صحيفة ذا تايمز أوف إسرائيل
انضمت الناشطة العالمية جريتا ثونبرج،...
الشروق
Very Negative2025-06-01
انضمت الناشطة العالمية جريتا ثونبرج، البالغة من العمر 22 عامًا، إلى مهمة إنسانية إلى غزة على متن سفينة "مادلين"، التي يديرها تحالف أسطول الحرية (FFC)، لإيصال المساعدات والاحتجاج على الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة. وقالت ثونبرج عن المهمة: "لا يمكن للعالم أن يقف مكتوف الأيدي، فنحن نشهد تجويعًا ممنهجًا لمليوني شخص. كل فرد منا عليه التزام أخلاقي ببذل كل ما في وسعه للنضال من أجل فلسطين حرة". رد الفعل الإسرائيلي على تضامنها مع غزة توجهت أبواق إسرائيلية وداعمة لإسرائيل نحو نقد ثونبرج بعد إعلانها المشاركة في محاولة فك الحصار عن قطاع غزة. واعتبر منتقدون أن هذه الخطوة تُقرّبها من حماس، "الجماعة الإرهابية التي تسيطر على غزة"، واتهموها بـ"إظهار الفضيلة". ونقلت صحيفة نيويورك بوست عن دانيكا دي جورجيو، مقدمة البرامج في "سكاي نيوز أستراليا"، قولها: "إنها تبحر إلى غزة كما لو كانت وجهة مثالية لقضاء العطلات". كما وصفتها رو ماكسوين، مستشارة الاتصالات، بأنها "إرهابية في ثوب متحضر، وستتأقلم بسهولة مع الوضع". كما نشرت صحيفة ذا تايمز أوف إسرائيل مدونة هجومية ضد ثونبرج، شككت في أهدافها، واتهمتها بعدم إدراك تعقيدات الوضع في فلسطين. وجاء في المدونة: "إذا كانت جريتا تؤمن حقًا بالعدالة المناخية، فمن الممكن أن يتساءل المرء لماذا لا يمتد نشاطها إلى الأضرار البيئية التي تسببها حماس نفسها، من إطلاق الصواريخ الذي يشعل الغابات الإسرائيلية إلى شبكات الأنفاق العسكرية التي تستنزف الموارد ولا تعزز أي أمل في التنمية المستدامة في غزة". من هي جريتا ثونبرج؟ تعد جريتا ثونبرج واحدة من أشهر الناشطين في مجال مكافحة تغير المناخ في العالم. وُلدت في العاصمة السويدية ستوكهولم عام 2003. والدتها مالينا إرنمان مغنية أوبرا، ووالدها سفانتي ثونبرج ممثل. شُخِّصت ثونبرج في الحادية عشرة من عمرها بمتلازمة أسبرجر، وهي إحدى أطياف التوحد. وفي عام 2018، عندما كانت في الخامسة عشرة، نظمت أول "إضراب مدرسي من أجل المناخ" خارج البرلمان السويدي. حظي الاحتجاج بتغطية إعلامية واسعة النطاق، وانضم مئات الآلاف من الشباب في جميع أنحاء العالم إلى الإضرابات التي أطلقتها تحت شعار "أيام الجمعة من أجل المستقبل". إنجازاتها وانتقاداتها لإسرائيل رُشحت ثونبرج لجائزة نوبل للسلام بين عامي 2019 و2023، وفي عام 2019 أصبحت أصغر شخصية تتصدر غلاف مجلة تايم، كما فازت بجائزة سبل العيش الصحيحة، وجائزة "سفيرة الضمير" لمنظمة العفو الدولية، وأدرجتها مجلة فوربس ضمن أقوى 100 امرأة في العالم. تعرضت ثونبرج للاعتقال سابقًا أثناء مشاركتها في مظاهرات مناهضة للكيان الإسرائيلي وجرائمه تجاه المدنيين في قطاع غزة. فقد أُلقي القبض عليها في سبتمبر 2024، إلى جانب خمسة آخرين من أعضاء حركة "طلاب ضد الاحتلال"، خلال احتجاج طلابي شارك فيه 20 طالبًا، أغلقوا مدخل مبنى في جامعة كوبنهاجن، مطالبين الجامعة بـ"مقاطعة أكاديمية" لإسرائيل، وفقًا لصحيفة الجارديان. وكانت ثونبرج من أشد منتقدي إسرائيل، حيث وصفت الحرب بـ"الإبادة الجماعية" في مقال رأي نشرته عام 2023 في صحيفة الجارديان، وقالت إنها تريد "سحق الصهيونية" خلال احتجاج علني في نفس العام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-18
(وكالات) أفادت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الأحد، باستشهاد الدكتور زكريا السنوار، شقيق يحيى السنوار، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة "حماس" في قطاع غزة، مساء أمس في قصف جوي لجيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف خيمة كانوا يقطنونها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. واستشهد الدكتور زكريا، إلى جانب ثلاثة من أبنائه هم: سعد، نافذ، ونور السنوار، في الهجوم الذي استهدف مكان نزوحهم إثر استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع. وكان الدكتور زكريا السنوار، أستاذًا للتاريخ الحديث والمعاصر في الجامعة الإسلامية بغزة، وحاصل على درجة الدكتوراه في تخصصه الأكاديمي. ويأتي هذا الحادث بعد أيام من استهداف سابق طال منزلًا لعائلة السنوار في منطقة "أرض المفتي" شمالي مخيم النصيرات. يأتي ذلك بعد حديث وسائل الإعلام عن استشهاد محمد السنوار الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، إلا أن الجيش الإسرائيلي نفى العثور على الجثة في خان يونس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-12
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، إن إسرائيل تسعى إلى إقامة «علاقات جيدة» مع الحكومة الجديدة في دمشق، وذلك في أعقاب إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أمس أن القوات الإسرائيلية استعادت رفات الرقيب أول تسفي فيلدمان، الذي فُقد خلال حرب لبنان الأولى عام 1982. وعند سؤاله خلال مؤتمر صحفي في القدس عمّا إذا كانت إسرائيل تلقت مساعدة من الحكومة السورية في مهمة الاستعادة، وإذا ما كانت هناك تحالفات متنامية مع دمشق في ظل تقارير عن محادثات غير مباشرة، قال ساعر: «يبدو أن هذا السؤال يجب توجيهه إلى مكتب رئيس الوزراء». وأضاف، وفقاً لما نقله موقع «تلفزيون سوريا»، عن صحيفة «ذا تايمز أوف إسرائيل»: «مع ذلك، نرغب في إقامة علاقات جيدة. نرغب في تحقيق الاستقرار. لدينا، بطبيعة الحال، مخاوف أمنية، وهذا أمر مفهوم». وأشار إلى أن لإسرائيل أسباباً تدعو إلى «الشك في النظام الحالي» في سوريا، لا سيما بسبب «بعض التحركات المتعلقة بالأقليات في البلاد». وتابع ساعر، قائلاً: «لكن نوايانا طيبة.. نحن نريد الأمن والاستقرار، هذا هو طموحنا». ووفق الصحيفة، تُعدّ تصريحات ساعر هذه تحولاً في النبرة مقارنةً بالخطاب القاسي الذي تبنّاه سابقاً لوصف الرئيس السوري أحمد الشرع وحكومته. وفيما يخص الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا، قال الرئيس السوري أحمد الشرع، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس الأسبوع الماضي، إن دولة الاحتلال قصفت سوريا أكثر من 20 مرة خلال الأسبوع الماضي بذريعة حماية الأقليات. وكشف الرئيس السوري عن مفاوضات غير مباشرة جارية مع إسرائيل تهدف إلى التهدئة ووقف الانتهاكات، مشيراً إلى أن سوريا تتحدث مع كل الدول التي تتواصل مع إسرائيل للضغط عليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-26
وكالات أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، يحيى سريع، أن سلاح الجو التابع للجماعة هاجم حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان". وقال سريع، إن سلاح الجو نفذ أيضًا عمليتين متزامنتين بمسيرتين هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في يافا وعسقلان المحتلتين. وتابع المتحدث العسكري للحوثيين: "مستمرون في عملياتنا حتى وقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنها". وخلال الساعات السابقة، أعلن يحيى سريع، استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب بصاروخ باليستي فرط صوتي، قائلًا إن الصاروخ الباليستي أصاب هدفه في قاعدة نيفاتيم بالنقب جنوبي فلسطين المحتلة. وفي وقتٍ سابق من اليوم السبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اسقط صاروخ أُطلِق من اليمن، بواسطة الدفاعات الجوية قبل أن يعبر حدود البلاد. وحسب صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل"، فإنه سُمع دوي صفارات الإنذار في بئر السبع والمنطقة المحيطة جنوبي إسرائيل. وصدر إنذار مبكر إلى منطقة أوسع بكثير، في أحدث عطل في النظام الجديد الذي تم استحداثه لتنبيه المدنيين من الهجمات الصاروخية بعيدة المدى عبر إشعارات فورية على هواتفهم. ومنذ 18 مارس الماضي، عندما استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، أطلق الحوثيون في اليمن أكثر من 20 صاروخًا باليستيًا وعدة مسيّرات على إسرائيل، وفق الصحيفة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-26
وكالات أعلن الناطق العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، يحيى سريع، استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب بصاروخ باليستي فرط صوتي. وقال سريع، إن الصاروخ الباليستي أصاب هدفه في قاعدة نيفاتيم بالنقب جنوبي فلسطين المحتلة. وفي وقتٍ سابق من اليوم السبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اسقط صاروخ أُطلِق من اليمن، بواسطة الدفاعات الجوية قبل أن يعبر حدود البلاد. وحسب صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل"، فإنه سُمع دوي صفارات الإنذار في بئر السبع والمنطقة المحيطة جنوبي إسرائيل. وصدر إنذار مبكر إلى منطقة أوسع بكثير، في أحدث عطل في النظام الجديد الذي تم استحداثه لتنبيه المدنيين من الهجمات الصاروخية بعيدة المدى عبر إشعارات فورية على هواتفهم. ومنذ 18 مارس الماضي، عندما استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، أطلق الحوثيون في اليمن أكثر من 20 صاروخًا باليستيًا وعدة مسيّرات على إسرائيل، وفق الصحيفة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-30
كتبت- سلمى سمير: بشعر مرتب وبشرة صافية ووجه مبتسم هكذا ظهرت الأسيرات الإسرائيليات المحتجزات سابقًا لدى المقاومة الفلسطينية، بعد الإفراج عنهن ضمن صفقة تبادل الأسرى الثانية. كانت هيئة أجام بيرجر المجندة الإسرائيلية صاحبة الـ20 عامًا، آخر ما يستدل به على حالة الأسيرات الإسرائيليات في أسر القسام، حيث خرجت مرتدية إسوارة وقلادة بالعلم الفلسطيني ملوحة بيديها وتبتسم للحشود التي اجتمعت من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حول منطقة التسليم في خان يونس جنوبي القطاع. إضافة للوجه المبتسم والتلويح للحشود المجتمعة، خرجت بيرجر بشعر نظيف مرتب، في دليل على توفير سبل العناية الشخصية والرعاية لها رغم حالة القطاع التي لا تخفى من انقطاع كامل لكافة موارد الحياة من مياه نظيفة للشرب أو الطعام وغيره. سبق التسليم الحالي، الدفعة الثانية والسابقة من اتفاق تسليم الأسرى الذي كان في ميدان فلسطين بمدينة غزة شمالي القطاع، حيث وقفت الأسيرات الأربعة، لحظة تسليمهن إلى اللجنة التابعة للصليب الأحمر. أمسكت الأسيرات الأربعة بأيدي بعضهن ووقفن على المنصة في ميدان غزة، يبتسمن للحشود المجتمعة مرتدين زيا شبيه بالزي العسكري، ويقفن على مسرح كُتب عليه " "فلسطين.. انتصار الشعب المضطهد ضد الصهيونية النازية" و"الصهيونية لن تنتصر". حملت الأسيرات الأربعة هدايا من كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذين وقفوا وشكلوا طوقا للحماية رفقة مقاتلي الجهاد الإسلامي، وذلك بينما كانت تحلق فوقهم مسيرة توزع الحلوى على الحشود. وبشهادة وسائل الإعلام الإسرائيلية، ذكرت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل"، أن النساء الأربع بدين في عملية التسليم الثانية في حالة بدنية جيدة ومظهر مرتب، وهو عكس ما تروج له تل أبيب بشكل مستمر عن معاناة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة بسبب سوء المعاملة. تعلموا العربية بقيت الأسيرات الإسرائيليات في قطاع غزة أكثر من عام كامل منذ أسرهن في أكتوبر 2023، تأثرن فيها بشكل واضح ببقائهن لدى المقاومة والمجتمع العربي المحيط بهم، فيقول والد الأسيرة الإسرائيلية المحررة، رومي جونين، إن ابنته المفرج عنها ضمن صفقة التبادل الثانية تعلمت بعض الكلمات العربية. قال والد جونين، الذي ظل شهرين لم يعلم أن ابنته على قيد الحياة إلا بعد شهرين من أسرها من خلال أسرى سابقين تم تحريرهم في عملية نوفمبر 2023، بحسب تعبيره. وكشف إيتان جونين، عن تأثر ابنته بمقاتلي القسام من حولها أثناء فترة احتجازها، قائلًا إنها تعلمت اللغة العربية خلال ذلك العام، حيث كانت هي طريقة تواصلها مع محتجزيها في المقاومة الفلسطينية. وتابع جونين، أن محتجزي ابنته لم يجيدوا العبرية لذلك تعلمت ابنته العربية بدورها حتى تتعلم التواصل معهم، إلا أنها تأثرت بذلك حتى بعيد الإفراج عنها فصارت تتحدث العربية في بعض الأحيان مع أسرتها، معللًا ذلك "أنه ربما بدافع العادة". تكذيب إسرائيل بعد صفقة التبادل الأولى التي كانت في نوفمبر 2023، أفرج عن 105 أسيرًا إسرائيليًا، كان من بينهم "نوعا أرجماني" التي زعمت تل أبيب، تعرضها لأقسى أنواع التعذيب داخل سجون القسام على يد المقاومة. نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية حينها، رواية مغايرة عن الواقع، ادعوا فيها قص شعر أرجماني وضربها من قبل رجال المقاومة، لترد الأسيرة المحررة بتكذيب كل ما تم ترويجه، قائلة "لقد تم إخراج كلامي عن سياقه.. لم يضربني عناصر القسام ولم يقصوا شعري". وانتقلت أرجماني، في حديثها لتهاجم بدورها الجيش الإسرائيلي، الذي قالت إنها أصيبت بسبب غاراته الجوية على القطاع وسقط الجدار على جسدها، مؤكدة على عدم تعرضها لأي سوء معاملة خلال فترة احتجازها. وهاجممت أرجماني وسائل الإعلام الإسرائيلية لتحريفهم لتصريحاتها، قائلة "لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام الإسرائيلي بي خلال الـ24 ساعة الماضية، وإخراجهم أقوالي عن سياقها"، قائلة "أنا ضحية لعملية السابع من أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي". وبحسب أرجماني، فلم يكن احتجازها طوال الوقت تحت الأرض، قائلة إن عناصر القسام سمحوا لها كل فترة الخروج لاستنشاق الهواء وذلك بعد تنكرها بزي امرأة عربية، مشيدة بتعامل القسام معها خاصة بعد إصابتها بعد القصف الإسرائيلي. "باي مايا" في صفقة التبادل الأولى، تصدرت الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها مايا ريجيف، عناوين الصحف عنها، بعد طريقة وداعها لأحد مقاتلي القسام في عملية التسليم، حيث كانت مايا البالغة من العمر 21 عامًَا بعد أسرها من مهرجان موسيقى في غلاف قطاع غزة، تشكر القسام خلال تسليمها للصليب الأحمر. وفي توديعها، بدا أن مايا ومقاتلي القسام كانت علاقتهم ودية، حيث قال لها أحد الجنود وهي تصعد للسيارة "باي مايا" بينما رد هي "باي.. شكرًا". رغم إصابة مايا في قدميها ومشيها على عكاز، إلا أن عائلتها قالت إن حالتها الصحية لم تكن حرجة، كما ظهرت بمشهد مرتب ونظيف رغم صعوبة الأوضاع في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-15
تل أبيب - (د ب أ) بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي الليلة الماضية مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الوضع في سوريا والحرب في غزة واتفاق الأسرى الإسرائيليين، وذلك بحسب ما أفادت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية. وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، أنه ليس هناك أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية. وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقا محتملا بشأن الأسرى والحرب ضد حماس في غزة والوضع في سوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-09
(مصراوي) نقلت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، اليوم الخميس، عن المندوب الإسرائيلي بالأمم المتحدة جلعاد إردان، قوله إن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن الأخيرة، مخيبة للآمال. وقال إردان، إن اليهود المتواجدين في الولايات المتحدة باتوا مترددون الآن في دعمه خلال الانتخابات الأمريكية المقبلة. وكان بايدن، قد أعلن تعليق الولايات المتحدة إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، قائلًا إن إسرائيل استخدمت القنابل الأمريكية في قتل آلاف المدنيين في غزة. وتحتوي شحنات الأسلحة الموقوفة على آلاف الأسلحة الدقيقة، وهو ما أثار غضب إسرائيل التي لوحت بتعريض المفاوضات الجارية للخطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-07
(مصراوي) علقت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، على اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح، محذرة من دفع المنطقة نحو "الهاوية". وحملت الرئاسة الفلسطينية في بيانها، الولايات المتحدة تبعات الاجتياح الإسرائيلي لرفح، قائلة إن احتلال معبر رفح يدفع بالأمور نحو أوضاع غير محمودة. وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي سيطرتها على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، كما قامت برفع العلم الإسرائيلي عليه رغم التحذيرات الدولية من عواقب تلك الخطوة. وكان مسؤول إسرائيلي قد قال في وقت سابق، إن العملية العسكرية في رفح ستكون محدودة وتهدف إلى الضغط على حماس خلال المفاوضات الجارية، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-21
كتبت- سلمى سمير: لقي تلويح إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بفرض عقوبات على كتيبة نيتسح يهودا التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غضبًا واسعًا داخل أروقة السياسة الإسرائيلية. جاء الاعتراض من عدة مسؤولين إسرائيليين على اختلاف توجهاتهم على رأسهم رئيس الوزراء بينيامين نتنياهو، والذي وصف القرار بـ "اللاأخلاقي" والسخيف في الوقت الذي ترغب فيه إسرائيل في هزيمة حركة حماس. وفي حال تم إقرار العقوبات فستكون خطوة فريدة من نوعها كونها أول عقوبات تفرضها واشنطن على وحدة عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، وذلك عقب اتهامها بارتكاب عدة انتهاكات مخالفة لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. وحد المسؤولون والساسة الإسرائيليون ردودهم على تصريح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن حول فرض عقوبات على الكتيبة خلال أيام. وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي إن الساسة الإسرائيليين متفقين على التصدي لأي محاولات لفرض عقوبات على الكتيبة وهو القرار الذي جاء بعد ساعات قليلة من موافقة مجلس النواب الأمريكي على تقديم حزمة مساعدات أمنية جديدة إلى إسرائيل بقيمة 26.4 مليار دولار أمريكي لدعمها في التصدي لهجمات إيران وحلفائها في المنطقة. وتحول الإطراء والشكر الإسرائيلي إلى تحذير من عواقب تلك الخطوة، وهو ما نبه له وزير حكومة الحرب الإسرائيلية بيني جانتس، حين قال إن القرار سابقة خطيرة لأنه سينقل إلى من أسماهم "أعداء إسرائيل" رسالة خاطئة عن توتر العلاقات بين واشنطن وتل أبيب. وتابع جانتس في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس" بأن كتيبة نيتسح يهودا تخضع بشكل كامل لسيطرة الجيش الإسرائيلي وللقانون العسكري للدولة، مشيرًا إلى أن امتثال الكتيبة للقانون يرجع بشكل كامل إلى إسرائيل. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه لا يمتلك أي معلومة حتى الآن عن فرض عقوبات على الوحدة العسكرية، موضحا أنها متواجدة في الوقت الحالي داخل قطاع غزة في إطار الحرب المستمرة منذ 7 أشهر. وحسب صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية، فكانت الأوامر قد صدرت بنقل الوحدة إلى الجولان عام 2022 جراء سلوكهم المتطرف في الضفة الغربية، لكن الجيش الإسرائيلي ينفي ذلك ويقول إن الكتيبة تخدم في شمال البلاد وفي غزة. بدوره، تجاوز قائد الكتيبة ردود كافة الساسة بقوله إن أخلاق الجيش الإسرائيلي "أعظم" من أخلاق الجيش الأمريكي. أُنشأت الوحدة الأولى من الكتيبة التي تمتلك شعار الأسد الباسط لأجنحته عام 1999، حيث كانت البداية بانضمام 30 جنديًا من رجال الحريديم المتطرفين إلى الكتيبة وأُطلق عليها حينها اسم "ناحال حريديم" لتصبح بذلك أول كتيبة قتال تضم يهود الحريديم. بدأ تكوين الكتيبة باعتبارها مشروع قومي لليهود، حيث تولت جمعية نيتساح يهودا تشكيل الكتيبة من خلال التعاون مع جيش الاحتلال الإسرائيلي ووزارة الدفاع، وتم الانتهاء من تشكيلها خلال عامين. ورغم مرور 25 عامًا على تشكيلها إلا أن نظام الكتيبة لا يزال مقتصرًا على اليهود المتطرفين، حيث تخضع الكتيبة بشكل صارم لتعليمات الحريديم من تقديم الطعام وفقًا للتعليمات الدينية اليهودية، ومنع الاختلاط بين الجنسين والسماح فقط لزوجات الجنود والضباط بالدخول إلى مقر الكتيبة من بين بقية النساء تطبيقًا لمبدأ الفصل بين الجنسين. لا تلزم الكتيبة يهود الحريديم على الانضمام لها، حيث ترفض التجنيد الإجباري للجنود عملًا بمنطق يهود الحريديم الذين يرفضون الانضمام للجيش بغاية التفرغ لدراسة التوارة حسب زعمهم، ومع ذلك تقوم الكتيبة بتجنيد جنود من خلفيات يهودية متشددة. جاء الإجراء العقابي المحتمل على خلفية ارتكاب كتيبة نيتسح يهودا عدة انتهاكات أثناء خدمتها في الضفة الغربية، آخرها حادثة مقتل مسن فلسطيني أمريكي يبلغ 80 عامًا، عندما أوقفه عدد من جنود الكتيبة خلال الليل وبينما رفض تفتيشه قاموا بتكبيل يده وتكميم فمه وتركوه في البرد ليعثر عليه بعد ساعات ميتًا في الشارع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-06
(مصراوي) قالت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الأربعاء، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو يخطط لبقاء الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة لمدة 10 سنوات إضافية. وفي وقت سابق اليوم، حذر وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، من تلاشي احتمالية وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في وقت سابق اليوم، أن طريق المفاوضات بين حركة المقاومة الإسلامية حماس وإسرائيل وصلت إلى طريق مسدود. وذكرت الصحيفة الأمريكية، أن معرقلات التفاوض تمثلت في عودة رجال في سن الخدمة العسكرية لشمال قطاع غزة. وحسبما نقلت المصادر المطلعة على المفاوضات الجارية، فقد وافقت إسرائيل على عودة تدريجية للنازحين الذي تركوا منازلهم في شمال قطاع غزة باستثناء الرجال في سن الخدمة العسكرية، وهو ما لم توافق عليه حماس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-05
كتبت- سلمى سمير تتفتح التحديات أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو واحدة تلو الأخرى، فمع الانقسامات الداخلية بالإدارة الإسرائيلية وتعالي الأصوات لمطالبته بالاستقالة، تربعت مشكلة تجنيد يهود الحريديم على قمة الإشكاليات السابقة. فرغم عودة مشكلة تجنيد اليهود الحريديم لعقود منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية عام 1948، إلا أنها فرضت نفسها بوضوح في الوقت الحالي مع اقتراب الحرب الإسرائيلية على غزة من شهرها الخامس، وسط عقبات واضحة لا ينكر الجيش الإسرائيلي وجودها أهمها نقص أعداد الجنود، والذين دُفع بهم إلى جبهتي صراع جنوبًا في غزة وشمالًا قرب لبنان. وبدأ الحديث عن الأزمة مؤخرًا بعد تقدم عدد من الحركات منها حركة "من أجل جودة الحكم في إسرائيل" بطعنًا لدى المحكمة العليا الإسرائيلية، من أجل توسيع نطاق التجنيد داخل الجيش ليشمل كافة مكونات المجتمع الإسرائيلي. "طول أمد الحرب وضرورة المساواة في العبء" كانتا إحدى مبررات بدء الحديث عن مسألة الحريديم، التي أُغلق الستار عنها لسنوات، لكن المطالب وجدت في وجهها معارضة شديدة من قبل يهود الحريديم، بتصديرهم شعار "نموت ولا نتجند"، للقضاء على أي محاولة تفكر في إرسالهم للجيش. لم يقف الأمر عند حد المطالبة والرفض بل تمادى إلى جولات أخرى، وصلت حد نزول الحريديم الذين يشكلون 13% من المجتمع الإسرائيلي إلى الشوارع، لمعارضتهم أي تعديل يغير استقرار أوضاعهم، حيث بلغت التظاهرات حد التشابك بالأيدي مع قوات الشرطة وقطع الطرق لساعات، منهم طريق 4 قرب تقاطع جفعات شموئيل، مما تطلب تدخل قوات الأمن حتى استخدمت العنف مع بعضهم كما ذكرت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية. وعلى جانب آخر فتح زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أمام الكنيست خلال جلسته أمس الإثنين، مسالة تجنيد الحريديم، بكشفه عن كارثة عميقة لا حل لها يواجهها جيش الاحتلال، قائلًا إن مزاعم قدرة التقدم التكنولوجي للجيش على تغطية قلة عدد الجنود " انهارت كما انهار الجدار العازل أمام المقاومة الفلسطينية". وشدد رئيس الوزراء السابق، على ضرورة مضاعفة أعداد الجيش تحديدًا منطقة الحدود واستبدال جنود الضفة الغربية وهو الأمر الذي لا تمتلك إسرائيل أدنى فكرة عن كيفية حله، وذلك حسب لابيد، الذي استنكر تقاعس يهود الحريديم عن الخدمة في الجيش في ظل الامتيازات التي ينعمون بها بفضل إسرائيل. في المقابل ندد لابيد بمحاولة تحميل عبء أكبر على جنود الاحتياط الذين تم استدعائهم بداية الحرب، وذلك من خلال مناقشة لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بالكنيست الإسرائيلي مشروع قانون يهدف تمديد خدمة المجموعة الحالية من جنود الاحتياط مدة عام إضافي في الوقت الذي لا توجد فيه إجابة واضحة حتى اللحظة، بشأن مسألة الحريديم والذين بلغ عدد القادرين فيهم على الخدمة 63 ألف شخصًا، طلب لابيد تجنيد 10 آلاف شخص منهم لحل مسألة تمديد الخدمة الإلزامية لجنود الجيش الإسرائيلي. على نهج اليهودية القديمة يعيش أبناء الحريديم المنتمين لطائفة اليمين المتشدد، في مجتمع منعزل خاص بهم داخل إسرائيل بنهج "تقي" في الحياة حسب زعمهم وهي المعنى الحرفي لكلمة "حريدي". بدأت فئة الحريديم تظهر على الساحة مع بداية إسرائيل، حيث استطاعوا منذ اللحظات الأولى لقيام الكيان إقامة مجتمع ونظام حياة خاص بهم بدءًا من الملبس والمأكل حتى العبادات، فللوهلة الأولى لرؤية نسائهم سيختلط الأمر على الناظر ويعتقد أنها امرأة مسلمة متبعة للسنة بحذافيرها بارتداء نسائهم للنقاب واللباس الفضفاض، أما العبادات فيجتمعون لأجلها داخل المعبد 3 مرات يوميًا للصلاة إضافة إلى تعلمهم في المعاهد الدينية الكبرى. بعد حرب النكبة عام 1948، أبرم رئيس الوزراء الإسرائيلي حينها ديفيد بن جوريون، اتفاقًا مع زعماء الطائفة الحريدية تم بموجبها إعفاء كل من تكون وظيفته الدائمة دراسة التوراة من الخدمة العسكرية الإلزامية، ليتم تنفيذ القانون من خلال الجيش وليس من خلال لائحة تشريعية. وبموجب الآلية السابقة يلتحق يهود الحريديم بالمدرسة الدينية، بدءًا من سن التجنيد 18 عامًا حتى بلوغهم سنًا لا تطبق عليه قواعد التجنيد، ومن جانبهم يتمسكون الحريديم بمبدأ الدراسة في المعاهد الدينية الكبرى، والتفرغ للتمعن في فهم التوراة التي سيشغلهم عنها الانضمام للجيش حسب زعمهم، إضافة إلى صعوبة الالتزام بتعاليم التوراة داخل "جيش الدولة الليبرالية" حيث لا يمكنهم تجنب الاختلاط بين الجنسين كما تقتضي التعاليم. ويروج الحريديم للاعتقاد أن وجودهم سبب بقاء إسرائيل بامتلاكهم ما يسمى"سلاح روحاني" يحمون بها أبناء إسرائيل، وهو الصيت الذي أُعفوا على وقعه من الخدمة العسكرية بضغط من ممثلي أحزاب الحريديم في الكنيست الإسرائيلي بإذاعة شعار "دور الرجل المتدين دراسة التوراة وليس التجنيد". وهكذا ظل يهود الحريديم بعيدين عن مسألة التجنيد، حتى أبطلت المحكمة العليا الإسرائيلية عام 2018، قانونًا يبطل إلغاء إعفاء الرجال المتشددين من الخدمة الإلزامية، لكن في المقابل كان هناك تعليق للقرار من الحكومة الإسرائيلية لهذا القرار والذي ينتهي تعليقه الشهر المقبل. وأبطلت المحكمة العليا في عام 2018، قانوناً يعفي الرجال المتشددين من الخدمة في الجيش، إعمالاً لمبدأ المساواة. ولم تفلح مساعي البرلمان في التوصل إلى قواعد جديدة، وينتهي سريان أمر أصدرته الحكومة بتعليق التجنيد الإلزامي للمتشددين الشهر المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-12-05
في مقابلة مع وسائل إعلام حكومية إيرانية، كشف أبناء العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده تفاصيل عملية اغتياله، التي أثارت جدلا كبيرا على مدار الأيام الماضية، وفقا لما نشرته شبكة "سكاي نيوز"الإخبارية، اليوم. وأكد ابنا فخري زاده، أمس الجمعة، أن والدتهما زوجة العالم النووي كانت بصحبته أثناء الاغتيال لكنها لم تصب خلال العملية، وفقا لما نقلته صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل". وقبل أسبوع، اغتال مسلحون محسن فخري زادة، عندما نصبوا له كمينا قرب طهران، حيث تعرضت سيارته لوابل من النيران. وكشف ابنا فخري زاده خلال المقابلة، أن والدهما أصيب بـ4 أو 5 رصاصات خلال العملية، مما أدى إلى مقتله. وفي حديثهما لمحطة "إيريب" الحكومية الإيرانية، قال ابنا فخري زاده إن العملية "كانت أشبه بعملية حربية"، وأكدا أن والدتهما كانت جالسة إلى جواره في السيارة خلال إطلاق النار، لكنها لم تصب. ووفقا لابنيه اللذين لم يتم تحديد اسميهما، فإن الحراس المرافقين لفخري زاده نصحوه بعدم استقلال السيارة ذلك اليوم، لكنه أصر على حضور اجتماع ما. وطالما وصفت دول غربية فخري زادة بأنه قائد برنامج سري لإنتاج قنبلة ذرية توقف عام 2003، وتتهم إسرائيل والولايات المتحدة طهران بمحاولة إعادة تشغيله في السر. ومنذ اليوم الأول لاغتياله، دأبت طهران على اتهام إسرائيل بالوقوف وراء العملية التي جرت قرب طهران. وتهدد إيران بمهاجمة أهداف إسرائيلية منذ اغتيال فخري زاده، فيما لم تعلق إسرائيل على قتل العالم الذي كانت تراقبه عن كثب منذ فترة طويلة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في مؤتمر صحفي عام 2018 حول برنامج إيران النووي: "تذكروا هذا الاسم"، مشيرا إلى العالم النووي الإيراني القتيل. وتتهم إسرائيل إيران بمحاولة تطوير أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران التي تقول إن برنامجها له أهداف سلمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: