بلدة النيرب

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 3 مدنيين بينهم سيدة وطفل، وإصابة آخرين بجراح متفاوتة، في انفجار ضخم وقع داخل منزل في بلدة النيرب بريف إدلب الشرقي، نتيجة لمخلفات حرب كانت مخزنة داخل المنزل. ونوه في بيان عبر موقعه الرسمي، اليوم الخميس، أن «العدد مرشح للارتفاع لوجود جرحى بحالات حرجة»، قائلًا إن «المنزل المستهدف يعود لشخص يعمل في جمع وبيع مخلفات الحرب كخردة». وقبل قليل، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن مدينة النيرب في ريف إدلب شهدت انفجارًا ضخمًا، أسفر عن سقوط عدد من الضحايا المدنيين، في حادث ما يزال غامضًا حول أسبابه. وقال إن الانفجار دمر أجزاء واسعة من المنزل المستهدف، وتسبب في حالة من الذعر في المنطقة، فيما تعمل فرق الإنقاذ على انتشال الضحايا.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
بلدة النيرب
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
بلدة النيرب
Top Related Events
Count of Shared Articles
بلدة النيرب
Top Related Persons
Count of Shared Articles
بلدة النيرب
Top Related Locations
Count of Shared Articles
بلدة النيرب
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
بلدة النيرب
Related Articles

الشروق

2025-02-20

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 3 مدنيين بينهم سيدة وطفل، وإصابة آخرين بجراح متفاوتة، في انفجار ضخم وقع داخل منزل في بلدة النيرب بريف إدلب الشرقي، نتيجة لمخلفات حرب كانت مخزنة داخل المنزل. ونوه في بيان عبر موقعه الرسمي، اليوم الخميس، أن «العدد مرشح للارتفاع لوجود جرحى بحالات حرجة»، قائلًا إن «المنزل المستهدف يعود لشخص يعمل في جمع وبيع مخلفات الحرب كخردة». وقبل قليل، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن مدينة النيرب في ريف إدلب شهدت انفجارًا ضخمًا، أسفر عن سقوط عدد من الضحايا المدنيين، في حادث ما يزال غامضًا حول أسبابه. وقال إن الانفجار دمر أجزاء واسعة من المنزل المستهدف، وتسبب في حالة من الذعر في المنطقة، فيما تعمل فرق الإنقاذ على انتشال الضحايا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-04-26

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره العاصمة البريطانية "لندن"، مساء اليوم، رصد دخول مروحيات تابعة للجيش التركي باتجاه النقاط التركية جنوب شرقي إدلب، لنقل مصابين من القوات التركية أثر الاشتباكات مع عناصر من هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة سابقا". وأجرت الفصائل الموالية لتركيا من جهة و"هيئة تحرير الشام" من جهة أخرى اجتماعات لتهدئة الأمور وفض الاعتصام على الطريق الدولي "إم 4"، وفقا لما ذكرته قناة"العربية" الإخبارية.  وكانت "هيئة تحرير الشام" قد استهدفت نقاطا تابعة للأتراك في منطقة النيرب رداً على قيام قوات أنقرة باستهداف عناصرها عند أوتوستراد "حلب – اللاذقية" الدولي وقتل 4 منهم. ووثق المرصد مقتل عنصرين وجرح ثلاثة آخرين من "هيئة تحرير الشام"، جراء استهداف طائرات مسيرة تركية لسيارة كانت تقلهم في بلدة النيرب بريف إدلب الشرقي. وتمكنت القوات التركية، من هدم واقتلاع غالبية الخيم التي وضعها رافضين للاتفاق التركي- الروسي، بالقرب من بلدة النيرب، على أوتوستراد حلب- اللاذقية الدولي، وسط سماع دوي انفجارات وأصوات إطلاق نار مكثفة في المنطقة هناك، في ظل التوتر المتواصل بين القوات التركية من جهة، ومقاتلين من فصائل مسلحة على رأسهم هيئة تحرير الشام من جهة أخرى. ورصد المرصد استهدافات متبادلة بالرشاشات الثقيلة بالإضافة لسقوط قذائف على النقاط التركية بمحيط النيرب، بينما تحلق طائرات استطلاع تركية بكثافة في أجواء المنطقة. وقتل 4 عناصر من "هيئة تحرير الشام" برصاص القوات التركية عقب استهدافهم بالرصاص فجر اليوم، وذكرت مصادر المرصد أن "القوات التركية أطلقت الرصاص فجر الأحد عقب إطلاق نار استهدف قواتها من قبل مجموعات مسلحة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

انسحبت القوات التركية والفصائل والموالية لها من بلدة النيرب، بعد ساعات من معركة شرسة مع قوات الجيش السوري، ورصد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، مقره العاصمة البريطانية "لندن"، مساء اليوم، انخفاض وتيرة الاشتباكات خلال الساعات الماضية، على محاور شرق إدلب وانسحاب الفصائل والقوات التركية من بلدة النيرب، في حين تمركزت نقاط تركية جديدة في محيط النيرب. ويأتي الانسحاب بعد مقتل جنديين تركيين وإصابة 3 آخرين خلال القصف والاشتباكات على أطراف النيرب شرق إدلب، كما قتل 14 عنصرا من الفصائل المقاتلة، فيما قتل 11 عنصرا من القوات السورية والمسلحين الموالين لها، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. ونفذ الجيش التركي، في وقت سابق من اليوم، هجوما عنيفا على مواقع القوات السورية في النيرب، ومدينة سراقب وآفس ومعارة عليا، ودخلت المقاتلات الروسية على خط المعارك المحتدمة، حيث نفذت ضربات جوية ضد متشددين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

دمر الجيش السوري عدة عربات للجيش التركي أثناء محاولتهم التقدم، في اتجاه محافظة إدلب الواقعة شمال البلاد. وذكرت وكالة الأنباء السورية، سانا، اليوم الخميس، أن المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أفاد بقصف القوات التركية مواقع تابعة للجيش السوري في محيط بلدة النيرب الواقعة جنوب شرق محافظة إدلب بشمال البلاد، مشيرا إلى سيطرة القوات التركية والفصائل المسلحة السورية على مناطق واسعة في بلدة النيرب السورية. ويأتي هذا في الوقت أعلنت فيه المقاومة الوطنية السورية، استعدادها ورغبتها في الانضمام تحت لواء القوات المسلحة للتصدي للعدوان التركي على البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

شن جيش الاحتلال التركي والميليشيات الإرهابية الموالية له، اليوم، عدوانا جديدا على الأراضي السورية لدعم الإرهاب، إذ شنت قصفا مكثفا مدفعي وصاروخي على بلدة "النيرب"، مركز محافظة "إدلب"، شمال غرب سوريا، قبل إطلاق هجوم بري يستهدفها، مما دفع الجيش السوري للانسحاب إلى أطراف المدينة التي سيطر عليها مؤخرا، بحسب تقارير عدة. وقال الدكتور عبدالقادر عزوز المستشار الإعلامي للحكومة السورية، لـ"الوطن"، إن "الهجمات العدوانية التركية تعبر بلا شك عن استمرارية نهج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لدعم الإرهاب، فهو يراهن على تغيير الوقائع من خلال فرض معطيات تغير سير المعارك بعد الانتصارات التي حققها الجيش السوري من خلال دعم تركيا للإرهاب". وأضاف "غزوز": "أردوغان يريد الإبقاء بورقة إدلب، ويريد منع الجيش السوري من استكمال تحرير أهلنا من الإرهاب". واستبعد المسؤول السوري إمكانية اندلاع حرب شاملة بين الجيش السوري وجيش الاحتلال التركي، قائلا إن "التصعيد الكلامي من قبل تركيا ستسمر مع مزيد من التوتر على المستوى الإعلامي لكن لن تنجر الأمور إلى المواجهة الشاملة". واشتبكت قوات الجيش السوري مع تلك الفصائل ما أدى إلى سقوط جرحى وقتلى في أعقاب الهجوم المباغت، الذي وعد به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقصفت طائرات الجيش السوري مواقع في محيط قميناس وتل مصيبين ومحيط مدينة أريحا، بينما جددت الطائرات الروسية قصفها على شهرناز وحورتة بجبل شحشبو. وكانت المقاتلات الروسية قفصت في وقت سابق مواقع في ريف إدلب وحلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة. و"إدلب" آخر معاقل الفصائل المسلحة في سوريا، وتسيطر جبهة النصرة المصنفة إرهابية على أكثر من نصف أراضي المحافظة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، مساء اليوم، أن تركيا أوقفت القصف المدفعي على القوات الحكومية السورية بعدما تواصلت موسكو مع أنقرة.  وقالت الوزارة، إن مقاتلات سو 24 الروسية دمرت دبابة و6 مدرعات و5 عربات رباعية الدفع شمالي سوريا، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. ودعت وزارة الدفاع الروسية، تركيا لوقف دعم الفصائل السورية ووقف تزويدها بالأسلحة، وفاق لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. وأضافت الدفاع الروسية، أن الغارات الروسية مكنت قوات الجيش السوري من صد هجمات للمسلحين بنجاح في المنطقة اخترقت الدفاعات السورية في إدلب، مشيرة إلى أن القوات الجوية الروسية دمرت آليات تابعة للمسلحين مزودة بأعيرة ثقيلة. وكان الجيش التركي وفصائل سورية موالية له شن هجوما واسعا على جنوب شرقي إدلب، حيث اقتحم بلدة النيرب، واندلعت مواجهات مع الجيش السوري. وكانت القوات السورية بدعم روسي بدأت في ديسمبر الماضي ، هجوماً واسعاً في مناطق في إدلب وجوارها تسيطر عليها هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة سابقاً" وفصائل أخرى معارضة لدمشق، وفاق لما ذكرته قناة "فرانس 24" الفرنسية. وتركزت العمليات بداية على ريف إدلب الجنوبي ثم على ريف حلب الغربي المجاور، وأسفر الهجوم عن مقتل أكثر من 400 مدني، كما دفع بحسب الأمم المتحدة بقرابة 900 ألف شخص إلى النزوح.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

أعلنت وزارة الدفاع التركية، مساء اليوم، مقتل أكثر من 50 عنصرا من الجيش السوري قرب إدلب، مشيرة إلى مقتل جنديين اثنين من عناصر الجيش التركي في غارة جوية قرب إدلب وإصابة 5 آخرين، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية، في نبأ عاجل، ولم تذكر القناة الإخبارية مزيدا من التفاصيل. كانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت اليوم، أن تركيا أوقفت القصف المدفعي على القوات الحكومية السورية بعدما تواصلت موسكو مع أنقرة.  وقالت الوزارة إن مقاتلات سو 24 الروسية دمرت دبابة و6 مدرعات و5 عربات رباعية الدفع شمالي سوريا، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. ودعت وزارة الدفاع الروسية، تركيا لوقف دعم الفصائل السورية ووقف تزويدها بالأسلحة، وفاق لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. وأضافت الدفاع الروسية، أن الغارات الروسية مكنت قوات الجيش السوري من صد هجمات للمسلحين بنجاح في المنطقة اخترقت الدفاعات السورية في إدلب، مشيرة إلى أن القوات الجوية الروسية دمرت آليات تابعة للمسلحين مزودة بأعيرة ثقيلة. وكان الجيش التركي وفصائل سورية موالية له شن هجوما واسعا على جنوب شرقي إدلب، حيث اقتحم بلدة النيرب، واندلعت مواجهات مع الجيش السوري. وكانت القوات السورية بدعم روسي بدأت في ديسمبر الماضي ، هجوماً واسعاً في مناطق في إدلب وجوارها تسيطر عليها هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة سابقاً" وفصائل أخرى معارضة لدمشق، وفاق لما ذكرته قناة "فرانس 24" الفرنسية. وتركزت العمليات بداية على ريف إدلب الجنوبي ثم على ريف حلب الغربي المجاور، وأسفر الهجوم عن مقتل أكثر من 400 مدني، كما دفع بحسب الأمم المتحدة بقرابة 900 ألف شخص إلى النزوح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

شن جيش الاحتلال التركي والميليشيات الإرهابية الموالية له، اليوم، عدوانا جديدا على الأراضي السورية لدعم الإرهاب، بتكثيف القصف المدفعي والصاروخي على بلدة "النيرب" مركز محافظة "إدلب" شمال غرب سوريا، قبل إطلاق هجوم بري يستهدفها، ما دفع الجيش السوري للانسحاب إلى أطراف المدينة التي سيطر عليها مؤخرا، بحسب تقارير عدة. وذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، ومقره "لندن"، أن القصف استهدف مواقع الجيش السوري في البلدة. وقال المرصد إن القصف تزامن مع حشد للقوات التركية والفصائل في أطراف منطقتي "قميناس" و"سرمين" المجاورتين لـ"النيرب"، ما مهد للميليشيات الموالية لتركيا اقتحام المدينة بريا. وكانت تركيا والفصائل الموالية شنت عملية عسكرية قبل عدة أيام أفضت إلى سيطرة مؤقتة على "النيرب" التي سرعان ما استعادتها الحكومة السورية. وتمتاز النيرب بأهمية استراتيجية، إذ تشكل مدخلا لمدينة إدلب التي تعتبر مركز المحافظة، التي تحمل الاسم نفسه. قوات الجيش السوري اشتبكت مع تلك الفصائل ما أدى إلى سقوط جرحى وقتلى في أعقاب الهجوم المباغت، الذي وعد به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقصفت طائرات الجيش السوري مواقع في محيط قميناس وتل مصيبين ومحيط مدينة أريحا، بينما جددت الطائرات الروسية قصفها على شهرناز وحورتة بجبل شحشبو. وكانت المقاتلات الروسية قفصت في وقت سابق مواقع في ريف إدلب وحلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة. وفي هذا السياق قال الخبير العسكري السوري علي مقصود، في اتصال هاتفي لـ"الوطن"، إن هذا الأمر متوقع من "أردوغان" الذي لا يريد التخلي عن الإرهاب، ويريد رد الهزيمة التي تجرعها خلال الأيام الماضية وتجرعتها ميليشياته في سوريا. وقال "مقصود": "نقول بوضوح لأردوغان: لا تفريط في أرض سوريا، ولا تراجع للجيش السوري والشعب السوري حتى تحرير سوريا بالكامل من الإرهاب الذي يرعاه ويرعاه الإخوان والقطريون". و"إدلب" آخر معاقل الفصائل المسلحة والإرهابيين في سوريا، وتسيطر جبهة النصرة المصنفة إرهابية على أكثر من نصف أراضي المحافظة. وجرت في وقت سابق من فبراير الجاري مواجهات غير مسبوقة بين الجنود الأتراك والقوات السورية، ما فاقم التوتر بين "أنقرة" و"دمشق"، التي بدأت هجوما واسعا في "إدلب" منذ ديسمبر الماضي. وأدت المعارك في محافظة إدلب منذ ديسمبر 2019 إلى نزوح أكثر من 800 ألف شخص، بحسب الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-21

كثفت وحدات من الجيش السوري، استهدافاتها محاور تحرك وخطوط إمداد التنظيمات الإرهابية المدعومة من الحكومة التركية، في ريفي حلب الغربي وإدلب الجنوبي والشرقي. وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية، "سانا"، اليوم، أن الاستهدافات المركزة بسلاحي الصواريخ والمدفعية ضد المجموعات الإرهابية في محيط قميناس وجبل الأربعين، وأطراف مدينة أريحا، وكفر نبل، وحاس بريف إدلب، أصابت بدقة تحصينات ومقرات وعربات مدرعة للإرهابيين ودمرتها. وفي ريف حلب الغربي، وجهت وحدات الجيش ضربات كثيفة بالصواريخ والمدفعية على نقاط تحصن الإرهابيين وخطوط إمدادهم في محيط الأتارب وأطراف دارة عزة أسفرت عن تكبيدهم خسائر بالأفراد والعتاد. وتصدت وحدات من الجيش، أمس الخميس، لهجوم عنيف شنته التنظيمات الإرهابية من عدة محاور على بلدة النيرب، وأوقعت عشرات القتلى في صفوفهم ودمرت آلياتهم ومدرعاتهم ومنعتها من الوصول إلى البلدة، في حين لجأت أدوات الحكومة التركية  إلى حملة تضليل إعلامي وأخبار كاذبة، لتغطية فشل هجومهم وخسائرهم الكبيرة. وحررت وحدات الجيش خلال الأسابيع القليلة الماضية، عدة قرى وبلدات في ريف إدلب الشرقي، بعد دحر التنظيمات الإرهابية منها، بينما تحاول هذه التنظيمات وبدعم مباشر من القوات التركية، شن هجمات معاكسة باتجاه نقاط الجيش السوري، إلا أنها فشلت في تحقيق أهدافها أو فرض أي تغيير في خارطة السيطرة التي رسمها الجيش السوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: