محافظة إدلب شمال غرب سوريا
...
اليوم السابع
Very Negative2024-02-16
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة من إعداد أمانى الأخرس وتقديم أحمد العدل حول ظهور "أسماء محمد " زوجة زعيم أبو بكر البغدادي لأول مرة، منذ مقتله قبل 5 سنوات تقريباً، عبر وسائل إعلامية لتروي أسراراً لم تُكشف من قبل، حيث قالت (أسماء) المعتقلة حالياً في العراق في أول مقابلة لها مع قناة العربية الحدث، أن البغدادي امتلك أكثر من 10 "سبايا" إيزيديات، إلا أنها أكدت أنها كانت تعاملهن بلطف. ولفتت إلى أن البغدادي تزوج طفلة عراقية تكاد لا تبلع الـ 13 عاماً من عمرها، موضحة أنها كانت في عمر بناته. واعتبرت أن الزعيم الداعشي وقيادات في تنظيمِه أصبحوا مهووسين بالنساء، وحولوا "دولة الخلافة" إلى دولة نساء. وقالت أسماء إن "البغدادي وتنظيمه انساقوا وراء شهواتهم بشكل يتعدى حدود الإنسانية"، مضيفة أن زوجها الذي كان مصابا بالسكري انغمس في شهواته بعد إعلان دولة الخلافة. كما كشفت أن إبراهيم العواد الذي عرف لاحقا بالبغدادي، كان يطمح إلى أن تصل دولته - التي امتدت على مساحات شاسعة في العراق وسوريا قبل أن تُهزم وتتراجع - حتى روما في أوروبا. وأكدت أن الغرور أصابه بعد توسع سيطرته، وكذلك أوضحت أن زوجَها كان يتنقل باستمرار، ولم تكن تراه إلا في نادرا. وكانت أسماء التي تزوجت عام 99 بالبغدادي كشفت في مقابلتها أن زوجها اعُتقل من قبل القوات الأمريكية من دون سبب في 2004. كما أوضحت أن أفكاره تغيرت بشكل تام بعد سنتين من خروجه من السجن، ولفتت إلى أن حياتها معه لم تكن مستقرة منذ عام 2008. ويذكر أن زعيم التنظيم الذي سيطر على مساحات واسعة في العراق وسوريا عام 2014، معلناً "خلافته" المزعومة حينها، كان قد قُتل في أكتوبر 2019 بعد تنفيذ الولايات المتحدة عملية خاصة في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وأعلن حينها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فرقة كوماندوس من القوات الأمريكية رصدته ولاحقته، إلا أن الأخير فجر نفسه مع زوجتيه وابنه.. أما البغدادي، فهو ابراهيم عواد ابراهيم علي، وشهرته أبو بكر البغدادي، ولد في 28 يونيو 1971. وكان أمير تنظيم ما كان يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية" خلفا لأبي عمر البغدادي، إلى أن قام بإعلان الوحدة بين تلك الجماعات، وهي دولة العراق الإسلامية المسلحة ومنظمة "جبهة نُصرة أهل الشام في سوريا", تحت اسم "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام" "داعش"، وجميعُها تنظيمات إرهابية. إلى أن أعلن التنظيم الإرهابي في 29 يونيو 2014، قيام ما أسماها "الخلافة الإسلامية"، وتم تنصيب أبي بكر البغدادي خليفة، وسيطر على مدن كثيرة في العراق وسوريا وهي الموصل والرقة وتكريت ونينوى والرمادي وكوباني ودير الزور ومناطق من ريف حمص وحماة والحسكة وتل أبيض. وبعدها قامت جماعات إرهابية أخرى في بلدان أخرى بالانضمام لداعش، إلى أن تم في سبتمبر 2014، تشكيل تحالف عسكري دولي يضم 85 دولة ومنظمة بقيادة الولايات المتحدة للقضاء عليه. وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت في 4 أكتوبر 2011، ان أبو بكر البغدادي إرهابيا عالميا، راصدة مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يُدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه أو مقتله. وفي الـ 16 من ديسمبر 2016، زادت الولايات المتحدة المكافأة إلى 25 مليون دولار. إلى أن أعلنت الولايات المتحدة في 26 أكتوبر 2019، مقتل البغدادي بعد غارة شنتها في عملية خاصة بمحافظة إدلب شمال غرب سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-08-18
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن 25 شخصا من بينهم خمسة أطفال قتلوا أمس الأربعاء، في غارات جوية استهدفت محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، في تصريح صحفي، إن 15 مدنيا و10 مقاتلين قتلوا إثر استهداف غارات جوية لمدينة إدلب. وتابع أن عدد القتلى مرشح للزيادة بسبب إصابة البعض بجروح خطيرة. وأضاف المرصد، أن عدة غارات أخرى استهدفت مناطق أخرى في مدينة خان شيخون وبلدتي كفروما وبنش بريف إدلب، دون الإشارة إلى وقوع إصابات. كما لم يشير المرصد إلى هوية الطائرات التي شنت غاراتها على المدنيين إن كانت تابعة للنظام السورية أو روسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-04-19
دعا الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم الجمعة، إلى تطبيق الاتفاق المبرم حول محافظة إدلب شمال غرب سوريا الخارجة عن سيطرة سلطات دمشق وتخضع لسيطرة تنظيمات جهادية. وقبل أيام من جولة مباحثات سلام مقررة في كازاخستان، أكد الرئيس السوري "ضرورة العمل خلال هذه الجولة للتغلب على العوائق التي تحول دون تنفيذ ما تم الاتفاق عليه سابقاً حول منطقة إدلب، والذي يتمحور حول القضاء على المجموعات الإرهابية المتواجدة فيها والتي تقوم أيضاً بالاعتداء على المدنيين في المناطق الآمنة المجاورة"، بحسب ما أوردت الرئاسة السورية على صفحتها على فيسبوك .وأدلى الرئيس السوري بتصريحاته لدى اجتماعه، اليوم الجمعة، بوفد روسي ضم خصوصا مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا الكسندر لافرنتييف. ويهيمن على محافظة إدلب تنظيم "هيئة تحرير الشام" (القاعدة سابقا) الذي عزز وجوده فيها بداية 2019 أمام فصائل معارضة ضعفت، وأبرم اتفاق بشان المحافظة منذ سبتمبر 2018 تم التفاوض بشأنه مع روسيا وتركيا، ونص على إقامة "منطقة منزوعة السلاح" تفصل المناطق الخاضعة للجهاديين والمعارضين عن المناطق التابعة للحكومة المجاورة، ولم يطبق الاتفاق إلا جزئيا بسبب رفض مسلحين جهاديين الانسحاب من المنطقة العازلة. وأتاح الاتفاق الروسي التركي تفادي حملة عسكرية واسعة للجيش السوري في المحافظة، بيد أنه نفذ عمليات قصف مدفعي باتت أكثر تواترا منذ فبراير، وسيكون مصير إدلب في صلب جولة المباحثات المقررة يومي 25 و26 أبريل في عاصمة كازاخستان في إطار مسار أستانا الذي ترعاه روسيا وإيران وتركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-20
شن جيش الاحتلال التركي والميليشيات الإرهابية الموالية له، اليوم، عدوانا جديدا على الأراضي السورية لدعم الإرهاب، إذ شنت قصفا مكثفا مدفعي وصاروخي على بلدة "النيرب"، مركز محافظة "إدلب"، شمال غرب سوريا، قبل إطلاق هجوم بري يستهدفها، مما دفع الجيش السوري للانسحاب إلى أطراف المدينة التي سيطر عليها مؤخرا، بحسب تقارير عدة. وقال الدكتور عبدالقادر عزوز المستشار الإعلامي للحكومة السورية، لـ"الوطن"، إن "الهجمات العدوانية التركية تعبر بلا شك عن استمرارية نهج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لدعم الإرهاب، فهو يراهن على تغيير الوقائع من خلال فرض معطيات تغير سير المعارك بعد الانتصارات التي حققها الجيش السوري من خلال دعم تركيا للإرهاب". وأضاف "غزوز": "أردوغان يريد الإبقاء بورقة إدلب، ويريد منع الجيش السوري من استكمال تحرير أهلنا من الإرهاب". واستبعد المسؤول السوري إمكانية اندلاع حرب شاملة بين الجيش السوري وجيش الاحتلال التركي، قائلا إن "التصعيد الكلامي من قبل تركيا ستسمر مع مزيد من التوتر على المستوى الإعلامي لكن لن تنجر الأمور إلى المواجهة الشاملة". واشتبكت قوات الجيش السوري مع تلك الفصائل ما أدى إلى سقوط جرحى وقتلى في أعقاب الهجوم المباغت، الذي وعد به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقصفت طائرات الجيش السوري مواقع في محيط قميناس وتل مصيبين ومحيط مدينة أريحا، بينما جددت الطائرات الروسية قصفها على شهرناز وحورتة بجبل شحشبو. وكانت المقاتلات الروسية قفصت في وقت سابق مواقع في ريف إدلب وحلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة. و"إدلب" آخر معاقل الفصائل المسلحة في سوريا، وتسيطر جبهة النصرة المصنفة إرهابية على أكثر من نصف أراضي المحافظة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-09-19
دعت الصين، اليوم، المجتمع الدولي إلى دعم العملية السياسية في سوريا، وتعزيز جهود مكافحة الإرهاب هناك. جاء ذلك في تصريح للمتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية "جينج شوانج" خلال المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الوزارة، تعليقا على تقارير بشأن مشروعات قرارات مقدمة إلى مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وأن أحد هذه المشروعات مدعوم من الصين. وقال شوانج إن "الصين تولي دائمًا أهمية كبيرة للوضع في إدلب السورية، وأعربت عن قلقها إزاء إعادة المنظمات الإرهابية لنشاطها، وإن بكين تدعو إلى توحيد المعايير فيما يتعلق بمكافحة جميع المنظمات الإرهابية المدرجة على قائمة مجلس الأمن". وأوضح: "في ظل الأوضاع الراهنة، ينبغي على مجلس الأمن أن يدعم الحفاظ على الاستقرار في المنطقة، ويدفع بالعملية السياسية السورية إلى الأمام، ويعزز جهود مكافحة الإرهاب هناك". وتابع المتحدث الصيني، "استنادا إلى الاعتبارات سالفة الذكر، تقدم الصين وروسيا مشاريع قرارات إلى مجلس الأمن، ونأمل أن نتلقى الدعم من جميع الأطراف في هذا الصدد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-20
شن جيش الاحتلال التركي والميليشيات الإرهابية الموالية له، اليوم، عدوانا جديدا على الأراضي السورية لدعم الإرهاب، بتكثيف القصف المدفعي والصاروخي على بلدة "النيرب" مركز محافظة "إدلب" شمال غرب سوريا، قبل إطلاق هجوم بري يستهدفها، ما دفع الجيش السوري للانسحاب إلى أطراف المدينة التي سيطر عليها مؤخرا، بحسب تقارير عدة. وذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، ومقره "لندن"، أن القصف استهدف مواقع الجيش السوري في البلدة. وقال المرصد إن القصف تزامن مع حشد للقوات التركية والفصائل في أطراف منطقتي "قميناس" و"سرمين" المجاورتين لـ"النيرب"، ما مهد للميليشيات الموالية لتركيا اقتحام المدينة بريا. وكانت تركيا والفصائل الموالية شنت عملية عسكرية قبل عدة أيام أفضت إلى سيطرة مؤقتة على "النيرب" التي سرعان ما استعادتها الحكومة السورية. وتمتاز النيرب بأهمية استراتيجية، إذ تشكل مدخلا لمدينة إدلب التي تعتبر مركز المحافظة، التي تحمل الاسم نفسه. قوات الجيش السوري اشتبكت مع تلك الفصائل ما أدى إلى سقوط جرحى وقتلى في أعقاب الهجوم المباغت، الذي وعد به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقصفت طائرات الجيش السوري مواقع في محيط قميناس وتل مصيبين ومحيط مدينة أريحا، بينما جددت الطائرات الروسية قصفها على شهرناز وحورتة بجبل شحشبو. وكانت المقاتلات الروسية قفصت في وقت سابق مواقع في ريف إدلب وحلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة. وفي هذا السياق قال الخبير العسكري السوري علي مقصود، في اتصال هاتفي لـ"الوطن"، إن هذا الأمر متوقع من "أردوغان" الذي لا يريد التخلي عن الإرهاب، ويريد رد الهزيمة التي تجرعها خلال الأيام الماضية وتجرعتها ميليشياته في سوريا. وقال "مقصود": "نقول بوضوح لأردوغان: لا تفريط في أرض سوريا، ولا تراجع للجيش السوري والشعب السوري حتى تحرير سوريا بالكامل من الإرهاب الذي يرعاه ويرعاه الإخوان والقطريون". و"إدلب" آخر معاقل الفصائل المسلحة والإرهابيين في سوريا، وتسيطر جبهة النصرة المصنفة إرهابية على أكثر من نصف أراضي المحافظة. وجرت في وقت سابق من فبراير الجاري مواجهات غير مسبوقة بين الجنود الأتراك والقوات السورية، ما فاقم التوتر بين "أنقرة" و"دمشق"، التي بدأت هجوما واسعا في "إدلب" منذ ديسمبر الماضي. وأدت المعارك في محافظة إدلب منذ ديسمبر 2019 إلى نزوح أكثر من 800 ألف شخص، بحسب الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: