شرطة العاصمة البريطانية
كتبت- سلمى سمير: أعلنت شرطة العاصمة البريطانية أنها بدأت في شن حملة واسعة لمكافحة جرائم سرقة الهواتف المحمولة، مشيرة إلى أنها ألقت القبض على عشرات...
مصراوي
Very Negative2025-06-09
كتبت- سلمى سمير: أعلنت شرطة العاصمة البريطانية أنها بدأت في شن حملة واسعة لمكافحة جرائم سرقة الهواتف المحمولة، مشيرة إلى أنها ألقت القبض على عشرات الأشخصا ضمن حملة مشددة لمكافحة جريمة سرقة الهواتف المحمولة التي وصفتها بأنها "جريمة على نطاق صناعي" تنتشر في أرجاء لندن. وذكرت الشرطة أنها صادرت أكثر من ألف هاتف محمول، في إطار جهودها لمواجهة "آفة جرائم الهواتف المحمولة" التي باتت تدر على العصابات ما يقرب من 50 مليون جنيه إسترليني سنويًا. ونشرت الشرطة عناصر بملابس مدنية في المناطق الأكثر استهدافًا مثل منطقة ويست إند وويستمنستر، كما استعانت بتقنيات التتبع الحديثة لاسترجاع الأجهزة وضبط الجناة. وقالت إنها كثفت جهودها مؤخرًا لاستهداف جميع المتورطين في هذه السرقات، من الجناة المباشرين إلى من يتعاملون مع الهواتف المسروقة ويوزعونها في الأسواق المحلية والدولية. جاء ذلك في وقت تعهدت فيه الشرطة وشركات التكنولوجيا بتوثيق التعاون للحد من سرقة الهواتف الذكية. وكانت وزيرة الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، قد دعت شركات مثل آبل وسامسونج وجوجل إلى تطوير تدابير تقنية من شأنها أن تجعل الهواتف عديمة الفائدة في حال سرقتها. من جهته قال قائد شرطة العاصمة، أوين ريتشاردز،: "نشهد سرقات هواتف على نطاق صناعي، يديرها مجرمون يجنون ملايين الجنيهات من بيع الأجهزة المسروقة بسهولة محليًا أو دوليًا". وأكد أن تشديد العمليات الأمنية أدى إلى ضبط المزيد من الجناة وحماية السكان من الوقوع ضحايا، لكنه دعا إلى تدخل أكبر من قبل الهيئات الحكومية وشركات التكنولوجيا، من أجل جعل الهواتف المسروقة غير قابلة لإعادة التشغيل أو التوصيل بخدمات السحابة. وقالت الشرطة إنها استعانت بتقنيات التتبع وبلاغات المواطنين، ما مكنها مؤخرًا من محاكمة أفراد من عصابة كانت تتعامل مع أكثر من 5,000 هاتف مسروق، وقد أُدينوا بالسجن لمدد بلغ مجموعها 18 عامًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-17
لندن- (د ب أ) قالت شرطة العاصمة البريطانية اليوم السبت إن ثلاثة مواطنين إيرانيين يعيشون في لندن، تم اتهامهم بموجب قانون الأمن الوطني البريطاني بالانخراط في سلوك من المرجح أن يساعد جهاز استخبارات أجنبي، بعد تحقيق قاده ضباط مكافحة الإرهاب. وتم احتجاز الرجال الثلاثة على ذمة التحقيق ومن المقرر أن يمثلوا أمام محكمة وستمنستر اليوم السبت، حسب وكالة (بي.إيه.ميديا) البريطانية اليوم. وتم إلقاء القبض عليهم واحتجازهم في الثالث من مايو/أيار وتم اتهام الثلاثة بالانخراط في سلوك من المرجح أن يساعد جهاز الاستخبارات الخارجية الإيراني في الفترة من 14 أغسطس/آب 2024 و16 فبراير/شباط 2025. وقال قائد الشرطة دومينيك مورفي "تلك اتهامات خطيرة للغاية بموجب قانون الأمن الوطني، والتي جاءت في أعقاب تحقيق معقد للغاية وسريع للغاية". كانت شرطة العاصمة البريطانية لندن أعلنت في وقت سابق من الشهر الجاري اعتقال خمسة رجال إيرانيين للاشتباه في تحضيرهم للقيام بعمل إرهابي بمواقع مختلفة في أنحاء إنجلتراوأفادت صحيفة "التايمز" البريطانية ووسائل إعلام أخرى، بأن السفارة الإسرائيلية التي توجد في كنسينجتون، غرب لندن، عُرف أنها كانت هدفا للمؤامرة المزعومة. ونفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التقارير التي تربط بين مواطنين إيرانيين وبين مخطط إرهابي مزعوم يستهدف السفارة الإسرائيلية في لندن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
نشبت أزمة قبل ساعات من القمة المرتقبة بين الإنجليزى وباريس سان جيرمان الفرنسى، فى ذهاب نصف نهائى للموسم 2024–2025، بسبب خلاف على عدد التذاكر المخصصة لجماهير الفريق الضيف فى ملعب "الإمارات". أرسنال ضد باريس سان جيرمان وكان أرسنال قد بلغ نصف النهائي بعد فوزه العريض على ريال مدريد، حامل اللقب، بنتيجة 5–1 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب، بينما تأهل على حساب أستون فيلا بنتيجة 6–3 في مجموع المواجهتين. وذكرت صحيفة ميرور البريطانية أن أرسنال خفّض عدد التذاكر المخصصة لجماهير باريس من 3000 تذكرة، كما حدث في مواجهة دور المجموعات بين الفريقين في أكتوبر الماضي، إلى 2500 فقط، ما أثار غضب النادي الفرنسي ودفعه لتقديم شكوى رسمية إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وبحسب المصادر جاء القرار بتقليص عدد التذاكر بناءً على توصيات من شرطة العاصمة البريطانية، بسبب مخاوف أمنية تتعلق بوقائع سابقة شملت تخريباً للمقاعد خلال زيارة سابقة لجماهير سان جيرمان، رغم تأكيد النادي الفرنسي أنه تكفل بإصلاح الأضرار. أرسنال ضد بي اس جي قناة RMC Sport الفرنسية أفادت بأن "يويفا" رفض زيادة الحصة الجماهيرية للنادي الباريسي وأبقى العدد عند 2500 تذكرة، على الرغم من محاولات باريس التفاوض مع السلطات البريطانية. في المقابل أعلن نادي أرسنال أنه سيحصل على 2000 تذكرة فقط في مباراة الإياب التي ستقام على ملعب "حديقة الأمراء"، وهو عدد يقل أيضاً عن نسبة 5% المنصوص عليها في لوائح الاتحاد الأوروبي، في ظل إعفاء خاص حصل عليه باريس سان جيرمان لتقليص النسبة إلى 4.1% بناءً على طلب من شرطة باريس. وفي ظل تعثّر الجهود لحل الخلاف خلال اجتماع عُقد الأسبوع الماضي، تبقى الأجواء مشحونة بين الناديين، ما يضيف بعداً خارج الملعب إلى واحدة من أبرز مواجهات الموسم الأوروبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-30
ألقي القبض على رجل يحمل سيفا، إثر تقارير عن عمليات طعن وهجوم استهدفت رجال شرطة بشرق لندن. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا" عن شرطة العاصمة البريطانية القول، إنه تم استدعاء الشرطة فور ورود تقارير عن اقتحام سيارة منزلا في هاينولت نحو الساعة 7 صباحا بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت جرينتش) اليوم الثلاثاء. ولفتت الشرطة إلى تقارير عن تعرض أشخاص للطعن في الحادث الذي وقع بمنطقة ثورلو جاردنز. وقالت الشرطة إنها علمت أن المشتبه هاجم أفرادا آخرين من العامة، واثنين من رجال الشرطة. وأضافت أنه تم اعتقال الرجل البالغ من العمر 36 عاما في موقع الحادث وأنه قيد الاحتجاز حاليا. وأوضحت الشرطة أنها لا تبحث عن أي شخص آخر على صلة بالحادث ولا يعتقد أنه مرتبط بالإرهاب. وقال نائب مساعد المفوض آدي أديليكان: " كان هذا بلا شك حادثا مرعبا للمعنيين". وأضاف: "أعلم أن المجتمع على اتساعه سيشعر بالصدمة والقلق". واستطرد: "يريد الناس معرفة ما حدث وسنقدم المزيد من المعلومات في أقرب وقت ممكن". وأكد موقع هيئة النقل في لندن إغلاق محطة مترو أنفاق هاينولت "بسبب تحقيق الشرطة في المنطقة". وفي منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، كتب وزير الصحة في حكومة الظل والنائب عن إلفورد نورث ، ويس ستريتينج: " الإعلان عن حادث خطير في هاينولت". وأضاف :"إغلاق المحطة وطرق. وهرع رجال الشرطة والإسعاف والإطفاء إلى موقع الحادث". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-02-03
قالت شرطة العاصمة البريطانية لندن، إنها اعتقلت2 من مشجعى نادى وست هام يونايتد بشبهة القيام بإشارات مسيئة للمثليين خلال المباراة التى انتهت بالتعادل 3-3 مع برايتون أند هوف ألبيون فى الدورى الانجليزى الممتاز لكرة القدم فى الاستاد الأولمبى يوم السبت. وأخلى سبيل هذين المشجعين بعد التحقيق معهما إلى جانب مشجع ثالث ألقى القبض عليه بشبهة التعدي فى حادث منفصل خلال المباراة. وقال متحدث باسم شرطة لندن فى بيان "اعتقلت الشرطة 3 أشخاص خلال مباراة كرة القدم بين وست هام يونايتد وبرايتون فى الاستاد الأولمبى يوم السبت الأول من فبراير. "اعتقل مشجعان لوست هام بشبهة القيام بإشارات مسيئة للمثليين فى حين اعتقل الثالث وهو مشجع لوست هام أيضا بشبهة التعدى. "نقلوا إلى مراكز للشرطة فى غرب لندن حيث تم الإفراج عنهم لاحقا على ذمة التحقيق." وقال وست هام إنه سيفرض حظرا مدى الحياة على كل من يثبت تصرفه بصورة عنصرية. وأضاف النادي اللندني "يشعر وست هام يونايتد بالاشمئزاز لسماعه عن شبهات تتعلق بالإساءة إلى المثليين خلال المباراة أمام برايتون أند هوف ألبيون. "الأمر الآن بيد الشرطة لكن أي شخص يثبت قيامه بتصرفات عنصرية سيمنع مدى الحياة من دخول استاد لندن ومن السفر مع الفريق أيضا." يشار إلى أن فريق ليفربول الإنجليزى، إبتعد بصدارة البريميرليج عن مانشستر سيتي بفارق 22 نقطة، وذلك بعدما تلقى الأخير هزيمة جديدة ضد توتنهام 0-2 أمس ،الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ 25 من البطولة على ملعب "توتنهام". وحقق فريق ليفربول الفوز على ساوثهامبتون 4-0 فى الجولة الـ 25 من مسابقة الدوري الإنجليزي ليرفع رصيده إلى النقطة 73 فى الصدارة، فيما بقي مانشستر سيتي عند النقطة 51 فى الوصافة ليتسع الفارق بينهما إلى 22 نقطة لصالح الريدز. وبعد اتساع الفارق إلى 22 نقطة، بات بإمكان ليفربول حسم اللقب قبل 7 جولات من نهاية المسابقة، وذلك إذا استمر نفس فارق النقاط مع الوصيف حتى نهاية البريميرليج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-25
كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن ضباط شرطة العاصمة البريطانية لندن، سيوزعون منشورات على المتظاهرين لتوفير "الوضوح المطلق" بشأن ما يمكن اعتباره جريمة، حيث من المتوقع أن ينضم أكثر من 100 ألف شخص إلى مسيرة مؤيدة لفلسطين يوم السبت. وسيكون أكثر من 1500 ضابط في الخدمة في لندن أثناء مسيرة حملة التضامن مع فلسطين من بارك لين إلى وايت هول احتجاجًا على استمرار الحرب فى غزة. وقالت شرطة العاصمة إن 500 ضابط من خارج لندن سيكونون في الخدمة. وسيقوم الضباط بتوزيع منشورات تحذر المتظاهرين من استخدام الإساءات العنصرية والترويج للإرهاب. ويذكرون أنه "في حين أن غالبية الناس يمتثلون لهذه القواعد، فإن الأقلية قد تجاوزت الحدود". ويقول المنشور إنه "لتجنب أن ينتهي بهم الأمر في السجن"، يجب على المتظاهرين ألا يستخدموا كلمات "عنصرية أو تحرض على الكراهية ضد أي دين"، أو "تدعم حماس أو أي منظمة محظورة أخرى" أو "تحتفل أو تروج للأعمال الإرهابية - مثل قتل أو اختطاف الأبرياء." وتقول إنه إذا كان لدى المتظاهرين أي شك، فيجب عليهم "إلقاء أي لافتة أو علامة قد تنتهك هذه القواعد". ويتم تحذير الناس من "تشويه أو إتلاف التماثيل أو الآثار أو الممتلكات الأخرى". وقالت شرطة العاصمة إنه بموجب المادة 12 من قانون النظام العام، يجب ألا تبدأ المسيرة حتى الساعة 12:30 ظهرًا، ويجب ألا يتجمع المشاركون في بارك لين قبل هذا الوقت. ويجب على أي شخص مشارك ألا ينحرف عن المسار المحدد. وأضافت القوة أن التجمع الذي تنظمه حملة التضامن مع فلسطين يجب أن ينتهي في موعد لا يتجاوز الساعة 5 مساء، ويجب على أي مشارك عدم دخول المنطقة المحيطة بالسفارة الإسرائيلية. أما يوم الأحد، فستكون هناك مسيرة ضد معاداة السامية، تنظمها الحملة ضد معاداة السامية، بدءًا من الساعة الواحدة والنصف ظهرًا خارج محاكم العدل الملكية في منطقة ستراند. وقال نائب مساعد مفوض شرطة العاصمة، أدي أديلكان، الذي سيقود عملية الشرطة في نهاية هذا الأسبوع: "نحن نعرف الكثير عن التأثير التراكمي لهذه الاحتجاجات مما كنا نعرفه قبل سبعة أسابيع وهذا ينعكس في نهجنا". وأضاف "تدعم شرطة العاصمة حق الناس في إسماع أصواتهم من خلال الاحتجاج بشرط أن يتم ذلك بشكل قانوني. ومع ذلك، فإن القانون يحمي الأشخاص أيضًا من الإساءات العنصرية والدينية ويحظر الترويج للإرهاب. بينما التزمت غالبية المتظاهرين بهذه القواعد، تجاوزت أقلية منهم الحدود". وقال إن شرطة العاصمة كانت "تعمل بشكل إيجابي" مع المنظمين، بما في ذلك حملة التضامن مع فلسطين، لضمان فهم الجميع لتوقعات الشرطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-04-24
دعا المفوض السامى لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم الجمعة بريطانيا للتصدى لخطاب الكراهية فى الصحف الشعبية بعد أن وصفت كاتبة المهاجرين بأنهم "صراصير" ودعت لاستخدام الزوارق الحربية لمنعهم من الوصول لأوروبا.وقال الامير زيد بن رعد الحسين المفوض السامى لحقوق الإنسان إن المقال كان مثالا صارخا للمقالات المعادية للأجانب التى كثيرا ما تنشر فى الصحف الشعبية البريطانية والتى تضعف الشعور بالتعاطف مع الأشخاص الذين يغرقون فى البحر المتوسط فى محاولة يائسة للوصول لأوروبا، ودعا بريطانيا ودول أخرى فى الاتحاد الأوروبى للتصدى للعنصرية وكراهية الإجانب التى "تحت ستار حرية التعبير يسمح لها بتغذية حلقة مفرغة من الذم والتعصب والتسييس."ونشرت صحيفة ذا صن وهى جزء من إمبراطورية روبرت ميردوك الإعلامية المقال للكاتبة كيتى هوبكنز فى 17 أبريل ، وقالت شرطة العاصمة البريطانية إنها تلقت شكاوى بأن المقال يصل إلى حد التحريض على الكراهية العنصرية وإنه تجرى دراسة المسألة، وإمتنع متحدث باسم الصحيفة عن التعليق، وكتبت هوبكينز فى المقال "اعرضوا على صور أكفان وجثث تطفو على سطح المياه واعزفوا على الكمان واعرضوا على صور أشخاص نحيلة يبدو عليها الحزن.. لا زلت لا أهتم."وفى اليوم الذى تلا نشر المقال غرق قرابة 900 شخص عندما انقلب قاربهم فى محاولة للوصول لإيطاليا من ليبيا. ولقى قرابة 2000 مهاجر حتفهم حتى الآن هذا العام من نحو أربعين ألفا يحاولون عبور البحر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-10-24
قالت الشرطة البريطانية اليوم الإثنين إنها اعتقلت رجلا فى الخامسة والعشرين من عمره فيما يتعلق بواقعة أدت إلى إجلاء مئات الركاب من مطار لندن سيتى يوم الجمعة. وقالت شرطة العاصمة البريطانية لندن اليوم الاثنين "الرجل ... اعتقل للاشتباه فى استخدامه مادة ضارة لإلحاق أضرار جسيمة وهى جريمة بموجب البند 113 فى قانون مكافحة الإرهاب والجريمة والأمن لعام 2001." وأضافت الشرطة أن الاعتقال تم فى مسكن فى شرق لندن يوم السبت وأن الرجل احتجز فى مركز للشرطة غرب لندن قبل الإفراج عنه بكفالة فى انتظار المزيد من التحقيقات. وأغلقت السلطات مطار لندن سيتى لفترة وجيزة يوم الجمعة فيما مشطت الشرطة ورجال الإطفاء المبنى بماسحات المواد الكيماوية بعد نقل العديد من الأشخاص بحالات إعياء بعضهم يسعل بشدة. وقالت الشرطة فى وقت لاحق أن الحادثة قد تكون وقعت بسبب غاز سى. إس المستخدم للدفاع عن النفس والتحكم فى الحشود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-08-29
أطلقت الشرطة البريطانية اليوم الثلاثاء نداء جديدا للحصول على معلومات بشأن مقتل رسام كاريكاتير فلسطينى فى لندن قبل 30 عاما أملا فى أن يشعر شخص ما بقدرة أكبر على التحدث بحرية بعد ثلاثة عقود. وتعرض ناجى سالم حسين العلى لإطلاق نار فى غرب لندن فى 22 يوليو 1987. وكان قد تلقى عددا من التهديدات بالقتل بسبب رسومه الكاريكاتيرية التى سخر فيها من السياسات فى الشرق الأوسط. وتوفى فى المستشفى بعد ما يزيد قليلا على الشهر عن عمر ناهز 51 عاما. ووصف ابنه أسامة العلى لشرطة العاصمة البريطانية موت والده المفاجئ بأنه "صادم". وقال "ارتُكبت جريمة مروعة بوضوح وتحقيق العدالة أمر حاسم للأسرة وارى تماما من الناحية السياسية أن من المهم أيضا أن يعرف الناس ما حدث وأن هناك حزما". وتدعو شرطة لندن حاليا أى شخص لديه معلومات بشأن القتل، خاصة ما يتعلق بالمشتبه بهما الرئيسيين التى لم تتمكن من تحديد هويتهما، إلى أن يقدم لها هذه المعلومات. وكان ينظر إلى رسوم العلى، التى كثيرا ما جرى تصويرها من منظور صبى صغير ينظر للأحداث ببراءة الطفولة، على أنها تحمل انتقادات للأنظمة فى فلسطين وأماكن أخرى. وتلقى العلى رصاصة فى رقبته من الخلف فى وضح النهار بينما كان يترجل من سيارته إلى مكتب صحيفة القبس الكويتية فى نايتسبريدج حيث كان يعمل فى ذلك الوقت. وتابع الشهود المسلح المشتبه به وهو يتبع العلى ثم لاذ بالفرار من الموقع على قدميه. وجرى وصفه بأن عمره يبلغ نحو 25 عاما وأن ملامحه شرق أوسطية حيث كان له شعر أسود كثيف يصل طوله إلى الكتفين. كما أبلغ شهود عن رؤية رجل آخر فى الخمسينات من العمر وأصوله شرق أوسطية أيضا وهو يركض قريبا بعد قليل من الحادثة ويده داخل جيبه كما لو كان يخفى شيئا. ثم دلف إلى سيارته المرسيدس وقادها مبتعدا. قال دين هايدون رئيس قيادة مكافحة الإرهاب فى شرطة العاصمة البريطانية والذى يشرف على القضية إن الشرطة "اتبعت عددا من خيوط التحقيق التى لم تقدنا إلى التعرف على هوية الرجلين". وأضاف "بيد أن الكثير يمكن أن يتغير فى 30 عاما... فالولاءات تتغير والأناس الذين لم يكونوا راغبين فى الحديث فى ذلك الوقت ربما يكونون مستعدين الآن للتقدم بمعلومات حاسمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-07
أصدرت السلطات البريطانية أوامر بتفريق المتظاهرين في منطقة ويستمنستر وإخلاء المنطقة حتى الساعة 6 صباحا، حسبما أفادت قناة "سكاي نيوز عربية"، في نبأ عاجل. وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إن تظاهرات التعاطف مع مقتل جورج فلويد انحرفت عن مسارها وسنحاسب المسؤولين عن ذلك. وأعلنت قائدة شرطة العاصمة البريطانية لندن كريسيدا ديك، اليوم، إصابة 14 من أفراد الشرطة في اعتداءات "صادمة وغير مقبولة بالمرة"، خلال احتجاجات مناهضة للعنصرية في وسط لندن، أمس. وبعد يوم اتسم بالسلمية إلى حد بعيد، اشتبكت مجموعة صغيرة من المحتجين مع أفراد من خيالة الشرطة، بعد أن احتشد آلاف للتعبير عن غضبهم من وحشية الشرطة إثر مقتل جورج فلويد في مدينة منيابوليس الأمريكية، وفقا لما نشرته وكالة "رويترز". وقالت ديك في بيان "أشعر بحزن عميق وكآبة بسبب تحول أقلية من المحتجين للعنف مع أفراد الشرطة في وسط لندن مساء أمس. أدى ذلك لإصابة 14 شرطيا". وأضافت "عدد الاعتداءات صادم وغير مقبول بالمرة، وأكدت أن 13 شرطيا أصيبوا أيضا في احتجاجات سابقة خلال الأسبوع المنصرم، وأنها نفذت اعتقالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-06-10
كشف رئيس وحدة مكافحة الإرهاب في العاصمة البريطانية لندن إن الإرهابيين الثلاثة الذين قتلوا 8 أشخاص بعد أن دهسوا مارة على جسر لندن بسيارة "فان" ثم هاجموا بعد ذلك بطعن الناس حاولوا في بادئ الأمر استئجار شاحنة زنتها 7.5 طن، بحسب "رويترز". وأوضح الكوماندر دين هايدون أيضا أن هؤلاء الرجال كان لديهم مخزون من القنابل الحارقة في صندوق عربتهم الفان ونفذوا الهجوم الدامي بسكاكين، بحسب "سكاي نيوز عربية". وأشارت هذه الاكتشافات ولاسيما خطة استئجار شاحنة إلى أن الهجوم كان يمكن أن يؤدي إلى سقوط عدد أكبر من القتلى. وقال هايدون للصحفيين: "الحصول على سيارة لوري 7.5 طن.. النتائج كان يمكن أن تكون أسوأ". وعلى الرغم من إعلان تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الهجوم قال هايدون إنه لا يوجد دليل على أن المهاجمين وهم البريطاني المولود في باكستان خورام بات والإيطالي يوسف زغبة ورشيد رضوان الذي له صلات بليبيا والمغرب وأيرلندا تلقوا توجيهات من أي شخص آخر سواء في بريطانيا أو خارجها. وقال "لا نبحث عن شبكة أوسع"، مضيفا أن رجال الشرطة مازالوا يحاولون معرفة كيفية التقاء الرجال الثلاثة معا، وقال: "كيف تعرف كل واحد منهم على الآخر؟ إنهم مجموعة مختلفة". إلى ذلك، قالت الشرطة البريطانية إنها اعتقلت شابا عمره 27 عاما في الفورد بشرق لندن يوم الجمعة. وقالت شرطة العاصمة البريطانية في بيان نُشر على موقعها الإلكتروني اليوم السبت، إن الرجل محتجز في مركز شرطة في بيركشير وقد تم اعتقاله بموجب قانون الإرهاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-12
قامت السلطات البريطانية بفتح تحقيقا حول اتهامات قطر بقضايا تمويل الإرهاب حسب صحيفة الجارديان، إضافة لتعرض الشهود الذين أدلو بتصريحات ضد الحكومة القطرية إلى التعذيب والترهيب، حسب ما أعلنت المحكمة العليا البريطانية. وأضافت الجارديان، أن المحكمة العليا البريطانية استمعت في جلستها إلى 8 لاجئين سوريين قاموا بتقديم مطالبات تعويضية ضد الدوحة، بعد تعرضهم لأشكال من التعذيب والترهيب والمراقبة السرية الغير قانونية، والتهديد من قبل رجال مسلحين وملثمين، وذلك بسبب تصريحاتهم ضد قطر. وقال بن إمرسون المحامي الممثل عن الضحايا، إن جبهة النصرة وهي منظمة جهادية تسيطر على أجزاء من شمال سوريا، قد دمرت حياتهم، وإن موكليه سيقاضون بنك الدوحة لأنه تم استخدامه لتحويل الأموال إلى الجماعة الإرهابية التي تقوم بارتكاب هذه الجرائم. ويمتلك بنك الدوحة مكاتب في لندن ، مما أتاح رفع القضية إلى المحاكم البريطانية، وقال إيمرسون محامي الضحايا، إن قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية، قد تلقت تفاصيل حملة التخويف التي شملت محاولات لإفساد مسار العدالة في كل من المملكة المتحدة وهولندا، واستمعت المحكمة إلى الوقائع التي شملت محاولات رشوة الشهود والمراقبة والتحرش، التي نفذت بأوامر من قطر. ومن ناحية أخرى، طالب حقوقيون بارزون، المجتمع الدولي، بأن يواجه قطر بحقيقتها والعمل جديا لوقف دعمها للمنظمات الإرهابية. وقال الأمين العام للفيدرالية العربية لحقوق الإنسان، سرحان الطاهر سعدي، إن الصحف السويسرية تحدثت في الآونة الأخيرة عن دعم قطر لمنظمات حقوقية في جنيف لها صلات بمنظمات متطرفة وإرهابية. واستنكر صمت اللجنة الوطنية القطرية لحقوق الإنسان على مأساة قبيلة الغفران، وتساءل عن مهمة وسبب إنشاء اللجنة مالم تدافع عن حقوق الإنسان داخل قطر، حسبما افاد موقع قناة سكاي نيوز الاخبارية. وقال الشيخ راشد بن محمد المري، إن أسلوب معاملة قطر في الداخل أسوأ حتى من طريقة تعامل إسرائيل مع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-18
كشفت وزارة الخزانة البريطانية، اليوم الخميس، أن جنازة الملكة إليزابيث والأحداث ذات الصلة كلفت الحكومة 161.7 مليون جنيه استرليني، وفقاً لما أوردت صحيفة «ايفيننج ستاندارد» البريطانية قبل قليل. وبعد وفاة الملكة البريطانية الأطول حكمًا عن 96 عامًا، في 8 سبتمبر من العام الماضي، دخلت البلاد في 10 أيام حداد وطني، اختتمت بجنازتها الرسمية. خلال ذلك الوقت، كان نعش إليزابيث يتواجد في كاتدرائية إدنبرة قبل نقله إلى لندن، حيث اصطف ما يقدر بنحو 250 ألف شخص لساعات بجوار نعشها في قاعة وستمنستر. وشرع خليفتها، الملك تشارلز الثالث، في جولة في أربع دول بريطانية مع رئيسة الوزراء آنذاك، ليز تروس. وقال جون جلين، السكرتير الأول لوزارة الخزانة، في بيان مكتوب إلى البرلمان: كانت أولويات الحكومة أن تجري هذه الأحداث بسلاسة وبمستوى مناسب من الكرامة، مع ضمان سلامة وأمن الجمهور في جميع الأوقات. وشكلت وزارة الداخلية، المسؤولة عن الشرطة والأمن القومي، الجزء الأكبر من إجمالي التكاليف، التي وصلت إلى 73.7 مليون جنيه استرليني. وبحسب شرطة العاصمة البريطانية، فإن الجنازة كانت أكبر حدث شرطي في تاريخها، حيث حضر كبار الشخصيات من جميع أنحاء العالم. وتم الإبلاغ عن ثاني أكبر تكلفة من قبل وزارة الثقافة والإعلام والرياضة (57.4 مليون جنيه استرليني)، تليها الحكومة الاسكتلندية (18.8 مليون جنيه استرليني). أما بالنسبة لباقي التكاليف فكانت وزارة الدفاع التي وصلت إلى 2.9 مليون جنيه استرليني ووزارة النقل 2.6 مليون جنيه إسترليني، وحكومة ويلز 2.2 مليون جنيه استرليني، ووزارة الشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية 2.1 مليون جنيه استرليني، ووزارة أيرلندا الشمالية 2.1 مليون جنيه استرليني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-07-02
أصيب رجل بجروح بالغة جراء عملية طعن بالقرب من محطة مترو أنفاق أكسفورد سيركس بأداة حادة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. و«محطة مترو أنفاق أكسفورد سيركس» هي إحدى محطات مترو أنفاق لندن، وتقع على خط سنترال وبيكرلو وفيكتوريا، وافتتحت في المنطقة رقم 1، في 30 يوليو من عام 1900. وقالت مصادر إعلامية بريطانية، نقلا عن شرطة العاصمة البريطانية «لندن»، إن مجهولا طعن رجلا بالقرب من محطة المترو بأداة حادة، فيما ذكرت وكالة «أل بي سي» البريطانية، أن الضحية نقل إلى المستشفى عقب إصابته بجروح بالغة في الحادث، ووفقا لوكالات إنفاذ القانون، حالته حرجة. وأشارت الشرطة البريطانية، إلى أن المهاجم اعتقل بعد أن احتجزه المارة بالقرب من مكان الحادث، فيما تم إجلاء جميع الركاب من محطة «أكسفورد سيركس» عقب وقوع الحادث، كما أغلقت جميع مداخل المحطة. Oxford Circus locked off due to stabbing #AwarenessVideo #OxfordStreet pic.twitter.com/HzfpQjfpeg ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: