مقبرة جماعية

2025-03-06

تهديدات جديدة أطلقتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن المحتجزين لدى حركة حماس، مطالبا قادتها بمغادرة قطاع غزة، وإلا سيكون الثمن وخيما في مرحلة لاحقة. تأتي التصريحات في أعقاب الإعلان عن خطوة غير مسبوقة، اتخذتها إدارة ترامب، بعقد مباحثات مع حركة حماس خلال الأسابيع الماضية بشأن التوصل إلى اتفاق أوسع لإنهاء الحرب، حيث أجراها المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن آدم بولر، وارتكزت المباحثات جزئيا على إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين في غزة ما يقع ضمن اختصاص بولر كمبعوث للرهائن، موضحا أن الاجتماعات بين بولر ومسؤولي حماس عقدت في الدوحة في الأسابيع الأخيرة. وعلقت الحركة على تهديدات ترامب بقولها إنها تظهر الإصرار الأمريكى على المشاركة فى جرائم الإبادة ضد الفلسطينيين، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، بينما كشف أحد قادتها تفاصيل المحادثات مع واشنطن مؤكدا أنها ارتكزت على إطلاق المحتجزين الأمريكيين لديها. في حين جاءت تصريحات إسرائيلية حول المحادثات غير المسبوقة، من قبل رئيس هيئة الأمن القومي الإسرائيلي إيال حولاتا، والذي أكد على أن الأميركيين يدركون أنه يجب الحديث مع حماس من أجل إتمام الصفقة، موضحا أن واشنطن دائما ما تقدم رسالة مفادها أن صبر ترامب قد نفذ. ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أنه على حماس أن تأخذ تهديدات ترامب على محمل الجد، موضحا أنه  خلق مساحة ووقتا لحل مشكلة الرهائن وآن الأوان لوضع حد لذلك. وفي الوقت الذي تسعى فيه إسرائيل وحليفها الأمريكي إلى تحرير الرهائن الفلسطينيين، قام الاحتلال باعتقال الأسيرين موسى الصوي ومحمد سلمي المحررين قبل أيام بموجب صفقة التبادل في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. وفي سياق آخر، انتشل جهاز الدفاع المدني جثامين شهداء مدفونين في مقبرة جماعية شمالي قطاع غزة، بشكل عشوائي بسبب ظروف الحرب والقصف المستمر من قوات الاحتلال. وجاء ذلك تمهيدا لإعادة دفنها في مقابر رسمية وتهدف هذه الخطوة إلى تكريم الشهداء وضمان دفنهم بطريقة تليق بكرامتهم الإنسانية. بينما تبقى قضية إطلاق الرهائن المحتجزين لدى حماس صداعا في رأس حكومة بنيامين نتنياهو، حيث خرجت عائلاتهم ليتظاهروا قبالة مقر حزب الليكود في تل أبيب للمطالبة بعدم إفشال الصفقة معربين عن خشيتهم من انهيار الصفقة إثر التهديدات بالعودة إلى القتال. وطالب أهالي رهائن الإسرائيليين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بتحديد مهلة قصيرة لحركة حماس لإطلاق سراح المحتجزين دفعة واحدة. وفي الضفة الغربية، تتواصل الانتهاكات الإسرائيلية، حيث قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بحرق منزل في مخيم جنين خلال عدوانها المستمر لليوم الـ45، في حين اقتحمت بلدتي بيت كاحل شمال غرب الخليل وعلار شمالي طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى مدينة نابلس، وقرية أبو قش شمالي رام الله. وفي القدس، اقتحمت مجموعة من المستوطنين المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن عشرات المستوطنين بقيادة المتطرف غليك اقتحموا الأقصى الشريف على شكل مجموعات متفرقة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-08

تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: - «السيسى» يوجِّه بتعزيز الاستفادة من مشروعات «مستقبل مصر» والتنمية الزراعية - الرئيس: هدفنا تطوير القطاع وتحقيق طفرة فى الرقعة الزراعية لتعزيز الأمن الغذائى وزيادة الدخل القومى - مصر تضغط لفرض التهدئة فى غزة - اليوم انطلاق أعمال الدورة الـ32 للجنة العليا «المصرية الأردنية».. وتنسيق بين البلدين تجاه القضايا الإقليمية  -   تشهد توقيع اتفاقيات جديدة لتعزيز علاقات التعاون الثنائى فى الملفات ذات الأولوية  - دبلوماسية مصر.. الطريق لاستقرار الشرق الأوسط - انطلاق امتحانات «النقل».. والطلاب: «فى غاية السهولة» -  «التعليم»: أوراق الأسئلة مؤمَّنة داخل غرفة مغلقة.. ومنع «المحمول»  - «التعاون الدولى» تبحث استعدادات مؤتمر الشراكة   - انطلاق امتحانات «صفوف النقل» بدون عوائق  - الطلاب نجحوا فى الدخول على المنصة بسهولة.. و«التعليم»: أوراق الأسئلة مؤمَّنة داخل غرفة مغلقة بالحديد - منع دخول «المحمول» وأى أجهزة إلكترونية تساعد على الغش.. واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين - وزير الإسكان يتابع تنفيذ وحدات «سكن لكل المصريين» بالمدن الجديدة -  تنفيذ 222 عمارة سكنية بها 5208 وحدات سكنية و174 وحدة إدارية و81 وحدة تجارية جارٍ تنفيذها بـ«القاهرة الجديدة»    - «مصر والبحرين» تبحثان تطوير آفاق التعاون العسكرى - الفريق أسامة عسكر: نعتز بالعلاقات العسكرية الممتدة بين القوات المسلحة للبلدين - «شيوخ وعواقل» حلايب وشلاتين يشيدون بجهود أجهزة الدولة لتوفير «الحياة الكريمة»  - رئيس شعبة القصابين: انفراجة كبيرة فى سوق اللحوم قبل «الأضحى».. والأسعار تراجعت 25% - شريف سعيد: قبر أمِّنا حواء   - «القاهرة» تواصل المفاوضات لوقف إطلاق النار والتهدئة وقوات الاحتلال تشن حرب إبادة جماعية على قطاع غزة  - إسرائيل تعيد إغلاق «كرم أبوسالم» من الجانب الفلسطينى.. ولجنة متابعة «القوى الوطنية والإسلامية»: نرفض المساس بالسيادة الفلسطينية المصرية على معبر رفح - اكتشاف مقبرة جماعية جديدة فى مستشفى الشفاء بغزة واستخراج 49 جثة منها  - ضغوط دولية وأممية على الاحتلال لوقف عمليات رفح.. و«واشنطن» تعلق إرسال شحنات الأسلحة  - حراك طلابى عالمى لدعم القضية.. والشرطة الأمريكية تفض التجمعات وتعتقل النشطاء - رئيس وزراء بريطانيا يستدعى نواب رؤساء الجامعات بدعوى انتشار «معاداة السامية» - مراسلو «القاهرة الإخبارية».. أبطال على خط النار لإمداد المشاهدين بمتابعة لحظية للأحداث  -   «سامى»: اعتمدت على شبكة من المراسلين المهنيين.. و«ياسر»: السنوات القليلة المقبلة ستشهد المزيد من التطور.. والقناة إضافة قوية للإعلام المصرى والعربى  - الإقليم مشتعل والصراعات لا يعلم أحد شكل نهايتها أو موعدها .. دبلوماسية مصر طريق استقرار الشرق الأوسط - فلسطين.. قضية القضايا ومصدر أزمات المنطقة - جهاد الحرازين: حرب غزة سبب الاضطرابات فى المنطقة.. وحكومة نتنياهو ما زالت تدير ظهرها لمنطقة الشرق الأوسط بهدف إطالة بقائها فى السلطة    - «طهران وتل أبيب».. من اغتيالات الظل إلى المواجهة العسكرية المباشرة  -   «عبود»: من مصلحة إيران وإسرائيل استمرار الحرب فى قطاع غزة  - ليبيا.. إخفاقات سياسية متتالية ومحاولات للتعايش وسط توترات داخلية - «السحاتى»: يجب التوصل لحل جذرى.. و«فهمى»: مصر تحاول توحيد الجيش الليبى    - السودان.. قلق إقليمى ودولى.. والأزمة الإنسانية تتفاقم - السفيرة منى عمر: ما يحدث يهدد الأمن القومى لمصر بجميع أبعاده سواء فى «البحر الأحمر أو الصحراء الغربية أو منطقة الساحل» - محمد اليمنى: الأزمة تحتل أولوية لدى القيادة السياسية فى المنظمات الدولية واللقاءات الثنائية.. وتبذل كل الجهود لحل مشكلة السودان - البحر الأحمر.. حرب غزة تهدد ممرات التجارة العالمية  -   «هريدى»: هجمات الحوثيين لن تتوقف طالما استمرت الجرائم الإسرائيلية فى القطاع.. و«رخا»: دولة الاحتلال خسرت كثيراً وحركة الملاحة تراجعت فى ميناء إيلات.. والهجمات الحوثية أجبرت السفن على تغيير مسارها  - خبراء: مصر تتبع الدبلوماسية فى حل أزمات المنطقة وترفض التصعيد - «حجازى»: «القاهرة» تسعى لتخفيف حدة الصراع.. و«العنانى»: اشتعال المنطقة لن يأتى بنفع على الشرق الأوسط - وزير الخارجية الأسبق: مصر تتعامل مع أزمات الشرق الأوسط بحكمة لحماية الأمن القومى  - الدبلوماسية المصرية حققت نجاحات فى التصدى لجميع التهديدات ومحاولات زعزعة الأمن القومى.. وأزمات الإقليم يديرها «السيسى» بكفاءة عظيمة - أحمد رفعت: مصر وخطوط النار!   - جمال حسين يكتب: القضية 1820 جنايات شبرا الخيمة   - خالد منتصر: طه حسين كمان وكمان - د. محمود خليل: فى معنى «التنوير» - بلال الدوى: مُطمئنون رغم محاولات «جر شَكَل مصر» - د. خديجة حمودة: ناقل الخبر اليقين ورسالة من رفح - عماد فؤاد يكتب: «شوشرة قومجية» على القضية العربية - .. وبدأت الرحلة.. الزمالك يطير للمغرب.. ورسائل خاصة من «جوميز» للاعبين   - 30 لاعباً وكفى.. «حسام» يستقر على قائمة المنتخب و8 محترفين فى الصورة - تغييرات اضطرارية.. غيابات فى الأهلى قبل مواجهة بلدية المحلة الفريق راحة.. و«كولر»: لن أُرضى جميع اللاعبين - أرقام قياسية تزين احتفالات بوروسيا دورتموند ببطاقة نهائى الأبطال.. حزن فى «باريس».. و«إنريكى»: كرة القدم ظالمة         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-22

انتشلت طواقم الإنقاذ والإسعاف الفلسطينية، اليوم الإثنين، جثامين 73 مواطنا من مقبرة جماعية بمستشفى ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للجثامين التي عُثر عليها إلى 283 جثة من ثلاث مقابر جماعية من مجمع ناصر الطبي، بعد انسحاب الاحتلال من مدينة خان يونس، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا). ولفتت إلى أن الجثامين تعود أغلبيتها لمواطنين من مختلف الفئات والأعمار، وقتلتهم قوات الاحتلال أثناء اقتحامها للمجمع، ودفنتهم بشكل جماعي داخله. وأكدت أن العدد الأكبر من الشهداء من ضحايا المقابر الجماعية واقتحام المستشفيات، من النساء والأطفال، إذ تتعمد قوات الاحتلال جرف عشرات الجثث ودفنها قبل انسحابها من أي منطقة في القطاع. وأشارت المصادر إلى وجود مئات المفقودين في مجزرة خان يونس، واختفاء نحو ألفي مواطن بعد انسحاب قوات الاحتلال من مناطق عدة في القطاع. وكانت طواقم الإنقاذ والإسعاف قد بدأت أمس الأحد، انتشال جثامين 210 شهداء من مقبرة جماعية داخل المجمع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-11-22

دفن عدد من الأطباء الفلسطينيين في منطقة خان يونس بقطاع غزة، الأربعاء، جثامين 111 شهيدا فلسطينيا في مقبرة جماعية، وذلك بعد احتجازهم من الاحتلال الاسرائيلي في مجمع الشفاء الطبي ومستشفى بيت حانون. وتبرز الصور التي نشرها عدد من الصحفيين الفلسطينيين عدد كبير من جثامين الشهداء تم نقلهم عبر حافلة ضخمة بشكل جماعي إلى منطقة خانيونس تمهيدا لدفنهم في مقبرة جماعية بمنطقة خانيونس. يواصل الجيش الإسرائيلى جرائمه بحق المدنيين فى قطاع غزة خصوصا المستشفيات، وفى ظل تكثيف الغارات الجوية من قبل جيش الاحتلال على مستشفيات قطاع غزة خرج عدد كبير عن الخدمة جراء القصف العنيف أو نفاد الوقود وانقطاع الكهرباء تماما، فضلا عن رفض الجانب الإسرائيلى بدفن جثث الضحايا الذين استشهدوا خلال الأيام الماضية. أكد مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية منير البرش أن الوزارة واللجنة الحكومية المشتركة قررتا حفر مقبرة جماعية داخل مستشفى الشفاء، بعد أن منعت القوات الإسرائيلية التنسيق مع الهلال الأحمر لدخول الشاحنات لإخراج الشهداء من المستشفى لدفنهم. دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية مقبرة جماعية لشهداء غزة في خان يونس مقبرة جماعية لشهداء فلسطينيين في خان يونس   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-11-17

مصراوي أعلنت هيئة المعابر في غزة، دخول نحو 17 ألف لتر من الوقود إلى غزة، لصالح شركة الاتصالات عبر معبر رفح. وفي وقت سابق، قال الدكتور منير البرش، مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن الاحتلال فتح مقبرة جماعية للشهداء بمجمع الشفاء واختطف نحو 15 جثة، كانت لشهداء مجهولي الهوية. وتابع مدير عام الصحة بغزة، في تصريحات للجزيرة، إن الاحتلال استولى على 145 جثة من مجمع الشفاء بينهم 15 تم دفنهم في مقبرة بالمجمع. وأضاف منير البرش: "هناك نحو 51 شهيدا منذ دخول الاحتلال الإسرائيلي مجمع الشفاء، إضافة إلى أنّ هناك حالة عجز كبيرة من جانب المنظمات الأممية بخصوص إدخال المساعدات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-12-03

كشفت وثائق روسية رفعت عنها السرية، اليوم الإثنين، أن فرقة المشاة 354، التى أوكلت لها مهمة الدفاع عن موسكو فى الحرب العالمية الثانية، خسرت 3159 قتيلا خلال 10 أيام من القتال الضارى عام 1941.   ورفعت وزارة الدفاع الروسية السرية عن هذه الوثائق ونشرتها على موقعها على الإنترنت، بمناسبة يوم الجندى المجهول الذى تحتفل فيه روسيا فى 3 ديسمبر من كل عام.   وقال موقع روسيا اليوم، إن أساس إنشاء هذا التاريخ التذكارى فى 3 ديسمبر، هو أنه أثناء الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لهزيمة القوات الألمانية بالقرب من موسكو، فى العام 1966، تم نقل رفات الجنود المجهولين من مقبرة جماعية تقع على بعد 41 كيلومترا على الطريق السريع لينينجراد-موسكو ودفنها بشكل رسمى فى حديقة ألكسندر بموسكو عند جدران الكرملين.   ووفقا للوثائق الأرشيفية، كان يمكن للجندى المجهول أن يكون مقاتلا من إحدى الوحدات العسكرية التى كانت تتولى الدفاع عن موسكو فى منطقة بلدات كريوكوفو، وماتوشكينو، وسافيولكى، وبولشيه رجافكى، فى ديسمبر عام 1941.   وجاء فى الوثيقة التى رفعت عنها السرية اليوم: "خلال فترة عشرة أيام من القتال الضار، خسرت فرقة المشاة 354 ثلاثة ألاف و159 فردا من أفرادها".   ويستنتج من سجل القتال فى الفرقة أن جميع الأفواج الأربعة التابعة للفرقة عانت من خسائر. وبين القتلى 398 شخصا بين طاقم القيادة وأصحاب الرتب، كما أصيب 1488 شخصا نتيجة للأعمال العدائية، وفقد 1156 آخرين دون أثر.   وفقا للوثائق، وصلت أولى ثلاث كتائب من الفرقة 354 إلى محطة سكاودنيا فى 30 نوفمبر، وتم التحاق الكتيبة الأخيرة بهم فى 2 ديسمبر، عندها تم تكليف وحدات الفرقة باتخاذ موقف دفاعى قوى عن خط كلوشينو-ماتوشكينو.   وتمت الإشارة فى الوثيقة المرفوعة عنها السرّية إلى أن ( العدو) نجح فى كبح تقدم الوحدات السوفيتية بنيران مدافع الهاون والمدافع الرشاشة عند بلدتي سيفيلي وأكتوبر الأحمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-04-06

أدان البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، ورأس الكنيسة الكاثوليكية، "مذبحة بوتشا" وقام بحمل العلم الأوكراني الذي أرسل له من المدينة حيث تناثرت الجثث المقتولة بالرصاص فى الشوارع بعد انسحاب القوات الروسية وانتشار الجثث من مقبرة جماعية في كنيسة.   وأثارت عمليات القتل فى بوتشا، خارج العاصمة الأوكرانية كييف، موجة غضب عالمية وتعهدات بفرض مزيد من العقوبات على موسكو من الغرب، وفقا لموقع وكالة رويترز. البابا فرنسيس   البابا يحمل علم أوكرانيا   وقال البابا فرنسيس في نهاية لقائه الأسبوعي في قاعة الفاتيكان: "الأخبار الأخيرة من الحرب في أوكرانيا، بدلاً من أن تجلب الإغاثة والأمل، جلبت فظائع جديدة ، مثل مذبحة بوتشا". وقال "أوقفوا هذه الحرب! دعوا الأسلحة تصمت! توقفوا عن زرع الموت والدمار"، مستنكرًا القسوة ضد المدنيين والنساء والأطفال العزل. وكشف البابا فرنسيس إن العلم الأوكرانى المتسخ والملطخ، الذي عليه كتابات ورموز، تم إحضاره إليه من بوتشا أمس الثلاثاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-11-14

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى 11451 شهيدًا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، والجرحى إلى نحو 31700 جريح. وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه لليوم الثالث على التوالي، تحديات في تحديث أرقام الضحايا بسبب انهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات الشمال. وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس (13 أكتوبر) 11255 شهيدًا، بينهم 4,630 طفلاً، 3,130 امرأة، و682 مسنًا، فيما بلغ عدد الإصابات نحو 29 ألفًا. وقالت إن أكثر من 3250 مدنيًا ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1700 طفل. وارتقى 202 شهيد من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب إصابة أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 25 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. ويواجه مئات الآلاف من المدنيين في المنطقة الشمالية، إما غير الراغبين أو غير القادرين على النزوح القسري جنوبًا، تحديات في تأمين الموارد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الماء والغذاء،إذ يثير استخدام مصادر المياه غير الآمنة، وفقًا للوزارة، مخاوف مثيرة للقلق بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه. وفيما يتعلق بمجمع الشفاء الطبي، فخلال الـ 24 ساعة الماضية، استمر قصف وهجمات الاحتلال الإسرائيلي في محيط مستشفى الشفاء، وتعرض من هم داخل المستشفى وما حوله، بينهم عامل فني ومريض ومهجرون قسريًا، لاستهداف من قبل قناصة الاحتلال، وتضررت وحدة العناية المركزة وجناح الولادة والطابق العلوي من مبنى الجراحة، بالإضافة إلى ذلك، اندلع حريق بالقرب من القسم المسؤول عن علاج مرضى اضطرابات الكلى. وأكد التقرير، دفن جثامين 170 شهيدًا في مقبرة جماعية اليوم، في ساحة مجمع الشفاء بمدينة غزة، لصعوبة دفنها منذ السبت الماضي، بسبب الحصار الذي فُرض عليه من جميع الجهات. وفي مستشفى الشفاء، توفي 32 مريضًا، بينهم ثلاثة أطفال خدج، منذ 11 نوفمبر، بسبب نقص الوقود وإغلاق أقسامه بعد محاصرتها من قبل قوات الاحتلال. وتتعرض مستشفيات الشفاء والقدس حاليًا لقصف مكثف، ما يجعلها خارج الخدمة، وقد اشتدت عمليات القصف حول مستشفى الشفاء في مدينة غزة منذ ظهر يوم 11 نوفمبر، حيث تم استهداف البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك محطة الأوكسجين، وخزانات المياه والبئر، ومركز القلب والأوعية الدموية، وجناح الولادة، واستشهدت ثلاث ممرضات، في حين تمكن العديد من النازحين داخليًا وبعض الموظفين والمرضى من الفرار، فإن آخرين محاصرون في الداخل، خوفًا من المغادرة أو غير قادرين جسديًا على القيام بذلك. ولا يستطيع المرضى والجرحى الوصول إلى مجمع الشفاء الطبي، والعديد منهم فقدوا حياتهم إما بسبب النزيف أو بسبب عدم تلقيهم أي تدخل طبي، ولا يوجد ماء للشرب ولا طعام في المستشفى لا للمرضى ولا للموظفين، بالإضافة إلى ما يعانون منه، كما أكدت الوزارة. وتابعت أن الطواقم الطبية داخل مستشفى الشفاء لا تستطيع التنقل بين الأقسام والمباني، حيث تطلق طائرات الاحتلال دون طيار النار على كل من يتحرك داخل المجمع أو حوله. وبينت الوزارة أن عشرات الشهداء لا يمكن دفنهم، ما يشكل خطرًا آخر على حياة المرضى وانتشار الأمراض، ما قد يؤدي إلى حدوث كارثة صحية، لأن الجثث بدأت تتحلل في ساحة المستشفى، بالإضافة إلى تراكم النفايات الطبية داخل المجمع. وأكدت الوزارة إطلاق النار على المدنيين النازحين قسرًا والذين يحتمون في المستشفيات وعلى المرضى والطاقم الطبي أثناء محاولتهم الخروج من مستشفى الشفاء في مدينة غزة. وقالت إن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ظلت تتلقى مئات المكالمات على الخط الساخن للطوارئ من المحاصرين في مدينة غزة، الذي يطلبون بشكل عاجل مركبات إسعاف للجرحى، ومساعدات في إجلاء العائلات المحاصرة، ودعم من هم تحت الأنقاض، وظلت العديد من نداءات المساعدة هذه دون إجابة. ووفقًا للأونروا، فمن المتوقع أن تتوقف العمليات الإنسانية عند معبر رفح اليوم، بسبب استنفاد الوقود اللازم لتشغيل الشاحنات والآلات لنقل الإمدادات من الحدود وتفريغها في غزة، وإذا لم يصل وقود إضافي، فلن تصل إمدادات أخرى. واعتبارًا من 11 نوفمبر، كانت سبع مركبات إسعاف فقط من أصل 18 مركبة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال لا تزال تعمل، ولكنها معرضة لخطر التوقف التام بسبب نفاد الوقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-03-22

شهدت عدد من الدول خلال الساعات القليلة الماضية، عدة أحداث أمنية، كان أبرزها، حادث الطعن الذي شهدته إحدى المدارس الثانوية في السويد، الذي أسفر عن مقتل سيدتين، فيما لقى 4 من عناصر الجيش المالي مصرعهم في هجومين منفصلين بمنطقتي بوني وتيسيت وسط البلاد. ولقت سيدتان مصرعيهما على إثر إصابتهما بهجوم بسلاح أبيض نفذه أحد الطلاب في مدرسة ثانوية في مدينة «مالمو» جنوب البلاد، أمس الاثنين، وقالت الشرطة السويدية في بيان، إن امرأتين توفيتا بعد إصابتهما بجروح جراء الهجوم. وتضم المدرسة السويدية، التي تضم 1100 طالب. وأشارت الشرطة السويدية، إلى أن منفذ الهجوم أحد الطلبة ويبلغ من العمر 19 عاما، موضحة أنه تم إلقاء القبض على المنفذ. وأوضحت عدد وسائل الإعلام السويدية، أن المهاجم كان مسلحًا بسكين وفأس، وفقا لما ذكرته صحيفة «الجارديان» البريطانية. وأضافت الشرطة السويدية، أن السيدتين اللتين تبلغان من العمر حوالي 50 عاماً كانتا موظفتين في مدرسة «مالمو لاتين»، فيما قالت وسائل إعلام محلية، إن منفذ الهجوم اتصل بنفسه بالشرطة لإبلاغها بمكان وجوده، مشيرة إلى أنّه ألقى سلاحه واعترف بقتله المرأتين. وأظهرت اللقطات عناصر شرطة مسلحة يتفقدون الجزء الداخلي من المبنى، وفي وقت سابق، أبلغت الشرطة إصابة اثنين من بين حوالي 50 شخصًا في المدرسة وقت وقوع الحادث. بدوره، أشار مدير المدرسة فريدريك هيمنجو، لصحيفة «افتونبلاديت»، إن هذا أمر مروع للغاية. وفي مالي، أعلن جيش البلاد، عن مقتل 4 من عناصر وإصابة 17 آخرين في هجومين منفصلين بمنطقتي بوني وتيسيت وسط البلاد. وقال الجيش المالي، في بيان، إن وحدة عسكرية تعرضت لكمين نصبه مسلحون، أمس الاثنين ما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة 7 آخرين، مشيرا إلى مقتل 13 مسلحا وتم اعتقال إرهابيين. وأضاف الجيش المالي، أن موقعا عسكريا في منطقة تيسيت تعرض لـ الاستهداف، ما أسفر عن مقتل جنديان وإصابة 10 آخرين، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وفي العراق، أعلنت مديرية «الدفاع المدني»، انتشال 143 جثة من مقبرة جماعية في مدينة «الموصل»، التي سيطر عليها في وقت سابق، تنظيم «داعش» الإرهابي، قبل تحريرها، فيما  قالت وزارة الهجرة العراقية، إنها أحصت وجود 30 ألف عراقي بينهم 20 ألف طفل في مخيم «الهول» السوري الذي يقع تحت مسؤولية قوات سوريا الديمقراطية، المعروفة اختصارا باسم «قسد».  بدوره، قال بوعز بن تسور، محامي رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو، إن الأخير سيمثل أمام المحكمة، غدا الأربعاء عندما يقدم شاهد رئيسي شهادته في محاكمته الجنائية. والقضية 4000 هي أخطر القضايا الثلاث المرفوعة ضد نتنياهو  في إسرائيل، المتهم فيها بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة. من جانبها، قضت محكمة رومانية بسجن 3 إسرائيليين «ضابطي استخبارات سابقين وشريكين مؤسسين لشركة «بلاك كيوب∙ الأمنية وموظف في الشركة» بالسجن عامين و11 شهرا مع وقف التنفيذ بعد إدانتهم بمحاولة تهديد مدعية عامة بارزة ورئيسة سابقة لهيئة مكافحة الفساد في البلاد لورا كوفيشي.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: