حبيبة الشماع

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning حبيبة الشماع over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning حبيبة الشماع. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with حبيبة الشماع
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with حبيبة الشماع
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with حبيبة الشماع
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with حبيبة الشماع
Related Articles

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-10

سطرت محكمة النقض، كلمة النهاية في محاكمة سائق أوبر المتسبب في وفاة، حبيبة الشماع، المعروفة  بـ""،  والتي وافتها المنية بعد الواقعة، نتيجة للإصابات البالغة التى تعرضت لها بعد قفزها من السيارة التى كان يقودها سائق أوبر المتهم بالشروع فى خطفها، بعد تأييد حكم سجنه 5 سنوات، وتوجد محطات مرتبطة بالقضية. الواقعة قفزت المجني عليها من سيارة كان يقودها المتهم بسبب خوفها منه، في 21 فبراير 2024، وعقب الواقعة تم نقلها لإحدى المستشفيات بمدينة الشروق وحالتها حرجة. وفاة الضحية ظلت المجني عليها "حبيبة"، داخل المستشفى فاقدة الوعي، لتخرج روحها إلى بارئها فى 14 مارس 2024. الجنايات بعد انتهاء التحقيقات أحالت النيابة المتهم للمحاكمة الجنائية، لتحدد جلسة 15 من عام 2024، لنظر أولى جلسات محاكمة المتهم. الحكم مع نظر أولى الجلسات عاقبت الجنايات المتهم بالسجن 15 سنة، ليقوم دفاع المتهم بالاستئناف على الحكم خلال المدة القانونية. تأييد الحكم محكمة جنايات مستأنف، قضت في 22 أغسطس الماضي ببراءة المتهم من تهمة خطف المجني عليها، وعاقبته بالسجن 5 سنوات بتهمة حيازة المواد المخدرة والتعاطي. حكم نهائي خلال المدة القانونية دفاع المتهم بطعن على الحكم، ليتم رفض الطعن وتأييد حكم السجن 5 سنوات. وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجنى عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع فى خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر فى غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-09

سطرت ، كلمة النهاية في محاكمة سائق أوبر المتسبب في وفاة، حبيبة الشماع، المعروفة  بـ"فتاة الشروق"،  والتي وافتها المنية بعد الواقعة، نتيجة للإصابات البالغة التى تعرضت لها بعد قفزها من السيارة التى كان يقودها سائق أوبر المتهم بالشروع فى خطفها، بعد تأييد حكم سجنه 5 سنوات. وتوجد أسئلة مرتبطة بالواقعة منها... متي حدثت الواقعة ؟ قفزت المجني عليها حبيبة، خريجة كلية الإعلام، من داخل سيارة أوبر كانت تستقلها لمنزلها بمدينة الشروق، بعد مشاهدتها للسائق يقوم برش مادة في العربية وطلبت منه الوقوف على جنب الطريق فلم يمتثل لكلامها. ما هي الحالة الصحية للفتاة؟ المجني عليها "حبيبة"، ظلت في العناية المركزة حوالى 20 يوما بعد الواقعة، وبعد ذلك توفت، لينتاب كل من عرفها حالة من الحزن على فراقها. ـ ما هو الحكم الصادر ضد المتهم؟ خلال نظر أول جلسة استمعت الجنايات لأقوال الشهود ولمرافعة النيابة والدفاع، لتفصل المحكمة في الجلسة وتقضي بمعاقبة المتهم بالسجل المشدد 15 سنة، وتغريمه 50 ألف جنيه، وإلغاء رخصة قيادته. ـ ما هو الموقف القانوني للمتهم بعد الحكم؟ بعد حكم اول درجة، استأنف دفاع المتهم على الحكم، لتقرر محكمة جنايات مستأنف تخفيف الحكم للسجن 5 سنوات بتهمة تعاطي المواد المخدرة، وبراءته من تهمة الخطف، وبعد ذلك تؤيد محكمة النقض حكم السجن 5 سنوات. وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجنى عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع فى خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر فى غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-26

قضت محكمة النقض، اليوم الاثنين، برفض الطعن المقدم من سائق أوبر المتهم في واقعة وفاة الفتاة حبيبة الشماع، على حكم سجنه. وأيدت المحكمة معاقبة سائق أوبر بالسجن المشدد 5 سنوات وتغريمه 10 آلاف جنيه عن اتهامه بتعاطي المواد المخدرة وقيادة السيارة تحت تأثيرها. وفي أغسطس 2024، عدّلت محكمة مستأنف الجنايات عقوبة السجن المشدد 15 سنة والغرامة 50 ألف جنيه الصادرة ضد السائق من محكمة أول درجة التي أدانته بمحاولة خطف الفتاة. وقضت محكمة الاستئناف بمعاقبة السائق بالسجن المشدد 5 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه عن اتهامه بتعاطي المواد المخدرة وقيادة السيارة تحت تأثيرها مع إلغاء رخصة القيادة الخاصة به، فيما برأته من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع. ووجهت النيابة للمتهم تهم الشروع في خطف الفتاة بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. وذكرت النيابة العامة أن أول من شاهد المجني عليها وحاول إسعافها بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، شهد بأن الفتاة قالت له أن "السائق المتهم أراد خطفها، وقالت له "نصًا أوبر كان عايز يخطفني". وبحسب تحقيقات النيابة، شهد الممثل القانوني لشركة أوبر بأن المتهم أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق. ونسخت النيابة العامة صورة من أوراق القضية خصصتها للتحقيق في واقعة تزوير المتهم لبياناته على تطبيق الشركة، كما طالعت النيابة الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها وجود شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا. وكشفت التحقيقات أيضًا عن تعاطي المتهم لجوهر الحشيش المخدر وفق ما أسفر عنه تحليل عينتي الدم والبول المأخوذتين منه، على النحو الذي أثبته تقرير الطب الشرعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-26

حددت محكمة النقض جلسة 23 يونيو المقبل للحكم في طعن سائق أوبر المتهم في واقعة وفاة الفتاة حبيبة الشماع، على حكم سجنه 5 سنوات. وفي أغسطس 2024، عدّلت محكمة مستأنف الجنايات عقوبة السجن المشدد 15 سنة والغرامة 50 ألف جنيه الصادرة ضد السائق من محكمة أول درجة التي أدانته بمحاولة خطف الفتاة. وقضت محكمة الاستئناف بمعاقبة السائق بالسجن المشدد 5 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه عن اتهامه بتعاطي المواد المخدرة وقيادة السيارة تحت تأثيرها مع إلغاء رخصة القيادة الخاصة به، فيما برأته من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع. • اتهامات النيابة العامة وأقوال الشهود ووجهت النيابة للمتهم تهم الشروع في خطف الفتاة بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. وذكرت النيابة العامة أن أول من شاهد المجني عليها وحاول إسعافها بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، شهد بأن الفتاة قالت له إن "السائق المتهم أراد خطفها، وقالت له نصًا "أوبر كان عايز يخطفني". وبحسب تحقيقات النيابة، شهد الممثل القانوني لشركة أوبر بأن المتهم أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق. • تحرش وتزوير ونسخت النيابة العامة صورة من أوراق القضية خصصتها للتحقيق في واقعة تزوير المتهم لبياناته على تطبيق الشركة، كما طالعت النيابة الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها وجود شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا. وكشفت التحقيقات أيضًا عن تعاطي المتهم لجوهر الحشيش المخدر وفق ما أسفر عنه تحليل عينتي الدم والبول المأخوذتين منه، على النحو الذي أثبته تقرير الطب الشرعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-26

كتب - رمضان يونس:قال محمد الأمين دفاع "حبيبة الشماع" التي توفيت بعد 20 ليلة داخل إحدى المستشفيات الخاصة بالقاهرة الجديدة عقب سقوطها من سيارة تابعة لشركة "أوبر"، أنه سيتقدم بدعوى مدنية ضد الشركة بعدما قضت محكمة النقض بحبس السائق 5 سنوات ليصبح حكما نهائيا وغير قابل للطعن.وأضاف "الأمين" في تصريحات خاصة لـ"مصراوي" أنه سيرفع الدعوى ضد شركة "أوبر" للمطالبة بتعويض مليار جنيه لأسرة حبيبة الشماع.وقررت دائرة الإثنين "هـ" بمحكمة النقض بالقاهرة، رفض الطعن رقم 12533 لسنة 94 ق، المقدم من سائق "أوبر"، وتأييد سجنه 5 سنوات في واقعة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميًا بـ "فتاة الشروق" وتقدم دفاع المتهم بطعن أمام محكمة النقض على حكم الاستئناف الصادر ضد موكله بالسجن 5 سنوات، بتهمة تعاطي الحشيش وقيادة مركبة تحت تأثير المخدر.وأودع وكيل "سائق أوبر" مذكرة بأسباب طعنه على حكم ثاني درجة الصادر ضد موكله في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق والمقيدة برقم 240 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، واستند المحامي في مذكرة الطعن على القصور في التسبب والفساد في الاستدلال، والخطأ في تطبيق القانون.وبرأت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، بجلسة 22 أغسطس الماضي، سائق "أوبر" من تهمة خطف المجني عيها حبيبة الشماع، وخففت عقوبته من السجن 15 عامًا إلى السجن 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة والقيادة تحت تأثير المخدرات، وغرمته 10 آلاف جنيه.وأحالت النيابة العامة، المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.ووجهت النيابة العامة للمتهم 3 اتهامات في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق؛ الشروع في خطف المجني عليها "حبيبة الشماع" بطريق الإكراه رغماً عنها إذ أنها وحال استقلالها رفقته سيارة غية توصيلها لوجهتها بغي إقصائها عن العوام وفي سبيل ذلك أغلق نوافذ السيارة مقلتهما، إلا أنه قد أوقف أثر ما ابتغاه لسبب لا دخل لإرادته فيه ألا وهو تمكن المجني عليها من القفز من السيارة زوداً عن حريتها، على نحو مما ورد بالتحقيقات.وأسندت النيابة العامة للمتهم تهمة تعاطي جوهر "حشيش" المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، وقاد مركبة حال كونه واقعاً تحت تأثير مخدر، فضلا عن تزوير محررات رسمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-26

قررت محكمة النقض، اليوم تأييد سجن سائق أوبر المتسبب في وفاة حبيبة الشماع المعروفة بـ"فتاة الشروق"، سجنه 5 سنوات، ورفض الطعن. وقضت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، ببراءة سائق أوبر المتهم في ، من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة. وتوفيت حبيبة الشماع في 14 مارس 2024، متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر. وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانوني لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-26

كتب - رمضان يونس: أيدت محكمة النقض بالقاهرة، دائرة الإثنين "هـ"، اليوم، الحكم الصادر بالسجن 5 سنوات ضد سائق بإحدى شركات النقل الذكي "أوبر"، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشروق"، ورفضت الطعن المقدم منه برقم 12533 لسنة 94 ق. كان دفاع المتهم قد طعن على حكم الاستئناف الصادر في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق، والمقيدة برقم 240 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، والذي قضى بحبسه 5 سنوات وتغريمه 10 آلاف جنيه بتهمة تعاطي مخدر الحشيش وقيادة مركبة تحت تأثير المخدر. قدم دفاع المتهم، المحامي عبد المنعم، مذكرة بأسباب الطعن استند فيها إلى ما اعتبره قصورًا في التسبيب وفسادًا في الاستدلال، فضلًا عن الخطأ في تطبيق القانون، مطالبًا بإلغاء الحكم الصادر بحق موكله. كانت محكمة مستأنف جنايات القاهرة قد قضت في 22 أغسطس الماضي، ببراءة المتهم من تهمة الشروع في خطف المجني عليها "حبيبة الشماع"، وخففت العقوبة من السجن 15 عامًا إلى 5 سنوات عن تهم حيازة وتعاطي مواد مخدرة وقيادة مركبة تحت تأثير المخدرات. وتعود تفاصيل القضية إلى 15 مارس الماضي، حينما توفيت الفتاة "حبيبة الشماع" بعد أن قفزت من سيارة المتهم أثناء توصيلها في منطقة الشروق، إثر شعورها بالخطر ومحاولة السائق عزلها داخل السيارة، بحسب ما ورد في التحقيقات. أحالت النيابة العامة المتهم إلى محكمة الجنايات، ووجهت إليه تهم: الشروع في خطف المجني عليها بطريق الإكراه، وتعاطي مخدر الحشيش دون تصريح، وقيادة مركبة تحت تأثير المخدر، وتزوير محررات رسمية. وكشفت التحقيقات أن المتهم حاول عزل الفتاة عن محيطها بإغلاق نوافذ السيارة، مما دفعها إلى القفز منها حفاظًا على حريتها وسلامتها، في واقعة أثارت الرأي العام تحت عنوان "فتاة الشروق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-26

قررت محكمة النقض، اليوم حجز طعن سائق أوبر المتسبب في وفاة حبيبة الشماع المعروفة بـ"فتاة الشروق"، علي حكم سجنه 5 سنوات، لجلسة 23 يونيو للحكم. وقضت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، ببراءة سائق أوبر المتهم في ، من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة. وتوفيت حبيبة الشماع في 14 مارس 2024، متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر. وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانوني لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-06

كتب- رمضان يونس: حددت دائرة الإثنين "هـ" بمحكمة النقض بالقاهرة، جلسة 26 مايو المقبل، لنظر الطعن المقدم من سائق "أوبر" على حكم سجنه 5 سنوات في واقعة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميًا بـ "فتاة الشروق". و تقدم عمرو عبد المنعم، محامي "سائق أوبر" المتهم بواقعة حبيبة الشماع، المعروف إعلاميًا بـ "فتاة الشروق" بطعن أمام محكمة النقض على حكم الاستئناف الصادر ضد موكله بالسجن 5 سنوات. وأودع عبد المنعم، محامي "سائق أوبر" مذكرة بأسباب طعنه على حكم ثاني درجة الصادر ضد موكله في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق والمقيدة برقم 240 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة. وأستند "عبد المنعم" في مذكرة الطعن على القصور في التسبب والفساد في الاستدلال، والخطأ في تطبيق القانون. وبرأت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، بجلسة 22 أغسطس الماضي، سائق "أوبر" من تهمة خطف المجني عيها حبيبة الشماع، وخففت عقوبته من السجن 15 عامًا إلى السجن 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة والقيادة تحت تأثير المخدرات، وغرمته 10 آلاف جنيه. وأحالت النيابة العامة، المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. ووجهت النيابة العامة للمتهم 3 اتهامات في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق؛ الشروع في خطف المجني عليها "حبيبة الشماع" بطريق الإكراه رغماً عنها إذ أنها وحال استقلالها رفقته سيارة غية توصيلها لوجهتها بغي إقصائها عن العوام وفي سبيل ذلك أغلق نوافذ السيارة مقلتهما، إلا أنه قد أوقف أثر ما ابتغاه لسبب لا دخل لإرادته فيه ألا وهو تمكن المجني عليها من القفز من السيارة زوداً عن حريتها، على نحو مما ورد بالتحقيقات. كما حاز بقصد التعاطي جوهراً مخدراً "حشيش" وفي غير الأحوال المصرح بها قانوناً، وقاد مركبة حال كونه واقعاً تحت تأثير مخدر، فضلا عن تزوير محررات رسمية. كانت النيابة العامة أحالت المتهم للجنايات بقضية فتاة الشروق حبيبة الشماع التي توفيت 15 مارس الماضي بعدما قفزت من سيارة سائق أوبر خشية تعرضها للخطف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-06

كتب- رمضان يونس: تقدم عمرو عبد المنعم، محامي "سائق أوبر" المتهم بواقعة حبيبة الشماع، المعروف إعلاميًا بـ "فتاة الشروق" بطعن أمام محكمة النقض على حكم الاستئناف الصادر ضد موكله بالسجن 5 سنوات. وأودع عبد المنعم، محامي "سائق أوبر" مذكرة بأسباب طعنه على حكم ثاني درجة الصادر ضد موكله في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق والمقيدة برقم 240 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة. وأستند "عبد المنعم" في مذكرة الطعن على القصور في التسبب والفساد في الاستدلال، والخطأ في تطبيق القانون. وبرأت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، بجلسة 22 أغسطس الماضي، سائق "أوبر" من تهمة خطف المجني عيها حبيبة الشماع، وخففت عقوبته من السجن 15 عامًا إلى السجن 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة والقيادة تحت تأثير المخدرات، وغرمته 10 آلاف جنيه. وأحالت النيابة العامة، المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. ووجهت النيابة العامة للمتهم 3 اتهامات في القضية رقم 1016 لسنة 2024 جنايات الشروق؛ الشروع في خطف المجني عليها "حبيبة الشماع" بطريق الإكراه رغماً عنها إذ أنها وحال استقلالها رفقته سيارة غية توصيلها لوجهتها بغي إقصائها عن العوام وفي سبيل ذلك أغلق نوافذ السيارة مقلتهما، إلا أنه قد أوقف أثر ما ابتغاه لسبب لا دخل لإرادته فيه ألا وهو تمكن المجني عليها من القفز من السيارة زوداً عن حريتها، على نحو مما ورد بالتحقيقات. كما حاز بقصد التعاطي جوهراً مخدراً "حشيش" وفي غير الأحوال المصرح بها قانوناً، وقاد مركبة حال كونه واقعاً تحت تأثير مخدر، فضلا عن تزوير محررات رسمية. كانت النيابة العامة أحالت المتهم للجنايات بقضية فتاة الشروق حبيبة الشماع التي توفيت 15 مارس الماضي بعدما قفزت من سيارة سائق أوبر خشية تعرضها للخطف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-03

شهدت مصر في السنوات الأخيرة العديد من القضايا الجنائية التي أثارت الرأي العام وشغلت وسائل الإعلام والمجتمع، نستعرض في هذا الموضوع بعضًا من أبرز هذه القضايا، مع تسليط الضوء على تفاصيل التحقيقات وكواليس النيابة. 1. قضية فتاة الشروق (2024): في عام 2024، تعرضت فتاة تُدعى حبيبة الشماع لحادث مأساوي أثناء محاولتها الهروب من خطر محتمل خلال ركوبها سيارة. أثارت هذه الواقعة تعاطفًا واسعًا من قبل الجمهور، وسلطت الضوء على قضايا الأمان والسلامة في وسائل النقل. 2. سفاح التجمع (2024): كشفت التحقيقات عن سلسلة من الجرائم البشعة في منطقة التجمع بالقاهرة، حيث تورط شخص في قتل ومعاشرة ضحاياه بطرق شاذة. أثارت هذه القضية الرعب بين السكان، وعملت الأجهزة الأمنية والنيابة العامة على كشف ملابساتها وتقديم الجاني للعدالة. 3. قضية الآثار الكبرى (2022): تورط رجل الأعمال حسن راتب والنائب السابق علاء حسانين وآخرون في تشكيل عصابي لتمويل التنقيب عن الآثار بمصر القديمة. في أبريل 2022، أصدرت المحكمة أحكامًا بالسجن تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات ضد المتهمين، مما أبرز جهود النيابة في مكافحة تهريب الآثار والحفاظ على التراث الوطني. 4. سفاح الجيزة (2020): في عام 2020، تم الكشف عن جرائم بشعة ارتكبها قذافي فراج، المعروف بسفاح الجيزة، الذي تورط في قتل صديقه وزوجته ودفن جثتيهما داخل شقة بفيصل قبل 5 سنوات. أظهرت التحقيقات تورطه في عدة جرائم أخرى، بما في ذلك التزوير وانتحال الصفة والسرقة.   5. قضية فيرمونت (2020): في عام 2020، ظهرت إلى السطح قضية اغتصاب جماعي لفتاة في فندق فيرمونت نايل سيتي بالقاهرة عام 2014. أثارت هذه القضية جدلاً واسعًا حول قضايا العنف الجنسي وحقوق الضحايا، وسلطت الضوء على أهمية دعم الضحايا وتشجيعهم على الإبلاغ عن الجرائم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-16

بعد عام على وفاة ، المعروفة إعلاميًا بـ"فتاة أوبر"، والتي لقيت مصرعها عقب قفزها من سيارة أوبر ظنًا منها أن السائق يحاول اختطافها، لا تزال تساؤلات كثيرة تحيط بمصير السائق المتهم في القضية. في السطور التالية، يستعرض "اليوم السابع" آخر تطورات القضية، وما انتهت إليه التحقيقات بشأن سائق أوبر بعد مرور عام على الحادثة التي أثارت جدلًا واسعًا. محكمة مستأنف جنايات القاهرة، قضت ببراءة سائق أوبر المتهم فى وفاة حبيبة الشماع، من تهمة الشروع فى خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطى المواد المخدرة. وكانت قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، بمعاقبة سائق أوبر المتهم بمحاولة خطف حبيبة الشماع " فتاة الشروق"، بالسجن المشدد 15 سنة وغرامة 50 ألف جنيه، وإلغاء رخصة القيادة. وتوفيت حبيبة الشماع فى 14 مارس الماضى متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر. وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر. وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانونى لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا. هذا وقد كشفت التحقيقات أيضًا عن تعاطي المتهم لجوهر الحشيش المخدر وفق ما أسفر عنه تحليل عينتيْ الدم والبول المأخوذتيْن منه، على النحو الذي أثبته تقرير الطب الشرعي. من هي حبيبة الشماع؟ الفتاة تدعى حبيبة الشماع، تبلغ من العمر حاليا 24 عاما، خريجة كلية إعلام من الجامعة البريطانية، وتعمل في مجال الآثاث والديكور. من هو المتهم؟ سائق يبلغ من العمر 34 عاما حاصل على دبلوم فني صناعي قسم تبريد وتكييف، متزوج ولديه 3 أطفال أكبرهم في المرحلة الابتدائية. بداية الواقعة كانت بتحرير محضر في قسم شرطة الشروق، بمحاولة خطف فتاة تدعى "حبيبة الشماع" بعد ركوبها مع سائق أوبر، لكنها فوجئت بمحاولة خطفها ما دفعها لإلقاء نفسها من السيارة وهي تسير بسرعة كبيرة، ما تسبب في إصابتها بارتجاج وفقدان للوعي وتم نقلها إلى المستشفى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-14

تحل اليوم 14 مارس ذكرى وفاة فتاة أوبر، التى توفيت بعد قفزها من سيارة أوبر ظنا منها أنه يحاول خطفها، مما تسبب فى وفاتها متأثر بإصابتها.   وبعد عام كامل على وفاة حبيبة الشماع، يوضح اليوم السابع فى النقاط التالية مصير سائق أوبر المتهم فى القضية.   محكمة مستأنف جنايات القاهرة، قضت ببراءة سائق أوبر المتهم فى وفاة حبيبة الشماع، من تهمة الشروع فى خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطى المواد المخدرة.   وكانت قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، بمعاقبة سائق أوبر المتهم بمحاولة خطف حبيبة الشماع " فتاة الشروق"، بالسجن المشدد 15 سنة وغرامة 50 ألف جنيه، وإلغاء رخصة القيادة.   وتوفيت حبيبة الشماع فى 14 مارس الماضى متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر.   وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.   وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانونى لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا.   هذا وقد كشفت التحقيقات أيضًا عن تعاطي المتهم لجوهر الحشيش المخدر وفق ما أسفر عنه تحليل عينتيْ الدم والبول المأخوذتيْن منه، على النحو الذي أثبته تقرير الطب الشرعي.   من هي حبيبة الشماع؟   الفتاة تدعى حبيبة الشماع، تبلغ من العمر حاليا 24 عاما، خريجة كلية إعلام من الجامعة البريطانية، وتعمل في مجال الآثاث والديكور. من هو المتهم؟   سائق يبلغ من العمر 34 عاما حاصل على دبلوم فني صناعي قسم تبريد وتكييف، متزوج ولديه 3 أطفال أكبرهم في المرحلة الابتدائية. بداية الواقعة كانت بتحرير محضر في قسم شرطة الشروق، بمحاولة خطف فتاة تدعى "حبيبة الشماع" بعد ركوبها مع سائق أوبر، لكنها فوجئت بمحاولة خطفها ما دفعها لإلقاء نفسها من السيارة وهي تسير بسرعة كبيرة، ما تسبب في إصابتها بارتجاج وفقدان للوعي وتم نقلها إلى المستشفى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-13

انفردت قناة صدى البلد بتسجيل صوتي لحبيبة الشماع، فتاة الشروق التي توفيت بعد أن قفزت من سيارة أوبر هاربة من الرعب الذي شعرت به بسبب تصرفات سائق السيارة، يتحدث عن استجابة الله لدعائها وتحقيق أمنياتها، قبل وفاتها. وقالت حبيبة خلال التسجيل الصوتي بفيلم «دوكيو دراما» من إنتاج القناة بعنوان «قضية رأي عام»، الذي يروي قصة الراحلة حبيبة الشماع: «مش أوقات مثلا في نص اليوم بيجيلك لحظة وتقولي يارب أنجح.. كلنا بندعي علشان ربنا يستجيب لحاجة نفسنا فيها». بدوره، قال والد حبيبة: «محستش بوجع الفراق قد ما راحت ضنايا مني وروحي مسحوبة مني ولحد الآن ما رجعتش.. بضحك على نفسي وبحاول أتماسك وألهي نفسي في أي حاجة.. حبيبة مش بتفارقني وأنا نايم مش وأنا صاحي». وروت دينا إسماعيل، والدة حبيبة الشماع، تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة بنتها، قائلة: «بنتي قالت لي ربنا كرمني وأنا في حتة تانية، ودي كانت آخر مكالمة بيني وبينها في وجود إخوتها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-08

خلال الأيام القليلة الماضية، عادت حوادث تطبيقات النقل الذكي تعود من جديد إلى الواجهة، حادثة تلو الأخرى، الواقعة الأولى كانت حادثة حبيبة الشماع أو المعروفة إعلاميا بـ«فتاة الشروق» والتي طافت قصتها وسائل التواصل الاجتماعي، حسبما جاء في بيان وزارة الداخلية، إذ ذكر تفاصيل الواقعة، والتي تقول إن الفتاة سقطت من سيارة على طريق السويس بالقاهرة، ناحية مدينة الشروق، أثناء سيرها، وقبل أن تدخل في غيبوبة أخبرت أحد الشهود العيان أن سائق أوبر كان سيختطفها. على الفور، تمكنت أجهزة الأمن من تحديد مكان السائق وألقت القبض عليه، إذ تبيّن أن له معلومات جنائية ومقيم في نطاق محافظة الجيزة، وبمواجهته أقر بأنه أثناء قيادة السيارة أغلق النوافذ لرش معطر، إلا أنه تفاجأ بالمدعوة حبيبة تقفز خارج السيارة، وأنه قرّر مواصلة السير خوفًا من تعرضه للمساءلة، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيقات. بعد أن هدأ الحديث عن قصة حبيبة الشماع والنيابة تنظر في القضية، فوجئ الرأي العام بحادثة جديدة، إذ تعرضت سائحة مكسيكية للتحرش على يد سائق آخر بنفس الشركة. ووثقت السائحة التي تدعى «نادية»، وهي من أصول مصرية وسودانية وتحمل الجنسية المكسيكية، الحادثة بفيديو كشفت خلاله تفاصيل تعرضها للتحرش من قبل سائق في مصر. وقالت إنها فكرت في القفز من السيارة بعد تعرضها للتحرش اللفظي والجسدي من السائق أثناء توصيلها، على الفور تحركت وزارة الداخلية وألقت القبض على السائق، الحادثتين حركا الماء الراكد ولفتا النظر إلى أن تطبيقات النقل الذكي من الممكن أن تتحول إلى خطر يهدد آمن وسلامة المواطنين. «المصري اليوم» تقضي يومًا كاملا مع تطبيقات «أوبر، وديدي، واندريفر». خلال الأيام القليلة الماضية، عادت حوادث تطبيقات النقل الذكي تعود من جديد إلى الواجهة، حادثة تلو الأخرى، الواقعة الأولى كانت حادثة حبيبة الشماع أو المعروفة إعلاميا بـ«فتاة الشروق» والتي طافت قصتها وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعود تفاصيل حسبما جاء في بيان وزارة الداخلية تفاصيل الواقعة، حيث قفزت فتاة من سيارة على طريق السويس بالقاهرة، ناحية مدينة الشروق، أثناء سيرها، وقبل أن تدخل في غيبوبة أخبرت أحد الشهود العيان أن سائق أوبر كان سيختطفها. على الفور تمكنت أجهزة الأمن من تحديد مكان السائق وألقت القبض عليه، حيث تبيّن أن له معلومات جنائية ومقيم في نطاق محافظة الجيزة، وبمواجهته أقر بأنه أثناء قيادة السيارة أغلق النوافذ لرش معطر، إلا أنه تفاجأ بالمدعوة حبيبة تقفز خارج السيارة، وأنه قرّر مواصلة السير خوفًا من تعرضه للمساءلة، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيقات. قضت «المصري اليوم» يوما مع عدد من سائقي النقل الذكي في القاهرة الكبرى، والتي بدأت برحلة من ميدان التحرير إلى حي المعادي الهادي، ومع اقتراب الساعة من الرابعة عصرًا، عمدت إلى طلب سيارة لاستقلها في طريقي إلى المنزل، بعد أن استمر بحث التطبيق لمدة عشر دقائق ليقبل سائق توصيلي، وافق «يحيي» والذي يحظى بتقييم «4.9» وأجرى ما يزيد عن 2000 رحلة خلال عمله في ديدي، وصل بسيارته إلى النقطة المتفق عليها حسب إحداثيات «الجي بي اس». السيارة من الخارج لم تكن ملفتة، ذات لون رمادي من النوع الصيني، من الداخل يضع «يحيى» شاشة للجي بي اس، السيارة تفوح منها رائحة التدخين، عندما سألته: الدنيا صيام والعربية ريحتها دخان.. أجاب: اللي كان معاه الوردية مش بيفتح الشبابيك بعد ما بيركنها في الجراج والفواحة مش موجودة.. هشتري واحدة من أقرب بنزينة. يحيى عادل، خريج كلية الحقوق، ويعمل سائق تابع لتطبيق «ديدي»، سألني: أي طريق تفضل أن نسير فيه تجنبا للزحام؟ أجبته: الأفضل لك والأسرع.. اومأ برأسه وتحرك في طريقه، خلال الطريق بدأت في تجاذ أطراف الحديث، كان أول ما سألته.. هل سمعت عن قصة فتاة الشروف حبيبة الشماع؟ أجاب سريعا: نعم الكل سمع عنها.. سألته ما تقديرك للموقف؟ أخبرني: «أنا حاسس إن القصة فيها حاجة مش واضحة، يعني تصرف البنت غريب وكذلك تصرف السائق.. أنا أعمل منذ 3 سنوات تبع تطبيق ديدي، خلال تلك الفترة واجهت مواقف عديدة ومختلفة.. لكني التزم دائما بتعليمات صاحب الرحلة، لا أسير في طريق إلا بعد أن استأذن من الراكب». واستطرد في حديثه: «الحكاية فيها إنة.. يعني البنت بدأت تصرخ في العربية كان الأفضل أنه يقف وينزلها وينهي الرحلة ببساطة، ولو هو كان عايز يخطفها أو يتحرش بيها فهو غبي لأن كل بياناتنا عند الشركة وعلى تليفون صاحب الرحلة، يعني صعب جدا أنه يرتكب جريمة ويهرب منها، مع بداية الشغل تبع أي تطبيق في الثلاثة «ديدي، إندريفر، أوبر» بنسلم كل بياناتنا كاملة إلى الجهة المنوط بها استلام الاوراق واعتمادنا في التطبيق.. لذا كل تحركاتنا مرصودة ولا يمكن أن يتم ارتكاب جريمة الإفلات بها». تتضمن الشروط للالتحاق بالعمل «كابتن» في إحدى الشركات ألا تقل سن المتقدم عن 21 سنة، وأن يكون حاصلا على رخصة قيادة خاصة أو مهنية سارية، ومن حملة المؤهلات العليا أو المتوسطة، إضافة إلى شهادة فحص تحليل المخدرات من أحد مراكز التحاليل الشهيرة، وأن تكون صحيفة الحالة الجنائية خالية من أي أحكام سابقة أو مطلوبا على ذمة قضايا أخرى «الفيش والتشبيه»، وامتلاكه سيارة موديل حديث ذات الأربعة أو الخمسة مقاعد. هذه القواعد معمول بها في التطبيقات الثلاث السالف ذكرها، فلا يمكن التهرب منها على أية حال، إلا أن الأستاذ هشام مهدي، موظف حكومي خرج على المعاش بعد رحلة عمل استمرت قرابة الـ 30 عاما حتى وصل لمنصب مدير مدرسة حكومة بحي الهرم، أضطر للعمل على سيارته الخاصة ضمن تطبيق «أوبر». يحكي «هشام»: «بعد أن أنهيت عملي الحكومي وجد نفسي في أزمة كبيرة، على مدار 30 عاما كنت أعمل في مجال التعليم، أستيقظ في الخامسة فجرا وأعود من العمل في الرابعة مساء، بعد المعاش وجدت نفسي لدي وقت فراغ كبير، لذا كان القرار أن أعمل في تطبيق أوبر واختياري لـ«أوبر» بالتحديد لأنه خاص بالطبقة العالية، تسعيرة الرحلة أكبر من التطبيقات الأخرى، ومعدل الربح عالي. يحصل كل تطبيق من الثلاثة على نسبة من الرحلات التي يوفرها لـ«السائقين»، بالنسبة لأوبر فهي تحصل على نسبة تتراوح من 30% إلى 40% حسب الأقدمية، وفيما يخص ديدي فهي تحصل على نسبة 5% من الرحلة إذ تعتمد على سياسة تقديم أقل سعر للعملاء لتحصل على نسبة كبيرة من السوق وبذلك تحقق أرباح معقولة إلى حد كبير، أما «اندريفر» فهي ليست إلا وسيط بين العميل والسائق ومع ذلك تحصل على نسبة تصل لـ 10% من الرحلة. بالعودة إلى عم «هشام» الرجل الستيني، سألته هل تأمن على أحد أبنائك أن يستقل النقل الذكي، أجاب بشكل قاطع: نعم بكل تأكيد، فهي وسيلة تنقل أكثر أمانا عن غيرها، كافة البيانات تحتفظ بها الشركة والعميل كذلك، بالإضافة إلى أنه يمكن تتبع سير السيارة خلال الرحلة. واستطرد: «حضرتك تقصد اللي حصل مع البنت حبيبة الشماع فتاة الشروق، والله زعلت عليها، أنا بصراحة مكنتش أعرف حاجة عن القصة مراتي قالتلي.. وأنا استغربت جدا الحقيقة، مفهمتش ايه اللي حصل عشان كل دة، يعني السواق في حد عايز ينهي الرحلة، كان ينهيها، وكمان بيقولوا لما عملوا تحليل مخدرات للراجل طلع شارب حاجة، هما في أوبر طلبوا مننا تحليل مخدرات أول مرة فقط، وأنا بصراحة ضد الموضوع دة.. أنا شايف أنه المفروض يطلبوا تحليل مخدرات كل 3 شهور على أقصى تقدير، وياريت كمان لو يتعاقدوا مع مركز خاص ويكون مخفض عشان يكون بشكل دوري وبكدة نضمن ميكونش فيه سواقين بيشربوا». كانت الرحلة الأخيرة برفقة أحد سائقي «اندريفر» والذي جاء في الوقت المضبوط، إلا أن السيارة لم تكن بحالة جيدة، السيارة من الخارج كانت مغطاة بالأتربة، لا تشعر للوهلة الأولى أنها سيارة مخصصة لخدمة عملاء، إنما سيارة أحد الأشخاص الذي يفتقد للحد الأدنى من الاهتمام بالسيارة. فهو شاب في العقد الرابع، رائحة السيارة لم تكن بأحسن حال، قبل أن يصل هاتفني مستفسرا عن وسلة الدفع فيزا أم كاش، عندما وصل سألته: «ليه استفسرت عن وسيلة الدفع؟ قال: «يا باشا في زباين بتركب وتدفع فيزا.. طيب وأنا هحط بنزين منين؟ الزبون اللي قبلك مشواره كان بـ100 جنيه قلت هحط بيهم بنزين.. لكن اتفاجأت أنه دفع فيزا.. لو طول اليوم الكل هيدفع فيزا يبقى هحط بنزين منين؟ وهروح البيت بكام؟ صحيح الفلوس دي هاخدها بس بتكون نهاية الأسبوع أو بعد عدد رحلات معينة.. لكن أنا عايز فلوس كاش عشان طلبات البيت». بدأ السائق في التحرك وبدأت اتحدث معه عن قصة «حبيبة الشماع». أخبرني أن الحقيقفة ماتت بموت حبيبة، سألته: بيقولو السواق طلع بيشرب خدرات.. أجاب مستنكرا: هو في شاب مبيشربش! وخلي بالك ديدي ولا اندريفر ولا حتى أوبر بيطلبوا تحيليل مخدرات وفيش وتشبيه مرة واحدة، يعني ممكن تعمله مرة وخلاص تعيش حياتك بعد كدة. يكمل سائق الاندريفر حديثه: «بص يا باشا اندريفر وديدي بتاع الناس الغلابة، أما أوبر دة بحس كدة أنه بتاع فتيات الليل أو الأغنياء فقط.. قولي ليه، لم ينتظرني وأكمل حديثه: «تسعيرة أوبر أغلى من كل التطبيقات الباقية، يعني اللي هيركب يا إما معاه فلوس يا إما في حد غيره هيحاسب عليه، عشان كدة محبش اشتغل أوبر خالص». واختتم حديثه: «اللي حصل مع حبيبة ضرنا كلنا، احنا عايزين نشتغل ونكسب فلوس ونروح بيوتنا مستورين، دلوقتي الرحلات بدأت تقل، واللي بيركب بيقعد يستفسر ولو في طريق أحسن وأسرع لما تيجي تقول للراكب ممكن أدخل من هنا أو من هنا بيرفض لأنه بقى خايف، من شهرين كان ممكن ناس تطلب رحلة وألاقي طفل بوصله للنادي مثلا أو عند جدتها.. من وقت أزمة حبيبة مبقاش دة بيحصل، يعني أي غلط بيحصل ولو حادثة فردية بتاخد الكل في الرجلين». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-05

كتب- صابر المحلاوي: كشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة، التفاصيل الكاملة لقفز فتاة ثلاثينية من سيارة على طريق مصر إسكندرية الصحراوي، واتهامها لمهندس بمحاولة اختطافها والتحرش بها، في أول لقاء بينهما بعد تعرفهما على شبكة الإنترنت. ذكرت تحريات مباحث كرداسة، بقيادة اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية، أن فتاة ثلاثينية، حررت محضراً بمركز شرطة كرداسة ضد شاب في الخامسة والثلاثين من عمره يعمل مهندس بمحاولة اختطافها والتحرش بها داخل سيارته على طريق مصر إسكندرية الصحراوي. وأضافت التحريات أن الفتاة تعرفت على الشاب منذ قرابة شهر ونصف عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وقررا اللقاء لأول مرة، وبالفعل ذهبت إليه وجلسا سويا في كافيه ثم اصطحبها في سيارته للتنزه قليلاً. وقالت الفتاة إنه قاد السيارة على الطريق الصحراوي المظلم ما أصابها بالقلق فطلبت منه العودة إلا أنه رفض، وبدأت يده تتحسس أجزاء حساسة من جسدها فنهرته وصرخت بشدة، وقفزت من السيارة بعدما تعدى عليها بالضرب لإسكات صرخاتها. وأوضحت الفتاة أنها فقدت حقيبتها وهاتفها بعدما تركتهما داخل السيارة وتوقف لها عدد من قائدي السيارات على الطريق لإنقاذها، وتم نقلها إلى المستشفى وتبين إصابتها بإصابات طفيفة، ثم توجهت إلى مركز شرطة كرداسة وحررت محضر بالواقعة. تحريات المقدم محمد الجوهري رئيس مباحث كرداسة توصلت لهوية الشاب، وتم إعداد عدة أكمنة ثابتة ومتحركة لإلقاء القبض عليه، ومواجهته بالاتهامات المنسوبة إليه من الفتاة. وتأتي الواقعة بعد أيام من وفاة حبيبة الشماع طالبة الشروق والمعروفة إعلامياً بـ"فتاة التاكسي" والتي لفظت أنفاسها الأخيرة، بعد دخولها في غيبوبة استمرت 21 يوماً. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-01

كتب- نشأت علي: طالبت النائبة أمل سلامة، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب؛ الحكومة بوقف ترخيص عمل إحدى شركات النقل الذكي ومثيلاتها في مصر بشكل مؤقت؛ لحين التزام الشركات بالضوابط والإجراءات اللازمة للتشغيل التي حددها قرار رئيس الوزراء رقم 2180 لسنة 2019؛ وأحكام قانون تنظيم النقل البري باستخدام تكنولوجيا المعلومات. جاءت مطالبة النائبة أمل سلامة بعد تكرار جرائم محاولات التحرش والاختطاف وهتك العرض؛ وآخرها واقعة السائحة الألمانية التي تدعى كرستين ميخائيل ماي هوفر؛ والتي اتهمت فيها سائق إحدى شركات النقل الذكي، الذي يُدعى م.ف.ز، بمحاولة اختطافها وهتك عرضها؛ وقضت محكمة الجنايات في جلستها يوم الإثنين الماضي بمعاقبة المتهم بالسجن لمدة ٣ سنوات؛ فضلاً عن أن هذا الحكم جاء بعد الواقعة المؤسفة التي أودت بحياة حبيبة الشماع، المعروفة باسم (فتاة الشروق)؛ وعاقبت المحكمة سائق الشركة بالسجن لمدة ١٥ عامًا؛ لاتهامه بالشروع في خطف المجني عليها حبيبة الشماع، وتزوير أوراق قدمها للعمل بالشركة، وتعاطي مواد مخدرة والقيادة تحت تأثير المخدر. وقالت النائبة أمل سلامة إنها تلقت أوراق القضية الجديدة من د.محمد صلاح اللبودي المحامي بالنقض وكيلاً عن المجني عليها السائحة الألمانية كرستين ميخائيل، في القضية رقم ٢٦٩٥٨/ لسنة ٢٠٢٣ جنايات البساتين، والذي اتهمت فيه سائق شركة النقل الذكي بمحاولة الاختطاف وهتك العرض؛ وقضت المحكمة بمعاقبة المتهم بالسجن ٣ سنوات. وأضافت النائبة أمل سلامة أن تكرار مثل تلك الجرائم يؤثر سلبًا على السياحة الوافدة إلى مصر؛ فضلًا عن تهديد الأمن والسلم الاجتماعي؛ وخصوصًا أن وسائل النقل التي تعتمد على التطبيقات الذكية؛ أصبحت ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنها في متطلبات الحياة اليومية. وأوضحت النائبة أن تكرار مثل تلك الجرائم؛ يؤكد أن هذه الوسائل لم تعد آمنة؛ في ظل غياب الرقابة وعدم التزام الشركات بالضوابط والإجراءات اللازمة للتشغيل؛ حيث تسمح تلك الشركات بتشغيل من لديهم أحكام جنائية ويتعاطون المواد المخدرة. وشددت سلامة على ضرورة الالتزام بالضوابط الخاصة باختيار السائقين؛ بما في ذلك صحيفة الحالة الجنائية وتحليل المخدرات بشكل دوري؛ للتأكد من حسن السير والسلوك؛ فضلًا عن التزام السيارات العاملة في هذا المجال بوضع العلامات الإيضاحية؛ لتمييزها عن باقي السيارات الموجودة في الشارع؛ مع تركيب كاميرات مراقبة داخل السيارات لتسجيل الرحلات بالصوت والصورة بشكل دقيق، مع إعلام الراكب أن الرحلة مصورة؛ مع تركيب جهاز تعقب (جي.بي.إس) داخل جميع السيارات، حيث تكون الكاميرات وأجهزة التعقب متصلة بالأجهزة المختصة بوزارتي النقل والداخلية لرصد ما يحدث بشكل كامل أثناء الرحلات، وهو ما قد يجنبنا أن نكون أمام مثل تلك الحوادث المؤسفة. وقال د.محمد صلاح اللبودي، المحامي بالنقض "وكيل السائحة الألمانية" إن الشركة مسؤولة مسؤولية تضامنية مع السائق عن تكرار تلك الجرائم؛ فهي تحصل على ٢٦% من قيمة الرحلة؛ ولا تلتزم بالإجراءات والضوابط التي حددها قرار رئيس الوزراء؛ وأحكام قانون تشغيل وسائل النقل البري؛ التي تعتمد على التطبيقات الذكية. وأضاف المحامي أنه أقام دعوى مدنية على الشركة بعد معاقبة سائقها بالسجن ٣ سنوات في قضية محاولة اختطاف وهتك عرض السائحة الألمانية؛ مشددًا على ضرورة وقف ترخيص تشغيل الشركة لحين التزامها بالضوابط والإجراءات المنظمة لذلك؛ بهدف حماية المواطنين والسائحين من تلك الجرائم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-01

طالبت النائبة أمل سلامة عضو لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب؛ الحكومة بوقف ترخيص شركة اوبر ومثبلاتها فى مصر بشكل مؤقت؛ لحين التزام الشركات بالضوابط والاجراءات اللازمة للتشغيل التى حددها قرار رئيس الوزراء رقم 2180 لسنة 2019 ؛ وأحكام قانون تنظيم النقل البري باستخدام تكنولوجيا المعلومات. جاءت مطالبة النائبة أمل سلامة بعد ما وصفته بتكرار جرائم محاولات التحرش والاختطاف وهتك العرض؛ واخرها واقعة السائحة الألمانية التى تدعى كرستين ميخائيل ماى هوفر؛ والتى اتهمت فيها سائق أوبر والذى يدعى محمد فهمى ذكى شرف بمحاولة اختطافها وهتك عرضها؛ وقضت محكمة الجنايات فى جلستها يوم الاثنين الماضى بمعاقبة المتهم بالسجن لمدة ٣ سنوات؛ فضلا عن أن هذا الحكم جاء بعد الواقعة المؤسفة التى أودت بحياة حبيبة الشماع المعروفة باسم ( فتاة الشروق)؛ وعاقبت المحكمة سائق أوبر السجن لمدة ١٥ عاما؛ لاتهامه بالشروع في خطف المجني عليها حبيبة الشماع، وتزوير أوراق قدمها للعمل بالشركة، وتعاطي مواد مخدرة والقيادة تحت تأثير المخدر. وقالت النائبة أمل سلامة أنها تلقت أوراق القضية الجديدة من د. محمد صلاح اللبودى المحامى بالنقض وكيلا عن المجنى عليها السائحة الألمانية كرستين ميخائيل فى القضية رقم ٢٦٩٥٨/ لسنة ٢٠٢٣ جنايات البساتين والذى اتهمت فيه سائق أوبر بمحاولةالاختطاف وهتك العرض؛ وقضت المحكمة بمعاقبة المتهم بالسجن ٣ سنوات.وأضافت النائبة أمل سلامة أن تكرار مثل تلك الجرائم يؤثر سلبا على السياحة الوافدة الى مصر؛ فضلا عن تهديد الأمن والسلم الاجتماعى؛ وخصوصا أن وسائل النقل التى تعتمد على التطبيقات الذكية؛ أصبحت ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنها فى متطلبات الحياة اليومية. وأوضحت النائبة أمل سلامة أن تكرار مثل تلك الجرائم؛ يؤكد أن هذه الوسائل لم تعد أمنة؛ فى ظل غياب الرقابة وعدم التزام الشركات بالضوابط والاجراءات اللازمة للتشغيل؛ حيث تسمح تلك الشركات بتشغيل من لديهم أحكاما جنائية ويتعاطون المواد المخدرة.وشددت على ضرورة الالتزام بالضوابط الخاصة باختيار السائقين؛ بما فى ذلك صحيفة الحالة الجنائية وتحليل المخدرات بشكل دورى؛ للتأكد من حسن السير والسلوك؛ فضلا عن التزام السيارات العاملة فى هذا المجال بوضع العلامات الايضاحية؛ لتمييزها عن باقى السيارات الموجودة فى الشارع؛ مع تركيب كاميرات مراقبة داخل السيارات لتسجيل الرحلات بالصوت والصورة بشكل دقيق، مع إعلام الراكب أن الرحلة مصورة؛ مع تركيب جهاز تعقب (جي.بي.اس) داخل جميع السيارات، حيث تكون الكاميرات وأجهزة التعقب متصلة بالأجهزة المختصة بوزارتى النقل و الداخلية لرصد ما يحدث بشكل كامل أثناء الرحلات، وهو ما قد يجنبنا أن نكون أمام مثل تلك الحوادث المؤسفة . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-01

طالبت النائبة أمل سلامة عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب اليوم الأربعاء؛ الحكومة بوقف ترخيص عمل شركة «أوبر» ومثيلاتها في مصر بشكل مؤقت لحين إلتزام الشركات بالضوابط والإجراءات اللازمة للتشغيل التي حددها قرار رئيس الوزراء رقم 2180 لسنة 2019؛ وأحكام قانون تنظيم النقل البري، باستخدام تكنولوجيا المعلومات. جاء ذلك في طلب إحاطة موجه إلى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بعد تكرار جرائم محاولات التحرش والاختطاف وهتك العرض؛ وآخرها واقعة السائحة الألمانية، والتى اتهمت فيها سائق أوبر، بمحاولة اختطافها وهتك عرضها؛ وقضت محكمة الجنايات في جلستها يوم الإثنين الماضى بمعاقبة المتهم بالسجن لمدة 3 سنوات؛ فضلا عن أن هذا الحكم جاء بعد الواقعة المؤسفة التي أودت بحياة حبيبة الشماع المعروفة باسم (فتاة الشروق)؛ وعاقبت المحكمة سائق أوبر السجن لمدة 15 عاما؛ لاتهامه بالشروع في خطف المجني عليها حبيبة الشماع، وتزوير أوراق قدمها للعمل بالشركة، وتعاطي مواد مخدرة والقيادة تحت تأثير المخدر. وقالت النائبة أمل سلامة أنها تلقت أوراق القضية الجديدة من د. محمد صلاح اللبودى المحامى بالنقض وكيلا عن المجنى عليها السائحة الألمانية في القضية رقم 26958/ لسنة 2023 جنايات البساتين والذى اتهمت فيه سائق أوبر بمحاولة الاختطاف وهتك العرض؛ وقضت المحكمة بمعاقبة المتهم بالسجن 3 سنوات. وأضافت النائبة أمل سلامة أن تكرار مثل تلك الجرائم يؤثر سلبا على السياحة الوافدة إلى مصر؛ فضلا عن تهديد الأمن والسلم الاجتماعى؛ وخصوصا أن وسائل النقل التي تعتمد على التطبيقات الذكية؛ أصبحت ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنها في متطلبات الحياة اليومية. وأوضحت النائبة أمل سلامة أن تكرار مثل تلك الجرائم؛ يؤكد أن هذه الوسائل لم تعد أمنة؛ في ظل غياب الرقابة وعدم التزام الشركات بالضوابط والاجراءات اللازمة للتشغيل؛ حيث تسمح تلك الشركات بتشغيل من لديهم أحكاما جنائية ويتعاطون المواد المخدرة. وشددت على ضرورة الالتزام بالضوابط الخاصة باختيار السائقين؛ بما في ذلك صحيفة الحالة الجنائية وتحليل المخدرات بشكل دورى؛ للتأكد من حسن السير والسلوك؛ فضلا عن التزام السيارات العاملة في هذا المجال بوضع العلامات الايضاحية؛ لتمييزها عن باقى السيارات الموجودة في الشارع؛ مع تركيب كاميرات مراقبة داخل السيارات لتسجيل الرحلات بالصوت والصورة بشكل دقيق، مع إعلام الراكب أن الرحلة مصورة؛ مع تركيب جهاز تعقب (جي.بي.اس) داخل جميع السيارات، حيث تكون الكاميرات وأجهزة التعقب متصلة بالأجهزة المختصة بوزارتى النقل والداخلية لرصد ما يحدث بشكل كامل أثناء الرحلات، وهو ما قد يجنبنا أن نكون أمام مثل تلك الحوادث المؤسفة ومن جانبه قال د. محمد صلاح اللبودى المحامى بالنقض «وكيل السائحة الألمانية» أن شركة «أوبر» مسئولة مسئولية تضامنية مع السائق عن تكرار تلك الجرائم؛ فهى تحصل على 26% من قيمة الرحلة؛ ولا تلتزم بالاجراءات والضوابط التي حددها قرار رئيس الوزراء؛ وأحكام قانون تشغيل وسائل النقل البرى؛ التي تعتمد على التطبيقات الذكية. وأضاف أنه أقام دعوى مدنية على شركة أوبر؛ بعد معاقبة سائقها بالسجن 3 سنوات في قضية محاول اختطاف وهتك عرض السائحة الألمانية؛ مشددا على ضرورة وقف ترخيص تشغيل الشركة لحين التزامها بالضوابط والاجراءات المنظمة لذلك بهدف حماية المواطنين والسائحين من تلك الجرائم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-28

فوبيا شركات التوصيل.. عقب قضية مع سائق "أوبر" وتعرضها للخطف، مما تسبب في قفزها من السيارة ودخولها في حالة غيبوبة أسفرت عن وفاتها عقب أسابيع من الحادث، توالت عقب ذلك البلاغات التي تفيد تعرض الكثيرات لمواقف مشابهة، فأصيبت العديد من السيدات والفتيات من مستخدمي تلك التطبيقات الهاتفية للتوصيل بحالة من الصدمة والخوف منعتهم من استقلال تلك السيارات. حبيبة الشماع، فتاة عمرها 24 عامًا، تعمل في مجال الأثاث والديكور عرفت في الفترة الأخيرة بـ ألقت بنفسها من سيارة تابعة لشركة توصيل أثناء سيرها خوفًا من تعرضها للخطف مما أسفر عن إصابتها بغيبوبة توفت على آثرها عقب أسابيع ولفظت أنفاسها. وعقب تحقيقات النيابة تبين أن السائق متورط في عدد من الشكاوي من سيدات تصادفت رحلاتهن معه ضمن تطبيق شركة أوبر، ما بين تحرش والاستيلاء على أموالهن وتأخير الرحلات والقيادة بتهور ضمن تقييم الرحلة إضافة إلى سب وقذف بعض السيدات، وشرب السجائر خلال الرحلات.  وجاء في تقرير المعمل الجنائي، أن محمود هاشم، سائق أوبر المتهم متعاطي للمواد المخدرة، وتبين أن تحليل الزجاجة التي تم رشها ليست مخدر ولكنها معطر، ولكن تهمة تعاطي المخدرات غيرت مسار القضية. وعقب تحقيقات موسعة قررت النيابة إحالته للجنايات التي أصدرت قرارًا بمعاقبته بالسجن المشدد 15 سنة في أولى جلسات محاكمته. وعقب صدور الحكم بالسجن المشدد على سائق أوبر، ظهرت لتفيد بتعرضها للسرقة من سائق شركة توصيل ومحاولة للخطف لكن نجت منها، وروت تجربتها بأنها خلال استقلالها من منطقة المهندسين للذهاب إلى التجمع الأول وأثناء استقلالها للسيارة، لاحظت تغيير خط السير من قبل السائق، وعدم الالتزام بالطريق الموضح على التطبيق، وعندما استفسرت منه عن تغير الطريق واجهها بعنف فنشبت بينهما مشادة كلامية ورفض العدول عن مساره ورفض تغيير الطريق.وعقب ذلك قرر السائق أن يكمل في طريقه وكان في السيارة متعلقاتها الشخصية وهاتفها المحمول فاستغاثت بالمارة وتمكنوا من إيقاف السيارة ورد متعلقاتها لها، لكن فر السائق هاربًا، فتقدمت بدعوى قضائية مستندة إلى شهادة الشهود، وتم القضاء بحبس السائق سنة غيابيًا وحاليًا تقيم دعوى تطالب بالتعويض بقيمة 100 مليون جنيه من الشركة عن الأضرار المادية والأدبية.  وتعرضت سيدة تدعى "رؤى. إ"، للسرقة والشروع في القتل من سائق بشركة التوصيل، مما دعاها لإقامة دعوتي تعويض واحدة بمليون جنيه وأخرى بخمسة ملايين جنيه. وتبين أن الدعوتين أقيمتا ضد الممثلين القانونين لشركتي توصيل، واحدة بمليون جنيه وجاء بها أنها سبق أنها استقلت سيارة الشركة وقام السائق بسرقة متعلقات الطالبة تحت تهديد السلاح وحصل على كل متعلقاتها عنوة ونهرها خارج السيارة وتعدى عليها بسلاح أبيض وأحدث بها إصابات بالغة بقصد قتلها وذلك خلال استقلالها السيارة من التجمع إلى ميدان التحرير. وعقب الواقعة تم ضبط المتهم الذي يقود سيارة تابعة للشركة والحكم عليه بالسجن المشدد 7 سنوات بتهمة السرقة بالإكراه، وبسبب صدور الحكم وإثبات إدانة الشركة والمتهم قضت المحكمة بإلزام الشركتين بدفع مليون جنيه مصري تعويضا ماديا وأدبيا عما أصاب الطالبة من جراء فعل تابع الشركة المعلن إليها بصفتها ضامنة مسئولة عن أعمال تابعها المتهم. وقال الخبير القانوني الخطيب محمد، إن المخالفات التي يقوم بها سائقو شركات التوصيل بها جزئين: جزء خاص بمخالفات المرور، وجزء خاص بلوائح الشركة، فالمخالفات على الطريق تخضع في العموم لقانون المرور واللوائح والقرارات المنظمة في هذا الشأن حيث تم النص فيها علي المخالفات والعقوبات والغرامات المقرره لها.  وتابع أما بالنسبة لشركات النقل البري للركاب فقد صدر القانون رقم ٨٧ لسنة ٢٠١٨ بتنظيم خدمات النقل البري للركاب بإستخدام تكنولوجيا المعلومات وقد تم النص فيه علي بعض العقوبات علي المخالفات التي تقوم بها شركات التشغيل وقائدي المركبات، فما يقوم به قائدي المركبات من جرائم غير متعلقه بقانون المرور او قانون تنظيم خدمات النقل البري فإن هذه الجرائم تخضع للعقوبات المقرره طبقا لقانون العقوبات. وأوضح أن المخالفات الخاصة بالعملاء ومستقلي سيارت التوصيل تخضع لتقييم الرحلة أو إرسال رسائل بانتهاكات من السائقين خلال الرحلة يتم الإبلاغ بها الشركة المسئولة ومخاطبتها وإذا تطور الأمر عن إزعاج ومخالفات جنائية وجريمة تكون الطريق هو الإبلاغ في أقسام الشرطة عن السائق ورقم السيارة والشركة، وكل جريمة لها عقوبة في قانون العقوبات مثل حادث حبيبة الشماع، فالجرائم كانت خطف ومخدرات وتزوير وانتهت بمحضر في قسم الشرطة ونظر القضية أمام قاضي الجنايات ولكن قبل تطور الأمر فعلى الشركات التحري بشكل دقيق عن العاملين بها والمنضمين لها لأن أرواح المواطنين ليس مجازفًا ولابد أن تكون الرحلات آمنة. قال الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، حول فوبيا السيدات والفتيات من استقلال شركات التوصيل عقب حادث فتاة الشروق، إنه لا شك أن حادث "فتاة الشروق" رسخ داخل كل فتاة كانت تستخدم تلك التطبيقات الخاصة بالتوصيل خبرة مؤلمة في اللاشعور تستدعيها كلما تفكر في استقلال تلك السيارات، وأصبح هناك ارتباط شخصي وعزوف بين استقلال تلك المواصلة وبين ما حدث. وتابع: أن هناك العديد من الفتيات أصيبن برهاب مرضي من التعامل مع شركات التوصيل مما أصبح يستدعي معه بعض التداعيات أبرزها هو إلغاء الرحلة عقب أن يتم طلبها من التطبيق الهاتفي لأنها لا تريد التعرض لتلك المأساة والبعض يمكن أن يعطل مصالحه الخاصة وبالتالي يحدث إعاقة عن ممارسة الأنشطة وممارسة السلوك المعتاد، وهذا بالنسبة للشخصيات التي تترسخ فيها ارتباط شرطي في ركوب الموصلة. وأضاف الدكتور وليد هندي، أن هناك شخصيات مقدامة ممكن تحاول تتغلب على مخاوفها وتستقل السيارة محدثة نفسها بأنه مشوار صغير وينتهي ولكن خلال الرحلة يظل يتردد داخلها مشاعر التردد والخوف من المجهول وشعور مرضي ينتابها كل خمس دقائق ويزداد مع كل وقوف غير مبرر للسائق وحركاته ونظراته مع دخوله في الشوارع الجانبية الغير مدرجة في خط السير وغير مضيئة أو ماهولة بالعمار، وبالتالي تظهر عليها أعراض مثل الرعشة الجسمية وسرعة ضربات القلب والشعور بالاختناق وصعوبة التنفس والتعرق ويتولد لديها شعور عام بالارتباك وشلل مؤقت في التفكير ولو هي شخصية هتكلمه بمشاعر استجداء وطلب الرحمة على الرغم من أنه لم يبدر منه أي شيء لأن كلها شعور مرضي كما أن هذه الحالات سوف ينتابها الشعور بالذنب لاستقلالها السيارة من البداية. وقدم روشتة علاجية للفتيات للتغلب على تلك الأزمة والإحساس النفسي السيء الذي انتاب الكثير من السيدات لتجنب تلك المواصلات، قائلًا إنه يجب على كل إمرأة أن تكون على يقين بمناجاة النفس وتأكد أن ما حدث مع فتاة الشروق هو حادث فردي وليس جماعي ولن يتكرر كل فترة. كما يجب أن تكون فتاة قوية وجريئة وتتغلب على مشاكلها ولا تعطل أعمالها وخططها اليومية وتحمي نفسها باتخاذ بعض الإجراءات الاحترازية وتطلب شركة التوصيل، لأن هذا حادث فردي ولا يعني أن الخطأ أسلوب حياة وذلك بالتواصل مع أحد المقربين تبلغهم بتوقيت الرحلة وموعد انقضائها للتهدئة من روعها وحتى تكون مطمئنة. وأضاف: ولا تتحدث مع السائق ولا تجلس بجواره ولا تطلب منه طلبات كثيرة ولا أي طلبات حتى لو مشروعة مثل فتح أو غلق الزجاج، وتتغلب على قلقها خلال الرحلة بفتح الهاتف والتواصل والدردشة مع المقربين، موضحًا أن فتح موضوعات مع السائق قد يكون مستواه التعليمي وبيئته مختلفة فيتجرأ عليها بالأحاديث، فيجب أن تركز في خط سير الطريق وتحاول إيقافه عندما ترغب أو تشك في تغيير خط السير. كما أنه لا بد أن كل فتاة بخروجها من المنزل أن يكون معها «سيلف ديفنس وحامي شخصي عبارة عن زجاجة بها قطرات من الخل والشطة والفلفل الحارقة وتستخدمها عند الشعور بالخطر، وإذا انتهت الرحلة بسلام تنشر ذلك وتنشر التجارب الإيجابية حتى تطمئن أقرانها وتعزز الثقة في الوسيلة وإذا حدث تصرف غير لائق تبلغ حتى يتم إيقاف السائق لمنعه من تكرار الامر إذا كانت سلبية ولم تبلغ عما حدث لها فتعطيه الفرصة لتكرار مخالفته؛ لأن بلدنا آمنة والحوادث الفردية لا تعمم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: