جنوبي إسرائيل

وكالات في إطار عملية "الوعد الصادق 3"، شنت القوات المسلحة الإيرانية ليل الأحد، هجوما بالصواريخ والمسيرات على عدد من المواقع الإسرائيلية، ما أجبر ملايين الإسرائيليين...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جنوبي إسرائيل over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جنوبي إسرائيل. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جنوبي إسرائيل
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جنوبي إسرائيل
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جنوبي إسرائيل
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جنوبي إسرائيل
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-06-16

وكالات في إطار عملية "الوعد الصادق 3"، شنت القوات المسلحة الإيرانية ليل الأحد، هجوما بالصواريخ والمسيرات على عدد من المواقع الإسرائيلية، ما أجبر ملايين الإسرائيليين على الهروب إلى الملاجئ. وذكرت القناة 12 العبرية، أن إيران أطلقت في هجومها ليل الأحد، نحو 30 صاروخا باليستيا على إسرائيل. وتسببت صافرات الإنذار التي دوّت في مناطق واسعة من إسرائيل، في حالة ذعر عامة، حيث هرب العديد من المدنيين إلى الملاجئ والمخابئ المخصصة تحت المباني وفي المرافق العامة. فيما لجأ آخرون إلى الاختباء على جانب الطرق السريعة نتيجة عدم وجود ملاجئ قريبة. ونقلت وكالة "رويترز" عن أحد المستوطنين الإسرائيليين في بات يام، قوله إن: "إنه أمر مروع للغاية.. ليس شيئا ممتعا أن تستمع إلى أصوات الانفجارات التي تهز جدران منزلك". وأظهرت مقاطع فيديو عشرات الجنود الإسرائيليين، بينما ينشدون داخل أحد الملاجئ خلال عمليات اعتراض الصواريخ الإسرائيلية. واستهدفت الصواريخ الإيرانية العاصمة الإسرائيلية تل أبيب وضواحيها، ومدينة حيفا وبات يام، فضلا عن بلدة رهط في النقب. وأكدت بلدية تل أبيب وسلطة مكافحة الحرائق أن أحد الصواريخ اخترق الطبقة الاعتراضية وسقط ضمن حدود مجمع وزارة الدفاع، الذي يضم مواقف ذخيرة ومستودعات صغيرة للمعدات الثقيلة. أسفرت الصاعقة عن حرائق محدودة في منطقة التخزين، سجلت خلالها أضرارا مادية دون سقوط ضحايا. سقوط قنبلة إيرانية ضخمة تسببت بتدمير مخازن أسلحة اسرائيلية في تل أبيب الليلة الماضية. ونقلت قناة "كان" العبرية عن مصادر عسكرية، أن شظايا صواريخ أصابت محيطَي قاعدتي "نيفاتيم" و"رامون" في النقب، حيث تقع بعض مخازن الذخيرة والوقود، مما استدعى إيقاف العمل المؤقت في مستودعات المواد القابلة للاشتعال لإجراء تقييم أمني شامل وأفادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة 9 أشخاص في حيفا نتيجة إصابة مباشرة لأحد المباني وعدة إصابات أخرى جنوبي إسرائيل، وفق "رويترز". وفي أعقاب ذلك، أعلنت السلطات الإسرائيلية إغلاق مطار بن جوريون في تل أبيب، فضلا عن إغلاق المناطق السياحية في القدس وتل أبيب، في حين دعت الجبهة الداخلية الإسرائيلية مواطنيها إلى البقاء قرب الملاجئ واتباع أوامرها. إلى جانب ذلك، فتحت الجبهة الداخلية مراكز استقبال الطوارئ، وأقامت نقاط إسعاف ميدانية بالقرب من الملاجئ الرئيسية؛ لضمان سرعة الاستجابة للطوارئ. في المقابل، شدد المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، على أن الملاجئ تحت الأرض لن تمنح الأمن للإسرائيليين، كما دعاهم إلى تجنب الوجود قرب المواقع العسكرية الحساسة. وطالب المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، المستوطنين الإسرائيليين بمغادرة الأراضي المحتلة؛ مؤكدا أنها لن تكون صالحة للسكن قريبا، موضحا أن القوات المسلحة الإيرانية لديها بنك أهداف شامل في "الكيان الصهيوني وسنستهدف النقاط الحيوية". ومع تصاعد الهجمات الإيرانية، ذكرت القناة 12 العبرية أن وزارة الخارجية الإسرائيلية قررت إغلاق عدد من ممثلياتها وسفاراتها في العالم تحسبا لتعرضها لهجمات. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال إن بلاده لم تبدأ هذه الحرب لكنها ردت بحزم، و"إذا استمرت الاعتداءات فستكون ردودنا أكثر إيلاما للمعتدين". وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي، مساء الأحد، مقاطع فيديو تُظهر اندلاع حرائق في عدة مناطق داخل إسرائيل، وذلك عقب سلسلة من الضربات الصاروخية التي استهدفت مناطق مختلفة، أبرزها مدينتا حيفا وتل أبيب. وبحسب ما أوردته القناة 12 الإسرائيلية، تسببت الهجمات في وقوع إصابات وأضرار مادية، فيما أظهرت المقاطع المصورة تصاعد ألسنة اللهب في مناطق متفرقة، وسط تحركات مكثفة لطواقم الإطفاء والطوارئ. وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية إنها تتعامل مع ثلاث مناطق سقطت فيها صواريخ في مدينة حيفا، وأسفرت عن إصابة عدد من الأشخاص. وأضافت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن صاروخًا سقط على مبنى في شرق تل أبيب، مشيرة إلى إصابة مباشرة في الموقع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-25

• هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية قالت إن إدارة السجون الإسرائيلية "تتعمد" ممارسة الإهمال الطبي بحق عدد من المعتقلين المرضى   حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، الأحد، من معاناة المعتقلين الفلسطينيين في سجن النقب، جنوبي إسرائيل، من أوضاع صحية "غاية في الصعوبة". وقالت الهيئة (حكومية) في بيان اطلعت عليه الأناضول، إن محاميها التقى بعدد من الأسرى المرضى القابعين في سجن النقب حيث يواجهون "ظروفا غاية في الصعوبة"، لاسيما منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة قبل نحو 20 شهرا. وأشارت إلى أن إدارة السجون الإسرائيلية تتعمد ممارسة "الإهمال الطبي" بحق المعتقلين المرضى في سجن النقب. وأبرزت الهيئة في بيانها الوضع الصحي الخطر لعدد من الأسرى المرضى، بينهم الأسير أحمد أبو مطاوع (27 عاما) من مدينة طوباس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، الذي اعتقل عام 2002 وحكم عليه بالسجن 27 عاما. وقالت إن مطاوع الذي يعاني من مرض الجرب منذ نحو عام كامل "لم يتلق أي نوع من العلاج إلا قبل شهرين"، دون أن يسفر الأمر عن أي تحسن في صحته. كما خسر الأسير أبو مطاوع من وزنه حتى الآن ما يقارب 30 كيلوجراما بسبب سوء التغذية، وفق البيان ذاته. ولفت البيان أيضا إلى حالة الأسير صالح حامد (41 عاما) من بلدة سلواد شرق رام الله، الذي يعاني من آلام شديدة في الظهر، وسبق وأصيب بمرض الجرب، ولكنه تعافى منه منذ فترة وجيزة. ويعاني الأسيران بسام سلامة من نابلس، وفراس دار الحج من بيت لحم، من مرض الجرب، ما أدى لانتشار الدمامل بشكل كبير في جسديهما، إلى جانب نقص كبير في الوزن، نتيجة سوء التغذية، بحسب البيان. وفي 20 مايو الجاري، دعت حركة فتح، إلى إرسال لجان تقصي حقائق دولية إلى السجون الإسرائيلية، في ظل ما وصفته بـ"محاولات تصفية" جسدية وانتهاكات غير مسبوقة بحق الأسرى الفلسطينيين. كما وجّهت مؤسسات فلسطينية تعنى بشؤون الأسرى، نداء للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، تطالبه بـ"تدخل دولي فوري" لإنقاذ الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، في ظل تصاعد الأزمة الصحية في صفوفهم. وجاء ذلك في بيان مشترك لكل من مؤسسة "الضمير" لرعاية الأسير ونادي الأسير الفلسطيني (غير حكوميين)، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين. ومنذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، "استُشهد 69 معتقلا وهم فقط من تم الإعلان عن هوياتهم، إلى جانب العشرات من الشهداء الذين يواصل الاحتلال إخفاء هوياتهم وتحديدا الشهداء المعتقلين من غزة، جراء الجرائم الممنهجة التي رصدتها المؤسسات على مدار الشهور الماضية، والتي تشكل امتدادا لجرائم تاريخية"، حسب البيان المشترك المذكور. وتعتقل إسرائيل أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني، منهم 37 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، إضافة إلى 3577 معتقلًا إداريًّا (دون تهمة)، وفق بيان سابق لنادي الأسير الفلسطيني. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

وكالات أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، يحيى سريع، أن سلاح الجو التابع للجماعة هاجم حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان". وقال سريع، إن سلاح الجو نفذ أيضًا عمليتين متزامنتين بمسيرتين هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في يافا وعسقلان المحتلتين. وتابع المتحدث العسكري للحوثيين: "مستمرون في عملياتنا حتى وقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنها". وخلال الساعات السابقة، أعلن يحيى سريع، استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب بصاروخ باليستي فرط صوتي، قائلًا إن الصاروخ الباليستي أصاب هدفه في قاعدة نيفاتيم بالنقب جنوبي فلسطين المحتلة. وفي وقتٍ سابق من اليوم السبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اسقط صاروخ أُطلِق من اليمن، بواسطة الدفاعات الجوية قبل أن يعبر حدود البلاد. وحسب صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل"، فإنه سُمع دوي صفارات الإنذار في بئر السبع والمنطقة المحيطة جنوبي إسرائيل. وصدر إنذار مبكر إلى منطقة أوسع بكثير، في أحدث عطل في النظام الجديد الذي تم استحداثه لتنبيه المدنيين من الهجمات الصاروخية بعيدة المدى عبر إشعارات فورية على هواتفهم. ومنذ 18 مارس الماضي، عندما استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، أطلق الحوثيون في اليمن أكثر من 20 صاروخًا باليستيًا وعدة مسيّرات على إسرائيل، وفق الصحيفة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-23

وكالات أفادت القناة 12 العبرية، الأحد، باعتقال أحد المواطنين جنوبي إسرائيل للاشتباه بقيامه بعمليات تجسس لصالح إيران. وأوضحت القناة العبرية، أن المواطن الإسرائيلي المتهم بالتجسس لصالح إيران قام بمراقبة وتصوير قواعد للجيش ومقرات أمنية ومجمع للأبحاث العلمية. تنفيذ مهام لصالحها.. شرطة الاحتلال تعتقل إسرائيليا بشبهة تواصله مع إيران وأعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، القبض على إسرائيلي بشبهة التواصل مع جهات في إيران وتنفيذ مهام لصالحها. وفي أواخر فبراير الماضي، أعلنت الشرطة وجهاز الشاباك الإسرائيليين في بيان مشترك، الخميس، اعتقال مواطن إسرائيلي من بيتاح تكفا سوط إسرائيل بتهمة التخابر مع إيران. وفي نهاية أكتوبر الماضي، أعلنت سلطات الاحتلال، القبض على خلية جديدة بتهمة التجسس لصالح إيران. جاء ذلك بعد محاكمة 7 إسرائيليين من أصول أذربيجانية، بتهمة التخابر لصالح إيران. وقالت إسرائيل، إن الجواسيس قاموا بجمع معلومات وتصوير مناطق تم استهدافها في الضربة الإيرانية التي وقعت مطلع الشهر الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-08

أعلنت جماعة حزب الله الحوثي، عن قصف هدفا حيويا جنوبي إسرائيل، بعدد من الطائرات المسيرة- حسبما ورد في نبأ عاجل لفضائية  ولم توضح الجماعة تفاصيل دقيقة حول الهدف، أو الأضرار الناتجة عن الهجوم، فيما يتابع العالم التطورات المتعلقة بالتصعيد الأمني في المنطقة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

 قال الجيش الإسرائيلي إنه تم العثور، في الأراضي الإسرائيلية اليوم الجمعة، على جثة شخص يعتقد أنه كان من بين الرهائن الإسرائيليين الذين تم اقتيادهم إلى قطاع غزة في 7 أكتوبر. وذكر الجيش أن هذا الشخص يُعتقد أنه كان من بين الأشخاص الذين نقلهم إلى غزة، نظرا لأنه لم يتم اكتشاف الجثة إلا بعد أشهر من الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس وجماعات مسلحة أخرى على جنوبي إسرائيل. وقال الجيش إنه أبلغ أقارب الضحية بعد أن تم التعرف على الرفات من خلال فحوص مكثفة للطب الشرعي. وذكر منتدى الرهائن وعائلات المفقودين، الذي شكله أقارب 250 شخصا تم اقتيادهم إلى غزة في 7 أكتوبر، أن هذا الشخص كان يعمل حارس أمن لمهرجان نوفا الموسيقي، الذي أقيم بالقرب من الحدود مع غزة، وكان من بين الأماكن التي تعرضت للهجمات. وأوضح المنتدى أن هذا الشخص، بحكم عمله، أنقذ العديد من ضيوف المهرجان من المقاتلين قبل أن يتعرض للقتل هو نفسه. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية، في وقت متأخر أمس الخميس، وفاة رهينة آخر كان يتم احتجازه في قطاع غزة. وأعلنت الحكومة أمس الخميس، على منصة التواصل الاجتماعي (إكس)، التى كانت تعرف سابقا باسم "تويتر" أن جثته مازالت في قطاع غزة. ولم يعرف سبب وتوقيت الوفاة. ولم يتضح المصدر، الذي علمت منه إسرائيل وفاته. وتردد أن زوجته قتلت خلال الهجوم الذي شنته حماس في السابع من كتوبر الماضي. كما تم اختطاف اثنين من أبنائهما الثلاثة، وتم نقلهما إلى قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-14

ألغت السلطات الأمنية الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد حالة التأهب عقب الهجوم واسع النطاق الذي شنته إيران بمسيرات وصواريخ. ويعني رفع حالة التأهب أن السكان لم يعودوا بحاجة إلى البقاء بالقرب من الملاجئ المحصنة. وقال المتحدث باسم الجيش دانييل هاجاري إن طهران أطلقت نحو 200 مسيرة وصاروخ خلال هجومها المباشر غير المسبوق على إسرائيل خلال الليل، لكن تم اعتراض معظمها. ولحقت أضرار طفيفة بقاعدة عسكرية وأصيبت طفلة في جنوبي إسرائيل. ودوت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في جميع أنحاء إسرائيل مع وصول المسيرات والصواريخ التي لم يتم إسقاطها بالفعل فوق المدن الإسرائيلية. وقالت إيران إن الهجوم يأتي ردا على غارة إسرائيلية على مبنى ملحق بالسفارة الإيرانية في دمشق في الأول من أبريل الجاري والتي أسفرت عن مقتل عدد من الأشخاص بينهما قائدان برتبة بريجدير جنرال في الحرس الثوري الإيراني. وتفاقمت التوترات بين العدوين اللدودين بسبب الحرب في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-15

وزعت الولايات المتحدة مسودة نهائية لقرار لمجلس الأمن الدولي في وقت متأخر من الخميس من شأنه أن يدعم الجهود الدولية لتحقيق "وقف فوري ومستدام لإطلاق النار" في الحرب بين إسرائيل وحماس في إطار اتفاق لإطلاق سراح الرهائن الذين تم أسرهم خلال الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر. ولم يتم تحديد وقت للتصويت، ولا يزال من الممكن تغيير المسودة، التي حصلت عليها الأسوشيتدبرس. وزعت المسودة الأولية في 19 فبراير، قبل يوم واحد من استخدام حق النقض () ضد قرار مدعوم على نطاق واسع يطالب بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في الحرب في قطاع غزة، قائلة إنه يتدخل في المفاوضات بشأن اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. هذا هو الفيتو الثالث الذي تستخدمه الولايات المتحدة ضد قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار في ، وهو ما وضع إدارة الرئيس على خلاف مع معظم دول العالم، بما في ذلك العديد من الحلفاء. وتعثرت منذ فشل الجهود في التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل بداية شهر رمضان المبارك - والذي كان موعدا نهائيا غير رسمي لإبرام صفقة لكنه انقضى دون أي اتفاق. والأربعاء، أعلن أنه سيمضي قدما في هجومه المخطط له في مدينة رفح الجنوبية – حيث يحتمي 1.4 مليون فلسطيني– وأنه يخطط لنقل المدنيين نحو "جزر إنسانية" في وسط المنطقة. والمسودة الأميركية التي تم وضعها باللون الأزرق في وقت متأخر من الخميس، مما يعني أنها في شكل يمكن التصويت عليه، هي النسخة الخامسة من النص وتشمل بعض التغييرات الرئيسية. وكان من المفترض أن تؤكد المسودة الأولية على أن وقف إطلاق النار المؤقت "في أقرب وقت ممكن" يتطلب إطلاق سراح جميع الرهائن، وأن تدعو إلى رفع جميع القيود المفروضة على تسليم المساعدات الإنسانية. وهي تشير أيضا إلى أن كلا الإجراءين "سيساعد في تهيئة الظروف لوقف مستدام للأعمال العدائية". ولم يتم تحديد وقت للتصويت، ولا يزال من الممكن تغيير المسودة، التي حصلت عليها الأسوشيتدبرس. وزعت المسودة الأولية في 19 فبراير، قبل يوم واحد من استخدام حق النقض () ضد قرار مدعوم على نطاق واسع يطالب بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في الحرب في قطاع غزة، قائلة إنه يتدخل في المفاوضات بشأن اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. هذا هو الفيتو الثالث الذي تستخدمه الولايات المتحدة ضد قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار في ، وهو ما وضع إدارة الرئيس على خلاف مع معظم دول العالم، بما في ذلك العديد من الحلفاء. وتعثرت منذ فشل الجهود في التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل بداية شهر رمضان المبارك - والذي كان موعدا نهائيا غير رسمي لإبرام صفقة لكنه انقضى دون أي اتفاق. والأربعاء، أعلن أنه سيمضي قدما في هجومه المخطط له في مدينة رفح الجنوبية – حيث يحتمي 1.4 مليون فلسطيني– وأنه يخطط لنقل المدنيين نحو "جزر إنسانية" في وسط المنطقة. والمسودة الأميركية التي تم وضعها باللون الأزرق في وقت متأخر من الخميس، مما يعني أنها في شكل يمكن التصويت عليه، هي النسخة الخامسة من النص وتشمل بعض التغييرات الرئيسية. وكان من المفترض أن تؤكد المسودة الأولية على أن وقف إطلاق النار المؤقت "في أقرب وقت ممكن" يتطلب إطلاق سراح جميع الرهائن، وأن تدعو إلى رفع جميع القيود المفروضة على تسليم المساعدات الإنسانية. وهي تشير أيضا إلى أن كلا الإجراءين "سيساعد في تهيئة الظروف لوقف مستدام للأعمال العدائية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-19

تبدأ اليوم الاثنين جلسة الاستماع بشأن السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة أمام محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة. وطلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة إبداء الرأي بشأن العواقب القانونية للإجراءات التي انتهجتها إسرائيل ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة في أواخر عام 2022، قبل بدء الحرب الأخيرة على غزة العام الماضي، والتي اندلعت نتيجة لهجمات 7 أكتوبر التي شنتها حركة حماس الفلسطينية وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة على إسرائيل. وتشارك في جلسات الاستماع 52 دولة وثلاث منظمات دولية، ومن المقرر أن يبدأ الفلسطينيون اليوم الاثنين. وسيطرت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية عام 1967، واليوم، يعيش هناك حوالي 700 ألف مستوطن إسرائيلي بين 3 ملايين فلسطيني. ويطالب الفلسطينيون بالأراضي لإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وأمرت محكمة العدل الدولية في يناير الماضي إسرائيل بمنع الإبادة الجماعية في قطاع غزة وبذل كل ما في وسعها لحماية حياة الفلسطينيين وسط عمليتها العسكرية المستمرة هناك التي بدأت في أعقاب هجمات 7 أكتوبر الماضي. ويعني ذلك أيضا أنه يتعين على إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، وذلك وفقا للحكم الأولي في القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا والتي تتهم إسرائيل بانتهاك اتفاقية منع الإبادة الجماعية. وترفض إسرائيل بشدة الاتهامات المتعلقة بعمليتها العسكرية، التي بدأت في أعقاب هجوم شنته حماس وفصائل فلسطينية أخرى على جنوبي إسرائيل وأسفر عن مقتل أكثر من 1200 شخص وأخذ 250 آخرين إلى قطاع غزة. وأدى الهجوم البري والجوي الإسرائيلي على غزة إلى استشهاد 28 ألفا و 985 فلسطينيا وإصابة أكثر من 68 ألفا و 880 آخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-18

 قال المفوض العام لوكالة "الأونروا" فيليب لازاريني إن إسرائيل تشن حملة منسقة تهدف إلى تدمير المنظمة وفكرة أن الفلسطينيين لاجئون ولديهم الحق في العودة ذات يوم. واتهم  المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني إسرائيل في مقابلة مع صحيفة سويسرية بأن لديها "هدفا سياسيا طويل المدى" بالقضاء على الأونروا التي تأسست قبل أكثر من 70 عاما لمساعدة الفلسطينيين الفارين أو الذين أجبروا على الفرار من منازلهم في حرب 1948 التي أحاطت بقيام إسرائيل. وأضاف لازاريني: "في هذه اللحظة، نتعامل مع حملة إسرائيلية موسعة ومركزة بهدف تدمير الأونروا". وأشار إلى أن إسرائيل على ما يبدو تعتقد أنه "إذا قضي على الوكالة، فستحل مسألة حالة اللاجئين الفلسطينيين مرة واحدة وإلى الأبد، ومعها حق العودة". كان مصير اللاجئين الفلسطينيين ونسلهم نقطة نزاع رئيسية بين الإسرائيليين والفلسطينيين في مفاوضات سلام سابقة فشلت قبل أكثر من عقد، حيث ترفض إسرائيل مطالب الفلسطينيين بالسماح لأحفاد اللاجئين بالعودة إلى ما يعرف الآن بإسرائيل، مجادلة بأن ذلك سيقضي على الأغلبية اليهودية. وكانت إسرائيل قد زعمت أن 12 من موظفي الأونروا شاركوا في هجوم "حماس" 7 أكتوبر على جنوبي إسرائيل، كما علقت الولايات المتحدة، أكبر المانحين، تمويلها للوكالة وتبحث عن بدائل للأونروا. وبين لازاريني أن الأونروا ستضطر لوقف عملياتها في أبريل دون تمويل الولايات المتحدة وداعمين آخرين علقوا أيضا تمويلهم، بإجمالي 438 مليون دولار. من جهته، أوضح المبعوث الأمريكي الخاص للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط، ديفيد ساترفيلد في فعالية استضافتها مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي يوم الجمعة، أن الكونغرس أكد أن التمويل الأمريكي للوكالة سيتوقف إلى الأبد، مضيفا: "إنه ليس تعليقا. إنه حظر على تقديم المزيد من التمويل". وفي الوقت نفسه، تريد الولايات المتحدة أن تستمر مهام الأونروا الحاسمة والمتمثلة في تقديم المساعدات والدعم للفلسطينيين. وصرح ساترفيلد بالقول: "إننا نعمل بقوة قدر الإمكان مع أسرة الأمم المتحدة، ومع وكالات الأمم المتحدة، لنرى كيف يمكن الحفاظ على هذه المهام الرئيسية، بينما نتطلع إلى الأشهر المقبلة". وليس من الواضح كيف سيتم تحويل الدور المركزي للأونروا في إيواء ودعم مئات الآلاف من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة إلى منظمات ذات وجود أصغر بكثير داخل القطاع المحاصر. تم تهجير حوالي 80% من سكان غزة، كما أن المساعدات الطبية والغذائية وغيرها من المساعدات المسموح بدخولها إلى القطاع أقل بكثير مما كانت عليه قبل الحرب. يذكر أنه عندما تم إنشاء الأونروا كان الهدف منها توفير خدمات الرعاية الصحية والتعليم والرعاية الاجتماعية لنحو 700 ألف فلسطيني. واليوم، تقدم هذه الخدمات لنحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني وأحفادهم في الضفة الغربية وغزة والأردن وسوريا ولبنان. في حين لفت لازاريني إلى أن كل تلك المناطق ستتأثر عندما توقف الأونروا عملياتها، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية مارست ضغوطا بطرق متعددة لتدمير الوكالة. واستطرد لازاريني: "البرلمان الإسرائيلي، على سبيل المثال، قدم مشروع قانون لحظر مقر الأونروا في القدس.. لم يعودوا يريدون إعفاء الأونروا من ضريبة القيمة المضافة في المستقبل..أمرت السلطات الإسرائيلية المقاولين في ميناء أسدود بالتوقف عن تسليم بعض شحنات المواد الغذائية للأونروا. وكل هذه المطالب تأتي من الحكومة". وأكد لازاريني أن إسرائيل تريد أيضا استقالته، وهو مطلب قال إنه لم تقدمه أي حكومة أخرى خلال الأزمة الحالية للوكالة. ولطالما اتهمت إسرائيل الأونروا بالتعاون مع "حماس" أو غض الطرف عن أنشطة الحركة، وطوال فترة الحرب، نشرت صورا للأنفاق التي تم بناؤها بجوار مرافق الأونروا. في حين تنفي الأونروا تعاونها مع حماس وأقالت الموظفين المتهمين بالضلوع في هجمات 7 أكتوبر وفتحت تحقيقات. وتشير الوكالة إلى أن 158، من أصل 13 ألف من موظفيها في غزة، قتلوا في الحرب. وأمس الجمعة، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مزاعم جديدة ضد الأونروا، قائلا إن المخابرات الإسرائيلية لديها "مؤشرات مهمة" على أن أكثر من 30 موظفا إضافيا في الوكالة شاركوا في هجوم 7 أكتوبر، وزعم أن ما يقرب من 1500 موظف، أو 12% من القوة العاملة في الوكالة، إما أعضاء في حماس أو الجهاد الإسلامي، وأن أكثر من 230 منهم كانوا في الأجنحة المسلحة للجماعتين. ولم تعلق الوكالة التابعة للأمم المتحدة على اتهامات غالانت الأخيرة، لكنها ذكرت أنها تقدم بانتظام أسماء موظفيها لإسرائيل وتتخذ إجراءات ضد أي شخص يتبين أنه ينتهك قواعد الحياد التي تنتهجها الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-03

هدد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، باستهداف قيادة حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة وخارجه، في حال ضلوع الحركة بإطلاق صواريخ على جنوبي إسرائيل قبل أيام. وقال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان "إذا كان الجهاد الإسلامي بالفعل يقف وراء عملية إطلاق القذائف باتجاه إسرائيل يوم الجمعة الماضي، فهذا يعني أن قيادة الحركة مستعدة للمخاطرة في استهداف قيادتها وبنيتها التحتية في قطاع غزة وخارجها". وأضاف أدرعي: "يشير ذلك إلى الصعوبة التي تواجهها حماس في السيطرة على هذا التنظيم (الجهاد الإسلامي)، استكملنا التحقيقات بشأن حادث إطلاق القذائف الصاروخية يوم الجمعة الماضي باتجاه إسرائيل من قطاع غزة"، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال: "اتضح من التحقيقات أن الأسلحة المستخدمة مشابهة تماما للقذائف الصاروخية التي تم إطلاقها في تاريخ 30 نوفمبر الماضي، من قبل حركة الجهاد الإسلامي باتجاه موقع للجيش في منطقة شمال قطاع غزة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: