كمالا هاريس
أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب...
الشروق
2025-04-30
أقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترامب العديد من المسؤولين المعينين من جانب سلفه جو بايدن فى مجلس الولايات المتحدة التذكارى للهولوكوست، ومن بينهم دوج إيمهوف، زوج نائبة الرئيس السابقة كمالا هاريس. وانتقد إيمهوف، وهو يهودي وقاد جهود إدارة بايدن لمكافحة معاداة السامية، قرار ترامب قائلا "دعوني أكون واضحا: لا ينبغي على الإطلاق تسييس ذكرى الهولوكوست". وأضاف "تحويل واحدة من أسوأ الفظائع في التاريخ إلى قضية تخلق إنقساما هو أمر خطير، كما أنه يسيء إلى ذكرى ستة ملايين يهودي قتلوا على أيدي النازيين والتي تم إنشاء هذا المتحف للحفاظ عليها". ومن بين الشخصيات الأخرى الذين أقالهم ترامب إلى جانب إيمهوف رئيس موظفي البيت الأبيض في عهد الرئيس جو بايدن والمستشارة السابقة للسياسة الداخلية سوزان رايس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-30
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى خطابه الذى ألقاه الثلاثاء فى ولاية ميتشيجان بمناسبة مرور 100 يوم على توليه الرئاسة فى الولايات المتحدة أنه يتطلع إلى استعادة عصر البلاد الذهبى. ووعد ترامب الحاضرين من مواطنى ولاية ميتشيجان بانتشار المصانع مرة أخرى، متوقعا ازدهار الولاية فى أفرب وقت. وانتقل ترامب إلى الفضاء عندما قال أن رواد فضاء أمريكيين سوف يرفعون علم البلاد فوق سطح المريخ. وفيما يتعلق بملف الشرطة والجريمة، جدد ترامب تصريحاته المساندة لقوات الشرطة الأمريكية، متوعدا بإنهاء الجرائم المنتشرة فى ولايات أمريكا. وقال ترامب: "نحتفل اليوم بمرور 100 يوم ناجحة على تشكيل أفضل حكومة في تاريخ بلادنا. سنقضي على التضخم وهدر المليارات وسنستعيد عظمة أمريكا". وأضاف أن حكومته تعمل على إعادة شركات صناعة السيارات إلى ولاية ميشيغن، وتعزيز الصناعة الوطنية. وشدد ترامب على أن شعاره سيبقى "أمريكا أولا وليس الصين أولا"، مؤكدا أن إدارته تعمل على تقوية الجيش وحماية الحدود، قائلا: "أمريكا تحت رئاستي لم تعد دولة يستطيع المجرمون دخولها". وأشار إلى أن نسبة عبور المهاجرين غير النظاميين عبر الحدود الجنوبية تراجعت بنسبة 99.9%، قائلا إن "3 فقط عبروا خلال 100 يوم"، كما اتهم الديمقراطيين واليساريين بـ"السماح لآلاف المجرمين بدخول البلاد"، في حين قال إن نائب الرئيس السابق كمالا هاريس "لم تتحدث لأي مسؤول في الهجرة على مدى 4 سنوات". وأكد أنه وقع أوامر تنفيذية لترحيل المهاجرين غير النظاميين فور توليه المنصب، مستخدما قانون "الأعداء الأجانب"، قائلا: "من رحلناهم مجرمون، ولو تركناهم لكنا نعيش في جحيم". وفي الشأن الاقتصادي، قال ترامب إن إدارته نجحت في خفض أسعار البيض والسلع الأساسية والوقود والأدوية، متهما وسائل الإعلام "الكاذبة" مثل "سي إن إن" بعدم الاعتراف بهذه الإنجازات. كما انتقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، واصفا أداءه بأنه "ضعيف". كما أكد أن استطلاعات الرأي تظهر حصوله على تأييد 44% من الأمريكيين، لكنه زعم أن النسبة الحقيقية تصل إلى 60% لولا ما وصفه بـ"التحيز الإعلامي واستطلاعات الرأي غير الدقيقة". وهاجم ترامب سياسة إدارة بايدن، قائلا إنه أوقف خطة دعم السيارات الكهربائية، وفرض رسوما جمركية على واردات السيارات من أجل إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة وخلق فرص عمل جديدة. وأضاف: "أحب أن أطلق على جو بايدن لقب (جو النائم)... ولا أنام الليل بسبب التفكير في كيفية هزيمة الصين"، مشددا على رفضه التام لاستخدام "طواحين الهواء السخيفة" كمصدر للطاقة، مفضلا الفحم الحجري. وقال ترامب: "لن نسمح لحفنة من الشيوعيين وبعض القضاة اليساريين بوقف مهمتنا في إعادة الأمن والكرامة للولايات المتحدة". وأكد الرئيس الأمريكي أن فوز كامالا هاريس، ممثلة الحزب الديمقراطي، في انتخابات نوفمبر 2024 كان سيحول الولايات المتحدة إلى "دولة فاشلة من دول العالم الثالث". وحذر ترامب من أن انتصار الديمقراطيين سيتيح دخول عشرة ملايين مهاجر جديد إلى البلاد، بالإضافة إلى منح العفو لما بين 30 إلى 40 مليون شخص دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. وأضاف: "لن يستغرق الأمر سوى بضع سنوات أو أشهر قبل أن تتحول أمريكا إلى دولة فاشلة من العالم الثالث. لو كان الأمر بيدهم، لعشنا في جحيم من جحيم العالم الثالث. هذا بالضبط ما يريدونه". وتعهد الرئيس الأمريكي بإعادة هيكلة التجارة الدولية بما يخدم الطبقة الوسطى الأمريكية، وبتحقيق انتعاش صناعي واسع النطاق داخل الولايات المتحدة. وقال ترامب: "نريد من شركات صناعة السيارات الأجنبية أن تفتح مصانعها هنا داخل الولايات المتحدة"، مؤكدًا عزمه رفع الرسوم الجمركية على بعض السلع مثل غسالات الملابس إلى 100% لحماية الصناعة الوطنية. وأشار إلى أن الولايات المتحدة "كانت تخسر 5 مليارات دولار يوميا في تجارتها الدولية"، مضيفا أن "الصديق قبل العدو كان يستغلنا، وكانت الصين أكثر دولة سرقت منا فرص عمل"، في إشارة إلى ما وصفه بتقاعس الإدارات السابقة عن مواجهة السياسات التجارية المجحفة. وأكد أن كندا والمكسيك استحوذتا على نسبة كبيرة من الصناعة الأمريكية، موضحا أن "كندا أخذت منا فرص عمل كثيرة، فيما سلبت المكسيك 33% من صناعة السيارات لدينا". وشدد ترامب على أن إدارته تركز على حماية الطبقة الوسطى وليس "الطبقة السياسية"، مضيفا أن الشركات الكبرى بدأت بالفعل ضخ استثمارات غير مسبوقة في الاقتصاد الأمريكي، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن "شركة آبل ستستثمر 500 مليار دولار، وكذلك شركة إنفيديا، فيما خصصت أمازون 200 مليار دولار للاستثمار". واعتبر ترامب أن ما تم إنجازه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من رئاسته يفوق ما حققته إدارات سابقة خلال ثمانية أعوام، مشددا على أن الإصلاح الاقتصادي يسير بوتيرة غير مسبوقة. ودافع ترامب عن وزير الدفاع بيت هيغسيث، متهمًا وسائل الإعلام التي وصفها بـ"الكاذبة" بمحاولة تشويه سمعته. وختم تصريحاته بالإشادة بالملياردير إيلون ماسك، قائلا: "ماسك وفر 150 مليار دولار من النفقات العامة، وهذا مثال على ما يمكن أن يفعله الابتكار الأمريكي الحقيقي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-30
وكالات أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن العصر الذهبي لأمريكا قد بدأ، متعهدا بالقضاء على الدولة العميقة واستعادة عظمة الولايات المتحدة. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها الثلاثاء في تجمع جماهيري بمدينة وارن، ولاية ميشيجان، ضمن فعاليات الأيام المائة الأولى من ولايته الرئاسية الثانية، إذ تضمنت وعودا سياسية واقتصادية وانتقادات الحادة لخصومه. قال ترامب: "نحتفل اليوم بمرور 100 يوم ناجحة على تشكيل أفضل حكومة في تاريخ بلادنا، سنقضي على التضخم وهدر المليارات وسنستعيد عظمة أمريكا". وأضاف أن حكومته تعمل على إعادة شركات صناعة السيارات إلى ولاية ميشيجن، وتعزيز الصناعة الوطنية. وشدد ترامب على أن شعاره سيبقى أمريكا أولا وليس الصين أولا، مؤكدا أن إدارته تعمل على تقوية الجيش وحماية الحدود. وقال: "أمريكا تحت رئاستي لم تعد دولة يستطيع المجرمون دخولها"، وفقا لروسيا اليوم. وأشار إلى أن نسبة عبور المهاجرين غير النظاميين عبر الحدود الجنوبية تراجعت بنسبة 99.9%، قائلا: "إن 3 فقط عبروا خلال 100 يوم. واتهم الديمقراطيين واليساريين بـ"السماح لآلاف المجرمين بدخول البلاد"، في حين قال إن نائب الرئيس السابق كمالا هاريس "لم تتحدث لأي مسؤول في الهجرة على مدى 4 سنوات". وأكد أنه وقع أوامر تنفيذية لترحيل المهاجرين غير النظاميين فور توليه المنصب، مستخدما قانون الأعداء الأجانب، قائلا: "من رحلناهم مجرمون ولو تركناهم لكنا نعيش في جحيم". وفي الشأن الاقتصادي، قال ترامب، إن إدارته نجحت في خفض أسعار البيض والسلع الأساسية والوقود والأدوية، متهما وسائل الإعلام الكاذبة مثل "سي إن إن" بعدم الاعتراف بهذه الإنجازات. كما انتقد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، واصفا أداءه بأنه "ضعيف". وأكد أن استطلاعات الرأي تظهر حصوله على تأييد 44% من الأمريكيين، لكنه زعم أن النسبة الحقيقية تصل إلى 60% لولا ما وصفه بـ"التحيز الإعلامي واستطلاعات الرأي غير الدقيقة". وهاجم ترامب سياسة إدارة بايدن، قائلا: إنه أوقف خطة دعم السيارات الكهربائية، وفرض رسوما جمركية على واردات السيارات من أجل إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة وخلق فرص عمل جديدة. وأضاف: "أحب أن أطلق على جو بايدن لقب جو النائم، ولا أنام الليل بسبب التفكير في كيفية هزيمة الصين"، مشددا على رفضه التام لاستخدام طواحين الهواء السخيفة كمصدر للطاقة، مفضلا الفحم الحجري. وقال ترامب: "لن نسمح لحفنة من الشيوعيين وبعض القضاة اليساريين بوقف مهمتنا في إعادة الأمن والكرامة للولايات المتحدة". وأكد أن فوز كامالا هاريس، ممثلة الحزب الديمقراطي، في انتخابات نوفمبر 2024 كان سيحول الولايات المتحدة إلى دولة فاشلة من دول العالم الثالث. وحذر ترامب من أن انتصار الديمقراطيين سيتيح دخول عشرة ملايين مهاجر جديد إلى البلاد، بالإضافة إلى منح العفو لما بين 30 إلى 40 مليون شخص دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. وأضاف: "لن يستغرق الأمر سوى بضع سنوات أو أشهر قبل أن تتحول أمريكا إلى دولة فاشلة من العالم الثالث، لو كان الأمر بيدهم، لعشنا في جحيم من جحيم العالم الثالث، هذا بالضبط ما يريدونه". وتعهد الرئيس الأمريكي بإعادة هيكلة التجارة الدولية بما يخدم الطبقة الوسطى الأمريكية، وبتحقيق انتعاش صناعي واسع النطاق داخل الولايات المتحدة. وقال ترامب: "نريد من شركات صناعة السيارات الأجنبية أن تفتح مصانعها هنا داخل الولايات المتحدة"، مؤكدًا عزمه رفع الرسوم الجمركية على بعض السلع مثل غسالات الملابس إلى 100% لحماية الصناعة الوطنية. وأشار إلى أن الولايات المتحدة "كانت تخسر 5 مليارات دولار يوميا في تجارتها الدولية"، مضيفا أن "الصديق قبل العدو كان يستغلنا، وكانت الصين أكثر دولة سرقت منا فرص عمل"، في إشارة إلى ما وصفه بتقاعس الإدارات السابقة عن مواجهة السياسات التجارية المجحفة. وأكد أن كندا والمكسيك استحوذتا على نسبة كبيرة من الصناعة الأمريكية، موضحا أن "كندا أخذت منا فرص عمل كثيرة، فيما سلبت المكسيك 33% من صناعة السيارات لدينا". وشدد ترامب على أن إدارته تركز على حماية الطبقة الوسطى وليس "الطبقة السياسية"، مضيفا أن الشركات الكبرى بدأت بالفعل ضخ استثمارات غير مسبوقة في الاقتصاد الأمريكي. وأشار في الوقت ذاته إلى أن "شركة آبل ستستثمر 500 مليار دولار، وكذلك شركة إنفيديا، فيما خصصت أمازون 200 مليار دولار للاستثمار". واعتبر ترامب أن ما تم إنجازه خلال الأشهر الثلاثة الأولى من رئاسته يفوق ما حققته إدارات سابقة خلال ثمانية أعوام، مشددا على أن الإصلاح الاقتصادي يسير بوتيرة غير مسبوقة. ودافع ترامب عن وزير الدفاع بيت هيجسيث، متهمًا وسائل الإعلام التي وصفها بـ"الكاذبة" بمحاولة تشويه سمعته. واختتم تصريحاته بالإشادة بالملياردير إيلون ماسك، قائلا: "ماسك وفر 150 مليار دولار من النفقات العامة، وهذا مثال على ما يمكن أن يفعله الابتكار الأمريكي الحقيقي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-16
استحوذ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، على الجزء الأكبر من خطاب وداع سلفه جو بايدن، الذي ألقاه مساء الأربعاء، في وصف بأنه آخر كلمة رسمية له، قبل مغادرة منصبه الإثنين المقبل. وانتقد بايدن، خلال كلمته، قرار المحكمة العليا الأمريكية الذي منح الرؤساء حصانة من "الأفعال الرسمية"، في إشارة إلى القضية الفيدرالية التي رفعها الجمهوريون بشأن أحداث 6 يناير 2021 -عندما هاجم مثيرو شغب مبنى “الكابيتول” في محاولة لتعطيل تصديق الكونجرس على فوز جو بايدن بالرئاسة على حساب ترامب- والتي تم رفضها لاحقًا. وقال بايدن: "نحن بحاجة إلى تعديل الدستور لتوضيح أنه لا يوجد رئيس محصن من الجرائم التي يرتكبها أثناء فترة ولايته". وفي انتقاد آخر لإدارة ترامب المقبلة، قال بايدن: "اليوم، نرى في أمريكا طبقة تتألف من أصحاب الثروات الهائلة والنفوذ الكبير، تهدد ديمقراطيتنا وحقوقنا الأساسية". أضاف أن قانون الضرائب بحاجة إلى إصلاح لا يكون من خلال تقديم أكبر التخفيضات الضريبية للمليارديرات، بل بجعلهم يدفعون حصتهم العادلة. بعد الهجوم الكبير، خفض بايدن حدة خطابه بتمني "النجاح" للإدارة الجديدة، مؤكدًا رغبته في رؤية الولايات المتحدة تتقدم، متعهدا بضمان انتقال سلمي ومنظم للسلطة. الخطاب الأول للرئيس الأمريكي من المكتب البيضاوي منذ إعلانه عدم الترشح لولاية ثانية يوليو الماضي، أكد بايدن أنه التزم بكونه رئيسًا لجميه الأمريكيين، فيما وصفه بواحدة من أصعب فترات “الأمة”. لم ينسى بايدن نائبته كمالا هاريس، ووصفها بالشريكة العظيمة، مشيرًا إلى أنها وزوجها “دوج إيمهوف” أصبحا "جزءًا من عائلته". وفي رسالته الوداعية إلى الأمريكيين، أعرب بايدن عن فخره بإنجازات إدارته، داعيًا إلى البناء على ما تحقق من تقدم، وقال: "لقد كان شرف حياتي أن أخدمكم لأكثر من 50 عامًا، أعطيت قلبي وروحي لهذا البلد". أكد بايدن أهمية إعلاء القيم الأمريكية والمؤسسات التي تحكم المجتمع الحر، وقال: "بعد 50 عامًا من الخدمة العامة، ما زلت أؤمن بقوة هذه الأمة وبأن مؤسساتها وشعبها سيستمرون في الدفاع عن الحرية والعدالة"، أضاف: "الآن حان دوركم لتكونوا حراس الديمقراطية". من المقرر أن يسلم بايدن، 82 عامًا، زمام السلطة إلى خلفه دونالد ترامب الأسبوع المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-03
قالت نائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس إن ما نراه يوميًا في غزة مدمر والكثير من الفلسطينيين الأبرياء قتلوا في غزة دون ذنب، وفقًا لما ذكرته قناة ""، في نبأ عاجل لها. أشارت هاريس إلى أن سكان غزة يعانون من كارثة إنسانية يجب وقف إطلاق النار على الفور في غزة مضيفة أنه لا بد أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات إلى قطاع غزة و"لا أعذار". أضافت نائبة الرئيس الأمريكي أنه يجب على الحكومة الإسرائيلية العمل على إعادة الخدمات الأساسية وإعادة النظام في غزة، مؤكدة بأن الفلسطينيون الذين كانوا يبحثون عن مساعدات في غزة قوبلوا بالأعيرة النارية والفوضى. نوهت نائبة الرئيس الأمريكي إلى أنه يوجد اتفاق على الطاولة وحماس بحاجة للموافقة عليه، من أجل الوصول لحل يساهم في وقف سيل الدماء في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-03
أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليمات إلى السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة الأمريكية مايكل هرتصوغ بعدم المساعدة على زيارة بيني غانتس إلى واشنطن، مدعيا أنها تتناقض مع لوائح الحكومة. وقال مكتب نتنياهو أن الحكومة الإسرائيلية لن تتحمل تكاليف الزيارة، حيث من المقرر أن يجتمع غانتس مع نائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس. وأشار مسؤولون إسرائيليون، السبت، إلى أن نتنياهو غاضب من زيارة بيني غانتس المزمعة إلى واشنطن، من دون موافقته. وأعرب نتنياهو عن استيائه مباشرة لغانتس خلال مكالمة هاتفية مساء الجمعة، ونقل مصدر مقرب من نتنياهو أن رئيس الوزراء كرر بقوة أن إسرائيل لديها رئيس وزراء واحد فقط. ويسلط هذا الخلاف الضوء على التوترات الكامنة بين معسكر نتنياهو وفصيل غانتس داخل الحكومة الإسرائيلية، كما يثير تساؤلات بشأن البروتوكولات والإجراءات التي تحكم اللقاءات الوزارية، وخاصة تلك التي تنطوي على اجتماعات دولية رفيعة المستوى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-02
أثارت زيارة عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس إلى الولايات المتحدة، تساؤلات بشأن حجم الخلاف الذي وصلت إليه العلاقات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالنظر لحديث تقارير صحفية إسرائيلية أن غانتس لم يحصل على موافقة نتنياهو على تلك الرحلة التي من المقرر أن تشمل كذلك المملكة المتحدة. ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن " سيسافر دون طلب موافقة "، في الوقت الذي تُشدد اللوائح الحكومية على كل وزير بضرورة الحصول على موافقة مسبقة من رئيس الوزراء، بما في ذلك الموافقة على خطة السفر. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن نائبة الرئيس الأميريكي كمالا هاريس ستلتقي غانتس يوم الاثنين. وقال محللون ومراقبون إسرائيليون، في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن زيارة غانتس إلى تُظهر بوضوح حجم الصدام مع نتنياهو خاصة فيما يتعلق بضرورة التوصل إلى صفقة من شأنها الإفراج عن الإسرائيليين لدى حماس، متوقعين أن يكون لها تداعيات على المسار السياسي للحكومة الإسرائيلية خلال الفترة المقبلة. توتر جديد صدام على طاولة الاجتماعات قبل أيام، أعرب غانتس عن غضبه من نتنياهو خلال انعقاد مجلس الوزراء، إذ قال خلال الاجتماع: "يبدو أن رئيس الوزراء يفعل كل ما في وسعه لاتخاذ قرارات بمفرده وليس بشكل مشترك"، وفق ما نقلت القناة 13 الإسرائيلية. وجاء هذا التصريح وسط شكاوى من أن نتنياهو يتخذ قرارات تتعلق بالجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الأسرى مع حماس بمفرده دون استشارة مجلس الوزراء الحربي أو مجلس الوزراء الأمني، كما اشتكى وزير الدفاع يوآف غالانت من أن نتنياهو تجاوز مؤسسة الدفاع، مما أدى إلى ارتكاب أخطاء خلال الاجتماع، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست". وتقول الولايات المتحدة إنها مصممة على التوصل إلى اتفاق من شأنه وقف القتال في غزة مؤقتًا والإفراج عن الرهائن الذين احتجزتهم حماس منذ السابع من أكتوبر الماضي، مع إدخال المزيد من المساعدات للمدنيين في غزة. كما أشارت تقارير إلى أن وسطاء اتصلوا بغانتس مباشرة لدفع محادثات صفقة الرهائن، ما أثار حفيظة نتنياهو. في أواخر العام الماضي، بدا الخلاف أكثر بروزًا بين نتنياهو وغانتس، حين مناقشة "الموازنة الحكومية لعام 2023"، حيث طالب الأخير بحذف جميع البنود غير المرتبطة بضرورات الحرب، محذرًا من أن الفشل في تحويل جميع أموال الائتلاف التقديرية إلى احتياجات الحرب، من شأنه أن يدفع حزب الوحدة الوطنية إلى التصويت ضد تلك الميزانية المقترحة ويمكن أن يدفعه إلى "النظر في خطواته التالية" حينها. وبعد بضع أيام من هجوم حماس، اتفق نتنياهو ووزير الدفاع السابق والمعارض غانتس على تشكيل حكومة طوارئ حرب للمرة الأولى منذ عام 1967، لقيادة البلاد في أزمتها بعيدا عن الخلافات الحادة بينهما، حيث ترك غانتس المعارضة لينضم إلى حكومة الحرب المصغرة. بيد أنه مع تزايد الغضب من نتنياهو داخلياً، ارتفعت أسهم غانتس على المستوى السياسي، إذ أشار استطلاع لصحيفة "معاريف" أن المعارضة الحالية، إلى جانب حزب الوحدة الوطنية، بزعامة غانتس، يمكن أن تحصل على 76 مقعدا من مقاعد الكنيست البالغ عددها 120 مقعدا، إذا أجريت الانتخابات اليوم. أزمة صفقة الهدنة ويرى المحلل السياسي الإسرائيلي شلومو غانور، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه "من المرجح أن ينسحب وزيري المجلس الحربي بيني غانتس وغابي آيزنكوت من الحكومة في حال المراوغة في مفاوضات صفقة المختطفين، حيث وضعا هذا الملف كأدنى شرط لاستمرار شراكتهما في حكومة نتنياهو". وشدد "غانور" على أن الأمر يتوقف الآن على سير المفاوضات ومدى نجاح الوسطاء "مصر وقطر" في إقناع حماس بتليين موقفها وتقديم صيغة اقتراح غير رفضتها الأوساط الرسمية في إسرائيل. وقال إن هناك تطابقًا في الآراء بشأن عدد من محاور الحرب، واختلاف حاد بشأن بعضها الآخر داخل وزراء الحكومة الإسرائيلية، إذ تتوافق الحكومة وتتمسك بأهداف الحرب الممثلة في تفكيك البنية العسكرية والحكومية لحماس، والإفراج عن المخطوفين، وضمان عدم تحول قطاع غزة مرة ثانية كقاعدة للهجوم على تل أبيب. وأوضح "غانور" أن هناك تباينات واضحة في أراء أركان الائتلاف الحكومي، بالنسبة لموضوعات أخرى مثل الموقف من وقف إطلاق النار، وعدد الفلسطينين الذين سيُفرج عنهم و"نوع الجرم" الذين ارتكبوه، وكذلك المساعدات الإنسانية، ودور السلطة الفلسطينية في القطاع، والاستيطان في قطاع غزة، وعودة نازحي قرى غلاف القطاع "الإسرائيليين" إلى بيوتهم مجددًا. وأضاف المحلل السياسي الإسرائيلي أن "كل ملف من تلك الملفات من الممكن أن يسبب خلافا قد يؤدي إلى ضعف أركان الائتلاف وإلى أزمة وزارية". ومع ذلك، بيّن "غانور" أنه "حتى ذلك الحين، فالدعم الحزبي لأركان الائتلاف الحكومي موحّد ومضمون حول ضرورة استمرار العمليات العسكرية بما فيها منطقة رفح ومحور فيلادلفيا". إجماع على الحرب وخلاف على السياسة أما أستاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس، وعضو اللجنة المركزية لحزب العمل الإسرائيلي، مئير مصري، فأوضح لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الخلاف بين غانتس ونتنياهو "سياسي" في المقام الأول ولا يتعلق بإدارة الحرب، مشيرًا إلى أن هناك إجماع شبه كامل في إسرائيل، وداخل الائتلاف الحكومي، فيما يتعلق باستراتيجية الحرب وبضرورة القضاء على حكم حماس قبل التطرق إلى أي قضية أخرى. وبشأن علاقة الخلاف الراهن بصفقة الهدنة مع حماس، لفت "مصري" إلى أن "المماطلة ليست من طرف إسرائيل، وإنما يمارسها الطرف الآخر الذي يحاول كسب الوقت ظناً منه أن المجتمع الدولي سوف يفرض على إسرائيل وقفاً لإطلاق النار في مرحلة ما مما يسمح له بإنقاذ آخر معاقله، ولا سيما في محافظة رفح". وأضاف: "هناك سوء تقدير منذ اليوم الأول من العدوان على إسرائيل، ناتج عن عدم فهم الواقع الاجتماعي والسياسي في إسرائيل بشكل دقيق، فلن توقف إسرائيل عملياتها العسكرية قبل تدمير حماس وإنهاء وجودها مهما كلفها الأمر، بغض النظر عن الضغوط الدولية، وأياً كان مصير المختطفين". وتابع: "الموضوع ليس متعلق بمستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي السياسي أو بتركيبة حكومته، وإنما بمستقبل إسرائيل كدولة". ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن " سيسافر دون طلب موافقة "، في الوقت الذي تُشدد اللوائح الحكومية على كل وزير بضرورة الحصول على موافقة مسبقة من رئيس الوزراء، بما في ذلك الموافقة على خطة السفر. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن نائبة الرئيس الأميريكي كمالا هاريس ستلتقي غانتس يوم الاثنين. وقال محللون ومراقبون إسرائيليون، في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن زيارة غانتس إلى تُظهر بوضوح حجم الصدام مع نتنياهو خاصة فيما يتعلق بضرورة التوصل إلى صفقة من شأنها الإفراج عن الإسرائيليين لدى حماس، متوقعين أن يكون لها تداعيات على المسار السياسي للحكومة الإسرائيلية خلال الفترة المقبلة. توتر جديد صدام على طاولة الاجتماعات قبل أيام، أعرب غانتس عن غضبه من نتنياهو خلال انعقاد مجلس الوزراء، إذ قال خلال الاجتماع: "يبدو أن رئيس الوزراء يفعل كل ما في وسعه لاتخاذ قرارات بمفرده وليس بشكل مشترك"، وفق ما نقلت القناة 13 الإسرائيلية. وجاء هذا التصريح وسط شكاوى من أن نتنياهو يتخذ قرارات تتعلق بالجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الأسرى مع حماس بمفرده دون استشارة مجلس الوزراء الحربي أو مجلس الوزراء الأمني، كما اشتكى وزير الدفاع يوآف غالانت من أن نتنياهو تجاوز مؤسسة الدفاع، مما أدى إلى ارتكاب أخطاء خلال الاجتماع، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست". وتقول الولايات المتحدة إنها مصممة على التوصل إلى اتفاق من شأنه وقف القتال في غزة مؤقتًا والإفراج عن الرهائن الذين احتجزتهم حماس منذ السابع من أكتوبر الماضي، مع إدخال المزيد من المساعدات للمدنيين في غزة. كما أشارت تقارير إلى أن وسطاء اتصلوا بغانتس مباشرة لدفع محادثات صفقة الرهائن، ما أثار حفيظة نتنياهو. في أواخر العام الماضي، بدا الخلاف أكثر بروزًا بين نتنياهو وغانتس، حين مناقشة "الموازنة الحكومية لعام 2023"، حيث طالب الأخير بحذف جميع البنود غير المرتبطة بضرورات الحرب، محذرًا من أن الفشل في تحويل جميع أموال الائتلاف التقديرية إلى احتياجات الحرب، من شأنه أن يدفع حزب الوحدة الوطنية إلى التصويت ضد تلك الميزانية المقترحة ويمكن أن يدفعه إلى "النظر في خطواته التالية" حينها. وبعد بضع أيام من هجوم حماس، اتفق نتنياهو ووزير الدفاع السابق والمعارض غانتس على تشكيل حكومة طوارئ حرب للمرة الأولى منذ عام 1967، لقيادة البلاد في أزمتها بعيدا عن الخلافات الحادة بينهما، حيث ترك غانتس المعارضة لينضم إلى حكومة الحرب المصغرة. بيد أنه مع تزايد الغضب من نتنياهو داخلياً، ارتفعت أسهم غانتس على المستوى السياسي، إذ أشار استطلاع لصحيفة "معاريف" أن المعارضة الحالية، إلى جانب حزب الوحدة الوطنية، بزعامة غانتس، يمكن أن تحصل على 76 مقعدا من مقاعد الكنيست البالغ عددها 120 مقعدا، إذا أجريت الانتخابات اليوم. أزمة صفقة الهدنة ويرى المحلل السياسي الإسرائيلي شلومو غانور، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه "من المرجح أن ينسحب وزيري المجلس الحربي بيني غانتس وغابي آيزنكوت من الحكومة في حال المراوغة في مفاوضات صفقة المختطفين، حيث وضعا هذا الملف كأدنى شرط لاستمرار شراكتهما في حكومة نتنياهو". وشدد "غانور" على أن الأمر يتوقف الآن على سير المفاوضات ومدى نجاح الوسطاء "مصر وقطر" في إقناع حماس بتليين موقفها وتقديم صيغة اقتراح غير رفضتها الأوساط الرسمية في إسرائيل. وقال إن هناك تطابقًا في الآراء بشأن عدد من محاور الحرب، واختلاف حاد بشأن بعضها الآخر داخل وزراء الحكومة الإسرائيلية، إذ تتوافق الحكومة وتتمسك بأهداف الحرب الممثلة في تفكيك البنية العسكرية والحكومية لحماس، والإفراج عن المخطوفين، وضمان عدم تحول قطاع غزة مرة ثانية كقاعدة للهجوم على تل أبيب. وأوضح "غانور" أن هناك تباينات واضحة في أراء أركان الائتلاف الحكومي، بالنسبة لموضوعات أخرى مثل الموقف من وقف إطلاق النار، وعدد الفلسطينين الذين سيُفرج عنهم و"نوع الجرم" الذين ارتكبوه، وكذلك المساعدات الإنسانية، ودور السلطة الفلسطينية في القطاع، والاستيطان في قطاع غزة، وعودة نازحي قرى غلاف القطاع "الإسرائيليين" إلى بيوتهم مجددًا. وأضاف المحلل السياسي الإسرائيلي أن "كل ملف من تلك الملفات من الممكن أن يسبب خلافا قد يؤدي إلى ضعف أركان الائتلاف وإلى أزمة وزارية". ومع ذلك، بيّن "غانور" أنه "حتى ذلك الحين، فالدعم الحزبي لأركان الائتلاف الحكومي موحّد ومضمون حول ضرورة استمرار العمليات العسكرية بما فيها منطقة رفح ومحور فيلادلفيا". إجماع على الحرب وخلاف على السياسة أما أستاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس، وعضو اللجنة المركزية لحزب العمل الإسرائيلي، مئير مصري، فأوضح لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الخلاف بين غانتس ونتنياهو "سياسي" في المقام الأول ولا يتعلق بإدارة الحرب، مشيرًا إلى أن هناك إجماع شبه كامل في إسرائيل، وداخل الائتلاف الحكومي، فيما يتعلق باستراتيجية الحرب وبضرورة القضاء على حكم حماس قبل التطرق إلى أي قضية أخرى. وبشأن علاقة الخلاف الراهن بصفقة الهدنة مع حماس، لفت "مصري" إلى أن "المماطلة ليست من طرف إسرائيل، وإنما يمارسها الطرف الآخر الذي يحاول كسب الوقت ظناً منه أن المجتمع الدولي سوف يفرض على إسرائيل وقفاً لإطلاق النار في مرحلة ما مما يسمح له بإنقاذ آخر معاقله، ولا سيما في محافظة رفح". وأضاف: "هناك سوء تقدير منذ اليوم الأول من العدوان على إسرائيل، ناتج عن عدم فهم الواقع الاجتماعي والسياسي في إسرائيل بشكل دقيق، فلن توقف إسرائيل عملياتها العسكرية قبل تدمير حماس وإنهاء وجودها مهما كلفها الأمر، بغض النظر عن الضغوط الدولية، وأياً كان مصير المختطفين". وتابع: "الموضوع ليس متعلق بمستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي السياسي أو بتركيبة حكومته، وإنما بمستقبل إسرائيل كدولة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-16
أكدت نائبة الرئيس الأمريكي، كمالا هاريس، أنَّ مصلحة الولايات المتحدة أن تقاتل من أجل الديمقراطية عبر العمل مع حلفائها وشركائها أو المضي في طريقها وحدها، موضحة: «نعمل من أجل تعزيز الديمقراطية ونحن ملتزمين بالدفاع عن القيم الديمقراطية وفق القوانين الدولية، وهذا المنهج يبقي الولايات المتحدة أقوى ويجعل في شعبها في مأمن». وأضافت «هاريس»، في كلمتها بمؤتمر ميونخ للأمن، والذي نقلته «القاهرة الإخبارية»، أنَّ قيادة الولايات المتحدة فيه مصلحة للشعب الأمريكي وتؤمن التجارة وتفتح أسواق جديدة والالتزام ببناء شراكات جعل الولايات المتحدة أقوى دولة في العالم، فمنعت حروبا ودافعت عن الحريات وأبقت على الاستقرارا وليس من الحكمة المخاطرة بكل هذا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالأمن القومي للأمريكيين. وتابعت نائبة الرئيس الأمريكي: «الاستثمار ساعدنا في بناء اقتصاد مرن، وانعزال الولايات المتحدة عن العالم سيضعفها ويقوض الاستقرار، وملتزمون بالسعي نحو الانخراط في القضايا الدولية، ولدينا ما سنقوله إذا تأكدت وفاة نافالني». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-14
أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن استمرار الحرب على غزة يقوّض فرص إحياء عملية السلام. جاء ذلك خلال لقاء العاهل الأردنى فى واشنطن، مع عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، بحضور الملكة رانيا العبدالله والأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني. وشدد العاهل الأردني على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وحث الإدارة الأمريكية على الضغط باتجاه وقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية الطبية لقطاع غزة بشكل كاف ومستدام. وجدد الملك عبدالله الثاني، طبقا لبيان الديوان الملكي، الثلاثاء، رفضه لأية محاولات من شأنها تهجير أهالي القطاع داخليا أو خارجيا، منوها إلى ضرورة أن يعود أهل غزة إلى بيوتهم. وحذر من توسع نطاق الحرب وتفجر الأوضاع في الضفة الغربية والقدس نتيجة استمرار العنف من قبل المستوطنين المتطرفين بحق الفلسطينيين. كما أكد الملك عبدالله الثاني ضرورة إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يعد السبيل الوحيد لكي تنعم المنطقة بالاستقرار. حضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ومدير مكتب الملك، الدكتور جعفر حسان، والسفيرة الأردنية في واشنطن دينا قعوار. ومن المقرر أن يجري الملك عبدالله الثاني، لقاء في واشنطن، مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ونائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-17
أفاد نبأ عاجل عرضته شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، بأنَّ نائبة الرئيس الأمريكي، كمالا هاريس، قالت إنَّ جو بايدن أجرى 15 اتصالاً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال الفترة الماضية، بشأن التزامات إسرائيل لحماية المدنيين في قطاع غزة. وتابعت القناة في نبأها عاجل لها، أنَّ كمالا هاريس أكدت: «نريد أن ينتهي الصراع في أسرع وقت ممكن وإطلاق سراح المحتجزين بقطاع غزة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-01-21
رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، بتنصيب الرئيس جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية. كما هنأ الأمين العام كمالا هاريس بتنصيبها نائبة للرئيس، متمنياً لهما التوفيق والنجاح وللشعب الأمريكي الصديق المزيد من التقدم والازدهار. وعبر الدكتور الحجرف عن تطلعه إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مجلس التعاون والولايات المتحدة، مؤكداً حرص مجلس التعاون على العمل المشترك مع الإدارة الأمريكية الجديدة في كل ما يسهم في تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ويحقق المصالح المشتركة للجانبين في جميع المجالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-20
بثت قناة «سكاي نيوز عربية»، مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، ونائبته كمالا هاريس، التي تتم وسط إجراءات أمنية مشددة. وشارك في حفل الحفل، عددًا من الرؤساء السابقين للولايات المتحدة الأمريكية، وهم: جورج بوش الابن، وباراك أوباما، وبيل كلينتون، وتم إغلاق كل الطرقات المؤدية إلى الكونجرس والبيت الأبيض، وتم إخلاء مبنى الكونجرس والمحكمة العليا. وتستعد الولايات المتحدة إلى البدء في مرحلة جديدة بقيادة الحزب الديمقراطي، وبايدن، بعد أن عاشت خلال الأيام الماضية أياما صعبة إثر اقتحام أنصار الرئيس دونالد ترامب لمبنى الكونجرس الأمريكي، واتهام الديمقراطيين للرئيس لترامب بأنه وقف وراء هذا الأمر. وتعد الانتخابات الأخيرة التي فاز فيها بايدن، واحدة من أكثر الانتخابات إثارة للجدل، نتيجة رد الفعل الذي صدر من الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، والذي شكك في هذه الانتخابات، ونزاهتها، وأعلن أنه لن يشارك في احتفال تنصيب الرئيس المنتخب، بينما شارك في مراسم التنصيب مايك بنس، نائب ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: