فرنسا وألمانيا وبولندا
تستعد أوروبا للحرب من أجل فوز أوكرانيا ومنع روسيا من الفوز في حربها مع ، حتى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعد بفعل كل ما هو ضرورى لمنع روسيا من الفوز لأن مثل هذا السيناريو سيكون بمثابة تهديد وجودى لأوروبا. وقلبت الحرب في أوكرانيا النظام الجيوسياسي لما بعد الحرب الباردة رأسا على عقب، مما أجبر أوروبا على أخذ دفاعها على محمل الجد بعد عقود من تقليص الميزانيات العسكرية ودفع الدول الواقعة على حدودها إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة. وحذر عدد من السياسيين وأخرهم ، رئيس الوزراء الولندى دونالد تاسك ، الذى حذر من أن أوروبا تمر بوقف ما قبل الحرب مشيرا إلى أن التهديد الذى تمثله روسيا أصبح لابد من مواجهته وعلى الرغم من ذلك إلا أنه على الرغم من أن أوروبا تمر بعصر ما قبل الحرب إلا أنه لا يزال طريق طويل لتقطعه . وقال توسك في مقابلة مع أحد الصحف الألمانية ، إن الحرب لم تعد مفهوما من الماضي. إنها حقيقية، وقد بدأت قبل أكثر من عامين. والأمر الأكثر إثارة للقلق الآن هو أن أى سيناريو ممكن حرفيا. لم نشهد وضعا مثل هذا منذ عام 1945. وأضاف: أعلم أن الأمر يبدو مدمراً، خاصة بالنسبة للأجيال الشابة، لكن علينا أن نعتاد على حقيقة أن حقبة جديدة قد بدأت: حقبة ما قبل الحرب، أنا لا أبالغ، فالأمر يصبح أكثر وضوحاً كل يوم، وأصبح القادة والجيوش الأوروبية قلقين بشكل متزايد بشأن احتمال انتشار الصراع إلى دول مجاورة أخرى. وانضمت السويد وفنلندا مؤخراً إلى منظمة حلف شمال الأطلسي، وهو الأمر الذي لم يكن من الممكن تصوره حتى عامين مضت بالنسبة للدولتين الاسكندنافيتين المشهورتين بحيادهما. وفي دول البلطيق، قامت إستونيا وليتوانيا بتعزيز ميزانياتهما الدفاعية بما يتجاوز كثيراً الحد الأدنى الذي حدده حلف شمال الأطلسي (2%) من الناتج المحلي الإجمالي. وتعمل مولدوفا، المتاخمة لأوكرانيا والتي ظلت لفترة طويلة عرضة للتدخل الروسي، على تسريع طريقها نحو الاتحاد الأوروبي. وفي الوقت نفسه، قاد الثلاثي فرنسا وألمانيا وبولندا ــ أو ما يسمى بمثلث فايمار ــ جهود القارة لإعادة تسليح وحماية نفسها ضد أي هجمات من روسيا . وتطالب كييف بمزيد من الأسلحة والصواريخ والرصاص والأموال من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ، فى الوقت الذى يخشى البعض من أندلاع حرب فى أوروبا جديدة ،وعلى رأسهم بابا الفاتيكان ،، الذى أصبح لديه العديد من المخاوف من نشوب الحرب العالمية الثالثة. انقسام أوروبى طفو الخلافات والانقسامات الأوروبية على السطح مع دخول الحرب الأوكرانية عامها الثالث، بين مؤيد ومعارض لمقترح فرنسا إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، وتعمل فرنسا على بناء تحالف من الدول المنفتحة على فكرة نشر قوات غربية في أوكرانيا، ما يعمق الصراع مع ألمانيا التي رفضت فكرة إرسال قوات من الناتو إلى أوكرانيا، ردًا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر في باريس ضم 20 زعيمًا أوروبيًا. الانقسام الأوروبى وسط مخاوف من فوز ترامب تأتي هذه الانقسامات في وقت تواجه فيه أوروبا مخاوف أمنية، تثيرها تهديدات المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترمب بعدم الدفاع عن البلدان الأوروبية الحليفة في الناتو التي لا تفي بالتزاماتها المالية، في حال انتُخب رئيساً، حيث أنه في فبراير الماضى ، قال ترامب إنه إذا عاد إلى البيت الأبيض قد يشجع روسيا على مهاجمة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي التي لا تفي بالتزاماتها المالية. وأثارت تصريحات ترامب امتعاضاً واسعاً في الأوساط الأوروبية، بداية برئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، الذي وصف ما قاله المرشح الرئاسي الأمريكي بأنها ، تصريحات متهورة لا تخدم سوى مصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتضع الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة قادة الدول الأوروبية أمام مأزق دفاعي كبير، بسبب اعتماد القارة على الولايات المتحدة الأمريكية في الدفاع عنها، في وقت يتجه فيه الجمهوريون بقيادة ترامب إلى تقليص الارتباط الدفاعي بالاتحاد.
اليوم السابع
2024-04-07
تستعد أوروبا للحرب من أجل فوز أوكرانيا ومنع روسيا من الفوز في حربها مع ، حتى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعد بفعل كل ما هو ضرورى لمنع روسيا من الفوز لأن مثل هذا السيناريو سيكون بمثابة تهديد وجودى لأوروبا. وقلبت الحرب في أوكرانيا النظام الجيوسياسي لما بعد الحرب الباردة رأسا على عقب، مما أجبر أوروبا على أخذ دفاعها على محمل الجد بعد عقود من تقليص الميزانيات العسكرية ودفع الدول الواقعة على حدودها إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة. وحذر عدد من السياسيين وأخرهم ، رئيس الوزراء الولندى دونالد تاسك ، الذى حذر من أن أوروبا تمر بوقف ما قبل الحرب مشيرا إلى أن التهديد الذى تمثله روسيا أصبح لابد من مواجهته وعلى الرغم من ذلك إلا أنه على الرغم من أن أوروبا تمر بعصر ما قبل الحرب إلا أنه لا يزال طريق طويل لتقطعه . وقال توسك في مقابلة مع أحد الصحف الألمانية ، إن الحرب لم تعد مفهوما من الماضي. إنها حقيقية، وقد بدأت قبل أكثر من عامين. والأمر الأكثر إثارة للقلق الآن هو أن أى سيناريو ممكن حرفيا. لم نشهد وضعا مثل هذا منذ عام 1945. وأضاف: أعلم أن الأمر يبدو مدمراً، خاصة بالنسبة للأجيال الشابة، لكن علينا أن نعتاد على حقيقة أن حقبة جديدة قد بدأت: حقبة ما قبل الحرب، أنا لا أبالغ، فالأمر يصبح أكثر وضوحاً كل يوم، وأصبح القادة والجيوش الأوروبية قلقين بشكل متزايد بشأن احتمال انتشار الصراع إلى دول مجاورة أخرى. وانضمت السويد وفنلندا مؤخراً إلى منظمة حلف شمال الأطلسي، وهو الأمر الذي لم يكن من الممكن تصوره حتى عامين مضت بالنسبة للدولتين الاسكندنافيتين المشهورتين بحيادهما. وفي دول البلطيق، قامت إستونيا وليتوانيا بتعزيز ميزانياتهما الدفاعية بما يتجاوز كثيراً الحد الأدنى الذي حدده حلف شمال الأطلسي (2%) من الناتج المحلي الإجمالي. وتعمل مولدوفا، المتاخمة لأوكرانيا والتي ظلت لفترة طويلة عرضة للتدخل الروسي، على تسريع طريقها نحو الاتحاد الأوروبي. وفي الوقت نفسه، قاد الثلاثي فرنسا وألمانيا وبولندا ــ أو ما يسمى بمثلث فايمار ــ جهود القارة لإعادة تسليح وحماية نفسها ضد أي هجمات من روسيا . وتطالب كييف بمزيد من الأسلحة والصواريخ والرصاص والأموال من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ، فى الوقت الذى يخشى البعض من أندلاع حرب فى أوروبا جديدة ،وعلى رأسهم بابا الفاتيكان ،، الذى أصبح لديه العديد من المخاوف من نشوب الحرب العالمية الثالثة. انقسام أوروبى طفو الخلافات والانقسامات الأوروبية على السطح مع دخول الحرب الأوكرانية عامها الثالث، بين مؤيد ومعارض لمقترح فرنسا إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، وتعمل فرنسا على بناء تحالف من الدول المنفتحة على فكرة نشر قوات غربية في أوكرانيا، ما يعمق الصراع مع ألمانيا التي رفضت فكرة إرسال قوات من الناتو إلى أوكرانيا، ردًا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر في باريس ضم 20 زعيمًا أوروبيًا. الانقسام الأوروبى وسط مخاوف من فوز ترامب تأتي هذه الانقسامات في وقت تواجه فيه أوروبا مخاوف أمنية، تثيرها تهديدات المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترمب بعدم الدفاع عن البلدان الأوروبية الحليفة في الناتو التي لا تفي بالتزاماتها المالية، في حال انتُخب رئيساً، حيث أنه في فبراير الماضى ، قال ترامب إنه إذا عاد إلى البيت الأبيض قد يشجع روسيا على مهاجمة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي التي لا تفي بالتزاماتها المالية. وأثارت تصريحات ترامب امتعاضاً واسعاً في الأوساط الأوروبية، بداية برئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، الذي وصف ما قاله المرشح الرئاسي الأمريكي بأنها ، تصريحات متهورة لا تخدم سوى مصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتضع الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة قادة الدول الأوروبية أمام مأزق دفاعي كبير، بسبب اعتماد القارة على الولايات المتحدة الأمريكية في الدفاع عنها، في وقت يتجه فيه الجمهوريون بقيادة ترامب إلى تقليص الارتباط الدفاعي بالاتحاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-14
قمة ثلاثية بين فرنسا وألمانيا وبولندا لمناقشة تطورات الأوضاع فى الحرب الروسية-الأوكرانية يوم الجمعة المقبل، والغرب مستمر فى أكذوبة "المساعدات" الإنسانية لقطاع غزة دون محاولات جدية لإيقاف حرب الإبادة التى تديرها ألة الحرب التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلى. قمة بولندية ألمانية فرنسية الجمعة في برلين بشأن أوكرانيا يعقد زعماء بولندا وألمانيا وفرنسا اجتماعاً طارئاً في برلين، الجمعة، بشأن أوكرانيا، في حين تسعى الدول الأوروبية إلى تسوية خلافاتها بشأن دعم كييف. وقالت برلين، الأربعاء، إن هذا الاجتماع "مبادرة مشتركة" لرئيس الوزراء البولندي دونالد توسك والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتز. وقال توسك لقناة "تي في بي إنفو" العامة مساء الثلاثاء، إن العواصم الثلاث "عليها المسؤولية وهي قادرة أيضاً على تعبئة أوروبا بأكملها" لتقديم مساعدة جديدة لأوكرانيا. وأتى ذلك عشية إعلان مسؤولين في بروكسل، توصل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق الأربعاء، لإضافة 5 مليارات يورو إلى صندوق يهدف إلى تمويل شراء الأسلحة لأوكرانيا. وقالت بلجيكا التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد، إن سفراء دوله الـ27 اتفقوا "مبدئياً" على خطة لدعم إمدادات الأسلحة إلى كييف لعام 2024. وكان توسك والرئيس البولندي أندريه دودا زارا واشنطن، التي أعلنت عن مساعدة عسكرية جديدة بقيمة 300 مليون دولار لأوكرانيا. إلا أن هذه المساعدة لا تذكر مقارنة بعشرات مليارات الدولارات التي يطلب الرئيس الأميركي جو بايدن من الكونجرس إقرارها، لكنها متوقفة منذ أشهر بسبب الخلافات بين الجمهوريين والإدارة الديمقراطية. الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاتى العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، مساء الأربعاء، رغم قيود الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، في بيان صحفي، إن نحو 40 ألف شخص أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، في ثالث أيام شهر رمضان الفضيل. ونشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي حواجزها العسكرية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة. اشتباكات بين مدنيين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلى كندا تخصص مليون دولار لدعم الفلسطينيات الناجين من "العنف الجنسى" تعهدت وزيرة الخارجية الكندية، ميلانى جولى، الأربعاء، بتخصيص مليون دولار؛ لدعم النساء الفلسطينيات في أعقاب التقارير عن "العنف الجنسي"، التي ظهرت منذ بداية الحرب في قطاع غزة. وقالت الوزيرة الكندية - في منشور عبر منصة "إكس" اليوم - "نؤمن بالنساء الفلسطينيات"، مضيفة "يجب التحقيق في مزاعم العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي ضدهم ويجب دعم المرأة الفلسطينية. واليوم، أعلنت في الضفة الغربية أن كندا ستلتزم بمليون دولار لدعم هذا العمل المهم." وأفاد مكتب جولي - لصحيفة "ستار" - بأن الأموال التي وعدت بها في إعلان اليوم ستذهب إلى المنظمات التي تدعم المرأة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية. وقال مكتب الوزيرة إن هذه الجهود تميل إلى تضمين تحقيقات في مزاعم العنف الجنسي. ولم تذكر الحكومة ما إذا كان سيتم تقديم دعم الشرطة الكندية أيضًا للمساعدة في هذا العمل، ولم توضح تفاصيل بشأن مرتكبي أعمال العنف المبلغ عنها، واكتفت بالقول إن المساعدات ستساعد الناجين الفلسطينيين من العنف الجنسي "بغض النظر عن الظروف". رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو أوكرانيا: القوات السيبرانية استهدفت عددًا من البوابات الحكومية الروسية قالت وزارة التحول الرقمى فى أوكرانيا إن ما يُعرف باسم "جيش تكنولوجيا المعلومات الأوكرانى" قد هاجم عددًا من البوابات الروسية، بما فى ذلك نظام دفع أجرة النقل الذى يخدم ركاب شبكة مترو أنفاق موسكو. وأضافت الوزارة - فى تقرير، أوردته وكالة أنباء "يوكراينفورم"، أن "قوتنا السيبرانية استهدفت عددًا من البوابات الحكومية والمحلية، بما فى ذلك نظام دفع الأجرة، وهو أحد أكبر أنظمة دفع التذاكر فى روسيا ويخدم 38 منطقة". وقالت الوكالة الإخبارية الأوكرانية: "يلاحظ أنه بسبب الفشل، لم يتمكن أصحاب بطاقات النقل فى موسكو وكازان من دفع ثمن التذاكر ومواقف السيارات أو تعبئة بطاقات السفر الخاصة بهم". وأشارت "يوكراين فورم" إلى أنه "ورد سابقًا أن جيش تكنولوجيا المعلومات الأوكرانى قد هاجم أكبر بوابة إنترنت فى روسيا". الحرب الأوكرانية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-12
كشف خالد شقير مراسل قناة "" من مارسيليا، تفاصيل لقاء وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبولندا دعم أوكرانيا في اجتماع "مثلث فايمار". وقال "شقير"، خلال مداخلة لبرنامج "جولة المراسلين"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامي رعد عبدالمجيد: "هذا اللقاء وُصف بالهام لمناقشة الأزمة الأوكرانية، وبعض التصرفات الروسية المرفوضة، ومن المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الدول الثلاث في الرابعة بتوقيت القاهرة". وتابع: "الهدف من هذا اللقاء هو الاتفاق على الخطوات اللازمة للمزيد من الدعم لأوكرانيا ومجابهة الأكاذيب الروسية والهجمات الروسية المعلوماتية التي تقوم بها". وواصل: "حسب وزير الخارجية الفرنسي، فإنّ ثمة مواقف تريد من خلالها روسيا نزع الخلافات بين الدول الأوروبية وبعض، والحد من إحداث المزيد من الخلل داخل الدول الأوروبية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-12
يعقد وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبولندا، اليوم الاثنين، اجتماعا في قصر "لا سيل" بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس؛ لمناقشة تعميق التعاون في السياسة الخارجية والأمن، حيث تتصدر جهود التضليل الروسية جدول أعمالهم، فضلا عن مسألة دعم أوكرانيا. وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إن الوزراء الثلاثة سيركزون في مناقشاتهم على الحملة الروسية الرامية إلى إضعاف وتقسيم الديمقراطيات الأوروبية من خلال التدخل في الانتخابات عن طريق نشر معلومات زائفة. وأضاف سيجورنيه أن الدول الثلاث وقعت ضحية لاستراتيجية موسكو لزعزعة الاستقرار. ومن المقرر أن يجري وزراء خارجية فرنسا ستيفان سيجورنيه، وبولندا رادوسلاف سيكورسكي، وألمانيا أنالينا بيربوك محادثاتهم ظهر اليوم في ضاحية لا سيل سان كلو الراقية في باريس. ويناقش وزراء الخارجية فى اجتماع ما يطلق عليه "مثلث فايمار"، الذي أسسته الدول الثلاث في عام 1991 للعمل معا بشأن القضايا الأوروبية، مسألة دعم أوكرانيا. وعلى صعيد آخر، من المقرر أن يتوجه الناخبون في الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي إلى مراكز الاقتراع في يونيو المقبل لانتخاب برلمان أوروبي جديد. وكان سيجورنيه قد تولى مهام منصبه قبل شهر فقط كجزء من تعديل وزاري في باريس، بينما تولى وزير خارجية بولندا رادوسلاف سيكورسكي منصبه مع تشكيل حكومة الوسط الجديدة بقيادة رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك في ديسمبر الماضي، على الرغم من أنه كان قد شغل أيضا منصب وزير خارجية بولندا في الفترة من عام 2007 إلى عام 2014. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-07
يتوجه رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إلى باريس وبرلين الأسبوع المقبل، في إطار دفعة دبلوماسية لتحسين العلاقات مع فرنسا وألمانيا. وتعهد توسك، وهو رئيس سابق للمجلس الأوروبي وتولى مقاليد الحكم في أواخر العام الماضي، بحشد الدعم لأوكرانيا بين الحلفاء ووضع نهاية لعزلة بولندا داخل الاتحاد الأوروبي بعد ثماني سنوات من الحكم القومي. ومن المقرر أن يلتقي توسك يوم الإثنين إيمانويل ماكرون في باريس قبل أن يتوجه إلى برلين لإجراء محادثات مع المستشار الألماني أولاف شولتس، بحسب ما قالته صحيفة جازيتا فيبورتسا البولندية اليوم الأربعاء. ومن المقرر أن يرافق توسك، وزير الخارجية رادوسلاف سيكورسكي في باريس لعقد اجتماع مثلث فايمار الذي يضم فرنسا وألمانيا وبولندا، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وسوف يناقش التعاون بين صناعات الدفاع للدول ومساعدة أوكرانيا في الحصول على مزيد من الذخيرة مع نظيريه الفرنسي والألماني، بحسب الصحيفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-19
أعلن رئيس مؤتمر ميونخ للأمن، كريستوف هويسجن، أنه يعتزم خلال فعاليات المؤتمر الذي يعقد منتصف فبراير المقبل جمع زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، إيمانويل ماكرون وأولاف شولتس ودونالد توسك، بهدف إعادة إحياء مبادرة مثلث فايمار.وقال هويسجن في بودكاست تابع لمنصة "ميديا تيبل" الإعلامية الرقمية اليوم الجمعة: "أجد أنه من المهم للغاية أن نوسع الشراكة الفرنسية الألمانية من خلال إضافة بولندا كأكبر دولة في شرق أوروبا. إذا نجحنا في ذلك، سيكون أمرا رائعا للغاية. الدعوة قائمة".وأضاف هويسجن أنه يجب للنسخة الستين من مؤتمر ميونخ للأمن أن تبعث برسالة دبلوماسية وذلك على الرغم من الأزمات والنزاعات العديدة.واستطرد هويسجن: "نجمع بين السياسيين والعسكريين وممثلي المجتمع المدني لكي يبحثوا من خلال الحوار عن بارقة أمل في الأفق".ومن المتوقع أن تحضر كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن هذا المؤتمر الذي سيُعقد من 16 إلى 18 من الشهر المقبل. وعلى غرار العام الماضي، لم تتم دعوة ممثلين عن الإدارة الروسية لحضور المؤتمر.وقال هويسجن إن "(الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين سيتم القبض عليه إذا حضر"، وذلك في إشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت في العام الماضي مذكرة توقيف بحق الرئيس الروسي بتهمة ارتكاب جرائم حرب مزعومة خلال الحرب الروسية في أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-14
يتوجه وزير الخارجية الفرنسي الجديد ستيفان سيجورنيه، اليوم الأحد، إلى ألمانيا، ثم إلى بولندا، الاثنين، في زيارة يلتقي خلالها بنظيريه الألمانية أنالينا بيربوك والبولندي رادوسلاف سيكورسكي. وأفاد نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، بأن هذه الجولة تأتي بعد زيارة أجراها سيجورنيه اليوم إلى كييف في أول زيارة له إلى الخارج منذ توليه منصبه. وأضاف أن التنسيق بين فرنسا وألمانيا وبولندا في إطار "مثلث فايمار" يوضح تصميم الدول الثلاثة على العمل سويا لتعزيز وتطوير هذه العلاقات الإستراتيجية لصالح "أوروبا القوية". وقال إن صيغة فايمار تعد "دليلا عمليا على وحدتنا والتزامنا بإصلاح أوروبا ودعم أوكرانيا"، خاصة للتحضير للمناقشات في المجلس الأوروبي في الأول من فبراير حول تسهيل المساعدات لأوكرانيا. وتوجه وزير الخارجية الفرنسي إلى كييف اليوم؛ لتأكيد دعم باريس لأوكرانيا مع اقتراب الذكرى السنوية الثانية لاندلاع الصراع بين أوكرانيا وروسيا الشهر القادم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-16
تستعد المتاحف في جميع أنحاء العالم في إعادة القطع الأثرية التراثية التي حصل عليها من الأراضي المستعمرة فقد أعادت باريس مؤخرا 26 قطعة أثرية ملكية نهبها الجنود الفرنسيون في القرن التاسع عشر إلى بنين، بينما تطلب المتاحف السودانية إعادة القطع الأثرية أيضًا وربما الأكثر شهرة هو أن المتحف البريطاني فتح أخيرًا حوارًا حول إعادة رخام البارثينون إلى اليونان، ولكن من أين جاء هذا الاتجاه في السنوات الأخيرة؟ يقول بول باسو، أستاذ التراث العالمي بجامعة بون في هيرتز، وفقا لموقع يورو نيوز، إنه في حين أن الحديث حول إعادة الرفات البشرية المحفوظة في المتاحف كان موجودًا منذ فترة طويلة ، فإن النقاش حول إعادة الآثار الأفريقية حديث للغاية. ويأتي جزء كبير من الحديث السياسي من فرنسا حيث شهدت زيارة إيمانويل ماكرون لغرب إفريقيا في عام 2017 إلقاء خطاب تاريخي واعدًا بإعادة العديد من القطع الأثرية. وقال ماكرون في كلمة ألقاها في جامعة واجادوجو في بوركينا فاسو: "لا يمكن أن يوجد التراث الأفريقي فقط في المجموعات الخاصة والمتاحف الأوروبية، يجب عرض التراث الأفريقي في باريس ولكن أيضًا في داكار ولاجوس وكوتونو ؛ ستكون هذه إحدى أولوياتي. في غضون خمس سنوات أريد أن تتوافر الظروف للعودة المؤقتة أو الدائمة للتراث الأفريقي إلى إفريقيا". وقال باسو:"يمكن للمرء أن يجادل حول الأهداف السياسية أو الدبلوماسية لما كان يقوله هناك لكنه كان تصريحًا علنيًا للغاية". وبعد ذلك كلف ماكرون الأكاديمي والكاتب السنغالي فلوين سار ومؤرخ الفن الفرنسي بينيديكت سافوي بتقييم التراث الثقافي الأفريقي في فرنسا وطرق الاسترداد، وكتابة تقرير واف عنها. وقد أثر التقرير على دول أوروبية أخرى وأعاد تنشيط حركة إعادة آثار بنين البرونزية التي شهدت منذ ذلك الحين مشاركة كل من فرنسا وألمانيا وهولندا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-18
شهد جنوب أوروبا اليوم، أكبر ارتفاع لدرجات الحرارة، بلغت ذروتها اليوم، ووصلت درجات الحرارة في منطقة جنوبي إيطاليا إلى 46 درجة مئوية، وتشهد إيطاليا وإسبانيا واليونان، اليوم، ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة. ومن المقرر أن تتعرض دول أخرى في أوروبا، مثل فرنسا وألمانيا وبولندا، لدرجات حرارة مرتفعة، خلال الأيام المقبلة، وفقا لشبكتي «سكاي نيوز والعربية». وعلقت الأمم المتحدة، على ارتفاع درجة الحرارة في أوروبا اليوم، إذ قال جون نيرن، المستشار البارز لشؤون الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن شدة موجات الحر ستستمر في الازدياد، وفقا لوكالة فرانس برس. ونوه المستشار في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إلى أنه على العالم أن يستعد لمزيد من موجات الحر الأكثر شدة. وأطلقت السلطات الإيطالية تحذيرات حمراء اللون في 16 منطقة، بينها جزيرتا صقلية وسردينيا، مع توقع الأرصاد الجوية بوصول الحرارة فيها إلى 45 درجة مئوية. ومن المتوقع أن تصل الحرارة في مقاطعة طارنت في الجنوب الإيطالي إلى 46 درجة مئوية، محطمة بذلك الرقم القياسي في القارة الأوروبية الذي سجل عام 2021 في جزيرة صقلية. فيما حذر خبير المناخ، كارلو بونتمبو، من أن مناطق أخرى في أوروبا قد تتعرض إلى مستويات مماثلة من الحرارة القياسية، وسترتفع الحرارة في العاصمة الإسبانية مدريد إلى ما فوق 40 درجة مئوية. يشار إلى أن بلدة نائية في شمال غربي الصين سجلت درجة حرارة قياسية، أمس، وذلك بعد أقل من 6 أشهر على تسجيل البلاد أقل درجة حرارة في تاريخها، ووصلت الحرارة في بلدة سانبو في مقاطعة سنجان بشمال غربي الصين إلى 52 درجة مئوية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-20
دخلت موجة الحر التي تجتاح جنوب القارة الأوروبية، اليوم الخميس، مرحلة أشد، حيث تشهد إيطاليا وإسبانيا واليونان، اليوم، درجات حرارة قياسية، فيما ستتعرض دولا أخرى في القارة الأوروبية مثل فرنسا وألمانيا وبولندا لدرجات حرارة مرتفعة خلال الأيام المقبلة. من جهتها أعلنت إيطاليا حالة التأهب القصوى في 23 مدينة مع احتمال وصول درجات الحرارة إلى 46 درجة مئوية، في الوقت الذي تسببت فيه موجة الحر الشديدة وحرائق الغابات والفيضانات في دمار ممتد من الولايات المتحدة الأمريكية إلى الصين. واشتعلت حرائق الغابات غرب العاصمة اليونانية أثينا، فيما استأنفت الطائرات رش المياه من الجو مع مطلع النهار وواصل رجال الإطفاء عملهم طوال الليل لمنع النيران من الوصول إلى مصافي تكرير البترول الساحلية. ودمرت الحرائق عشرات المنازل ودفعت مئات الأشخاص إلى الفرار وغطت المنطقة بسحابات كثيفة من الدخان، وحذر الخبراء من وصول درجات الحرارة إلى 43 درجة مئوية اليوم الخميس. وأدى شيوع النمط العالمي من موجات الحر بأجزاء من أوروبا وآسيا والولايات المتحدة هذا الأسبوع إلى إبراز هذا التحدي وتسليط الضوء عليه. وحذر خبير المناخ، كارلو بونتمبو، من أن مناطق أخرى في القارة الأوروبية قد تتعرض إلى مستويات مماثلة من الحرارة القياسية، وسترتفع الحرارة في العاصمة الإسبانية مدريد إلى ما فوق 40 درجة مئوية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: