موانئ البحر الأسود
...
اليوم السابع
2025-05-08
قال ، سفير روسيا الاتحادية فى القاهرة، إن روسيا ومصر تعملان حاليا على إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى المنطقة الاقتصادية بقناة السويس، ويقدر عدد الشركات الروسية العاملة فى مصر حوالى 400 شركة. أضاف السفير الروسى، فى لقائه مع الإعلامية إنجى طاهر، على قناة إكسترا نيوز، أن هناك تواصل شعبى ممتاز مع مصر، حيث زار أكثر من مليون ونصف المليون سائح روسى مصر العام الماضى، وتأمل روسيا زيادة هذا الرقم مستقبلا. وتابع سفير روسيا الاتحادية فى القاهرة، أن القيادة المصرية تبذل جهودا كبيرة لتحسين مناخ الاستثمار فى مصر وجعله أكثر جذبا للمستثمرين الأجانب، وهناك رغبة كبيرة من الشركات الروسية للاستثمار فى مصر، لما تتمتع به مصر من موقع استراتيجى بالغ الأهمية. وأشار، إلى أن لمصر دور مهما فى خطوط النقل الروسية من موانئ البحر الأسود إلى قارة آسيا، ولهذا تفضل الشركات الروسية الاستثمار وتوطين صناعاتها فى مصر، لتصدر منتجاتها إلى إفريقيا وآسيا ومختلف قارات العالم، لهذا مصر شريك اقتصادى بالغ الأهمية بالنسبة لروسيا، وتعزز هذا الأمر بشكل أكبر خلال آخر 5 سنوات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-23
سلطت صحيفة آسيا تايمز، الضو على معركة الغذاء الجارية، مشيرة إلى أن دبلوماسية تعيد تشكيل الاسواق العالمية، لافتة إلى أن موسكو تستفيد من تعطيل الحرب في أوكرانيا لتحويل الإمدادات الغذائية إلى أسلحة بينما تسعى إلى استخدام البريكس لإخراج الولايات المتحدة واستراليا من افريقيا. وأوضحت الصحيفة أن دبلوماسية الحبوب الروسية تعمل على إعادة تشكيل الأسواق الزراعية العالمية. وتستمر "دبلوماسية الحبوب" التي ينتهجها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في إحداث صداع للاتحاد الأوروبي، في حين من المحتمل أن تعيد تشكيل ديناميكيات التجارة العالمية والأسواق بشكل أكبر لصالح موسكو. ومن الجدير بالذكر أن المفوضية الأوروبية اقترحت مؤخراً زيادة الرسوم الجمركية على بعض السلع الزراعية الروسية والبيلاروسية، بما في ذلك الحبوب والبذور الزيتية، لتثبيط المستوى الحالي من واردات الاتحاد الأوروبي. كما ارتفعت أسعار الحبوب العالمية مباشرة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، على الرغم من أنها انخفضت في وقت لاحق بعد التوصل إلى اتفاق حبوب البحر الأسود في عام 2022. وتم تجديد الاتفاق، الذي سمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب من موانئ البحر الأسود التي كانت البحرية الروسية قد أغلقتها في السابق، مرتين قبل تعليقه العام الماضي. واستأنفت أوكرانيا صادرات الحبوب منذ ذلك الحين بينما وصلت صادرات القمح الروسي إلى مستويات قياسية. كما انتعشت شحنات الأسمدة. وأضاف التقرير أن روسيا سجلت فائضاً في الحساب الجاري بلغ 13,4 مليار دولار في شهر مارس بفضل صادرات الطاقة والحبوب، أي أكثر من ضعف الفائض المسجل في شهر فبراير والذي بلغ 5,5 مليار دولار، وهو ثاني أعلى فائض منذ مارس 2007. وبحلول نهاية فبراير، بلغ إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الحبوب والبذور الزيتية في 2023/2024 من روسيا 1.8 مليون طن، مقارنة بـ 19.1 مليون طن من أوكرانيا، وفقًا لبيانات المفوضية الأوروبية. لكن المناقشات حول تمديد تعليق رسوم الاستيراد على الصادرات الزراعية الأوكرانية الأرخص ثمناً في أوروبا حتى يونيو 2025 أثارت حفيظة العديد من المزارعين الأوروبيين. وينطبق هذا بشكل خاص على دول أوروبا الوسطى والشرقية، حيث يقول المنتقدون إن رسوم الاستيراد المعلقة والقيود الأخرى أدت إلى منافسة غير عادلة من الواردات الأوكرانية الأرخص ثمناً. وقد استجابت دول الاتحاد الأوروبي مؤخرًا بالموافقة على فرض قيود جديدة على الواردات الزراعية الأوكرانية. وتساهم الصادرات الغذائية بأكثر من 40% من دخل الصادرات الأوكرانية و60% من إجمالي الصادرات، مما يجعل الشحنات مصدرًا رئيسيًا للإيرادات. وعلى هذا النحو، فإن القيود الجديدة على الواردات التي فرضها الاتحاد الأوروبي ستؤثر بالضرورة سلباً على اقتصاد أوكرانيا المحاصر بالفعل في زمن الحرب، وبالتالي، من المرجح أن تعيق قدرتها على مواصلة القتال ضد روسيا. وفي حين أن عبور الحبوب الأوكرانية عبر الكتلة إلى دول أخرى سيظل مسموحًا به لكسر الحصار البحري الروسي، يبقى أن نرى إلى أي مدى سيتأثر الجنوب العالمي بشكل مباشر وغير مباشر بالتعريفات الجمركية الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-15
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" ديمترى بيسكوف، اليوم الثلاثاء، إن روسيا ستعلن عن قرارها بشأن تمديد الاتفاق الخاص بتصدير الحبوب الأوكرانية من موانئ البحر الأسود "فى الوقت المناسب". وأضاف بيسكوف - بحسب وكالة أنباء (تاس) الروسية - "أن القرار سيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب". وأعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا أمس الإثنين، تحديث الإرشادات الخاصة بتطبيق العقوبات الاقتصادية ضد روسيا لإضافة توضيحات للبنوك والشركات والأطراف المعنية الأخرى تمكنهم من استئناف العمل على توريد الأغذية والأسمدة الروسية إلى مختلف أنحاء العالم. جاء ذلك في بيان مشترك بين الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشئون الخارجية جوزيب بوريل، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ووزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي. وأشار البيان إلى أن العالم يواجه تحديات نقص حاد في الغذاء، والتي تعود أسبابها إلى النزاعات وتغير المناخ والتداعيات المستمرة لجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، مضيفا أن الحرب التي بدأتها روسيا في أوكرانيا أدت إلى تفاقم تلك التحديات ونقاط الضعف بشكل كبير. من ناحية أخرى، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة "إنفو واتش" المتخصصة في مجال حلول الأمن الإلكتروني ناتاليا كاسبرسكيا، إن الهجمات على الفضاء الإلكتروني الروسي تأتي غالبا من جانب القراصنة الأوكرانيين. وأضافت كاسبرسكيا - خلال اجتماع لمطوري البرمجيات - "أن الهجمات على روسيا في الفضاء الإلكتروني تأتي في الغالب من قراصنة أوكرانيين في حين أن الولايات المتحدة ليست متورطة". وأشارت إلى أن "جيش تكنولوجيا المعلومات في أوكرانيا هو الذي يشن حربا إلكترونية وكان من الممكن أن تتصرف أجهزة الاستخبارات المهنية بشكل مختلف وكانت ستتصرف بشكل أكثر صرامة". يذكر أن الولايات المتحدة اتهمت مرارا موسكو بمهاجمة قطاعات في البلاد وأعلنت وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية الأميركية في فبراير الماضي، أن الفريق الروسي الذي يحمل اسم مجموعة "ساندوورم" طور برمجية خبيثة تستهدف أجهزة شركة واتش جارد متخصصة في تقديم أنظمة جدار الحماية البرمجية والتي تتمثل أهميتها في حماية الشبكات الإلكترونية من أي هجمات سيبرانية خارجية. في المقابل، قال المستشار الرئاسي الأوكراني ميخايلو بودولياك إن روسيا لا يمكنها مواصلة نهجها الحالي. وأضافت بودولياك - في تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" - "أنه لا داعي للخوف من الحقيقة".. موضحا "لا يمكن لروسيا أن تستمر في البقاء بشكلها الحالي والنخب الحاكمة، يجب أن تخسر روسيا وأن تعاقب لإهمالها القانون الدولي وأن تجري تحولا سياسيا.. كلما فهم الجميع هذا مبكرا، كلما قل عدد الضحايا". يشار إلى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد وقع في أكتوبر الماضي مرسوما يستبعد رسميا إمكانية إجراء مفاوضات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وفي سياق آخر، أعرب الممثل الدائم لبيلاروسيا في الأمم المتحدة فالنتين ريباكوف عن معارضة بلاده بشدة لإجراءات تقديم مشروع القرار المقترح بشأن التعويضات الروسية لأوكرانيا. جاء ذلك في الجلسة الخاصة الطارئة ال11 للجمعية العامة للأمم المتحدة التي ناقشت فيها مجموعة من الدول مشروع قرار حول تقديم تعويضات روسية لأوكرانيا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية. وقال ريباكوف "إن الافتقار التام للشمولية والشفافية وعدم التشاور يقنعنا مرة أخرى بأن الدول الغربية تخلت تماما عن مبادئ التعددية والنزاهة والتعاون في الأمم المتحدة". وأشار ريباكوف إلى أن بيلاروسيا كانت أصل اتفاقيات مينسك ومجموعة الإجراءات الخاصة بتنفيذها، وقد بذلت بيلاروسيا قصارى جهدها لتنظيم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا بما في ذلك داخل مجموعة الاتصال الثلاثية. وقال الدبلوماسي البيلاروسي "إن موافقة الدول الغربية على الانقلاب في أوكرانيا عام 2014، واستفزاز تصعيد الصراع المستمر منذ ثماني سنوات في دونباس، ودعم أوكرانيا في رفضها تنفيذ اتفاقيات مينسك، وتحويل أوكرانيا إلى معادية لروسيا، وتزويد أوكرانيا بالأسلحة هيأ جميع المتطلبات الأساسية لكلا البلدين ليصبحا تهديدا وجوديا لبعضهما البعض". وأضاف "لم يحاول الغرب أبدا إقناع أوكرانيا بالامتثال لاتفاقيات مينسك، ولم تف الدول الغربية الضامنة للاتفاقيات بالتزاماتها، ولو فعلوا ذلك لما كنا نناقش هذه المشكلة هنا اليوم، لقد كانت المهمة الرئيسية للدول الغربية هي إضعاف روسيا قدر الإمكان وتهيئة الظروف التي لا تستطيع روسيا سوى الرد عليها". وذكر ريباكوف أنه لا توجد كلمة واحدة في مشروع القرار حول الإرهاب الاقتصادي الحالي من حصار غير قانوني وعقوبات غير قانونية، ومحاولات لخنق دول وشعوب بأكملها اقتصاديا. وأضاف أن قيادة الأمم المتحدة أشارت مؤخرا إلى أن الحرب في أوكرانيا واحدة فقط من بين ما يقرب من 30 صراعا مسلحا في العالم في الوقت الراهن، وقال "لا ينبغي للجمعية العامة أن تستثني نزاعا واحدا مهما كانت خطورته ولا يجب أن تضعه فوق مصالح الدول النامية التي تتحمل أعنف عواقب الحروب". وأكد أن الوثيقة المقترحة لن تجلب الأطراف إلى السلام، موضحا أنه لهذا السبب ستصوت بيلاروسيا ضد مشروع القرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-01
أكد مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن الهجوم الروسي الذي استهدف أمس الإثنين مدينتي خيرسون وكريفي ريه في أوكرانيا تسبب في مقتل عشرة أشخاص وإصابة ما يربو على 100 آخرين والذي يأتي في إطار الحرب بين القوات الروسية والأوكرانية التي بدأت في أواخر فبراير من العام الماضي . وأوضح المقال، الذي شارك في كتابته كل من جينيفر هاسان وليريك ميريام، أن روسيا شنت هجماتها الجوية في وقت يعقد فيها وزيرا خارجية أوكرانيا وكرواتيا اجتماعا في العاصمة كييف للتوصل إلى اتفاق بشأن استخدام الموانئ الكرواتية لتصدير الحبوب الأوكرانية كبديل للموانئ الأوكرانية المطلة على البحر الأسود، مضيفا أن الجانب الروسي قام باستخدام صواريخ باليستية من طراز "إسكندر" في هجومه أمس على المدينتين . ويسلط المقال الضوء على تصريحات وزير خارجية أوكرانيا ديمترو كوليبا التي يقول فيها أن المباحثات مع الجانب الكرواتي تأتي بعد فشل اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود مع الجانب الروسي، موضحا أن أوكرانيا وكرواتيا سوف تعملان سويا في الوقت الراهن لإقامة ممرات للوصول إلى الموانئ الأوكرانية المطلة على نهر الدانوب والبحر الأدرياتيكي على الرغم أنه لم يحدد إطارا زمنيا لتنفيذ ذلك الاتفاق. ويلفت المقال في هذا السياق إلى مناشدة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان روسيا خلال صلوات أول أمس الأحد لإحياء اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود والذي انسحبت منه موسكو مؤخرا رافضة بذلك تقديم ضمانات أمنية للسفن المحملة بالصادرات الزراعية الأوكرانية. ويشير المقال في هذا السياق إلى تحذيرات المحللين من أن أسعار الغذاء على مستوى العالم سوف تشهد ارتفاعا جنونيا في أعقاب انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب الذي يسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية للعديد من المناطق في العالم. ويتطرق المقال إلى مساعي أوكرانيا لتعزيز قدراتها الأمنية في مواجهة القوات الروسية حيث يشير إلى تصريحات أندريه يارماك مستشار الرئيس الأوكراني التي يقول فيها أن كييف تسعى في الوقت الحالي لعقد مباحثات مع واشنطن خلال الأسبوع الجاري بشأن إجراءات أمنية طويلة المدى على ضوء اتفاق تم التوصل إليه مؤخرا مع قادة الدول الصناعية السبع. ويوضح المستشار الرئاسي الأوكراني أن المباحثات مع واشنطن سوف تتم على ثلاث مراحل على أن تختتم بلقاء يجمع رئيسي البلدين، معربا عن رغبة بلاده للانضمام إلى حلف شمال الأطلنطي على الرغم من اعترافه أن تلك الخطوة لن تتم قبل أن تضع الحرب أوزارها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-26
حث نائب الرئيس التنفيذى للمفوضية الأوروبية فالديس دومبروفسكيس، روسيا على تجديد الاتفاق الذى يسمح بنقل الحبوب الأوكرانية بأمان من خلال موانئ البحر الأسود، حيث انسحبت منه /موسكو/ الشهر الماضي. وقال دومبروفسكيس - للصحفيين على هامش اجتماع وزراء تجارة مجموعة العشرين حسبما ذكرت قناة "فرانس 24" الناطقة باللغة الإنجليزية اليوم /السبت/ - إن القيود الروسية المفروضة على شحن الحبوب الأوكرانية من خلال البحر الأسود تسببت فى مشكلات ليس فقط لكييف، بل للعديد من الدول النامية أيضًا. وأكد دعم كل الجهود التى تبذلها الأمم المتحدة بشأن مبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب، مضيفا أن التكتل يمنح مسارات تجارية بديلة لأوكرانيا، تسمى أيضا بممرات التضامن، لتصدير الحبوب وغيرها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-09
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين اليوم الثلاثاء أن اجتماعا رفيع المستوى بشأن اتفاق الحبوب من المقرر عقده يومي الأربعاء والخميس المقبلين في إسطنبول، وسيعقد في شكل رباعي. وقال في تصريحات للصحفيين نقلتها وكالة أنباء تاس الروسية: «لدينا اجتماع رفيع المستوى بتنسيق رباعي الأطراف في إسطنبول غدا وبعد غد». يشار إلى أنه في 22 يوليو الماضي، تم التوقيع في إسطنبول على مجموعة من الوثائق الخاصة بتوريد المواد الغذائية والأسمدة إلى الأسواق العالمية. وتنص إحدى الاتفاقيات، على آلية لتصدير الحبوب من مواني البحر الأسود الخاضعة لسيطرة أوكرانيا. في حين يتعلق جزء آخر من هذه الاتفاقيات بالوصول إلى الأسواق العالمية للمواد الغذائية الروسية. وأشارت السلطات الروسية مرارا وتكرارا إلى حقيقة أن الجزء الثاني من الصفقة لم يتم تنفيذه فعليا، بحسب الوكالة الروسية. يذكر أنه في نوفمبر 2022، تم تمديد الصفقة لمدة 120 يوما. و في 18 مارس، أعلنت روسيا تمديد صفقة الحبوب لمدة 60 يوما أخرى، قائلة إن هذا سيكون وقتا كافيا لتقييم فعالية المذكرة الموقعة مع الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-09-03
أكد عاكف جغطاي قليج، كبير مستشاري الرئيس التركي للسياسة الخارجية والأمن، أن الرئيس رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، سيركزان خلال اجتماعهما غدًا الاثنين، على إحياء العمل باتفاق تصدير الحبوب عبر موانئ البحر الأسود، مع سعي أنقرة لإعادة موسكو إلى الاتفاق. وأضاف «قليج» في مقابلة تلفزيونية: « نلعب دورًا رئيسيًا هنا، نرى دعمًا قويًا من أنحاء العالم لتفعيل ممر الحبوب»، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» اليوم الأحد. وأوضح «أن الوضع الحالي (لاتفاق الحبوب) سيناقش في القمة غدًا الاثنين، نحن متحفظون لكننا نأمل في تحقيق النجاح لأن هذا الوضع يؤثر على العالم بأسره»، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء. وأصبح نهر الدانوب طريقًا رئيسيًا لأوكرانيا لتصدير الحبوب، منذ يوليو الماضي، عندما انسحبت روسيا من اتفاق الحبوب، الذي تم التوصل له بوساطة الأمم المتحدة وتركيا، والذي يتيح ممرًا آمنًا لصادرات كييف من الحبوب والبذور الزيتية والزيوت النباتية عبر موانئ البحر الأسود. وأكد «قليج» أن أنقرة تدرك التعقيدات الفنية المحيطة بالاتفاق، لاسيما فيما يتعلق بالحبوب الروسية وآليات الدفع، وأن المشكلة تتعلق كذلك بأنظمة الدفع الدولية مثل سويفت، ما يشكل تحديات متعددة الأوجه. وأضاف «هنا قرار الزعيم الروسي مهم، أعتقد أن الاجتماع الثنائي بين أردوغان وبوتين سيلعب الدور الأكثر أهمية في هذه القضية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-27
قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن روسيا تريد تحويل مدن شرقي بلاده إلى رماد، متهما «موسكو» بارتكاب إبادة جماعية في «دونباس» جنوب شرقي البلاد، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. بدوره، بحث وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، أمس الخميس، مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك، قضية إمدادات الأسلحة الثقيلة لـ«كييف»، وقال عبر موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، إن بلاده بحاجة إلى المزيد من الأسلحة الثقيلة يتم تسليمها بأسرع وقت ممكن، مشيرا إلى أنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة، على وجه الخصوص لصد هجمات «موسكو». كما بحث الوزير الأوكراني، مع بيربوك، احتمالات فرض المزيد من العقوبات على روسيا وآفاق عضوية أوكرانيا في «الاتحاد الأوروبي». وأضاف كوليبا، أنه أطلع وزيرة الخارجية الألمانية، على الوضع الصعب في «دونباس»، ووفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية. وأوضح مسؤولون أمريكيون، أن الإدارة برئاسة جو بايدن تستعد لتزويد أوكرانيا بأنظمة حديثة لراجمات الصواريخ البعيدة المدى «راجمة صواريخ أم 270»، وأشار المسؤولون، إلى أن الإدارة الأمريكية تميل إلى تقديم تلك الأنظمة في إطار الحزمة الأوسع من مساعدات «واشنطن» العسكرية التي قد يتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، كارين جان بيير، إن بلادها لا تناقش إمكانية رفع العقوبات عن «موسكو» مقابل إلغاء حظر توريد المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى السوق العالمية، مطالبة روسيا بضمان إمكانية تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «تاس» الروسية. من جانبها، نقلت السلطات في أوكرانيا، حطام طائرة «آن 225 مريا»، أكبر طائرة في العالم، إلى خارج «مطار جوستوميل» شمال غربي عاصمة البلاد «كييف» لإتلافها في وقت لاحق. وكانت السلطات الأوكرانية، أشارت في 28 فبراير الماضي، إلى تدمير «مريا»، في «جوستوميل» جراء الحرب «الروسية الأوكرانية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-31
حذر الاتحاد الأفريقي، زعماء الاتحاد الأوروبي، من أن حصار موسكو لمواني أوكرانيا، يهدد بـ«سيناريو كارثي» لنقص الغذاء وارتفاع الأسعار. وقال رئيس السنغال ماكي سال، رئيس الاتحاد الأفريقى «ربما يكون الأسوأ أمامنا»، إذا استمرت اتجاهات الإمدادات الغذائية العالمية الحالية. وفي حديثه عبر رابط فيديو إلى اجتماع زعماء الاتحاد الأوروبي الـ27 في بروكسل، قال سال، إن البلدان الأفريقية تضررت بشدة من أزمة الغذاء العالمية، بسبب اعتمادها القوي على القمح الروسي والأوكراني، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وقال إن الوضع مقلق لقارة بها 282 مليون شخص، لا يحصلون على ما يكفي من الطعام. فى السياق وعلى هامش القمة الأوروبية فى بروكسل تحدث تشارلز ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي خلال مؤتمر صحفى عن حالة الصادرات الغذائية التي سببتها الحرب. وردا على سؤال حول إمكانية تصدير الحبوب من أوكرانيا، إما عبر بيلاروسيا أو عبر مواني البحر الأسود التي لا يزالون يسيطرون عليها، قال، «ستكون هذه هي الأولوية الأولى، لأن هناك 22 مليون طن من الحبوب محجوبة في أوكرانيا، وخاصة في أوديسا.. قبل بضعة أسابيع، عندما ذهبت إلى هذا الموقع، لأرى بأم عيني، ما هو الوضع على الأرض وعلى سبيل المثال، فإن دول في إفريقيا، هي ضحية هذا الوضع». وأضاف: «نؤيد تماما كل الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق لفتح ممر بحري إلى البحر الأسود». وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي، كان يناقش طريق تصدير بديل عبر بحر البلطيق إلى شمال القارة، قائلا «ناقشنا الاحتمالات المختلفة اللازمة لتطوير طرق بديلة، لكننا نعلم أن الأمر أكثر صعوبة، لكنه أكثر تكلفة، إنه أكثر صعوبة لأسباب لوجستية واضحة، ونحاول تسهيل تخفيف الأعباء لأن الأفضل هو الوصول إلى بحر البلطيق» وبدأت الحرب الروسية على أوكرانيا قبل ثلاثة أشهر، وتحديدا فى الرابع والعشرون من فبراير الماضي، وفرض عدد من الدول عقوبات على روسيا بسبب الحرب على أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-08-09
ارتفعت العقود الآجلة لفول الصويا فوق مستوى 16.3 دولار للبوشل «27 كيلو تقريبا» في أغسطس، مقتربة من أعلى مستوى لها في ستة أسابيع عند 16.7 دولارًا في أواخر يوليو، وفقا لمنصة «تريدينج إيكونوميكس». وتحركت الأسعار عكس باقي الحبوب الأخرى وسط الضعف الكبير أمام درجات الحرارة المرتفعة في الولايات المتحدة. وأدت الظروف الجوية السيئة في أمريكا الشمالية إلى إعاقة توقعات الإمداد، حيث أن محاصيل فول الصويا في مرحلة نمو بالوقت الحالي. في الوقت ذاته يراقب المستثمرون استئناف الصادرات الأوكرانية من مواني البحر الأسود وتأثيرها على الإمدادات العالمية. وكانت روسيا وأوكرانيا اتفقتا قبل أيام السماح باستئناف شحنات الحبوب من موانئ البحر الأسود الأوكرانية للمرة الأولى، منذ 24 فبراير الماضي، حيث تم إقرار إنشاء ممرات تجارية آمنة، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى فتح قنوات لتصدير نحو 20 مليون من الحبوب الأوكرانية. على جانب الطلب، أظهرت بيانات الجمارك أن الواردات من الصين، أكبر مشترٍ لفول الصويا في العالم، تراجعت بنسبة 23% عن العام السابق في يونيو، حيث أدت الظروف الجوية السيئة إلى ارتفاع الأسعار في البرازيل، كما ارتفعت الواردات من الولايات المتحدة في يونيو لكنها انخفضت في النصف الأول من العام. وبحسب «تريدينج إيكونوميكس» فمن المتوقع تداول أن يتم فول الصويا عند 16.50 بنهاية الربع الحالي، ومن المرجح أن يتم التداول عند 17.57 في غضون 12 شهرًا. تاريخياً، وصل فول الصويا إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 17.94 في سبتمبر عام 2012. وتعد الولايات المتحدة والبرازيل والأرجنتين وباراجواي أكبر منتجي ومصدري فول الصويا في العالم، حيث تتركز أكثر من 80% من إجمالي الإنتاج و90% من إجمالي الصادرات. كما تعتبر الصين أكبر مستورد لفول الصويا، إذ تشكل نحو 60% من إجمالي الواردات، يليها الاتحاد الأوروبي والمكسيك واليابان وتايوان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-19
يتوجه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم، إلى العاصمة الإيرانية طهران، في أول رحلة له خارج البلاد منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 فبراير الماضي، بحسب ما نقله موقع قناة «العربية»، الإخبارية. ويلتقي الرئيس الروسي بالمرشد الإيراني، علي خامنئي، والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تزامنًا مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى طهران. وبحسب قناة العربية، فإن « بوتين» و« أردوغان»، سوف يلتقيان أيضاً في طهران لمناقشة قضية استئناف صادرات الحبوب الأوكرانية من موانئ البحر الأسود، والتي تسيطر عليها موسكو في الوقت الحالي. ويواجه « بوتين»، حزمة من العقوبات الاقتصادية المقروضة من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وهو ما يراه الرئيس الروسي محاولة فاشلة من الغرب لشل الاقتصاد الروسي، ما جعل موسكو تنصرف عن الغرب وتتحول إلى الهند والصين وإيران. ومن المتوقع أن تتركز محادثات القمة الروسية التركية الإيرانية، على تهديد تركيا بشن عمليات عسكرية جديدة في سوريا، بهدف تمديد «مناطق آمنة»، بعمق 30 كيلومتراً على طول الحدود. وقال مسؤول تركي كبير طلب عدم الكشف عن هويته، إن المحادثات أيضا ستتركز على قضية استئناف تصدير الحبوب الأوكرانية بعد سيطرة موسكو على الموانئ الأوكرانية الواقعة في البحر الأسود، وتوقف تصدير الحبوب الأوكرانية، والذي حذرت منه الأمم المتحدة مؤكدة أن الأمر يمكن أن يؤدي إلى كارثة غذاء عالمية. وسبق أن عُقدت مباحثات خلال الأسبوع الماضي في تركيا بين الجانبين الروسي والأوكراني، بحضور ممثل من الأمم المتحدة في اسطنبول للوصول إلى اتفاق ينظم عمليات استئناف تصدير الحبوب الأوكرانية مرة أخرى. وانتهت المباحثات الأولى بالاتفاق على عدة نقاط أبرزها أن تشرف قوات خاصة من الجيش التركي على عمليات خروج السفن وتفتيشها قبل التوجه إلى الموانئ الأوكرانية التي تسيطر عليها روسيا، مع الاتفاق بالجلوس مرة أخرى لوضع صيغة نهائية للاتفاق حال موافقة الطرفين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-22
قرر الرئيس الأمريكي جو بايدن، منح وزير خارجيته أنتوني بلينكن، صلاحية استخدام 175 مليون دولار في المساعدات العسكرية لأوكرانيا، وفقا لقناة «إكسترا نيوز». وجاء قرار «بايدن» بعد توقيع روسيا وأوكرانيا، اتفاقًا برعاية الأمم المتحدة، لإعادة فتح مواني البحر الأسود، قال عنه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إنه يجب على روسيا وأوكرانيا الالتزام باتفاقية استئناف صادرات الحبوب، لافتا إلى أن تصدير شحنات الحبوب سيخفف الضغط على أسعار الوقود. وجرى عقد اجتماع روسي أوكراني، في إسطنبول، قبل أسبوع، برعاية أممية، للتوصل إلى اتفاق لاستئناف تصدير الحبوب الأوكرانية من مواني البحرالأسود، في ظل سيطرة القوات الروسية عليها حاليا. ووفقًا لمصادر روسية وقتها، فإنه جرى الاتفاق على السماح باستئناف تصدير الحبوب الأوكرانية، على أن تقوم قوات من الجيش التركي بتفتيش السفن الفارغة قبل توجهها إلى المواني الأوكرانية من أجل تحميل الحبوب الأوكرانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-29
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها قبل قليل، بأن روسيا حذرت من أن اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود، لن يعمل بعد الآن، في حالة عدم الوفاء باتفاق الأمم المتحدة مع موسكو، من أجل تذليل العقبات أمام صادرات الحبوب والأسمدة الروسية. وقال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، في تصريحات له من العاصمة الكينية نيروبي، اليوم الاثنين، إنه «إذا بقى كل شيء على ما هو عليه، وواضح أنه سيبقى كذلك، فسيكون من الضروري المضي انطلاقاً من حقيقة أنه (الاتفاق) لم يعد يعمل». ويتطلب الاتفاق، الذي تم إبرامه في يوليو 2022، من الأمم المتحدة أن تساعد روسيا على أن تذلل أي عقبة تواجه صادراتها من الحبوب والأسمدة لمدة ثلاث سنوات، مضيفًا أن «ذلك الاتفاق لم يتحقق مطلقاً». وتم التوصل إلى اتفاق الأمم المتحدة وروسيا، في نفس الوقت الذي تم فيه التوصل إلى اتفاق يسمح بتصدير آمن للمواد الغذائية والأسمدة من أوكرانيا، عبر البحر الأسود، بعد اندلاع الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، في فبراير 2022. وقال «لافروف» إنه لم يصل للدول الأكثر فقراً في العالم، سوى أقل من ثلاثة في المئة فقط من الحبوب التي تم تصديرها، بموجب اتفاق التصدير عبر البحر الأسود. ووافقت موسكو، في وقت سابق من الشهر الجاري، على تمديد اتفاق تصدير الحبوب عبر موانئ البحر الأسود، لمدة شهرين آخرين، حتى 17 يوليو المقبل، لكنها قالت إنه يجب إحراز مزيد من التقدم، لتعزيز مصالحها الخاصة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-09-24
أعلنت وزارة البنية التحتية الأوكرانية، اليوم، أن 8 سفن تحمل نحو 131 ألف طن من المنتجات الزراعية، من المقرر مغادرتها موانئ البحر الأسود اليوم، ومنذ الاتفاق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة وتركيا لفتح الموانئ البحرية الأوكرانية، خرجت حتى الآن 211 سفينة محملة بـ4.7 مليون طن من المنتجات الزراعية بموجب الاتفاقية، وفقًا ما نقلته وكالة «رويترز». وتراجعت صادرات الحبوب الأوكرانية بعد أن شنت روسيا هجومهًا على البلاد في 24 فبراير الماضي، وأغلقت موانئها على البحر الأسود، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الغذاء العالمية وأثار مخاوف من حدوث نقص في أفريقيا والشرق الأوسط. وتعد أوكرانيا، منتج ومصدر عالمي رئيسي للحبوب، حيث كانت تشحن ما يقرب من 6 ملايين طن من الحبوب شهريًا قبل الحرب، وأعيد فتح ثلاثة موانئ على البحر الأسود بموجب اتفاق وقعته موسكو وكييف في 22 يوليو الماضي، وقالت الوزارة إن هذه الموانئ قادرة على تحميل وإرسال ما بين 100 و150 سفينة شحن إلى الخارج شهريًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: