بوكو حرام
جماعة أهل السنة للدعوة والجهاد التي غيرت اسمها بعد مبايعة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) إلى ولاية غرب أفريقية والمعروفة بالهوساوية باسم بوكو حرام أي «التعاليم...
الشروق
Very Negative2025-06-12
أكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن سياسة التجويع باتت واحدة من أبشع أدوات الحروب الحديثة، حيث تستخدمها التنظيمات الإرهابية والكيانات المحتلة كوسيلة لكسر إرادة الشعوب والسيطرة على عقولهم ومشاعرهم. وأوضح المرصد، في تقرير له، أن الجماعات المتطرفة في القارة الإفريقية مثل بوكو حرام وحركة الشباب الصومالية لجأت إلى استخدام الغذاء كسلاح لإخضاع المدنيين، عبر استغلال حاجة السكان للطعام، وحرمان المجتمعات الفقيرة من أبسط مقومات الحياة.وأشار إلى أن هذه التنظيمات الإرهابية قامت بتوزيع المواد الغذائية لكسب تأييد السكان في مناطق تعاني من التهميش، وفي الوقت ذاته استخدمت الحرمان والتجويع كأداة عقابية ضد من يرفض التعاون معها أو يدعم جهود الدولة في مكافحة الإرهاب. ولفت المرصد إلى أن هذه السياسات تسببت في تدهور الأمن الغذائي، وتفشي النزوح، وتفاقم الأوضاع الإنسانية في ولايات مثل بورنو النيجيرية وجنوب الصومال، كما تستغل هذه التنظيمات ضعف البنى التحتية، وانتشار الفقر، وندرة المواد الأساسية في بعض المناطق المهمشة، لتوسيع نفوذها وتجنيد مزيد من العناصر؛ بالإضافة إلى تدمير المحاصيل، ومنع أنشطة الزراعة والصيد، وقطع طرق الإمداد، مما يؤدي إلى تدهور الأمن الغذائي، وخلق أزمات إنسانية خانقة.وأضاف المرصد: "هذا النهج تسبب في موجات واسعة من النزوح، وتفاقم الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في مناطق مثل ولاية بورنو وجنوب الصومال، وهو ما انعكس سلبًا حتى على التنظيمات نفسها، التي بدأت تعاني من نقص في الإمدادات، ما دفع بعض عناصرها إلى تسليم أنفسهم للقوات الحكومية طلبًا للطعام والمأوى". وأكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن استخدام الغذاء كسلاح يمثل انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية، ويزيد من معاناة المجتمعات الهشة، داعيًا المجتمع الدولي والمؤسسات المعنية إلى التحرك الجاد لمواجهة هذه السياسات، ودعم جهود التنمية وبناء السلام في المناطق المتضررة، والعمل على تفكيك البنى الفكرية التي تعتمد عليها التنظيمات الإرهابية في استغلال معاناة الأبرياء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-31
أوقفت السلطات في نيجيريا، أكثر من 30 عنصرا في الجيش والشرطة بتهمة السرقة وبيع أسلحة لجماعات مسلّحة، بما في ذلك تنظيمات مسلحة تنشط في البلاد، وفق متحدث باسم الجيش. وقال المتحدث باسم الجيش أديمولا أوولانا، في مؤتمر صحفي: "إلى الآن، تم توقيف 18 جنديا و15 شرطيا وثمانية مدنيين، أحدهم زعيم محلي"، بحسب وكالة فرانس برس. وأضاف: "بدافع الطمع، تورّط جنود في تهريب ذخائر ونقل أسلحة من المخزونات العسكرية لتسليمها للإرهابيين". وأطلقت السلطات النيجيرية في أغسطس 2024 عملية لمكافحة السرقات المتكررة للأسلحة والذخائر في البلاد. وتشهد نيجيريا تمردا مسلحًا مستمرا منذ أكثر من 15 عاما في شمال شرق البلاد، وازديادا لعمليات الخطف مقابل الفدية في شمال غرب البلاد، ونزاعا بين المزارعين والرعاة في وسط وشمال البلاد، وأعمال عنف تمارسها جماعات انفصالية في جنوب شرق البلاد. في الأسابيع الأخيرة، شهد شمال شرق نيجيريا موجات جديدة من الهجمات الجهادية الدامية، شنّتها خصوصا جماعة بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب إفريقيا، واستهدفت خصوصا قواعد عسكرية. وفق بيانات مركز "كونفليكت آرمامنت ريسترتش" للأبحاث، 20 بالمئة على الأقل من الأسلحة التي تستخدمها تنظيمات مسلحة مصدرها هجماتها على القواعد العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-28
تشهد نيجيريا تصاعد كبير في الهجمات التي تشنها ، في شمال شرق نيجيريا بالتحديد، وأثار تصاعد الأزمات قلق في المنطقة مجددًا، فمنذ بداية العام، نفّذ المتطرفون العديد من التوغلات في القواعد العسكرية واستهدفوا قوات نيجيريا المسلحة، وقاموا بتخريب الطرق، واستهدفوا التجمعات المدنية. ورغم الخطابات التي تحوى نبرة النصر من قبل القوات المسلحة النيجيرية، إلا أن الوضع لا يزال صعبا على الاحتواء، مما يثير المخاوف من العودة إلى حالة انعدام الأمن التي سادت في السنوات الماضية. ومنذ نشأتها عام 2009، حاربت جماعة بوكو حرام التعليم الغربي وسعت إلى فرض تفسير متشدد مضاد، وقد أسفر هذا الصراع، الأطول أمدًا في أفريقيا، عن مقتل ما يقرب من 35 ألف مدني ونزوح أكثر من مليوني شخص، وفقًا للأمم المتحدة. وقد أدى الهجوم الأخير، الذي وقع الأسبوع الماضي في قرية جاجيبو بولاية بورنو، إلى مقتل تسعة أفراد من ميليشيا محلية تدعم الجيش، مما يؤكد تصاعد حدة القتال. تفتيت الجماعة الإرهابية وانقسمت جماعة بوكو حرام إلى فصيلين رئيسيين، الأول، المدعوم داعش، ويُسمى ولاية غرب افريقيا، وقد حقق هذا الفصيل المسلح المتطرف انتصارات عسكرية عديدة هذا العام، حيث قتل جنودًا واستولوا على أسلحة في هجمات مُستهدفة على مواقع عسكرية، بما في ذلك عمليات ليلية غالبًا ما تُنفذ بطائرات مُسيّرة انتحارية. أما الجماعة الثانية، جماعة أهل السنة للدعوة والجهاد، فتنفذ هجمات أقل استهدافا، حيث تستهدف المدنيين والمشتبه بهم من المتعاونين، بما في ذلك من خلال عمليات الاختطاف من أجل الحصول على فدية. وبحسب الخبراء، فإن قدرات تنظيم داعش الإرهابي في غرب أفريقيا، مدعومةً باستراتيجيات لامركزية وتحالفات خارجية، تُمكّنه من شن هجمات متزامنة على جبهات متعددة، هذه التكتيكات المتطورة، إلى جانب تدفق الموارد الخارجية، ترفع مستوى التهديد بشكل كبير. جيش يعاني من نقص في الكوادر وعلى النقيض، تعاني القواعد العسكرية في المنطقة من نقص مزمن في الأفراد والموارد البشرية والمادية وقدرات التسليح، مما يتيح الفرصة لتنظيم داعش لتحقيق مكاسب عديدة. وتقع القواعد العسكرية التابعة ، غالبًا في مناطق نائية، مما يسهل استهدافها، وخلال الهجمات الأخيرة، اضطر الجنود الأقل عددًا إلى التراجع، تاركين للمتمردين الاستيلاء على أسلحة ومعدات ثقيلة. ويزيد بطء وتيرة التعزيزات، لا سيما في شكل دعم جوي أو قوات إضافية، من إضعاف موقف القوات النظامية، التي تكافح لمواجهة تهديد متزايد للتنظيم، الذى يعمل بطرق العصابات والكر والفر. ويشهد المحاربون القدامى والعمال المحليون أيضًا على استمرار وجود المسلحين السابقين، الذين يظلون نشطين تحت ستار التوبة، مما يغذي شبكة الدعم اللوجستي للمتمردين. انتصارات في الماضى في ذروة نشاطها بين عامي 2013 و2014، سيطرت جماعة بوكو حرام على منطقة تعادل مساحة بلجيكا، واختطفت أكثر من 270 فتاة صغيرة في شيبوك. ورغم ضعفها الشديد، تستعيد الجماعة قوتها تدريجيًا، مما يثير مخاوف من عودة فوضى مماثلة في المنطقة، ويحذر حاكم بورنو، باباجانا زولوم، من هذه الانتكاسات، منددًا بحل الوحدات العسكرية المتكرر دون تنسيق كافٍ. في ظل هذا الوضع الحرج، يدعو القادة العسكريون والسياسيون إلى تعزيز قدرات قوات الدفاع. وعلى أرض الواقع، يعد كبار القادة بزيادة انتشار القوات لمواجهة التهديد المتزايد، لذا، لا تزال المعركة ضد بوكو حرام سباقًا مع الزمن، إذ لا يزال العنف يُخيم على الحياة اليومية في هذه المنطقة الغارقة في الصراع. والسبت 24 مايو الجارى، أكد المسئول السياسي لمنطقة ديكوا في ولاية بورنو بنيجيريا "راوا جانا مودو"، مقتل تسعة أشخاص على الأقل في هجوم إرهابي على قرية في ولاية بورنو، المنطقة التي تعاني من انتشار أعمال العنف في شمال شرقي نيجيريا. وقال "راوا جانا مودو"، "إن مسلحي بوكو حرام دخلوا قرية جاجيبو سيرًا على الأقدام، وفتحوا النار على السكان وتبادلوا إطلاق النار مع ميليشيا مناهضة للإرهابيين تقاتل إلى جانب الجيش، وقتلوا تسعة أشخاص، بينهم اثنان من أفراد الميلشيا، وأصابوا عددا آخر، موضحا أن قوات من بلدة ديكوا القريبة تدخلت وساعدت في دفع الإرهابيين للخروج من القرية، مضيفا أن الإرهابيين فقدوا 10 رجال في المعركة"، وفقا لوسائل إعلام محلية. وصعدت جماعة بوكو حرام وتنظيم "داعش " الإرهابي في غرب إفريقيا من هجماتهما على القواعد العسكرية والقرى في ولاية بورنو وولايتي أداماوا ويوبي المجاورتين في الأشهر الأخيرة. وقد أعلن الجيش النيجيري، الجمنعة 23 مايو، أنه تم قتل 16 إرهابيا حاولوا مهاجمة قاعدة عسكرية في دامبوا، بولاية بورنو أيضا، وتمكنت القوات النيجيرية، بدعم من الطائرات المقاتلة، من صد الإرهابيين بعد ساعتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-27
(أ ب) قال مسؤول محلي إن مسلحين قتلوا 20 شخصا على الأقل أثناء هجوم على قرية في ولاية بينو بشمال وسط نيجيريا في مطلع الأسبوع. وذكر أورمين تورسار فيكتور رئيس الحكومة المحلية في مقطع مصور عبر صفحته على فيسبوك أمس الاثنين أن الهجوم وقع أمس الأول الأحد في قرية أوندونا بمنطقة جوير ويست بالولاية. وأظهر المقطع المصور الصادم ما بدأ أنها ثلاث جثث على الأرض، بينهم جثة طفل. وأكدت أنين سيويسي المتحدثة باسم شرطة ولاية بينو لوكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب) إن هجوما وقع في مطلع الأسبوع في جوير ويست، لكنها أشارت إلى أن أربعة أشخاص فقط لقوا حتفهم، من بينهم شرطي كان يتعامل مع الهجوم. يشار إلى أن جماعة "بوكو حرام"، وهي جماعة جهادية محلية في نيجيريا ، تشن منذ عام 2009 هجمات لفرض رؤيتها المتشددة للشريعة الإسلامية.وأدى هذا الصراع، الذي يعد الآن الأطول في أفريقيا، إلى امتداد العنف إلى الدول المجاورة لشمال نيجيريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-27
قال مسئول محلي إن مسلحين قتلوا 20 شخصا على الأقل أثناء هجوم على قرية في ولاية بينو بشمال وسط نيجيريا في مطلع الأسبوع. وذكر أورمين تورسار فيكتور رئيس الحكومة المحلية في مقطع مصور عبر صفحته على فيسبوك أمس الاثنين، أن الهجوم وقع أمس الأول الأحد في قرية أوندونا بمنطقة جوير ويست بالولاية. وأظهر المقطع المصور الصادم ما بدأ أنها ثلاث جثث على الأرض، بينهم جثة طفل. وأكدت أنين سيويسي المتحدثة باسم شرطة ولاية بينو لوكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب) إن هجوما وقع في مطلع الأسبوع في جوير ويست، لكنها أشارت إلى أن أربعة أشخاص فقط لقوا حتفهم، من بينهم شرطي كان يتعامل مع الهجوم. يشار إلى أن جماعة "بوكو حرام"، وهي جماعة جهادية محلية في نيجيريا، تشن منذ عام 2009 هجمات لفرض رؤيتها المتشددة. وأدى هذا الصراع، الذي يعد الآن الأطول في أفريقيا، إلى امتداد العنف إلى الدول المجاورة لشمال نيجيريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-24
أكد المسئول السياسي لمنطقة ديكوا في ولاية بورنو بنيجيريا "راوا جانا مودو"، مقتل تسعة أشخاص على الأقل في هجوم إرهابي على ، المنطقة التي تعاني من انتشار أعمال العنف في شمال شرقي نيجيريا. وقال "راوا جانا مودو"، "إن دخلوا قرية جاجيبو سيرًا على الأقدام، وفتحوا النار على السكان وتبادلوا إطلاق النار مع ميليشيا مناهضة للإرهابيين تقاتل إلى جانب الجيش، وقتلوا تسعة أشخاص، بينهم اثنان من أفراد الميلشيا، وأصابوا عددا آخر، موضحا أن قوات من بلدة ديكوا القريبة تدخلت وساعدت في دفع الإرهابيين للخروج من القرية، مضيفا أن الإرهابيين فقدوا 10 رجال في المعركة"، وفقا لوسائل إعلام محلية. وصعدت جماعة بوكو حرام وتنظيم "داعش " الإرهابي في غرب إفريقيا من هجماتهما على القواعد العسكرية والقرى في ولاية بورنو وولايتي أداماوا ويوبي المجاورتين في الأشهر الأخيرة. وقد أعلن الجيش النيجيري، أمس، أنه تم قتل 16 إرهابيا حاولوا مهاجمة قاعدة عسكرية في دامبوا، بولاية بورنو أيضا، وتمكنت القوات النيجيرية، بدعم من الطائرات المقاتلة، من صد الإرهابيين بعد ساعتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-21
ارتفع عدد القتلى فى نيجيريا إلى 144 شخصا خلال أحداث العنف التى اندلعت فى الأسبوعين الماضيين بين الرعاة المسلحين فى ولايتى بلاتو وبينو الواقعتين وسط . وتسببت الاشتباكات الدائرة بين الرعاة منذ 11 أبريل الحالى فى إصابة العشرات وتدمير أكثر من 50 منزلا فى القرى والبلدات التى يستوطنها أصحاب الماشية والمزارعين. ووقعت عمليات القتل والتدمير والتهجير فى الوقت الذى أعلن فيه حاكم ولاية بلاتو عن إجراءات أمنية جديدة، من ضمنها حظر الرعى الليلي، ونقل الماشية فى المركبات بعد الساعة السابعة مساء. وقال الحاكم إن أحداث القتل الجارية عبارة عن أعمال إرهابية منظمة يجب على الدولة التصدى لها بالقوة حتى يعود الأمن والاستقرار بين السكان. وفى السياق، أدان رئيس نيجيريا بولا تينوبو أعمال العنف ووصفها بالخطيرة، وقدّم تعازيه لحاكم ولاية بلاتو، وحثه على استجماع القوة حتى يتم إرساء السلام فى المنطقة. وفى الفترات الأخيرة تزايدت أعمال العنف بين رعاة الماشية بسبب السعى إلى الوصول والسيطرة على مناطق الرعى فى ولايات الوسط الشمالى التى تغير مناخها بسبب التعدين غير القانونى والاستيلاء على مساحات شاسعة من الأرض. ومنذ عام 2019 أودت الاشتباكات الدائرة بين الرعاة والمسلحين بحياة أكثر من 500 شخص فى المنطقة، وأجبرت 2.2 مليون إنسان على مغادرة منازلهم. وتعد نيجيريا واحدة من دول غرب أفريقيا التى تنشط فيها الحركات المسلحة، خاصة بوكو حرام التى تقاتل ضد الحكومة والمجتمعات المحلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-27
ياوندي - (أ ب) أفاد بيان صادر عن وزارة الدفاع في الكاميرون اليوم الخميس، بأن 12 جنديا على الأقل قتلوا مساء الاثنين، في هجوم شنه مسلحون إسلاميون على الحدود مع نيجيريا. وأضافت الوزارة أن الهجوم أسفر أيضا عن إصابة أكثر من 12 جنديا ووقع في منطقة بحيرة تشاد بالقرب من بلدة وولجو. وفي حين لم يتم إلقاء اللوم على جماعة بعينها في البداية، قال المسؤولون لاحقا إنهم يشتبهون في أن متطرفين من جماعة بوكو حرام أو فصيل منشق عنها موالي لجماعة داعش قد نفذوا الهجوم. وفي إشارة إلى بوكو حرام، استشهدت الوزارة بـ"الأسلحة المتقدمة التي تملتكها" و"التحالف الواضح مع كيانات إجرامية نافذة عبر الحدود" بوصفها عناصر ساهمت في هجوم الاثنين. ولجأت بوكو حرام، التي كانت متمركزة في البداية في نيجيريا، إلى السلاح في 2009 لمكافحة التعليم الغربي وفرض نسختها المتطرفة من الشريعة الإسلامية. وامتد الصراع وهو الأطول الآن ضد التشدد في أفريقيا، إلى جيران نيجيريا وهم تشاد والنيجر والكاميرون. ولقي نحو 35 ألف مدني حتفهم ونزح أكثر من مليوني في شمال شرق نيجيريا وحدها، وفقا للأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-27
أفاد بيان صادر عن وزارة الدفاع في الكاميرون، اليوم الخميس، بأن 12 جنديا على الأقل قتلوا مساء الاثنين، في هجوم شنه مسلحون على الحدود مع نيجيريا. وأضافت الوزارة، أن الهجوم أسفر أيضا عن إصابة أكثر من 12 جنديا ووقع في منطقة بحيرة تشاد بالقرب من بلدة وولجو. وفي حين لم يتم إلقاء اللوم على جماعة بعينها في البداية، قال المسئولون لاحقا، إنهم يشتبهون في أن متطرفين من جماعة "بوكو حرام" أو فصيل منشق عنها موالي لجماعة داعش قد نفذوا الهجوم. وفي إشارة إلى "بوكو حرام"، استشهدت الوزارة بـ"الأسلحة المتقدمة التي تملتكها" و"التحالف الواضح مع كيانات إجرامية نافذة عبر الحدود" بوصفها عناصر ساهمت في هجوم الاثنين. ولجأت "بوكو حرام"، التي كانت متمركزة في البداية في نيجيريا، إلى السلاح في 2009 لمكافحة التعليم الغربي وفرض نسختها المتطرفة من الشريعة الإسلامية. وامتد الصراع وهو الأطول الآن ضد التشدد في أفريقيا، إلى جيران نيجيريا وهم تشاد والنيجر والكاميرون. ولقي نحو 35 ألف مدني حتفهم ونزح أكثر من مليوني في شمال شرق نيجيريا وحدها، وفقا للأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-26
كشفت مصادر أمنية فى الكاميرون عن مقتل ما لا يقل عن 11 جنديًا كاميرونيًا وإصابة 21 آخرين فى هجوم شنه مسلحو جماعة بوكو حرام على معسكرات أساسية لقوة المهام المشتركة متعددة الجنسيات التى تقاتل المتمردين، الذى وُصِف بأنه "الأعنف" على مدار 10 سنوات من القتال ضد الجماعة المسلحة. ونقل "راديو فرنسا الدولي" عن المصادر الأمنية الكاميرونية، التي لم تفصح عن هويتها، قولها إن الهجوم وقع في الساعات الأولى من صباح أمس الثلاثاء، في بلدة وولجو النيجيرية، المتاخمة لإقليم لوجون إتشاري الكاميروني؛ حيث تسلل مسلحو بوكو حرام وفاجأوا المعسكرات الأساسية للقوات المشتركة متعددة الجنسيات، التي تضم جنودا من النيجر وتشاد ونيجيريا والكاميرون، والتي تعمل في المنطقة في إطار مهام مكافحة المسلحين. وأضرم المسلحون النار في عدة قواعد عسكرية ومركبات قتالية، واستولوا على أسلحة، منها مدافع مضادة للطائرات وذخائر. وأضافت المصادر الأمنية، اليوم الأربعاء، أن الهجوم العنيف، الذي استمر لمدة تزيد قليلاً عن ساعتين، أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 11 قتيلا بين صفوف الجنود الكاميرونيين وإصابة 21 آخرين تم نقلهم إلى المستشفيات في مدينة ماروا. ويعد هذا الهجوم على مدينة وولجو في الأراضي النيجيرية أحد أعنف الهجمات التي تشهدها القوات الكاميرونية على مدار عشر سنوات خلال تصديها لجماعة بوكو حرام التي قدمت من نيجيريا، والتي تنقل فظائعها بانتظام إلى الجانب الكاميروني، عبر المدن المجاورة للحدود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-22
تشيهومبوري - كوا: الوكالة مولت جماعة بوكو حرام في نيجيريا أشادت الدكتورة أريكانا تشيهومبوري - كوا السفيرة السابقة للاتحاد الأفريقي لدى أمريكا، بتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد)، مشيرة إلى أنها أسهمت في زعزعة الاستقرار في أفريقيا. ونقل موقع "أفريكان ستريم"، عن تصريحات تليفزيونية لتشيهومبوري - كوا، قولها إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لم تحقق الكثير من استثماراتها المخطط لها والمكثفة في التعليم والرعاية الصحية في جميع أنحاء أفريقيا. وأكدت مجددًا أن الوكالة غالبًا ما أسهمت في زعزعة الاستقرار في القارة، متسترة على أفعالها بذرائع حماية البيئة أو حقوق الإنسان أو العدالة الاجتماعية. وعلى سبيل المثال، اتُهمت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بتمويل جماعة بوكو حرام المتطرفة في نيجيريا بشكل غير مباشر، وقد أدى تمرد "بوكو حرام" المستمر منذ مدة طويلة في شمال شرق نيجيريا إلى زعزعة استقرار تلك المنطقة، ما تسبب في وفاة ما يقارب من 40 ألف شخص في ولاية بورنو بين عامي 2011 و2023. وأوضحت أن خروج الوكالة من أفريقيا بمثابة جرس إنذار للقارة. وأكدت ضرورة أن ينظر القادة الأفارقة إلى الداخل لتعزيز الاعتماد على الذات، مُذكرة بتأثير تكديس دول الشمال العالمي للإمدادات الطبية خلال فترة الإغلاق؛ بسبب جائحة كوفيد-19، مما أجبر أفريقيا على الاعتماد على نفسها. وأفاد تحالف اللقاحات الشعبية، بأن ما يقارب من 70 دولة منخفضة الدخل لا تستطيع تطعيم سوى دولة واحدة من كل عشرة، بينما تخزن الدول الغنية، التي لا تتجاوز نسبة سكانها 14% من سكان العالم، 53% من الجرعات المتاحة. وتشيهومبوري-كوا، طبيبة زيمبابوية، دعيت بشكل غير متوقع في عام 2017 لتولي منصب ممثلة الاتحاد الأفريقي لدى الولايات المتحدة، وعندما تولت المنصب، واجهت بشكل مباشر السياسات والممارسات الغربية الضارة بالمصالح الأفريقية؛ ومثلها مثل الناشطة الأفريقية التي كانت عليها، أعربت عن استيائها بشدة، لذلك أُقيلت من منصبها في أكتوبر من 2019 من قبل رئيس الاتحاد الأفريقي، وفق ما ذكرته صحيفة أمستردام نيوز (نيويورك)، حينها. ففي رسالة موجهة إليها من رئيس الاتحاد الأفريقي في ذلك الوقت، قرأ موسى فكي محمد وزير خارجية تشاد الأسبق، جزءًا من البيان: "يشرفني أن أبلغكم أنه، تماشيًا مع شروط وأحكام الخدمة التي تحكم تعيينكم ممثلًا دائمًا لبعثة الاتحاد الأفريقي لدى الولايات المتحدة في واشنطن العاصمة، قررتُ إنهاء عقدكم بهذه الصفة اعتبارا من 1 نوفمبر 2019"، وأثار هذا القرار غضبًا دوليًا واسع النطاق. وفي هذا الصدد، أشارت صحيفة أمستردام نيوز (نيويورك)، إلى أن "مؤيدين مثل جيري رولينغز الرئيس السابق لغانا، غرّدوا فور علمهم بإقالتها: "إن إقالة أريكانا تشيهومبوري - كوا، سفيرة الاتحاد الأفريقي لدى الولايات المتحدة، تثير تساؤلات جدية حول استقلال الاتحاد الأفريقي.. وبالنسبة لشخصية عبرت عن رأيها بشأن الآثار الضارة للاستعمار والتكلفة الباهظة للسيطرة الفرنسية في عدة أجزاء من أفريقيا، فإن هذا الفعل لا يمكن وصفه إلا بأنه صادر عن عقول مستعمرة خاضعة لسيطرة فرنسا". كما جمعت عريضة تطالب بإعادتها إلى منصبها، أكثر من 100 ألف توقيع. وعندما سُئلت عما إذا كانت قد فوجئت بالدعم العالمي الهائل، قالت: "بالتأكيد.. لم أكن أدرك أن العمل الذي كنت أقوم به قد وصل إلى هذا الحد.. كنت مجرد أم وجدة، وصادف أن تكون دبلوماسية تتحدث عن حقيقتنا.. ولكنني شعرت أيضًا أنني قد مُنحت منصة لتمثيل 1.27 مليار شخص على هذا الكوكب و250 مليونًا في الأمريكتين، وأنه إذا لم أتحدث عن الشرور والآفات التي أراها كل يوم، ورأيتها كل يوم، وما زلت أراها كل يوم، فإن ذلك يعني أن 1.27 مليار شخص في القارة و250 مليون شخص في الأمريكتين سيكونون بلا صوت.. وهذا شيء لم أكن على استعداد للقيام به"، وفق موقع "ذا ناشن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-13
يواصل لمكافحة التطرف متابعته الدؤوبة لجرائم التنظيمات الإرهابية وجهود مكافحتها في منطقة وسط إفريقيا. وقد شهد شهر فبراير 2025، وقوع سبع عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل 98 شخصًا، دون تسجيل أي إصابات أو حالات اختطاف. ارتفاع مؤشر الإرهاب للشهر الثاني استمر مؤشر العمليات الإرهابية في الارتفاع للشهر الثاني على التوالي منذ بداية العام، حيث شهد شهر فبراير 2025 زيادة ملحوظة في عدد العمليات الإرهابية بنسبة 42.8% مقارنة بالشهر السابق. وتزامن هذا الارتفاع مع زيادة أكبر في عدد الضحايا بنسبة 81.6%. ففي يناير 2025، نفذت التنظيمات الإرهابية أربع عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل 18 شخصًا وإصابة 10 آخرين. التوزيع الجغرافي للعمليات الإرهابية وفقًا للإحصائيات، تصدرت قائمة الدول الأكثر تضررًا، وهي دولة تواجه تحديات مستمرة نتيجة الحروب والنزاعات المسلحة التي تعصف بها. وشهدت الكونغو وحدها أكثر من نصف العمليات الإرهابية التي نفذتها التنظيمات المتطرفة في المنطقة، وعلى رأسها تحالف القوات الديمقراطية، الذي شن أربع عمليات إرهابية، تمثل 57.1% من إجمالي العمليات، وأسفرت عن مقتل 90 شخصًا، أي 91.8% من إجمالي الضحايا. وسجلت الكاميرون عمليتين إرهابيتين، تمثلان 28.6% من إجمالي العمليات، وأسفرتا عن مقتل خمسة أشخاص، أي 5.1% من إجمالي الضحايا. وفي تشاد، وقعت عملية إرهابية واحدة، تمثل 14.3% من إجمالي العمليات، وأسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص، أي 3.1% من إجمالي الضحايا. جهود مكافحة الإرهاب وفي إطار جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية في منطقة وسط #إفريقيا، بلغت حصيلة قتلى العناصر الإرهابية خلال شهر فبراير ستة قتلى، بالإضافة إلى اعتقال 16 آخرين. وقد تمكن الجيش التشادي من القضاء على خمسة عناصر إرهابية، واعتقال 16 آخرين، بينما نجح الجيش الكاميروني في تحييد إرهابي من مقاتلي جماعة بوكو حرام النيجيرية. ويشير المؤشر إلى انخفاض ملحوظ في عدد قتلى العناصر الإرهابية خلال شهر فبراير 2025 مقارنة بالشهر السابق، بنسبة 25%. ففي يناير 2025، بلغ عدد قتلى العناصر الإرهابية 24 قتيلاً، بالإضافة إلى اعتقال ستة آخرين. تكشف إحصائيات فبراير 2025 عن ارتفاع ملحوظ في عدد العمليات الإرهابية والضحايا المدنيين، بالتزامن مع انخفاض قتلى العناصر الإرهابية، مما يدل على تحول في تكتيكات الجماعات الإرهابية. إذ تتجه هذه الجماعات نحو تنفيذ هجمات غير مباشرة، مثل العمليات الانتحارية والاغتيالات التي ينفذها "الذئاب المنفردة"، بهدف إيقاع أكبر عدد من الضحايا مع تقليل الخسائر في صفوفها، والحفاظ على تأثيرها الإعلامي والنفسي في المجتمع. بناءً على ما سبق، يؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن مواجهة التهديدات الإرهابية تتطلب تبني استراتيجية شاملة تجمع بين التوعية المجتمعية، والتعاون الأمني الدولي، واستخدام التقنيات الحديثة، والاستجابة الاستباقية، واعتماد نهج متعدد الأبعاد يدمج بين الحلول العسكرية والاستراتيجيات الاجتماعية والاقتصادية لمعالجة الأسباب الجذرية للتطرف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-01-13
قال مفوض الإعلام في ولاية بورنو النيجيرية، عثمان تار، الاثنين، إن مسلحين يشتبه بأنهم من جماعة وتنظيم داعش الإرهابيان في غرب إفريقيا، قتلوا ما لا يقل عن 40 مزارعاً في هجوم على بلدة دومبا في الولاية أمس الأحد. وتواجه نيجيريا تمردا إرهابيا، مستمرا منذ 16 عاما فى شمال شرق البلاد، تقوده فى المقام الأول جماعة بوكو حرام وفرعها تنظيم داعش فى غرب أفريقيا، مما أدى إلى خسائر بشرية واقتصادية فادحة، بما فى ذلك النزوح الجماعى وأزمة إنسانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-12
قال رئيس هيئة أركان وزارة الدفاع النيجيرية الجنرال كريستوفر موسى في مؤتمر عسكري في قطر اليوم الخميس، إن نحو 130 ألف عضو من جماعة بوكو حرام الإرهابية ألقوا أسلحتهم خلال الأشهر الخمسة الماضية. وأضاف موسى في مؤتمر مراقبة الأمن الأفريقي في الدوحة أنه بين 10 يوليو و9 ديسمبر، استسلم 30426 مقاتلا من بوكو حرام ، إلى جانب 36774 امرأة و 62265 طفلا. وأكد موسى أن العدد الكبير من عمليات نزع السلاح يعزى إلى مجموعة من العمليات العسكرية والحوار وإجراءات إعادة التأهيل. يشار إلى أن الجيش كثيرا ما يتحدث عن استسلام مقاتلي بوكو حرام وعائلاتهم بأعداد كبيرة. ويزعم العديد من أعضاء الجماعة الإرهابية السابقين أنهم ألقوا أسلحتهم بسبب الجوع والظروف المعيشية السيئة. ولكن العدد الدقيق لأعضاء بوكو حرام غير معروف، وهو يقدر بعشرات الآلاف. وتقاتل الجماعة التي تأسست في دولة نيجيريا الواقعة في غرب إفريقيا من أجل إقامة دولة إسلامية. ونفذت لسنوات هجمات في البلدين المجاورين في أفريقيا الوسطى تشاد والكاميرون. وتسبب التمرد الجهادي ، على مدار أكثر من عقد من الزمان ، في مقتل عشرات الآلاف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-09
- 1000 جندي فرنسي يغادون من آخر معاقل فرنسا في الساحل الأفريقي خلال ستة أشهر أصدر رئيس وزراء دولة تشاد، الامايو حالينا، مرسوما بإنشاء لجنة قانونية برئاسة وزير خارجية تشاد عبد الرحمن كلام الله، للإشراف على تفكيك الاتفاق العسكري بين باريس ونجامينا، لتتولي التعاون مع السلطات الفرنسية حول إجراءات رحيل القوات الفرنسية والمسارات القانونية لإلغاء كل بنود اتفاق التعاون العسكري والالتزامات القانونية الخاصة به- حسب وكالة أنباء تشاد ATPE. وتبقى تشاد الدولة الأخيرة المتبقية في منطقة الساحل التي تستضيف قوات فرنسية، حيث تستضيف حاليا حوالي 1000 جندي فرنسي في قواعد في نجامينا وأبيشي وفايا لارجو، لتنضم إلى قائمة دول الساحل التي أنهت التعاون العسكري مع فرنسا بعد الانسحاب القسري للقوات الفرنسية من مالي وبوركينا فاسو والنيجر. ومن المنتظر حسب القرار أن تتولى الهيئة إعداد خطة لإنهاء الالتزامات بموجب الاتفاق؛ ومعالجة الجوانب القانونية والأمنية واللوجستية للإنهاء، والتنسيق مع فرنسا من أجل الانسحاب المنظم للقوات المتمركزة في ثلاث قواعد، مع معداتها، في خلال ستة أشهر من تاريخ الإخطار. وتضم اللجنة، التي يبلغ عدد أعضائها 21 عضوا، عددا من الوزراء، بما في ذلك المسئولون عن القوات المسلحة والإدارة الإقليمية، فضلا عن مسئولين رئيسيين آخرين من الرئاسة ومكتب رئيس الوزراء. كما تضم اللجنة رئيس أجهزة الاستخبارات التشادية. كانت وسائل إعلام فرنسية قد وصفت قرار تشاد بالغاء التعاون العسكري مع فرنسا في 28 نوفمبر الماضي بالقرار الصادم، خاصة مع صدوره بعد ساعات فقط من زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو. كان الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي أكد أن القرار "لا يشكل بأي حال من الأحوال رفضاً للتعاون الدولي أو التشكيك في العلاقة الدبلوماسية لتشاد مع فرنسا. يأتي قرار تشاد بإنهاء تعاونها العسكري مع فرنسا في وقت تعيش فيه الدولة حالة من عدم الاستقرار السياسي، حيث لا يزال نظام الرئيس اديس ديبي الذي جاء السلطة بانقلاب عسكري في 2020، بمر بمرحلة انتقالية سياسية، دون حسم الموقف من انعقاد انتخابات رئاسية، بينما لا تزال الدولة تعاني من مشاكل أمنية في الشمال الغربي بسبب استمرار هجمات جماعة بوكو حرام، بينما تستقبل تدفقات من اللاجئين من السودان المجاور في وقت تعرض فيه أكثر من مليوني مواطن للنزوح بسبب موسم غير مسبوق للأمطار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-02
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأنه من المتوقع إدراج إسرائيل الشهر المقبل على قائمة الأمم المتحدة السوداء للدول والمنظمات التي تُلحق الضرر بالأطفال في مناطق النزاعات. وحسب تقديرات، فإن دخول إسرائيل ضمن هذه القائمة التي تتكون من ثماني دول، إلى جانب منظمات إرهابية، مثل "داعش" وتنظيم القاعدة وتنظيم بوكو حرام، سيكون بسبب جرائمها في العدوان المتواصل على قطاع غزة. ويسعى دبلوماسيون إسرائيليون "من وراء الكواليس" إلى إقناع الأمم المتحدة بعدم شمل إسرائيل في هذه القائمة التي أعدتها مبعوثة الأمم المتحدة المعنية بحال الأطفال في مناطق النزاعات المسلحة، فيرجينيا جامبا. وكانت إسرائيل قد تمكنت من منع شملها في هذه القائمة السوداء، العام الماضي، رغم أن الدول والتنظيمات في هذه القائمة لا تخضع لعقوبات دولية فورية، إلا أن التخوف في إسرائيل هو أن شملها في القائمة السوداء سيشكل بداية لدفع عقوبات، مثل مقاطعة شركات تجارية وشركات أسلحة ضدها. وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت مصادر طبية ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34596، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، والإصابات إلى 77816، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي. وقالت المتحدثة باسم "اليونيسف"، تيس إنجرام، التي زارت غزة مؤخرا، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، إن ما أذهلها هو "عدد الأطفال الجرحى الذين رأتهم"، وأضافت: "ليس فقط في المستشفيات، ولكن في الشوارع، في ملاجئهم المؤقتة، حيث يعيشون حياتهم المتغيرة بشكل دائم". وأشارت "إلى أن الأطفال النازحين حديثا في جنوب قطاع غزة يحصلون على كميات من الماء أقل كثيرا من المطلوب للبقاء على قيد الحياة، وتوقعت وفاة عدد أكبر من الأطفال بالقطاع في الفترة المقبلة، بسبب الحرمان والمرض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-18
تعرض 87 شخصًا من قرية بمنطقة كاجورو الحكومية المحلية في ولاية كادونا النيجيرية للاختطاف في أحدث سلسلة من تلك العمليات التي شهدت اختطاف مئات الأشخاص من قبل عصابات مسلحة. وقال عثمان دانلامي، وهو عضو برلمان عن منطقة كاجورو الإدارية، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الـ87 شخصًا اختطفوا من قرية في المنطقة مساء الأحد، مضيفًَا أنه تم اختطاف 75 شخصًا من قريتين أخريين في منطقة كاجورو خلال الأسبوع الماضي. ووقعت عمليات الخطف بعد أيام من اختطاف 287 فتى وفتاة من منطقة تشيكون المجاورة أيضا في كادونا التي تقع شمال وسط نيجيريا. وأخفقت قوات الأمن حتى الآن في إجراء أي عمليات اعتقال أو تحرير أي من الرهائن ويعتقد أن الجماعات الإجرامية المسلحة تقف وراء عمليات الاختطاف. وتكررت عمليات الخطف في شمال ووسط نيجيريا، أكبر دولة أفريقية من حيث تعداد السكان حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 220 مليون نسمة. وجرى تحميل العصابات الإجرامية والجماعات الإرهابية المسؤولية. يشار إلى أن عملية اختطاف 276 تلميذة قبل 10 سنوات على يد ميليشيا بوكو حرام في شيبوك بولاية بورنو في أقصى شمال شرق البلاد أثارت غضبا دوليا. في حين أن بوكو حرام وغيرها من الجماعات الإسلامية التي تهدف إلى فرض حكم إسلامي صارم تميل إلى تقديم مطالب سياسية، فإن العصابات في عمليات الخطف الأخيرة تسعى إلى ابتزاز أموال الفدية أو الضغط لإطلاق سراح زملائهم المعتقلين لدى السلطات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-18
تعرض 87 شخصا آخرين من قرية في منطقة كاجورو الحكومية المحلية في ولاية كادونا النيجيرية للاختطاف في أحدث سلسلة من تلك العمليات التي شهدت اختطاف مئات الأشخاص من قبل عصابات مسلحة. وقال عثمان دانلامي، وهو عضو برلمان عن منطقة كاجورو الإدارية، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الـ87 شخصا اختطفوا من قرية في المنطقة مساء الأحد. وأضاف أنه تم اختطاف 75 شخصا من قريتين أخريين في منطقة كاجورو خلال الأسبوع الماضي. ووقعت عمليات الخطف بعد أيام من اختطاف 287 فتى وفتاة من منطقة تشيكون المجاورة أيضا في كادونا التي تقع شمال وسط نيجيريا. وأخفقت قوات الأمن حتى الآن في إجراء أي عمليات اعتقال أو تحرير أي من الرهائن. ويعتقد أن الجماعات الإجرامية المسلحة تقف وراء عمليات الاختطاف. وتكررت عمليات الخطف في شمال ووسط نيجيريا، أكبر دولة أفريقية من حيث تعداد السكان حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 220 مليون نسمة. وجرى تحميل العصابات الإجرامية والجماعات الإرهابية المسؤولية. يشار إلى أن عملية اختطاف 276 تلميذة قبل 10 سنوات على يد ميليشيا بوكو حرام في شيبوك بولاية بورنو في أقصى شمال شرق البلاد أثارت غضبا دوليا. وفي حين أن بوكو حرام وغيرها من الجماعات الإسلامية التي تهدف إلى فرض حكم إسلامي صارم تميل إلى تقديم مطالب سياسية، فإن العصابات في عمليات الخطف الأخيرة تسعى إلى ابتزاز أموال الفدية أو الضغط لإطلاق سراح زملائهم المعتقلين لدى السلطات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
لاجوس - (د ب أ) قال عثمان دانلامي، وهو عضو برلمان عن منطقة كاجورو الإدارية، اليوم الأحد، إن 14 شخصا على الأقل اختطفوا خلال هجوم على قرية في ولاية كادونا الواقعة شمال غربي نيجيريا. وأبلغ دانلامي وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الضحايا اختطفوا صباح أمس السبت. ويأتي هذا الهجوم بعد 4 أيام من قيام مسلحين باختطاف 61 شخصا في منطقة مجاورة. ويعد الحادثان هما الأحدث في سلسلة من عمليات الاختطاف الجماعي التي وقعت في شمالي نيجيريا هذا الشهر. وفي 7 مارس، اختطف مسلحون 278 طفلا من مدرستين في ولاية كادونا، وبعد يومين تم اختطاف 15 طالبا من مدرسة إسلامية في ولاية سوكوتو. وفي حادث سابق، اختطفت جماعة بوكو حرام الجهادية أكثر من 200 من النازحين داخليا، معظمهم من النساء والأطفال. وعلى الرغم من أن الرئيس بولا تينوبو أمر أجهزة الأمن النيجيرية بإنقاذ الأشخاص الذين تم اختطافهم، إلا أنه لم يتم إطلاق سراح أي منهم حتى الآن. ولم يتم القبض أيضا على من يقفون وراء عمليات الاختطاف، لكن وسائل إعلام محلية أفادت بأن الحكومة تحاول التفاوض مع الخاطفين. وفي شمال ووسط الدولة الأكبر من حيث عدد السكان في أفريقيا والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من 220 مليون نسمة، تقوم جماعات إرهابية وعصابات إجرامية على حد سواء باختطاف أشخاص بصورة متكررة. ويكون الهدف عادة هو ابتزاز أموال فدية أو لغرض التجنيد القسري أو العنف الجنسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
قال عثمان دانلامي، عضو البرلمان النيجيري عن منطقة كاجورو الإدارية، اليوم الأحد، إن 14 شخصا على الأقل اختطفوا خلال هجوم على قرية في ولاية كادونا الواقعة شمال غربي نيجيريا. وأبلغ دانلامي وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن الضحايا اختطفوا صباح أمس السبت. ويأتي هذا الهجوم بعد أربعة أيام من قيام مسلحين باختطاف 61 شخصا في منطقة مجاورة. ويعد الحادثان هما الأحدث في سلسلة من عمليات الاختطاف الجماعي التي وقعت في شمالي نيجيريا هذا الشهر. وفي 7 مارس، اختطف مسلحون 278 طفلا من مدرستين في ولاية كادونا، وبعد يومين تم اختطاف 15 طالبا من مدرسة إسلامية في ولاية سوكوتو. وفي حادث سابق، اختطفت جماعة بوكو حرام أكثر من 200 النازحين داخليا، معظمهم من النساء والأطفال. وعلى الرغم من أن الرئيس بولا تينوبو، أمر أجهزة الأمن النيجيرية بإنقاذ الأشخاص الذين تم اختطافهم، إلا أنه لم يتم إطلاق سراح أي منهم حتى الآن. ولم يتم القبض أيضا على من يقفون وراء عمليات الاختطاف، لكن وسائل إعلام محلية أفادت بأن الحكومة تحاول التفاوض مع الخاطفين. في شمال ووسط الدولة الأكبر من حيث عدد السكان في أفريقيا والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من 220 مليون نسمة، تقوم جماعات إرهابية وعصابات إجرامية على حد سواء باختطاف أشخاص بصورة متكررة. ويكون الهدف عادة هو ابتزاز أموال فدية أو لغرض التجنيد القسري أو العنف الجنسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: