معبر رأس الجدير الحدودي

غادرت، صباح الأربعاء، "قافلة الصمود"...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning معبر رأس الجدير الحدودي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning معبر رأس الجدير الحدودي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with معبر رأس الجدير الحدودي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with معبر رأس الجدير الحدودي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with معبر رأس الجدير الحدودي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with معبر رأس الجدير الحدودي
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-11

غادرت، صباح الأربعاء، "قافلة الصمود" المغاربية مدينة الزاوية شمال غربي ليبيا، متجهة نحو مدينة مصراتة، مرورا بالعاصمة طرابلس، ضمن جهود تضامنية لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة. ومن المقرر أن تواصل القافلة مسيرتها شرقا عبر الأراضي الليبية، وصولا إلى الحدود مع مصر، ومنها إلى معبر رفح على حدود قطاع غزة، حسب ما أفاد به منظمو التحرك. وقال عمر بن علي، أحد المشاركين في القافلة من ولاية قبلي جنوبي تونس، للأناضول: "تحركنا من الزاوية عند الساعة 07:30 صباحاً (06:30 ت.غ) باتجاه طرابلس، وسنتوقف في مدينة زليتن للغداء قبل مواصلة المسير نحو مصراتة". وأشار ابن علي إلى أن الإقامة في الزاوية كانت جيدة، مؤكداً أن "الأشقاء الليبيين وفروا الفراش لجميع المشاركين". وكانت طلائع القافلة البرية قد بدأت عبورها من تونس إلى ليبيا، صباح الثلاثاء، عبر معبر رأس جدير الحدودي. فيما انطلقت القافلة صباح الإثنين من العاصمة التونسية، بمشاركة مئات الناشطين المغاربيين، في إطار تحرك شعبي تضامني لدعم الشعب الفلسطيني في غزة. وتأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية لآلاف المتضامنين من 32 دولة، في محاولة لوقف الحرب الإسرائيلية وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة، وفقا لمنظمي القافلة. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل - بدعم أمريكي - إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 182 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع. وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-10

القاهرة – مصراوي: في مبادرة تضامنية شعبية تهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، انطلقت قافلة الصمود من تونس العاصمة، والتي تنظمها "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين"، حيث تضم القافلة أكثر من 1700 مشارك من تونس ودول المغرب العربي الأخرى، بينهم 140 جزائرياً ومغربي وموريتاني، على متن أكثر من 100 سيارة و18 حافلة. بدأت القافلة رحلتها من شارع محمد الخامس في تونس العاصمة، مروراً بعدة مدن تونسية مثل سوسة وصفاقس وحسي عمر وبنقردان، حيث حظيت باستقبال شعبي واسع يعكس دعم المواطنين لهذه المبادرة، وبعد عبور الأراضي التونسية، دخلت القافلة الأراضي الليبية عبر معبر رأس الجدير الحدودي، متجهة نحو معبر السلوم على الحدود الليبية المصرية، ثم إلى القاهرة، وأخيراً معبر رفح على الحدود المصرية مع غزة. تسعى القافلة إلى الوصول إلى معبر رفح لكسر الحصار البري المفروض على قطاع غزة، وإيصال رسالة تضامن ودعم للشعب الفلسطيني، رغم أن القافلة لا تحمل مساعدات مادية، بل تمثل جسرًا بشريًا ورمزًا للمقاومة والصمود. تم التنسيق مع السلطات الليبية عبر منظمات وشخصيات شريكة لتسهيل مرور القافلة عبر الأراضي الليبية، حيث قُسمت القافلة إلى أجزاء لتسهيل الإجراءات، مع تأمين دوريات أمنية واستقبال رسمي عند الحدود. ووصلت القافلة مساء اليوم الثلاثاء إلى مدينة الزاوية الليبية الواقعة على بُعد نحو 50 كيلومتراً غرب العاصمة طرابلس، ومن المقرر أن تقيم القافلة في مخيم "جود دائم" بالمدينة، قبل مواصلة استعداداتها للمرحلة التالية من الرحلة، التي ستعبر الأراضي الليبية باتجاه مصر. تندرج قافلة الصمود ضمن تحرك دولي أوسع يضم نشطاء ومنظمات من 32 دولة تسعى لكسر الحصار عن غزة عبر مسارات برية وبحرية وجوية، في هذا السياق، تواجه السفينة "مادلين" التابعة للجنة الدولية لكسر الحصار تهديدات إسرائيلية أثناء محاولتها الوصول إلى غزة. وتمثل قافلة الصمود مبادرة شعبية مغاربية تضامنية رمزية تهدف إلى كسر الحصار عن غزة من خلال مسار بري طويل يمر بعدة دول. ويمكن متابعة خط سير القافلة أولًا بأول من خلال الرابط التالي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Positive

2025-06-10

أكد مصدر ليبى مسؤول وصول قافلة الصمود لكسر الحصار عن ، صباح الثلاثاء، إلى الأراضي الليبية عبر معبر رأس جدير الحدودى قادمة من تونس، بعد انطلاقها من الجزائر، وتضم القافلة 15 أوتوبيس و150 سيارة خاصة.   وأوضح المصدر لـ"اليوم السابع" أن القافلة ستقضي ليلتها في مخيم جودايم بمدينة الزاوية حيث سيبيت المشاركون، وتنطلق غدًا الأربعاء نحو مدينة طرابلس، مروراً بميدان الشهداء، ثم تتجه نحو عدد من مدن المنطقة الغربية وصولاً إلى نقطة التوقف الثانية في مدينة زليتن.   وبحسب المصدر، يخطط المشاركون للوصول إلى مدن المنطقة الشرقية فجر الجمعة لمواصلة السير شرقا.   واستقبل عدد من سكان مدينة زوارة غرب ليبيا القافلة التي تضم جزائريين وتونسيين، حيث تم تزويدهم بالوقود بشكل مجاني وتزويدهم بالمياه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-10

- الناشر البريطاني ذو الأصول الإيطالية سينتوفانتي فلافيو ينضم إلى القافلة أعلن منظمو "قافلة الصمود" المغاربية لفك الحصار على قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، أن القافلة اكتمل وصولها من تونس إلى ليبيا وتتجه إلى مدينة الزاوية التي تبعد 51 كلم عن العاصمة طرابلس. وقال المنسق الطبي لقافلة "الصمود" لكسر حصار غزة، الدكتور محمد أمين بالنور لوكالة الأناضول للأنباء: "نحن الآن في اتجاه الزاوية (51 كلم عن طرابلس) وقد مررنا على عدة مدن ليبية منها زلطن". وأوضح بالنور أن الاستقبال في ليبيا "كان مميزا وخرج الناس إلى الشوارع لتحية القافلة بينما كان رجال الأمن الليبيون يؤدون لها تحية رسمية". وتابع بالنور أن الليبيين "أمدوا القافل بكل المساعدات من أطعمة وماء بارد وغيرها". وبشأن الوضع الصحي لأعضاء القافلة، قال بالنور: "الوضع الصحي جيد فقط حدثت بعض حالات الإرهاق من السفر (القافلة تكون قد قطعت نحو 720 كلم حتى اللحظة)". وأردف: "حالة وحيدة كانت مريضة أعيدت إلى تونس من بن قردان على الحدود مع ليبيا". وبدأت طلائع القافلة البرية، صباح اليوم، العبور من تونس إلى ليبيا من معبر رأس جدير الحدودي. وتضم القافلة حوالي 1700 مشارك من بينهم أطباء ومحامون وطلاب. ومن بين المشاركين أيضا في القافلة الناشر البريطاني ذو الأصول الإيطالية سينتوفانتي فلافيو، المؤيد للقضية الفلسطينية، والذي شارك بنتظام في تجمعات ووقفات احتجاجية ومظاهرات داعمة لغزة في بلدة جنوب غرب إنجلترا منذ أكتوبر 2023. وأكدت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين التي تنظم القافلة، أن الهدف من هذا التحرك هو خلق جسر بشري لمد يد العون للفلسطينيين في القطاع، وتوجيه رسالة إلى العالم للتحرك من أجل دعم الحق الفلسطيني، وفقا لإذاعة مونت كارلو الدولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-10

قال الناطق باسم «قافلة الصمود» لكسر الحصار على غزة نبيل الشنوفي، في تصريحات لوكالة «الأناضول»، إن القافلة بدأت بالعبور من تونس إلى ليبيا من معبر رأس الجدير الحدودي. ونقلت فضائية «الجزيرة»، عن مراسلها في ليبيا، قوله إن عددًا من سيارات القافلة، التي انطلقت من تونس أمس الاثنين، بدأت في العبور إلى الجانب الليبي. ووصلت القافلة في ساعة متأخرة من مساء الأمس، إلى مدينة بن قردان في الجنوب التونسي، وهي آخر نقطة لها في تونس قبل دخولها الأراضي الليبية من معبر رأس جدير الحدودي. ويؤكد منظمو القافلة أنها لا تحمل مساعدات أو تبرعات ولكن هدفها المشاركة في الحراك العالمي لكسر الحصار على غزة. وتضم هذه القافلة الإنسانية البرية الأولى من نوعها عشرات الحافلات والسيارات، وعلى متنها أكثر من 1500 من الجزائر والمغرب وموريتانيا، وآخرون سيلتحقون بها من ليبيا، ويرفع المشاركون في القافلة أعلام فلسطين، ويرددون هتافات تندد بالعدوان الإسرائيلي وتفضح صمت المجتمع الدولي. وتحركت القافلة باتجاه عدد من المحافظات التونسية لجمع بقية المشاركين بدءا بمحافظة سوسة، ثم صفاقس، فقابس وصولا إلى محافظة مدنين. وتنتقل القافلة مرورا بليبيا عبر طرابلس ومصراتة وسرت وبنغازي وطبرق، قبل دخول معبر السلوم المصري في 12 من الشهر الجاري، وصولا إلى القاهرة، ثم معبر رفح في 15 من الشهر ذاته. وبالتزامن مع انطلاق قافلة الصمود البرية لكسر الحصار المفروض على غزة، تعرضت السفينة «مادلين» التي كان على متنها 12 ناشطا دوليا متجهين لكسر الحصار عن غزة لعملية اختطاف فجر الاثنين من كوماندوز البحرية الإسرائيلية. ويأتي تحرك سفينة مادلين وقافلة الصمود لكسر الحصار على غزة في نطاق تحرك مدني دولي يضم أكثر من 30 بلدا، بالشراكة مع تحالف أسطول الحرية والمسيرة العالمية إلى غزة، وتنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين. كما تأتي القافلة في سياق إنساني مأساوي فرضه الحصار الخانق على قطاع غزة، وفي سياق حرب الإبادة الإسرائيلية بحق أهالي القطاع، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 180 ألف فلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: