لكتائب القسام
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صورة للجندي الإسرائيلي الأسير متان تسنجاوكر ويبدو فيها على فراش ويخضع للعلاج. وتُظهر الصورة المركّبة، صورة للجندي الإسرائيلي مُلصقة على حقيبة بلاستيكية سوداء اللون مخضبة بالدماء في إشارة تحذيرية بأنها تحوي أشلاء الأسير الإسرائيلي، كتبت عليها "لن يعود حيًا". كتائب القسـ.ـام تنشر لأول مرة للجندي الأسير متان تسنغاوكر ويبدو فيها على فراش ويخضع للعلاج وقبل وقت قليل، وجّه المتحدث العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، تحذيراً شديد اللهجة لقوات الاحتلال الإسرائيلي بشأن مصير الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة. وقال أبو عبيدة إن قوات الاحتلال تحاصر موقعاً يوجد فيه الأسير تسنجاوكر، محملاً الجيش الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياته في حال نفذت محاولة لاستعادته بالقوة. وأضاف أبو عبيدة أن الكتائب تحتفظ بالأسير منذ عام وثمانية أشهر، مشدداً على أن أي محاولة لإنقاذه بالقوة ستنتهي بالفشل، وأن مصيره سيكون القتل، مؤكداً أن المسؤولية في هذه الحالة تقع بالكامل على عاتق جيش الاحتلال. وختم أبو عبيدة تصريحه بالتشديد على أن الكتائب أوفت بما عليها بالحفاظ على حياة الأسير طوال الفترة الماضية، وأن "من أنذر فقد أعذر".
مصراوي
Very Negative2025-06-07
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صورة للجندي الإسرائيلي الأسير متان تسنجاوكر ويبدو فيها على فراش ويخضع للعلاج. وتُظهر الصورة المركّبة، صورة للجندي الإسرائيلي مُلصقة على حقيبة بلاستيكية سوداء اللون مخضبة بالدماء في إشارة تحذيرية بأنها تحوي أشلاء الأسير الإسرائيلي، كتبت عليها "لن يعود حيًا". كتائب القسـ.ـام تنشر لأول مرة للجندي الأسير متان تسنغاوكر ويبدو فيها على فراش ويخضع للعلاج وقبل وقت قليل، وجّه المتحدث العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة، تحذيراً شديد اللهجة لقوات الاحتلال الإسرائيلي بشأن مصير الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة. وقال أبو عبيدة إن قوات الاحتلال تحاصر موقعاً يوجد فيه الأسير تسنجاوكر، محملاً الجيش الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياته في حال نفذت محاولة لاستعادته بالقوة. وأضاف أبو عبيدة أن الكتائب تحتفظ بالأسير منذ عام وثمانية أشهر، مشدداً على أن أي محاولة لإنقاذه بالقوة ستنتهي بالفشل، وأن مصيره سيكون القتل، مؤكداً أن المسؤولية في هذه الحالة تقع بالكامل على عاتق جيش الاحتلال. وختم أبو عبيدة تصريحه بالتشديد على أن الكتائب أوفت بما عليها بالحفاظ على حياة الأسير طوال الفترة الماضية، وأن "من أنذر فقد أعذر". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-30
وكالات قال مصدر أمني في المقاومة الفلسطينية، الجمعة، إنه تبين أن قوة "المستعربين" التي استهدفتها كتائب القسام شرق مدينة رفح جنوبي غزة، عملاء للاحتلال الإسرائيلي يعملون على تمشيط ورصد المقاومين ونهب المساعدات. وأشار المصدر الأمني في تصريحات لقناة "الجزيرة"، إلى أن عناصر القوة تابعون لعصابة المدعو ياسر أبو شباب وتعمل مع جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل رفح، مشددا على أن المقاومة الفلسطينية ستتعامل مع العملاء وغيرهم بحزم وستعتبرهم جزءا من الاحتلال مهما تستروا بحمايته. كان الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس، نشر مشاهد لعملية استهداف مجموعة من المستعربين تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح بجنوب قطاع غزة. وتظهر المشاهد، مجموعة من المستعربين المدنيين بينما يتحركون قرب الحدود في رفح، كما توثّق قيام مقاتلي القسام بتفجير منزل مفخخ في قوة المستعربين ما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين في صفوفهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-30
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس، مشاهد لعملية استهداف مجموعة من المستعربين تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح بجنوب قطاع غزة. وتظهر المشاهد، مجموعة من المستعربين المدنيين بينما يتحركون قرب الحدود في رفح، كما توثّق قيام مقاتلي القسام بتفجير منزل مفخخ في قوة المستعربين ما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين في صفوفهم. مشاهد حصلت عليها تظهر استهداف عناصر كتائب القسام لمجموعة من المستعربين تابعة لجيش الاحتلال شرق ، بتفجير منزل مفخخ ما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين في صفوف قوة المستعربين وأوضح مصدر أمني في المقاومة الفلسطينية، أنه تبين أن قوة المستعربين عملاء للاحتلال الإسرائيلي يعملون على تمشيط ورصد المقاومين ونهب المساعدات. وأشار المصدر الأمني في تصريحات لقناة "الجزيرة"، إلى أن عناصر القوة تابعون لعصابة المدعو ياسر أبو شباب وتعمل مع جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل رفح، مشددا على أن المقاومة الفلسطينية ستتعامل مع العملاء وغيرهم بحزم وستعتبرهم جزءا من الاحتلال مهما تستروا بحمايته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-19
روى شهود عيان لوكالة «صفا»، تفاصيل تسلل قوة مستعربين إسرائيلية إلى مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة صباح يوم الاثنين. وقال الشهود: إن «باصًا أبيض اللون وصل إلى شارع مارس في حي المحطة، وكان يبدو وكأنه يُقل نازحات مع أمتعتهن». وأضافوا أن تسعة أشخاص بلباس نسوي نزلوا من الباص، بعضهم مكشوف الوجه، وآخرين تستروا بـ«النقاب». وأوضح الشهود أن الأشخاص دخلوا إلى منزل لعائلة سرحان مدمّر جزئيًا، جراء قصف إسرائيلي سابق، وسُمع صوت إطلاق نار في المكان، قبل أن تنسحب قوات المستعربين مسرعة من المنطقة، تحت غطاء جوي كثيف وعشرات الغارات. وأشاروا إلى استشهاد المواطن أحمد كامل سرحان داخل المنزل، فيما اختطفت القوة زوجته وطفله. وبيّن الشهود، أن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت عائلة في محيط المنطقة، ما أدى لاستشهاد 6 مواطنين. واستمرت العملية، وفق الشهود، نحو 20 دقيقة، وعُثر في المنطقة على أعقاب بنادق وفوارغ رصاص وقنابل دخانية وألبسة ومتعلقات نسائية وصندوق فارغ مموّه ليبدو أنه من أمتعة النازحين. وتابعوا أن تستّر القوة الإسرائيلية بلباس نساء نازحات جاء بعد ساعات من أوامر إخلاء إسرائيلية شمال شرقي خان يونس، بزعم إطلاق صواريخ. وتزامنت العملية مع شن طائرات الاحتلال الحربية أكثر من 30 غارة على مناطق متفرقة من خان يونس، مع إطلاق نار كثيف من الدبابات والطائرات المروحية، ما أدى لاستشهاد ستة مواطنين وإصابة العشرات. وأشار مراسل وكالة «صفا» إلى أن الغارات الجوية استهدفت خيام النازحين وسط المدينة، بالإضافة لمعمل الأدوية بمجمع ناصر الطبي. والأحد، أنذر جيش الاحتلال سكان عدة مناطق في خان يونس بالإخلاء القسري الفوري، تمهيدًا لهجوم عسكري مرتقب. وخلال حرب الإبادة المستمرة على القطاع، فشل الاحتلال في تحرير أيًا من أسراه المحتجزين لدى المقاومة. وكان الاحتلال فشل سابقًا بعمليات مشابهة، كتلك التي حصلت في 11 نوفمبر عام 2018، حينما تسللت قوة إسرائيلية مستخدمة مركبة مدنية في المناطق الشرقية من خان يونس، إلا أنه جرى اكتشافها من قوة أمنية تابعة لكتائب القسام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-15
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح المسلح لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، مقطع فيديو لكمين "أسود المنطار" الذي نفّذه مقاتلوها يوم 25 أبريل الماضي في منطقة الشجاعية شرقي مدينة غزة. كتائب القسام - الشجاعية .. كمين "أسود المنطار" والذي استهدف جنود وآليات العدو في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بتاريخ 25-04-2025 وكانت كتائب عز الدين القسام، أعلنت أن مقاتليها أوقعوا "أفراد قوة صهيونية خاصة بين قتيل وجريح بعد استهدافهم بالقذائف والرشاشات في الشجاعية بقطاع غزة". وكانت القسام، قالت إن مقاتليها يخوضون معارك وينفذون كمائن محكمة ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، من بلدة بيت حانون شمالًا حتى مدينة رفح جنوبًا. وذكر المتحدث باسم القسام، أبو عبيدة، في منشور على منصة "تلجرام"، أن "مقاتلي الكتائب مازالوا يخوضون معارك بطولية وينفذون كمائن محكمة ويتربصون بقوات العدو لإيقاعها في مقتله محققة في المكان والتوقيت والطريقة التي يختارونها". ومن جانبها، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 7 آخرين في قطاع غزة خلال 24 ساعة. كما أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة 3 جنود أحدهم جروحه خطرة، إثر إطلاق قذيفة "آر بي جي" نحوهم في حي تل السلطان برفح جنوبي غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-22
وكالاتنشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام صورة لكمين "كسر السيف" الذي نفذته يوم السبت الماضي شرق بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وعلّقت القسام على الصورة، كاتبة: "ولي في هذه الأرض آلاف البذور". متابعة | كــتائب القســام تنشر: " كمين السيف.. ولي في هذه الأرض آلاف البذور" وأعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، السبت الماضي، تنفيذ كمين "كسر السيف المركب" شرق بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وأشارت القسام، إلى أن عناصرها استهدفوا بقذيفة مضادة للدروع عربة تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، لافتة إلى أنه فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ تم استهدافها بعبوة مضادة للأفراد وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح.وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي وإصابة 5 آخرين في هجوم على مركبة عسكرية ببيت حانون شمال غزة.وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن مسلحين فلسطينيين استهدفوا قوة الإنقاذ، مما أدى إلى مقتل الجندي وإصابة 4 آخرين، جروح بعضهم حرجة، مضيفة أن مروحيات تابعة للجيش نقلت مصابين إلى مستشفيات داخل إسرائيل.وذكرت أن معارك ضارية جرت بين قوات الاحتلال ومقاومين فلسطينيين في مواقع مختلفة بشمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي شن هجمات واسعة على مناطق بشمال القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-20
أعرب أبو عبيدة، الناطق العسكري لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، عن تقديره لإسناد اليمن المباشر لأهل غزة، رغم الضريبة الباهظة التي يدفعونها ثمناً لوفائهم للأقصى وفلسطين. وقال في تدوينة عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، مساء الخميس: «لقد تقاطعت اليوم صواريخ اليمن مع صواريخ غزة في سماء تل أبيب، لتؤكد بأن غزة ليست وحدها، وأن من خلفها رجالاً من أحرار الأمة لن يُسلموها لأعدائها المتغطرسين». وأضاف: «ندعو كل أحرار أمتنا إلى الانخراط في معركة الدفاع عن الأقصى، واستكمال مشوار الدعم والإسناد لغزة؛ لكسر شوكة العدو الصهيوني المجرم وإجباره على وقف عدوانه». واستشهد عشرات الفلسطينيين، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الخميس، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة. وأفادت وزارة الصحة بقطاع غزة، بأن 85 شهيدًا و133 إصابة وصلوا المستشفيات، نتيجة الاستهدافات والمجازر المتعددة التي ارتكبها الاحتلال منذ ساعات فجر اليوم على القطاع. وفجر الثلاثاء، استأنفت إسرائيل بشكل مفاجئ حرب الإبادة على قطاع غزة، من خلال تصعيد عسكري كبير شمل معظم مناطق القطاع. ويعد هذا الهجوم أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-18
كتبت- أسماء البتاكوشي: في الساعات الماضية، انهار اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وإسرائيل، إذ استأنفت تل أبيب غاراتها العنيفة على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 404 شهيد، فضلًا عن 562 مصابًا غالبيتهم من النساء والأطفال، حسب آخر تحديث أوردته وزارة الصحة في القطاع. وبدأت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في يناير الماضي، إذ شهدت إطلاق سراح العديد من الأسرى من الجانبين، لكنها انتهت في الأول من مارس الجاري، وسط خلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية، والأسبوع الماضي، طرحت الولايات المتحدة مقترحًا جديدًا يتضمن إطلاق سراح عدد قليل من الأسرى الأحياء الذين تحتجزهم حماس مقابل تمديد وقف إطلاق النار لمدة شهر. وفي المقابل أعلنت حماس استعدادها، للإفراج عن الجندي الأمريكي- الإسرائيلي عيدان ألكسندر وجثث 4 مواطنين مزدوجي الجنسية محتجزين كأسرى في غزة، لكن إسرائيل زعمت أن حماس رفضت المقترح الذي طرحه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف دون التزام إسرائيلي بوقف دائم لإطلاق النار. الادعاء الذي كررته إسرائيل مرة أخرى، اليوم الثلاثاء، تزامنًا مع بدء الغارات الجوية على غزة، حيث ألقى كل من وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باللوم على "رفض حماس إطلاق سراح الأسرى" باعتباره السبب وراء استئناف القتال. ويقول كاتس إن إسرائيل ستواصل القتال في غزة "طالما لم تتم إعادة الأسرى"، بعدما استأنفت إسرائيل غاراتها الجوية على القطاع المدمر الليلة الماضية، مضيفًا "لن نتوقف عن القتال طالما لم تتم إعادة الرهائن إلى ديارهم ولم تتحقق جميع أهدافنا من الحرب". ويرى الدكتور علي الأعور، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن الغارات الجوية التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم على قطاع غزة جاءت بتعليمات مباشرة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، في تصعيد عسكري يهدف إلى إعادة إشعال الحرب على القطاع وارتكاب مزيد من المجازر. وعن سبب استئناف القتال أوضح الأعور خلال حديثه لـ"مصراوي"،أن القرار الإسرائيلي لم يكن مفاجئًا، بل تم اتخاذه منذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، حين شاهدت إسرائيل الجماهير الفلسطينية تهتف لكتائب القسام، مما شكّل ضربة نفسية كبيرة لحكومة نتنياهو، الذي شعر بالهزيمة والإهانة عند رؤية أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مقاتلي القسام. وأشار خبير الشؤون الإسرائيلية إلى أن اختيار توقيت هذا الهجوم لم يكن اعتباطيًا، بل جاء نتيجة لحسابات سياسية داخلية معقدة، فنتنياهو كان يدرك أن صباح اليوم سيشهد مظاهرات واسعة في تل أبيب وكامل إسرائيل، تنظمها مختلف القطاعات الاقتصادية والأكاديمية والنقابية، احتجاجًا على سياساته ونيته إقالة رئيس جهاز الشاباك، رونين بار. كما أن المعارضة الإسرائيلية ترى أن نتنياهو يقود إسرائيل نحو حرب أهلية ويحوّلها إلى دولة ديكتاتورية، وهو ما دفعه إلى اللجوء مجددًا إلى الخيار العسكري في غزة، بعد أن استخدمه سابقًا في لبنان والضاحية الجنوبية، لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية، حسب ما أفاد به الدكتور علي الأعور خبير الشؤون الإسرائيلية. وأضاف الأعور أن التصعيد العسكري لم يكن فقط محاولة للهروب من الاحتجاجات الشعبية، بل كان أيضًا خطوة سياسية تهدف إلى إعادة وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير إلى الحكومة، فنتنياهو يدرك أنه لن يتمكن من تمرير قانون الموازنة دون دعم بن غفير، وبالتالي، فإن الغارات الجوية لم تكن سوى ورقة مساومة سياسية لضمان بقائه في منصبه. وأكد الأعور أن نتنياهو حصل على ضوء أخضر أمريكي لهذه العملية، حيث ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافقت على القصف، رغم أن الضحايا كانوا من المدنيين والأطفال الفلسطينيين. واعتبر الخبير في الشؤون الإسرائيلية أن هذا التصعيد العسكري هو محاولة متعمدة لمنع تشكيل لجنة تحقيق رسمية في إخفاقات السابع من أكتوبر، إذ يخشى نتنياهو أن تؤدي نتائج هذه اللجنة إلى إدانته وعزله من منصبه، كما حدث مع قادة الأجهزة الأمنية الذين تحملوا المسؤولية عن الفشل الأمني. واختتم بالقول إن الشعب الفلسطيني يدفع مجددًا ثمن الصراعات الداخلية في إسرائيل، حيث بات واضحًا أن نتنياهو مستعد لتصعيد عسكري دموي فقط من أجل بقائه السياسي، حتى لو كان ذلك على حساب مئات الشهداء من المدنيين في غزة. ومن جانبها قالت حركة حماس، إن "نتنياهو وحكومته المتطرفة يأخذون قراراً بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، ويعرّضون الأسرى في غزة إلى مصير مجهول"، داعيةً الوسطاء إلى تحميل نتنياهو وإسرائيل المسؤولية كاملة عن خرق الاتفاق والانقلاب عليه. ونفت الحركة في بيان لها، "الادعاءات الإسرائيلية" بشأن وجود تحضيرات من حماس لشن هجوم على قواتها، وقالت إنها "مجرد ذرائع واهية لتبرير العودة للحرب"، مضيفة أنها ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار حتى آخر لحظة، وكانت حريصة على استمراره، "إلا أن نتنياهو، الباحث عن مخرج لأزماته الداخلية، فضّل إشعال الحرب من جديد على حساب دماء الفلسطينيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-23
بعد قرار إسرائيل بتأجيل إطلاق سراح 602 أسير فلسطيني ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، كان من المقرر الإفراج عن الأسير عبدالناصر عيسى، الملقب بـ«الأسير الذي حاصر السجن ولم يحاصره السجن»، والذي أمضى نحو 33 عامًا في سجون الاحتلال، ويعتبر أحد أبرز رموز المقاومة الفلسطينية وشخصية بارزة في حركة حماس، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية. - ولد عبد الناصر عيسى في الأول من أكتوبر 1968 في مدينة نابلس، وتربى في مخيم بلاطة للاجئين. - شارك في مقاومة الاحتلال منذ صغره من خلال الاحتجاجات ضد الاحتلال، مما لفت نظر القوات الإسرائيلية. - العضو المؤسس لكتائب القسام في الضفة الغربية. - رفيق يحيى عياش، مهندس المتفجرات في حماس والمهندس الشهير لاستراتيجية التفجيرات الانتحارية ضد الاحتلال. - قضى عيسى ما مجموعه 42 عاما في السجون الإسرائيلية، حيث بدأت سلسلة اعتقالاته في عام 1985. - ثم توالت الاعتقالات حتى اعتقاله الأخير عام 1995، حيث قضي 29 عاما متتاليا حتي الان. - استطاع أن يكمل مسيرته التعليمية داخل السجن، وحصل على درجة الماجستير في دراسات الديمقراطية عام 2009. - أكمل دراسته وحصل على ماجستير آخر في الدراسات الإسرائيلية عام 2014. - في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لم تقتصر معاناة الأسير عبد الناصر على الاحتجاز فقط، بل استمر في ممارسة دور قيادي مهم داخل السجون. - أسهم في تأسيس أول هيئة قيادية عليا لحركة داخل السجون في عام 2005، وانتخب رئيساً لها، كما انتخب في الدورات اللاحقة عضواً وممثلاً عن الحركة في السجون. - تولى عدة مسؤوليات داخل الهيئة العليا لحركة حماس، وكان له دور كبير في الحفاظ على الروح المعنوية للأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية. - شغل عيسى عدة أدوار ثقافية داخل السجون، حيث أسس مركزا للدراسات وأشرف على البرنامج الثقافي العام كونه باحثا وكاتبا. - ترأس تحرير مجلة «حريتنا»، التي تعبر عن الحركة الأسيرة وأهدافها، وكتب العديد من المؤلفات والأبحاث الهامة. - كتب مع الأسير ، العضو البارز في حركة فتح، كتاب «مقاومة الاعتقال» وأغنى المشهد الثقافي الفلسطيني والعربي بمجلدات بدأ نشرها عام 2018. كان من المتوقع أن تطلق إسرائيل سراح ما مجموعه 602 أسير فلسطيني كجزء من تبادل المحتجزين والأسرى الفلسطينيين، لكنها أعلنت أمس السبت أنها ستؤجل الإفراج، على الرغم من حماس أكملت تسليم 6 محتجزين إسرائيليين أمس. وقال مسؤولون إسرائيليون إن إسرائيل لن تطلق سراح السجناء إلا بعد انتهاء رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو من المشاورات الأمنية بشأن عودة المحتجزين الإسرائيليين المتبقين، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». واتهمت حماس إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار بسبب التأخير المستمر، ودعت الوسطاء إلى الضغط على إسرائيل «لاحترام اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ أحكامه دون توقف». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-22
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مقطع فيديو تم تصويره اليوم خلال عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين بمخيم النصيرات وسط غزة. وخلال الفيديو، ظهر أسيران إسرائيليان ليس من المقرر الإفراج عنهم اليوم يشاهدان عملية تسليم الأسرى الثلاثة إلى لجنة الصليب الأحمر الدولي. وقال أحد الأسيرين بينما ينظر من نافذة مركبة بدت متوقفة على مقربة من منصة التسليم، باللغة العبرية: "أنقذوا حياتنا لكي نعود إلى منازلنا". قنبلة الموسم 🔥 عاجل | كتائب القسام: أحضرت أسيرين من جنود الاحتلال ممن أعلنت إسرائيل مقتلهم لمشاهدة الإفراج عن دفعة اليوم مطالبةً حكومةً الاحتلال بالعمل على إطلاق سراحهم. — بلال نزار ريان (@BelalNezar) ودعا الأسير، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للانخراط في المفاوضات كما يجب، مضيفا "اسعوا إلى الصفقة مع حماس.. الضغط العسكري سيتسبب في مقتلنا جميعا". بدوره، أكد الأسير الإسرائيلي الآخر داخل المركبة، أن الضغط العسكري ليس حلال، مطالبا مواطنيه في إسرائيل بعدم التوقف عن التظاهر للمطالبة بعودتهم. وفي وقت سابق من اليوم، سلمت حماس 3 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة الأخيرة في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وفق بنود الاتفاق. في المقابل، لم تفرج إسرائيل حتى اللحظة عن ما يزيد عن 600 معتقل فلسطيني من المقرر إطلاق سراحهم اليوم مقابل أسراها الثلاث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-22
وكالات تداولت وسائل الإعلام الفلسطينية مقاطع فيديو توثق لحظة سقوط الأسير الفلسطيني المحرر نائل عبيد، الذي توفي بعد أسبوع من تحرره ضمن صفقة "طوفان الأحرار"، إثر سقوطه من سطح منزله في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة. لا حول ولا قوة إلا باللهتوفي بعد أسبوع من تحرره بصفقة المقاومة..وفاة الأسير المحرر نائل عبيد إثر سقوطه عن سطح منزله في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة.اعتقل المحرر نائل عندما كان نجله رضيعا يبلغ 6 أشهر..لحظة عناق الأسير المحرر نائل عبيد لنجله محمد والحضن الأول بعد 22 عاما.. وكان عبيد، البالغ من العمر 47 عامًا، قد أمضى 20 عامًا في السجون الإسرائيلية بعد أن حكم عليه بـ7 مؤبدات و30 عامًا بتهمة الانتماء لكتائب القسام والتخطيط لعملية فدائية، حيث تم إطلاق سراحه الأسبوع الماضي بعد سنوات طويلة من الاعتقال. لحظة سقوط المحرر المقدسي "نائل عبيد" عن سطح منزله في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة. يشار إلى أن المحرر "نائل" أُفرج عن يوم السبت الماضي ضمن صفقة التبادل "طوفان الأحرار". وتعود قصة اعتقاله إلى عام 2001، عندما كان نجله محمد في شهوره الأولى، واحتفل الفلسطينيون بلحظة تحرره التي وثقها مقطع فيديو مؤثر يظهر عناق عبيد لنجله بعد 22 عامًا من الأسر. وأحدثت وفاة نائل عبيد صدمة كبيرة بين الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون فرحته بالحرية بعد معاناته الطويلة في السجون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-22
وكالات توفي الأسير الفلسطيني المحرر نائل عبيد، بعد أسبوع من تحرره ضمن صفقة "طوفان الأحرار"، إثر سقوطه من سطح منزله في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة. وكان عبيد صاحب الـ 47 عامًا قد أمضى 20 عامًا في السجون الإسرائيلية، وكان محكومًا بـ7 مؤبدات و30 عامًا بتهمة الانتماء لكتائب القسام والتخطيط لعملية فدائية، حيث أُطلق سراحه الأسبوع الماضي بعد قضائه سنوات طويلة في السجون. وتعود قصة اعتقال عبيد إلى عام 2001، عندما كان نجله محمد في شهوره الأولى. | إصابة الأسير المحرر نائل عبيد بجروح خطيرة بعد سقوطه من علو في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة، وقد تحرر بصفقة طوفان الأحرار قبل أسبوع وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق أبرز اللحظات المؤثرة في تحرره عندما عانق نجله بعد 22 عامًا من الأسر. وتسببت وفاة نائل عبيد في صدمة كبيرة بين الفلسطينيين الذين كانوا يترقبون لحظات فرحه بالحرية بعد معاناته الطويلة في السجون. لا حول ولا قوة إلا باللهتوفي بعد أسبوع من تحرره بصفقة المقاومة..وفاة الأسير المحرر نائل عبيد إثر سقوطه عن سطح منزله في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة.اعتقل المحرر نائل عندما كان نجله رضيعا يبلغ 6 أشهر..لحظة عناق الأسير المحرر نائل عبيد لنجله محمد والحضن الأول بعد 22 عاما.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-22
تسلمت فرق الصليب الأحمر، اليوم السبت، 3 محتجزين إسرائيليين بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وذلك ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار. وشهدت المراسم لقطة غير مسبوقة، حيث قبّل أحد المحتجزين الإسرائيليين جبين عنصر تابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة «حماس»، والذي اعتبره البعض دليل على حسن معاملة المقاومة له. وظل المحتجز مبتسمًا طوال فترة وقوفه على المنصة، كما ظل يلوح للفلسطينيين الحاضرين لمراسم التسليم، ورفع بيديه علامة النصر. وبدأت المقاومة الفلسطينية، ظهر السبت، مراسم تسليم 3 محتجزين إسرائيليين، وذلك ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار. واستهلت المراسم بتلاوة آيات قرآنية، ثم عزف النشيد الوطني لدولة فلسطين، وصعد بعدها مجموعة من عناصر المقاومة إلى المنصة حاملين أسلحتهم. ثم وقعت ممثلة الصليب الأحمر بعد ذلك على وثائق تسلم المحتجزين الثلاث. وكما جرت العادة، حرصت المقاومة على توجيه رسائل للاحتلال الإسرائيلي عبر كتابة مجموعة من العبارات على الملصقات المعلقة على المنصة. ووضعت على المنصة لافتة رُسمت عليها شجرة زيتون، وكتب عليها بالعربية والعبرية: «الأرض تعرف أهلها.. من الأغراب مزدوجي الجنسية». كما عُلقت صور السهم الأحمر المقلوب الشهير، الذي استخدمته عناصر كتائب القسام أثناء استهدافها الدبابات الإسرائيلية وجنود الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-22
شهدت مراسم تسليم3 محتجزين إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار، بمخيم النصيرات اليوم السبت، لقطة لم تحدث من قبل. وقبّل أحد المحتجزين الإسرائيليين جبين عنصر تابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة «حماس»، والذي اعتبره البعض دليل على حسن معاملة المقاومة له. وظل المحتجز مبتسمًا طوال فترة وقوفه على المنصة، كما ظل يلوح للفلسطينيين الحاضرين لمراسم التسليم، ورفع بيديه علامة النصر. وبدأت المقاومة الفلسطينية، ظهر السبت، مراسم تسليم 3 محتجزين إسرائيليين، وذلك ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار. واستهلت المراسم بتلاوة آيات قرآنية، ثم عزف النشيد الوطني لدولة فلسطين، وصعد بعدها مجموعة من عناصر المقاومة إلى المنصة حاملين أسلحتهم. ثم وقعت ممثلة الصليب الأحمر بعد ذلك على وثائق تسلم المحتجزين الثلاث. وكما جرت العادة، حرصت المقاومة على توجيه رسائل للاحتلال الإسرائيلي عبر كتابة مجموعة من العبارات على الملصقات المعلقة على المنصة. ووضعت على المنصة لافتة رُسمت عليها شجرة زيتون، وكتب عليها بالعربية والعبرية: «الأرض تعرف أهلها.. من الأغراب مزدوجي الجنسية». كما عُلقت صور السهم الأحمر المقلوب الشهير، الذي استخدمته عناصر كتائب القسام أثناء استهدافها الدبابات الإسرائيلية وجنود الاحتلال الإسرائيلي. View this post on Instagram ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-21
أظهر تحقيق كشفت عنه وسائل إعلام عبرية التفوق الاستخباراتي لمحمد الضيف، القائد الراحل لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، الذي قالت إنه أخّر انطلاق هجوم "طوفان الأقصى" لمدة نصف ساعة لحين التأكد من عدم جاهزيّة جيش الاحتلال الإسرائيلي. خطة مُحكمة وذكرت القناة 12 العبرية أن الضيف "خطط لتنفيذ هجوم 7 أكتوبر عند الساعة السادسة صباحا، إلا أنه أجّل العملية بعدما لاحظ غيابا واضحا للقوات الإسرائيلية في المنطقة، مثل الطائرات بدون طيار والدبابات، ما أثار شكوكه في أن يكون الأمر مجرد خدعة عسكرية إسرائيلية"، بحسب ما نقلته وكالة الأناضول للأنباء. وأضافت القناة العبرية، في تقرير نشر الخميس: "وبعد مرور نصف ساعة، وبعد أن تأكد من خلو المنطقة من القوات الإسرائيلية، أصدر محمد الضيف الأمر المباشر لعناصر النخبة (لدى حماس) بتنفيذ الهجوم". ووفق القناة العبرية، تستند التحقيقات إلى "معلومات أدلى بها أسرى من عناصر النخبة التابعين لحماس، الذين أكدوا أن محمد الضيف كان على اتصال مباشر معهم خلال التخطيط للهجوم، وأن العملية لم تكن لتُنفذ في ذلك التاريخ دون موافقته المباشرة". وقالت إن نتائج التحقيقات "عرضت على الرقابة العسكرية الإسرائيلية منذ شهرين ونصف، ولم يُسمح بنشرها إلا مساء الأربعاء". بدورها، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الجمعة، إلى أن "الضيف فكر بعد الساعة الخامسة من فجر يوم 7 أكتوبر 2023 في تجميد الهجوم المخطط له". وقالت إن "الضيف المهووس بأمن المعلومات كان يسأل عمّا يدور ويحدث على الجانب الإسرائيلي" للتأكد من عدم جاهزيته للهجوم. ووصفت الصحيفة هذه اللحظة بأنها من أكثر اللحظات دراماتيكية التي تم الكشف عنها في إطار التحقيقات التي يجريها الجيش الإسرائيلي في الأسباب التي أدت إلى الفشل الذريع في التصدي لهجوم 7 أكتوبر. وعن مصدر تلك المعلومات، أشارت إلى أن مصادر بارزة في "حماس" أبلغت ذلك لشخصية بارزة في الدول التي توسطت في صفقة الرهائن ونقلتها بدورها إلى الجانب الإسرائيلي. ووجهت الصحيفة انتقادات إلى أجهزة الأمن الإسرائيلية لإخفاقها في كشف الهجوم ووصفت ما جرى بـ"الإهمال". وأضافت أن "الأداة السرية"، وهي الوسيلة التكنولوجية التي تستخدمها الاستخبارات للوصول إلى أسرار حماس، لم تعمل بشكل سليم، ولم تقدم أي تحذير بشأن الهجوم". اغتيال الضيف بـ8 قنابل من جهة ثانية، قالت هيئة البث الإسرائيلية، الجمعة: "كشف سلاح الجو في أحدث إصدارات مجلته أن محمد الضيف قُتل في غارة جوية باستخدام ثماني قنابل أُطلقت من طائرات من طراز F-35، مضيفة أن "هذه كانت المحاولة التاسعة لاغتياله، إلا أنها كانت الناجحة". آخر محاولة لاغتياله أعلنتها إسرائيل كانت في 13 يوليو 2024، حين شنت طائرات حربية غارة استهدفت خيام نازحين في منطقة مواصي خان يونس جنوب غزة، التي صنفها جيش الاحتلال بأنها "منطقة آمنة"، ما أسفر عن استشهاد 90 فلسطينيا، معظمهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من 300 آخرين. وبدأ الضيف نشاطه العسكري أيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى، حيث انضم إلى حماس في 1989، وكان من أبرز رجالها الميدانيين، فاعتقلته إسرائيل في ذلك العام ليقضي في سجونها سنة ونصفا دون محاكمة بتهمة "العمل في الجهاز العسكري لحماس". وأوائل تسعينيات القرن الماضي، انتقل الضيف إلى الضفة الغربية مع عدد من قادة "القسام" في قطاع غزة، ومكث فيها مدة من الزمن، وأشرف على تأسيس فرع لـ"كتائب القسام" هناك.في عام 2002، تولى قيادة "كتائب القسام" بعد اغتيال قائدها صلاح شحادة. وفي نهاية يناير الماضي، أعلنت "كتائب القسام"، "استشهاد قائدها العام محمد الضيف، بعد مسيرة طويلة"، توجها بعمليتي "سيف القدس" (2021) و"طوفان الأقصى" (2023). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-20
وكالات قالت رئاسة الوزراء الإسرائيلية في بيان، اليوم الخميس، إن جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة القتلى ستنقل إلى الطب العدلي للتشخيص وللتأكد من هوياتها وبعدها سيتم إبلاغ العائلات. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، استلام توابيت الأسرى الأربعة القتلى من لجنة الصليب الأحمر الدولي، بعدما تسلمتها من حركة حماس في نقطة بخانيونس جنوبي غزة. ونشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد لعملية تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين القتلى الأربعة إلى لجنة الصليب الأحمر الدولي، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأظهرت المشاهد توجّه عشرات المقاتلين من المقاومة الفلسطينية إلى ساحة في خانيونس بجنوب غزة، نُصبت فيها منصة التسليم وسط إجراءات أمنية مشددة. وتسلّمت لجنة الصليب الأحمر الدولي، منذ قليل، جثامين أربعة أسرى إسرائيليين في غزة من فصائل المقاومة الفلسطينية، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعدّت فصائل المقاومة منصة لعملية التسليم في إحدى النقاط بمنطقة خانيونس جنوبي قطاع غزة، تضمنت صورة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدو فيها وكأنه "مصاص دماء" قضى على أسراه الأربعة المقرر تسليم جثامينهم اليوم. وأُرفقت الصورة بتعليق: "قتلهم مجرم الحرب نتنياهو وجيشه النازي بصواريخ الطائرات الحربية الصهيونية". كما وضعت فصائل المقاومة صورة أخرى تتضمن مقاتلا فلسطينيا تجذّرت قدماه بالأرض في مواجهة دبابات وآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مرفقة بتعليق باللغتين العربية والعبرية: "عودة الحرب = عودة الأسرى في توابيت". كذلك استعرضت المقاومة بعضا من الصواريخ التي خُضبت رؤوسها بالدماء في دلالة على قتل الأسرى الإسرائيليين في غزة بنيران إسرائيلية، فوق لافتة عرضية كتب فيها "ما كنا لنغفر أو ننسى وكان الطوفان موعدنا". ووجّهت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" رسالة إلى عائلات الأسرى الإسرائيليين القتلى، اليوم الخميس، قائلة "إلى عائلات بيباس وليفشتس كنا نفضل عودة أبنائكم أحياء لكن قادتكم اختاروا قتلهم ومعهم 17881 طفلا فلسطينيا". وقالت حركة حماس في بيان، إن كتائب القسام والمقاومة حرصت في مراسم تسليم جثامين الأسرى على مراعاة حرمة الموتى والاحتلال لم يراع حياتهم أحياء. وأكدت حماس، أنها حافظت على حياة أسرى الاحتلال وقدمت لهم ما تستطيع وتعاملت معهم بإنسانية لكن جيشهم قتلهم مع آسريهم، موضحة أن "جيش العدو قتل أسراه بقصف أماكن احتجازهم وحكومته النازية تتحمل المسؤولية بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارا". ولفتت حماس، إلى أن "المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم"، مشددة على أن المقاومة بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى إلا أن القصف الهمجي للاحتلال حال دون إنقاذ كل الأسرى. وشددت حماس، على أن التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة الأسرى أحياء ومحاولة استعادتهم بالقوة أو العودة للحرب لن تسفر إلا عن خسائر. من جانبه، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن الأسرى الإسرائيليين الأربعة القتلى احتجزوا شرقي خان يونس بجنوب غزة في منطقة عمل فيها الجيش 4 شهور تقريبا. وأشارت هيئة البث العبرية، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لاستلام جثامين الأسرى الـ4 من نقطة واحدة جنوبي قطاع غزة. وأفادت القناة 24 العبرية، بأن الصليب الأحمر وصل إلى خان يونس جنوبي غزة تمهيدا لتسلم جثامين الأسرى. وذكرت القناة 12 العبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عن نية مسبقة لديه بالمشاركة في مراسم استلام جثامين الأسرى الأربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-20
وكالات أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، استلام توابيت الأسرى الأربعة القتلى من لجنة الصليب الأحمر الدولي. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قال إن لجنة الصليب الأحمر الدولي تسلمت جثامين 4 إسرائيليين من غزة. وغادرت سيارات الصليب الأحمر منطقة خانيونس بجنوب غزة بعد تسلمها جثامين 4 أسرى إسرائيليين. نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد لعملية تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين القتلى الأربعة إلى لجنة الصليب الأحمر الدولي، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأظهرت المشاهد توجّه عشرات المقاتلين من المقاومة الفلسطينية إلى ساحة في خانيونس بجنوب غزة، نُصبت فيها منصة التسليم وسط إجراءات أمنية مشددة. وتسلّمت لجنة الصليب الأحمر الدولي، منذ قليل، جثامين أربعة أسرى إسرائيليين في غزة من فصائل المقاومة الفلسطينية، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعدّت فصائل المقاومة منصة لعملية التسليم في إحدى النقاط بمنطقة خانيونس جنوبي قطاع غزة، تضمنت صورة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدو فيها وكأنه "مصاص دماء" قضى على أسراه الأربعة المقرر تسليم جثامينهم اليوم. وأُرفقت الصورة بتعليق: "قتلهم مجرم الحرب نتنياهو وجيشه النازي بصواريخ الطائرات الحربية الصهيونية". كما وضعت فصائل المقاومة صورة أخرى تتضمن مقاتلا فلسطينيا تجذّرت قدماه بالأرض في مواجهة دبابات وآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مرفقة بتعليق باللغتين العربية والعبرية: "عودة الحرب = عودة الأسرى في توابيت". كذلك استعرضت المقاومة بعضا من الصواريخ التي خُضبت رؤوسها بالدماء في دلالة على قتل الأسرى الإسرائيليين في غزة بنيران إسرائيلية، فوق لافتة عرضية كتب فيها "ما كنا لنغفر أو ننسى وكان الطوفان موعدنا". ووجّهت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" رسالة إلى عائلات الأسرى الإسرائيليين القتلى، اليوم الخميس، قائلة "إلى عائلات بيباس وليفشتس كنا نفضل عودة أبنائكم أحياء لكن قادتكم اختاروا قتلهم ومعهم 17881 طفلا فلسطينيا". وقالت حركة حماس في بيان، إن كتائب القسام والمقاومة حرصت في مراسم تسليم جثامين الأسرى على مراعاة حرمة الموتى والاحتلال لم يراع حياتهم أحياء. وأكدت حماس، أنها حافظت على حياة أسرى الاحتلال وقدمت لهم ما تستطيع وتعاملت معهم بإنسانية لكن جيشهم قتلهم مع آسريهم، موضحة أن "جيش العدو قتل أسراه بقصف أماكن احتجازهم وحكومته النازية تتحمل المسؤولية بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارا". ولفتت حماس، إلى أن "المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم"، مشددة على أن المقاومة بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى إلا أن القصف الهمجي للاحتلال حال دون إنقاذ كل الأسرى. وشددت حماس، على أن التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة الأسرى أحياء ومحاولة استعادتهم بالقوة أو العودة للحرب لن تسفر إلا عن خسائر. من جانبه، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن الأسرى الإسرائيليين الأربعة القتلى احتجزوا شرقي خان يونس بجنوب غزة في منطقة عمل فيها الجيش 4 شهور تقريبا. وأشارت هيئة البث العبرية، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لاستلام جثامين الأسرى الـ4 من نقطة واحدة جنوبي قطاع غزة. وأفادت القناة 24 العبرية، بأن الصليب الأحمر وصل إلى خان يونس جنوبي غزة تمهيدا لتسلم جثامين الأسرى. وذكرت القناة 12 العبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عن نية مسبقة لديه بالمشاركة في مراسم استلام جثامين الأسرى الأربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-20
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد لعملية تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين القتلى الأربعة إلى لجنة الصليب الأحمر الدولي، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأظهرت المشاهد توجّه عشرات المقاتلين من المقاومة الفلسطينية إلى ساحة في خانيونس بجنوب غزة، نُصبت فيها منصة التسليم وسط إجراءات أمنية مشددة. مشاهد بدء مراسم تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة وتسلّمت لجنة الصليب الأحمر الدولي، منذ قليل، جثامين أربعة أسرى إسرائيليين في غزة من فصائل المقاومة الفلسطينية، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعدّت فصائل المقاومة منصة لعملية التسليم في إحدى النقاط بمنطقة خانيونس جنوبي قطاع غزة، تضمنت صورة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدو فيها وكأنه "مصاص دماء" قضى على أسراه الأربعة المقرر تسليم جثامينهم اليوم. وأُرفقت الصورة بتعليق: "قتلهم مجرم الحرب نتنياهو وجيشه النازي بصواريخ الطائرات الحربية الصهيونية". كما وضعت فصائل المقاومة صورة أخرى تتضمن مقاتلا فلسطينيا تجذّرت قدماه بالأرض في مواجهة دبابات وآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مرفقة بتعليق باللغتين العربية والعبرية: "عودة الحرب = عودة الأسرى في توابيت". كذلك استعرضت المقاومة بعضا من الصواريخ التي خُضبت رؤوسها بالدماء في دلالة على قتل الأسرى الإسرائيليين في غزة بنيران إسرائيلية، فوق لافتة عرضية كتب فيها "ما كنا لنغفر أو ننسى وكان الطوفان موعدنا". ووجّهت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" رسالة إلى عائلات الأسرى الإسرائيليين القتلى، اليوم الخميس، قائلة "إلى عائلات بيباس وليفشتس كنا نفضل عودة أبنائكم أحياء لكن قادتكم اختاروا قتلهم ومعهم 17881 طفلا فلسطينيا". وقالت حركة حماس في بيان، إن كتائب القسام والمقاومة حرصت في مراسم تسليم جثامين الأسرى على مراعاة حرمة الموتى والاحتلال لم يراع حياتهم أحياء. وأكدت حماس، أنها حافظت على حياة أسرى الاحتلال وقدمت لهم ما تستطيع وتعاملت معهم بإنسانية لكن جيشهم قتلهم مع آسريهم، موضحة أن "جيش العدو قتل أسراه بقصف أماكن احتجازهم وحكومته النازية تتحمل المسؤولية بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارا". ولفتت حماس، إلى أن "المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم"، مشددة على أن المقاومة بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى إلا أن القصف الهمجي للاحتلال حال دون إنقاذ كل الأسرى. وشددت حماس، على أن التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة الأسرى أحياء ومحاولة استعادتهم بالقوة أو العودة للحرب لن تسفر إلا عن خسائر. من جانبه، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن الأسرى الإسرائيليين الأربعة القتلى احتجزوا شرقي خان يونس بجنوب غزة في منطقة عمل فيها الجيش 4 شهور تقريبا. وأشارت هيئة البث العبرية، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لاستلام جثامين الأسرى الـ4 من نقطة واحدة جنوبي قطاع غزة. وأفادت القناة 24 العبرية، بأن الصليب الأحمر وصل إلى خان يونس جنوبي غزة تمهيدا لتسلم جثامين الأسرى. وذكرت القناة 12 العبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجع عن نية مسبقة لديه بالمشاركة في مراسم استلام جثامين الأسرى الأربع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-20
في اليوم الـ33 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بدأت عناصر تابعة للمقاومة الفلسطينية استعداداتها لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين، مقابل الإفراج عن 25 أسيرا فلسطينيا محتجزين لدى إسرائيل. ونقلت وسائل إعلام فلسطينية وصول الصليب الأحمر صباح اليوم لخان يونس تمهيدا لتسلم جثامين الأسرى. وقال الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة إنه سيتم اليوم الخميس تسليم جثامين عائلة بيباس وجثمان الأسير عوديد ليفشتس. وحملت حركة حماس في بيان صباح اليوم مسئولية قتل الأسرى على جيش الاحتلال الاسرائيلي قائلة إن "جيش العدو قتل أسراه بقصف أماكن احتجازهم وحكومته النازية تتحمل المسؤولية بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارا. وأضافت: "المجرم نتنياهو يتباكى على جثامين أسراه في محاولة مكشوفة للتنصل أمام جمهوره من تحمل مسؤولية قتلهم". في تصريح صباح اليوم وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس بأنه "سيكون يوما صعبا وحزينا على إسرائيل، إذ سنستعيد خلاله 4 من أسرانا القتلى". وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الأسرى الأربعة القتلى احتجزوا شرقي خان يونس، في منطقة عمل فيها الجيش 4 أشهر تقريبا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-17
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الاثنين، بأن الشخص المستهدف في الغارة الإسرائيلية على صيدا ينتمي لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في لبنان. وذكرت قناة "الميادين" اللبنانية اليوم أن "معلومات عن أن الشهيد الذي ارتقى في استهداف الاحتلال لسيارة في صيدا هو من كتائب القسام". وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن "غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في صيدا أدت في حصيلة أولية إلى سقوط شهيد". وكانت " الوكالة الوطنية للإعلام" قالت إن "السيارة التي استهدفتها مسيرة معادية كانت تقطع سيرها على الطريق البحري مدخل صيدا الشمالي باتجاه بيروت وقد حولتها النيران إلى بقايا هيكل" . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: