شمالي حلب
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا من الحدود التركية، أظهرت قوات للمعارضة السورية في طريقها إلى ريف إدلب الشمالي وريف حلب الغربي، وذلك كما يعتقد تحضيرا لمشاركتها في عملية عفرين. ونشر أنصار المعارضة صورا في "تويتر"، أرفقوها بتحذيرات لوحدات حماية الشغب الكردية، قائلين: "لم ننس ما فعلته الميلشيات الكردية بمقاتلي الجيش السوري الحر في عفرين"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وفي وقت سابق، أفاد موقع "عنب بلدي" المعارض، بأن فصائل الجيش الحر شمالي حلب، تعيش حالة من الاستنفار استعدادا للمشاركة في عملية عسكرية أعلنت عنها تركيا في عفرين. وقالت مصادر عسكرية معارضة شمالي حلب، في حديث إلى عنب بلدي اليوم، إن بعض الفصائل استنفرت ورفعت الجاهزية قبل نقلها إلى مواقع متقدمة. وبحسب المصادر العسكرية، فإن خطوط الاشتباك الحالية بين الفصائل والوحدات الكردية، تمتد على طول 40 كيلومترًا، موضحة أن "عملية نقل الفصائل ستكون إلى مناطق ومواقع استراتيجية أكثر أهمية على المستوى العسكري، ولا تحرك حتى الساعة، وكان من المفترض النقل أمس إلا أن الأمر لم يتم". وأعلن وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي، اليوم، أن العملية العسكرية في عفرين بدأت في الواقع بقصف عبر الحدود، مؤكدا أنه ليس أمام أنقرة خيار آخر سوى "إزالة خطوط الإرهاب شمال سوريا"، حسب تعبيره.
الوطن
2018-01-19
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا من الحدود التركية، أظهرت قوات للمعارضة السورية في طريقها إلى ريف إدلب الشمالي وريف حلب الغربي، وذلك كما يعتقد تحضيرا لمشاركتها في عملية عفرين. ونشر أنصار المعارضة صورا في "تويتر"، أرفقوها بتحذيرات لوحدات حماية الشغب الكردية، قائلين: "لم ننس ما فعلته الميلشيات الكردية بمقاتلي الجيش السوري الحر في عفرين"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وفي وقت سابق، أفاد موقع "عنب بلدي" المعارض، بأن فصائل الجيش الحر شمالي حلب، تعيش حالة من الاستنفار استعدادا للمشاركة في عملية عسكرية أعلنت عنها تركيا في عفرين. وقالت مصادر عسكرية معارضة شمالي حلب، في حديث إلى عنب بلدي اليوم، إن بعض الفصائل استنفرت ورفعت الجاهزية قبل نقلها إلى مواقع متقدمة. وبحسب المصادر العسكرية، فإن خطوط الاشتباك الحالية بين الفصائل والوحدات الكردية، تمتد على طول 40 كيلومترًا، موضحة أن "عملية نقل الفصائل ستكون إلى مناطق ومواقع استراتيجية أكثر أهمية على المستوى العسكري، ولا تحرك حتى الساعة، وكان من المفترض النقل أمس إلا أن الأمر لم يتم". وأعلن وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي، اليوم، أن العملية العسكرية في عفرين بدأت في الواقع بقصف عبر الحدود، مؤكدا أنه ليس أمام أنقرة خيار آخر سوى "إزالة خطوط الإرهاب شمال سوريا"، حسب تعبيره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-12-12
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القوات التركية والفصائل الموالية لها قصفت بالمدفعية الثقيلة، مساء اليوم، مواقع ضمن مناطق انتشار القوات الكردية، بشمالي حلب، تزامنًا مع اشتباكات بين القوات الكردية من جهة، والفصائل الموالية لتركيا من جهة أخرى، على عدة محاور بالمنطقة ذاتها، إضافة إلى قصف واشتباكات متقطعة على محور مرعناز جنوب مدينة إعزاز، دون ورود معلومات عن حجم الأضرار حتى الآن. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد أمس، قصفًا مدفعيًا نفذته القوات التركية والفصائل الموالية لها على قريتي مرعناز وعقلمية بريف عفرين، ضمن مناطق انتشار الوحدات الكردية شمالي حلب، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، وفقا لما نشره المرصد على موقعه الرسمي. واستهدفت القوات التركية والفصائل الموالية لها بالقذائف المدفعية، في 9 ديسمبر منطقتي تل مضيق وسد الشهباء ضمن مناطق انتشار القوات الكردية بريف حلب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-11-11
استهدف الجيش التركي، أمس، 52 موقعا لـ"داعش" الإرهابي، و13 لتنظيم ب ي د"، الذراع السوري لمنظمة " بي كا كا" الإرهابية، شمالي حلب، في إطار عملية درع الفرات. وذكرت القوات المسلحة التركية في بيانها، اليوم، عدم تحقيق الجيش السوري الحر أي تقدم في عمليات أمس، في حين كان يهدف للسيطرة على 9 مناطق مأهولة في بلدة الراعي (جوبان باي). وأوضح بيان الجيش التركي، أنَّ عدم تقدم الجيش الحر سببه المقاومة التي أبداها مسلحو تنظيم داعش في المنطقة. ومنذ بدء عملية درع الفرات في 24 أغسطس، سيطر الجيش السوري الحر على 187 منطقة سكنية (مدينة، بلدة، قرية) تقدر مساحتها بـألف و519 كيلو متر مربع. وأشار البيان إلى عدم تنفيذ الطيران التركي أمس أي غارات جوية. أما طيران التحالف فقد استهدف سيارة مدججة بالسلاح وموقع رشاش دوشكا ونقطة دفاعية لتنظيم داعش. ودعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، فجر 24 أغسطس الماضي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس (شمال سوريا)، تحت اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء. ونجحت العملية، خلال ساعات، في تحرير المدينة ومناطق مجاورة لها، كما تم لاحقاً تحرير كل الشريط الحدودي ما بين مدينتي جرابلس وإعزاز السوريتين، وبذلك لم يبقَ أي مناطق متاخمة للحدود التركية تحت سيطرة "داعش". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: