رعاية صحية أولية

الرعاية الصحية الأولية (بالإنجليزية: Primary health care)‏ وتختصر "PHC" من مفاهيم السياسة الصحية التي ظهرت بعد إعلان مؤتمر ألما-آتا في الاتحاد السوفيتي (السابق).

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
رعاية صحية أولية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
رعاية صحية أولية
Top Related Events
Count of Shared Articles
رعاية صحية أولية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
رعاية صحية أولية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
رعاية صحية أولية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
رعاية صحية أولية
Related Articles

الوطن

2023-11-18

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم السبت، ارتفاع عدد الشهداء إلى 12,012 شهيدا، والجرحى إلى نحو 32300 جريح، منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية في السابع من أكتوبر الماضي، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على معطيات محدّثة لليوم السابع على التوالي، بسبب انقطاع خدمات الاتصالات في قطاع غزة، وانهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات الشمال. وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس (نوفمبر) أكثر من 11800 شهيد، بينهم 4900 طفل، 3155 امرأة، و690 مسنا، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 29500 جريح. وأفاد النازحون من الشمال عن وجود جثث في الشوارع، وحتى 15 نوفمبر، لا يزال أكثر من 3750 مواطنا في عداد المفقودين، منهم 1750 طفلاً. وارتقى 205 شهداء من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب أكثر من 215 جريحا من العاملين في المجال الصحي، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 26 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. وتعمل المستشفيات التسعة المتبقية بشكل جزئي. وأوضحت أنه من بين 24 مستشفى لديها القدرة على استقبال المرضى الداخليين في الشمال، هناك مستشفى واحد وهو المستشفى الأهلي العربي «المعمداني» في غزة يعمل حاليا ويستقبل المرضى في ظل صعوبات كبيرة. وقد تم إغلاق وإخلاء 18 مستشفى منذ بدء العدوان، بما في ذلك ثلاثة مستشفيات في الأيام الثلاثة الماضية هي النصر والرنتيسي والقدس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-17

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء إلى 11675 شهيدًا، والجرحى إلى نحو 32 ألف جريح، منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة والضفة الغربية في السابع من أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على معطيات محدّثة بسبب انقطاع خدمات الاتصالات في قطاع غزة. وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس «16 نوفمبر» 11470 شهيدا، بينهم 4707 أطفال، 3155 امرأة، و686 مسناً، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 29 ألفا. وقالت إن أكثر من 3600 مدني ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1750 طفلا. وارتقى 202 شهيد من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 26 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، موضحة أن المستشفيات التسعة المتبقية تعمل بشكل جزئي. وفي 16 نوفمبر، ولليوم الثاني على التوالي، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي برفقة الدبابات، مجمع الشفاء الطبي في غزة، واحتلت عدة أقسام، وبحسب مدير المستشفى، فإن القسم الجنوبي من المجمع تضرر، بما في ذلك قسم الأشعة، ونقلت قوات الاحتلال عدة جثث من داخل المستشفى. وأوضحت أنه في الفترة ما بين 11 و16 نوفمبر، استشهد 41 مريضا، من بينهم 3 أطفال خدّج في مجمع الشفاء بسبب انقطاع الكهرباء بعد نفاد الوقود ومحاصرة الاحتلال للمجمع، كما استشهد مريض كان يعاني من الفشل الكلوي بسبب توقف أجهزة غسيل الكلى في المجمع عن العمل. وفي 16 نوفمبر، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قوات الاحتلال بما في ذلك الدبابات، فرضت حصارًا على المستشفى الوحيد العامل في مدينة غزة وشمالها، وهو المستشفى الأهلي العربي "المعمداني"، ولا تستطيع الفرق الطبية التحرك في الخارج والوصول إلى المصابين بأمان. وتقدم خمسة مستشفيات أخرى، بما في ذلك مجمع الشفاء، خدمات محدودة للغاية للمرضى الذين تم إدخالهم إلى المستشفى بالفعل. ولا يمكن الوصول إلى هذه المستشفيات، ولا تتوفر بها الكهرباء والإمدادات ولا تستقبل مرضى جدد. وفي 15 نوفمبر، أصابت قذيفة أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، المستشفى الميداني الأردني في مدينة غزة، ما أدى إلى إصابة سبعة من كوادره، وهم أعضاء في الخدمات الطبية الملكية الأردنية. ولليوم الثالث على التوالي، توقف المولد الرئيسي بمستشفى الأمل في خان يونس بسبب نفاد الوقود، ويقوم المستشفى بتشغيل مولّد صغير يزوّد غرفة الولادة بالكهرباء والأضواء في منطقة الاستقبال. وواصلت قوات الاحتلال تعطيل حركة فرق الإنقاذ ومركبات الإسعاف والمواطنين للحصول على احتياجاتهم الأساسية، وخاصة الغذاء والماء، في مدينة غزة. وأطلق المواطنون في الأحياء الغربية لمدينة غزة نداء للمساعدة بعد نفاد ما تبقى لديها من طعام ومياه شرب، وبحسب ما ورد، لم يتمكنوا من مغادرة منازلهم بسبب تواجد قوات الاحتلال، ولم يتم الرد على النداءات المتعددة التي قدمها المواطنون الذين تقطعت بهم السبل تحت المباني والمنازل المتضررة؛ ولم تتمكن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني من الاستجابة لمئات النداءات للمساعدة والإخلاء. وحذرت الوكالات الإنسانية والمستجيبون الأوائل من أن انقطاع التيار الكهربائي يعرض للخطر تقديم المساعدة المنقذة للحياة، كما يثير استهلاك المياه من مصادر غير آمنة مخاوف جدية بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه. وأعرب برنامج الأغذية العالمي عن قلقه بشأن سوء التغذية. واعتبارًا من 11 نوفمبر، كانت سبع مركبات إسعاف فقط من أصل 18 مركبة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال لا تزال تعمل، ولكنها معرضة لخطر التوقف التام بسبب نفاد الوقود. ويضطر الأطباء إلى إجراء عمليات جراحية دون تخدير، بما في ذلك جرحى القصف الإسرائيلي والنساء، اللواتي يخضعن لعمليات قيصرية. أما في الضفة الغربية بما فيها القدس، فبلغ عدد الشهداء منذ 7/10/2023 وحتى مساء اليوم الجمعة، 205 شهداء، وعدد الجرحى نحو 2780 مواطنا. وأشارت إلى تزايد اقتحامات قوات الاحتلال الإسرائيلي للمدن الفلسطينية، كما حاصرت قوات الاحتلال عددا من المستشفيات (مستشفى طولكرم الحكومي، مستشفى جنين الحكومي، مستشفى ابن سينا التخصصي، مستشفى الأمل في جنين، مستشفى الشفاء للولادة في جنين)، وأعاقت عمل طواقم ومركبات الإسعاف. ولفتت إلى أن تزايد الإصابات جراء عدوان الاحتلال المتواصل، طغى على قدرات الطوارئ، مع ارتفاع الطلب على الإمدادات الطبية الطارئة في المستشفيات. ونوهت إلى أن إغلاق حواجز الاحتلال العسكرية، وانعدام السلامة، والقيود على الحركة، والهجمات على المرافق الصحية والعاملين فيها، تجعل حركة مركبات الإسعاف صعبة، إلى جانب تقييد حركة العاملين في مجال الرعاية الصحية، ووصول المرضى إلى الرعاية الأولية والمستشفيات بين مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة. وأوضحت أنه لا يزال يتعذر على الشركاء الذين يديرون عيادات متنقلة الوصول إلى أجزاء من المنطقة المسماة (ج)، مما يترك المواطنين دون إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأساسية. وبينت الوزارة أن أكثر من 58% (276 ألف وحدة سكنية تقريبا) مدمرة في قطاع غزة، بينها أكثر من 54 ألف وحدة مدمرة كليا، و222 ألف وحدة سكنية مدمرة جزئيا، مشيرةً إلى أن العدد النهائي للوحدات والمباني المدمرة غير متوفر مع استمرار القصف الإسرائيلي. ويقدر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني أنه حتى 11 نوفمبر، كان هناك حوالي 807,000 مواطن يعيشون في مناطق شمال قطاع غزة، يشكّلون حوالي ثلثي السكان هناك قبل العدوان الإسرائيلي، ومن المفترض أن الثلث الآخر من السكان، حوالي 400 ألف نسمة وفقا لتقديرات "الإحصاء"، قد نزحوا إلى الجنوب. وأفادت التقارير بأن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من المواطنين خلال نزوحهم، كما اعتدت على مواطنين نازحين بالضرب، وجردتهم من ملابسهم. وأشارت «الأونروا» إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دخلت إحدى مدارسها ومركزين صحيين في المنطقة الشمالية، وأجبرت النازحين قسراً الذين يحتمون هناك على الإخلاء باتجاه الجنوب، ثم قصفت المركزين الصحيين. ويقدر العدد التراكمي للنازحين قسرًا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بأكثر من 1.6 مليون شخص، أي ما يعادل 70% من سكان قطاع غزة. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كافٍ لتلبية احتياجاتهم. ويتواجد حوالي 183,000 نازح قسري في 154 منشأة تابعة للأونروا في الشمال، ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، استشهد ما لا يقل عن 71 نازحًا داخليًا، وأصيب 571 آخرين أثناء لجوئهم إلى مرافق الوكالة التي تعرضت للقصف في مختلف أنحاء قطاع غزة. وفي 16 نوفمبر، أفادت الأونروا بأن الأمراض المعدية في الملاجئ قد زادت خلال الأسبوعين الماضيين، وتشير التقديرات إلى أن الأمراض الجلدية زادت بنسبة 35%، كما زادت حالات الإسهال بنحو 40%. ودعت وزارة الصحة في تقريرها إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والمؤسسات الصحية فيه، والسماح بشكل عاجل بإدخال الإمدادات الإنسانية والصحية للقطاع وخاصة الوقود لتشغيل مولدات الكهرباء في المشافي، ودخول الفرق الطبية المتطوعة لمساندة الكوادر الصحية في علاج المرضى والجرحى، والسماح بخروج الجرحى للعلاج في مستشفيات جمهورية مصر العربية وغيرها، وإيقاف تهجير المواطنين من بيوتهم ومناطق سكنهم في قطاع غزة. كما ناشدت المؤسسات الدولية والحقوقية وهيئة الأمم المتحدة بتطبيق القوانين الدولية التي تحظر الاعتداء على المراكز الصحية ومركبات الإسعاف والطواقم الصحية والمسعفين بشكل فوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-15

كشفت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان منذ قليل، ارتفاع عدد الشهداء إلى 11517 شهيداً، والجرحى إلى نحو 32 ألف جريح، منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، في السابع من أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» مساء اليوم الأربعاء.  وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه لليوم الرابع على التوالي، تحديات في تحديث أرقام الضحايا، بسبب انهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات الشمال، مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة اليوم الـ40 على التوالي. وبينت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس الثلاثاء، 11320 شهيداً، بينهم 4650 طفلاً، و3145 إمرأة، و685 مسناً، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 29 ألف جريح، بالإضافة إلى أكثر من 3600 فلسطينياً ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1750 طفلاً. ووفق بيانات وزارة الصحة، فقد ارتقى 202 شهيداً من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 25 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. ويواجه مئات الآلاف من الفلسطينيين في المنطقة الشمالية، إما غير الراغبين أو غير القادرين على النزوح القسري جنوبًا، تحديات في تأمين الموارد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الماء والغذاء، إذ يثير استخدام مصادر المياه غير الآمنة، وفقا للوزارة، مخاوف مثيرة للقلق بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه. وفيما يتعلق بمجمع الشفاء الطبي، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء المجمع، وحققت مع المرضى والمرافقين والطواقم الطبية والنازحين لـ10 ساعات. وأفادت تقارير بأن الاحتلال احتجز العديد من النازحين وقام بتجريدهم من ملابسهم واقتادهم إلى جهة غير معلومة، كما أفادت التقارير أن قوات الاحتلال فجّرت أغلب بوابات المستشفى وتناثرت الشظايا على الموجودين. واقتحمت قوات الاحتلال مبنى قسم الطوارئ، وتمركزت دبابات الاحتلال داخل حرم المجمع الطبي، كما قاموا بتفجير قبو المجمع. وأضافت الوزارة أن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على مرضى وجرحى ونازحين وعدد من الطواقم الطبية والتمريضية داخل مجمع الشفاء الطبي، مشيرة إلى تواجد 1500من أعضاء الطاقم الطبي ونحو 7 آلاف نازح داخل المجمع الشفاء. ولفتت إلى أن قصف وهجمات الاحتلال الإسرائيلي تواصلت في محيط المجمع، وتعرض الأفراد داخل المجمع وما حوله، بينهم عامل فني ومريض ونازحون قسريا، لاستهداف من قبل قناصة الاحتلال، وتضررت وحدة العناية المركزة وجناح الولادة والطابق العلوي من مبنى الجراحة، بالإضافة إلى ذلك، اندلع حريق بالقرب من القسم المسؤول عن علاج مرضى اضطرابات الكلى. وأكد التقرير دفن جثامين 100 شهيد في مقبرة جماعية، أمس الثلاثاء، في ساحة مجمع الشفاء بمدينة غزة، لصعوبة دفنها منذ السبت الماضي، بسبب الحصار الذي فُرض عليه من جميع الجهات، وبقيت عشرات الجثث دون التمكن من دفنها. كما توفي 40 مريضا داخل المجمع، بينهم ثلاثة أطفال خدج، منذ 11 تشرين الثاني/نوفمبر، بسبب نقص الوقود وإغلاق أقسامه بعد محاصرتها من قبل قوات الاحتلال. وأشارت الوزارة إلى أن المرضى والجرحى لا يستطيعون الوصول إلى مجمع الشفاء الطبي، والعديد منهم فقدوا حياتهم إما بسبب النزيف أو بسبب عدم تلقيهم أي تدخل طبي. كما لا يوجد ماء للشرب ولا طعام في المجمع، لا للمرضى ولا للموظفين، بالإضافة إلى ما يعانون منه. ولا تستطيع الطواقم الطبية داخل مجمع الشفاء الطبي التنقل بين أقسام ومباني المجمع، حيث تقوم طائرة إسرائيلية دون طيار بإطلاق النار على كل من يتحرك داخل المجمع أو حوله. وتم إطلاق النار على المدنيين النازحين قسرا الذين يحتمون في المستشفيات والمرضى والطاقم الطبي أثناء محاولتهم الخروج من المجمع. وقالت وزارة الصحة إن مستشفى الأهلي العربي (المعمداني) الوحيد الذي ما يزال يعمل في مدينة غزة وشمال غزة، اعتبارًا من 14 نوفمبر؛ وقد توقفت جميع المستشفيات الأخرى عن العمل بسبب نقص الطاقة والمواد الاستهلاكية الطبية والأكسجين والغذاء والماء، بالإضافة إلى القصف في المناطق المجاورة لها. وأوضحت أن المستشفى الأهلي العربي في مدينة غزة يستقبل حاليا أكثر من 500 مريض، ويُقال إنه المنشأة الطبية الوحيدة القادرة على استقبال المرضى في الشمال. ومع ذلك، فهي تواجه أيضًا نقصًا وتحديات متزايدة. وفي 14 نوفمبر، أفادت "الأونروا" أنه خلال 48 ساعة، من المتوقع أن ينفد الوقود من شركات الاتصالات لتشغيل مراكز البيانات ومواقع الاتصال. وفي بعض المناطق، ورد أنها أغلقت أبوابها بالفعل. واضطرت الشركات إلى الاعتماد على المولدات التي تعمل بالوقود منذ انقطاع التيار الكهربائي عن غزة في 11 تشرين الأول/أكتوبر. وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من دخول 91 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية من مصر في 14 تشرين الثاني/نوفمبر، إلا أن توزيع الإمدادات على الملاجئ والعيادات والمستفيدين الآخرين قد توقف إلى حد كبير بسبب نقص الوقود. وقد أشارت سلطات الاحتلال إلى أنها ستسمح، في 15 نوفمبر، بدخول كمية محدودة من الوقود إلى غزة لاستخدامها حصرا في تشغيل الشاحنات لتوزيع المساعدات الإنسانية الواردة. ويمثل هذا جزءا صغيرا من احتياجات الوقود للعمليات الإنسانية. وفي الوقت نفسه، لا يزال الاحتلال يمنع دخول الوقود لأي استخدام آخر، بما في ذلك تشغيل المولدات الكهربائية في المستشفيات ومرافق المياه والصرف الصحي، منذ 7 أكتوبر الماضي. واعتبارًا من 11 نوفمبر، كانت سبع مركبات إسعاف فقط من أصل 18 مركبة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال لا تزال تعمل، ولكنها معرضة لخطر التوقف التام بسبب نفاد الوقود. وبينت أن 10,000 مريض أورام كانوا يعالجون في مستشفيي الرنتيسي والتركي، مهددون بالموت بعد أن طردهم الاحتلال من المستشفيات. وفي 12 نوفمبر، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن مستشفى القدس في مدينة غزة لم يعد يعمل بسبب نفاد الوقود المتوفر وانقطاع التيار الكهربائي. وبعد ظهر يوم 11نوفمبر، أفادت التقارير أن غارة جوية أصابت ودمرت العيادة السويدية في مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة، حيث كانت تأوي حوالي 500 نازح، ولا يزال عدد الضحايا غير واضح. وفي ليلة (11-12 نوفمبر)، قصفت غارة جوية أخرى مستشفى المهدي في مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد طبيبين وإصابة آخرين. وتعرض مستشفى ناصر للأطفال في مدينة غزة والمنطقة المجاورة لمستشفى الشفاء للقصف خلال الغارات الجوية، ما أدى إلى وقوع إصابات، فيما توقف مستشفى الطب النفسي الوحيد في غزة عن العمل. ويضطر الأطباء إلى إجراء عمليات جراحية دون تخدير، بما في ذلك جرحى القصف الإسرائيلي والنساء، اللواتي يخضعن لعمليات قيصرية. وتوقفت ما لا يقل عن 65 محطة لضخ مياه الصرف الصحي في مدينة غزة والمناطق الشمالية عن العمل، ما يشكل خطراً وشيكاً لفيضانات الصرف الصحي. وأكدت وزارة الصحة في تقريرها أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية والمواد الأساسية يعيق الوكالات الإنسانية والعاملين فيها من تقديم المساعدة بشكل آمن. أما في الضفة الغربية بما فيها القدس، فبلغ عدد الشهداء منذ 7/10/2023 وحتى مساء اليوم الأربعاء، 197 شهيدا، وجرح نحو 2750 مواطنا منذ بدء العدوان. ويمثل عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر الماضي 43% من إجمالي الشهداء الفلسطينيين في الضفة الغربية في عام 2023. وبينت الوزارة أن أكثر من 58% (276 ألف وحدة سكنية تقريبا) مدمرة في قطاع غزة، بينها أكثر من 54 ألف وحدة مدمرة كليا، و222 ألف وحدة سكنية مدمرة جزئيا، مشيرةً إلى أن العدد النهائي للوحدات والمباني المدمرة غير متوفر مع استمرار القصف الإسرائيلي. وتعرضت 50 منشأة تابعة للأونروا، بما في ذلك العديد من ملاجئ الطوارئ المخصصة، للأضرار، حيث أصيبت إحداها بشكل مباشر، ما أدى إلى استشهاد 13 مواطنا وإصابة 195 آخرين بين النازحين، كما تضرر ما لا يقل عن 7 كنائس ومؤسسات كنسية و73 مسجدا. واضطر ما يزيد عن 30,000 شخص إلى الخروج من شمال وادي غزة باتجاه الجنوب عبر الممر الذي فتحته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 10 تشرين الثاني/نوفمبر. ويستمر الاحتلال الإسرائيلي في استهداف المدنيين المهجرين قسراً، سواء داخل الملاجئ أو أثناء تواجدهم على الطرق بحثاً عن الأمان في المنطقة الجنوبية من غزة. وأشارت "الأونروا" إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دخلت إحدى مدارسها ومركزين صحيين في المنطقة الشمالية، وأجبرت النازحين قسراً الذين يحتمون هناك على الإخلاء باتجاه الجنوب، ثم قصفت المركزين الصحيين. وفي رفح، تم استهداف دار ضيافة تابعة للأونروا مخصصة لإيواء موظفي الأمم المتحدة من خلال ضربات بحرية الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى أضرار جسيمة. ويقدر العدد التراكمي للنازحين قسراً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بأكثر من 1.6 مليون شخص، أي ما يعادل 70% من سكان قطاع غزة. ويتواجد حوالي 160,000 نازح قسري في 57 منشأة تابعة للأونروا في الشمال، ومع ذلك، لم تعد "الأونروا" قادرة على تقديم الخدمات في تلك المناطق وليس لديها معلومات دقيقة عن احتياجات الناس وظروفهم منذ التهجير والإخلاء القسري لجميع العاملين في المجال الإنساني في 12 أكتوبر. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كافٍ لتلبية احتياجاتهم. وحذرت وزارة الصحة الفلسسطينية من كارثة صحية عامة تلوح في الأفق في ظل النزوح الجماعي، واكتظاظ الملاجئ، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمياه والصرف الصحي. ودعت الوزارة إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والسماح بشكل عاجل بإدخال الإمدادات الإنسانية والصحية للقطاع وخاصة الوقود لتشغيل مولدات الكهرباء في المشافي، ودخول الفرق الطبية المتطوعة لمساندة الكوادر الصحية في علاج المرضى والجرحى، والسماح بخروج الجرحى للعلاج في مستشفيات جمهورية مصر العربية وغيرها، وإيقاف تهجير المواطنين من بيوتهم ومناطق سكنهم في قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-14

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى 11451 شهيدًا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، والجرحى إلى نحو 31700 جريح. وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه لليوم الثالث على التوالي، تحديات في تحديث أرقام الضحايا بسبب انهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات الشمال. وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس (13 أكتوبر) 11255 شهيدًا، بينهم 4,630 طفلاً، 3,130 امرأة، و682 مسنًا، فيما بلغ عدد الإصابات نحو 29 ألفًا. وقالت إن أكثر من 3250 مدنيًا ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1700 طفل. وارتقى 202 شهيد من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب إصابة أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 25 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. ويواجه مئات الآلاف من المدنيين في المنطقة الشمالية، إما غير الراغبين أو غير القادرين على النزوح القسري جنوبًا، تحديات في تأمين الموارد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الماء والغذاء،إذ يثير استخدام مصادر المياه غير الآمنة، وفقًا للوزارة، مخاوف مثيرة للقلق بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه. وفيما يتعلق بمجمع الشفاء الطبي، فخلال الـ 24 ساعة الماضية، استمر قصف وهجمات الاحتلال الإسرائيلي في محيط مستشفى الشفاء، وتعرض من هم داخل المستشفى وما حوله، بينهم عامل فني ومريض ومهجرون قسريًا، لاستهداف من قبل قناصة الاحتلال، وتضررت وحدة العناية المركزة وجناح الولادة والطابق العلوي من مبنى الجراحة، بالإضافة إلى ذلك، اندلع حريق بالقرب من القسم المسؤول عن علاج مرضى اضطرابات الكلى. وأكد التقرير، دفن جثامين 170 شهيدًا في مقبرة جماعية اليوم، في ساحة مجمع الشفاء بمدينة غزة، لصعوبة دفنها منذ السبت الماضي، بسبب الحصار الذي فُرض عليه من جميع الجهات. وفي مستشفى الشفاء، توفي 32 مريضًا، بينهم ثلاثة أطفال خدج، منذ 11 نوفمبر، بسبب نقص الوقود وإغلاق أقسامه بعد محاصرتها من قبل قوات الاحتلال. وتتعرض مستشفيات الشفاء والقدس حاليًا لقصف مكثف، ما يجعلها خارج الخدمة، وقد اشتدت عمليات القصف حول مستشفى الشفاء في مدينة غزة منذ ظهر يوم 11 نوفمبر، حيث تم استهداف البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك محطة الأوكسجين، وخزانات المياه والبئر، ومركز القلب والأوعية الدموية، وجناح الولادة، واستشهدت ثلاث ممرضات، في حين تمكن العديد من النازحين داخليًا وبعض الموظفين والمرضى من الفرار، فإن آخرين محاصرون في الداخل، خوفًا من المغادرة أو غير قادرين جسديًا على القيام بذلك. ولا يستطيع المرضى والجرحى الوصول إلى مجمع الشفاء الطبي، والعديد منهم فقدوا حياتهم إما بسبب النزيف أو بسبب عدم تلقيهم أي تدخل طبي، ولا يوجد ماء للشرب ولا طعام في المستشفى لا للمرضى ولا للموظفين، بالإضافة إلى ما يعانون منه، كما أكدت الوزارة. وتابعت أن الطواقم الطبية داخل مستشفى الشفاء لا تستطيع التنقل بين الأقسام والمباني، حيث تطلق طائرات الاحتلال دون طيار النار على كل من يتحرك داخل المجمع أو حوله. وبينت الوزارة أن عشرات الشهداء لا يمكن دفنهم، ما يشكل خطرًا آخر على حياة المرضى وانتشار الأمراض، ما قد يؤدي إلى حدوث كارثة صحية، لأن الجثث بدأت تتحلل في ساحة المستشفى، بالإضافة إلى تراكم النفايات الطبية داخل المجمع. وأكدت الوزارة إطلاق النار على المدنيين النازحين قسرًا والذين يحتمون في المستشفيات وعلى المرضى والطاقم الطبي أثناء محاولتهم الخروج من مستشفى الشفاء في مدينة غزة. وقالت إن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ظلت تتلقى مئات المكالمات على الخط الساخن للطوارئ من المحاصرين في مدينة غزة، الذي يطلبون بشكل عاجل مركبات إسعاف للجرحى، ومساعدات في إجلاء العائلات المحاصرة، ودعم من هم تحت الأنقاض، وظلت العديد من نداءات المساعدة هذه دون إجابة. ووفقًا للأونروا، فمن المتوقع أن تتوقف العمليات الإنسانية عند معبر رفح اليوم، بسبب استنفاد الوقود اللازم لتشغيل الشاحنات والآلات لنقل الإمدادات من الحدود وتفريغها في غزة، وإذا لم يصل وقود إضافي، فلن تصل إمدادات أخرى. واعتبارًا من 11 نوفمبر، كانت سبع مركبات إسعاف فقط من أصل 18 مركبة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال لا تزال تعمل، ولكنها معرضة لخطر التوقف التام بسبب نفاد الوقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-14

كشفت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان صدر عنها منذ قليل، ارتقاء نحو 11451 شهيدا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، والجرحى إلى نحو 31700 جريح، وفقما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه لليوم الثالث على التوالي، تحديات في تحديث أرقام الضحايا بسبب انهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات شمال القطاع. وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس 13 نوفمبر نحو 11255 شهيداً، بينهم 4.630 طفلاً، 3.130 امرأة، و682 مسناً، فيما بلغ عدد الإصابات نحو 29 ألفاً. وأضافت إن أكثر من 3250 مدنياً ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1700 طفل. وارتقى 202 شهيد من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب إصابة أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة. وبينت الوزارة أن 25 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. وأفادت الوزارة أن مئات الآلاف من المواطنين في المنطقة الشمالية، إما غير الراغبين أو غير القادرين على النزوح القسري جنوبًا، يواجهون تحديات في تأمين الموارد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الماء والغذاء، إذ يثير استخدام مصادر المياه غير الآمنة، وفقا للوزارة، مخاوف مثيرة للقلق بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-02-20

أكدت أحدث إحصائيات صندوق الأمم المتحدة للسكان أنّ نحو 133 ألف امرأة حامل، تضرّرت جراء الزلزال في سوريا، ونحو 6,600 امرأة سيعانين من مضاعفات الحمل والولادة، في ظل التوقعات بأن تلد نحو 44 ألف امرأة في الأشهر الثلاثة المقبلة. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، شددت الوكالة الأممية على الحاجة الملحة لتوفير رعاية طبية محترفة لهن، لتلافي المخاطر الناجمة عن الولادة والتي قد تهدد حياتهن. وأشار صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى أنّه يكثف جهوده لضمان استمرار توفير خدمات الصحة الجنسية والإنجابية المنقذة للحياة بالتعاون مع شركائه في محافظتي حلب وإدلب، بما في ذلك من خلال الفرق الصحية المتنقلة. ويوزّع الصندوق لوازم الصحة الإنجابية الأساسية في المناطق المتضررة، بما في ذلك مجموعات الولادة الآمنة والأدوية ومستلزمات النظافة، وجرى نقل الإمدادات عبر الحدود إلى شمال غرب سوريا، حيث تستمر 9 مرافق رعاية صحية أولية و12 مكانا آمنا بضمان تقديم الخدمات الحيوية للنساء والفتيات. من جهة أخرى، ومع تداعيات وقوع الزلزال الذي دمر مناطق في جنوبي تركيا وشمال غرب سوريا، أعلنت السفارة الفلبينية لدى تركيا، مصرع سيدة فلبينية وأطفالها الثلاثة بمدينة أنطاكيا التركية. وأفادت السفارة في بيان أوردته قناة «إيه بي إس-سي بي إن» الفلبينية في نشرتها الإنجليزية اليوم: «ببالغ الأسف، تؤكد السفارة وفاة ربة منزل فلبينية وأطفالها الثلاثة، الذين سبق الإبلاغ عن فقدانهم تحت الأنقاض في أنطاكيا». وأضاف البيان: «تسرع السفارة في إجراءاتها تجاه إعادة جميع المواطنين الفلبينيين الذين يرغبون في العودة إلى الفلبين»، مشيرا إلى أنّ أكثر من 70 فلبينيا قرروا البقاء في تركيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-12-29

كشف الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، تفاصيل المراحل المقترحة لمبادرة رئيس الجمهورية لدعم خدمات وحدات ومراكز الرعاية الأولية. وقال وزير الصحية والسكان، في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء في العاصمة الإدارية الجديدة منذ قليل، إنّ المبادرة الرئاسية تضم 4942 وحدة رعاية صحية أولية منتشرة في جميع محافظات الجمهورية على 3 مراحل، تنتهي في عام 2024. وأضاف «عبدالغفار»، أنّ المرحلة الأولى تضم 251 منشأة في كل إدارة صحية بـ21 محافظة وتنتهي في أول يونيو 2023، والمرحلة الثانية تضم 1004 منشأة في 21 محافظة، وتنتهي في 7 ديسمبر 2023. ولفت إلى أنّ المرحلة الثالثة تستهدف الانتهاء من تطوير 4932 منشأة رعاية صحية أولية في 21 محافظة بحلول 2024. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: