قاعدة نيفاتيم

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم الأحد، استهداف قاعدة "نيفاتيم" الجوية الإسرائيلية بصاروخ باليستي فرط صوتي، وقالت إن العملية "حققت هدفها بنجاح". وقال المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، في بيان متلفز: "نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية (تابعة للجماعة) عملية عسكرية استهدفت قاعدة نيفاتيم الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي". وأوضح أن العملية "حققت هدفها بنجاح"، في حين لم تعلق إسرائيل فورا على ما ذكرته الجماعة اليمنية. ويعد هذا الاستهداف هو الثاني للقاعدة الجوية الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث أعلنت الجماعة صباح السبت، استهداف نيفاتيم بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2″، وقالت إن الصاروخ "وصل إلى هدفه بنجاح". وأشار سريع إلى مواصلة الجماعة تطوير قدراتها العسكرية "بما يلبي تطورات المرحلة ويكسر عنجهية العدو الأمريكي". وأكد استمرار العمليات العسكرية المساندة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدم توقفها إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم السبت، اعتراض أنظمة الدفاع الجوي صاروخا أطلق من اليمن. وقال إن الصاروخ اعترِض قبل دخوله أجواء إسرائيل، مع دوي صفارات الإنذار في عدد من المناطق. وبشكل متكرر تعلن جماعة الحوثي تنفيذها عمليات عسكرية بصواريخ باليستية ضد مواقع وقواعد عسكرية داخل إسرائيل، دعما للشعب الفلسطيني ونصرة لقطاع غزة. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
قاعدة نيفاتيم
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
قاعدة نيفاتيم
Top Related Events
Count of Shared Articles
قاعدة نيفاتيم
Top Related Persons
Count of Shared Articles
قاعدة نيفاتيم
Top Related Locations
Count of Shared Articles
قاعدة نيفاتيم
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
قاعدة نيفاتيم
Related Articles

الشروق

2025-04-27

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم الأحد، استهداف قاعدة "نيفاتيم" الجوية الإسرائيلية بصاروخ باليستي فرط صوتي، وقالت إن العملية "حققت هدفها بنجاح". وقال المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، في بيان متلفز: "نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية (تابعة للجماعة) عملية عسكرية استهدفت قاعدة نيفاتيم الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي". وأوضح أن العملية "حققت هدفها بنجاح"، في حين لم تعلق إسرائيل فورا على ما ذكرته الجماعة اليمنية. ويعد هذا الاستهداف هو الثاني للقاعدة الجوية الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث أعلنت الجماعة صباح السبت، استهداف نيفاتيم بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2″، وقالت إن الصاروخ "وصل إلى هدفه بنجاح". وأشار سريع إلى مواصلة الجماعة تطوير قدراتها العسكرية "بما يلبي تطورات المرحلة ويكسر عنجهية العدو الأمريكي". وأكد استمرار العمليات العسكرية المساندة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدم توقفها إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم السبت، اعتراض أنظمة الدفاع الجوي صاروخا أطلق من اليمن. وقال إن الصاروخ اعترِض قبل دخوله أجواء إسرائيل، مع دوي صفارات الإنذار في عدد من المناطق. وبشكل متكرر تعلن جماعة الحوثي تنفيذها عمليات عسكرية بصواريخ باليستية ضد مواقع وقواعد عسكرية داخل إسرائيل، دعما للشعب الفلسطيني ونصرة لقطاع غزة. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

وكالات أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، يحيى سريع، أن سلاح الجو التابع للجماعة هاجم حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان". وقال سريع، إن سلاح الجو نفذ أيضًا عمليتين متزامنتين بمسيرتين هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في يافا وعسقلان المحتلتين. وتابع المتحدث العسكري للحوثيين: "مستمرون في عملياتنا حتى وقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنها". وخلال الساعات السابقة، أعلن يحيى سريع، استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب بصاروخ باليستي فرط صوتي، قائلًا إن الصاروخ الباليستي أصاب هدفه في قاعدة نيفاتيم بالنقب جنوبي فلسطين المحتلة. وفي وقتٍ سابق من اليوم السبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اسقط صاروخ أُطلِق من اليمن، بواسطة الدفاعات الجوية قبل أن يعبر حدود البلاد. وحسب صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل"، فإنه سُمع دوي صفارات الإنذار في بئر السبع والمنطقة المحيطة جنوبي إسرائيل. وصدر إنذار مبكر إلى منطقة أوسع بكثير، في أحدث عطل في النظام الجديد الذي تم استحداثه لتنبيه المدنيين من الهجمات الصاروخية بعيدة المدى عبر إشعارات فورية على هواتفهم. ومنذ 18 مارس الماضي، عندما استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، أطلق الحوثيون في اليمن أكثر من 20 صاروخًا باليستيًا وعدة مسيّرات على إسرائيل، وفق الصحيفة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-19

أعلنت حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) الثلاثاء، أنها استهدفت قاعدة "نيفاتيم" الإسرائيلية الجوية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين 2" حقق هدفه بنجاح.   وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان له: "نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم وردا على مجازر العدو الصهيوني المجرم بحق إخواننا في قطاع غزة، نفذت القوات المسلحة اليمنية بالتوكل على الله وبعون الله وبسم الله عملية استهداف قاعدة "نيفاتيم" الجوية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين 2"، وحققت هذه العملية هدفها بنجاح بفضل الله". وأضاف سريع: "إن القوات المسلحة اليمنية ستوسع من دائرة الأهداف في فلسطين المحتلة خلال الساعات والأيام المقبلة ما لم يتوقف العدوان على غزة". وتابع المتحدث باسم الحوثيين: "إن اليمن قيادة وشعبا وجيشا لن يقف مكتوف الأيدي وهو يرى كل هذه المجازر بحق إخواننا في غزة، وإن القوات المسلحة اليمنية بعون الله تعالى ستسخر كافة قدراتها وإمكانياتها دفاعا ونصرة للمظلومين في فلسطين حتى تتوقف هذه الجرائم بحق إخواننا في غزة، وهي بعون الله مستمرة في التصدي للعدو الأمريكي المجرم وكذلك في منع الملاحة الإسرائيلية حتى وقف العدوان ورفع الحصار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة". وفي وقت سابق من مساء اليوم، أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأن صافرات الإنذار دوت في ديمونا وبئر السبع بمنطقة النقب جنوب إسرائيل، وهي المناطق الواقعة شمال قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار انطلقت للتحذير من صواريخ وقذائف في منطقتي بئر السبع والنقب، بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن. وشمل الإنذار مناطق في النقب الجنوبي وهي أبو قرينات، المنطقة الصناعية والتجارية أورون، المنطقة الصناعية ديمونا، يروحام، قصر الصار، منطقة مدرسة بن غوريون، مرحاف عام، سديه بوكر، أبو تلول، أشاليم، بير هداج، تلاليم، مشابي سديه، رفيفيم، راتميم، ووادي النوام الجنوبي. كما شمل التحذير النقب الأوسط وتحديدا مناطق نيفاتيم، شقيب السلام، تل السبع، بئر السبع هاتسريم، عومر، وعطار دودايم. وفي النقب الغربي شمل الإنذار مناطق إيشيل هاناسي، جيلات، وتيفارخ. وطلبت الجبهة الداخلية من الإسرائيليين الدخول الملاجئ. في حين قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لاحقا، إن الصاروخ الذي أطلق من اليمن تم اعتراضه قبل أن يصل هدفه. وكان الحوثيون قد علقوا عملياتهم لاستهداف السفن في أعقاب الاتفاق على وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة "حماس"، الذي تم التوصل إليه في 19 يناير الماضي، في حين أعلنوا عن استعدادهم لاستئناف العمليات العسكرية ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر اعتبارا من الثلاثاء (الماضي)، إذا لم تدخل المساعدات الإنسانية إلى غزة التي تم تعليقها للضغط على "حماس"، مع تعثر تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل. ويأتي استهداف الحوثيين لإسرائيل اليوم، بعد أن استأنفت تل أبيب عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة منهية بذلك هدنة استمرت لنحو شهرين كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية قطرية أمريكية، ونفذت هجمات واسعة بعد تعثر المفاوضات بين إسرائيل وحركة "حماس" لتمديد الهدنة.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-22

خلال الفترة الماضية، تصاعدت حدة التوترات بين إيران وإسرائيل، بعد قصف الأخيرة لقنصلية الأولى في دمشق الأمر الذي أسفر عن مقتل عدد من مستشاريها ورجال الحرس الجمهوري، مما يحول حدة الصراع في منطقة الشرق الأوسط إلى مرحلة جديدة، ففي الأسبوع الماضي وجهت ضربات لأهداف عسكرية واسترتيجية لكليهما. ومطلع الأسبوع الماضي هاجمت إيران الإسرائيلي، باستخدام أكثر من 200 طيارة مسيرة انتحارية وصواريخ كروز، ورغم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أنه استطاع تدمير 99% من الهجوم، إلا أن الحرس الثوري أعلى نجاح استهداف قاعدة نيفاتيم جنوب دولة الاحتلال، بالإضافة إلى هضبة الجولان المحتلة "الشيخ جبل". فيما شددت دولة الاحتلال على أنها استطاعت صد الهجوم الإيراني، ولم تصدر أي تصريحات عن الأضرار، إلا أن صور الأقمار الصناعية أظهرت خلاف ذلك. ورغم تكتم دولة الاحتلال الإسرائيلية على الأضرار التي استهدفت، إلا أن صور الأقمار الصناعية أظهرت ما يحاولون إخفاءه، والتي عرضتها وكالة أسوشييتدس برس للأنباء، تظهر تدمير ممر في قاعدة جوية إسرائيلية نتيجة الهجوم الإيراني. وقالت الوكالة العالمية، إن صور الأقمار الصناعية تظهر أن الدمار في قاعدة نيفاتيم يمكن التغاطي عنه، إلا أنه يظهر استعداد إيران لاستخدام أسلحتها الهائلة مباشرة على إسرائيل. وبحسب الصور المعروضة، فأنه يظهر على قاعدة نيفاتيم جنوب الأراضي المحتلة، بقعة سوداء قرب ممر حظائر الطائرات في الجزء الجنوبي من القاعدة الجوية. بدأ الصراع يشتعل بين إيران وإسرائيل مطلع الشهر الجاري، عندما قصفت دولة الاحتلال قنصلية إيران في دمشق، الأمر الذي أسفر عن مقتل قيادي كبير في الحرس الثوري. وقد دفع هذا إيران إلى الهجوم على إسرائيل بعدد من الطائرات المسيرة والصواريخ المجنحة الأمر الذي أسفر عن إصابات في قاعدة نيفاتيم العسكرية. وجاء الرد الإسرائيلي فجر الأحد الماضي، إذ تم قصف قواعد عسكرية بالقرب من مدينة أصفهان، وحتى اللحظة لم تعترف إسرائيل بالقصف ولم تعلن مسؤولياتها، وتم إصدار تعليمات إلى السفارات في جميع دول العالم بمنع التحدث عن تلك القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-15

كشف تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، أن الرد الإسرائيلي على هجوم إيران الأخير "قد لا يكون عسكريا"، بل ربما يكون هجوما إلكترونيا. وناقشت حكومة الحرب الإسرائيلية، الإثنين، كيفية الرد على الهجوم الجوي غير المسبوق الذي شنته ، بشكل يضمن عدم إثارة غضب الحلفاء الدوليين أو إهدار فرصة لبناء تحالف دولي استراتيجي ضد طهران. وحسب "واشنطن بوست" التي نقلت عن مسؤول مطلع على النقاشات رفيعة المستوى، طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الجيش الإسرائيلي تقديم خيارات للأهداف التي يمكن ضربها في إيران. وقال المسؤول إن إسرائيل تبحث خيارات من شأنها أن "تبعث رسالة لكنها لا تتسبب في وقوع إصابات". وتشمل هذه الخيارات "ضربة محتملة على منشأة في طهران، أو هجوما إلكترونيا"، وفقا للمسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية المحادثات. وكان قادة تعهدوا بالرد على هجوم إيران غير المسبوق، ليل السبت. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الإثنين، خلال زيارته قاعدة نيفاتيم جنوبي البلاد، إن إسرائيل "سترد على إطلاق هذا العدد الكبير جدا من الصواريخ وصواريخ كروز والمسيّرات على أراضي دولة إسرائيل". وبث الجيش مقطعا مصورا قصيرا يظهر فجوة غير عميقة على طول جدار، ناتجة من مقذوف إيراني لدى سقوطه على القاعدة العسكرية. ولاحقا، قال المتحدث باسم الجيش دانيال هغاري من القاعدة نفسها: "نقوم بكل ما هو ضروري لحماية دولة إسرائيل، وسنفعل ذلك في المناسبة والوقت اللذين نختارهما". وأطلقت طهران مئات الصواريخ والمسيّرات ليل السبت على إسرائيل، ردا على قصف قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل الجاري. وتمكنت الدفاعات الجوية الإسرائيلية بمساعدة وحلفاء آخرين، من اعتراض القسم الأكبر من هذه الصواريخ والمسيّرات. وناقشت حكومة الحرب الإسرائيلية، الإثنين، كيفية الرد على الهجوم الجوي غير المسبوق الذي شنته ، بشكل يضمن عدم إثارة غضب الحلفاء الدوليين أو إهدار فرصة لبناء تحالف دولي استراتيجي ضد طهران. وحسب "واشنطن بوست" التي نقلت عن مسؤول مطلع على النقاشات رفيعة المستوى، طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الجيش الإسرائيلي تقديم خيارات للأهداف التي يمكن ضربها في إيران. وقال المسؤول إن إسرائيل تبحث خيارات من شأنها أن "تبعث رسالة لكنها لا تتسبب في وقوع إصابات". وتشمل هذه الخيارات "ضربة محتملة على منشأة في طهران، أو هجوما إلكترونيا"، وفقا للمسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية المحادثات. وكان قادة تعهدوا بالرد على هجوم إيران غير المسبوق، ليل السبت. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الإثنين، خلال زيارته قاعدة نيفاتيم جنوبي البلاد، إن إسرائيل "سترد على إطلاق هذا العدد الكبير جدا من الصواريخ وصواريخ كروز والمسيّرات على أراضي دولة إسرائيل". وبث الجيش مقطعا مصورا قصيرا يظهر فجوة غير عميقة على طول جدار، ناتجة من مقذوف إيراني لدى سقوطه على القاعدة العسكرية. ولاحقا، قال المتحدث باسم الجيش دانيال هغاري من القاعدة نفسها: "نقوم بكل ما هو ضروري لحماية دولة إسرائيل، وسنفعل ذلك في المناسبة والوقت اللذين نختارهما". وأطلقت طهران مئات الصواريخ والمسيّرات ليل السبت على إسرائيل، ردا على قصف قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل الجاري. وتمكنت الدفاعات الجوية الإسرائيلية بمساعدة وحلفاء آخرين، من اعتراض القسم الأكبر من هذه الصواريخ والمسيّرات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-15

(مصراوي) كشف مسؤول أمريكي رفيع المستوى، اليوم الاثنين، عن الخسائر التي أصابت القواعد العسكرية الإسرائيلية خلال الهجوم الإيراني الذي استهدف إسرائيل السبت الماضي، وذلك حسبما نقلت عنه صحيفة "إيه بي سي" الأمريكية. ونقلت الشبكة الأمريكية عن المسؤول رفيع المستوى الذي لم تذكر اسمه، قوله إن 9 صواريخ إيرانية تمكنت من إصابة قاعدتين إسرائيليتين خلال الهجوم الذي استهدف النقب جنوبي إسرائيل. وأضاف المسؤول، أن من بين الـ9 صواريخ أصابت 5 منها قاعدة نيفاتيم العسكرية وهو ما أدى لتضرر طائرة نقل من طراز "سي-130" ومدرج والعديد من مرافق التخزين. وقال المسؤول، إن الأضرار ليست ضئيلة كما ذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هجاري لكنه أشار في ذات الوقت إلى أنها أقل مما خططت إيران للقيام به خلال هجماتها. وخلال أول هجوم مباشر تقوم به إيران على إسرائيل، قالت طهران إنها استهدفت قاعدة نيفاتيم التي تضم مخازن طائرات "إف-35" والتي استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق، وهو ما ردت عليه إيران بعملية "الوعد الحق" والتي أطلقت خلالها 350 مسيرة وصواريخ كروز وباليستية. وأفادت إيران أن هجومها نجح في تحقيق نصف أهدافه، بينما قالت إسرائيل إنه من إجمالي 110 صاروخ باليستي أطلقتهم إيران لم يتمكن إلا 7 فقط اختراق الأجواء الإسرائيلية. لمتابعة التغطية الخاصة للهجوم الإيراني ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-15

قال مسؤول أمريكي اليوم الإثنين، إن 9 صواريخ ناجمة من الهجوم الإيراني الذي استهدف إسرائيل أصابت قاعدتين جويتين إسرائيليتين في النقب خلال الهجوم الإيراني، وذلك وفقا لما نقلته موقع «ABC» الأمريكي. وأشار المسؤول الأمريكى إلى أن 5 صواريخ من أصل الـ 9 صواريخ أصابت قاعدة «نيفاتيم» وأدت لتضرر «طائرة نقل- C-130» و«مدرج ومرافق تخزين». ونشرت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»، أمس الأحد، عن الأهداف التي هاجمها وحدده الحرس الثوري الإيراني في هجومه ضد إسرائيل ردا على استهداف الاحتلال الإسرائيلى لقنصلية «طهران» في العاصمة السورية «دمشق». وأوضحت «إرنا» أن الحرس الثوري الإيراني استهدف بصواريخه «قاعدة نفاتيم الجوية». ووفقا للوكالة الإيرانية فإن القاعدة الإسرائيلية والتى تقع في صحراء النقب المحتلة بالقرب من مدينة بئر السبع جنوب الأراضى المحتلة، وتحتوى مدرج يبلغ طوله 3400 متر، هي «الحظيرة» والقاعدة الرئيسية لمقاتلات إف-35 للأحتلال الإسرائيلي. ونوهت الوكالة الإيرانية: «في فبراير من العام الماضي، تدربت القوة الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني على هجوم صاروخي على نموذج محاكاة لحظائر هذه القاعدة الجوية الصهيونية»، مشيرة إلى أن «هذه القاعدة تبعد عن الحدود الغربية لإيران حوالي 1100 كيلومتر». يمكنها التحليق لـ24 ساعة متواصلة وحمل 8 قنابل في وقت واحد.. طائرات شاهد التي استخدمتها إيران في قصف إسرائيل — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-15

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل: "ABC عن مسؤول أمريكي: 9 صواريخ إيرانية على الأقل اخترقت الدفاعات الجوية الإسرائيلية وأصابت قاعدتين جويتين". وأضاف المسؤول الأمريكي: 5 صواريخ باليستية أصابت قاعدة نيفاتيم الجوية مما أدى إلى إتلاف طائرة نقل من طراز سي-130. نفذت إيران مساء أول أمس السبت، هجوما موسعا ضد إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة أصابت خلاله أهداف منها أهم قاعدة جوية في النقب، بصاروخ خيبر، وهى تعد القاعدة التي انطلق منها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-15

أفاد مسؤول أمريكي كبير لشبكة «أي بي سي» الأمريكية، بأن 9 صواريخ على الأقل من إيران تمكنت من اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية واستهدفت قاعدتين جويتين إسرائيليتين، دون تسجيل أضرار كبيرة. ووفقًا للمسؤول، تعرضت قاعدة «نيفاتيم» الجوية لخمسة صواريخ باليستية، مما أسفر عن تدمير طائرة نقل من طراز «سي-130» ومدرج غير مستخدم ومنشآت تخزين فارغة، مضيفا أن أربعة صواريخ باليستية إضافية استهدفت قاعدة النقب الجوية، دون تأكيد حدوث أضرار كبيرة. وزعم جيش الاحتلال بأن الضرر الوحيد الناجم عن الصواريخ التي سقطت في قاعدة نيفاتيم خلال الهجوم الإيراني على إسرائيل، بينما تصر إيران على أن الدمار في القاعدة كان واسعًا. نشرت إسرائيل لقطات للثقوب والإصلاحات المتبقية في مدارج الطائرات في قاعدة نيفاتيم الجوية بعد وصول عدة صواريخ إيرانية. الأضرار المحتملة الأخرى غير معروفة في هذا الوقت. وفي الليلة الماضية، شنت هجومًا مباشرًا واسع النطاق على إسرائيل باستخدام عدد كبير من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، كرد على استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق، العاصمة السورية، في بداية هذا الشهر. وأعلن الحرس الثوري الإيراني في بيان تلفزيوني أنه قام بقصف أهداف محددة في أراضي إسرائيل باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ، رداً على هجوم الاحتلال على القنصلية الإيرانية في دمشق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-14

شنت إيران هجوما على إسرائيل في إطار «رد محدود ومُنسق» على استهداف قنصليتها بالعاصمة السورية دمشق قبل حوالي أسبوعين، وحلقت بمُسيراتها فوق الداخل المحتل ليلة أمس في هجوم هو الأول من نوعه ضد «إسرائيل»، وفيما نددت بلدان غربية بالرد الإيراني، طالبت بلدان أخرى الجانبين بوقف التصعيد خشية انزلاق المنطقة إلى «حرب إقليمية». واستهدفت المسيرات الإيرانية مواقع عديدة داخل دولة الاحتلال رغم إعلان «إسرائيل» نجاحها في صد 99% من المسيرات الإيرانية، إذ حلقت تلك المسيرات فوق قاعدة نيفاتيم، وقرية ديمونة التي تحتضن المفعل النووي الإسرائيلي، وذلك إضافة إلى وصولها مواقع حساسة بدءا من مقر الكنيسيت مرورا بحيفا وصولا إلى تل ابيب والنقب. وحول دلالات مواقع الهجوم، قال الكتور طارق فهمي، المحلل السياسي والخبير في دراسات الأمن القومي، إن مواقع الاستهدافات الإيرانية لها دلالات استخباراتية واستراتيجية لا يستهان بها رغم عدم تحقيقها أضرارا حقيقية؛ إذ طالت المسيرات الإيرانية قاعدة نيفاتيم في جنوب «اسرائيل» التي تعد مخرنا لطائرات أف 35 التي قامت باستهداف مقر القنصلية الإيرانية مما يعكس تفوقا للاستخبارات الإيرانية ودقة غير مسبوقة في تحديدها أهدافها. عودة إلى مرحلة حرب الظل وأضاف فهمي أن استهداف قرية ديمونة التي تحتضن مفاعل إسرائيل النووي يعد رسالة قوية للاحتلال الذي لن يستهين يقوة إيران وقدرتها على الرد، مرجحا أن نتنياهو لن يغامر برد آني على إيران إنما سيكتفي بالعودة إلى مرحلة حرب الظل لكنه اعتبر في الوقت نفسه أن رئيس وزراء الاحتلال هو الرابح الأكير مما سيجري الآن؛ إذ منح ذريعة لبقاء حكومته وائتلافه في الحكم لفترة أكبر وأضاف فهمي :«أن طهران وتل أبيب ستعودان لحرب الظل مع تكثيف الفواعل من غير الدول استهدافها لبعض مواقع التماس داخل اسرائيل» مؤكدا أن الترتيبات الامنية الإسرائيلية وضرب مخيات الوسط في اتجاه الشمال ينذر بمزد من التصعيد في داخل القطاع« وتابع فهمي بأن العملية الإيرانية كشفت عمق الدعم الغربي لتل أبيب؛ إذ سارعت الدفاعات الامريكي البريطانية الفرنسية بمساعدة تل أبيب. دلالات ااستخياراتية للاستهدافات الايرانية «الوعد الصادق» وشنت إيران، ليل السبت، هجومًا ضد إسرائيل بعشرات الطائرات المُسيرة والصواريخ انطلاقًا من أراضيها، لكن لم ترد أي أنباء عن سقوط ضحايا في إسرائيل جراء أول هجوم إيراني مباشر عليها. واستمر الهجوم الإيراني 5 ساعات، وأطلقت عليه طهران اسم «الوعد الصادق»، فيما قال رئيس هيئة الأركان العامة بالجيش الإيراني محمد باقري، الأحد، إن العملية العسكرية «كانت تحذيرية فقط». وقال، في تصريحات نقلتها قناة «العالم» الإيرانية إن الضربة لم تستهدف أي مواقع اقتصادية، وإن جميع أنظمة الدفاع الجوي ستدخل العمل «إذا كانت هناك حاجة لذلك». من جانبه، قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني حسين سلامي إن صواريخ كروز التي أطلقتها بلاده تمكنت من عبور الدفاع الدقيق والحماية المعقدة التي قامت بها إسرائيل بمساعدة أميركا في المجال الجوي العراقي والأردني وحتى سوريا. وأضاف: «حتى اللحظة لا نملك معلومات دقيقة عن نتائج عمليات ليلة أمس، لكن لدينا معلومات بأنها تمت بنجاح وحققت أهدافها بدقة». وتابع قائلًا: «قمنا بعمليات محدودة بحجم ووزن معين لتحذير إسرائيل، وكان يمكن أن تكون عملية موسعة». وأضاف قائد الحرس الثوري: «اتخذنا معادلة جديدة مع إسرائيل، وهي الرد على أي اعتداء من جهتها من الأراضي الإيرانية مباشرة». وكانت بعثة إيران في الأمم المتحدة أعلنت أن هذا العمل العسكري يستند إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة بشأن «الدفاع المشروع»، ردًا على هجوم إسرائيل على القنصلية الإيرانية في دمشق. وقالت البعثة الإيرانية، بحسب وكالة «» الإيرانية للأنباء، إنه «يمكن اعتبار الأمر بانه بلغ نتيجته»، وأضافت: «لكن إذا ارتكب الكيان الإسرائيلي خطأ آخر، فإن رد إيران سيكون أشد بكثير». وتابعت بعثة إيران في الأمم المتحدة: «هذا صراع بين إيران والكيان الإسرائيلي المارق، ويجب على أميركا أن تبتعد عنه. عملية منسقة ومحدودة النطاق غداة الهجوم الذي استمر لنحو 5 ساعات، قال وزير الخارجية الإيراني، أمير عبداللهيان، إن القوات المسلحة الإيرانية قامت بعملية محدودة النطاق ومُنسقة ضربت فيها أهدافًا عسكريةً داخل عمق الكيان الصهيوني. وأضاف عبداللهيان في كلمة أمام البعثة الدبلوماسية في طهران، صباح اليوم الأحد: «فهم الكيان الصهيوني ضبطنا للنفس بشكل خاطئ وقام بعمليات إرهابية بمقاتلة وصواريخ أمريكية ضد القنصلية الإيرانية». متابعا: «أعلمنا الدول أن ردنا سيكون في إطار الرد المشروع والحازم والطبيعي ونحن نأخذ بعين الاعتبار أمن المنطقة»، مضيفا أن بلاده أعلمت بلدان المنطقة بالهجوم قبل إطلاقه بـ72 ساعة». تل أبيب وواشنطن فشلتا في رده طهران ومن جهته، اعتبر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي أن «إسرائيل» والولايات المتحدة فشلتا في ردع إيران عن الهجوم، من الناحية الاستراتيجية. علق مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي اليوم على الرلاد الإيراني على دولة الاحتلال معتبرا أن إسرائيل والولايات المتحدة فشلتا في ردع إيران وثنيها عن الهجوم وأضاف المركز أن إيران تمكنت من إلحاق الضرر بإسرائيل مع إلزامها الولايات المتحدة بعدم التعاون مع إسرائيل مما يقوض ويحد من حرية إسرائيل في التصرف والرد على طهران. واعتبر المركز أن الرد الإسرائيلي سيأتي على الأراضي الإيرانيةـ لكن في الوقت الحالي، لا ينبغي لتل أبيب أن تظهر أي رد فعل واضح بل عليها أن تترك طهران تعاني من عدم اليقين وتتصرف بدهاء يمكنها من الاحتفاظ بحق اتلرد وفق تعبير المركز. في المقابل زعم المركز أن إسرائيل أثيتت الليلة الماضية نجاحًا عملياتيًا كبيرًا رغم التعقيدات الاستراتيجية، معتبرا أنه من منظور العملياتي، فإن كل شيء سار بشكل مثالي، سواء على مستوى الاستخبارات الأولية من قبل مديرية الاستخبارات العسكرية، وأو على صعيد الكشف الفعال، ونظام الاعتراض الممتاز للقوات الجوية الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: