كالوغا
كالوغا (بالروسية: Калуга) هي إحدى مدن روسيا في الكيان الفدرالي الروسي كالوغا أوبلاست.تقع مدينة كالوغا على ضفاف نهري اوكا وياتشينكا. وتبعد عن العاصمة موسكو 190 كيلومترا.
الشروق
Neutral2025-05-26
أسقطت الدفاعات الروسية الليلة الماضية عشرات المسيرات الأوكرانية في مقاطعات جنوب غربي البلاد وأخرى في طريقها إلى العاصمة موسكو. وجاء في بيان وزارة الدفاع: "أسقط الدفاع الجوي 51 مسيرة، منها 21 في مقاطعة كورسك و12 في مقاطعة أوريول و11 في مقاطعة تولا و6 في مقاطعة موسكو و1 في مقاطعة كالوغا". وأفاد عمدة موسكو سيرغي سوبيانين بتدمير 4 طائرات مسيرة اليوم بالدفاعات الروسية كانتا في طريقهما نحو العاصمة موسكو. كما أفاد مركز عمليات مقاطعة إيفانوفو بسقوط حطام الطائرات المسيرة التي تم التصدي لها في المنطقة الصناعية بمدينة كينيشما. وفي مقاطعة ياراسلافل أسقطت الدفاعات الجوية الروسية طائرة مسيرة أوكرانية دون وقوع أي أضرار، وفق حاكم المقاطعة. من جهتها أعلنت هيئة الطيران الروسية فرض قيود على حركة الطيران في عدة مطارات: فنوكوفو، دوموديدوفو، جوكوفسكي، كالوغا. وأعلن حاكم مقاطعة كالوغا إسقاط الدفاعات الجوية الروسية 5 طائرات مسيرة ليلا في أجواء المقاطعة. وتواصل قوات كييف استهداف مناطق جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، فيما يستمر الجيش الروسي في تقدمه على جميع المحاور حيث أكد الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية، لإبعاد قوات كييف عن الأراضي الروسية بما فيها الجديدة بمدى الصواريخ والأسلحة الغربية التي تستهدف بها روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-26
وكالات أسقطت الدفاعات الروسية الليلة الماضية عشرات المسيرات الأوكرانية في مقاطعات جنوب غربي البلاد وأخرى في طريقها إلى العاصمة موسكو. وجاء في بيان وزارة الدفاع: "أسقط الدفاع الجوي 51 مسيرة، منها 21 في مقاطعة كورسك و12 في مقاطعة أوريول و11 في مقاطعة تولا و6 في مقاطعة موسكو و1 في مقاطعة كالوجا". وأكد عمدة موسكو سيرجي سوبيانين، على تدمير طائرتين مسيرتين إضافيتين بالدفاعات الروسية كانتا في طريقهما نحو العاصمة موسكو. كما أعلن مركز عمليات مقاطعة إيفانوفو سقوط حطام الطائرات المسيرة التي تم التصدي لها في المنطقة الصناعية بمدينة كينيشما، وفقا لروسيا اليوم. من جهتها أعلنت هيئة الطيران الروسية فرض قيود على حركة الطيران في عدة مطارات: فنوكوفو، دوموديدوفو، جوكوفسكي، كالوغا. وتواصل قوات كييف استهداف مناطق جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، فيما يستمر الجيش الروسي في تقدمه على جميع المحاور. أكد الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية، لإبعاد قوات كييف عن الأراضي الروسية بما فيها الجديدة بمدى الصواريخ والأسلحة الغربية التي تستهدف بها روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-28
أفادت تقارير بزيادة في أعمال الضرب والتخريب والعنصرية ضد مهاجرين من آسيا الوسطى يقيمون في روسيا، وذلك منذ الهجموم على قاعة في مدينة كروكوس في موسكو الجمعة الماضية. واتُهم أربعة مواطنين من طاجيكستان بقتل 140 شخصاً في الهجوم الذي تبناه تنظيم ما يُعرف بالدولة الإسلامية، كما أُلقِيَ القبض على عدد آخر من المشتبه بهم، تعود أصولهم إلى آسيا الوسطى. وتوقعت سفارة طاجيكستان في روسيا تصاعد التوترات في أعقاب الهجوم الدامي في موسكو، وحذرت مواطنيها نهاية الأسبوع، من مغادرة منازلهم إلا للضرورة. ويشكل المهاجرون من آسيا الوسطى نسبة كبيرة من العمالة المهاجرة إلى روسيا، خاصة في قطاعات البيع بالتجزئة والنقل والبناء، ويعاني العديد منهم بالفعل من التمييز بشكل كبير. وقال البروفيسور إدوارد ليمون من جامعة تكساس إيه آند إم لبي بي سي: "إنهم غالباً ما يواجهون الزينوفوبيا - كراهية الأجانب - على نطاق واسع، حيث يُنظَر إليهم على أنهم من الطبقة الدنيا". وأدانت المغنية الطاجيكية المولد مانيزها سانغين، التي مثلت روسيا في مسابقة يوروفيجن عام 2021، "الفظائع الصارخة" لهجوم موسكو، لكن سفيرة النوايا الحسنة لمفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، حذرت أيضاً من "العواقب التي ستحل على ذوي الأصول الطاجيكية وجميع السكان من آسيا الوسطى". وبحسب وزارة الداخلية الروسية، يعمل في البلاد نحو 10.5 مليون مهاجر من أوزبكستان وطاجيكستان وقرغيزستان، وقد يكون العدد أكبر من ذلك بالنظر إلى غير المُسجلين رسمياً. وأوضح البروفيسور ليمون أن هذه الأعداد المرتفعة ترجع إلى نظام الإعفاء من تأشيرة روسيا، ما يجعلها إحدى الخيارات المحدودة للمهاجرين من آسيا الوسطى، ممن يبحثون عن الفرص الاقتصادية غير المتوافرة في أوطانهم. ومع تحذير السفارة الطاجيكية، سرعان ما انتشرت الأخبار في روسيا حول أن مهاجمي قاعة مدينة كروكوس كانوا مواطنين طاجيكيين. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، تعرضت شركة مملوكة لمهاجرين للحرق، في مدينة بلاغوفيشتشينسك في أقصى شرق روسيا، بينما تعرض العديد من المهاجرين للضرب في كالوغا، وهي مدينة جنوب غرب موسكو. كما احتجز مهاجرون من قيرغيزستان في مطار شيريميتيفو بموسكو لمدة يومين، في غرفة بلا طعام أو ماء، قبل ترحيلهم في وقت لاحق إلى المكان الذي انطلقوا منه، في حين أفاد سائقو سيارات الأجرة في موسكو أن العملاء طلبوا منهم تأكيد أنهم ليسوا من الطاجيك. وفي غضون ساعات من الهجوم على قاعة مدينة كروكوس، كشفت الرسائل عبر تطبيق تليغرام خلال الساعات الأولى من يوم السبت، عن تصاعد حدة التوتر ضد مجتمعات المهاجرين في روسيا. وكتب أحدهم على مجموعة بعنوان "الطاجيك في موسكو" أن "كثيراً من الناس لا يحبون غير الروس، والآن لدينا هذا الوضع". وقال آخر، معرباً عن قلقه من حدوث رد فعل عنيف على المجتمع الطاجيكي: "أرجوك يا إلهي، اجعل [المهاجمين] أوكرانيين بدلاً من ذلك". وقالت فالنتينا تشوبيك، المحامية التي تدافع عن المهاجرين، لوسائل الإعلام الروسية إنها تلقت 2500 تقرير، عن "أعمال عدوانية" ضد المهاجرين في اليومين التاليين لهجوم موسكو. واقتحمت الشرطة مهاجع المهاجرين وبيوتهم في جميع أنحاء البلاد واعتقلت العديد منهم، وقالت تشوبيك إنه جرى الإبلاغ عن أكثر من 30 حالة تعذيب بعد الاعتقالات. وبعد أربعة أيام، قالت المحامية لبي بي سي إن الأعداد ارتفعت كثيراً، وإن العديد من الطاجيك أخبروها أنهم يفكرون في مغادرة روسيا. وقالت تشوبيك: "طلبت مني مجموعة من المواطنين الطاجيكيين توفير ملاذ آمن لهم، لأنهم خائفون من العيش في منازلهم". وتقول تشوبيك إن التمييز في روسيا يؤثر عادة على المهاجرين "الذين لا يحملون ملامح وجه سلافية"، مضيفة أن "غالبية سوء المعاملة والعنف، يأتي من سلطات إنفاذ القانون الروسية وليس من المواطنين". وفي حين أدى الهجوم الذي وقع يوم الجمعة في موسكو إلى تفاقم الوضع، فإن مجتمعات المهاجرين كانت منذ فترة طويلة هدفاً لحملات القمع البوليسية. وفي كل عام، تنفذ السلطات الروسية حملات كبيرة ضد المهاجرين، حيث تشن عشرات المداهمات على الشركات والمساجد وأماكن التجمع في آسيا الوسطى. وبحسب الأنباء المتداولة، أدت حملة نفذتها السلطات الروسية العام الماضي إلى ترحيل أكثر من 15000 مهاجر. وفي يناير/كانون الثاني، طالبت حكومتا قيرغيزستان وأوزبكستان روسيا بالتحقيق في مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر إهانة العمال المهاجرين وإذلالهم خلال مداهمة في يكاترينبرغ. ومع ذلك، ما مِن خيار أمام العديد من المهاجرين من آسيا الوسطى في كثير من الأحيان، سوى مواصلة العمل في روسيا. وتعد طاجيكستان أفقر دولة في آسيا الوسطى، ويأتي نصف ناتجها المحلي الإجمالي من التحويلات المالية التي يرسلها العاملون في الخارج. وقال البروفيسور ليمون إن هذا هو السبب وراء استمرارهم في التوجه إلى روسيا "على الرغم من المشكلات العديدة". وحتى العمال الذين يدخلون البلاد بشكل قانوني، غالباً ما ينتهي بهم الأمر بالبقاء دون استكمال كافة الأوراق المطلوبة، بسبب قوانين الهجرة المعقدة في روسيا. وتعني الحياة كمهاجر غير شرعي في روسيا، أن تصبح أكثر عرضة للإساءة من أصحاب العمل، والمعاناة من ظروف معيشية دون المستوى المطلوب، فضلاً عن عدم الحصول على الرعاية الصحية. هذا يعني كذلك زيادة خطر التعرض للاعتقال، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى الاضطرار إلى دفع رشاوى كبيرة للسلطات. وبعد وقت قصير من هجوم موسكو، دعا العديد من النواب الروس إلى تشديد قوانين الهجرة، حيث اقترح أحدهم طرد المهاجرين من روسيا إذا ارتكب أحدهم "أدنى جريمة". ومع ذلك، يُستبعد حدوث ذلك بالنظر إلى أن روسيا تستفيد من المهاجرين من آسيا الوسطى، لاسيما بعد نقص العمالة في ضوء الحرب في أوكرانيا، وبالتالي، لن تجازف موسكو بخسارة ملايين العمال. ولا ينفي ذلك أن سنوات من التوترات وكراهية الأجانب تجعل المهاجرين في روسيا يشعرون بالقلق. وقال أحد أعضاء مجموعة طاجيكية على تليغرام: "كونوا على حذر أيها الطيبون، فبعد ما حدث، لا شك في أننا بصدد أن نواجه وقتاً عصيباً علينا أيها الإخوة والأخوات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-17
شهد اليوم الأخير من الانتخابات الرئاسية الروسية هجمات متبادلة واسعة النطاق بين روسيا وأوكرانيا استخدمت فيها الطائرات المسيرة والصواريخ. فقد أعلنت ، في بيان اليوم الأحد، أن الجيش أسقط 12 صاروخا أطلق من باتجاه منطقة الروسية. وجاء ذلك في أعقاب بيان سابق الأحد أفاد بأن الدفاعات الجوية الروسية صدت هجوما أوكرانيا واسع النطاق بواسطة الطائرات المسيرة استهدف وعدة مقاطعات. وقالت الدفاع الروسية في بيان "خلال الليلة الماضية وصباح يوم 17 مارس تم إحباط محاولات نظام كييف لتنفيذ هجمات إرهابية باستخدام المسيرات على الأراضي الروسية". وأضاف البيان: "دمرت أنظمة الدفاع الجوي 35 مسيرة، فوق مقاطعة موسكو (4 مسيرات) وبيلغورود (3) وكالوغا (2) وأوريول (1) وروستوف (1) وياروسلافل (4) و (3) و (17)". وقال عمدة موسكو، ، إن الهجمات التي استهدفت موسكو وضواحيها لم تسفر عن سقوط ضحايا أو حدوث أضرار. وبحسب وزارة الدفاع، تم إسقاط طائرتين مسيرتين فوق منطقة كالوغا جنوبي ومنطقة ياروسلافل شمال شرقي موسكو. وكانت الهجمات على منطقة ياروسلافل، التي تقع على بعد حوالي 800 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، من بين أبعد الهجمات التي شنتها أوكرانيا حتى الآن. وتم إسقاط مزيد من الطائرات المسيرة الأوكرانية فوق مناطق بيلغورود وكورسك وروستوف المتاخمة لأوكرانيا ومنطقة كراسنودار جنوبي البلاد، حسبما قالت وزارة الدفاع الروسية. مسيرات روسية على أوديسا بالمقابل، قالت القيادة الجنوبية للقوات الأوكرانية، اليوم الأحد، إن أطلقت 16 طائرة مسيرة و7 صواريخ، مما ألحق أضرارا بشركات زراعية ودمر مباني. وذكرت القيادة على تطبيق الرسائل تلغرام "تم إخماد الحرائق على الفور. لم يصب الناس". وأضافت القيادة أنه تم تدمير 13 طائرة مسيرة فوق منطقة وواحدة عند تحليقها قرب منطقة . ولم يتضح على الفور ما حدث للطائرتين المسيرتين اللتين لم يتم تدميرهما وما إذا كانت الصواريخ أصابت أهدافها. غير أن قالت إن الصواريخ استهدفت مناطق خاركيف ودونيتسك وتشيرنيهيف في أوكرانيا. يشار إلى أن اليوم الأحد هو آخر يوم في المتواصلة منذ أول أمس الجمعة، والتي يشارك فيها الرئيس الروسي الحالي والمتوقع فوزه فيها. فقد أعلنت ، في بيان اليوم الأحد، أن الجيش أسقط 12 صاروخا أطلق من باتجاه منطقة الروسية. وجاء ذلك في أعقاب بيان سابق الأحد أفاد بأن الدفاعات الجوية الروسية صدت هجوما أوكرانيا واسع النطاق بواسطة الطائرات المسيرة استهدف وعدة مقاطعات. وقالت الدفاع الروسية في بيان "خلال الليلة الماضية وصباح يوم 17 مارس تم إحباط محاولات نظام كييف لتنفيذ هجمات إرهابية باستخدام المسيرات على الأراضي الروسية". وأضاف البيان: "دمرت أنظمة الدفاع الجوي 35 مسيرة، فوق مقاطعة موسكو (4 مسيرات) وبيلغورود (3) وكالوغا (2) وأوريول (1) وروستوف (1) وياروسلافل (4) و (3) و (17)". وقال عمدة موسكو، ، إن الهجمات التي استهدفت موسكو وضواحيها لم تسفر عن سقوط ضحايا أو حدوث أضرار. وبحسب وزارة الدفاع، تم إسقاط طائرتين مسيرتين فوق منطقة كالوغا جنوبي ومنطقة ياروسلافل شمال شرقي موسكو. وكانت الهجمات على منطقة ياروسلافل، التي تقع على بعد حوالي 800 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، من بين أبعد الهجمات التي شنتها أوكرانيا حتى الآن. وتم إسقاط مزيد من الطائرات المسيرة الأوكرانية فوق مناطق بيلغورود وكورسك وروستوف المتاخمة لأوكرانيا ومنطقة كراسنودار جنوبي البلاد، حسبما قالت وزارة الدفاع الروسية. مسيرات روسية على أوديسا بالمقابل، قالت القيادة الجنوبية للقوات الأوكرانية، اليوم الأحد، إن أطلقت 16 طائرة مسيرة و7 صواريخ، مما ألحق أضرارا بشركات زراعية ودمر مباني. وذكرت القيادة على تطبيق الرسائل تلغرام "تم إخماد الحرائق على الفور. لم يصب الناس". وأضافت القيادة أنه تم تدمير 13 طائرة مسيرة فوق منطقة وواحدة عند تحليقها قرب منطقة . ولم يتضح على الفور ما حدث للطائرتين المسيرتين اللتين لم يتم تدميرهما وما إذا كانت الصواريخ أصابت أهدافها. غير أن قالت إن الصواريخ استهدفت مناطق خاركيف ودونيتسك وتشيرنيهيف في أوكرانيا. يشار إلى أن اليوم الأحد هو آخر يوم في المتواصلة منذ أول أمس الجمعة، والتي يشارك فيها الرئيس الروسي الحالي والمتوقع فوزه فيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-30
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن منظومات الدفاع الجوي التابعة للجيش الروسي دمرت أو اعترضت ما مجموعه 21 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق شبه جزيرة القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكالوغا وتولا. وأصدرت وزارة الدفاع الروسية بيانا قالت فيه: "خلال الليلة الماضية، تم إحباط محاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام طائرات مسيرة ضد أهداف على أراضي روسيا". وأضافت الوزارة أن أنظمة الدفاع الجوي العاملة دمرت واعترضت21 طائرة أوكرانية مسيرة، من بينها 11 طائرة مسيرة فوق أراضي جمهورية القرم و5 أخرى فوق مقاطعة بيلغورود و3 مسيرات فوق مقاطعة بريانسك ومسيرة واحدة في كل من مقاطعتي كالوغا وتولا. وقال ميخائيل رازفوزغاييف حاكم سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم الذي عينته موسكو، عبر تطبيق تلغرام، إنه لم تقع أضرار جراء الهجوم على سيفاستوبول أكبر مدينة في شبه جزيرة القرم وميناء رئيسي على البحر الأسود. وقال فلاديسلاف شابشا حاكم كالوغا على تطبيق تلغرام إن حطام الطائرات المسيرة سقط على سطح مبنى غير سكني على مشارف المدينة، المركز الإداري لمنطقة كالوغا، لكن لم تقع أضرار أو إصابات بالغة. وتكثف كييف هجماتها الجوية في الأشهر القليلة الماضية فيما تقول إنها ضربات تستهدف البنية التحتية العسكرية الروسية في مسعى لتقويض جهود موسكو في الحرب. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن منظومات الدفاع الجوي التابعة للجيش الروسي دمرت أو اعترضت ما مجموعه 21 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق شبه جزيرة القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكالوغا وتولا. وأصدرت وزارة الدفاع الروسية بيانا قالت فيه: "خلال الليلة الماضية، تم إحباط محاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام طائرات مسيرة ضد أهداف على أراضي روسيا". وأضافت الوزارة أن أنظمة الدفاع الجوي العاملة دمرت واعترضت21 طائرة أوكرانية مسيرة، من بينها 11 طائرة مسيرة فوق أراضي جمهورية القرم و5 أخرى فوق مقاطعة بيلغورود و3 مسيرات فوق مقاطعة بريانسك ومسيرة واحدة في كل من مقاطعتي كالوغا وتولا. وقال ميخائيل رازفوزغاييف حاكم سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم الذي عينته موسكو، عبر تطبيق تلغرام، إنه لم تقع أضرار جراء الهجوم على سيفاستوبول أكبر مدينة في شبه جزيرة القرم وميناء رئيسي على البحر الأسود. وقال فلاديسلاف شابشا حاكم كالوغا على تطبيق تلغرام إن حطام الطائرات المسيرة سقط على سطح مبنى غير سكني على مشارف المدينة، المركز الإداري لمنطقة كالوغا، لكن لم تقع أضرار أو إصابات بالغة. وتكثف كييف هجماتها الجوية في الأشهر القليلة الماضية فيما تقول إنها ضربات تستهدف البنية التحتية العسكرية الروسية في مسعى لتقويض جهود موسكو في الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-10
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، إحباط محاولة أوكرانية لشن هجمات على القرم ومنطقتى روستوف وكالوغا بواسطة صواريخ من طراز "إس – 200" المضادة للطائرات، مؤكدة أنه تم تدميرها وتعطيلها جميعا . وأفادت وزارة الدفاع - حسبما نقلت قناة (روسيا اليوم) الاحبارية - بأن القوات الروسية تصدت لمحاولة هجومية أوكرانية يوم أمس الأحد حاولت ضرب أهداف في شبه جزيرة القرم وروستوف وكالوغا، وتمكنت أنظمة دفاعاتنا الجوية من إحباط وتدمير صاروخين أوكرانيين طراز إس - 200 ، كما تم تدمير صاروخين آخرين بوسائط الحرب الالكترونية الروسية . وأضاف رئيس المقر الرئيسي للقوات الجوية فيكتور أفزالوفا في إحاطته لرئيس هيئة الأركان العامة فاليري غيراسيموف أن " أنظمة دفاعاتنا الجوية دمرت صاروخين أوكرانيين حاولوا استهداف معبر كيرتش للنقل ومطار موروزوفسك، كما حاولت كييف بصاروخين آخرين ضرب مطار شيكوفكا في منطقة كالوغا وتم اعتراضهم جميعهم .. وسقطت الصواريخ في منطقة قرية بيتوش دون وقوع إصابات". وأصدر غيراسيموف تعليماته لرئيس مديرية الاستخبارات الرئيسية والمسؤولين في مركز قيادة المجموعة المشتركة لتنظيم العمل بضرورة تحديد مواقع تخزين الأسلحة والصواريخ الأوكرانية، وكذلك مواقع إطلاق صواريخ إس - 200 وأسلحة هجوم العدو المماثلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-18
أعلن الجيش الروسي، اليوم الاثنين، تدمير مخزن كبير لشحنات أسلحة غربية بالقرب من مدينة لفيف الأوكرانية، وفق نبأ عاجل نقلته قناة العربية. وفي سياق آخر، قال مسؤول أمريكي، إنّ واشنطن بصدد تدريب الأوكرانيين على مدافع هاوتزر في الأيام المقبلة، في ظل اشتعال الحرب الروسية الأوكرانية للشهر الثاني على التوالي. وأعلنت واشنطن، مقاطعتها لقمة مجموعة العشرين التي تشارك فيها روسيا. كما أعلن الجيش الأوكراني، في وقت سابق، أنّ روسيا تبدأ هجوما واسعا شرقي البلاد. وفي وقت سابق من اليوم، كشفت تقارير إعلامية أن 4 طائرات روسية، تستخدم لحمل قنابل نووية، حلّقت فوق منطقة كالوغا بين العاصمة موسكو والحدود الأوكرانية. وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنه يعتقد أن الطائرات من طراز Tu-95s الروسية، والمعروفة باسم Bears، مضيفا أنها حلقت على مسافة قريبة من أهداف محتملة في أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: