صنعاء وعدن
- الحكومة اليمنية أعلنت فتح الطريق الخميس بعد أيام من فتحه من جانب جماعة الحوثي - الطريق يختصر المسافة بين المدينتين إلى نحو 360 كم بدلا من طرق بديلة تتجاوز 600 كم أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، إعادة فتح طريق حيوي يربط بين العاصمة صنعاء (شمال) ومدينة عدن (جنوب)، بعد إغلاق دام 7 سنوات بسبب تداعيات الحرب. جاء ذلك بعد أيام من إعلان جماعة الحوثي فتحه من جانبها، في خطوة اعتبرت بارقة أمل لتخفيف معاناة المواطنين وتعزيز التواصل بين مناطق البلاد. وقال مكتب محافظ مدينة الضالع علي مقبل صالح، في بيان نشره على منصة إكس، إن "الطريق الدولي الرابط بين عدن (الخاضعة لسيطرة الحكومة)، وصنعاء (الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي)، تم فتحه رسميًا اليوم الخميس، في خطوة طال انتظارها من قبل آلاف المواطنين". وأشار إلى "الإشراف على هذا الحدث الهام بشكل مباشر من قبل محافظ الضالع، الذي لعب دوراً محورياً في تسهيل هذه العملية". وذكر أن "هذه الخطوة لاقت ترحيبًا واسعًا وارتياحًا كبيرًا في أوساط المواطنين شمالًا وجنوبًا، بعد إغلاق دام سبع سنوات لطريق حيوي أثقل كاهل السكان وأجبرهم على استخدام طرق بديلة طويلة ومرهقة". وشدد على أن فتح الطريق يمثل خطوة مهمة نحو تحسين الأوضاع المعيشية والإنسانية في البلاد، ويعكس الأمل في تعزيز التواصل والتعاون بين مختلف المناطق. وزاد: "كما له آثار إيجابية على التجارة والتنقل، مما قد يسهم في إعادة بناء العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين المواطنين". وكان الحوثيون أعلنوا الاثنين فتح الطريق من جانبهم بمبادرة "تهدف لتخفيف معاناة المواطنين"، وفق ما نقلته وكالة "سبأ" التابعة للجماعة. وبفتح الطريق سيتم اختصار المسافة بين صنعاء وعدن إلى نحو 360 كم بدلًا من طرق بديلة تتجاوز 600 كم، حسب إعلام محلي يمني.
الشروق
Positive2025-05-29
- الحكومة اليمنية أعلنت فتح الطريق الخميس بعد أيام من فتحه من جانب جماعة الحوثي - الطريق يختصر المسافة بين المدينتين إلى نحو 360 كم بدلا من طرق بديلة تتجاوز 600 كم أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، إعادة فتح طريق حيوي يربط بين العاصمة صنعاء (شمال) ومدينة عدن (جنوب)، بعد إغلاق دام 7 سنوات بسبب تداعيات الحرب. جاء ذلك بعد أيام من إعلان جماعة الحوثي فتحه من جانبها، في خطوة اعتبرت بارقة أمل لتخفيف معاناة المواطنين وتعزيز التواصل بين مناطق البلاد. وقال مكتب محافظ مدينة الضالع علي مقبل صالح، في بيان نشره على منصة إكس، إن "الطريق الدولي الرابط بين عدن (الخاضعة لسيطرة الحكومة)، وصنعاء (الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي)، تم فتحه رسميًا اليوم الخميس، في خطوة طال انتظارها من قبل آلاف المواطنين". وأشار إلى "الإشراف على هذا الحدث الهام بشكل مباشر من قبل محافظ الضالع، الذي لعب دوراً محورياً في تسهيل هذه العملية". وذكر أن "هذه الخطوة لاقت ترحيبًا واسعًا وارتياحًا كبيرًا في أوساط المواطنين شمالًا وجنوبًا، بعد إغلاق دام سبع سنوات لطريق حيوي أثقل كاهل السكان وأجبرهم على استخدام طرق بديلة طويلة ومرهقة". وشدد على أن فتح الطريق يمثل خطوة مهمة نحو تحسين الأوضاع المعيشية والإنسانية في البلاد، ويعكس الأمل في تعزيز التواصل والتعاون بين مختلف المناطق. وزاد: "كما له آثار إيجابية على التجارة والتنقل، مما قد يسهم في إعادة بناء العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين المواطنين". وكان الحوثيون أعلنوا الاثنين فتح الطريق من جانبهم بمبادرة "تهدف لتخفيف معاناة المواطنين"، وفق ما نقلته وكالة "سبأ" التابعة للجماعة. وبفتح الطريق سيتم اختصار المسافة بين صنعاء وعدن إلى نحو 360 كم بدلًا من طرق بديلة تتجاوز 600 كم، حسب إعلام محلي يمني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-20
أعلنت نقابة الصحفيين اليمنيين، اليوم السبت، عن رصد 17 حالة انتهاك خلال الثلاثة الأشهر الأولى من العام الجاري، طالت الحريات الإعلامية "في مؤشر سلبي يكشف استمرار استهداف الصحفيين في مختلف الجهات في بيئة خطرة لا تتوفر فيها أدنى ضمانات الحماية للعاملين في بلاط السلطة الرابعة". وقالت النقابة في تقريرها الربعي الأول للحريات الإعلامية في اليمن منذ مطلع العام الجاري إلى نهاية شهر مارس، "إن تلك الانتهاكات تنوعت بين حجز الحرية والاعتداء على الصحفيين والمؤسسات الصحافية، ثم التهديد والتحريض على الصحفيين والمصادرة والمنع والايقاف والمحاكمات والاستدعاء والترحيل القسري لصحفي من دولة خارجية". وأضافت، أن جماعة الحوثي ارتكبت خمس حالات انتهاك طالت الصحفيين خلال الربع الأول، تتساوى في ذلك مع الحكومة الشرعية التي ارتكبت هي أيضا خمس حالات، ثم المجلس الانتقالي الجنوبي ثلاث حالات". وأشارت النقابة إلى أن حجز الحرية تنوع بين حالتي اعتقال بنسبة 50 % من اجمالي حجز الحرية وحالة ملاحقة بنسبة 25% وحالة اختطاف بنسبة 25 % ولايزال هناك ستة صحفيين معتقلين لدى أطراف مختلفة منهم ثلاثة في معتقلات جماعة الحوثي وصحفيين أثنين لدى المجلس الانتقالي بعدن، وصحفي مخفي قسرا لدى تنظيم القاعدة بحضرموت منذ العام 2015". ورصدت النقابة أربع حالات اعتداءات طالت صحفيين وممتلكاتهم منها حالتي اعتداء بالضرب على صحفيين بنسبة 50% من إجمالي الاعتداءات وحالة اعتداء علي مؤسسة إعلامية بنسبة 25 % وحالة اعتداء على سيارة صحفي بنسبة 25 % كما سجلت النقابة ثلاث حالات تهديد وتحريض طالت صحفيين منها حالتي تهديد بنسبة 75 % وحالة تحريض واحدة بنسبة 25 % كما وثقت النقابة ثلاث حالات منع وايقاف ومصادرة منها حالة منع من التغطية وحالة إيقاف مستحقات وحالة مصادرة ممتلكات إعلامية. كما رصدت النقابة حالتي محاكمة واستدعاء منها حالة محاكمة وحالة استدعاء، إضافة لحالة ترحيل قسري من قبل السلطات المصرية للصحفي توفيق الجند. وأوضحت النقابة أن "هناك استمرارا للانتهاكات بحق الصحفيين من مختلف الأطراف في ظل حالة الإفلات من العقاب لكل منتهكي حرية الصحافة في اليمن، وزيادة القيود المفروضة على العمل الصحفي التي ضيقت من قدرة الصحفيين ووسائل الإعلام على العمل بحرية خصوصا في صنعاء وعدن". وأكدت أن هناك "توسعا في حالة العداء للصحافة والصحفيين من مختلف الأطراف وضعف روح التضامن الحقوقي المحلي والخارجي مع حرية الصحافة في اليمن". وأوصت نقابة الصحفيين اليمنيين، الحكومة الشرعية بالتحقيق في قضايا الانتهاكات بحق الصحفيين في مناطق سيطرتها وتوفير بيئة آمنة للعمل الصحفي، وإيقاف الإجراءات غير القانونية التي اتخذها المجلس الانتقالي بعدن من فرض قيود على عمل الصحفيين في عدن. وشددت على إعادة مقر النقابة في عدن(جنوباً) "الذي استولت عليه جماعة تتبع المجلس الانتقالي منذ مطلع مارس من العام الماضي". وطالبت نقابة الصحفيين، جماعة الحوثي بإطلاق سراح الصحفيين المختطفين ورفع القبضة الحديدية على الصحافة والصحفيين، كما أوصت المنظمات المعنية بحرية الرأي والتعبير بتكثيف نشاطها الداعم والمتضامن مع حرية الصحافة في اليمن لممارسة ضغوط أكثر على منتهكي حرية التعبير. وأدى الصراع المستمر في اليمن منذ أكثر من تسع سنوات، إلى تفاقم الوضع الحقوقي، حيث تعرض العديد من الصحفيين والناشطين والسياسيين والمواطنين للاختطاف والاحتجاز والإخفاء القسري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-03-29
مرت 4 سنوات على انطلاق عملية "عاصفة الحزم" العسكرية التى أطلقتها المملكة العربية السعودية فى 25 مارس 2015، فى الجمهورية اليمنية لدعم القوات الشرعية فى مواجهاتها أمام الميليشيات الحوثية التى أحرزت تقدمًا وانتشارًا واسعًا باسطة نفوذها على مساحات شاسعة من الأراضى اليمنية قبل انطلاق العملية التى تشارك فيها عدة دول عربية بهدف إعادة الاستقرار والأمن إلى الجارة العربية الشقيقة. وعلى مدار السنوات الأربع الماضية للعمليات العسكرية العربية داخل الأراضى اليمنية لمواجهة الجماعات الحوثية المسلحة والمدعومة من إيران، تبدلت خريطة النزاع المسلح بين الجيش الشرعى اليمنى، والميليشيات الإرهابية المخربة، لترجح كفة القوات الوطنية مرة أخرى فى مواجهة الإرهابيين وتعود إلى سيطرتهم عدد كبير من المدن المفقودة خلال المواجهات المسلحة السابقة. "عاصفة الحزم" فى اليمن "عاصفة الحزم" تدعم القوات اليمنية فى مواجهة ميليشيات الحوثى بالعودة بالزمن إلى الفترة ما قبل انطلاق عملية "عاصفة الحزم"، نجد أن ميلشيات الحوثى الإيرانية نقلت تحركاتها فى يناير 2014 من معقلهم فى محافظة صعدة للتوسع داخل الأراضى اليمنية، حتى امتدت سيطرتهم من صعدة إلى صنعاء وعدن مرورًا بتعز، وذلك فى غضون فترة قصيرة جدًا، حيث تمت السيطرة على جميع هذه المدن فى الفترة من يناير 2014 وحتى مارس 2015، وبعد هذا التاريخ امتد نطاق سيطرتهم إلى مناطق أخرى بما فيها محافظات اليمن الجنوبية. وبحسب ما نشرته شبكة "سكاى نيوز" الإخبارية، فإنه مع انطلاق "عاصفة الحزم"، فى مارس 2015، تبدلت الأوضاع بشكل ملحوظ، حيث بسطت القوات الشرعية اليمنية سيطرتها على مساحات واسعة من الأراضى الخاضعة لميليشيات الحوثى، وخلال 4 سنوات منذ انطلاق العمليات وحتى 25 مارس 2018، أصبح 80% من الأراضى اليمنية تحت سيطرة قوات الشرعية المدعومة بقوات التحالف العربى. انتشار ميليشيات الحوثى الإيرانية فى اليمن التحالف العربى يدعم قوات الشرعية فى لتحرير المدن المهمة من سيطرة الحوثيين ومن الإنجازات التى حققتها "عاصفة الحزم" أيضًا، تحرير مدينة عدن، وتحرير مضيق باب المندب، وطرد تنظيم القاعدة من المكلا، وتحرير مدينة وميناء المخا، وتحرير مدينة حيس وأجزاء واسعة من مديرية الخوخة، وبذلك تكون قد حوصرت ميليشيات الحوثى الإيرانية فى صعدة وصنعاء فقط، ما يعنى انحصار نفوذهم وتكبدهم هزائم هائلة فى القوات والعتاد ما أضعف من قوتهم وعزيمتهم فى القتال. ومع الهزائم المتتالية التى تكبدتها ميليشيات الحوثى على يد القوات الشرعية اليمنية مدعومة من التحالف العربى، لجأت الجماعة الإرهابية إلى حليفتها فى المنطقة إيران لتمدها بأنواع متطورة من الأسلحة حتى تستطيع حماية نفسها فى المدينتين التى حوصرت فيهما، وكذا لمحاولة إحراز أى تقدم فى مواجهة التقدم الهائل الذى يحققه الجيش اليمن بدعم من القوات العربية الداعمة للشرعية فى البلاد فى مواجهة الإرهاب. مناطق سيطرة قوات الشرعية فى اليمن وبالفعل أمدت طهران، الحوثيين فى اليمن، بالصواريخ الباليستية التى تستخدمها من حين إلى آخر مستهدفه بها الأراضى السعودية، إلا أن قوات الدفاع الجوى السعودى تتصدى لتلك المحاولات الفاشلة ببسالة وتسقط الصواريخ المعادية موفرة الأمن والسلام لمواطنيها والمقيمين فيها، كما دعمت إيران الميليشيات الإرهابية فى اليمن بأنواع متطورة وحديثة من المتفجرات والألغام على شكل صخور، مما يصعب عمليات الكشف عنها لتجانسها مع البيئة الجبلية لليمن، إلا أن القوات اليمنية وقوات التحالف العربى تمكنت من كشف أعداد كبيرة من تلك الألغام وتفكيكها بنجاح وبراعة فائقة. ميليشيات الحوثى فى اليمن إيران تدعم الحوثيين فى اليمن بالصواريخ الباليستية والقنابل الصخرية وفى هذا الصدد، كشفت جماعة مراقبة، عن دليل جديد على تورط إيران فى إمداد ميليشيات الحوثى فى اليمن بالأسلحة النوعية، وبحسب مركز "أبحاث التسليح فى الصراعات"، ومقره لندن، فقد وجدت قنابل على شكل صخور فى اليمن، تحمل أوجه تشابه مع قنابل أخرى استخدمها حزب الله فى جنوب لبنان ومتمردون فى العراق والبحرين، مما يشير إلى بصمة إيرانية فى صنعها. وحصلت "سكاى نيوز عربية"، على صور القنابل المغطاة بطبقة من الفلين تجعلها تشبه الصخور، بينما هى محشوة من الداخل بمواد متفجرة وأسلاك، ويأتى التقرير فيما يوجه باحثون فى الغرب والأمم المتحدة اتهامات إلى إيران بتزويدها المتمردين الحوثيين فى اليمن بالأسلحة. قنابل صخرية مصور يلتقط صور لقنابل صخرية فى اليمن وتشمل هذه الأسلحة صواريخ بالبستية، استخدمت فى استهداف السعودية التى تقود تحالف دعم الشرعية فى اليمن، وكان آخر هجوم شنه الحوثيون على السعودية، الأحد الماضى، حيث أطلقت عدة صواريخ من داخل الأراضى اليمنية على المملكة، مستهدفة تجمعات سكانية فى بعض المناطق بالمملكة ومن بينها مدينة الرياض، إلا أن قوات الدفاع الجوى تصدت لها. وقال رئيس العمليات الإقليمية فى المركز تيم ميشيتى، إن إيران لا تستطيع أن تنفى هذا بعد الآن عندما تكون مكونات هذه الأشياء عائدة إلى موزعين إيرانيين، ومركز "أبحاث التسليح فى الصراعات"، هو جماعة مراقبة مستقلة للبحث فى طبيعة الأسلحة المستخدمة فى اليمن، وقالت إنها فحصت قنابل مخفية فى الصخور فى يناير قرب المخا، التى تبعد نحو 250 كيلومترا إلى جنوب غرب العاصمة اليمنية صنعاء. سيارة تنقل قنابل صخرية فى اليمن قنبلة صخرية فى اليمن إيران تجهز الحوثيين بقنابل متطورة قنبلة صخرية من الداخل قياس مواد التفجير داخل قنبلة صخرية القوات اليمنية تكتشف قنابل صخرية القنابل الصخرية الإيرانية التى ينشرها الحوثيين باليمن ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-06
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن (بقيادة السعودية)، مغادرة أول طائرة لنقل الأسرى الحوثيين إلى اليمن ضمن مبادرة المملكة الإنسانية. وأشار التحالف -في بيان أوردته قناة (الإخبارية) السعودية، اليوم الجمعة- إلى أن هناك 3 مراحل لنقل الأسرى جوا إلى صنعاء وعدن ستكتمل اليوم. وأعلنت قيادة القوات المشتركة للتحالف العربي، في وقت سابق، أنه سيتم إطلاق سراح 163 أسيرا من الحوثيين الذين شاركوا بالعمليات القتالية ضد أراضي المملكة، بمبادرة إنسانية من المملكة.لف العربي في اليمن بقيادة السعودية مغادرة أولى طائرات نقل الأسرى الحوثيين إلى اليمن. ووفقا للتحالف العربي تأتي هذه العملية ضمن مبادرة المملكة العربية السعودية الإنسانية. وأضاف التحالف العربي أن نقل الأسرى الحوثيين جوا إلى صنعاء وعدن سيكون خلال 3 مراحل ستكتمل اليوم الجمعة. كشف مسؤول حكومي يمني، أمس الخميس، عن أن طائرة خاصة سوف تقل أسرى للحوثي، من السعودية إلى مطار عدن عقب رفض المليشيات استقبالهم بمطار صنعاء. ومن المقرر أن تتم عملية نقل أسرى مليشيات الحوثي البالغ عددهم 117 بواسطة طائرة خاصة للجنة الدولية للصليب الأحمر، بموجب مبادرة إنسانية من طرف واحد للتحالف العربي وتشمل 163 أسيرا. ومن بين الأسرى الحوثيين نحو 9 أسرى من جنسيات صومالية وإثيوبية سيتم تسليمهم إلى دولهم، فضلا عن حالات إنسانية سوف يتم الإفراج عنها بإشراف الصليب الأحمر الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-07
أعلنت ميليشيا الحوثى اليوم الخميس، مقتل القيادى محمد الحمران فى اشتباكات قرب مأرب، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية. يشار إلى أن القيادى محمد الحمران كان مستشارا لعبد الملك الحوثي ومقربا منه. وعلى صعيد آخر، أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، عن حزنها للوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في صنعاء وعدن، وبينهم لاجئون، وكتب الحساب الرسمي لمفوضية اللاجئين على "تويتر": "نعرب عن حزننا للوفيات الناجمة عن فيروس كورونا في صنعاء وعدن، وبينهم لاجئون، والمنظمات الإنسانية تحتاج للموارد لمساعدة السلطات والمجتمع في الوقاية، وحزم النظافة والمبالغ النقدية والخدمات الصحية التي نقدمها للاجئين والنازحين داخل اليمن جميعها مساعدات حيوية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-15
بدأت الخميس عملية تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية الشرعية والحوثيين، في أكبر عملية منذ 2014. وأفاد مراسل العربية من مطار مدينة سيئون الخاضعة لسلطة الشرعية، أن أول دفعة من أسرى ميليشيات الحوثي بدأت تصعد إلى الطائرة. وكانت المتحدّثة باسم اللجنة التي تتولّى الجانب اللوجستي في عملية التبادل هذه، أوضحت في وقت سابق اليوم أن فرقها متواجدة في عدد من المطارات المشاركة في عملية النقل. وأضافت أن "الاستعدادات جارية، إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها نأمل أن تتم عملية الافراج في الساعات القليلة المقبلة". بدوره، أوضح هادي هيج رئيس لجنة شؤون الأسرى في الحكومة الشرعية أن عملية تبادل الدفعة اأولى هذه تتم استنادا للاتفاق الذي وقعه الطرفان في سويسرا أواخر سبتمبر الماضي. وقال للعربية إن الاستعدادات والترتيبات اللوجستية اكتملت، بحضور ممثلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر المتواجدين في كل من صنعاء ومأرب وسيئون، حيث سيتم نقل الأسرى على دفعتين من صنعاء إلى سيئون والعكس، كما ستنقل دفعة من الأسرى الحوثيين من السعودية إلى صنعاء، على أن يتم نقل الأسرى التسعة عشر التابعين للتحالف من صنعاء إلى الرياض. كما أشار إلى أن عملية التبادل اليوم تشمل 480 أسيرا حوثيا مقابل و250 تابعين للحكومة، في حين ستتم عملية تبادل الدفعة الثانية غدا الجمعة بالإفراج عن 200 أسير حوثي مقابل 251 أسيرا من المقاومة الجنوبية وسيتم نقلهم عبر مطاري صنعاء وعدن. يذكر أن الطرفين توصلا الشهر الماضي، إلى توافق جزئي برعاية مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، لاستكمال تنفيذ اتفاق سويسرا، يقضي بإطلاق 1081 أسيرا ومعتقلاً من الطرفين. وتتولى اللجنة الدولية للصليب الأحمر مهمة نقل المتفق على إطلاق سراحهم جواً بين صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وسيئون الخاضعة لسيطرة الحكومة. يشار إلى أن اتفاق تبادل الأسرى في حال استكمل خلال هذين اليومين، سيعد أول اختراق فعلي يحققه المبعوث الأممي منذ توليه مهمته قبل نحو عامين ونصف، قد يشكل تمهيدا لإطلاق سراح جميع الأسرى، كما نص عليه اتفاق ستوكهولم في ديسمبر 2019. وكان الجانبان توافقا في محادثات السويد في ديسمبر العام 2018 على تبادل 15 ألف أسير، لكن عمليات تبادل محدودة جرت منذ التوقيع على الاتفاق. وتعد عملية التبادل المقررة أن تنفذ اليوم وغدا الأكبر منذ بداية الصراع إثر الانقلاب الحوثي، في منتصف 2014 . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-03-01
التقى الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد، أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية في مكتبه بالقاهرة، أمس الخميس، في حضور الأمين المساعد للجامعة مدير مكتب الأمين العام السفير حسام زكي. ودار الحديث أثناء اللقاء الذي شارك فيه الوزير الأردني السابق المهندس سمير حباشنة والدكتور أكرم عبداللطيف، مدير بنك القدس، ممثلين عن مجموعة النداء العربي لوقف الحرب في اليمن والسفير حسين فضلي. ودار الحديث حول التطورات في الساحة اليمنية والجهود التي يبذلها الرئيس علي ناصر ومجموعة النداء العربي لوقف الحرب في اليمن وتحقيق السلام، بما في ذلك زياراته خلال الفترة الأخيرة إلى كل من الإمارات والأردن وسوريا ولبنان ولقاءاته مع المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث والسفير البريطاني لدى اليمن مايكل أرون في إطار مساعيه وجهوده لوقف الحرب في اليمن. وثمّن الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط هذه الجهود وتمنى الاستمرار فيها. وتطرق الحديث إلى دور للجامعة في المستقبل في جهود وقف الحرب في اليمن استناداً الى دورها وخبرتها التاريخية في حل الأزمات وخاصة في حل النزاعات بين الدول العربية وبين كل من صنعاء وعدن قبل الوحدة. وأبدى الأمين العام استعداد الجامعة لبذل كل عون ممكن في هذا السبيل بما يساعد على وقف الحرب واستباب السلام في اليمن والمنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-12-04
أكد سفير مصر لدى اليمن أشرف عقل أن جميع المصريين وأسرهم فى جميع أنحاء اليمن بخير. وقال عقل، فى تصريح اليوم، الأربعاء، إن البعثة الدبلوماسية وأعضاء السفارة يبذلون كافة الجهود والمساعى لدى السلطات اليمنية، لتذليل أية عقبات تواجه المصريين من العاملين، وأبنائهم الدارسين بالجامعات اليمنية. وأوضح السفير أنه يتابع بشكل يومى أوضاع الجالية المصرية باليمن، للاطمئنان على جميع الرعايا المصريين من الدارسين الأكاديميين ورجال الأعمال والمقيمين بصفة دائمة فى اليمن، إضافة إلى حل وتسوية كافة المشاكل التى قد يتعرضون لها، فى إطار العلاقات المصرية اليمنية المتميزة. وقال سفير مصر لدى اليمن أشرف عقل، إنه فى إطار قيام القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية بتطوير الخدمات التى تقدم للمواطنين بالداخل والخارج لرفع المعاناة عن كاهل المصريين، وتعميقا لأواصر الانتماء للوطن، ورغبة فى حل مشاكل التجنيد لأبناء المصريين فى الخارج، من خلال الاتصال الإلكترونى، وطرح الحلول والمقترحات فى هذا الشأن، وتحقيقا لذلك الهدف فقد قامت الملحقية العسكرية بالسفارة المصرية باليمن برئاسة العقيد أركان حرب محمد أبو اليسر ملحق الدفاع الجديد باليمن بفتح أيميل لاستقبال أية استفسارات، وتلقى الشكاوى والمشاكل تخص أبناء الجالية المصرية المتواجدين على ارض اليمن للعمل على تذليلها. وعممت السفارة المصرية باليمن بيانا لها اليوم بهذا الشأن، على مقار الجالية المصرية والملحقيات والقنصلية فى صنعاء وعدن ومختلف المدن اليمنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-01-23
طالب سيد على رضوان، الباحث والمتخصص فى الشأن اليمنى، بضرورة انعقاد مجلس الأمن القومى المصرى عاجلاً لبحث الأوضاع فى اليمن طبقًا للمادة 205 من الدستور. وأكد رضوان، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الوضع فى اليمن أصبح خطيرًا، وسيكون أخطر إذا لم يكن هناك تنسيق عربى عاجل من قبل مصر والسعودية تحت مظلة الجامعة العربية.وحذر رضوان، من تحول مجرى الأحداث فى اليمن إلى حرب أهلية فى ظل غياب دور الدولة وتزعزع الحالة الأمنية منذ 2011، مناشدًا الرئيس عبدالفتاح الفريق السيسى بضرورة التدخل المصرى فى إطار أربعة محاور، الأول هو الحفاظ على وحدة اليمن، والثانى ضمان استقرار الحالة اليمنية، وخاصة فى صنعاء وعدن، والثالث ضرورة تشكيل مجلس حكماء يختار أحد القضاة رئيسًا لفترة انتقالية، ولا يكون هذا الرئيس جزءًا من النظام القادم، أما المقترح الرابع ضروة التنسيق الكامل مع المملكة العربية السعودية التى تدير الملف اليمنى خلال الثلاثين عامًا الماضية.وأوضح رضوان، أن مستشارة الأمن القومى المصرى فائزة أبو النجا، هى الوحيدة القادرة بما تمتلكه بعلاقات واسعة مع الجانب اليمنى من إدارة الملف بالشكل الذى يحفظ البعد القومى للأمن المصرى وقبله القومى والعربى، لافتًا إلى أنه يمكن لهذه اللجنة أن تستعين ببعض المسئولين والوجهاء اليمنيين والمتواجدين حاليًا فى مصر، والذين لهم تأثير فى الداخل بما يمتلكونه من شعبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: