قتل جندي
جوما (الكونغو الديمقراطية) - (أ ب) قتل ستة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في اشتباكات مع متمردي جماعة (إم 23) شرقي جمهورية الكونغو...
مصراوي
2025-01-25
جوما (الكونغو الديمقراطية) - (أ ب) قتل ستة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في اشتباكات مع متمردي جماعة (إم 23) شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقا لما ذكره مسؤولون بالأمم المتحدة اليوم السبت. وقُتل اثنان من قوات حفظ السلام الجنوب أفريقية أمس الجمعة، بينما قُتل جندي من قوات "الخوذ الزرقاء" من أوروجواي اليوم السبت، بحسب مسؤول في الأمم المتحدة تحدث لوكالة أسوشيتد برس بشرط عدم الكشف عن هويته لعدم تخويله بالتحدث علنا في الأمر. بالإضافة إلى ذلك، قُتل ثلاثة من قوات حفظ السلام المالاوية في شرقي الكونغو، وفقا لبيان أصدرته الأمم المتحدة في مالاوي اليوم السبت. وحقق متمردو (إم 23) مكاسب إقليمية كبيرة في الأسابيع الأخيرة، حيث أحاطوا بمدينة جوما شرقي البلاد، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 2 مليون نسمة وتعد مركزا إقليميا للجهود الأمنية والإنسانية. وأعلنت الأمم المتحدة أنها ستقوم بنقل موظفيها غير الأساسيين من جوما مؤقتا، مثل الموظفين الإداريين. وجاء في بيان الأمم المتحدة: "يظل الموظفون الأساسيون في الميدان، ويواصلون العمليات الحيوية مثل توزيع الغذاء، وتقديم المساعدة الطبية، وتوفير المأوى، وحماية المجتمعات الضعيفة." ويعد متمردو "إم 23" من بين حوالي 100 مجموعة مسلحة تتنافس على موطئ قدم في شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن، على طول الحدود مع رواندا، في صراع مستمر منذ عقود، مما أدى إلى واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-25
جوما (الكونغو الديمقراطية) - (أ ب) قُتل جنديان من عناصر حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة من جنوب أفريقيا في اشتباكات مع متمردي "إم 23" في شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقا لما ذكره مسؤول بالأمم المتحدة اليوم السبت. وأضاف المسؤول أنه تم قتل الجنديين الجنوب أفريقيين أمس الجمعة، بينما قُتل جندي من أوروجواي اليوم السبت، وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مفوّض بالتحدث عن الموضوع علنا. وحقق متمردو (إم 23) مكاسب إقليمية كبيرة في الأسابيع الأخيرة، حيث أحاطوا بمدينة جوما شرقي البلاد، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 2 مليون نسمة وتعد مركزا إقليميا للجهود الأمنية والإنسانية. وأعلنت الأمم المتحدة أنها ستقوم بنقل موظفيها غير الأساسيين من جوما مؤقتا، مثل الموظفين الإداريين. وجاء في بيان الأمم المتحدة: "يظل الموظفون الأساسيون في الميدان، ويواصلون العمليات الحيوية مثل توزيع الغذاء، وتقديم المساعدة الطبية، وتوفير المأوى، وحماية المجتمعات الضعيفة". ويعد متمردو "إم 23" من بين حوالي 100 مجموعة مسلحة تتنافس على موطئ قدم في شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالمعادن، على طول الحدود مع رواندا، في صراع مستمر منذ عقود، مما أدى إلى واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-06
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة ، مساء اليوم، قتل 14 جندي إسرائيلي شرق مدينة خان يونس بقطاع غزة. وقالت القسام في بيان لها اليوم: "قتلنا 9 جنود صهاينة في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس و5 آخرين في حي الأمل غرب المدينة". وأشارت القسام إلي أنها استهدفت بثلاث عبوات مضادة للأفراد قوة إنقاذ إسرائيلية تقدمت للمكان ووصلت لحقل ألغام أعد مسبقا. وأوضحت القسام أن المواجهات لا تزال مستمرة في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وفي وقت سابق من اليوم، قال القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، هناك بعض التراجع الإسرائيلي في المفاوضات لكننا نرى أنه غير كاف ولا يعكس جدية في التوصل إلى تفاهم. وأضاف حمدان في تصريحات صحفية مساء اليوم، أن الموقف الأمريكي يتميز بالنفاق ويقول كلاما في العلن يفعل عكسه خلال عملية التفاوض. أكد حمدان أن لدى حركة حماس مرونة في المفاوضات، متابعا: "لكننا لا نقبل بالاستسلام". وتابع حمدان: "نرحب بمن يأتي إلى غزة للمشاركة في عملية التحرير وليس ليكون ظلا للاحتلال". وكشفت مصادر مصرية رفيعة المستوى عن أن وفدًا قياديًا من حماس سيصل إلى القاهرة غدًا، بدعوة مصرية، لبحث تطورات وقف إطلاق النار. وواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الـ183 لـ الحرب على غزة، والـ27 من شهر رمضان المبارك، حرب الإبادة الجماعية على الفلسطينيين في غزة، حيث استمر في قصف أهل القطاع الذين يواجهون المجاعة وسوء التغذية، عبر شن عشرات الغارات العشوائية على مناطق متفرقة من القطاع، في ظل وضع كارثي وقاسٍ في المستشفيات، ونزوح أكثر من 90% من السكان إلى الجنوب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-21
وذكر التلفزيون الرسمي أن إطلاق النار وقع عندما وصل الجندي إلى مسكن الجنود، وفتح النار عليهم بينما كانوا يستريحون. وأضافت أن الدافع لم يتضح على الفور، وأن المشتبه به، الذي لم يتم تحديد هويته، طليق، وفقما نقلت "الأسوشيتد برس". وقال التقرير إن الهجوم وقع في كرمان على بعد نحو 830 كيلومترا جنوب شرق العاصمة طهران. وكانت كرمان مسرحا لانفجارين قاتلين في وقت سابق من هذا الشهر أسفرا عن مقتل 94 شخصا وإصابة مئات آخرين خلال احتفال بالذكرى السنوية لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني في غارة أميركية بطائرة بدون طيار عام 2020 في العراق. ويتم الإبلاغ من حين لآخر عن حوادث إطلاق نار مماثلة على قواعد عسكرية في إيران. ففي عام 2022، قتل جندي جنديا آخر وثلاثة من رجال الأمن في مركز للشرطة على جانب الطريق في جنوب البلاد. وذكر التلفزيون الرسمي أن إطلاق النار وقع عندما وصل الجندي إلى مسكن الجنود، وفتح النار عليهم بينما كانوا يستريحون. وأضافت أن الدافع لم يتضح على الفور، وأن المشتبه به، الذي لم يتم تحديد هويته، طليق، وفقما نقلت "الأسوشيتد برس". وقال التقرير إن الهجوم وقع في كرمان على بعد نحو 830 كيلومترا جنوب شرق العاصمة طهران. وكانت كرمان مسرحا لانفجارين قاتلين في وقت سابق من هذا الشهر أسفرا عن مقتل 94 شخصا وإصابة مئات آخرين خلال احتفال بالذكرى السنوية لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني في غارة أميركية بطائرة بدون طيار عام 2020 في العراق. ويتم الإبلاغ من حين لآخر عن حوادث إطلاق نار مماثلة على قواعد عسكرية في إيران. ففي عام 2022، قتل جندي جنديا آخر وثلاثة من رجال الأمن في مركز للشرطة على جانب الطريق في جنوب البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-06
قتل 6 عسكريين وأصيب 14 آخرين بجروح فى النيجر، فى هجوم هجوم نفذه حوالى 50 إرهابيا على مركز عسكري في بلابرين قرب الحدود مع تشاد. وقالت وزارة الدفاع في بيان إنّ الحصيلة المؤقتة للهجوم هي 6 قتلى و14 جريحاً في صفوف القوات النيجرية و"17 قتيلاً في صفوف العدو". وأضافت أنّه إثر الهجوم "صادرت القوات المسلحة أسلحة وذخائر أثناء تمشيطها المنطقة"، وبحسب البيان فقد شنّ الإرهابيون هجومهم قبل ساعات، "لكنّ ردّ فعل العسكريين أتاح صدّ الهجوم ودحر العدو". ويعد هذا ثاني هجوم إرهابي يشهده جنوب شرق النيجر في غصون 3 أيام، ففي يوم الأحد قتل جندي في هجوم شنّه عناصر من جماعة بوكو حرام في غارين دوغو الواقعة قرب نيجيريا. وفي أبريل، سمح برلمان النيجر بأن تنتشر في البلاد قوات أجنبية، لا سيّما فرنسية، لمحاربة الإرهابيين. وقبل ذلك بشهر، شنّت القوات التشادية والكاميرونية والنيجيرية والنيجرية المنضوية في إطار "القوة العسكرية المختلطة" ومقرّ قيادتها الرئيسي في نجامينا، هجوماً منسّقاً جديداً في الدول الأربع بهدف "تدمير بوكو حرام والجماعات الإرهابية الأخرى التي تجوب البحيرة". وحوض بحيرة تشاد الذي تمتد شواطئه على البلدان الأربعة هو مساحة شاسعة من المياه والمستنقعات تنتشر فيها جزر كثيرة يستخدمها عناصر جماعة بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب أفريقيا الإرهابيين للاختباء فيها والانطلاق منها لشنّ هجماتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-14
قتل 9 جنود أفغان بأيدي متسللين من عناصر طالبان في وسط البلاد، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع، اليوم، في حين أفاد مسؤول محلي عن سقوط 23 قتيلا في صفوف قوات الأمن الأفغانية. وذكرت وزارة الدفاع الأفغانية على "تويتر"، أن العسكريين "استشهدوا بأيدي إرهابيين من طالبان في ولاية غزنة" مساء أمس. وصرح المتحدث باسم الوزارة فواز أمان لفرانس برس أن العسكريين قتلوا بأيدي عناصر من طالبان تسللوا بين الجنود. وهذه الهجمات التي توصف بأنها "من الداخل" تطرح تهديدا مستمرا في أفغانستان التي تشهد حربا مستمرة منذ حوالى أربعين عاما وشهدت مرارا سقوط عسكريين من القوات الدولية والأفغانية. من جهته أعلن العضو في مجلس ولاية غزنة نصير أحمد فقيري أن 23 عنصرا في ميليشيا موالية للحكومة قتلوا على يد سبعة من طالبان تسللوا إلى وحدتهم، وأضاف أن العناصر السبعة الذين التحقوا مؤخرا بالوحدة فروا بعد الهجوم. ونفى متحدث باسم وزارة الدفاع هذه الحصيلة، وتؤكد حركة طالبان أنها غزت "قاعدة للعدو" في ولاية غزنة وقتلت عشرات من عناصر قوات الأمن. وغالبا ما تعمد طالبان كما السلطات الأفغانية إلى المبالغة في تقدير الخسائر التي تلحق بالعدو والتقليل من خسائرها. ويكشف هجوم الجمعة المخاطر التي لا تزال تواجهها القوات الأفغانية والحليفة جراء تسلل عناصر من طالبان إلى صفوفها. وفي 29 يوليو قتل جندي أفغاني جنديين أميركيين كانا يزوران قاعدة عسكرية أفغانية في قندهار (جنوب). وقبل أسبوعين قتل جندي أفغاني بالرصاص كولونيلا نافذا في الجيش الأفغاني أثناء قيامه بمهمة لتقييم تدابير الأمن في ولاية غزنة. وتتواصل أعمال العنف في حين تجري مفاوضات بين طالبان وواشنطن سعيا لإنهاء أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-08-07
قُتِل 17 مدنيًا وأصيب العشرات خلال 24 ساعة جراء انفجار ألغام زرعها الحوثيون، أثناء انسحابهم من محافظة لحج في جنوب اليمن، وفق ما قالت مصادر عسكرية اليوم. وأصيب غالبية المدنيين أثناء عودتهم إلى منازلهم، وخصوصًا في الحوطة عاصمة المحافظة، بحسب ما أكدت تلك المصادر. وانسحب الحوثيون وحلفاؤهم مع تقدم القوات الموالية للحكومة المعترف بها دوليًا وسيطرتهم على مناطق واسعة من محافظة لحج. وتتقدم القوات الموالية للحكومة في جنوب اليمن، وحيث استعادت عددًا من المناطق منذ سيطرتها في منتصف يوليو على عدن، ثاني مدن البلاد. وحطت طائرة مدنية تعود للخطوط الجوية اليمنية اليوم، في مطار عدن قادمة من جيبوتي وعلى متنها 180 يمنيًا، وفق ما قال مدير المطار طارق عبده لوكالة "فرانس برس". وبحسب قوله، فإن طائرة شحن إماراتية وصلت أيضًا مساء أمس، وعلى متنها معدات ملاحة جوية بهدف إصلاح الأضرار في مطار عدن. من جهة أخرى، ووفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم، قتل جندي من الحرس الوطني السعودي في منطقة نجران جنوب المملكة جراء قذيفة أطلقت من اليمن، وفق بيان لقيادة التحالف العسكري ضد الحوثيين. وكان التحالف العسكري أعلن أول من أمس، عن مقتل جندي آخر في نجران في الظروف ذاتها. وبذلك يرتفع عدد القتلى في المناطق الحدودية في السعودية إلى 50 غالبيتهم من العسكريين منذ إطلاق التحالف العسكري ضد الحوثيين في مارس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: