منطقة طرابلس

قال دانييلي روفينيتي، الخبير الإيطالي...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning منطقة طرابلس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning منطقة طرابلس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with منطقة طرابلس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with منطقة طرابلس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with منطقة طرابلس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with منطقة طرابلس
Related Articles

الشروق

2024-12-07

قال دانييلي روفينيتي، الخبير الإيطالي وكبير المستشارين بمؤسسة ميد أور الإيطالية، إن اللقاء الذي يجمع تركيا وإيران وروسيا، اليوم، في الدوحة، يمثل خطوة حاسمة في إدارة الأزمة بسوريا، لكن قد تكون له تداعيات تتجاوز حدود الصراع. وتعقد تركيا، السبت، في الدوحة اجتماعا مع روسيا وإيران في إطار عملية أستانة للتسوية في سوريا. وتضم "صيغة أستانا" روسيا وإيران وتركيا كدول ضامنة لعملية حل الأزمة السورية، بالإضافة إلى ممثلين عن الحكومة والمعارضة السورية والأمم المتحدة والدول المراقبة. وقال روفينيتي، في تصريحات لـ"الشروق"، إنه بينما يواصل المتمردون السوريون، بدعم من أنقرة، مواجهة القوات الروسية والإيرانية الداعمة للحكومة السورية، يمكن للرئيس التركي رجب طيب أردوغان استخدام اجتماع الدوحة لاقتراح توازن جيوسياسي دقيق. وأشار روفينيتي إلى أنه «من الممكن أن يوافق أردوغان على الحد من دعم المتمردين، مقابل تنازلات كبيرة، خاصة في ليبيا»، بحسب تعبيره. واعتبر الخبير الإيطالي أن هذا سيعني ضمان سيطرة أكبر لتركيا على عملية تحقيق الاستقرار في ليبيا في المستقبل، وتوسيع نفوذها خارج منطقة طرابلس إلى برقة. وتابع روفينيتي: من شأن مثل هذه الخطوة أن تغير بشكل جذري التوازن في منطقة البحر المتوسط، مما يؤثر بشكل مباشر على ملف ذي أهمية قصوى بالنسبة لإيطاليا. وقال روفينيتي: «إن احتمال أن يلعب أردوغان بالورقة الليبية كورقة مساومة بشأن سوريا يجعل اجتماع الدوحة حدثاً ذا أهمية استثنائية للتطورات الجيوسياسية الإقليمية، مع عواقب لا تستطيع أوروبا وخاصة إيطاليا أن تتجاهلها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-22

جدد وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة في عماد الطرابلسي ، تأكيده على إخلاء العاصمة طرابلس من كافة التشكيلات العسكرية المسلحة بعد شهر رمضان. وقال الطرابلسي، خلال مؤتمر صحفي بالعاصمة طرابلس، إن "العمل سيقتصر على مديرية الأمن". وفي فبراير الماضي، تحدث الطرابلسي عن 7 ميليشيات وهي جهاز قوة الردع، وجهاز الأمن العام، والشرطة القضائية، جهاز دعم الاستقرار، واللواء 444 قتال، واللواء 111، بالإضافة إلى قوة دعم المديريات. ونرصد من خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن تلك التشكيلات المسلحة؟ يترأس جهاز قوة الردع عبد الرؤوف كارة، ذو التوجه السلفي، وتتخذ قوة الردع من مجمع معيتيقة بطرابلس، الذي يضم المطار الدولي، مقرا لها، وتشرف على سجن يقبع فيه بقايا رموز نظام الرئيس الراحل معمر القذافي، أشهرهم عبد الله السنوسي مدير الاستخبارات السابق. يتمتع كارة بعلاقة جيدة مع رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، وتمتلك قوته عدة وعتادا كبيرين، وحلت خلال السنوات التي تلت ثورة 17 فبراير محل الشرطة الرسمية، لكن لاحقتها الانتقادات. تأسس جهاز دعم الاستقرار  بموجب قرار حكومي في يناير 2021، يقوده عبد الغني الككلي، الشهير بـ"غنيوة"، الذي يعد أحد أكثر قادة الميليشيات نفوذا في طرابلس. كما شمل قرار الإبعاد عن طرابلس، الذي تحدث عنه وزير الداخلية الليبي، اللواء 444 قتال الذي تم تأسيسه عام 2019، كان بين 22 تشكيلا مسلحا تابعا للواء الحلبوص. يتبع اللواء 444 قتال منطقة طرابلس العسكرية، ويتمتع قائده محمود حمزة بعلاقة جيدة بالدبيبة. يترأس اللواء 111 عبد السلام زوبي، وهو أحد أركان الغرفة الأمنية والعسكرية المشتركة التي شكلها الدبيبة للدفاع عن المنطقة الغربية والجنوب الغربي، وتضم 22 تشكيلا مسلحا، من بينهم “اللواء 444 قتال”، و"الكتيبة 166 للحماية والحراسة"، بالإضافة إلى “اللواء 111”. وتنتشر قوات اللواء في أحياء منطقة الهضبة، وطريق المطار والسواني ومحيط مطار طرابلس الدولي، وتتحدر عناصره من مدينة مصراتة. كان يطلق علي اللواء في السابق “الكتيبة 301 مشاة”، أو “لواء الحلبوص”. يتبع جهاز الشرطة القضائية وزارة العدل بحكومة الدبيبة، ويرأسه أسامة انجيم، وهو يختص بحراسة وتأمين بعض السجون، من بينها الجديدة وعين زارة. وعلي الرغم من تبعيته لوزارة العدل، فإنه متحالف بقوة مع جهاز الردع، وقاتل إلى جانبه ضد اللواء 444 خلال الاشتباكات التي وقعت بطرابلس في أغسطس 2023.  ينشط في مكافحة الهجرة غير المشروعة، وجهاز الأمن العام والتمركزات الأمنية، كان يترأسه الطرابلسي نفسه قبل تكليفه بوزارة الداخلية، من الفترة الممتدة ما بين 2018 وحتى نوفمبر2022، وعندما كلفه الدبيبة بوزارة الداخلية، خلفه شقيقه عبد الله الطرابلسي في قيادة الجهاز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-10-19

رصد موقع SOFREP، أحد أشهر المواقع العسكرية، تاريخ التدخل القطرى في ليبيا وأسباب دعمها المالي لحكومة الوفاق الوطني والمليشيا التابعة لها تنفيذ مخطط الخراب وزعزعة الاستقرار، متوقعا تزايد هذا التدخل فى المستقبل في الأراضى الليبية. توصل التقرير إلى مجموعة من الملاحظات الأساسية وهي: أولا، كانت قطر راعيا رئيسيا للميليشيات التي قاتلت نظام القذافي في الحرب الأهلية الليبية الأولى في عام 2011، وأكد على احتفاظها بوكلائها في المنطقة وتستخدم نفس الوسائل - المالية والسياسية - لدعم حكومة الوفاق الوطني. ثانيا، يمثل تورط قطر في الحرب الأهلية الليبية الثانية خطوة استراتيجية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضد الدول العربية، "من خلال رعاية حكومة الوفاق الوطني والميليشيات المتحالفة معها، تبرز قطر نفوذها إلى جانب تركيا والإخوان المسلمين".     ثالثا، من غير المرجح أن تغير قطر استراتيجيتها في الأشهر الستة المقبلة، فهناك احتمال واقعي بأن تزيد قطر من تمويلها لحكومة الوفاق الوطني والميليشيات التابعة لها لضمان أمن طرابلس ضد قوات حفتر، وتزيد الأموال المخصصة لحكومة الوفاق. رابعا، من المرجح أن يؤدي اعتماد قطر على الدعم العسكري التركي في مواجهة العزلة العربية على تحديد حجم وطبيعة تدخلها في ليبيا. خامسا، في حالة فوز حكومة الوفاق الوطني، من المرجح أن يزداد عرض القوة القطرية في ليبيا، وفي حالة فوز الجيش الوطني الليبي، من المرجح أن تحاول قطر الحفاظ على وكلائها في البلاد لزعزعة استقرار النظام. حسب التقرير، يركز تدخل قطر في الحرب الأهلية الليبية بشكل أساسي على الدعم السياسي والمالي لحكومة الوفاق الوطني. تعتمد حكومة الوفاق الوطني على مليشيات مختلفة في منطقة طرابلس والمدن المحيطة بها، وقال بعض قادة الميليشيات للصحافة إن تركيا وقطر تمولان 4000 مقاتل أجنبي أرسلتهم تركيا من شمال سوريا، وأفاد القادة بأن العشرات منهم قاتلوا مع القاعدة وداعش وجماعات مسلحة أخرى ضد الأكراد. وتقول مصادر ليبية، إن القوات الموالية للسراج تلجأ إلى المرتزقة الأجانب من إريتريا وتركيا والإكوادور الذين يتلقون دعما لوجستيا من أنقرة والدوحة، وخلال الحرب الأهلية الليبية الأولى، انضمت قطر لشن غارات جوية بإرسال ست طائرات مقاتلة من طراز ميراج. كما دعمت قطر الميليشيات المناهضة للقذافي بالتدريب العملي والتمويل والدعم اللوجستي ومعدات الاتصالات والأسلحة لتجاوز حظر الأسلحة. وتدعم قطر أيضا مليشيا سرايا الدفاع الإرهابية التي تقاتل من أجل حكومة الوفاق الوطني، حيث يتم تزويدها بالأسلحة والمركبات من قبل قطر وتركيا في انتهاك لحظر الأسلحة الدولي المفروض على ليبيا. وأضاف التقرير، أن الأموال القطرية لحكومة الوفاق الوطني والميليشيات التابعة لها تضمن بقاء النظام الليبي الغربي، ولكن ليس تقدمه ضد قوات الجيش الوطني الليبي. وأشار التقرير إلى أنه "بعد وفاة القذافي، احتفظت قطر بالميليشيات التي تعمل بالوكالة عنها في المنطقة واستمرت في دعمها ماليا. وأعلن أسامة كبر، مهرب أسلحة ليبي، أن قطر استخدمت مهربين تونسيين لنقل الأسلحة إلى ليبيا في عام 2011. كما يؤكد التقرير، أن الجيش الوطني الليبي يمثل تهديدا كبيرا لقطر ويرجع ذلك إلى عدة أسباب من ضمنها أن الجيش الوطني الليبي يقف في طريق زيادة النفوذ القطري في شمال إفريقيا. "في 8 يونيو 2020، قدم المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي العقيد أحمد المسماري أدلة صوتية ومرئية ووثائقية على التدخل السياسي والعسكري الهائل من قبل قطر في ليبيا منذ ثورة 2011. وشمل التدخل موجة من الاغتيالات (بما في ذلك محاولة اغتيال حفتر)، وتجنيد ونقل مسلحين ليبيين إلى سوريا، وتمويل الجماعات المتطرفة، والتدريب على تقنيات القصف من خلال نشطاء حماس من لواء خان يونس. عبر محمد حمد الهاجري، القائم بالأعمال في السفارة القطرية في ليبيا، والمسئول الاستخباراتي اللواء سالم علي الجربوي، الملحق العسكري". وتناول التقرير الأهداف الأمنية لقطر في ليبيا، مشيرا أن موقف حكومة الدوحة في الحرب الأهلية الليبية تمليه المصالح الإقليمية لتركيا. وتناول التقرير الأهداف الاقتصادية لقطر، حيث أشار إلى أن ليبيا دولة غنية بالنفط، وهو عامل جذب الدول الأجنبية للانخراط في الحرب الأهلية. وأضاف التقرير: "من المرجح أن تسمح جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا لقطر وتركيا بإبراز قوتهما في المنطقة، لكسب النفوذ على عقود النفط وموانئ البلاد على البحر المتوسط". كما أضاف التقرير أن من غير المرجح أن توقف قطر وتركيا جهودهما لزيادة نفوذهما في ليبيا حتى بعد سيطرة محتملة للجيش الوطني الليبي. هناك احتمال واقعي أن تحاول قطر الحفاظ على اتصالاتها مع الميليشيات العميلة في المنطقة وتهريب الأسلحة لها. ومن المرجح أن يؤدي انتصار الجيش الوطني الليبي إلى تفاقم أزمة النفط والغاز في قطر، حيث ستنضم ليبيا إلى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وروسيا، والتي تعد أيضا من كبار مصدري النفط والغاز، ومن المرجح أن يبذل تحالفهم جهودا لعزل قطر والحد من صادراتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-22

أعلن اللواء 444 قتال التابع لمنطقة طرابلس العسكرية الليبية، تحرير 85 مخطوفًا من جنسيات إفريقية خلال مهمّة داهم فيها أوكار مهربين بمناطق نسمة. وأضاف اللواء 444 قتال، في بيان، أوردته بوابة وسط الليبية، اليوم، أن مفارز اللواء تمكنت من القضاء على أوكار المجرمين والقبض على 16 مهربا بالمناطق المستهدفة، مشيرًا إلى إصابة ثلاثة جنود من اللواء ومقتل مهرب في اقتحام عدة مواقع للإتجار بالبشر ببني وليد. وأوضح اللواء أن القوات صادرت عددًا من الأسلحة والآليات المستخدمة في أعمال التخريب، مؤكدًا استمرار جنوده في مهامّهم وأنهم سيقتحمون أوكار الجريمة أينما كان. كان اللواء قد اقتحم عدة مواقع للاتجار بالبشر والمهربين بمدينة بني وليد منذ أيام، ضمن الخطة التي وضعتها منطقة طرابلس العسكرية لفرض الأمن داخل المدينة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-25

أنقذت دوريات حرس السواحل الليبية 485 مهاجرا غير شرعيين من جنسيات إفريقية كانوا على متن قوارب مطاطية قبالة السواحل الليبية. وقال العميد أيوب قاسم الناطق باسم القوات البحرية التابعة لحكومة الوفاق الوطني لوكالة "سبوتنيك" الروسية: "دوريات حرس السواحل الليبية أنقذت 485 مهاجرا مخالفا خلال عمليتي إنقاذ مهاجرين كانوا على متن قوارب مطاطية ومن جنسيات إفريقية"،وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأضاف: "في العملية الأولى تمكنت دورية لحرس السواحل في منطقة طرابلس يوم الأحد، من إنقاذ 97 مهاجرا، بينهم 26 طفلا، و22 امرأة، كانوا على متن قارب مطاطي"​​​، وتابع: أما في العملية الثانية، فتمكنت دورية لحرس السواحل يوم الأحد من إنقاذ 361 مهاجرا بينهم 44 طفلا، و88 امرأة، كانوا على متن قاربين مطاطيين"، مشيرا إلى أن المهاجرين من إرتيريا، وأثيوبيا، وغامبيا، ونيجيريا، وأكثر من نصفهم من أريتريا.  وذكر أنه تمت عملية الإنقاذ شمال منطقة زليتن ونقل المهاجرون إلى نقطة الإنزال بقاعدة طرابلس البحرية وقدمت لهم المساعدة الإنسانية والطبية وبعد ذلك تم تسليمهم لجهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، بمركز إيواء السكة. ولفت قاسم إلى أن الفترة الحالية تعد ذروة عمليات الهجرة غير الشرعية نظرا لتحسن الطقس، كما أن المهربين يريدون أن يتخلصوا مما لديهم في المعسكرات، خاصة وأن الجنوب الليبي يعد أهم ممرات الهجرة غير الشرعية، وأن بعض القوات الدولية من الاتحاد الأوروبي ترى أمام أعينها عمليات التهريب ولا توقفها، ودول الجوار غير جادة في مواجهة الهجرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: