مخيم اليرموك للاجئين

قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، إن وفداً فلسطينياً رفيع المستوى سيتوجه إلى سوريا مطلع شهر مايو المقبل. وأوضح مجدلاني في تصريح...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مخيم اليرموك للاجئين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مخيم اليرموك للاجئين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مخيم اليرموك للاجئين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مخيم اليرموك للاجئين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مخيم اليرموك للاجئين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مخيم اليرموك للاجئين
Related Articles

الوطن

2016-04-17

قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني، إن وفداً فلسطينياً رفيع المستوى سيتوجه إلى سوريا مطلع شهر مايو المقبل. وأوضح مجدلاني في تصريح صحفي، أن الوفد سيقف على آخر التطورات في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا. وقال مجدلاني، إن اتصالات تجري حالياً لترتيب الزيارة إلى دمشق مطلع الشهر القادم، مشيراً إلى أن مهمة الوفد ستتركز على بحث أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، وفقا لما ذكرته وكالة"سبوتنيك" الروسية. وأشار إلى أن الأوضاع الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، في مخيم اليرموك مزرية جداً جراء الاقتتال الحاصل بين تنظيم النصرة وتنظيم داعش"، مشيراً إلى سيطرة التنظيم الأخير على معظم أحياء المخيم. ولفت إلى أن "الصراع الدائر بين تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين على أرض مخيم اليرموك، أسفر عن استشهاد ثلاثة مواطنين فلسطينيين، وخسائر مادية كبيرة". وحمل مجدلاني، المجتمع الدولي المسؤولية السياسية والقانونية والإنسانية تجاه معاناة اللاجئين الفلسطينيين المستمرة في سوريا، داعيا إلى بلورة رؤية مشتركة لدحر الإرهاب عن مخيم اليرموك. ودعا إلى ضرورة تحييد اللاجئين الفلسطينيين من الصراع الدائر في سوريا، وعدم الزج بهم بالأحداث الجارية. ويعد مخيم اليرموك، أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في سوريا، ويعاني المخيم أوضاعاً إنسانية مأساوية منذ بداية الأحداث السورية منذ خمس سنوات، خاصةً بعد سيطرة تنظيم "داعش" الارهابي عليه. ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سورية 620 ألف فلسطيني، موزعين على حوالي 10 مخيمات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-19

استهدف الجيش السوري الخميس مناطق تواجد تنظيم داعش، في جنوب دمشق في إطار عملية عسكرية تهدف لطرد الإرهابيين واستعادة كامل العاصمة، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي والمرصد السوري لحقوق الإنسان. في شرق البلاد، قتل 25 عنصراً على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين في هجوم مفاجئ شنه التنظيم المتطرف على أطراف مدينة الميادين بعد ستة أشهر من طرده منها، وفق حصيلة للمرصد. وبعد خسارة غالبية مناطق سيطرته في سوريا، لم يعد تنظيم داعش يسيطر سوى على جيوب متناثرة في البلاد بعضها في أقصى دير الزور شرقاً، وفي جنوب دمشق، وفي البادية السورية. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، الخميس، أن "الطيران الحربي السوري يوجه رمايات مركزة على أوكار الإرهابيين من جبهة النصرة وداعش في الحجر الأسود" في جنوب دمشق. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "بدأت عملية عسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في جنوب دمشق بعد فشل مفاوضات لإجلائه منها". وتستهدف الغارات الجوية والقذائف المدفعية بحسب المرصد مناطق سيطرة التنظيم في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين والحجر الأسود والتضامن، حيث تدور اشتباكات بين الطرفين. ويرد تنظيم داعش بإطلاق قذائف على مواقع سيطرة القوات الحكومية، وفق المرصد. وتقصف القوات الحكومية منذ أيام بالقذائف والصواريخ مواقع الإرهابيين في الأحياء الجنوبية بعدما حشدت خلال الأسبوعين الماضيين تعزيزاتها العسكرية في محيطها، تمهيداً لبدء عملية عسكرية تتيح لها السيطرة على كامل العاصمة. ويسيطر تنظيم داعش منذ 2015 على الجزء الأكبر من مخيم اليرموك، فضلاً عن أجزاء من حيي الحجر الأسود والتضامن المحاذيين. كما تمكن الشهر الماضي من السيطرة على حي القدم المجاور. وتتواجد هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) ومقاتلون محليون في مناطق محدودة من تلك الأحياء. وتأتي تلك العملية العسكرية في اطار سعي القوات الحكومية لاستعادة كامل العاصمة وتأمين محيطها بعدما سيطرت السبت على الغوطة الشرقية التي بقيت لسنوات المعقل الأبرز للفصائل المعارضة قرب دمشق. وفي شرق البلاد، أفاد المرصد السوري عن شن تنظيم داعش "هجوماً مفاجئاً الأربعاء تمكن بموجبه من الوصول إلى أطراف مدينة الميادين حيث خاض معارك عنيفة ضد قوات النظام". وأوقعت المعارك "25 عنصراً من قوات النظام وحلفائها مقابل 13 عنصراً" من التنظيم. وقال عبد الرحمن "إنه الهجوم الأكبر للتنظيم منذ طرده من المدينة". وسيطرت قوات النظام في 14 اكتوبر على مدينة المدنيين في اطار عملية عسكرية واسعة بدعم جوي روسي في محافظة دير الزور تمكنت خلالها من استعادة كامل الضفة الغربية لنهر الفرات، الذي يقسم المحافظة الى قسمين. وإلى جانب تقدم الجيش السوري، قادت قوات سوريا الديموقراطية بدعم أمريكي عملية عسكرية ضد التنظيم المتطرف عند الضفة الشرقية للفرات وسيطرت على مناطق واسعة. ولم يبق تحت سيطرة التنظيم سوي جيبين محدودين عند أقصى المحافظة قرب الحدود مع العراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-25

استعاد الجيش السوري منطقة القلمون الشرقي قرب دمشق بعد انتهاء عملية إجلاء مقاتلين ومدنيين، حسب ما أعلن الإعلام الرسمي الأربعاء، في تطور يعزز أحكام نظام الرئيس بشار الأسد سيطرته على محيط العاصمة. وبدأت السبت عملية الإجلاء من منطقة القلمون الشرقي الواقعة على بعد 60 كيلومترا شمال شرق دمشق، استنادا الى اتفاق يؤمن ممرا آمنا لانسحاب آلاف المقاتلين وعائلاتهم من الرحيبة وبلدتي الناصرية وجيرود المجاورتين إلى منطقة سيطرة الفصائل المعارضة في الشمال السوري. وأفاد التلفزيون السوري الأربعاء عن "انتهاء عمليات إخراج الإرهابيين مع عائلاتهم من بلدات القلمون الشرقي لتصبح المنطقة خالية من الإرهاب". وأعلن أن قوى الأمن الداخلي دخلت الثلاثاء والأربعاء إلى الرحيبة وجيرود، حيث رُفع العلم السوري في الساحة الرئيسية. وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان من جهته، أن "القافلة الأخيرة" التي انطلقت من القلمون الشرقي ليل الثلاثاء وعلى متنها مئات المقاتلين والمدنيين، "وصلت إلى مناطق سيطرة قوات عملية 'درع الفرات'" في الشمال السوري. ويأتي الاعلان عن استعادة السيطرة على القلمون الشرقي، في وقت تشنّ قوات النظام السوري منذ بضعة أيام حملة قصف عنيفة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الواقع في جنوب دمشق وعلى الأحياء القريبة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش". وبحسب المرصد، هناك حوالي ألف مقاتل جهادي في أحياء اليرموك والحجر الأسود والتضامن والقدم. ويسعى الجيش السوري حالياً الى ضمان أمن العاصمة دمشق سواء عبر اتفاقات اجلاء جديدة أو عمليات عسكرية، بعد استعادة السيطرة من نحو أسبوعين على الغوطة الشرقية التي كانت آخر معقل للفصائل المعارضة قرب دمشق. وفي 14 إبريل، استعاد النظام السوري السيطرة على الغوطة الشرقية التي بقيت منذ عام 2012 المعقل الأبرز للفصائل قرب دمشق، اثر هجوم عنيف أدى الى مقتل 1700 مدني، بحسب المرصد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-18

تستهدف قوات النظام السوري، منذ يومين، مناطق سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في جنوب دمشق خصوصًا في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء. وتحشد قوات النظام منذ نحو أسبوعين تعزيزاتها العسكرية في محيط مخيم اليرموك وأحياء أخرى محاذية يتواجد فيها التنظيم المتطرف في جنوب دمشق، تمهيدًا لبدء عملية عسكرية تتيح للجيش السوري السيطرة على كامل العاصمة. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة "فرانس برس": "تستهدف قوات النظام السوري منذ يومين بشكل مكثف مناطق سيطرة تنظيم الدولة الاسلامية في جنوب دمشق، تمهيدًا لبدء عملية عسكرية واسعة". وأسفر القصف، ليل الثلاثاء، على اليرموك، عن مقتل مدني وإصابة آخرين بجروح، وفق المرصد. واستهدف تنظيم الدولة الإسلامية، مساء الاثنين، أحياء قريبة في دمشق موديًا بحياة طفل، فضلاً عن أربعة عناصر من قوات النظام على الأقل. وأشار عبد الرحمن إلى "مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء محليين لخروج التنظيم المتطرف من المنطقة، وانتقال مقاتليه إلى البادية السورية"، تفاديًا للعملية العسكرية الوشيكة. ويسيطر تنظيم الدولة الإسلامية منذ 2015 على الجزء الأكبر من مخيم اليرموك الفلسطيني، فضلًا عن أجزاء من حيي الحجر الأسود والتضامن المحاذيين له. كما تمكن الشهر الماضي من السيطرة على حي القدم المجاور، مستغلًا انشغال قوات النظام بمعارك الغوطة الشرقية، التي استعادها كاملة السبت. ويقدر المرصد السوري بالمئات أعداد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في جنوب دمشق. ومن شأن طرد تنظيم الدولة الإسلامية من تلك الأحياء أن يتيح للجيش السوري بسط سيطرته على كامل العاصمة للمرة الأولى منذ العام 2012. وخسر التنظيم المتطرف العام الماضي غالبية مناطق سيطرته في سوريا والعراق، ولم يعد يتواجد سوى في جيوب مشتتة في سوريا بينها جيب في محافظة دير الزور (شرق) وفي البادية (وسط). من جهة اخرى وغداة التوصل الى اتفاق مع الحكومة السورية، بدأ فصيل جيش الاسلام في مدينة الضمير قرب دمشق تسليم أسلحته الثقيلة والمتوسطة قبل خروج مقاتليه الى الشمال السوري، وفق ما افادت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا). وأوردت الوكالة أن من المقرر خروج خمسة آلاف شخص هم 1500 مقاتل وأفراد من عائلاتهم. لكن جيش الاسلام افاد في بيان مساء الاربعاء بمقتل "شاهر جمعة الذي كان مندوبا عن جيش الاسلام في التفاوض مع الجانب الروسي في مدينة الضمير"، متهما قوات النظام ب"اغتيال" جمعة بطلق ناري. وأكد المرصد السوري مقتل جمعة من دون ان يحدد الجهة المسؤولة عن ذلك. وتعد الضمير على غرار مدن وبلدات عدة في محيط دمشق منطقة "مصالحة"، وهي التسمية التي تطلقها الحكومة على مناطق توصلت فيها خلال السنوات الماضية الى اتفاقات تقضي ببقاء المقاتلين المعارضين مع توقف الأعمال القتالية. وتدور مفاوضات حالياً، وفق المرصد، حول بلدات أخرى مجاورة في القلمون الشرقي بينها الناصرية وجيرود، وأخرى في جنوب دمشق هي يلدا وبيت سحم وببيلا. وأفاد المرصد بقصف عنيف الأربعاء على مناطق في القلمون الشرقي للضغط من أجل الاسراع في المفاوضات والتوصل الى اتفاقات مشابهة بالضمير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-04-13

بات تنظيم "داعش" يسيطر على القسم الأكبر من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق، وذلك بعد طرد تنظيم جبهة النصرة من مواقع عدة داخله. وحسبما ذكر مسؤول فلسطيني رفيع، لوكالة فرانس برس، اليوم، قال مدير الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية في سوريا أنور عبدالهادي: "شنت داعش هجوما على عدد من مواقع حليفه السابق في اليرموك تنظيم جبهة النصرة وحقق تقدما كبيرا بعد أن سيطر على نحو 60 % منه". وأضاف عبدالهادي "تنظيم داعش حاصر تنظيم جبهة النصرة في عدة مناطق وطالبه بالانسحاب"، مشيرًا إلى أن عددا من عناصر تنظيم جبهة النصرة قاموا بمبايعته. وأوضح أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل عدد من كبير من عناصر جبهة النصرة و3 مدنيين.  واعتبر عبدالهادي، أن التصعيد الذي قام به "داعش" في المخيم جاء نتيجة هزيمته الأخيرة في تدمر والقريتين ليثبت أنه ما يزال قويا وقادرا على القتال. وطالب القوى الإقليمية الداعمة لـ"داعش" بالتدخل لمواجهة هذا الهجوم، والتوقف عن الجرائم أهالي المخيم. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، من جهته، حدوث معارك عنيفة بين جبهة النصرة و"داعش"، في مخيم اليرموك، مشيرًا إلى وقوع خسائر بشرية في صفوف الطرفين.  يذكر أن عدد سكان المخيم، بلغ 160 ألفا قبل بدء النزاع السوري في منتصف مارس 2011. ويقطن في مخيم اليرموك حاليا نحو 6 آلاف مدني، ويبلغ عدد عناصر "داعش" فيه نحو 3 آلاف موزعين في المخيم وفي بلدة الحجر الأسود المجاورة له، في حين يبلغ عدد مقاتلي تنظيم جبهة النصرة نحو 300 عنصر. وكان "داعش" وتنظيم جبهة النصرة يسيطران على نحو 70 % من مخيم اليرموك فيما كانت تسيطر الفصائل الفلسطينية وقوات الأمن السوري على الباقي في شمال المخيم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: