عارورة

عارورة بلدة فلسطينية من بلدات محافظة رام الله والبيرة. وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي بعد حرب 1967.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning عارورة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning عارورة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with عارورة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with عارورة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with عارورة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with عارورة
Related Articles

المصري اليوم

2024-03-13

استشهد 5 فلسطينيين بينهم أطفال وأُصيب آخرون صباح اليوم الأربعاء، جراء قصف شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على حي تل الهوا بمدينة غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن مدفعية الاحتلال أطلقت 4 قذائف قرب مستشفى القدس التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في حي تل الهوا، ما أدى إلى استشهاد الفلسطينيين الخمسة، وإصابة عدد آخر بجروح مختلفة.وفي الضفة الغربية المحتلة، اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي فجر الأربعاء، مدينة الخليل وبلدة بيت أمر شمالا، واقتحمت عددا من منازل المواطنين، كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، شابا من قرية عارورة شمال غرب رام الله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-19

كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن محكمة عسكرية اتهمت شقيقة نائب رئيس حركة حماس صالح العاروري، الذي تم اغتياله في لبنان الشهر الماضي، بتهمتي التحريض وتحويل الأموال إلى الحركة. واعتقلت (52 عاما) الشهر الماضي مع شقيقتها فاطمة في مداهمات منفصلة في عارورة، مسقط رأس العاروري، بالقرب من رام الله. وجاء في بيان للشرطة الإسرائيلية أن دلال العاروري ساعدت في تحويل الأموال إلى شقيقها عدة مرات خلال العامين الماضيين، كما أدلت بعدة تصريحات "تحريضية" في 7 أكتوبر. ولم يذكر البيان ما إذا كانت فاطمة متهمة أيضا بذات التهم. وأسفرت ضربة إسرائيلية جوية استهدفت مقرا لحركة في ضاحية بيروت الجنوبية، يناير الماضي عن اغتيال صالح العاروري. العاروري.. القيادي في "حماس" واعتقلت (52 عاما) الشهر الماضي مع شقيقتها فاطمة في مداهمات منفصلة في عارورة، مسقط رأس العاروري، بالقرب من رام الله. وجاء في بيان للشرطة الإسرائيلية أن دلال العاروري ساعدت في تحويل الأموال إلى شقيقها عدة مرات خلال العامين الماضيين، كما أدلت بعدة تصريحات "تحريضية" في 7 أكتوبر. ولم يذكر البيان ما إذا كانت فاطمة متهمة أيضا بذات التهم. وأسفرت ضربة إسرائيلية جوية استهدفت مقرا لحركة في ضاحية بيروت الجنوبية، يناير الماضي عن اغتيال صالح العاروري. العاروري.. القيادي في "حماس" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-14

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن أن الانفجار في مصافي خليج حيفا بسبب خلل في تشغيله وليس حادثًا أمنيًا، وفقًا لما ما أوردته وكالة معا الفلسطينية في نبأ عاجل. وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية في وقت سابق عن رصدها دوي انفجار قوي في خليج حيفا قرب مصافي تكرير النفط. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلن صباح اليوم الأحد، أن جنوده قتلوا 4 مسلحين تسللوا من جنوبي لبنان باتجاه منطقة جبل "دوف" في مزارع شبعا، في وقت متأخر من ليل السبت. ولم تعلن أي جهة في لبنان مسئوليتها عن عملية التسلل. وتضامنًا مع قطاع غزة، يتبادل "حزب الله" وفصائل فلسطينية في لبنان مع إسرائيل قصفًا يوميًا متقطعًا منذ 8 أكتوبر 2023، ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى على طرفي الحدود. ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حربًا مدمرة على غزة خلّفت حتى أمس "23 ألفًا و843 شهيدًا و60 ألفًا و317 مصابًا، ودمارًا هائلًا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقًا لسلطات القطاع والأمم المتحدة. وفي وقت سابق اعتقلت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، شقيقتي صالح العاروري، القيادي البارز في حركة حماس، والذي اغتيل إثر انفجار وقع ببيروت في وقت سابق من الشهر الجاري، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الأحد. وأفادت تقارير إعلامية، باعتقال شقيقتي القيادي الراحل بعد اقتحام منزليهما في مدينة البيرة وبلدة عارورة، شمالي رام الله. وكانت حركة حماس، أعلنت اغتيال نائب رئيس مكتبها السياسي صالح العاروري، في مطلع الشهر الجاري، في عملية استهداف إسرائيلية تمت بالعاصمة اللبنانية. وخلال وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي، تم إطلاق سراح 105 محتجزين مقابل إطلاق سراح 240 أسيرًا فلسطينيًا. وقال هاليفي أمس السبت إن الكثير من بين هؤلاء المحتجزين لم يتم إطلاق سراحهم إلا من خلال الضغط العسكري فقط، بحسب ادعائه. وبحسب هيئة الصحة في غزة، فقد استشهد حتى الآن أكثر من 23 ألف شخص في قطاع غزة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-14

اعتقلت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، شقيقتي صالح العاروري، القيادي البارز في حركة حماس، والذي اغتيل إثر انفجار وقع ببيروت في وقت سابق من الشهر الجاري، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الأحد. وأفادت تقارير إعلامية، باعتقال شقيقتي القيادي الراحل بعد اقتحام منزليهما في مدينة البيرة وبلدة عارورة، شمالي رام الله. وكانت حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، أعلنت اغتيال نائب رئيس مكتبها السياسي صالح العاروري، في مطلع الشهر الجاري، في عملية استهداف إسرائيلية تمت بالعاصمة اللبنانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-04

تل أبيب - (بي بي سي) في قرية عارورة الصغيرة بالضفة الغربية المحتلة، تجمع المئات من المشيعين منذ وقت مبكر من صباح الأحد لإحياء ذكرى وفاة القيادي صالح العاروري ثاني أبرز قياديي حماس والذي قتل في غارة أمس في الضاحية الجنوبية في بيروت. من المحتمل أن يكون هناك عدد أكبر بكثير رجال في قاعة كبيرة في الجزء السفلي من المدينة ونساء في منزل العائلة. لكن حواجز الطرق العسكرية الإسرائيلية عزلت القرية مؤقتًا عن مدينة رام الله الأكبر حجمًا. نشأ صالح العاروري وتعلم هنا، وأصبح أحد كبار قادة حماس ومؤسس جناحها العسكري. وقالت شقيقته فاطمة العاروري إن إسرائيل ستندم على هذا الاغتيال. قالت فاطمة: "ستكون وفاته بمثابة الشرارة، ليس هنا في الضفة الغربية فحسب، بل في جميع أنحاء العالم". وأضافت: "سيكون تأثير الاغتيال محسوساً في جميع أنحاء المنطقة لأنه لم يكن مجرد أي شخص. لقد جلبت إسرائيل الكارثة لنفسها من جميع الجهات". لم تعترف إسرائيل علناً بتنفيذ الهجوم الصاروخي بطائرة بدون طيار الذي أدى إلى مقتله هو وخمسة آخرين من أعضاء حماس في إحدى ضواحي بيروت رداً على هجمات 7 أكتوبر من غزة. ولكن لم يكن لدى أي من المشيعين شكوك حول من المسؤول. تعتبر إسرائيل وحلفاؤها العاروري "إرهابيًا لا يرحم"، و"مسؤولاً عن تنظيم العديد من العمليات الأكثر دموية لحماس". لقد رفض مصطفى، عم صالح هذا الوصف، حيث كان يرحب بالتدفق المستمر من الأقارب الذكور والأصدقاء والقادة المدنيين الذين جاءوا لتقديم احترامهم. قال لي: "تعتبر إسرائيل نفسها دولة ديمقراطية، ولكن مع ما يحدث الآن في غزة، أظهرت وجهها الحقيقي للعالم. إنها دولة إجرامية، يريدون خروج جميع الفلسطينيين ولكن لن يتم حذفنا من التاريخ أبدًاً". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-31

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الثلاثاء، منزل القيادى بحركة "حماس" فى الخارج صالح العارورى، ببلدة "عارورة" الواقعة شمال غرب مُحافظة رام الله بوسط الضفة. وفرضت قوات الاحتلال منع التجول في بلدة "عارورة"، وأجبرت أصحاب المنازل المجاورة للمنزل على ترك منازلهم، قبل تفجيره. وقالت مصادر إن شابًا أصيب بالرصاص الحي والعشرات بالاختناق، خلال مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال في بلدة "قباطية" جنوب جنين بشمال الضفة، فيما أصيب شاب آخر بالرصاص الحي في "بيت لحم" جنوبًا، خلال اقتحام قوات الاحتلال لمُخيم "الدهيشة".    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-10-24

لافتة كبيرة، يقف حولها ملثمين بأسلحة خفيفة من جهة اليمين واليسار، وضعت على واجهة منزل القيادي بكتائب القسام، صالح العاروري، كُتبَ عليها: «هُنا كان بيت صالح محمد سليمان العاروري، وأصبح مقر أبوالنمر- المخابرات الإسرائيلية». في عام 1969، داخل بلدة عارورة التي تبعد نحو 20 كلم عن مدينة رام الله، رُزق الشيخ محمد سليمان بطفل أطلق عليه «صالح»، كان الشيخ محمد سليمان رجلًا متدينًا يحفظ القرآن الكريم، وربى نجله على الأمر ذاته، تلقى الطفل «صالح» تعليمه في المراحل التأسيسية (ابتدائي، وإعدادي) في مدارس بلدته القديمة، أما في المرحلة الثانوية فكانت في رام الله، ومن ثم التحق بجامعة الخليل قسم العلوم الشرعية.. هناك كانت الخطوات أكثر ثباتًا. صالح محمد سليمان العارورى الخطوة الأولى لـ«العاروري» كانت تجاه جماعة الإخوان – حينها لم يكن هناك حركة حماس- هناك داخل دائرة العمل الإسلامي ذو الطابع الإخواني بدأ صالح أولى خطواته تجاه العمل المنظم، في البداية كان يبدأ في جمع الكوادر من حوله وفي الجامعة كانت المساحة المتاحة للتحرك أكثر رحابة عن بلدته القديمة. بدا واضحا منذ الوهلة الأولى، أن «العاروري» قارئ نهم، ومطلع يومي، إذ تشير تقارير الوكالات الدولية أن «العاروري» شخصية شديدة الدقة ومحب للكتب، فكان مفوها صاحب حضور. مثلت جامعة الخليل فرصة ذهبية ليبدأ من هناك تكوين شخصيته واكتمالها، وتقديرا لجهوده في دعم التيار الإسلامي كان لقب «أمير» الكتلة الإسلامية خطوة على طريق العمل المنظم. في عام 1987، تأسست حركة حماس، وتلقى أبناء فلسطين الخبر كأنه «فتح مبين»، سارع كل من يميل قلبه إلى التيار الإسلامي للانضمام إلى حركة المقاومة الفلسطينية، وكان «العاروري» من الرعيل الأول، ومع انطلاق الحركة عرف الشاب العشريني أول درجات الصعود إلى سلم القيادة داخل الحركة. وفقا لعدد ممن عاصروا فترة شباب «العروري»، قالوا إنه لم يكن ميالا للسلاح بشكل كبير، فكان يرى أن المقاومة لها مراحلة كثيرة ومتنوعة ومتبانية فيما بينها، أحدها الحفاظ على النار الموقدة داخل أفئدة الشباب، لذا كان العمل داخل الحرم الجامعي مبتغاه إلى أن حدث شيئا غير من معالم الطريق لديه. في العام 1990، تعرض «العاروري» لأول اعتقال له، وكان اعتقالًا إداريًا – يستمر 6 شهور ويجدد – ولا يستلزم أن يكون هناك اتهاما واضحا، فضلا عن عدم السماح بعرض المعلومات على المتهم أو هيئة الدفاع تحت ذريعة أن الاتهامات «سرية». التحول إلى المقاومة بالسلاح أعتقل «العاروري» إداريا، لفترة لم تتجاوز العام، هناك عرف الطريق إلى النشاط المسلح، داخل زنازين السجون المكتظة بالفلسطينيين، تعرف على كلا من «عادل عوض الله، وإبراهيم حامد».. اللذين كانا أصحاب مناصب قيادية داخل حركة حماس، وبعد الإفراج عنهم يصبحون أبرز قادة التنظيم العسكري لـ«حماس»، وضموا إليهم الشاب العشريني «صالح العاروري».. ليبدأ بعدها فصلا جديدا في حياته. بدأ العمل بسرية تامة بعد خروجه من السجن، كان يخشى إلقاء القبض عليه وأن تذهب الخطط التي وضعها هباء منثورا، لذا كان الحرص طريقه للاستمرار في المقاومة، اتفقا الثلاثي «العاروري، وعوض الله وحامد» على البدء فورا في بناء تنظيم عسكري في الضفة، في ذلك الوقت كان العمل المسلح صاحب الحضور الأقوى، بالفعل كانت مجموعات بدأت في تبني لغة السلاح في وجه قوات الاحتلال، وظهرت عدد من المجموعات المسلحة مثل مجموعة ««البراق» بقيادة ناجي سنقرط، ومجموعة «بيت أمر» بقيادة بدر أبوعياش، لم يكتب لها الاستمرار لأخطاء تنظيمية أو لاعتراف كوادرها تحت وطأة التعذيب داخل السجون الإسرائيلية.. وهو ما سيصيب باق الحركات كذلك. القيادي صالح العاروري في عام 1992، ألقي القبض على «صالح العاروري» ليواجه اتهامات قد تلقي به في غياهب السجون لمدة تصل إلى 15 عاما، إلا أنه في نهاية الامر حكم عليه بـ 5 سنوات، لم يتوقف عن عمله المسلح من داخل السجون، فكان يمتلك شبكة علاقات ضخمة وكبيرة ساعدته على أن يدعم تحركات مسلحة من الخاجرة وهو قابع داخل السجون، ليحكم عليه بالسجن للمرة الثانية لخمس سنوات أخرى، استمر حبسه لنحو 15 عاما، ومن ثم خرج إلى الحياة من جديد بالتحديد في عام 2007، فور خروجه أصدرت قوات الاحتلال قرارا بنفيه خارج البلاد.. لاحقا سيكون الخطأ الأكبر لقوات الاحتلال. البدء في عمليات مسلحة أكثر دموية نُفيَ «العاروري» إلى سوريا، إبان الحرب السورية 2011، وهناك وجد ضالته في حمل السلاح، وبدأ باستغلال شبكة علاقاته في دعم المجموعات المسلحة داخل فلسطين لتبدأ عمليات مسلحة ضد قوات الاحتلال، إذ ساهم في سفر عدد من أعضاء الحركة إلى سوريا ومن هناك بدأ تدريبهم على السلاح بشكل أكثر حرية دون تخوفات إلقاء القبض عليهم. نجحت حركة حماس من خلال ذراعها المسلح «كتائب القسام» في تنفيذ عملية خطفت لثلاثة مستوطنين قرب الخليل، حينها خرج «العاروري» ليعلن مسؤوليته عن العملية، ووصفها بأنها «عمل بطولي»، لتبدأ ملاحقته دوليا، بعد تلك الواقعة بنحو 3 سنوات، كان لا زال «العاروري» حرًا طليقا، يدير المجموعة المنضمة تحت لواء الحركة المسلحة من الخارج، فضلا عن انتخابه عام 2017 منصب نائب رئيس الحركة. استمر «العاروري» في عمله المسلح، تارة داخل الفصائل الفلسطينية التي تصارعت فيما بينها (فتح، وحماس) وتارة تجاه قوات الاحتلال، الدماء كانت حاضرة في كل خطوة له، ولكن لم يكن صاحب ثقل مبالغ فيه داخل التنظيم، إلا أن جاءت معركة «سيف القدس» في 2021، وتبعها جولة القصف الصاروخي الذي نفّذته المقاومة من عدة بلدان (غزّة، لبنان، سوريا)، لتسلط الأضواء تجاه «العاروري» ودوره الاستراتيجي والعسكري داخل الحركة. رأسه مقابل 5 ملايين دولار في 10 سبتمبر 2015، صنَّفت وزارة الخزانة الأمريكية العاروري بشكل خاص كإرهابي عالمي بموجب الأمر التنفيذي 13224 بصيغته المعدلة. ونتيجة لهذا التصنيف، ومن بين العواقب الأخرى، تم حظر جميع ممتلكات العاروري، والفوائد العائدة عليها التي تخضع للولاية القضائية الأمريكية، وتم منع الأمريكيين بوجه عام من إجراء أي معاملات مع العاروري. بالإضافة إلى ذلك، يدخل في إطار الجريمة كل من الدعم المتعمد عن علم، أو محاولة توفير الدعم المادي، أو الإمكانيات المادية، أو التآمر لتوفيرهما لحركة حماس التي صنفتها الولايات المتحدة كمنظمة إرهابية أجنبية. القيادي صالح العاروري في أحد اللقاءات الصحفية، لم يتردد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في أن الهجوم على «العاروري» قائلا: «صالح العاروري، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خرج من السجون الإسرائيلية بصفقة بين الجانبين، وسافر إلى تركيا دون المرور بالأردن. لقد اعترف بوضوح: نحن الذين خطفنا الإسرائيليين وقتلناهم لنجر الضفة الغربية إلى انتفاضة وحرب، لكنه لم ينجح». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: