مصرونقلت

أعلنت فصائل فلسطينية في غزة، اليوم السبت، رفضها دخول أي قوة دولية أو عربية للقطاع، معربة عن ترحيبها بمواقف الدول العربية الرافضة للتعاون مع مقترح إسرائيلي بشأن ذلك.جاء ذلك في بيان للجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية التي تضم معظم الفصائل نشرته حركة المقاومة (حماس) عبر منصات التواصل التابعة لها، بمناسبة الذكرى الـ48 ليوم الأرض الفلسطيني الذي يصادف اليوم.وقال البيان إن حديث القادة الإسرائيليين حول تشكيل قوة دولية أو عربية لقطاع غزة "وهم وسراب وأن أي قوة تدخل للقطاع مرفوضة وغير مقبولة وهي قوة احتلالية وسنتعامل معها وفق هذا التوصيف".ورحب البيان بموقف الدول العربية التي رفضت المشاركة والتعاون مع مقترح قادة "الاحتلال حول تشكيل القوة".وشدد على أن "إدارة الواقع الفلسطيني هو شأن وطني فلسطيني داخلي لن نسمح لأحد بالتدخل فيه".واعتبر أن كل محاولات خلق "إدارات بديلة تلتف على إرادة الشعب الفلسطيني ستموت قبل ولادتها ولن يكتب لها النجاح، لأن الشعب الذي أعاد كتابة التاريخ بدمه وصموده لن تستطيع قوة في الأرض أن تحتل أو تنتزع إرادته".واقترح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة، على الإدارة الأمريكية "إنشاء قوة عسكرية متعددة الجنسيات مع قوات من الدول العربية لتحسين القانون والنظام في غزة ومرافقة قوافل المساعدات"، بحسب ما صرح به مسئول إسرائيلي أورده موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي.وذكر المسئول بحسب ما نشرت الإذاعة العبرية العامة أمس الجمعة، أن "إسرائيل مهتمة بتطوير قوة عسكرية مكونة من دول عربية لحل مشكلة نهب قوافل المساعدات الإنسانية، ولمنع أي خطر مجاعة في قطاع غزة، وكذلك لتمكين بناء بديل فلسطيني لنظام حماس في غزة".وأضاف أن مثل هذه الخطوة ستؤدي إلى إنشاء هيئة حكم في المنطقة ليست حماس وستحل لإسرائيل مشكلة متنامية مع الولايات المتحدة فيما يتعلق بالوضع الإنساني في غزة.وبحسب المسئول، فإن القوة المسلحة لن تبقى في غزة إلا لفترة انتقالية محدودة وستكون مسئولة عن تأمين الرصيف المؤقت الذي ستبنيه الولايات المتحدة قبالة سواحل غزة ومرافقة قوافل المساعدات الإنسانية حتى تصل المساعدات إلى السكان، دون نهب ودون أن تكون تحت سيطرة حماس.وأشار المسئول الإسرائيلي إلى أن كبار مسئولي الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع ناقشوا القضية في الأسابيع الأخيرة مع ممثلي ثلاث دول عربية، بما في ذلك مصر.ونقلت الإذاعة عن مسئول أمريكي كبير قوله إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن أجرى محادثات حول هذه القضية مع وزراء خارجية عدة دول عربية في القاهرة الأسبوع الماضي.وأضاف المسئول الأمريكي أن "الدول العربية لن تتخذ مثل هذا القرار إلا إذا تم في سياق تعزيز حل الدولتين".إلى ذلك أكدت الفصائل أنه "لا اتفاق ولا صفقة تبادل مع إسرائيل إلا بوقف شامل للعدوان وعودة النازحين والانسحاب الكامل من غزة وإيواء المهدمة بيوتهم وإعادة الإعمار وكسر الحصار وفتح المعابر وإدخال المساعدات".ودعا البيان الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى "حالة اشتباك مباشر وغير مباشر مع الاحتلال وداعميه في كل الدول والعواصم والمدن والساحات والجبهات".وأكد ضرورة "تدفيع الاحتلال ثمن جرائمه ومحاسبته وعزله وقطع كل الاتصالات وخطوط الإمداد وإغلاق السفارات والمصالح والمراكز الخاصة بالاحتلال وداعميه".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مصرونقلت
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مصرونقلت
Top Related Events
Count of Shared Articles
مصرونقلت
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مصرونقلت
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مصرونقلت
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مصرونقلت
Related Articles

الشروق

2024-03-30

أعلنت فصائل فلسطينية في غزة، اليوم السبت، رفضها دخول أي قوة دولية أو عربية للقطاع، معربة عن ترحيبها بمواقف الدول العربية الرافضة للتعاون مع مقترح إسرائيلي بشأن ذلك.جاء ذلك في بيان للجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية التي تضم معظم الفصائل نشرته حركة المقاومة (حماس) عبر منصات التواصل التابعة لها، بمناسبة الذكرى الـ48 ليوم الأرض الفلسطيني الذي يصادف اليوم.وقال البيان إن حديث القادة الإسرائيليين حول تشكيل قوة دولية أو عربية لقطاع غزة "وهم وسراب وأن أي قوة تدخل للقطاع مرفوضة وغير مقبولة وهي قوة احتلالية وسنتعامل معها وفق هذا التوصيف".ورحب البيان بموقف الدول العربية التي رفضت المشاركة والتعاون مع مقترح قادة "الاحتلال حول تشكيل القوة".وشدد على أن "إدارة الواقع الفلسطيني هو شأن وطني فلسطيني داخلي لن نسمح لأحد بالتدخل فيه".واعتبر أن كل محاولات خلق "إدارات بديلة تلتف على إرادة الشعب الفلسطيني ستموت قبل ولادتها ولن يكتب لها النجاح، لأن الشعب الذي أعاد كتابة التاريخ بدمه وصموده لن تستطيع قوة في الأرض أن تحتل أو تنتزع إرادته".واقترح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة، على الإدارة الأمريكية "إنشاء قوة عسكرية متعددة الجنسيات مع قوات من الدول العربية لتحسين القانون والنظام في غزة ومرافقة قوافل المساعدات"، بحسب ما صرح به مسئول إسرائيلي أورده موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي.وذكر المسئول بحسب ما نشرت الإذاعة العبرية العامة أمس الجمعة، أن "إسرائيل مهتمة بتطوير قوة عسكرية مكونة من دول عربية لحل مشكلة نهب قوافل المساعدات الإنسانية، ولمنع أي خطر مجاعة في قطاع غزة، وكذلك لتمكين بناء بديل فلسطيني لنظام حماس في غزة".وأضاف أن مثل هذه الخطوة ستؤدي إلى إنشاء هيئة حكم في المنطقة ليست حماس وستحل لإسرائيل مشكلة متنامية مع الولايات المتحدة فيما يتعلق بالوضع الإنساني في غزة.وبحسب المسئول، فإن القوة المسلحة لن تبقى في غزة إلا لفترة انتقالية محدودة وستكون مسئولة عن تأمين الرصيف المؤقت الذي ستبنيه الولايات المتحدة قبالة سواحل غزة ومرافقة قوافل المساعدات الإنسانية حتى تصل المساعدات إلى السكان، دون نهب ودون أن تكون تحت سيطرة حماس.وأشار المسئول الإسرائيلي إلى أن كبار مسئولي الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع ناقشوا القضية في الأسابيع الأخيرة مع ممثلي ثلاث دول عربية، بما في ذلك مصر.ونقلت الإذاعة عن مسئول أمريكي كبير قوله إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن أجرى محادثات حول هذه القضية مع وزراء خارجية عدة دول عربية في القاهرة الأسبوع الماضي.وأضاف المسئول الأمريكي أن "الدول العربية لن تتخذ مثل هذا القرار إلا إذا تم في سياق تعزيز حل الدولتين".إلى ذلك أكدت الفصائل أنه "لا اتفاق ولا صفقة تبادل مع إسرائيل إلا بوقف شامل للعدوان وعودة النازحين والانسحاب الكامل من غزة وإيواء المهدمة بيوتهم وإعادة الإعمار وكسر الحصار وفتح المعابر وإدخال المساعدات".ودعا البيان الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى "حالة اشتباك مباشر وغير مباشر مع الاحتلال وداعميه في كل الدول والعواصم والمدن والساحات والجبهات".وأكد ضرورة "تدفيع الاحتلال ثمن جرائمه ومحاسبته وعزله وقطع كل الاتصالات وخطوط الإمداد وإغلاق السفارات والمصالح والمراكز الخاصة بالاحتلال وداعميه". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-11-19

أعلن مسئول فى وزارة الخارجية الروسية عن خطة تتضمن افتتاح المزيد من القنصليات الروسية فى بلدان أجنبية تجذب السائحين الروس، خاصة مصر.ونقلت إذاعة "صوت روسيا" عن يفجينى إيفانوف، رئيس دائرة القنصليات بوزارة الخارجية الروسية، قوله إن "افتتاح قنصليات إضافية بمناطق سياحية فى بلدان أجنبية يزورها أعداد كبيرة من السائحين الروس، يدخل فى قائمة أولويات الوزارة".وأوضح أن الوزارة تخطط لافتتاح قنصلية جديدة فى مصر، بمدينة الغردقة على ساحل البحر الأحمر، التى تبعد عن القاهرة بنحو 450 كيلو مترا.ونوه رئيس دائرة القنصليات إلى أن افتتاح أى قنصلية جديدة يتطلب إعداداً جيداً وتنسيقاً مع السلطات المحلية، فضلا عن توفير الكوادر والمعدات اللازمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-01-02

قالت مجلة "ذا تاور" الأمريكية إنه فى الوقت الذى تحاول حماس تحسين علاقاتها مع إيران ، تقوم مصر وقطر بعملية مصالحة بعد سنوات من التوتر ، ورأت أن استئناف العلاقات بينهما من المرجح أن يكون له تأثير على تلك الحركة الفلسطينية.وأضافت المجلة فى تقرير نشرته فى نسختها الالكترونية، اليوم الجمعة، أن حركة حماس انتظرت عدة أيام قبل ان تصدر اعلانا عن تقارب العلاقات الظاهر بين قطر ومصر يوم 20 ديسمبر الماضي، وفى 28 من نفس الشهر، رحب القيادى البارز فى حركة حماس محمود الزهار بالمصالحة ونفى الضغط القطرى على قيادة حماس لمغادرة العاصمة القطرية الدوحة، ونفى أيضا تقارير تفيد بأن قطر كانت تخطط لوقف دعمها الاقتصادى لحماس بعد تحسن العلاقات مع مصر.ونقلت عن يوسف رزقة، وزير الإعلام السابق والمستشار السياسى لرئيس الوزراء السابق لحماس فى غزة اسماعيل هنية فى مقابلة تلفزيونية قوله "إن التقارب المصرى - القطرى يخدم مصلحة المشروع الوطنى الفلسطينى ، وليس لدى حماس أية مخاوف بشأن تعرض علاقاتها مع الدوحة للأذى بعد المصالحة المصرية القطرية لأن الحركة ليست طرفا فى الصراع العربى الداخلى ".ومع ذلك، قال مسؤول مصرى "تحدث شرط عدم الكشف عن هويته" فى 26 ديسمبر الماضى فى تصريح صحفي، إن قطر أبلغت قادة حماس أنها ستعلق مؤقتا دعم الحركة فى محاولة للضغط على حماس لتغيير سياساتها ضد مصر.ونقلت المجلة عن تقارير إخبارية تؤكد أن المصالحة بين الدوحة والقاهرة أصابت حماس "بالاحباط"، وأضافت التقارير أن اللحظة التى سيغادر بها خالد مشعل قطر "اقتربت".وأشارت التقارير إلى أن خوف حماس من وقف قطر لدعمها المالى للحركة بناء على طلب مصر، يتزامن مع محاولة جديدة من قبل الحركة لتحسين العلاقات مع إيران، وكذلك زيارة رئيس المكتب السياسى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى فى الآونة الأخيرة إلى تركيا قد يشير إلى وصول حماس إلى بعض البدائل الممكنة للحصول على الدعم الإقليمى فى المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-04-30

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم السبت، أن اللقاءات التى أجراها الحاخام اليهودى يعقوب ناجين، الإسرائيلى الجنسية، المقيم بمستوطنة "عوتنئيل" بالضفة الغربية، فى القاهرة الشهر الماضى، مع علماء دين مسلمين بجامعة "الأزهر الشريف" وعضو بحزب "النور" السلفى، أثارت جدلا واسعا وتسببت فى ورطة كبيرة لهم بعد أن تم نشر تفاصيل الزيارة. زيارة الحاخام للقاهرةكان الحاخام اليهودى زار القاهرة بناء على دعوة من صديقه الدكتور عمر سالم، الحاصل على الدكتوراه من جامعه الأزهر، برفقة الناشطة اليهودية من التيار "الحريدى" المتشدد، التى تعيش بإحدى المستوطنات غير الشرعية بالضفة، ريبيكا أبرهمسون، والباحث الأمريكى اليهودى الدكتور جوزيف رينجل، حيث تخفوا فى زى إسلامى لإخفاء هويتهم اليهودية خلال زيارتهم فى مصر.ونقلت الصحيفة العبرية، رد النائب فى حزب "النور" عبد القادر الشيمى، لـ"اليوم السابع" التى قال فيها إنه التقى الحاخام اليهودى بصفته الأكاديمية وليس الحزبية، وأنه لم يكن يعلم أنه إسرائيلى بل أمريكى، مشيرة إلى أن تلك الزيارة تسبب فى ارتباك كبير داخل الحزب السلفى.لقاءه بكبار العلماءوالتقى الحاخام اليهودى أيضا مستشار جامعة الأزهر سابقا ورئيس منتدى "حوار الأديان على السمان"، كما التقى عميد كلية أصول الدين بالأزهر الدكتور بكر زكى عوض، وعدد من كبار العلماء بالأزهر. تحقيق داخل حزب النوروأوضحت يديعوت أن صور اللقاء بين الحاخام ناجين، والمسئول الكبير فى الحزب السلفى فى مدينة الفيوم التى نشرتها صحيفة "اليوم السابع" ونقلتها وسائل الإعلام المصرية الأخرى قادت لهجوم شديد على الحزب، وتسبب فى فتح تحقيق داخلى فى الحزب.وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن اللقاءات بين الحاخام ورموز التيار الدينى داخل مصر، شجعت الأحزاب اليبرالية ومن بينها حزب "الوفد" على شن هجوم كبير على الحزب السلفى، حيث اعتبروا أن تلك اللقاءات معادية للأمن القومى المصرى والعالم العربى.بيان "النور" حول الواقعةوأشارت يديعوت إلى أن حزب "النور" سارع إلى إصدار بيان عقب استعراض الصور، وكشف لقاءات الحاخام مع أحد أعضائه، قال فيه: "إن موقف الحزب فيما يتعلق بالكيان الصهيونى واحتلاله للأراض العربية وهجماته على الفلسطينيين والمقدسات الإسلامية لم يتغير.. ونحن ضد أى شكل من أشكال التطبيع مع هذا الكيان أو الاجتماع مع أى شخص يمثله أو ينتمى إليه"، مضيفة أن الحزب فى الوقت نفسه رأى أن اللقاء بين الوفد الدينى الإسرائيلى وكبار رموز السلفية كان لقاء أكاديميا وغير حزبيا، وأن السلفية العليا لم تعرف هوية الحاخام اليهودى قبل اللقاء. تحقيق جامعة الفيوموأضافت الصحيفة الإسرائيلية أن "جامعة الفيوم"، التى عقد فيها اللقاء بين مسئول بالحزب السلفى والوفد اليهودى الإسرائيلى فتحت هى الأخرى تحقيقا موسعا حول اللقاء، مشيرة إلى أن، أحد مسئولى حزب السلفيين قال لصحيفة كويتية: "إن موقف الشيمى الفردى لا يمثل الحزب وسيتم استجوابه فى الحزب لأنه تسبب لنا إحراجا كبيرا"، مضيفا أنه إذا كان يعلم حقيقة هويته لكان رفض اللقاء فى المقام الأول.ولفتت يديعوت، إلى أن حزب "النور" برز على الساحة بعد ثورة 25 يناير 2011، مثل جماعة "الإخوان" وتقاسم مقاعد البرلمان المصرى فى الانتخابات البرلمانية، التى جرت بعد الثورة التى أطاحت بالرئيس الأسبق حسنى مبارك، ولكن الانتخابات البرلمانية الأخيرة، فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، لم يحصلوا إلا على 10 مقاعد فقط بالبرلمان.زيارته للأهرامات وكوبرى قصر النيل كان "اليوم السابع" رصد جولة الحاخام من خلال تتبع صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حيث نشر الحاخام مجموعة من الصور له خلال زيارته لأهرامات الجيزة التى التقط بها صورا تذكارية، كما نشر صورا لها على كوبرى "قصر النيل" بوسط القاهرة برفقة الدكتور عمر سالم، ومجموعة صور متنوعة أخرى له خلال جولته فى القاهرة والجيزة والفيوم. موضوعات متعلقة- بالصور..حاخام يهودى يتجول فى القاهرة ويزور "جامعة الأزهر" متخفيا فى زى إسلامى.."يعقوب ناجين"أخفى يهوديته بقبعة ولحيته الكبيرة وقابل كبار العلماء..التقى عضو بـ"النور"ورئيسة طائفة اليهود وزار الأهرامات - رئيس جامعة الفيوم يحيل واقعة لقاء أستاذ جامعى بحاخام يهودى للتحقيق - نائب رئيس جامعة الأزهر ينفى زيارة الحاخام: مخادع ومن ساعده سيحال للتحقيق - "النور" يحقق فى لقاء الحاخام اليهودى مع قيادى بالحزب.. الشيمى يعرض الاستقالة لرفع الحرج.. ويؤكد: جلال مرة حقق تليفونيا فى الواقعة وأكد أننى لم أرتكب خطأ.. وبيان للحزب: نرفض كل أشكال التطبيع ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: