قضية الآثار الكبرى

2025-04-03

شهدت مصر في السنوات الأخيرة العديد من القضايا الجنائية التي أثارت الرأي العام وشغلت وسائل الإعلام والمجتمع، نستعرض في هذا الموضوع بعضًا من أبرز هذه القضايا، مع تسليط الضوء على تفاصيل التحقيقات وكواليس النيابة. 1. قضية فتاة الشروق (2024): في عام 2024، تعرضت فتاة تُدعى حبيبة الشماع لحادث مأساوي أثناء محاولتها الهروب من خطر محتمل خلال ركوبها سيارة. أثارت هذه الواقعة تعاطفًا واسعًا من قبل الجمهور، وسلطت الضوء على قضايا الأمان والسلامة في وسائل النقل. 2. سفاح التجمع (2024): كشفت التحقيقات عن سلسلة من الجرائم البشعة في منطقة التجمع بالقاهرة، حيث تورط شخص في قتل ومعاشرة ضحاياه بطرق شاذة. أثارت هذه القضية الرعب بين السكان، وعملت الأجهزة الأمنية والنيابة العامة على كشف ملابساتها وتقديم الجاني للعدالة. 3. قضية الآثار الكبرى (2022): تورط رجل الأعمال حسن راتب والنائب السابق علاء حسانين وآخرون في تشكيل عصابي لتمويل التنقيب عن الآثار بمصر القديمة. في أبريل 2022، أصدرت المحكمة أحكامًا بالسجن تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات ضد المتهمين، مما أبرز جهود النيابة في مكافحة تهريب الآثار والحفاظ على التراث الوطني. 4. سفاح الجيزة (2020): في عام 2020، تم الكشف عن جرائم بشعة ارتكبها قذافي فراج، المعروف بسفاح الجيزة، الذي تورط في قتل صديقه وزوجته ودفن جثتيهما داخل شقة بفيصل قبل 5 سنوات. أظهرت التحقيقات تورطه في عدة جرائم أخرى، بما في ذلك التزوير وانتحال الصفة والسرقة.   5. قضية فيرمونت (2020): في عام 2020، ظهرت إلى السطح قضية اغتصاب جماعي لفتاة في فندق فيرمونت نايل سيتي بالقاهرة عام 2014. أثارت هذه القضية جدلاً واسعًا حول قضايا العنف الجنسي وحقوق الضحايا، وسلطت الضوء على أهمية دعم الضحايا وتشجيعهم على الإبلاغ عن الجرائم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2018-05-02

عقب استرداد مصر 14 قطعة آثرية متنازع عليها من قبرص آمس، تنشر "الوطن" قائمة الآثار المصرية المهربة إلى الخارج، وتسعى الدولة لاستعادتها، وفقا للوزارة: رأس تمثال الفرعون أمنحتب الثالث. الموجودة فى حيازة الشرطة البريطانية بعد مصادرتها من تاجر آثار في لندن، وحصل عليها كأحد القطع المهربة من مصر فى قضية "الآثار الكبرى"، وقدمت مصر المستندات الكافية لإثبات أحقيتها في هذا التمثال، كما تضم القائمة 5 قطع أثرية تم ضبطها فى اليونان بتاريخ 17 يناير 1995، وتحفظت السلطات اليونانية عليها بمتحفىْ "أثينا القومي" و"المسيحي البيزنطي". 4 لوحات مسروقة من معبد "بهبيت الحجارة" بمحافظة الغربية. ضمن 10 لوحات تمت سرقتها عام 1990، وقطعة آثرية عبارة عن إناء على شكل بطة، وكان كلاهما معروضاً للبيع بصالة مزادات "كريستي" بأمريكا، وجارٍ تقديم المستندات التى تثبت أنها مسروقة من مخازن البعثة الألمانية بسقارة، والتي تم الكشف عنها فى حفائر البعثة عام 1979، وكذا لوحة منقوشة بمتحف "فيتز وليام" ببريطانيا، وهي مسروقة من حفائر عبدالمنعم أبوبكر بالهرم بمقبرة "من نفر"، إلى جانب لوحة أثرية تم ضبطها بجمارك المكسيك وصلت من سويسرا إلى مواطن مكسيكي. تمثال الفرعون أمنحتب الثالث بلندن وآخر بشركة للتسويق الفندقي بأسبانيا و5 قطع باليونان.  3 لوحات منزوعة من مقبرة "أمنحتب الثالث". معروضة الآن بمتحف اللوفر بفرنسا، وأيضاً استرداد جزء من رأس تمثال الملك أمنحتب الثالث، والتي تمثل العين اليسرى لرأس التمثال، وهي قطعة كانت موجودة في مصر حتى عام 1980 بمعبد أمنحتب الثالث بكوم الحيتان بالأقصر، وعقب 10 سنوات ظهرت عام 1992 في صالة مزادات "كريستى"، وأخيراً تم عرضها بمتحف ببازل في سويسرا، وتمت مخاطبة المتحف لإعادتها. 500 قطعة أثرية من حيازة المتهمين فى قضية "الآثار الكبرى". تم ضبطها في ألمانيا وكانت في طريقها للشحن إلى أمريكا، وتم إيقاف الشحن بناءً على حكم محكمة ألمانية، إضافة إلى 50 قطعة تم ضبطها لدى مواطن أمريكي بولاية كاليفورنيا، وترجع إلى العصرين اليوناني الروماني والإسلامي. كما يجري العمل على استرداد تمثال لامرأة من الحجر الجيري الملون، يرجع تاريخه للأسرة الخامسة "2465-2323 ق.م"، ويبلغ ارتفاعه 43.5 سم، وهو في حالة جيدة، وقد اقتنته شركة للتنشيط الفندقي بمدينة برشلونة بأسبانيا من صالة عرض تدعى "نفر" بمدينة زيورخ السويسرية، وهذا التمثال هو توأم لتمثال المرأة التي تدعى "نفريت" وعثر عليه بحفائر الجيزة، والمعروض حالياً بمتحف القاهرة، وتم إخطار نيابة محكمة العدل العليا لإقليم كتالونيا بأسبانيا عن طريق النائب العام المصرى للتحفظ على هذا التمثال. أما المفاجأة التى كشفت عنها، فكانت في وضعها قناع "كا نفر"، المتنازع عليه قضائياً بين وزارة الآثار المصرية ومتحف سانت لويز الأمريكي ضمن الآثار التي يجرى استعادتها بالرغم من رفض إعادته وصدور حكم قضائي في أمريكا بذلك، وهو قناع ملون وعليه طبقة من رقائق الذهب ومطعم بالزجاج، وهو معروض بالمتحف، وبالتحري وجد أنه تم الكشف عنه بواسطة عالم الآثار محمد زكريا غنيم بمنطقة سقارة، وهو لسيدة تدعى "كاـ نفرـ نفر" وتم نشره في كتابه "الهرم الدفين" عام 1957.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-17

رفضت محكمة جنايات القاهرة الاستئناف المقدم من المتهم في قضية الآثار الكبرى، علاء حسانين، البرلماني السابق، على أمر النيابة العامة بحبسه احتياطيا على ذمة القضية، المتهم فيها مع رجل الأعمال حسن راتب، و17 آخرين، وأمرت المحكمة بحبسه لمدة 45 يوما على ذمة التحقيقات. صدر القرار برئاسة المستشار حسن محمود فريد، رئيس محكمة جنايات القاهرة، وعضوية المستشارين خالد حماد وباهر بهاء الدين. وفي يونيو الماضي، أمر النائب العام بحبس 19 متهمًا احتياطيًا لتنقيبهم عن الآثار والإتجار فيها وتهريبها خارج البلاد، حيث كانت النيابة العامة تلقت تحريات إدارة مكافحة جرائم الأموال العامة، التي أسفرت عن قيام تشكيل عصابي مكون من 19 شخصًا بالإتجار في قطع أثرية منهوبة، اختُلِسَت بعمليات تنقيب وحفر ممولة في مناطق متفرقة في كافة أنحاء الجمهورية، وذلك لبيعها داخل البلاد وتهريبها للخارج لذات الغرض، فباشرت «النيابة العامة» التحقيقات. وأصدرت النيابة العامة إذنًا بضبط المتهمين، ليتم ضبط «علاء حسانين»، زعيم التشكيل العصابي، رفقة متهم آخر، في يونيو الماضي، حيث عُثِرَ بحوزته على عملات معدنية مشتبه في أثريتها، كما عُثِرَ بالسيارة التي كان يستقلها على تماثيل وأحجار وعملات وأشياء مشتبه في أثريتها، وباستجواب المذكور فيما نُسب إليه من إدارته التشكيل العصابي بغرض تهريب الآثار لخارج البلاد، وإجرائه أعمال الحفر للتنقيب عنها وتهريبها والإتجار فيها، أنكر كل الاتهامات، ونفى صلته بالمضبوطات وصلته بباقي المتهمين سوى المضبوط معه. كما استجوبت النيابة، في التحقيقات، 17 متهمًا ضُبِط بعضهم بأماكن الحفر والتنقيب وبحوزتهم، مضبوطات مشتبه في أثريتها، وأدوات مخصصة أعمال الحفر، وبمناقشة بعضهم في جهة الضبط، أرشدوا عن كتيبات وأدوات استخدموها لممارسة أعمال الشعوذة والسحر للتنقيب عن الآثار. كما ضبطت النيابة العامة، 4 مواقع للحفر والتنقيب، وأكدت لجنة مشكلة من المجلس الأعلى للآثار، خضوع تلك الأماكن لقانون حماية الآثار، كونها من الأماكن الأثرية، مؤكدة أن الحفر بها كان بغرض التنقيب عن الآثار، وأن القطع المضبوطة بحوزة المتهمين، وعددها 227، تنتمي لحضارات مصرية مختلفة ما بين التاريخ والفرعوني واليوناني والروماني والإسلامي، كما إنها تخضع لقانون حماية الآثار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-19

تغيب علاء حسانين، المعروف بـ«نائب الجن والعفاريت»، والمتهمون في قضية «الآثار الكبرى» عن جلسة الاستئناف على حكم حبسهم، التي عقدت «أون لاين» اليوم الخميس، في محكمة جنايات القاهرة في التجمع الخامس. وفي يونيو الماضي، أمر النائب العام بحبس 19 متهمًا احتياطيًا لتنقيبهم عن الآثار والاتجار فيها وتهريبها خارج البلاد، حيث كانت النيابة العامة تلقت تحريات إدارة مكافحة جرائم الأموال العامة، التي أسفرت عن قيام تشكيل عصابي مكون من 19 شخصًا بالاتجار في قطع أثرية منهوبة، اختُلِسَت بعمليات تنقيب وحفر ممولة في مناطق متفرقة في كافة أنحاء الجمهورية، وذلك لبيعها داخل البلاد وتهريبها للخارج لذات الغرض. وأصدرت النيابة العامة إذنًا بضبط المتهمين؛ ما أسفر عن القبض على «علاء حسانين»، زعيم التشكيل العصابي، رفقة متهم آخر، في يونيو الماضي، حيث عُثِرَ بحوزته على عملات معدنية مشتبه في أثريتها، كما عُثِرَ بالسيارة التي كان يستقلها على تماثيل وأحجار وعملات وأشياء مشتبه في أثريتها. وباستجواب المذكور فيما نُسب إليه من إدارته التشكيل العصابي بغرض تهريب الآثار لخارج البلاد، وإجرائه أعمال الحفر للتنقيب عنها وتهريبها والاتجار فيها، أنكر كل الاتهامات، ونفى صلته بالمضبوطات وصلته بباقي المتهمين سوى المضبوط معه. كما استجوبت النيابة، في التحقيقات، 17 متهمًا ضُبِط بعضهم بأماكن الحفر والتنقيب وبحوزتهم، مضبوطات مشتبه في أثريتها، وأدوات مخصصة أعمال الحفر، وبمناقشة بعضهم في جهة الضبط، أرشدوا عن كتيبات وأدوات استخدموها لممارسة أعمال الشعوذة والسحر للتنقيب عن الآثار. كما ضبطت النيابة العامة، 4 مواقع للحفر والتنقيب، وأكدت لجنة مشكلة من المجلس الأعلى للآثار، خضوع تلك الأماكن لقانون حماية الآثار، كونها من الأماكن الأثرية، مؤكدة أن الحفر بها كان بغرض التنقيب عن الآثار، وأن القطع المضبوطة بحوزة المتهمين، وعددها 227، تنتمي لحضارات مصرية مختلفة ما بين التاريخ والفرعوني واليوناني والروماني والإسلامي، كما أنها تخضع لقانون حماية الآثار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-12-21

بدأت، منذ قليل، محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار عبد السلام يونس، أولى جلسات محاكمة رجل الأعمال حسن راتب وعلاء حسانين وشقيقه و20 آخرين في قضية الآثار الكبرى.  وحددت محكمة الاستئناف جلسة اليوم الثلاثاء، كأولى جلسات محاكمة المتهمين وعددهم 23 شخصا جميعهم محبوسون عدا اثنان هاربان، إلى محكمة الجنايات المختصة. ونسبت النيابة العامة للمتهم الأول علاء حسانين قيامه بتشكيل وإدارة عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثار منقولة بفصل جزء منها عمدًا، واتجاره في الآثار واشتراكه مع مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال. وأفادت تحقيقات النيابة العامة، بأن حسن راتب متهم بالاشتراك مع "حسانين" في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في 4 مواقع بقصد الحصول على الآثار بدون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتُهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة المشار إليها وإخفاء البعض منهم آثار بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار بدون ترخيص. وكانت النيابة العامة أقامت الدليل قِبل المتهمين من شهادة 15 شاهدًا منهم مُجري التحريات والقائمون على ضبط المتهمين نفاذًا لإذن النيابة العامة، والذين تعرف بعضهم على عدد من المتهمين خلال عرضهم عليهم في التحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينتها مواقع الحفر الأربعة، وفحص ومشاهدة هواتف بعض المتهمين وما تضمنته من مقاطع مرئية وصور لقطع أثرية ومواقع للحفر ومحادثات جرت بينهم بشأنها. واستندت النيابة ما انتهت إليه اللجنة المشكلة من المجلس الأعلى للآثار من فحص القطع الأثرية المضبوطة ومشاهدة المقاطع المرئية والصور المشار إليها بهواتف المتهمين، وما ثبت بتقرير اللجنة المشكلة من منطقة آثار مصر القديمة من معاينتها مواقع الحفر وفحص الأدوات والآلات المضبوطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-01-08

تنظر، بعد قليل، محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة في العباسية، أولى جلسات محاكمة المتهمين حسن راتب وعلاء حسانين الشهير بـ«نائب الجن والعفاريت»، و21 آخرين، في القضية المعروفة إعلاميا بـ «قضية الآثار الكبرى». وأصدر مكتب النائب العام المستشار حمادة الصاوي، بيانا بإحالة علاء حسانين وحسن راتب محبوسيْن، و21 آخرين جميعهم محبوسين، عدا اثنين هاربين، إلى محكمة الجنايات، لاتهام الأول وهو علاء حسانين بتشكيله وإدارته عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثارًا منقولة بفصل جزء منها عمدًا، وإتجاره في الآثار، واشتراكه مع مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال. ووجهت النيابة العامة، للمتهم حسن راتب، الاشتراك مع علاء حسانين في العصابة التي يديرها، بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في أربعة مواقع، بغرض الحصول على الآثار بدون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتُهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة المشار إليها، وإخفاء البعض منهم آثارا بقصد التهريب، وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة. وأقامت النيابة العامة دليلها على المتهمين حسن راتب وعلاء حسانين، من شهادات 15 شاهدًا منهم مُجري التحريات والقائمون على ضبط المتهمين نفاذًا لإذن النيابة العامة، وتعرف بعضهم على عدد من المتهمين خلال عرضهم عليهم عرضًا قانونيًّا في التحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينتها مواقع الحفر الأربعة. كما فحصت النيابة العامة وشاهدت هواتف بعض المتهمين وما تضمنته من مقاطع مرئية وصور لقطع أثرية ومواقع للحفر ومحادثات جرت بينهم بشأنها، وما انتهت إليه اللجنة المشكلة من المجلس الأعلى للآثار من فحص القطع الأثرية المضبوطة ومشاهدة المقاطع المرئية والصور المشار إليها بهواتف المتهمين، وما ثبت بتقرير اللجنة المشكلة من منطقة آثار مصر القديمة من معاينتها مواقع الحفر وفحص الأدوات والآلات المضبوطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-01-08

قررت محكمة جنايات القاهرة تأجيل محاكمة حسن راتب في قضية الآثار الكبرى إلى جلسة 12 فبراير المقبل لحضور شهود الإثبات، مع استمرار حبس جميع المتهمين. وقال رجل الأعمال حسن راتب، المتهم في قضية الآثار الكبرى: «معنديش فكرة عن الموضوع ده أقسم بالله ما أعرف أي حاجة عن الاتجار في الآثار»، بينما قال متهم آخر يدعى «عبدالعظيم»: «والله ما عملت حاجة أنا عندي 61 سنة معرفش أي حاجة». وطالب دفاع المتهمين باستدعاء شهود الإثبات وضم دفتر أحوال مصر القديمة ودفتر أحوال المنيا وكاميرات المراقبة الخاصة بكافيه في محافظة المنيا، ولجنة من كلية الآثار جامعة عين شمس أو القاهرة لبيان إذا كانت الآثار حقيقية أو لا والانتقال لمكان الآثار. وتنشر «الوطن» نص قرار إحالة رجل الأعمال حسن راتب وعلاء حسانين نائب الجن والعفاريت وعصابته المكونة من 21 متهمًا إلى محكمة الجنايات في قضية الآثار الكبرى المقيدة برقم المتهم فيها القضية رقم 6635 لسنة 2021 جنايات مصر القديمة، والمقيدة برقم 1736 لسنة 221 جنايات كلي جنوب القاهرة. وأوضح قرار الإحالة في القضية المبالغ المالية التي دفعها رجل الأعمال للنائب البرلماني السابق علاء حسانين الشهير بنائب الجن والعفاريت، لتمويل عمليات التنقيب عن الآثار. وكان المستشار النائب العام أمر بإحالة المتهمين علاء حسانين وحسن راتب «محبوسين» و21 آخرين جميعهم محبوسون عدا اثنين هاربين إلى محكمة الجنايات المختصة، لاتهام الأول بتشكيله وإدارته عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثارًا منقولة بفصل جزء منها عمدًا، واتجاره في الآثار واشتراكه مع مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال، واتهام حسن راتب بالاشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في 4 مواقع بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتُهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة المشار إليها وإخفاء البعض منهم آثار بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-12-21

أكدت تحقيقات النيابة العامة في قضية الآثار الكبرى المتهم فيها رجل الأعمال حسن راتب، أنّ التشكيل يتزعمه النائب السابق علاء حسانين الملقب بـ«نائب الجن والعفاريت»، والذي سبق اتهامه في 4 قضايا، فضلا عن تهمة تمويل عمليات التنقيب عن الآثار بمناطق مختلفة على مستوى الجمهورية، وجرى إعداد مأموريات من مديرية أمن القاهرة وضبطتهم. وضبطت قوات الشرطة، المتهمين وبحوزتهم 201 قطعة أثرية منها لوحان خشبيان لتابوت منقوش باللغة الهيروغليفية، ومجموعة من التمائم تمثل آلهة مختلفة، ومجموعة أخرى من التمائم، و3 قطع حجرية مدون عليها نقوش فرعونية، ومائدة قرابين حجرية، وطبقان من البازلت الأسود اللون، و4 فازات مختلفة الأحجام، وإناء من الألباستر، و24 قطعة من الأواني مختلفة الأشكال والأحجام، و3 أوان صغيرة الحجم من المرمر، وإبريق صغير الحجم أخضر اللون، و6 قطع من الفخار على شكل إناء صغير، و36 تمثالا مختلفة الأطوال، وجرى التحفظ على القطع الأثرية وإخطار النيابة التي باشرت التحقيقات. ونشرت «الوطن» نص اعترافات علاء حسانين المعروفة إعلاميًا بـ«نائب الجن والعفاريت» في قضية الآثار الكبرى، المتهم فيها مع رجل الأعمال حسن راتب، و21 آخرين بينهم اثنين هاربين، وخلال تحقيقات النيابة العامة، شرح تفاصيل علاقته مع حسن راتب التي بدأت عام 1996. سألت النيابة العامة المتهم علاء حسانين عدة أسئلة جاءت كما يلي: س: كم إجمالي المبالغ التي تسلمتها من المتهم حسن كمال راتب حسن؟ ج: 2 مليون و550 ألف دولار أمريكي تقريبا، وکانت قيمة الدولار الأمريكي آنذاك 7 جنيهات. س: متى آخر مرة تسلمت فيها من المتهم حسن راتب أي مبالغ مالية؟ ج: في الجزء الأخير من 2013.  مراتي خدت مبلغ عشان تأمن مستقبل أولادنا. س: ما هي آلية تسليمك المبالغ المالية؟ ج: عن طريق ذهابي إلى مكتب الدكتور حسن راتب، وأحيانا كنت باخد الفلوس من مدير الحسابات بتاعه، وأحيانا كنت باخد من دكتور حسن نفسه، كنت باخدها يد ليد، ومكنتش بمضي على حاجة، اشتريت لوادر للمحاجر بتاعتي اللي في المنيا. س: ما مقدار المبلغ المالي الذي أنفقته من أصل المسلم إليك؟ ج: حوالي 150 ألف دولار أمريكي، دول صرفتهم في شغل، وباقي المبلغ كله مراتي ساعتها اللي مطلقها، خدت باقي المبلغ كله عشان تأمن مستقبل أولادنا. س: فيما أنفقت ذلك المبلغ المالي؟ ج: اشتريت لوادر للمحاجر بتاعتي اللي في المنيا دول 150 ألف دولار، وباقي المبلغ زي ما أنا قولت طليقتي اللي اسمها كريمة خدته عشان تأمن مستقبل ولادنا. س: خلال تلك الفترة، هل سددت أي مبالغ مالية للمتهم حسن كامل راتب حسن.. وما الذي آلت إليه تلك القضية؟  ج: خلصت بالتصالح. س: هل سددت المبالغ المستحقة عليك للمتهم حسن راتب عقب تصالحكما وتدخل الوسطاء فيما بينكما؟ ج: أنا سددت جزء من المبالغ المالية، بعد أن حررت شيكات ووصولات بأسماء الوسطاء، وتم التصالح بيننا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-01-08

قال فريد الديب، محامي رجل الأعمال حسن راتب، محكمة الجنايات، خلال نظر قضية الآثار الكبرى المتهم فيها موكله وعلاء حسانين، الشهير بـ«نائب الجن والعفاريت» و21 آخرين: «أرجو من المحكمة الموقرة أن تفصل في القضية بما لديها من سلطة حددتها المادة 151 من قانون الإجراءات الجنائية والتي تنص على أن الإفراج عن المتهم المحبوس أو حبس المتهم المفرج عنه، هو من سلطة المحكمة». وأضاف «الديب»: «المتهم الأخير حسن راتب كان يعاني من مرض خطير ويريد أن يتم الفحص على نفقته الخاصة، وتوجهت للنائب العام وطلبت منه الإذن فأذن، وأصدر قرارا بتمكين المتهم وفحصه في مستشفى القصر العيني، ونُقل المتهم مرة تلو أخرى لمعرفة هل هناك سرطان تغلغل في جسد الرجل من عدمه، وفجأة توقف كل شيء، وتقدمت بطلب للنائب العام، لأني فوجئت من النيابة بتطبيق لائحة السجون». وتابع «الديب» قائلًا: «كل المتهمين مش مسجونين في سجن عمومي، لكن في سجن مركزي، ليس تابعًا لمصلحة السجون بل تابع لمديرية أمن القاهرة، ولما فوجئت بتطبيق لائحة السجون تقدمت بطلب آخر إلى أن تم نقله لمستشفى قصر العيني، المبنى الاستثماري، وأجرى الجراحة واستُدعيت لحضور جلسة استجوابه». وأنهى فريد الديب حديثه بالقول: «الراجل بيموت وعنده سرطان استشرى، واستُئصل جزء منه، هل فيه حد من المساجين هيرعاه، أخاطب في المحكمة وجدانها، والإنسان في شخص القضاة أن يصدروا قرار بالإفراج عن المتهم بأى ضمان». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-03

تشهد ساحات المحاكم اليوم، الثلاثاء 3 أغسطس، العديد من القضايا المهمة التي تنظر في عدد من الدوائر، ومن أهم هذه المحاكمات، استكمال نظر أمر التحفظ على أموال رجل الأعمال حسن راتب، واستكمال محاكمة 8 متهمين في «التخابر مع داعش»، وكذلك إعادة محاكمة 6 متهمين في «اعتصام النهضة»، والحكم على 3 متهمين في اقتحام مركز أطفيح، وإلى تفاصيل هذه المحاكمات: تستكمل محكمة جنايات القاهرة الاقتصادية اليوم، محاكمة رجل الأعمال حسن رابت في القضية المعروفة إعلاميًا باسم «قضية الآثار الكبرى»، والتي اتهم فيها «راتب» بتمويل عضو مجلس الشعب السابق علاء حسانين، والمعروف إعلاميًا باسم «نائب الجن والعفاريت». ومن المفترض أن تعلن المحكمة قرارها اليوم في مسألة التحفظ على أموال رجل الأعمال حسن راتب، بعدما أجلت ذلك في الجلسة السابقة لجلسة اليوم، الثلاثاء، 3 أغسطس. وفي الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم طرة، تستكمل اليوم محاكمة 8 متهمين في القضية المعروفة إعلاميًا باسم «قضية التخابر مع داعش»، وفيها وجهت النيابة العامة للمتهمين عدة تهم من بينها التخطيط لتفجير محطة سكة حديد رمسيس بالقاهرة، ومحطة سكة حديد سيدي جابر بالإسكندرية، وهي القضية التي تحمل رقم 244 لعام 2021 أمن دولة طوارئ مدينة نصر، والمقيدة برقم 1260 لعام 2018. وتنعقد اليوم أيضًا الدائرة الثانية إرهاب في مجمع محاكمة طرة، من أجل إعادة إجراءات محاكمة 6 متهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«أحداث فض اعتصام النهضة». ووجهت النيابة العامة في أمر إحالتها للمتهمين عدة تهم، من بينها القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وقطع الطرق ومناهضة ثورة 30 يونيو، وتكدير السلم والأمن العام، وتعريض حياة المواطنين للخطر ومقاومة رجال الشركة المكلفين بفض اعتصامهم. تصدر الدائرة الثانية إرهاب، والمنعقدة في مجمع محاكمة طرة، حكمها اليوم، على متهمين اثنين في القضية المعروفة إعلاميًا باسم «اقتحام مركز شرطة أطفيح». وكانت النيابة العامة في أمر الإحالة، قد وجهت للمتهين في هذه القضية عدة تهم، من بينها التجمهر والتلويح بالعنف وإثارة الشغب، فضلًا عن اقتحام مركز شركة أطفيح، وكذلك إشعال النيران فيه، إضافة إلى الشروع في القتل، واستخدام المولوتوف والخرطوش بغرض التعدي على قوات الشرطة بمركز أطفيح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-12-12

كشفت التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، في قضية الآثار الكبرى المتهم فيها رجل الأعمال حسن راتب ونائب الجن والعفاريت علاء حسانين، وشقيقه و18 آخرين، عن دور كل متهم تفصيليا في القضية، والتي أُحيلت، اليوم الأحد، لمحكمة جنايات القاهرة تمهيدا لمحاكمة المتهمين أمامها، وجاء ترتيب المتهم علاء حسانين كأول متهم، فيما جاء راتب كمتهم أخير في أمر الإحالة ورقمه 23.  وأوضحت تحقيقات قضية الآثار الكبرى، وأمر إحالة المتهمين للمحاكمة، أن المتهم الأول علاء حسانين، شكّل وأدار عصابة بعضوية المتهمين من الثاني حتى الـ22، بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، كما أتلف آثارا منقولة عن طريق فصل جزء منها، وتاجر بالآثار، فضلا عن اشتراكه مع آخر مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال، بأن أتفق معه على  اصطناعها على غرار الأثار الصحيحة، لاستخدامها في التحايل على عملائه الراغبين في اقتنائها. كما بيّنت التحقيقات، أن المتهمين من الثاني وحتى الـ 22، ومن بينهم شقيق علاء حسانين، ارتكبوا جريمة الانضمام إلى عصابة يديرها المتهم الأول «علاء» ومن أغراضها تهريب الآثار إلي خارج البلاد، كما كشفت التحقيقات أن المتهمين أخفوا هذه الآثار بقصد التهريب، كما قام المتهمون من الأول حتى الثاني واالعشرين في إجراء أعمال حفر في أربع مواقع بقصد الحصول على الآثار بدون ترخيص. كما أوضحت تحقيقات النيابة العامة، دور المتهم حسن راتب في الواقعة، بأن اشترك في عصابة يديرها المتهم الأول «علاء»، ومن أغراضها تهريب الآثار خارج البلاد إذ قام بتمويل أعمال العصابة بالمبالغ النقدية اللازمة للتخطيط للجريمة وتنفيذها، واشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في 4 مواقع بقصد الحصول على الآثار، بدون ترخيص والاتجار فيها، واتفق معه على ارتكابها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-01-08

قال رجل الأعمال حسن راتب المتهم في قضية الآثار الكبرى: «معنديش فكرة عن الموضوع ده أقسم بالله ما اعرف اي حاجة عن الاتجار في الآثار». بينما قال متهم آخر يدعى «عبدالعظيم»: «والله ما عملت حاجة أنا عندي 61 سنة معرفش أي حاجة». وطالب دفاع المتهمين باستدعاء شهود الإثبات وضم دفتر أحوال مصر القديمة ودفتر أحوال المنيا وكاميرات المراقبة الخاصة بكافيه في محافظة المنيا، ولجنة من كلية الآثار جامعة عين شمس أو القاهرة لبيان إذا كانت الآثار حقيقية أو لا والانتقال لمكان الآثار. وتنشر «الوطن» نص قرار إحالة رجل الأعمال حسن راتب وعلاء حسانين نائب الجن والعفاريت وعصابته المكونة من 21 متهمًا إلى محكمة الجنايات في قضية الآثار الكبرى المقيدة برقم المتهم فيها القضية رقم 6635 لسنة 2021 جنايات مصر القديمة، والمقيدة برقم 1736 لسنة 221 جنايات كلي جنوب القاهرة . وأوضح قرار الإحالة في القضية المبالغ المالية التي دفعها رجل الأعمال للنائب البرلماني السابق علاء حسانين الشهير بنائب الجن والعفاريت، لتمويل عمليات التنقيب عن الآثار. وكان المستشار النائب العام أمر بإحالة المتهمين علاء حسانين وحسن راتب «محبوسين» و21 آخرين جميعهم محبوسون عدا اثنين هاربين إلى محكمة الجنايات المختصة، لاتهام الأول بتشكيله وإدارته عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثارًا منقولة بفصل جزء منها عمدًا، واتجاره في الآثار واشتراكه مع مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال، واتهام حسن راتب بالاشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في 4 مواقع بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتُهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة المشار إليها وإخفاء البعض منهم آثار بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص. وكانت النيابة العامة أقامت الدليل قِبل المتهمين من شهادة خمسة عشر شاهدًا منهم مُجرو التحريات والقائمون على ضبط المتهمين نفاذًا لإذن النيابة العامة، وتعرف بعضهم على عدد من المتهمين خلال عرضهم عليهم عرضًا قانونيًّا في التحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينتها مواقع الحفر الأربعة، وفحص ومشاهدة هواتف بعض المتهمين وما تضمنته من مقاطع مرئية وصور لقطع أثرية ومواقع للحفر ومحادثات جرت بينهم بشأنها، وما انتهت إليه اللجنة المشكلة من المجلس الأعلى للآثار من فحص القطع الأثرية المضبوطة ومشاهدة المقاطع المرئية والصور المشار إليها بهواتف المتهمين، وما ثبت بتقرير اللجنة المشكلة من منطقة آثار مصر القديمة من معاينتها مواقع الحفر وفحص الأدوات والآلات المضبوطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-08-17

رفضت محكمة جنايات القاهرة الاستئناف المقدم من المتهم علاء حسانين البرلماني السابق والمعروف بنائب الجن والعفاريت، في قضية الآثار الكبرى على أمر النيابة العامة بحبسه احتياطيا على ذمة القضية، المتهم فيها مع رجل الأعمال حسن راتب، و17 آخرين، وأمرت المحكمة بحبسه لمدة 45 يوما على ذمة التحقيقات. وكانت «النيابة العامة» أصدرت بيانًا حول «قضية الآثار» المتهم فيها رجل الأعمال حسن راتب وعلاء حسانين المعروف إعلاميًا بـ«نائب الجن والعفاريت» و17 آخرين، والمتهمين فيها بالتنقيب عن الآثار والاتجار فيها. وقالت النيابة العامة في بيانها، إن أجهزة الأمن ألقت القبض على المتهم علاء حسانين وآخر كان معه، بعدما أمرت بذلك، وعُثِرَ بحوزته على عملات معدنية مشتبه في أثريتها، كما عُثِرَ بالسيارة التي يستقلها على تماثيل وأحجار وعملات وأشياء مشتبه في أثريتها. وأشارت النيابة إلى أنها استجوبت المتهم «حسانين»، ونسبت له إتهاما بإدارة تشكيل عصابي بغرض تهريب الآثار لخارج البلاد، وإجرائه أعمال الحفر للتنقيب عنها وتهريبها والاتجار فيها، وأنكر الاتهامات، ونفى صلته بالمضبوطات وصلته بباقي المتهمين سوى المضبوط معه. وجدد قاضي المعارضات بالمحكمة المختصة، حبس المتهمين حسن راتب وعلاء حسانين، و17 متهما آخرين في «قضية الآثار» بتهم التنقيب عن الآثار والإتجار فيها، كما أمر النائب العام بالتحفظ على أموال المتهمين «راتب وحسانين»، كما أمر بعرض أمر التحفظ على المحكمة المختصة للنظر فيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-09-08

قررت محكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم الأربعاء، تأييد قرار النيابة العامة بمنع كلا ًمن علاء محمد حسانين محمد، والمعروف إعلامياً بنائب الجن، وزوجته هناء محمد خليفة عبد الراضى وابنهما القاصر يوسف علاء، من التصرف فى أموالهم في قضية "الآثار الكبرى". وكانت محكمة القاهرة الاقتصادية، قررت أيضا اليوم الأربعاء، تأييد قرار النيابة العامة بالتحفظ على أموال رجل الأعمال حسن راتب الأموال سواء ممتلكات السائلة والمنقولة، وزوجتيه، وابنته القاصر، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"قضية الآثار الكبرى" المتهم فيها بتمويل النائب السابق علاء حسانين المعروف بنائب "الجن والعفاريت". وكانت محكمة جنايات القاهرة الاقتصادية، أجلت نظر قرار التحفظ على أموال رجل الأعمال حسن راتب في القضية المعروفة إعلاميا بـ "قضية الآثار الكبرى" المتهم فيها بتمويل النائب السابق علاء حسانين المعروف باسم نائب الجن والعفاريت، لجلسة 3 أغسطس للإعلان.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-01-08

بدأت جلسة محاكمة حسن راتب وعلاء حسانين، وآخرين في قضية الآثار الكبرى بتلاوة أمر الإحالة، فيما هلل المتهمون خلف قفص الاتهام، وظهر أحدهم يحمل مصحف.   وتعقد محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية تهريب الآثار الكبرى المتورط فيها النائب البرلماني السابق علاء حسانين وبتمويل ورجل الأعمال الشهير حسن راتب، و21 متهمًا آخرين.   وتضمنت التحقيقات محضر التحريات الذي أعدته الجهات الأمنية، واعترافات المتهمين، والأحراز، وتقرير اللجنة المشكلة من المجلس الأعلى للآثار،  وأقوال 15 شاهدًا بالقضية، وثبت بتقرير اللجنة المشكلة من المجلس الأعلى للآثار، أنه بفحص القطع المضبوطة بالواقعة، ومقاطع الفيديو والصور المضبوطة بهواتف المتهمين محل التحقيقات، تبين أن إجمالي القطع المضبوطة في 42 بلدًا وفقًا للثابت بالتقرير جميعها لقطع أثرية، تنتمي لعصور مختلفة "روماني، وإسلامي، يوناني، قبل التاريخ، فرعوني" وترجع جميعها للحضارة المصرية القديمة، وجميعها تخضع لقانون حماية الآثار وورد في البند 44 حتى  البند 47 بالتقرير فإنها مقيدة وحديثة الصنع وغير أثرية، ثبت بالتقرير أنه بمعاينة مواقع الحفر وفحص الأدوات المضبوطة محل التحقيقات أن جميع أعمال الحفر وعددها 4 جميعها تقع في نطاق عزبة خير الله وتخضع لقانون حماية الآثار.   وذكر التقرير أن أعضاء اللجنة قاموا بالانتقال لمعاينة  موقع الحفر على الطبيعة ، وتبين أن جميع عمليات الحفر جميعها تقع في نطاق عزبة خير الله، وهي منطقة خاضعة لقانون حماية الآثار، وأن التنقيب في هذه المنطقة والأدوات المضبوطة بغرض التنقيب عن الآثار.       وتبين بالتقرير إن المضبوطات متعددة ومتنوعة وجرى حصرها في عدد 47 بندًا وفقًا للثابت بتقرير اللجنة وجميع المضبوطات الواردة بالبنود من الأول وحتى الثالث والأربعين قطع أثرية  تنتمي إلي عصور مختلفة ما قبل التاريخ والفرعوني واليوناني والروماني والإسلامي، وترجع جميعها إلي الحضارة المصرية القديمة، وخاضعة لقانون حماية الآثار وتعديلاته، وأضاف أنه تبين بفحص مقاطع الفيديو والصور المضبوطة بهواتف المتهمين الخاصة بالحفر تبين أن القصد منها التنقيب عن الآثار. محاكمه حسن راتب (5)   محاكمه حسن راتب (6)     محاكمه حسن راتب (7)     محاكمه حسن راتب (8)     محاكمه حسن راتب (9)     محاكمه حسن راتب (10)     محاكمه حسن راتب (11)     محاكمه حسن راتب (12)     محاكمه حسن راتب (13)     محاكمه حسن راتب (14)     محاكمه حسن راتب (15)     محاكمه حسن راتب (1)     محاكمه حسن راتب (2)     محاكمه حسن راتب (3)     محاكمه حسن راتب (4)         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2009-05-13

تصدر محكمة جنايات شمال القاهرة غدا الخميس حكمها فى قضية الآثار الكبرى، المتهم فيها عبدالكريم أبوشنب، رئيس الهيئة العامة للآثار السابق ورجلا الأعمال فاروق وفرج الشاعر و7متهمين آخرين. ترجع وقائع القضية إلى عام 2003 عندما تم ضبط 272 قطعة آثار بمطار القاهرة مصحوبة بأوراق مزورة من المتهم الأول، تفيد بأنها مقلدة على الرغم مما كشفته الوحدة الأثرية بمطار القاهرة من أنها ترجع للعصور الفرعونية واليونانية والقبطية والإسلامية، ثم ظهر بعد ذلك أن المتهمين فاروق الشاعر وفرج الشاعر من الحائزين المسجلين بالمجلس الأعلى للآثار، وتم ضبط 57 ألف قطعة أثرية بمسكنيهما ومحلاتهما تقدر قيمتها السوقية بـ 320 مليون جنيه. كانت جنايات القاهرة قد قضت فى 14 أغسطس 2005 بالسجن المشدد على 7 من المتهمين، حيث حكمت بالسجن 40 عاماً على المتهم الأول محمد أبو شنب مدير عام الحيازة والآثار المستردة وعزله عن وظيفته، والسجن 42 عاماً على المتهم الثانى فاروق الشاعر تاجر آثار، والسجن المشدد 55 عاماً على محمد محمد عبد الرحيم تاجر آثار، والسجن المشدد 30 عاماً على محمد محمد الشاعر تاجر آثار، والسجن 15 عاماً على كل من المنتج السينمائى فرج الشاعر الألمانى الجنسية وممدوح رمسيس والسويسرى كونترى رالت صاحب شركة شحن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2009-05-14

تسببت وفاة المستشار ثابت عبد الرحمن رئيس إحدى دوائر محكمة شمال القاهرة، والتى تنظر قضية الآثار الكبرى المتهم فيها عبد الكريم أبو شنب الرئيس الأسبق للهيئة العامة للآثار، ورجلى الأعمال فاروق وفرج الشاعر، و7 متهمين، فى صدور قرار من المحكمة بإحالة القضية إلى محكمة الاستئناف لتحديد دائرة أخرى لنظر القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2009-12-28

مثل متهمان من بين 4 متهمين أمام محكمة الجنايات بدمياط لاتخاذ الإجراءات القانونية، ولإعادة الإجراءات، واستئناف الحكم الصادر ضدهما، حيث مثل كل من أشرف عبدالحميد أبورية وماجد مؤمن المتهمين الهاربين من بين أربعة متهمين آخرين هاربين فى قضية الآثار الكبرى، وذلك بعد أن أصدرت محكمة جنايات دمياط برئاسة المستشار محمد أبو زيد حمودة حكماً بمحاكمة الأربعة الهاربين بالسجن 7 سنوات لكل منهم بجلسة 16 ديسمبر الماضى فى واقعة تهريب آثار أصلية ومقلدة من داخل ميناء دمياط، ومعبأة داخل كونتنير للأثاث والانتيكات مصدر إلى أسبانيا. حيث مثل المتهمان أمام المحكمة لاتخاذ الإجراءات القانونية لإعادة الإجراءات واستئناف الحكم الصادر ضدهما، وفى الوقت ذاته يقوم المتهم الأخير هشام فاروق الألفى بتنفيذ حكم المحكمة بالسجن 3 سنوات، حيث طالب محامى نصر عسل رجل الأعمال الدمياطى، والذى زج باسمه فى تحقيقات القضية برفع دعوى بالحق المدنى ضد المتهم هشام الألفى بسبب الضرر الذى وقع عليه من جراء التحقيقات فى الواقعة، والتى لم تثبت إدانته فى أى مرحلة أثناء سير القضية، وقررت المحكمة إحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المختصة لإعادة النظر فيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2010-01-09

قضت محكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمود سامى كامل بوقف نظر دعوى غسيل الأموال البالغ قيمتها 2 مليون جنيه المتحصله من اتجار الآثار والمتهم فيها كل من صاحب محل مجوهرات وصحفيه و4 آخرين ، لحين الفصل فى قضية الآثار الكبرى المتداولة حاليا أمام محكمة جنايات شمال القاهرة . كان المستشار هشام بدوى المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا قد أحال قضية غسيل الأموال المتهم فيها فاروق الشاعر الذى يقضى عقوبة السجن المؤبد فى قضية تهريب الآثار الكبرى وآخرون من بينهم زوجته إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بغسل الأموال المتحصلة من الاتجار بالآثار وتهريبها خارج البلاد . كانت التحقيقات التى تمت فى 2005 قد كشفت عن قيام المتهمة الأولى كريمة عبد الله زوجة المتهم الثانى فاروق الشاعر بسحب المبالغ المالية المودعة بحسابها فى أحد البنوك وقدرها 2 مليون جنيه وتسليمها لبقية المتهمين الذين أودعوها بأسمائهم فى البنوك مقابل حصولهم على فوائدها وقام المتهم السادس بإيداعها فى شركة يمتلكها المتهم وليد مهدى وعندما ألقى القبض على باقى المتهمين أسرع المتهم وليد وسلم النيابة مبلغ مليون جنيه التى تحفظت عليه وقررت النيابة إحالتهم إلى الجنايات بتهمة غسيل الأموال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2012-10-11

بدأ المستشار أحمد فاروق الشنوانى، رئيس نيابة مركز الأقصر، بإشراف المستشار محمد فهمى، المحامى العام الأول لنيابات الأقصر، تحقيقات موسعة فى قضية الآثار الكبرى التى تم ضبطها بالقرنة بالبر الغربى بالأقصر، وقرر انتداب لجنة فنية متخصصة لفحص المضبوطات. ويشرف أحمد اليمنى، وكيل النيابة، على أعمال الفحص التى تجرى حالياً، لتحديد مدى أثرية العملات والتماثيل المضبوطة عن طريق مجموعة من خبراء وأساتذة هيئة الآثار، وذلك بعد أن تمكنت شرطة مركز القرنة غرب الأقصر من ضبط 75 قطع أثرية ما بين تماثيل وعملات معدنية، بحوزة 4 أشخاص. كان اللواء أحمد ضيف صقر، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر، قد تلقى معلومات مؤكدة حول عزم بعض الأشخاص استغلال حالة الانفلات الأخلاقى والأمنى فى تهريب قطع أثرية إلى خارج المحافظة. ورصدت تحريات العميد زكريا عباس، رئيس المباحث الجنائية صحة المعلومات الواردة، فقام المقدم أحمد سمير، رئيس مباحث قسم القرنة، ومساعده الرائد عبد القادر محمد، بإعداد كمين، ووضع خطة أمنية لمراقبة الطرق والممرات الرئيسية بمنطقة القرنة، حيث تمكنت القوة المكلفة بأحد الأكمنة بقيادة النقيب هانى مندور، معاون مباحث المركز، والملازم أول عمرو سالم من ضبط السيارة رقم (167 ج أ ط مصر) قيادة أحمد محمود محمد والى، 43 سنة، عاطل، وكان يرافقه كل من محمد أحمد محمد زيدان، 38 سنة، مسجل شقى خطر جرائم آثار، وأيمن عوض حسين حمد الله، 22 سنة، طالب، ومحمود أحمد محمود محمد، 20ســــنة، طالب، ومقيمين الخارجة الوادى الجديد. تم تفتيش السيارة، وتم العثور بداخلها على 75 قطعة أثرية نادرة ترجع إلى العصر الرومانى والفرعونى، منها 29 عملة معدنية أثرية، و46 تمثالاً أثرياً من مختلف الأشكال والأحجام. وبمواجهتهم بما أسفر عنه الضبط أقروا بأنهم كانوا يحاولون تهريب القطع الأثرية إلى خارج المحافظة، تمهيداً لتسريبها خارج البلاد. تم تحرير المحضر رقم 3311 إدارى قسم القرنة، وأخطرت النيابة التى تتولى التحقيقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: