محافظة ذمار

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
محافظة ذمار
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
محافظة ذمار
Top Related Events
Count of Shared Articles
محافظة ذمار
Top Related Persons
Count of Shared Articles
محافظة ذمار
Top Related Locations
Count of Shared Articles
محافظة ذمار
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
محافظة ذمار
Related Articles

مصراوي

2025-03-20

وكالات تمكنت جماعة "أنصار الله" الحوثيون اليمنية، اليوم الخميس، من إسقاط طائرة استطلاع أمريكية من طراز "إم كيو-9"، في محافظة ذمار جنوب العاصمة صنعاء. قال مصدر عسكري يمني، إن الدفاعات الجوية لـ"أنصار الله" استهدفت بصاروخ أرض/ جو، طائرة استطلاع أمريكية مسلحة أثناء تحليقها في سماء مدينة معبَّر بمديرية جهران شمال محافظة ذمار، تمكن من إسقاطها، وفقا لروسيا اليوم. وأضاف المصدر، أن حريقا اندلع في موقع سقوط الطائرة الاستطلاعية المسلحة، إذ أن هذه الطائرة هي الثانية من نوعها التي يسقطها "أنصار الله" في غضون أيام، إذ أعلنت الجماعة في 4 مارس الجاري، إسقاط طائرة مسيرة مماثلة خلال تحليقها في أجواء محافظة الحديدة غرب اليمن. ويأتي إسقاط الطائرة التي تعد السادسة عشرة خلال عام، غداة إعلان "أنصار الله"، إصابة 7 نساء وطفلين إثر قصف جوي أمريكي استهدف صالة مناسبات قيد الإنشاء في حي الجراف بمديرية الثورة شمال العاصمة صنعاء. وأمس الأربعاء، أعلنت "أنصار الله" تنفيذ هجوم بالصواريخ المجنحة والطائرات المُسيرة على حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان" وعدد من القطع الحربية في البحر الأحمر تصديا لمحاولة تنفيذ هجوم على البلاد، هو الاستهداف الرابع من نوعه خلال 72 ساعة. كان زعيم "أنصار الله" عبد الملك الحوثي قد أعلن يوم الأحد الماضي، توسيع قرار حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، ليشمل الأمريكية، ردا على قصف جوي مكثف شنته الولايات المتحدة على صنعاء و7 محافظات أخرى، أسفر عن مقتل 53 شخصا من بينهم 5 أطفال وامرأتان، وإصابة 98 آخرين بينهم 18 طفلا وامرأة، حسب وزارة الصحة اليمنية. ويوم الإثنين الماضي، أعلن الحوثيون، استئناف حظر مرور السفن الإسرائيلية عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن حيز التنفيذ، عقب انتهاء مهلة حددتها الجماعة بـ 4 أيام لإسرائيل للسماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-18

 تعهّد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى بداية ولايته عدم خوض حروب جديدة، بل إنهاء الحروب المستعِرّة فى العالم. ومع ذلك، قام مساء ليلة السبت الماضى بشنّ هجمات واسعة على عشرات الأهداف التابعة للحوثيين فى اليمن، ووفقا للتقارير، تشكل هذه الهجمات «نقطة انطلاق» لحملة جديدة ضد هذا التنظيم «الإرهابى» المدعوم من إيران، والذى عاد مؤخرا إلى تهديد إسرائيل والسفن المتجهة إليها عبر البحر الأحمر. فى الواقع، انتقلت إدارة ترامب إلى استراتيجية الردع الهجومى، بدلاً من استراتيجية الاستجابة الدفاعية التى انتهجتها إدارة بايدن، وهو تغيير مشابه لِما طرأ على العقيدة الأمنية للجيش الإسرائيلى فى الحرب الحالية. صرّح مصدر أمريكى لوكالة الأنباء «رويترز» بأن الهجمات على اليمن ستستمر عدة أيام على الأقل، وربما حتى أسابيع، وفى الوقت نفسه، أفادت قناة «الميادين» بأن السلطات التابعة للحوثيين أعلنت ارتفاع عدد القتلى إلى 13 شخصا جرّاء الضربات على صنعاء، بالإضافة إلى إصابة تسعة آخرين. بعد ذلك بوقت قصير، قبل نصف ساعة من منتصف الليل، وردت تقارير بشأن موجة جديدة من الغارات التى استهدفت محافظة صعدة فى شمال غرب اليمن، وكذلك محافظة ذمار، ووفق ما نشرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، فإن الضربات لم تقتصر على أهداف عسكرية فحسب، بل استهدفت أيضا منازل قادة الحوثيين فى صنعاء، كذلك، تم قصف منصات إطلاق صواريخ جرى تحريكها فى اتجاه الساحل، استعدادا لهجمات جديدة ضد السفن. هذا التغيير فى سياسة إدارة ترامب، مقارنةً بما انتهجه الرئيس السابق جو بايدن، يهدف إلى معاقبة الحوثيين على إطلاق الصواريخ مباشرةً فى اتجاه السفن التابعة للأساطيل الغربية فى البحر الأحمر، وكذلك، لممارسة ضغط غير مباشر على طهران بشأن برنامجها النووى، فى ظل رفض الجمهورية الإسلامية، حتى الآن، الدخول فى مفاوضات مع ترامب تحت تهديداته وعقوباته. كما تهدف الضربات إلى دفع الإيرانيين إلى التوقف عن تشغيل وكلائهم فى المنطقة. المبادرة الأمريكية لها أيضا دوافع اقتصادية، إذ تسعى واشنطن لضمان حرية الملاحة لناقلات النفط من الخليج الفارسى إلى أوروبا. نفّذت إدارة بايدن ضربات ضد الحوثيين، لكنها تجنبت تبنّى سياسة هجومية استباقية ضدهم، خوفا من اندلاع حرب إقليمية. وفى المقابل، فإن إدارة ترامب، وبعد انهيار المحور الإيرانى (مع سحق حزب الله فى لبنان وسقوط نظام الأسد فى سورية)، لا تخشى اندلاع حرب إقليمية. حاليا، وبناءً على نصيحة إسرائيل، تتحرك الإدارة الأمريكية بشكل مباشر واستباقى لتقويض قدرات الحوثيين على تهديد الملاحة وتعطيلها فى مضيق باب المندب والبحر الأحمر. إن التنسيق معنا ضرورى، لأن أى هجوم أمريكى بهذا الحجم، يستهدف عشرات الأهداف العسكرية فى اليمن، قد يدفع الحوثيين إلى الرد بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة مفخخة فى اتجاه إسرائيل، لذا، يجب أن نكون مستعدين، ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن مساهمة إسرائيل فى مجال الاستخبارات ضئيلة جدا، إذا وُجدت أصلاً، فنحن لم نقُم بعد ببناء القدرات الاستخباراتية التى قد تساعد القيادة المركزية للجيش الأمريكى (CENTCOM)، والتى تتولى تنفيذ هذه الهجمات. لكن مساهمتنا تمثلت فى تشجيع إدارة ترامب على تبنّى السياسة الهجومية الجديدة ضد اليمن. لم يكن ذلك فقط بسبب عودة الحوثيين إلى تهديدنا، بل أيضا لمنعهم من تهديد الملاحة فى باب المندب، وإطلاق الصواريخ فى اتجاهنا، وتهديد سفن التحالف الغربى فى البحر الأحمر. • • • كما ذُكر، استهدفت الضربات الجوية والبحرية، عشرات المواقع التابعة للحوثيين فى صنعاء وصعدة فى اليمن. فى البداية، أفادت وزارة الصحة اليمنية بأن الضربات فى صنعاء أسفرت عن مقتل ما لا يقلّ عن تسعة أشخاص، ولاحقا، تم إعلان ارتفاع العدد إلى 13 قتيلاً، وفى أعقاب هذه الهجمات، سارع مسئولون حوثيون إلى توجيه تهديدات ضد إسرائيل. فنشر القيادى الحوثى حزام الأسد تغريدة باللغة العبرية فى وسائل التواصل الاجتماعى، قال فيها: «ترامب ونتنياهو يحفران قبورا للصهيونيين، ابدأوا بالخوف على رءوسكم». • • • نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسئولَين أمريكيَّين بارزَين قولهما إن هذه الضربات تمثل «نقطة الانطلاق» لهجوم جديد ضد الحوثيين، ومن جانبه، صرّح أحد أعضاء المكتب السياسى للحوثيين مساء السبت الماضى، قائلاً: «سيكون ردّنا على هذه الهجمات ميدانيا. إن استهداف مناطق آهلة بالسكان ومكتظة فى قلب صنعاء هو دليل على الفشل العسكرى للعدو». استهدفت الضربات الأمريكية أنظمة الرادار وأنظمة الدفاع الجوى ومنظومات الصواريخ التابعة للحوثيين، إذ تسعى إدارة ترامب لإعادة فتح ممرات الشحن الدولية فى البحر الأحمر. ووفقا لتقارير محلية، تشارك بريطانيا أيضاً فى هذه الهجمات. صرّح مسئولون أمريكيون بأن هذه العملية العسكرية تُعد الأوسع نطاقا حتى الآن خلال الولاية الثانية والقصيرة لترامب، كما أنها تحمل رسالة تحذير واضحة لإيران. ووفقا للتقارير فى وسائل الإعلام العربية، استهدفت الضربات فى منطقة صنعاء مطارا ومحطة تلفزيونية ومقرّ قيادة وسيطرة للحوثيين. وركزت القوات الأمريكية على حى الجراف، وقال مصدر من صنعاء إن الحوثيين، فى معظمهم، يتمركزون فى هذا الحى، الذى يشبه منطقة الضاحية الجنوبية فى بيروت، المعقل الرئيسى لحزب الله. وبحسب التقارير الواردة من الولايات المتحدة، فإن الضربات ــ التى تستهدف الترسانة العسكرية الضخمة للحوثيين، والتى يُخفى جزء منها تحت الأرض ــ قد تستمر عدة أيام على الأقل، وربما أسابيع، ومن المتوقع أن تتصاعد فى حجمها، بناءً على ردة الفعل الحوثية. ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن مجلس الأمن القومى الأمريكى يضم مستشارين يدفعون نحو شنّ ضربات أكثر عدوانيةً ضد الحوثيين، بهدف إجبارهم على خسارة أجزاء كبيرة من الأراضى التى سيطروا عليها فى شمال اليمن. القيادى الحوثى نصر الدين عامر علّق على العملية الأمريكية، عبر منصة X، وكتب: «ستظل صنعاء درعًا وسندًا لغزة، ولن تتخلى عنها مهما كانت التحديات». • • • أعلن الرئيس دونالد ترامب مساء السبت الماضى: «اليوم، أصدرتُ أوامرى للجيش الأمريكى ببدء عملية عسكرية حاسمة وقوية ضد «الإرهابيين» الحوثيين فى اليمن. لقد شنّوا حملة مستمرة من «القرصنة والعنف والإرهاب» ضد السفن، والطائرات والطائرات المسيّرة الأمريكية وغيرها. كان ردّ جو بايدن ضعيفا بشكل مثير للشفقة، لذلك، استمرّ الحوثيون المنفلتون ببساطة». وبحسب ترامب: «مرّ أكثر من سنة منذ أن تمكنت سفينة تجارية من الإبحار بأمان تحت العلم الأمريكى، عبر قناة السويس، أو البحر الأحمر، أو خليج عدن. آخر سفينة حربية أمريكية عبرت البحر الأحمر، قبل أربعة أشهر، تعرضت لأكثر من 12 هجوما من الحوثيين؛ وبتمويل من إيران، أطلق هؤلاء «البلطجية» صواريخ على الطائرات الأمريكية، وهاجموا جنودنا وحلفاءنا. هذه الهجمات المستمرة كلّفت الولايات المتحدة والاقتصاد العالمى مليارات الدولارات، وعرّضت الأبرياء للخطر». وأضاف ترامب: «فى هذه اللحظات، ينفّذ مقاتلونا الشجعان ضربات جوية تستهدف قواعد «الإرهابيين»، وقادتهم، ومنظومات دفاعهم الصاروخية، لحماية الأصول الأمريكية فى البحر والجو، واستعادة حرية الملاحة. لن يتمكن أى تنظيم «إرهابى» من منع السفن التجارية والعسكرية الأمريكية من الإبحار بحُرية فى الممرات المائية العالمية». وأكد ترامب، محذرا: «إلى جميع «الإرهابيين» الحوثيين، وقتكم انتهى، ويجب أن تتوقف هجماتكم اعتبارا من اليوم. إذا لم تفعلوا ذلك، فستُفتح عليكم أبواب الجحيم بطريقة لم يسبق لكم أن رأيتموها من ذى قبل». توجّه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أيضا إلى إيران برسالة مباشرة، قائلاً: «يجب أن تتوقفوا فورا عن دعمكم «للإرهابيين» الحوثيين. لا تهددوا الشعب الأمريكى، ولا رئيسه الذى حصل على أحد أكبر التفويضات فى تاريخ الرئاسة. لا تهددوا ممرات الشحن فى جميع أنحاء العالم، وإذا فعلتم ذلك ــ فاحذروا ــ لأن أمريكا ستحاسبكم. ولن نكون لطفاء». رون بن يشاى يديعوت أحرونوت مؤسسة الدراسات الفلسطينية   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-01

أكد رئيس مركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين في محافظة ذمار اليمنية، محمد حسين الحوثي، اليوم السبت، أن محطات الرصد سجلت هزة أرضية خفيفة في مديرية زبيد جنوب محافظة الحديدة. وذكرت صحيفة "26 سبتمبر"، مساء اليوم السبت، أن الحوثي أكد أن الهزة الخفيفة التي ضربت محافظة ذمار، كانت بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر، عند الساعة 3:28 عصرا. وأشار محمد حسين الحوثي إلى أن مركز الهزة الأرضية كانت على بعد 9 كم شمال غرب مدينة زبيد الواقعة بمحافظة ذمار اليمنية. وأوضح رئيس المركز اليمني أن هذه الهزة هي الثالثة بعد تسجيل محطات الرصد هزتين أرضيتين خفيفتين، الأولى بقوة 2.4 درجة، والثانية بقوة درجتين على مقياس ريختر، يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين. وكانت آخر هزات أرضية ضربت اليمن، في الثالث من يونيو 2023، حينما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن زلزالا بقوة 5.9 درجة على مقياس ريختر وقع في منطقة خليج عدن. وذكرت الهيئة أن مركز الزلزال يقع على بعد 184 كيلومترا شمال غربي مدينة بوساسو في الصومال وعلى بعد 238 كيلومترا جنوب غربي مدينة المكلا اليمنية، حيث يعيش أكثر من 560 ألف نسمة. وأضافت الهيئة أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-08

أفادت وكالة "سبأ" اليمنية للأنباء التابعة للحوثيين صباح اليوم الخميس، بأن قصفا أمريكيا بريطانيا استهدف مديرية باقم بمحافظة صعدة. ولم ترد بعد أنباء عن وقوع خسائر. وكانت الوكالة ذكرت في وقت سابق أن وقفات احتجاجية نُظمت في عدد من مديريات محافظة ذمار تنديداً بـ "العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن"، واستنكارا لـ "استمرار المجازر بحق الشعب الفلسطيني في غزة". وأكدت البيانات الصادرة عن الوقفات أن "الاعتداء الأمريكي البريطاني على اليمن لن يزيد الشعب اليمني إلا ثباتا وقوة وصلابة في موقفه المساند للشعب الفلسطيني". ودعت إلى "استمرار إقامة الأنشطة والمسيرات والوقفات وتفعيل سلاح المقاطعة للبضائع والمنتجات الأمريكية والصهيونية تضامنا مع الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان والحصار". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-09-27

تحول حفل زفاف فى مدينة يريم بشمال محافظة إب، وسط اليمن إلى مأساة كبيرة حينما ألقى والد العروس المريض نفسيا قنبلتين يدويتين على مكان تجمع النساء فى الحفل فقتل 12 منهن بينهن 4 أطفال، وأصاب العشرات بجروح.   ونقل موقع"المصدر أونلاين" الإخبارى عن مصدر محلى بالمديرية أن والد العروس ويدعى هزاع شرمان ألقى القنبلتين على تجمع النساء اللاتى وصلن للمشاركة فى حفل زفاف ابنته والذى أقيم فى منزل جدتها، وكان من بين الضحايا والدة العروس ووالدها وجدتها فيما نجت العروس بسبب تأخر وصولها للمكان الذى وقع فيه التفجير.   وأشار المصدر إلى أن الرجل قتل فى تفجير القنبلة الثانية حسب شهود عيان ناجون من الحادثة ، كما أشار إلى أن نحو 20 سيدة وطفلة من المصابين وصلن الى مستشفيات المدينة ، حالة بعضهن خطرة، فيما تم نقل حالات أخرى إلى محافظة ذمار المجاورة للعلاج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-23

كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، الثلاثاء، عن ارتكاب عناصر الحوثى انتهاكات واسعة وجسيمة بحق أبناء محافظة ذمار وسط اليمن، والمارين فيها من المحافظات الأخرى، وصلت إلى أكثر من 18 ألف واقعة انتهاك خلال أقل من سبع سنوات. وذكرت الشبكة ، فى تقرير، أوردته قناة "اليمن" الفضائية - أن "عناصر الحوثى ارتكبت 18 ألفا و413 واقعة انتهاك جسيمة فى محافظة ذمار خلال الفترة من 1 ديسمبر 2014 وحتى 30 أكتوبر 2021". كما رصد التقرير ارتكاب عناصر الحوثي 474 جريمة قتل لمدنيين خارج القانون، بينهم 32 طفلاً، و12 امرأة، وإصابة 218 شخصا، و19 حالة اغتيال وتصفية لشخصيات اجتماعية وسياسية وقبلية. ولفت إلى أن عناصر الحوثى أجبرت أكثر من 2143 أسرة على النزوح والتهجير القسري، و 4671 حالة تقويض طالت مؤسسات الدولة، تمثلت بفصل موظفين في الدولة في العديد من المجالات الخدمية، وتعيينات غير قانونية للموالين لها في جهاز الدولة، و 5481 حالة تجنيد أطفال في صفوفها، تتراوح أعمارهم بين (12 ـ 16) عاماً، أغلبهم من الأيتام، إضافة إلى نحو 51 عملية نهب مواد إغاثية ومساعدات إنسانية، خصصت للفقراء والنازحين في المحافظة. من جهة أخرى حذر ممثلو المنظمات الأممية والمحلية، من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن في ظل نقص التمويل وتقليص التدخلات الإنسانية. وشدد ممثلو المنظمات - وفقا لقناة (اليمن الإخبارية) الثلاثاء، خلال فعالية نظمها ائتلاف صنعاء للإغاثة والأعمال الإنسانية بالشراكة مع مكتب تنسيق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في مدينة (مأرب) بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني - على أهمية تعزيز وتشجيع العمل الإنساني لمساعدة الضعفاء والدور الذي لعبته المنظمات الأممية والدولية والإقليمية لتخفيف الأزمة الإنسانية خلال السنوات الماضية من الحرب. يشار إلى أن الفعالية تهدف إلى تسليط الضوء على الوضع الإنساني في اليمن عامة ومحافظة مأرب خاصة، والتي تكتظ بالنازحين، وتحتضن أكثر من 62% من نسبة النازحين في اليمن. وكان برنامج الغذاء العالمي أكد - في يونيو الماضي - أنه اضطر إلى تعليق جميع أنشطته في اليمن، وقد يتجه إلى إجراء مزيد من التخفيض بسبب نقص التمويل، مشيرا إلى أنه بحاجة إلى 1.5 مليار دولار لمواجهة المتطلبات الإنسانية في اليمن خلال الشهور الستة القادمة. وأعلنت الأمم المتحدة ارتفاع عدد الأسر المتضررة جراء الأمطار الغزيرة والسيول إلى أكثر من ستة وثلاثين ألف أسرة غالبيتها من النازحين، خلال الفترة بين منتصف يوليو الماضي ومنتصف أغسطس الجاري.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-22

   استقبلت مستشفى ذمار العام، وسط اليمن، اليوم الأربعاء ، جثامين ستة أطفال اختطفتهم ميليشيات الحوثي قبل نحو 45 يوماً من حي الجمارك شمال غربي مدينة ذمار، وزجت بهم في الخطوط الأمامية لإحدى جبهات القتال. وذكرت مصادر يمنية محلية - حسبما أفادت قناة العربية الإخبارية - أن الأطفال القتلى هم محمد أحمد الميندي (14 عاماً) يتيم الأبوين، وخالد سلوان الخولاني (15 عاماً)، وعبود مسعد السماوي (15 عاماً)، ووائل رسام (15 عاماً)، وجوهر التهامي (14عاماً) وهو نازح من محافظة الحديدة، ومحمد عبد الوهاب علي جهلان (15 عاماً). وحمل أهالي الأطفال القتلى ميليشيات الحوثي كامل المسؤولية عن اختطاف أبنائهم دون علمهم ومن ثم مقتلهم، وطالبوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية المحلية والإقليمية والدولية، بإنقاذ فلذات أكبادهم من محارق الموت التي تزجهم بها الميليشيات الحوثية. وكانت منظمات وتقارير حقوقية محلية ودولية ذكرت أن ما يزيد على ألفي طفل من محافظة ذمار وحدها قتلوا في صفوف ميليشيات الحوثي منذ عام 2014 حتى اللحظة، غالبيتهم من الأسر الفقيرة ومن أبناء الأرياف. فيما تتهم الحكومة اليمنية الشرعية، ميليشيا الحوثي، بتجنيد أكثر من ثلاثين ألف طفل وزجت بهم في ساحات القتال، مؤكدة أن الميليشيات جعلت من الأطفال الحلقة الأضعف في المجتمع بانقلابها على السلطة الشرعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-10-09

أغارت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية، اليوم،  على مواقع للمتمردين في غرب محافظة مأرب، وفق مصادر عسكرية، في حين دعا مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة إلى التحقيق في غارة جوية استهدفت حفل زفاف في هذا البلد. وتسعى القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، إلى السيطرة على مأرب بهدف التقدم نحو صنعاء الخاضعة لسيطرة "أنصار الله" الحوثيون، بعد أن تمكنوا من إخراج الحوثيين وحلفائهم من 5 محافظات جنوبية بينها عدن، التي عادت إليها الحكومة الشهر الماضي بعد 6 أشهر. واستهدفت الغارات كذلك مواقع في الحديدة في غرب اليمن، وفق مصادر عسكرية أخرى. وبعد سيطرتهم على صنعاء في سبتمبر 2014، وسّع المتمردون سيطرتهم إلى عدة محافظات، وتقدموا في مارس نحو عدن التي استقر فيها هادي قبل أن يلجأ إلى الرياض. وعندها شن التحالف حملة جوية كثيفة لإخراجهم من عدن. وتعرض التحالف لانتقادات متزايدة بسبب مقتل مئات المدنيين منذ انطلاق تدخله العسكري في اليمن في مارس الماضي في غارات نسبت إليه. وأمس دعا نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين، لإجراء تحقيق سريع في غارة جوية استهدفت حفل زفاف في محافظة ذمار مساء الأربعاء. وقال شهود إنّ هجومًا استهدف الأربعاء، منزلًا أقيم فيه حفل زفاف في بلدة سنبان في ذمار على بعد حوالى 100 كلم جنوب صنعاء. وأكدت مصادر طبية لوكالة "فرانس برس"، مقتل 28 شخصًا في القصف في حين تحدثت وكالة أنباء "سبأ" التي يسيطر عليها الحوثيون عن مقتل 51 شخصًا. ونفى التحالف العربي أمس، أي علاقة له بالقصف الذي أصاب حفل الزفاف كما نفى في السابق مقتل 131 شخصًا خلال حفل زفاف في غارة الشهر الماضي في المخا. وأكد المتحدث باسم التحالف العميد السعودي أحمد العسيري، أمس، لـ"فرانس برس"، "لم ننفذ أي عملية في ذمار. لم تكن هناك غارة جوية، هذا مؤكد".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-30

أعلن الجيش اليمني، مساء اليوم، سقوط 17 قتيلاً وأكثر من 20 جريحاً بين مسلحي جماعة "الحوثي"، في غارات للتحالف العربي استهدفت معسكرًا تدريبًا في محافظة ذمار، جنوب العاصمة صنعاء. ونقل موقع "سبتمبر نت"، الناطق باسم الجيش، عن مصادر محلية قولها إن "مقاتلات التحالف، بقيادة السعودية، شنت 8 غارات جوية استهدفت معسكراً تدريبياً للمليشيا الحوثية، في منطقة قاع الحقل، بمديرية ضوران أنس، في محافظة ذمار (تخضع لسيطرة الحوثيين)". وأضافت المصادر (لم تسمها الوكالة)، أن الغارات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 17 مسلحًا حوثيًا، بينهم القيادي إسماعيل الوشلي، وإصابة أكثر من عشرين آخرين، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: