قرية ركفات

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قرية ركفات over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قرية ركفات. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قرية ركفات
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قرية ركفات
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قرية ركفات
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قرية ركفات
Related Articles

المصري اليوم

2024-01-05

تحل اليوم الذكرى الـ27 لاستشهاد يحيى عياش المُلقب بـ«المهندس» أبرز قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، والذي تصفه الصحف العبرية بأنه أول من أدخل أسلوب العمليات الانتحارية للداخل المحتل. وعلى الرغم من أن لقب «المهندس» بات لا يعني الكثير للإسرائيليين في الوقت الحالي، إلا أن هذا اللقب قبل 27 عامًا كان يمثل الكثير لحكومة الاحتلال، إذ حينها كان يرمز للمطلوب الأول لدى الاحتلال «يحيى عياش» أحد أهم قائدي حركة حماس في غزة. لُقب عياش بـ «المهندس» بسبب الخبرة الواسعة التي اكتسبها في تصنيع العبوات الناسفة والفتاكة التي استخدمت لقتل الإسرائيليين، سواء بالسيارات المفخخة أو الانتحاريين، وحتى اغتياله بالعام 1996، كان المخطط الرئيسي لجميع عمليات «حماس»، وبالإضافة إلى ذلك كان هو من قام بتحضير المادة المتفجرة ولصقها على أجساد الانتحاريين، حسبما ادعت صحيفة «Israel Hayom». «عياش» الضفة الغربية عبداللطيف ساطي محمود عياش ولد في قرية رافات في محافظة سلفيت بالضفة الغربية في السادس من شهر مارس عام 1966م، تلقى تعليميه الأساسي في مدرستي قريتي رافات والزاوية، والثانوية في مدرسة بديا الثانوية، ثم التحق بجامعة بيرزيت في رام الله حيث أنهى درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من كلية الهندسة عام 1996. انخرط «عياش» بحياة الجهاديين في وقت مبكر من حياته، وذلك بعد أن انضم للكتلة الإسلامية الجناح الطلابي لحركة «حماس» عندما كان طالبًا جامعيًا، حتى أنه أصبح من قادة الحركة بمحافظته بين عامي 1988 و1992. مُصنع أول سيارة مفخخة فُجرت بتل أبيب في العام 1992 انضم «المهندس» للجناح العسكري لكتائب القسام على يد زاهر جبارين عام 1992، ودشن مرحلة جديدة في تاريخ المقاومة الفلسطينية المسلحة في فلسطين، إذ ابتكر ظاهرة الاستشهاديين الفلسطينيين لأجيال ما بعد العام 1967، كما أدخل تقنية تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة واستخدامها في العمليات العسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، حتى بات قائدًا لـ«كتائب القسام»، وفقًا لـ«مركز رؤية للتنمية السياسية». وتوالت العمليات الاستشهادية التي نفذها «عياش»، وتصاعدت وتيرتها بعد وقوع مجزرة المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل عام 1994، التي نفذها الطبيب اليهودي باروخ جولدشتاين في فبراير عام 1994 م، ولقى على إثرها 29 مصليًا فلسطينيًا حتفهم. وأظهر ابن قرية «رافات» خلال عمله مع حركة «حماس» قدراته العالية على التخفي أثناء تنفيذ عملياته، وتطوير أداء المقاومة، وكذلك تشكيل مجموعات عسكرية قادرة على تنفيذ المزيد من العمليات ضد مواقع الاحتلال، مثل الوحدة المختارة رقم ستة، والوحدة المختارة رقم صفر. متفجرات «الكبريت والسماد» تمكن «خريج كلية الهندسة» من تحويل المواد الكيميائية والأولية إلى متفجرات، إذ جهز أول سيارة مفخخة تم تفجيرها في رافات افعال في تل أبيب، من خلال إعادة تصنيع المواد الكيميائية والمستحضرات الطبية المتوافرة الموجودة في الصيدليات، بسبب قلة توافر المواد المتفجرة وشحها. لم تقف جهود «عياش» لخدمة قضية بلاده عند هذا الحد، إذ أنه قام بتطوير الدوائر الكهربائية اللازمة لصناعة المتفجرات، كذلك صنع أولى خلطاته المتفجرة من الكبريت والسماد والفحم. اغتيال «المهندس» وفقًا لصحيفة «Israel Hayom»، فإن قوات الأمن التابعة للاحتلال الإسرائيلي بدأت في مطاردة «عياش» بعد إدراكها بإنه هو من كان وراء سلسلة من العمليات، لكنه تمكن من الإفلات من الأجهزة الأمنية، حتى اضطر عام 1994 الاختباء وأسرته شمال قطاع غزة. لم يجد «عياش» بعد فراره للقطاع سوى منزل صديقه أسامة حماد الواقع في بيت لاهيا ملجأ آمن له، ليتعرف هناك على خال صديقه رجل الأعمال كمال حماد الذي كانت تربطه علاقة وثيقة بمسؤول المخابرات الفلسطينية اللواء موسى عرفات ساعدته على التعرف على شخصيات كبيرة في المخابرات الاسرائيلية، التي تعاون معها للقضاء على «المهندس»، وفق الموقع اللبناني «Grand LB». «اغتيال» عبر الهاتف في شهر يناير وتحديدًا يوم الجمعة خامس أيام الشهر وعند استقباله مولوده الجديد، هرع «عياش» لتبشير والده بهذا الخبر السعيد، ليقوم جهاز «الشاباك» بالتشويش على الخط ما اضطره إلى استخدام الهاتف الذي وفره له كمال خال صديقه أسامة. وفي ذات الوقت التي كان يتحدث «عياش» مع والده كانت مروحية إسرائيلية تحلق بالقرب من مصدر الصوت، وما إن تأكدت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي من صوته حتى دوى انفجار هز المنطقة أودى بحياته عبر تفجير شريحة الهاتف، التي كانت تحتوي على مادة متفجرة وصلت إلى 50 جم، فيما جاءت هذه العملية التي أودت بحياة ابن الضفة الغربية بعد 4 سنوات من وضع اسحق رابين ملف تصفية القائد القسامي على رأس أولويات حكومته السياسية والأمنية. وتكريمًا لأعماله البطولية أطلقت «كتائب القسام» اسم «العياش 250» على أحد الصواريخ التي انتجتها تيمنًا بمهندس المتفجرات الأول «يحيى عياش»، إذ يصل مداه إلى 250 كيلومترًا، وهو أبعد مدى لصاروخ في تاريخ المقاومة الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-05

كشف مساء اليوم عن مقتل جنديين اضافيين قتلا خلال المعارك الضارية في غزة كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الى أن عدد قتلى الجيش الإسرائيلي خلال القتال اليوم الثلاثاء في قطاع غزة ارتفع الى سبعة في المعارك في قطاع غزة.  وكان أعلن فجر اليوم أسماء ثلاثة جنود في سلاح المدرعات بينهم ضابط ومقاتلين من الكتيبة 53 في القطاع في تشكيل "باراك"، في حين أعلن عن جنديين اضافيين بعد الظهر بينهم ضابط في سلاح المدرعات من الكتيبة 53 ومقاتل في سرية الدوريات في الكتيبة 6261، اللواء 261. في حين اعلن مساء اليوم عن جنديين احتياط سقطا في المعارك في قطاع غزة بينهم ضابط في سرية الدوريات التابعة لفرقة الإطفاء ومقاتل في الكتيبة 7008 في تشكيل "حيتسي ايش".   وسمح بالنشر ايضا أن مقاتلا إضافيا من تشكيل "باراك" اصيب بصورة خطيره في المعارك شمال غزة، بالاضافة الى ذلك في معارك مختلفة في غزة اصيب مقاتل من وحدة دوفدوفان، مقاتل في وحدة ناحال، وايضا ضابط ومقاتل في دورية المظليات، ونقل المصابين الى المستشفى لتقلي العلاج وتم تبليغ عائلاتهم.  هؤلاء قتلى الجيش الإسرائيلي الذين سمح بنشر أسمائهم اليوم:  - الرائد (احتياط) متان دماري 31 سنة من ديمونا، قائد صف في سرية دورية فرقة الإطفاء (215)  - الرائد (احتياط) إيلي إلياهو كوهين 23 عاماً من بيت نحميا، مقاتل في الكتيبة 7008   - الرائد (احتياط) جيل دانيلز 34 سنة من أشدود، مقاتل في سرية الدوريات في الكتيبة 6261، اللواء 261.  - النقيب ياهال غازيت 24 سنة من قرية ركفات نائب قائد السرية في الكتيبة 53 تشكيل باراك (188)  - النقيب إيتان فيش 23 سنة من بلدة بادويل ضابط مدرعات قتالية في الكتيبة 53 تشكيل باراك (188).  - الرقيب توفال يعقوب تسيناني 20 سنة من كريات جات، مقاتل مدرع في الكتيبة 53 تشكيل باراك (188).  - الرقيب ياكير يديديا شينكوليفسكي 21 سنة من مجدال عوز، مقاتل مدرع في الكتيبة 53، تصميم باراك (188).  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-05

أعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين عن أسماء جنديين إضافيين قتلا في المعارك الضارية في قطاع غزة، في أعقاب إخطار عائلاتهما أعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين عن أسماء جنديين إضافيين قتلا في المعارك الضارية في قطاع غزة، في أعقاب إخطار عائلاتهما. الجندي الأول هو النقيب ياهيل غازيت 24 عاما من قرية ركفات، نائب قائد السرية في الكتيبة 53 تشكيل باراك (188). تمت ترقيته من رتبة ملازم إلى رتبة نقيب بعد وفاته. ويشاطر الجيش الإسرائيلي العائلة حزنها وسيواصل مرافقتها. والثاني هو الرائد (احتياط) جيل دانيلز، 34 سنة، من أشدود، مقاتل في سرية الاستطلاع التابعة للكتيبة 6261، اللواء 261، سقط في معركة في قطاع غزة. تمت ترقيته بعد وفاته من رتبة رقيب أول (احتياط) إلى رتبة رقيب أول متقدم (احتياط). ويشاطر الجيش الإسرائيلي العائلة حزنها وسيواصل مرافقتها. في وقت سابق من اليوم تم الإعلان عن ثلاثة جنود سقطوا أمس خلال اشتباكات مع حماس، وبذلك ترتفع حصيلة الجنود الإسرائيليين القتلى منذ دخول القطاع في عملية برية واسعة إلى 79. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-13

بث تليفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة حول التقرير الذى كتبته مراسلة الجارديان بيثان مكيرنان عن الحياة في الضفة الغربية، عبر معايشتها لأهالي زنوتا -وهي قرية فلسطينية على قمة هضبة جنوب تلال الخليل في عمق الضفة الغربية- لم تكن سهلة على الإطلاق، إذ يتألف معظم سكان هذه المنطقة من رعاة أغنام كانوا يرفضون بإصرار مغادرة منازلهم، رغم الصعوبات المتزايدة التي يفرضها جنود الجيش الإسرائيلي من جهة، والمستوطنون المتطرفون من جهة أخرى. ولكن بعد أسابيع من عنف المستوطنين المكثف في أعقاب هجوم المقاومة على إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي، اتخذ سكان القرية البالغ عددهم 150 فردا قرارا جماعيا بالمغادرة. وحسب الصحيفة، بدأ المستوطنون المسلحون باقتحام منازل الفلسطينيين ليلا، وضربِ البالغين وتدمير وسرقة ممتلكاتهم وترويع الأطفال، ويوم الإثنين الماضي، بكى الرجال والنساء أثناء تفكيك بيوتهم وجمع ألواح الطاقة الشمسية وعلف الحيوانات والأمتعة الشخصية بشكل عشوائي في شاحنات صغيرة هربا من المستوطنين. وقال عجوز فلسطيني يبلغ من العمر (71 عاما) للمراسلة إنها "نكبة جديدة"، مستذكرا طرد 700 ألف فلسطيني عام 1948 بعد قيام دولة إسرائيل. وأضاف "أسرتي ستذهب إلى قرية رافات. لكننا لا نعرف أي أحد هناك، ولا نعرف ما نقوله لأطفالنا". وقارن تقرير الصحيفة بين حال المدنيين المحاصرين في قطاع غزة وهم لا يستطيعون المغادرة، وحال من يجبرون في الضفة الغربية على مغادرة منازلهم. وأضافت الصحيفة، أنه كثير ما يتم هدم صهاريج المياه الفلسطينية والألواح الشمسية والطرق والمباني فيها، بحجة أنها لا تملك تراخيص بناء، وهذا أمر يكاد يكون مستحيلا الحصول عليه، بالمقابل تزدهر المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية المجاورة، ولفتت الغارديان إلى أن المستوطنين الإسرائيليين رعاة الغنم كانوا قد سيطروا فعليا على 10% من المنطقة خلال 5 سنوات تقريبا. ولكن في العام الماضي سيطروا على نحو 110 كيلومترات مربعة من الضفة الغربية، وضموها إلى بؤر استيطانية رعوية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: