وكالة الاستخبارات المركزية سي آي ايه
من المقرر أن يقدم كبار...
الشروق
2025-03-26
من المقرر أن يقدم كبار مسؤولي الاستخبارات في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، إفادة لأعضاء مجلس النواب بشأن التهديدات العالمية التي تواجه الولايات المتحدة، وسط توقعات بأن يواجهوا تساؤلات جديدة حول استخدامهم لمجموعة دردشة لمناقشة خطط شن ضربات عسكرية في اليمن. ومن بين المسؤولين الذين طُلب منهم الإدلاء بشهادتهم أمام لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، كجزء من مراجعتها السنوية للتهديدات التي تواجه الولايات المتحدة، مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، ومدير مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) كاش باتيل. وفي جلسة استماع مماثلة أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء، قدمت جابارد إحاطة للمشرعين حول تقييم مكتبها للتهديدات، مشيرة إلى أن الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية لا تزال تشكل تحديات أمنية للولايات المتحدة، إلى جانب عصابات المخدرات والمنظمات الإجرامية العابرة للحدود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-07
تشهد أروقة وكالات الاستخبارات الأميركية مخاوف متزايدة من حملة تطهير واسعة، قد تؤثر بشكل كارثي على قدراتها في جمع المعلومات، بسبب نهج إدارة الرئيس دونالد ترامب بتقليص عدد الموظفين، وفق صحيفة "واشنطن بوست". وأفادت الصحيفة الأمريكية، في تقرير نشرته الجمعة، بأنه من المتوقع أن تبدأ وزارة الدفاع (البنتاجون)، هذا الأسبوع، في تسريح ما يصل إلى 5400 موظف تحت الاختبار، في إطار جهودها لتقليص عدد الموظفين، كما بدأت وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" في فصل بعض الموظفين من نفس الفئة أيضاً، وفقاً لما ذكرته المتحدثة باسم الوكالة. ونقلت الصحيفة عن ضابط سابق، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، قوله إنه تم تسريح حوالي 80 موظفاً، بحسب موقع الشرق الاخباري. إرباك موظفي الاستخبارات الأمريكية وأشارت "واشنطن بوست" إلى أن تقليص عدد الموظفين، والتعليمات المتضاربة بشكل متكرر للموظفين عبر الشبكة الواسعة من وكالات الاستخبارات الأمريكية- من عملاء "سي آي ايه" إلى محللي الشفرات في وكالة الأمن القومي (NSA)- تسبَّب في إرباك عشرات الآلاف من موظفي الاستخبارات الذين يُعرفون عادةً بالهدوء، وتجنب الانخراط في السياسة الحزبية، والتركيز على المهام الحاسمة التي يجب إنجازها. وقال بعض المسؤولين السابقين، الذين تحدثوا إلى الصحيفة، إنهم لم يروا مثل هذه الاضطرابات منذ عقود، إن لم يكن على الإطلاق. وبالنظر إلى السرية التي تُحيط بعملهم، فإن تأثير جهود إدارة ترامب لإعادة تشكيل مجتمع الاستخبارات الأمريكي كان أقل وضوحاً مما هو عليه في أماكن أخرى في الحكومة الفيدرالية، لكنه أيضاً كان أقل حدة من ذلك الذي شهدته الوكالات والإدارات الأخرى التي شهدت عمليات فصل واسعة النطاق، أو تفكيكاً فعلياً كما هو الحال في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، حتى الآن على الأقل. ووفقاً لما ذكره مسؤولون حاليون وسابقون للصحيفة، فإن التقليص المحتمل لعدد الموظفين، خاصةً بين الضباط الشباب، وتأثيره على التوظيف قد يجعل من الصعب على الولايات المتحدة جمع المعلومات الاستخبارية حول التهديدات من الصين، وروسيا، وإيران، والجماعات الإرهابية في المستقبل. "نطلق النار على أنفسنا" وقال مسؤول استخباراتي كبير سابق: "نحن نطلق النار على أنفسنا في الرأس، وليس في القدم.. نحن نراهن على مستقبلنا". ويحاول موظفو الاستخبارات فهم سياسات قادتهم الجدد، بما في ذلك مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، جون راتكليف، وكلاهما من الحلفاء السياسيين المقربين لترامب وقد تعهَّدا بتنفيذ أجندته السياسية، فيما أعرب الأخير مراراً عن عدم ثقته في وكالات الاستخبارات الأميركية. وقالت "واشنطن بوست" إن إلغاء برامج التنوع والشمول يعد أمراً مؤلماً بشكل خاص لبعض مسؤولي الاستخبارات، الذين يرون أن التنوع في القوى العاملة له فوائد عملية. وعلى مدى سنوات، ظل قادة وكالات الاستخبارات الأمريكية يتحدثون عن نقص في عدد المحللين الذين يتمتعون بالمهارات اللغوية، والخلفيات الثقافية اللازمة لفهم المجتمعات الأجنبية، ويشيرون إلى الحاجة إلى توظيف عملاء سريين يتمتعون بالسمات الجسدية التي تساعدهم على العمل، دون أن يُكتشفوا في مناطق مثل إفريقيا أو آسيا أو الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-09
أدت طريقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إدارة الحرب بقطاع غزة إلى توتر العلاقات مع واشنطن، وقادت في نهاية المطاف إلى منع الولايات المتحدة إرسال شحنة من الذخائر شديدة الانفجار إلى إسرائيل، تزامنا مع العمليات العسكرية في رفح. وكشف تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أن الرئيس الأميركي كانت أولويته وقف الجدل الدائر بشأن ما إذا كانت إدارته قد مارست الضغط الكافي على إسرائيل، لضمان وقف إطلاق النار والحد في صفوف الخسائر الفادحة بين المدنيين، بعد 7 أشهر قتل فيها أكثر من 34 ألف فلسطيني. كان بايدن قد قال الأربعاء إنه مستعد لحجب أسلحة إضافية، بما في ذلك قذائف المدفعية، عن ، إذا شنت القوات الإسرائيلية عملية برية كبيرة في رفح. وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "إذا ذهبوا إلى فلن أزودهم بالأسلحة التي استخدمت تاريخيا للتعامل مع المدن"، مشددا على أن ستواصل تقديم أنظمة دفاعية قادرة على صد الهجمات الصاروخية. وأردف الرئيس الأميركي: "لقد أوضحت لبيبي () وحكومة الحرب أنهم لن يحصلوا على دعمنا، إذا هاجموا هذه المراكز السكانية. نحن لا نبتعد عن أمن إسرائيل. نحن نبتعد عن قدرة إسرائيل على شن حرب في تلك المناطق". وبدأت مراجعة لشحنات الأسلحة التي تقدمها إلى إسرائيل بعد أشهر من دعوات لتقييد عملية إرسال الأسلحة لها، بهدف إجبار حكومة نتنياهو على إعادة التفكير في سلوكها في الحرب. وقال مسؤولون أميركيون إن المراجعة كانت سرية للغاية بسبب الحساسية السياسية لاستخدام أقوى نفوذ لها على إسرائيل، وهو أمر من المؤكد أنه سيثير غضب نتنياهو ويدفع الجمهوريين إلى شن هجمات على بايدن. الحوار والقتال وبحلول نهاية الأسبوع الماضي، كان مسؤولو إدارة بايدن لا يزالون يأملون في إمكانية تحقيق وقف القتال، ومضاعفة جهودهم لتأمين وقف مؤقت لمدة 6 أسابيع يمكن تمديده لاحقا، من خلال إعادة مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) إلى المنطقة. لكن إسرائيل استقرت على استراتيجية الحوار والقتال، وحتى عندما أرسلت وفدا إلى مفاوضات وقف إطلاق النار، أسقطت منشورات يوم الإثنين تحث 100 ألف من سكان شرق رفح على الفرار. وأعقب ذلك في اليوم التالي إرسال قوات للاستيلاء على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع . ورد بايدن بوقف شحنة واحدة فقط من الأسلحة كان من المقرر نقلها جوا إلى إسرائيل في الأسابيع المقبلة، وقال مسؤول أميركي إن هذه الخطوة اتخذت لأن القنابل التي تزن ألفي رطل (نحو 900 كيلوغرام)، على وجه الخصوص، يمكن أن تكون مدمرة لا سيما "في المناطق الحضرية الكثيفة" مثل رفح، وأشار إلى أنه تتم أيضا مراجعة المبيعات المحتملة الأخرى. وكان المقصود من القرار في البداية أن يكون بمثابة إشارة "سرية" إلى إسرائيل بضرورة التركيز على محاولة ترسيخ وقف إطلاق النار المؤقت مع ، بدلا من التحرك نحو هجوم على رفح من دون خطة لحماية المدنيين وضمان عدم قطع المساعدات عنهم. وقال أحد المسؤولين الأميركيين لـ"وول ستريت جورنال": "لم نحاول أن نكشف هذا الأمر للعلن، بل كنا نحاول التعامل مع الأمر بطريقة دبلوماسية". السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة علق على الأمر بالقول، إن "إسرائيل تعرضت ومازالت تتعرض للعقاب"، ووصف قرار بايدن بأنه ضربة استباقية ضد أي تحرك إسرائيلي لتوسيع عملياتها في رفح. موقف الجمهوريين خلال جلسة استماع يوم الأربعاء في ، واجه وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن انتقادات من الجمهوريين لوقف الأسلحة بينما تشن إسرائيل حربا. وأرسل رئيس مجلس النواب ، وزعيم الأقلية الجمهورية في ميتش ماكونيل، رسالة إلى بايدن يوم الأربعاء، ينتقدان فيها التأخير في توفير الأسلحة لإسرائيل، قائلين إن ذلك "يثير الشك في تعهدك"، وأن "التزامك بأمن إسرائيل سيظل صارما". خطوة متواضعة ويرى منتقدو دعم بايدن لإسرائيل أن هذه الخطوة كانت متواضعة للغاية، بحيث لا يكون لها تأثير دائم ما لم يتم حجب المزيد من الأسلحة أيضا. وقال الخبير في شؤون الشرق الأوسط جوش بول: "بدلا من إيقاف الشحنة لمرة واحدة كوسيلة لممارسة النفوذ اللحظي الذي طال انتظاره، يجب أن يكون هذا بداية تغيير جذري في السياسة الأميركية تجاه تقديم المساعدة الأمنية لإسرائيل". كان بايدن قد حذر في مارس الماضي من أن الهجوم الإسرائيلي على رفح سيتجاوز "الخط الأحمر"، لكنه أضاف بسرعة: "ليس هناك خط أحمر يقضي بأنني سأقطع جميع الأسلحة"، ثم عاد وقال: "لا يمكننا أن نقتل 30 ألف فلسطيني آخر". وفي مؤتمر صحفي عقده بعد وقت قصير من تصريحات الرئيس، رفض مستشار الأمن القومي الإجابة عما إذا كانت الولايات المتحدة ستفرض شروطا على المساعدات العسكرية إذا لم تقدم إسرائيل خطة مقبولة لرفح. وكشف تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أن الرئيس الأميركي كانت أولويته وقف الجدل الدائر بشأن ما إذا كانت إدارته قد مارست الضغط الكافي على إسرائيل، لضمان وقف إطلاق النار والحد في صفوف الخسائر الفادحة بين المدنيين، بعد 7 أشهر قتل فيها أكثر من 34 ألف فلسطيني. كان بايدن قد قال الأربعاء إنه مستعد لحجب أسلحة إضافية، بما في ذلك قذائف المدفعية، عن ، إذا شنت القوات الإسرائيلية عملية برية كبيرة في رفح. وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "إذا ذهبوا إلى فلن أزودهم بالأسلحة التي استخدمت تاريخيا للتعامل مع المدن"، مشددا على أن ستواصل تقديم أنظمة دفاعية قادرة على صد الهجمات الصاروخية. وأردف الرئيس الأميركي: "لقد أوضحت لبيبي () وحكومة الحرب أنهم لن يحصلوا على دعمنا، إذا هاجموا هذه المراكز السكانية. نحن لا نبتعد عن أمن إسرائيل. نحن نبتعد عن قدرة إسرائيل على شن حرب في تلك المناطق". وبدأت مراجعة لشحنات الأسلحة التي تقدمها إلى إسرائيل بعد أشهر من دعوات لتقييد عملية إرسال الأسلحة لها، بهدف إجبار حكومة نتنياهو على إعادة التفكير في سلوكها في الحرب. وقال مسؤولون أميركيون إن المراجعة كانت سرية للغاية بسبب الحساسية السياسية لاستخدام أقوى نفوذ لها على إسرائيل، وهو أمر من المؤكد أنه سيثير غضب نتنياهو ويدفع الجمهوريين إلى شن هجمات على بايدن. الحوار والقتال وبحلول نهاية الأسبوع الماضي، كان مسؤولو إدارة بايدن لا يزالون يأملون في إمكانية تحقيق وقف القتال، ومضاعفة جهودهم لتأمين وقف مؤقت لمدة 6 أسابيع يمكن تمديده لاحقا، من خلال إعادة مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) إلى المنطقة. لكن إسرائيل استقرت على استراتيجية الحوار والقتال، وحتى عندما أرسلت وفدا إلى مفاوضات وقف إطلاق النار، أسقطت منشورات يوم الإثنين تحث 100 ألف من سكان شرق رفح على الفرار. وأعقب ذلك في اليوم التالي إرسال قوات للاستيلاء على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع . ورد بايدن بوقف شحنة واحدة فقط من الأسلحة كان من المقرر نقلها جوا إلى إسرائيل في الأسابيع المقبلة، وقال مسؤول أميركي إن هذه الخطوة اتخذت لأن القنابل التي تزن ألفي رطل (نحو 900 كيلوغرام)، على وجه الخصوص، يمكن أن تكون مدمرة لا سيما "في المناطق الحضرية الكثيفة" مثل رفح، وأشار إلى أنه تتم أيضا مراجعة المبيعات المحتملة الأخرى. وكان المقصود من القرار في البداية أن يكون بمثابة إشارة "سرية" إلى إسرائيل بضرورة التركيز على محاولة ترسيخ وقف إطلاق النار المؤقت مع ، بدلا من التحرك نحو هجوم على رفح من دون خطة لحماية المدنيين وضمان عدم قطع المساعدات عنهم. وقال أحد المسؤولين الأميركيين لـ"وول ستريت جورنال": "لم نحاول أن نكشف هذا الأمر للعلن، بل كنا نحاول التعامل مع الأمر بطريقة دبلوماسية". السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة علق على الأمر بالقول، إن "إسرائيل تعرضت ومازالت تتعرض للعقاب"، ووصف قرار بايدن بأنه ضربة استباقية ضد أي تحرك إسرائيلي لتوسيع عملياتها في رفح. موقف الجمهوريين خلال جلسة استماع يوم الأربعاء في ، واجه وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن انتقادات من الجمهوريين لوقف الأسلحة بينما تشن إسرائيل حربا. وأرسل رئيس مجلس النواب ، وزعيم الأقلية الجمهورية في ميتش ماكونيل، رسالة إلى بايدن يوم الأربعاء، ينتقدان فيها التأخير في توفير الأسلحة لإسرائيل، قائلين إن ذلك "يثير الشك في تعهدك"، وأن "التزامك بأمن إسرائيل سيظل صارما". خطوة متواضعة ويرى منتقدو دعم بايدن لإسرائيل أن هذه الخطوة كانت متواضعة للغاية، بحيث لا يكون لها تأثير دائم ما لم يتم حجب المزيد من الأسلحة أيضا. وقال الخبير في شؤون الشرق الأوسط جوش بول: "بدلا من إيقاف الشحنة لمرة واحدة كوسيلة لممارسة النفوذ اللحظي الذي طال انتظاره، يجب أن يكون هذا بداية تغيير جذري في السياسة الأميركية تجاه تقديم المساعدة الأمنية لإسرائيل". كان بايدن قد حذر في مارس الماضي من أن الهجوم الإسرائيلي على رفح سيتجاوز "الخط الأحمر"، لكنه أضاف بسرعة: "ليس هناك خط أحمر يقضي بأنني سأقطع جميع الأسلحة"، ثم عاد وقال: "لا يمكننا أن نقتل 30 ألف فلسطيني آخر". وفي مؤتمر صحفي عقده بعد وقت قصير من تصريحات الرئيس، رفض مستشار الأمن القومي الإجابة عما إذا كانت الولايات المتحدة ستفرض شروطا على المساعدات العسكرية إذا لم تقدم إسرائيل خطة مقبولة لرفح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-07
قالت الحكومة الأمريكية إنها تدرس بعناية موافقة حركة حماس على مقترح جرى بجهود وساطة، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال مدير شؤون الاتصالات بمجلس الأمن القومي، جون كيربي، يوم الاثنين: "نقوم حاليا بمراجعة هذا الرد. ونناقشه مع شركائنا في المنطقة". وتجنب كيربي إجابة سؤال من جانب أحد الصحفيين حول ما وافقت عليه حماس بالضبط في المقترح. وقال إنه لن يتناول ذلك. وأضاف: "ما زلنا نعتقد أن التوصل إلى اتفاق هو أفضل نتيجة على الإطلاق ليس فقط للرهائن، بل للشعب الفلسطيني. ونحن لن نتوقف عن العمل نحو تحقيق هذه النتيجة". وأوضح كيربي أن مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) ويليام بيرنز يعمل في المنطقة مع الإسرائيليين للوصول إلى اتفاق. وأضاف: "وآخر ما أريد فعله هو قول أي شيء على هذه المنصة قد يعرض هذه العملية للخطر"، وأشار إلى أن أسوأ ما يمكن فعله الآن هو التكهن بشأن رد حماس بالضبط. ووصف كيربي مكالمة هاتفية بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح الاثنين بأنها "بناءة". واستمرت المكالمة لمدة نصف ساعة. وقال كيربي: "خلال المكالمة التي جاءت بناء على طلب الرئيس، وافق رئيس الوزراء (الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو على ضمان إعادة فتح معبر كرم أبو سالم لتقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين". وفيما يتعلق بالهجوم البري المتوقع في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، شدد كيربي على أن الحكومة الأمريكية لن تدعم عملية من شأنها أن تعرض أكثر من مليون شخص لخطر كبير. وبسؤاله عما إذا كانت واشنطن ستدعم عملية إسرائيلية محدودة في رفح، لم يرد كيربي بشكل مباشر على الصحفيين. ومع ذلك، لم تقدم إسرائيل بعد خطة حماية السكان المدنيين التي طلبتها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-20
تقود مصر مباحثات وساطة بين المقاومة والاحتلال؛ إذ وصل إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، القاهرة اليوم الأربعاء، على رأس وفد رفيع المستوى من قيادات الحركة خارج قطاع غزة، تزامنا مع إعلان رئيس دولة الاحتلال عن انفتاح تل أبيب على الانخراط في هدنة جديد وإبرام صفقة تبادل. ونقلت صحيفة يديعوت، أن تل أبيب عازمة على حلحلة التفاوض عبر تحقيق اختراق في المحادثات رغم علمها أنها ستدفع ثمنا باهظا، مضيفة، أن المباحثات ستتناول «وقف العدوان والحرب تمهيدا لصفقة تبادل أسرى وإنهاء الحصار على قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وانسحاب الجيش الاحتلال الإسرائيلي من، وعودة النازحين إلى مدنهم وقراهم في غزة وشمال القطاع». من جهتها، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر في الحركة، أن هنية وأعضاء الوفد المرافق له سيعقدون لقاءات عدة، بينما أفاد موقع «أكسيوس» الأميركي بأن رئيس الوزراء القطري، أجرى مباحثات في أوروبا مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) وليام بيرنز ومدير جهاز استخبارات الاحتلال الإسرائيلي، «موساد» دافيد برنيع. وتعد زيارة هنية إلى القاهرة الثانية من نوعها منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حيث سيق وتوسطت مصر وقطر في التوصل إلى اتفاق هدنة نهاية نوفمير الماضي استمرت 8 أيام وأطلق خلالها سراح 80 محتجزا إسرائيليا مقابل 240 أسيرا فلسطينيا في صفقة تبادل تمت على أربع مراحل. وفي أعقاب عملية الطوفان، أسرت كتائب القسام الجناح الجناح العسكري لحركة نحو 250 إسرائيليا بين جندي ومدني ولا يزال نحو 129 لدى المقاومة، بينما تطالب حماس وفصائل المقاومة بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين لدى الاحتلال الإسرائيلي، وكذا وقف شامل للعدوان على القطاع والذي دخل يومه الـ مع تبييض سجون الاحتلال 75 مقابل تسليم تل أبيب أسراها العسكريين. ويشهد الداخل الإسرائلي إرباكا على إثر الغضب من سياسات نتنياهو تجاه أسرى تل أبيب، وقد التقى نتنياهو ممثلين لعائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، وسط حديث عن ضغط أميركي بضرورة إبرام صفقة تبادل، وإعلان الرئيس الإسرائيلي عن استعداد تل أبيب لهدنة إنسانية مقابل الإفراج عن الأسرى الذين تحتجزهم المقاومة. ونقلت صحيفة «إسرائيل اليوم»، عن الرئيس الإسرائيلي، إسرائيل هرتسوغ، استعداد تل أبيب الانخراط فيما أسماه «هدنة إنسانية». وفي الأثناء نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسؤولين أميركيين قولهم، إن الرئيس الأمريكي جوبايدن، يرى أن الوقت قد حان لإبرام صفقة تبادل كون عودة المحتجزين الإسرائيليين هدفها «الأسمى». واعتبر الصحيفة في تقرير تحليلي أن تل أبيب مضطرة لتقديم «تنازلات». كانت «القناة الـ13 الإسرائيلية»، نقلت عن مسؤول مطلع قوله: إنه «من المحتمل أن تكون تكاليف الصفقة الجديدة لتبادل الأسرى مع حركة حماس مُكلفة كونها ستصاغ يشروط المقاومة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-20
ونقل موقع "والا" الإسرائيلي عن سياسيين إسرائيليين ومصدر غربي مطلع على المفاوضات، قولهم إن إسرائيل عرضت على حركة حماس عن طريق قطر، اقتراحا لهدنة لمدة أسبوع على الأقل، وذلك مقابل الإفراج عن 40 محتجز إسرائيلي. كذلك علمت "سكاي نيوز عربية" من مصادر مصرية مطلعة، أن وفدا من حماس يضم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية ورئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، سيزور مصر الخميس، لإجراء مباحثات مع رئيس جهاز المخابرات العامة وكبار المسؤولين المصريين لبحث ملفي التهدئة والأسرى. ومن المرتقب وفق المصادر بحث إيقاف شامل لإطلاق النار، وتحرير أسرى من قيادات كتائب القسام لدى الجانب الإسرائيلي، وإطلاق سراح جميع المحتجزين، وانسحاب للآليات العسكرية إلى حدود غلاف غزة، ومستقبل القطاع في إطار سلطة فلسطينية موحدة. وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي بأن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي أيه" وليام بيرنز أجرى في أوروبا محادثات مع مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" ديفيد برنياع ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، تهدف إلى إجراء مفاوضات جديدة للإفراج عن رهائن. والثلاثاء كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه أوفد "مدير الموساد مرتين إلى أوروبا لتحفيز مسار الإفراج عن رهائننا". وقال نتنياهو في بيان "لن أدّخر أي جهد في هذا الشأن، يقضي واجبنا بأن نستعيدهم جميعا". وتوسطت مصر وقطر في التوصل إلى هدنة استمرت ثمانية أيام في أواخر نوفمبر، أطلق خلالها سراح 80 رهينة إسرائيليا مقابل 240 فلسطينيا كانوا مسجونين في إسرائيل. واندلعت الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر نتيجة هجوم غير مسبوق نفذته حماس على إسرائيل من قطاع غزة وأسفر عن مقتل نحو 1140 شخصا، غالبيتهم من المدنيين قضى معظمهم في اليوم الأول، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس استند إلى أحدث الأرقام الصادرة عن السلطات الإسرائيلية. كما اقتيد نحو 250 رهينة إلى القطاع، وفقا للسلطات الإسرائيلية، ما زال 129 منهم محتجزين في غزة. وردّت إسرائيل على الهجوم الأسوأ في تاريخها بعملية جوية وبرية على غزة، وتعهدت القضاء على حماس التي تحكم القطاع. وفي آخر حصيلة أعلنتها حكومة حماس الثلاثاء، أسفر القصف الإسرائيلي المستمر عن 19 ألفا و667 قتيلا. ونقل موقع "والا" الإسرائيلي عن سياسيين إسرائيليين ومصدر غربي مطلع على المفاوضات، قولهم إن إسرائيل عرضت على حركة حماس عن طريق قطر، اقتراحا لهدنة لمدة أسبوع على الأقل، وذلك مقابل الإفراج عن 40 محتجز إسرائيلي. كذلك علمت "سكاي نيوز عربية" من مصادر مصرية مطلعة، أن وفدا من حماس يضم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية ورئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، سيزور مصر الخميس، لإجراء مباحثات مع رئيس جهاز المخابرات العامة وكبار المسؤولين المصريين لبحث ملفي التهدئة والأسرى. ومن المرتقب وفق المصادر بحث إيقاف شامل لإطلاق النار، وتحرير أسرى من قيادات كتائب القسام لدى الجانب الإسرائيلي، وإطلاق سراح جميع المحتجزين، وانسحاب للآليات العسكرية إلى حدود غلاف غزة، ومستقبل القطاع في إطار سلطة فلسطينية موحدة. وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي بأن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي أيه" وليام بيرنز أجرى في أوروبا محادثات مع مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" ديفيد برنياع ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، تهدف إلى إجراء مفاوضات جديدة للإفراج عن رهائن. والثلاثاء كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه أوفد "مدير الموساد مرتين إلى أوروبا لتحفيز مسار الإفراج عن رهائننا". وقال نتنياهو في بيان "لن أدّخر أي جهد في هذا الشأن، يقضي واجبنا بأن نستعيدهم جميعا". وتوسطت مصر وقطر في التوصل إلى هدنة استمرت ثمانية أيام في أواخر نوفمبر، أطلق خلالها سراح 80 رهينة إسرائيليا مقابل 240 فلسطينيا كانوا مسجونين في إسرائيل. واندلعت الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر نتيجة هجوم غير مسبوق نفذته حماس على إسرائيل من قطاع غزة وأسفر عن مقتل نحو 1140 شخصا، غالبيتهم من المدنيين قضى معظمهم في اليوم الأول، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس استند إلى أحدث الأرقام الصادرة عن السلطات الإسرائيلية. كما اقتيد نحو 250 رهينة إلى القطاع، وفقا للسلطات الإسرائيلية، ما زال 129 منهم محتجزين في غزة. وردّت إسرائيل على الهجوم الأسوأ في تاريخها بعملية جوية وبرية على غزة، وتعهدت القضاء على حماس التي تحكم القطاع. وفي آخر حصيلة أعلنتها حكومة حماس الثلاثاء، أسفر القصف الإسرائيلي المستمر عن 19 ألفا و667 قتيلا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-19
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر "إنها خطوة أساسية نحو تحسين حياة الشعب الفلسطيني في غزة بحيث لا يقتصر ما يتم إيصاله (إلى القطاع) على المساعدات الإنسانية، بل أن يشمل البضائع التجارية التي يمكن بيعها في المحال والأسواق". واضاف ميلر إن أولى الشاحنات المملوكة للقطاع الخاص دخلت السبت وإن مزيدا منها دخل الإثنين. ولم يكشف ميلر أي تفاصيل بشأن الكميات أو الجهات المشغّلة لكنه أشار إلى أن الشاحنات محمّلة خصوصا مواد غذائية، بعدما استنفد بشكل حاد مخزون الأغذية منذ اندلاع الحرب وفرض إسرائيل حصارا مطبقا على القطاع ردا على الهجوم الذي شنّته حركة حماس في السابع من أكتوبر. ودخلت الشاحنات إلى غزة من معبر رفح الواقع عند الحدود بين مصر والقطاع الذي تسيطر عليه حماس. وكانت إسرائيل قد أعلنت خلال زيارة أجراها في أواخر الأسبوع الماضي مستشار الأمن القومي الأميركي جيك ساليفان، فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي مع غزة. وقال ميلر إن فتح المعبر الحدودي ودخول الشاحنات المحمّلة بضائع تجارية هما "نتيجة لـ(جهود) دبلوماسية مكثّفة" بذلها مسؤولون أميركيون بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن. وتابع ميلر "مهمة هي الاختراقات في هذا الأسبوع، إلا أنها غير كافية". وتابع "سنواصل العمل من كثب مع حكومات إسرائيل ومصر وبلدان شريكة في المنطقة لتعزيز تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة لتلبية احتياجات الشعب الفلسطيني". وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي بأن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" وليام بيرنز أجرى في وارسو محادثات مع مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) ورئيس وزراء قطر. وكانت قطر الوسيط الرئيسي في اتفاق تم التوصل إليه في الشهر الماضي أفضى إلى تبادل رهائن لدى حماس بأسرى في سجون إسرائيل وإلى هدنة إنسانية. ومن دون أن يؤكد عقد الاجتماع، أكد ميلر أن الولايات المتحدة تدعم التوصل لاتفاق جديد من شأنه أن يفضي إلى الإفراج عن مزيد من الرهائن المحتجزين في غزة. وقال ميلر "ندعم بالتأكيد التوصل لاتفاق يتيح تحقيق تلك النتائج الإيجابية مجددا". وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر "إنها خطوة أساسية نحو تحسين حياة الشعب الفلسطيني في غزة بحيث لا يقتصر ما يتم إيصاله (إلى القطاع) على المساعدات الإنسانية، بل أن يشمل البضائع التجارية التي يمكن بيعها في المحال والأسواق". واضاف ميلر إن أولى الشاحنات المملوكة للقطاع الخاص دخلت السبت وإن مزيدا منها دخل الإثنين. ولم يكشف ميلر أي تفاصيل بشأن الكميات أو الجهات المشغّلة لكنه أشار إلى أن الشاحنات محمّلة خصوصا مواد غذائية، بعدما استنفد بشكل حاد مخزون الأغذية منذ اندلاع الحرب وفرض إسرائيل حصارا مطبقا على القطاع ردا على الهجوم الذي شنّته حركة حماس في السابع من أكتوبر. ودخلت الشاحنات إلى غزة من معبر رفح الواقع عند الحدود بين مصر والقطاع الذي تسيطر عليه حماس. وكانت إسرائيل قد أعلنت خلال زيارة أجراها في أواخر الأسبوع الماضي مستشار الأمن القومي الأميركي جيك ساليفان، فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي مع غزة. وقال ميلر إن فتح المعبر الحدودي ودخول الشاحنات المحمّلة بضائع تجارية هما "نتيجة لـ(جهود) دبلوماسية مكثّفة" بذلها مسؤولون أميركيون بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن. وتابع ميلر "مهمة هي الاختراقات في هذا الأسبوع، إلا أنها غير كافية". وتابع "سنواصل العمل من كثب مع حكومات إسرائيل ومصر وبلدان شريكة في المنطقة لتعزيز تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة لتلبية احتياجات الشعب الفلسطيني". وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي بأن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" وليام بيرنز أجرى في وارسو محادثات مع مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) ورئيس وزراء قطر. وكانت قطر الوسيط الرئيسي في اتفاق تم التوصل إليه في الشهر الماضي أفضى إلى تبادل رهائن لدى حماس بأسرى في سجون إسرائيل وإلى هدنة إنسانية. ومن دون أن يؤكد عقد الاجتماع، أكد ميلر أن الولايات المتحدة تدعم التوصل لاتفاق جديد من شأنه أن يفضي إلى الإفراج عن مزيد من الرهائن المحتجزين في غزة. وقال ميلر "ندعم بالتأكيد التوصل لاتفاق يتيح تحقيق تلك النتائج الإيجابية مجددا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-13
وقال المصدر نقلا عن تقييم استخباري تم عرضه في الكونغرس إن الجيش الروسي خسر أيضا 2200 من أصل 3500 دبابة كانت لديه قبل اندلاع النزاع. ويأتي الكشف عن الوثيقة الاستخبارية في حين يجري الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي زيارة إلى واشنطن يسعى خلالها إلى إقناع الكونغرس الذي يزداد تشكيكا في جدوى مواصلة دعم كييف في الحرب ضد روسيا، بأن أوكرانيا ستكون قادرة على تحقيق الانتصار إذا استمر الدعم الأميركي. والتقى زيلينسكي قادة الكونغرس الثلاثاء قبل محادثات مع الرئيس الأميركي جو بايدن في البيت الأبيض. ويعكس التقييم الأخير لقتلى وجرحى القوات الروسية قفزة كبيرة مقارنة بتقييم سابق صدر في يوليو 2022 أورد نقلا عن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" وليام بيرنز أن الخسائر الروسية "تقارب 15 ألف قتيل وحصيلة الجرحى ربما ثلاثة أضعاف هذا الرقم". لكن روسيا وأوكرانيا متحفّظتان بشكل كبير بشأن الإعلان عن حصيلة قتلى وجرحى الحرب. وسقوط 315 ألف عسكري روسي بين قتيل وجريح يوازي 87 بالمئة من عديد القوات الروسية الذي كان يبلغ قبل الحرب 360 ألفا. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن التقييم الاستخباري الأميركي الذي رفعت السرية عنه، أن النزاع في أوكرانيا "أعاق بشكل حاد 15 عاما من جهود روسيا لتحديث قواتها البرية". للتعويض عن الخسائر الفادحة، لجأت روسيا بحسب الصحيفة إلى "تدابير استثنائية" على غرار تجنيد سجناء مطلق سراحهم وإرسالهم إلى الجبهة. وشدّد رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون عقب لقائه الرئيس الأوكراني على أن حزبه لن يقر طلب بايدن تقديم مساعدة إضافية لكييف بـ60 مليار دولار ما لم يلبِّ الديموقراطيون مطالبهم بشأن الهجرة. وقال المصدر نقلا عن تقييم استخباري تم عرضه في الكونغرس إن الجيش الروسي خسر أيضا 2200 من أصل 3500 دبابة كانت لديه قبل اندلاع النزاع. ويأتي الكشف عن الوثيقة الاستخبارية في حين يجري الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي زيارة إلى واشنطن يسعى خلالها إلى إقناع الكونغرس الذي يزداد تشكيكا في جدوى مواصلة دعم كييف في الحرب ضد روسيا، بأن أوكرانيا ستكون قادرة على تحقيق الانتصار إذا استمر الدعم الأميركي. والتقى زيلينسكي قادة الكونغرس الثلاثاء قبل محادثات مع الرئيس الأميركي جو بايدن في البيت الأبيض. ويعكس التقييم الأخير لقتلى وجرحى القوات الروسية قفزة كبيرة مقارنة بتقييم سابق صدر في يوليو 2022 أورد نقلا عن مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" وليام بيرنز أن الخسائر الروسية "تقارب 15 ألف قتيل وحصيلة الجرحى ربما ثلاثة أضعاف هذا الرقم". لكن روسيا وأوكرانيا متحفّظتان بشكل كبير بشأن الإعلان عن حصيلة قتلى وجرحى الحرب. وسقوط 315 ألف عسكري روسي بين قتيل وجريح يوازي 87 بالمئة من عديد القوات الروسية الذي كان يبلغ قبل الحرب 360 ألفا. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن التقييم الاستخباري الأميركي الذي رفعت السرية عنه، أن النزاع في أوكرانيا "أعاق بشكل حاد 15 عاما من جهود روسيا لتحديث قواتها البرية". للتعويض عن الخسائر الفادحة، لجأت روسيا بحسب الصحيفة إلى "تدابير استثنائية" على غرار تجنيد سجناء مطلق سراحهم وإرسالهم إلى الجبهة. وشدّد رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون عقب لقائه الرئيس الأوكراني على أن حزبه لن يقر طلب بايدن تقديم مساعدة إضافية لكييف بـ60 مليار دولار ما لم يلبِّ الديموقراطيون مطالبهم بشأن الهجرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-25
بث تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة حول ما قاله قائد مجموعة فاجنر الروسية يكشف فى فيديو منسوب له اعتزالهم القتال فى أوكرانيا وأفريقيا وجهتهم، وهى التغطية التي أعدها الزميل محمود رضا الزاملى وقدمها الزميل أحمد الجعفرى . واستعرضت التغطية أنه من جديد تعود مجموعة فاجنر العسكرية الروسية إلى الواجهة من جديد عقب فشل تمرها على الدولة الروسية فى الـ 23 من يونيو الماضى، فقبل أيام ظهر قائد مجموعة فاجنر، يفجينى بريجوجين فى مقطع مصور منسوب له، وهو يرحب بمقاتليه فى بيلاروسيا، ويخبرهم أنهم لن يشاركوا فى حرب الكرملين على أوكرانيا فى الوقت الحالى، موضحا أنه يجرى تجميع قوتهم من أجل التركيز على إفريقيا، وذلك أثناء تدريب الجيش البيلاروسى. ووسط صمت روسى، أكد مستشار البيت الأبيض لشؤون الأمن القومى، جيك سوليفان أمام مؤتمر «أسبن» للأمن، أن مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة لم تعد تقاتل فى أوكرانيا فى الوقت الحالى. كما أكد مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سى آى أيه)، وليام بيرنز، أن تمرد فاجنر أضر بصورة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، مرجحاً أن يسعى إلى الانتقام من قائد المجموعة يفغينى بريجوجين، بحسب شبكة العربية. وأضاف خلال حديثه فى منتدى آسبن للأمن فى كولورادو أن تمرد فاجنر فى 23 يونيو الماضى كشف عن نقاط ضعف كبيرة فى النظام الذى بناه بوتين، مضيفاً أن الأجهزة الأمنية والعسكرية وصناع القرار فى البلاد يبدو أنهم كانوا على غير هدى لمدة 36 ساعة. كما أضاف أن التمرد هدّد الصورة التى سعى بوتين إلى تقديمها فى روسيا، مضيفا أنه بالنسبة إلى الروس الذين اعتادوا رؤية بوتين فى السلطة، كان السؤال: "هل الإمبراطور ليس لديه ملابس؟ أو على الأقل: لماذا يريد وقتاً طويلاً حتى يرتدى ملابسه؟". وقال بيرنز الذى كان دبلوماسيا محترفا وسفيرا سابقا لدى روسيا، أن التمرد أحيا أسئلة عند النخبة الروسية منذ غزو أوكرانيا حول حكم بوتين وانفصاله النسبى عن الأحداث وتردده فى اتخاذ القرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-22
شهدت الولايات المتحدة، خلال الساعات الـ24 الماضية، أحداثا تنوعت ما بين عسكرية وسياسية واقتصادية، كان من أهمها، اختيار الرئيس جو بايدن، الأدميرال ليزا فرانشيتي، لقيادة العمليات البحرية، فيما تعهدت 7 شركات تكنولوجية أمريكية، باحترام مبادئ يجب أن تكون أساسية لتطوير الذكاء الاصطناعي. واختار «بايدن»، الأدميرال ليزا فرانشيتي، لقيادة العمليات البحرية، أعلى منصب في البحرية، لتكون أول امرأة تشغل هذا المنصب، وستصبح عضوا في هيئة الأركان المشتركة الأمريكية حال موافقة «مجلس الشيوخ» على تسميتها. وقادت «فرانشيتي» مدمرة بصواريخ موجهة وسربا من المدمرات ومجموعتي حاملات طائرات للتدخل، فيما تشغل حاليًا منصب نائب رئيس العمليات البحرية. وشغلت ليزا فرانشيتي، في وقت سابق، منصب قائد القوات البحرية الأمريكية في كوريا، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وأشاد بايدن، بمسيرة فرانشيتي، وقال في بيان، إن ليزا ثاني امرأة في بلاده تحصل على رتبة أدميرال بـ4 نجوم، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. في سياق آخر، وصف بايدن، نفسه بأنه ذكاء اصطناعي، وقال في خطاب ألقاه بحضور عدد من ممثلي كبرى شركات التكنولوجيا الأمريكية، بينهم رؤساء «جوجل» و«ميتا» و«مايكروسوفت»، إن الأخطاء التي قد ارتكبها، يمكنهم لوم الذكاء الاصطناعي عليها. واعتبر الرئيس الأمريكي، أن الذكاء الاصطناعي يحمل خطرا هائلا على المجتمع والأمن القومي، مضيفا أن الذكاء الاصطناعي لا يوفر فرصا مواتية لا تصدق في الاقتصاد فحسب. وأكد جو بايدن، أن الشركات تتحمل مسؤولية كبيرة لضمان أن تكون منتجاتها آمنة، كما أكد الرئيس الأمريكي، رغبته في تطوير الذكاء الاصطناعي بمسؤولية وأمان. من جانبها، تعهدت شركات «أمازون - جوجل - ميتا - مايكروسوفت - أوبن إيه آي - أنثروبك - إنفكشن»، خلال اجتماع في «البيت الأبيض»، باحترام المبادئ الـ3 التي يجب أن تكون أساسية لتطوير الذكاء الاصطناعي: «السلامة - الأمن - الثقة». ودعا الرئيس الأمريكي، في بيان نشر على موقع الرئاسة «البيت الأبيض» على الإنترنت، مدير وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي أيه» وليام بيرنز، ليصبح عضوا في حكومته، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. اقتصاديا، هددت شركة «آبل» الأمريكية بإزالة خاصتي «آي مسج» ومكالمات «فيس تايم» من منتجاتها في بريطانيا، بسبب التغييرات المقترحة على قوانين التجسس والمراقبة، وقالت إن التغييرات في قوانين المراقبة ستمنح وزارة الداخلية البريطانية الإشراف على التحديثات الأمنية لمنتجاتها، بما فيها تحديثات «آي أو إس». وتخطط الحكومة البريطانية، لمنح وزارة الداخلية صلاحيات بإصدار أوامر قضائية لاعتراض الرسائل المشفرة وتعطيل ميزة الأمان في المراسلات دون إشعار المستخدم. بدورها، أعلنت شركة «أمازون» للتجارة الإلكترونية، عن خطة لاستثمار 120 مليون دولار لبناء منشأة لمعالجة الأقمار الصناعية في مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة «ناسا» في فلوريدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: