القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة
وكالات عقدت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، برئاسة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ومشاركة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وبمشاركة نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، ورئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى. وأطلعت اللجنة الرئيس الفلسطيني على تحركاتها في إطار الجهود الدولية الرامية للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإنهاء الحصار والكارثة الإنسانية فيه. وأحاطت اللجنة الرئيس بالجهود القائمة في إطار التحضير لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا خلال شهر يونيو الجاري، وذلك ضمن مساعي تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت اللجنة على دعم الجهود المبذولة من جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وطالبت إسرائيل بالسماح الفوري لدخول المساعدات الإنسانية والطبية بشكل كاف ومستدام، والسماح للمنظمات الأممية وفي مقدمتها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بإيصال المساعدات إلى كافة أنحاء القطاع، ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية. وأكدت اللجنة على أهمية عقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، والذي سيعقد في القاهرة فور التوصل لوقف إطلاق النار، وذلك لتنفيذ خطة إعادة الإعمار التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في تاريخ 4 مارس 2025. وأكدت اللجنة على أهمية دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، مشيدة بالجهود والخطوات الإصلاحية التي أطلقها الرئيس محمود عباس. وعبرت اللجنة عن إدانتها تعطيل إسرائيل للزيارة التي كانت مقررة للجنة إلى رام الله اليوم، ما يعد انتهاكاً للأعراف الدبلوماسية ويعكس نهجاً خطيراً في تعطيل مساعي اللجنة لتحقيق السلام العادل والشامل ودعم الخطوات الإصلاحية للحكومة الفلسطينية، مؤكدة أن هذه الخطوة غير مستغربة عن الحكومة الإسرائيلية وسياساتها المتطرفة التي تمعن في منع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة وعرقلة جهود تحقيق السلام. من جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني جهود اللجنة الوزارية في حشد التأييد الدولي لوقف الحرب على قطاع غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع ودفع مسار تنفيذ حل الدولتين. وفي هذا الإطار، عبر الرئيس عن تطلعه لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وتوسيع مسار الاعتراف بدولة فلسطين. وأكد التزام الحكومة الفلسطينية ببرنامجها الإصلاحي وتطلعها لتضافر الجهود الدولية لتقديم الدعم على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني بما يعزز جهودها الإصلاحية، مطالباً إسرائيل بالإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها. وجدد عباس الالتزام الكامل بنبذ العنف واستهداف المدنيين والسعي الدؤوب لإحلال الأمن والسلام بالتعاون مع الأشقاء العرب والشركاء الدوليين، معرباً عن أمله باستضافة اللجنة الوزارية قريباً على أرض فلسطين.
مصراوي
Very Positive2025-06-01
وكالات عقدت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، برئاسة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ومشاركة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وبمشاركة نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، ورئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى. وأطلعت اللجنة الرئيس الفلسطيني على تحركاتها في إطار الجهود الدولية الرامية للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإنهاء الحصار والكارثة الإنسانية فيه. وأحاطت اللجنة الرئيس بالجهود القائمة في إطار التحضير لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا خلال شهر يونيو الجاري، وذلك ضمن مساعي تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت اللجنة على دعم الجهود المبذولة من جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وطالبت إسرائيل بالسماح الفوري لدخول المساعدات الإنسانية والطبية بشكل كاف ومستدام، والسماح للمنظمات الأممية وفي مقدمتها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بإيصال المساعدات إلى كافة أنحاء القطاع، ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية. وأكدت اللجنة على أهمية عقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، والذي سيعقد في القاهرة فور التوصل لوقف إطلاق النار، وذلك لتنفيذ خطة إعادة الإعمار التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في تاريخ 4 مارس 2025. وأكدت اللجنة على أهمية دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، مشيدة بالجهود والخطوات الإصلاحية التي أطلقها الرئيس محمود عباس. وعبرت اللجنة عن إدانتها تعطيل إسرائيل للزيارة التي كانت مقررة للجنة إلى رام الله اليوم، ما يعد انتهاكاً للأعراف الدبلوماسية ويعكس نهجاً خطيراً في تعطيل مساعي اللجنة لتحقيق السلام العادل والشامل ودعم الخطوات الإصلاحية للحكومة الفلسطينية، مؤكدة أن هذه الخطوة غير مستغربة عن الحكومة الإسرائيلية وسياساتها المتطرفة التي تمعن في منع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة وعرقلة جهود تحقيق السلام. من جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني جهود اللجنة الوزارية في حشد التأييد الدولي لوقف الحرب على قطاع غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع ودفع مسار تنفيذ حل الدولتين. وفي هذا الإطار، عبر الرئيس عن تطلعه لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وتوسيع مسار الاعتراف بدولة فلسطين. وأكد التزام الحكومة الفلسطينية ببرنامجها الإصلاحي وتطلعها لتضافر الجهود الدولية لتقديم الدعم على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني بما يعزز جهودها الإصلاحية، مطالباً إسرائيل بالإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها. وجدد عباس الالتزام الكامل بنبذ العنف واستهداف المدنيين والسعي الدؤوب لإحلال الأمن والسلام بالتعاون مع الأشقاء العرب والشركاء الدوليين، معرباً عن أمله باستضافة اللجنة الوزارية قريباً على أرض فلسطين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
أفادت وزارة الخارجية في بيان اليوم الأحد، بأن اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، عقدت برئاسة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، ومشاركة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وبمشاركة نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، ورئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى. وأطلعت اللجنة الرئيس الفلسطيني على تحركاتها في إطار الجهود الدولية الرامية للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإنهاء الحصار والكارثة الإنسانية فيه. كما أحاطت اللجنة فخامته بالجهود القائمة في إطار التحضير لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية و فرنسا خلال شهر يونيو الجاري، وذلك ضمن مساعي تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت اللجنة على دعم الجهود المبذولة من مصر ودولة قطر والولايات المتحدة لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وطالبت إسرائيل بالسماح الفوري لدخول المساعدات الإنسانية والطبية بشكل كاف ومستدام، والسماح للمنظمات الأممية وفي مقدمتها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بإيصال المساعدات إلى كافة أنحاء القطاع، ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية. كما أكدت اللجنة على أهمية عقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، والذي سيعقد في القاهرة فور التوصل لوقف إطلاق النار، وذلك لتنفيذ خطة إعادة الإعمار التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في تاريخ 4 مارس 2025. وأكدت اللجنة على أهمية دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، مشيدة بالجهود والخطوات الإصلاحية التي أطلقها فخامة الرئيس محمود عباس. وعبرت اللجنة عن إدانتها تعطيل إسرائيل للزيارة التي كانت مقررة للجنة إلى رام الله اليوم، ما يعد انتهاكاً للأعراف الدبلوماسية ويعكس نهجاً خطيراً في تعطيل مساعي اللجنة لتحقيق السلام العادل والشامل ودعم الخطوات الإصلاحية للحكومة الفلسطينية، مؤكدة أن هذه الخطوة غير مستغربة عن الحكومة الإسرائيلية وسياساتها المتطرفة التي تمعن في منع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة وعرقلة جهود تحقيق السلام. من جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني جهود اللجنة الوزارية في حشد التأييد الدولي لوقف الحرب على قطاع غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع ودفع مسار تنفيذ حل الدولتين. وفي هذا الإطار، عبر الرئيس عن تطلعه لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وتوسيع مسار الاعتراف بدولة فلسطين. كما أكد التزام الحكومة الفلسطينية ببرنامجها الإصلاحي وتطلعها لتضافر الجهود الدولية لتقديم الدعم على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني بما يعزز جهودها الإصلاحية، مطالباً إسرائيل بالإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها. كما جدد الالتزام الكامل بنبذ العنف واستهداف المدنيين والسعي الدؤوب لإحلال الأمن والسلام بالتعاون مع الاشقاء العرب والشركاء الدوليين، معرباً عن أمله باستضافة اللجنة الوزارية قريباً على أرض فلسطين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الأحد في اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة مع الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك الأردن فى عمان، حيث حرص على نقل ال الرئيس عبدالفتاح السيسي للعاهل الأردني، مشيراً إلى وحدة الموقف العربي والإسلامي حيال الثوابت الخاصة بالقضية الفلسطينية وعلى رأسها رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو ضم الضفة الغربية لاسرائيل، بالإضافة إلى حشد الدعم الدولى لجهود الإعتراف بالدولة الفلسطينية، واستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، والعمل على بدء جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار في القطاع. كما شارك الوزير عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة في اجتماع افتراضي لأعضاء اللجنة الوزارية مع محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، والدكتور محمد مصطفى رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، و حسين الشيخ نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين. استعرض وزير الخارجية الجهود المصرية الحثيثة لوقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية الطارئة للقطاع. كما شدد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الثابت إزاء رفض مخططات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وضرورة انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد وزير الخارجية على الحاجة المُلحة لاستمرار حشد الدعم الدولي لتنفيذ الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة التي اعتمدتها الدورة غير العادية للقمة العربية بالقاهرة في ٤ مارس الماضي، مشدداً على الحرص على دعم الشعب الفلسطينى لحصوله على حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وسلط الوزير عبد العاطي الضوء على الأهمية التي توليها مصر لمؤتمر التسوية السلمية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك في يونيو الجاري برئاسة مشتركة للمملكة العربية السعودية وفرنسا، باعتباره خطوة على المسار الصحيح لتنفيذ حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية استناداً لقرارات الشرعية الدولية. من جانبه، استعرض الرئيس الفلسطينى محمود عباس رؤيته وتقييمه بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية، منوها بالخطوات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية خلال الفترة الأخيرة لمواجهة تحديات المرحلة الراهنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-01
وكالات علق وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، على منع إسرائيل زيارة الوفد الوزاري العربي لرام الله بالضفة الغربية، قائلًا إن القرار "تجسيد لتطرف الحكومة الإسرائيلية". وأضاف بن فرحان، خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة اليوم الأحد، "هذه التصرفات لن تزيدنا إلا عزيمة لمضاعفة الجهود الدبلوماسية في المجتمع الدولي لمواجهة عنجهية إسرائيل". وأفاد بأن الوزراء ناقشوا خلال اللقاء موضوع وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى ودخول المساعدات، كما بحثوا مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خطة الإصلاح في السلطة الفلسطينية. وتابع وزير الخارجية السعودي: "بحثنا الجهود الرامية لدفع عدد أكبر من الدول للاعتراف بدولة فلسطين"، مشددًا على أن الحلول العسكرية لن تأتي بالأمن لأي طرف ولابد من حل سياسي. وأكد بن فرحان "لن نقبل بحل إلا بقيام الدولة الفلسطينية"، موضحًا أنه يجب على إسرائيل أن تمضي قدمًا فيما يخص التعايش مع دولة فلسطينية. وقال وزير الخارجية السعودي، إن ما نراه في قطاع غزة حرب إبادة وما يحدث في الضفة الغربية تقويض للسلطة الفلسطينية. وعُقِد، اليوم الأحد في الأردن، مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، ويضم وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، ورئيس اللجنة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية فيصل بن فرحان آل سعود ، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-01
وكالات علق وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الأحد، على منع إسرائيل زيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية، قائلًا إن إسرائيل الخاسر الأكبر من منع زيارة الوفد العربي الإسلامي الوزاري إلى رام الله. وذكر الصفدي، خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، أن إسرائيل منعت الزيارة لكنها لم تمنع لقاء اللجنة بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، عبر تقنية الاتصال المرئي. واعتبر وزير الخارجية الأردني، أن الحكومة الإسرائيلية بهذا التصرف قد بعثت برسالة إلى العالم تؤكد فيها غطرستها وعنجهيتها، وعدم اكتراثها بالسلام العادل والشامل. وأوضح الصفدي، أن الوفد الوزاري العربي كان يعتزم إرسال رسالة دعم وتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية خلال تواجده برام الله، لكنه يؤكد على تلك الرسالة من جميع العواصم العربية والمحافل الدولية. وشدد على أن منع الوفد من زيارة رام الله يعد خرقًا للقانون الدولي، مضيفًا "لسنا مضطرين لنشرح تبعات ما قامت به إسرائيل، فهي التي خسرت أكثر بكثير لأننا أوصلنا رسالتنا". وعُقِد، اليوم الأحد، مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، ويضم وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، ورئيس اللجنة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية فيصل بن فرحان آل سعود ، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
عقد وفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، مؤتمرًا صحفيًا من العاصمة الأردنية عمّان، للرد على استفسارات الصحفيين بشأن الاجتماعات التي عقدتها اليوم. وتحدث الصحفي الأردني حمدان الحاج، مراسل إذاعة «مونت كارلو» الدولية، عن الاقتصار على سياسة «الشجب والاستنكار» في التعامل مع القرار الإسرائيلي بمنع دخول الوفد إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأشار إلى أن إسرائيل لم تعد تهتم كثيرا بسياسة الشجب والاستنكار، منوهًا أن «تلك السياسة لم تدخل كأسًا من الماء ولا رغيفًا من الخبز إلى قطاع غزة». وتوجه بسؤاله إلى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، قائلًا: «هل اكتفيتم باللقاء المرئي مع الرئيس الفلسطيني، وكفى الله المؤمنين القتال، أم أنكم تصرون على الذهاب إلى الأراضي الفلسطينية بعد قرار إسرائيل منعكم من الدخول بصورة فجة؟». ورد الصفدي على الصحفي، بقوله: «ليس من المنصف أن تقول إن جهدنا محصورًا فقط في الشجب والاستنكار، نحن نشجب ونستنكر وندين لكن هناك جهودًا كثيرة بذلت وتُبذل، كل ما هو متاح قمنا به سواء فرادى أو مجتمعين، تحدثنا مع المجتمع الدولي كله، وحشدنا موقفًا دوليًا داعمًا للحق الفلسطيني، ورأينا العديد من الدول تعترف بفلسطين». واعتبر أن القول إن موقف اللجنة كان محصورًا في الشجب والاستنكار «ليس تعبيرًا حقيقيًا عما يقوم به الوفد من جهود»، معقبًا: «أدخلنا الماء والغذاء والدواء إلى غزة، وقمنا بما استطعناه عبر مصر والأردن ودعم كل الدول العربية، لا أقبل القول إن موقفنا قاصر على الشجب والاستنكار، بل كان فاعلًا ومؤثرًا واستمررنا في القيام به». ونوه أن الوفد يتعامل مع الواقع ودولة محتلة وحكومة عنصرية متطرفة تستخدم كل ما تملك من سلاح لتحقيق الدمار، متسائلًا: «ما الأسس المتاحة التي يمكن أن تكون ذات جدوى وتحقق نتائج ولم نقم بها؟». وأكمل: «يجب أن نستنكر ونشجب لأن العمل السياسي تعبير عن مواقف وتسجيل لها، لكن أبعد من كل ذلك، الجهود المبذولة لم تصل إلى ما نريده ولم تحقق النتائج، فالعالم كله فشل في ردع العدوانية الإسرائيلية وفي كبح جماح الوحشية التي نراها تتبدى يومًا بعد يوم في غزة؛ قتلًا وتدميرًا وتجويعًا وخرقًا للقانون الولي وكل القيم الإنسانية». واختتم: «لا نقول هذا الكلام من باب أننا قمنا بما علينا.. لا؛ نحن ندرك حجم الكارثة والدمار ونستخدم كل ما هو متاح لنا من أدوات، اللوم يقع على الحكومة الإسرائيلية التي تستخدم آلة الحرب في الدمار والقتل، وليس على من يقوم بكل ما يستطيعه من جهد لوقف الهمجية ونصرة الشعب الفلسطيني وحقه، وتحقيق السلام العادل والشامل الضروري لاستقرار المنطقة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-01
عمان - (د ب أ) قال وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، اليوم الأحد، إن مصر والأردن سيتصديان لجميع مخططات تهجير الفلسطينيين من أرضهم بكل قوة. وقال عبدالعاطي، في مؤتمر صحفي مشترك عقد في وزارة الخارجية الأردنية بالعاصمة عمّان اليوم، إن سياسة التجويع التي تتبعها إسرائيل في قطاع غزة تنتهك أبسط حقوق البشر. وأضاف أن الوفد العربي الإسلامي بحث خلال اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الوضع الكارثي في قطاع غزة، مشددا على أن مصر تدين المسلك الإسرائيلي برفض دخول اللجنة إلى رام الله للقاء الرئيس الفلسطيني. ولفت عبد العاطي إلى لقاء وفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مع الملك عبدالله الثاني كان مثمرا. ووفق وكالة الأنباء الأردنية ( بترا)، التقى الملك عبدالله الثاني وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. وضم الوفد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية البحريني عبداللطيف بن راشد الزياني والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
أكد بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأحد، أن الأردن ومصر سيتصديان لجميع مخططات تهجير الفلسطينيين من أرضهم بكل قوة. وقال عبدالعاطي، في مؤتمر صحفي مشترك عقد في وزارة الخارجية الأردنية بالعاصمة عمّان اليوم ، إن سياسة التجويع التي تتبعها إسرائيل في قطاع غزة تنتهك أبسط حقوق البشر. وأضاف أن الوفد العربي الإسلامي بحث خلال اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محود عباس الوضع الكارثي في قطاع غزة، مشددا على أن مصر تدين المسلك الإسرائيلي برفض دخول اللجنة إلى رام الله للقاء الرئيس الفلسطيني. ولفت عبد العاطي إلى لقاء وفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مع الملك عبدالله الثاني كان مثمرا. ووفق وكالة الأنباء الأردنية ( بترا) ، التقى الملك عبدالله الثاني وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. وضم الوفد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية البحريني عبداللطيف بن راشد الزياني والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن لقاء اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة مع القيادة الفلسطينية «يمثل خطوة طيبة». ونوه خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن «اللقاء كشف عن الكثير من المواقف الإيجابية للغاية، وربما أيضًا الجديدة». وأضاف: «الجميع وضع الكثير من النقاط فوق الحروف، وكان إعدادًا طيبًا لمؤتمر الأمم المتحدة في نيويورك بشأن حل الدولتين، واستمرارًا للجهد الذي جرى في مدريد لتوسيع قاعدة الاعتراف بالدولة الفلسطينية». وأعرب عن عميق الشكر للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والمملكة على استضافة اجتماعات اللجنة، مؤكدًا أنه «استمع من الملك أفكارًا محددة وواضحة وحازمة». وشارك د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، بحث مستجدات الوضع في القطاع، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنيين أيمن الصفدي، على حق الشعب الفلسطيني في الدولة والأمن والسلم، وإنهاء الحرب على غزة. وأضاف الصفدي، في مؤتمر صحفي مشترك، عقد في وزارة الخارجية، الأحد، أن قرار الاحتلال بمنع دخول وفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى الضفة الغربية، يؤكد غطرسة الحكومة الإسرائيلية وعنجهيتها وتطرفها. وبحسب قناة «المملكة»، أوضح الصفدي، أن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، أكد خلال لقاء الوفد اليوم الأحد، على أهمية دور اللجنة في حشد موقف دولي فاعل لوقف الحرب على غزة. وأضاف: «إسرائيل استطاعت أن تدمر غزة وقتلت أكثر من 54 ألف فلسطيني في القطاع، لكنها كشفت عن حقيقة حكومتها التي تقتل وتدمر وتستثمر في الحرب والدمار ولا تستثمر في مستقبل للسلام، فخسارتها استراتيجية، ورأينا التغيرات في المواقف الدولية ومن شعوب العالم تجاه إسرائيل». وأشار إلى أن الوفد العربي الإسلامي أكد خلال اللقاء مع الرئيس الفلسطيني، أهمية وقف إطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة. وشدد الصفدي، على أن تلبية الحقوق الفلسطينية المشروعة هو الأساس الذي يسعى إليه الجميع، ذاكرًا أن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في قتل كل فرص السلام في المنطقة. وأكد أن الموقف الإسرائيلي بمنع زيارة وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن غزة منسجم مع ممارساتها على مدى السنوات الماضية في الغطرسة والهمجية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-01
قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن اجتماع اللحنة العربية الإسلامية الوزارية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، شهد حديثًا مطولًا حول قضية الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن الاجتماع تناول الجهود المكثفة للعمل على تشجيع الأصدقاء في فرنسا ودول أخرى، لاتخاذ خطوة في هذا الاتجاه. وشدد على أهمية التكاتف مع الشعب الفلسطيني، وأن يظهر المجتمع الدولي أنه لا يعطي ظهره للفلسطينيين والمحنة التي يمرون بها. وأكمل: «اتخاذ فرنسا هذه الخطوة (الاعتراف بفلسطين) أمر شديد الأهمية، لإعطاء أمل للشعب الفلسطيني أن المجتمع الدولي يقف إلى جانبه، ووجود أفق سياسي يؤدي إلى تجسيد دولتهم المستقلة». وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
قال الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، إن «اجتماع اللجنة العربية الإسلامية الوزارية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تطرق إلى الجهود المكثفة التي تبذلها مصر مع الأشقاء في قطر، والولايات المتحدة الأمريكية، لوقف عملية القتل الممنهج اليومي في غزة فورًا، وإطلاق سراح جميع الرهائن والنفاذ الكامل للمساعدات، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة». وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن اللجنة استمعت إلى شرح مطول من الرئيس الفلسطيني بشأن التزامه بقضية الإصلاح؛ بما يحقق مصالح الشعب الفلسطيني الشقيق الصامد والثابت والمتشبث بترابه الوطني في غزة والضفة والقدس الشرقية. وأشار إلى الوضع الإنساني الكارثي في غزة، مضيفًا: «منذ 80 يومًا لم تدخل شاحنة مساعدات في خرق فاضح لأبسط مبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، والضغط المكثف والمستمر من أجل النفاذ الكامل للمساعدات، فسياسة التجويع المتبعة حاليًا تنتهك أبسط حقوق البشر». وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-01
قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن اجتماع اللحنة العربية الإسلامية الوزارية مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، كان مثمرًا. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن اللجنة استمعت إلى رؤية الملك بشأن التحرك من قبل اللجنة الوزارية في أكثر من مسار متعلق بالملف الفلسطيني، وعلى رأسها الوقف الفوري لحمامات الدم، وإطلاق سراح الرهائن، والنفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية. وأشار إلى إجراء نقاش مطول مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ونائب الرئيس حسين الشيخ، ورئيس الوزراء محمد مصطفى، موضحًا أن اللقاء تطرق إلى عدد من الملفات المهمة التي تمس بشكل مباشر بالقضية الفلسطينية. وأدان رفض إسرائيل دخول اللجنة الوزارية إلى مناطق السلطة الفلسطينية ورام الله للقاء الرئيس محمود عباس، منوهًا ان هذا الرفض «يدل على العجرفة والغطرسة والرفض الكامل لكل مساعي السلام». وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
كشف وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تفاصيل لقاء اللجنة العربية الإسلامية الوزارية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عبر تقنية الفيديو، اليوم الأحد. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد، أن اللقاء كان مهمًا وموسعًا، وتطرق إلى كل الملفات الموضوعات ذات الأهمية. وأوضح أن اللقاء تناول التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، وخروج القوات الإسرائيلية من القطاع، والنفاذ الكامل للمساعدات إلى الشعب الفلسطيني. وذكر أن اللقاء تناول مسار الإصلاح الفلسطيني، مضيفًا: «أثنينا على ما قام به الرئيس محمود عباس، وأجندة الإصلاح الواضحة التي يطرحها». وأكمل: «السلطة الفلسطينية مستمرة في القيام بواجباتها ومسئولياتها تجاه الشعب الفلسطيني والاتفاقيات التي دخلت فيها والمجتمع الدولي، فهي الطرف العقلاني في تلك المعادلة في مواجهة طرف لا يريد أي حلول». وأمس السبت، توجه الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة؛ لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-01
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن رفض إسرائيل لزيارة اللجنة العربية الإسلامية الوزارة إلى رام الله، يؤكد تطرف تل أبيب ورفضها أية محاولات جدية للسلام والمساعي الدبلوماسية، وأنها لا تريد إلا العنف. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك لوفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، مساء الأحد: «هذا الرفض يزيدنا عزيمة من أجل مضاعفة جهودنا الدبلوماسية؛ لمواجهة تلك العنجهية». وأمس السبت، توجه الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة؛ لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
عقد وفد اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، اليوم الأحد، اجتماعًا في عمّان، مع رئيس دولة فلسطين محمود عباس عبر آلية الاتصال المرئي. وبحسب وزارة الخارجية الأردنية، يضم الوفد: رئيس اللجنة وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية والهجرة د. بدر عبدالعاطي، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، ورئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني محمد مصطفى. https://x.com/ForeignMinistry/status/1929132673110544474 وأمس السبت، توجه د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، وذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر أن تزور اللجنة رام الله اليوم، إلا أنها أجّلت الزيارة في ضوء تعطيل إسرائيل لها، من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها «تل أبيب». وقالت الخارجية الأردنية في بيان، إن قرار إسرائيل بمنع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس، والمسئولين الفلسطينيين، يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-31
وكالات قال حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن قرار الاحتلال الإسرائيلي منع وصول الوفد العربي الإسلامي إلى رام الله تصعيد خطير يعبر عن سلوك "متعجرف و استفزازي وغير مسبوق". وأكد الشيخ، في منشور على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، أن السلطة الفلسطينية تدرس مع الأشقاء العرب كيفية الرد على قرار المنع الإسرائيلي. قرار الاحتلال الاسرائيلي بمنع وصول الوفد العربي الاسلامي الى رام الله تصعيد خطير يعبر عن سلوك متعجرف واستفزازي وغير مسبوق . وندرس مع الاشقاء العرب كيفية الرد على هذا القرار . — حسين الشيخ Hussein Al Sheikh (@HusseinSheikhpl) وخلال الساعات الماضية، قررت اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، تأجيل الزيارة التي كانت مقررة إلى رام الله غدًا الأحد. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الأردنية: "يصل أعضاء في اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى عمّان مساء اليوم في زيارة كانت تهدف إلى عقد اجتماع تنسيقي قُبَيل زيارة كانت مقررة إلى رام الله انطلاقًا من عمّان غدًا الأحد". وأضاف: "قررت اللجنة تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل". وتابعت: "يضم الوفد رئيس اللجنة الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وعبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين، ود. بدر عبد العاطي وزير خارجية جمهورية مصر العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إضافةً إلى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي يلتقي نظراءه مساء اليوم وغدًا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Positive2025-05-31
كتبت- أسماء البتاكوشي:توجه وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، اليوم السبت، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة. وتأتي الزيارة لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-31
قررت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المشتركة بشأن غزة، السبت، تأجيل زيارتها إلى مدينة رام الله، التي كانت مقرَّرة، الأحد المقبل، على خلفية تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل، حسبما ذكرت وزارة الخارجية الأردنية. وذكرت الوزارة الأردنية، في بيان، أن زيارة أعضاء اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، إلى الأردن كانت تهدف إلى عقد اجتماع تنسيقي قُبَيل الزيارة التي كانت مقررة إلى رام الله، انطلاقاً من عمّان. وأكد الوفد في موقف مشترك أن قرار تل أبيب منع زيارة الوفد إلى رام الله، ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، والمسؤولين الفلسطينيين يمثل خرقاً فاضحاً لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، وفقاً للبيان. وشدد البيان على أن القرار "يعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل". وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، إن إسرائيل تنوي حظر وصول وفد وزراء الخارجية العرب إلى رام الله الأحد المقبل، بحسب موقع الشرق الاخباري. ووفقاً لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، كان من المقرر أن يلتقي وزراء خارجية السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر وتركيا بالرئيس محمود عباس في رام الله، الأحد. وقال مسؤول إسرائيلي كبير للصحيفة، إن "السلطة الفلسطينية كانت تخطط لعقد اجتماع يهدف لدعم إقامة دولة فلسطينية". وكان من المتوقع أن تتم الزيارة في وقت تتصاعد فيه الحاجة الملحة لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية، وتزايد وتيرة العنف والتصعيد العسكري الإسرائيلي على القطاع الفلسطيني. وكان من المتوقع أن تبحث الزيارة دعم جهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، والمشاركة الفاعلة في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية برئاسة المملكة العربية السعودية وفرنسا والمقرر عقده في يونيو المقبل، والذي يحظى بدعم إقليمي ودولي واسع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-31
توجه الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم السبت، إلى عمان للمشاركة في اجتماع لأعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة. يأتي ذلك لبحث مستجدات الوضع في قطاع غزة، وسبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتردية، وحشد الدعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: