لموقع "العربية. نت". وعلى الجانب الآخر بسط الجيش السوري الحر نفوذه على 11 نقطة في عفرين، أما القوات الكردية فأعادت نشر عناصرها خارج المواقع التي خسرتها في شمال سوريا، وفي ذات السياق، طلبت قوات سوريا الديمقراطية من واشنطن أن تقوم بمسؤوليتها إزاء عفرين. أما عن رد الولايات المتحدة، قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، إن واشنطن تسعى للعمل مع تركيا لإقامة منطقة آمنة بشمال غربي سوريا، وأكد تيلرسون أن واشنطن تبحث مع أنقرة و"بعض القوات على الأرض" كيفية استقرار الوضع على حدود تركيا الجنوبية استجابةً لمخاوفها الأمنية المشروعة، حسب شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية. وقالت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، أمس، إنها تدرس إمكانية إرسال مساعدات إلى عفرين للمساندة في صد الهجوم التركي، ودعا كينو غابرييل، المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية، في مؤتمر صحفي، بثته قنوات تلفزيونية، إلى اتخاذ كافة الإجراءات الدولية لردع الهجوم التركي. بينما ذكرت وكالة دوغان للأنباء، أن صاروخا أطلق من منطقة عفرين السورية وأصاب معسكرا تركيا لمقاتلي الجيش السوري الحر قرب الحدود السورية، ما أدى إلى مقتل 2 وإصابة 12 آخرين، وقالت الوكالة إن الصاروخ أصاب منطقة كيريخان بإقليم هتاي.، وأضافت وكالة الأنباء أن القتيلين يعتقد أنهما من مقاتلي الجيش السوري الحر الذين يشاركون في العملي. من جانبه أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في خطاب أدلى به في العاصمة أنقرة على أنه يوجد اتفاقا بين تركيا وروسيا فيما يخص العملية العسكرية في منطقة عفرين، وأن أنقرة لن تتراجع عن العملية، وأضاف أردوغان أن تركيا ستسيطر على عفرين كما استحوذت على جرابلس والراعي والباب في سوريا، وسيعود السوريون إلى ديارهم، حسب "العربية. نت". وعن موقف روسيا من تصريحات أردوغان، قال الكرملين إن المسؤولين الروس على اتصال بالقيادة التركية بشأن العملية العسكرية في عفرين، ولم يعلق المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، عندما سئل إذا كانت موسكو على علم مسبق بالعملية. وقال إن روسيا لا تزال تعتقد أن من الضروري الحفاظ على وحدة أراضي سوريا. السياسي الكردي السوري، ألدرين خليل، صرح أمس بأن التدخل التركي الروسي في سوريا، سيهدم نية الأكراد للمشاركة في مؤتمر سوتشي للسلام الذي تستضيفه روسيا نهاية يناير الجاري، حسب "سكاي نيوز" ورجح ألدرين خليل أن أكرادا في سوريا لن يحضروا إلى مؤتمر السلام السوري الذي تخطط روسيا لإقامته، والذي صار "بلا معنى" بسبب التآمر الروسي مع تركيا في هجومها على منطقة عفرين. حسب رويترز. وتنوي روسيا استضافة المؤتمر يومي 29 و30 يناير الجاري، وقال مسؤولون في الإدارة التي يقودها الأكراد والتي تحكم مناطق في شمال سوريا، في وقت سابق، إنه جرت دعوتهم لمؤتمر سوتشي وإنهم سيحضرون. وانتهت جلسة مجلس الأمن الدولي، مساء أمس، والتي عقدت لمناقشة الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد في عفرين، من دون أن يصدر إدانة أو إعلانا مشتركا، حسب موقع "العربية. نت". وفي ختام الجلسة العاجلة التي عُقدت بطلب من باريس، أعرب السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة، فرانسوا دولاتر، عن "قلق عميق حيال الوضع في شمال سوريا وسط التصعيد المستمر"، وتحدث دولاتر عن "الوضع الإنساني المأساوي الناجم عن عمليات النظام السوري وحلفائه"، بشكل خاص في إدلب والغوطة الشرقية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-05-17
لا تزال السلطات التركية تسعى لمعرفة مصير 12 مدنيًا على الأقل مفقودين ويخشى أن يكونوا قتلوا بعد تفجير هائل الأسبوع الماضي ألقيت مسؤوليته على المتمردين الأكراد في جنوب شرق البلاد، بحسب ما أوردت تقارير ومصادر رسمية. وهز انفجار هائل منطقة ديار بكر التي تسكنها غالبية من الأكراد مساء الجمعة الماضي، شعر به سكان وسط المدينة، وتردد لاحقًا أن سببه تحميل مسلحين من حزب العمال الكردستاني متفجرات في شاحنة. وأكدت السلطات مقتل أربعة اشخاص، جميعهم من عناصر حزب العمال الكردستاني، في الانفجار الذي قالت وزارة الداخلية أن سببه انفجار عبوات ناسفة قبل الموعد المحدد لها. إلا أن مكتب محافظ المنطقة، أكد لاحقا تقارير إعلامية بأن 12 مدنيًا لا زالوا مفقودين بعد الانفجار الهائل الذي خلف حفرة هائلة في الأرض. وذكرت وكالة "دوغان" للأنباء أمس الإثنين، أن نحو 15 طنا من المتفجرات انفجرت في الحادث وأن 13 من السكان المحليين لا زالوا مفقودين. وأكدت أن السلطات أجرت ثلاثة تحقيقات في موقع الحادث وجمعت أشلاء على مسافة نصف كيلومتر أرسلت إلى أسطنبول لتحليلها والتعرف على أصحابها. وفي بيان قال حزب العمال الكردستاني، إن التفجير كان عرضيًا وزعم أن آلية انفجرت عندما فتح قرويون مناهضون للحزب النار على الشاحنة وأصابت أجهزة التفجير. وقال الحزب، إنه كان من المقرر نقل المتفجرات إلى موقع اآخر، وقدمت تعازيها إلى عائلات المارة الذين قتلوا في التفجير، إلا أنه قال إنه لا يتحمل مسؤولية مقتلهم. وتشن تركيا هجوما ضد الحزب المتمرد بعد انهيار وقف إطلاق النار في 2015 بعد عامين على إعلان الحزب الهدنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-09-02
لقي 12 مهاجرا سوريا على الأقل مصرعهم اليوم الأربعاء قبالة سواحل تركيا، بعد غرق زورقين متجهين من مدينة بودروم الساحلية جنوب غرب البلاد لجزيرة كوس اليونانية، بحسب خفر السواحل التركي والإعلام. وأثارت صورة جثة طفل قذفته الأمواج الى الشاطئ ردود فعل قوية على مواقع التواصل الاجتماعي. وصرح مسؤول في خفر السواحل التركية في بيان، أن قاربين غرقا بعد انطلاقهما من شبه جزيرة بودروم باتجاه جزيرة كوس صباح الأربعاء. وعثر على جثث 12 مهاجرا بينهم 5 اطفال وامرأة، بينما تم إنقاذ 15 شخصا آخرين، كما تمكن عدد آخر من النجاة بعد الوصول إلى الشاطئ وهم يرتدون سترات نجاة. ويواصل خفر السواحل تدعمه المروحيات عملية البحث عن 3 مفقودين، بحسب البيان. ونشرت وكالة "دوغان" للأنباء صورة جثة طفل صغير يرتدي قميصا أحمر وملقى على وجهه على الشاطئ قرب بودروم، أحد المنتجعات التركية الرئيسية. وانتشر هاشتاج "الإنسانية على الشاطئ" على موقع "تويتر"، وأصبح بين القضايا الرئيسية المتداولة على موقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير. وصرح مسؤول في جهاز خفر السواحل التركي رافضا الكشف عن هويته لـ"فرانس برس"، أن صراخ المهاجرين المنكوبين أنذر جهاز خفر السواحل التركي الذي تدخل بسرعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-03-12
بحثت محكمة تركية، اليوم، في الطلب الذي تقدمت به شركات سيارات الأجرة في اسطنبول لمنع شركة "في.تي.سي أوبر" العالمية العملاقة من العمل في هذه المدينة التي تشهد حربا تزداد ضراوة بين شركات سيارات الاجرة. وخلال الجلسة، طالب محامو هيئة سائقي سيارات الاجرة، بمنع الاتصال عبر الانترنت بتطبيق اوبر، كما ذكرت وكالة دوغان للأنباء. وارجأت محكمة التجارة في اسطنبول المحاكمة إلى الرابع من يونيو، في انتظار تقرير الخبراء. وقد احتشد عشرات من أصحاب سيارات الاجرة الصفراء اللون في الصباح امام قصر العدل، للتعبير بصخب عن غضبهم على شركة اوبر الاميركية العملاقة التي تستخدم تطبيقا يتيح اتصال الزبائن بالسائقين الخاصين. وتزامنت هذه التطورات في تركيا مع مواجهة شركة اوبر في السنوات الاخيرة غضب سائقي سيارات الاجرة في عدد كبير من البلدان، وخصوصا في اوروبا. وتواجه الشركة الكاليفورنية تهديدا بسحب اجازتها في لندن. واعلن ايوب اكسو رئيس شركة لسيارات الاجرة في اسطنبول، ان "أصحاب سيارات الاجرة على استعداد للقيام بأي شيء للدفاع عن عملهم ولقمة عيشهم" واصفا العاملين في الشركة الكاليفورنية بأنهم "قراصنة". وتراقب سيارات الاجرة التركية بقلق الشعبية المتزايدة وخصوصا لدى الشبان، لشركة اوبر في اسطنبول حيث وقعت اعتداءات اقلقت الرأي العام. وفي الاسبوع الماضي، انهال سائقو سيارات اجرة بالضرب على سائقين من اوبر استدرجوهم الى كمائن مدعين انهم زبائن، كما ذكرت الصحافة. واطلق رجل لم تعرف هويته النار السبت على سيارة اوبر في اسطنبول. ولا يتمتع سائقو سيارات الاجرة في اسطنبول بصيت جيد، فقد اتهم بعضهم بسرقة سياح والاعتداء على ركاب وتجاهل اشارات الطرق. وتعرب شركات سيارات الاجرة عن اسفها لهذه الصورة الناجمة عن سوء تصرف اقلية من حوالى 18 الف سائق سيارة اجرة يعملون بصورة قانونية في اسطنبول. في اي حال، تبقى سيارات الاجرة التي تنقل مليونا ونصف مليون راكب خلال 800 الف رحلة يوميا، ضرورية في اسطنبول للتعويض عن النقص على صعيد النقل المشترك في بعض المناطق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: