شبكة الكهرباء الأوكرانية

2025-03-07

كييف- (د ب أ) قالت السلطات الأوكرانية صباح اليوم الجمعة إن روسيا شنت سلسلة هجمات بواسطة الصواريخ والمسيرات على أوكرانيا الليلة الماضية، مستهدفة منشآت طاقة، بعد ساعات من تصريح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الأسبوع المقبل سيشهد محادثات مع الولايات المتحدة بشأن إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاثة أعوام. وقال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو عبر موقع فيسبوك إن البنية التحتية للطاقة والغاز تضررت في عدة مناطق. وذكرت السلطات أن 10 أشخاص أصيبوا، بينهم طفل، حسبما أفادت وكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب). وكتب جالوشينكو: "إن روسيا تحاول إيذاء الأوكرانيين العاديين عن طريق ضرب منشآت إنتاج الطاقة والغاز، دون التخلي عن هدف تركنا بدون إنارة وتدفئة، وإحداث أبلغ أذى للمواطن العادي"، وفقا لوكالة (أب). واستهدفت روسيا شبكة الكهرباء الأوكرانية مرارا أثناء الحرب. واستنزفت الهجمات إمكانيات توليد الكهرباء وعطلت التدفئة الضرورية وإمدادات المياه. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية بأنه تم إطلاق صواريخ موجهة من طراز "كاليبر" من سفن في البحر الأسود. وأشارت تقارير رسمية إلى أن خمسة أشخاص أصيبوا في مدينة خاركيف شرقي البلاد بعد سقوط صاروخ في المنطقة. وقال عمدة المدينة إيهور تيريخوف عبر تطبيق تليجرام إنه تم استهداف منشأة بنية تحتية ومبنى سكني. وقال تيريخوف إن عمال الإغاثة يبحثون عن مزيد من الضحايا أسفل أنقاض المبنى المنهار جزئيا، مضيفا أنه تم إنقاذ ستة أشخاص حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-26

أطلق الجيش الروسي صواريخ باليستية نحو العاصمة الأوكرانية كييف، مما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص وتدمير مبنى مؤلف من ثلاثة طوابق غير مأهول بالسكان، بحسب ما قاله مسؤولون. وقال عمدة كييف فيتالي كليتشكوف إن شخصين أصيبا في ضاحية بوسط المدينة، وتم نقلهما للمستشفى. كما سقط حطام صاروخ على ضاحيتين آخرتين. ووفقا للقوات الجوية الأوكرانية، تم إطلاق صاروخين باليستيين على المدينة التي يقطنها الملايين من شبه جزيرة القرم التي تسيطر عليها روسيا. وتم إسقاط الصاروخين. وقد سُمع سابقا دوى نحو ستة انفجارات من الصواريخ المضادة للطائرات في وسط المدينة. وأضافت القوات الجوية الأوكرانية أنه تم إطلاق صفارات التحذير الجوي . وتتصدى أوكرانيا لغزو روسي واسع النطاق لأكثر من عامين. ومنذ ذلك الحين ، تم تعزيز نظام الدفاع الجوي الأوكراني بشكل كبير مع الأنظمة الغربية. وقالت وزارة الدفاع في كييف يوم الاثنين إن الدفاع الجوي للبلاد أسقط 2000 صاروخ كروز أو أو قذيفة صاروخية من جانب روسيا منذ أن شنت موسكو هجومها الشامل في 24 فبراير 2022. وكتبت الوزارة في منشور نشر على إكس، تويتر سابقا: "هذا نتيجة للعمل العملاق للمدافعين الجويين الأوكرانيين. تم إنقاذ آلاف الأرواح من خلال أنظمة الدفاع الجوي الحديثة التي قدمها شركاؤنا". ومع ذلك ، لم تحدد الوزارة عدد القذائف الصاروخية وصواريخ كروز التي تمكنت من تجاوز نظام الدفاع الجوي الأوكراني. كما أنها لم تدرج عدد الطائرات المقاتلة المسيرة التي تم اعتراضها ، والتي لعبت دورا رئيسيا في الحرب. ورددت الوزارة طلب الرئيس فولوديمير زيلينسكي المتكرر للحصول على أنظمة دفاع جوي إضافية من حلفاء أوكرانيا الغربيين من أجل حماية السكان الأوكرانيين بشكل أفضل. وقالت: "لا تزال أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من أنظمة الدفاع الجوي لحماية شعبنا من الإرهاب الروسي. لأن البنية التحتية المدنية لا تزال الهدف الرئيسي للضربات الروسية". وقصفت طائرات مسيرة روسية شبكة الكهرباء الأوكرانية في منطقتي أوديسا وميكولايف في جنوب البلاد في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، حسبما أفاد الجيش الأوكراني. وحدث انقطاع للتيار الكهربائي في أجزاء من أوديسا والمناطق النائية. وقالت سلطات المدينة إنها اضطرت إلى وقف خدمات الترام. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. على الجانب الروسي، اندلع حريق في محطة توليد الكهرباء التي تزود الكهرباء وتدفئة المناطق في نوفوتشركاسك في جنوب غرب البلاد في وقت مبكر من يوم الاثنين. والمحطة هي الأكبر من نوعها في منطقة روستوف. وأفادت السلطات الإقليمية بأن الحريق الذي اندلع في المحطة قد أخمد ويجري التحقيق في سببه. واستهدفت روسيا مرارا البنية التحتية للطاقة الأوكرانية خلال فصل الشتاء منذ غزوها للبلاد في شباط/فبراير 2022. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-25

كييف - (د ب أ) أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية أن طائرات مسيرة روسية قصفت شبكة الكهرباء الأوكرانية في منطقتي أوديسا وميكولايف في جنوب أوكرانيا في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين. وحدث انقطاع للكهرباء في أجزاء من مدينة أوديسا وعدد من نواحي المدينة. وقالت سلطات المدينة إنها اضطرت إلى إيقاف خدمات الترام والترولي باص. ولم يتم الإعلان عن وقوع إصابات. وأعلنت شركة الطاقة الحكومية الأوكرانية "أوكرنرجو" اندلاع النيران في محطة فرعية في منطقة ميكولايف بعد تعرضها للقصف. وذكرت السلطات العسكرية أن حطام طائرة مسيرة أصاب مبنى سكنيا من طابقين في المنطقة، مما أدى إلى اندلاع النيران فيه وإصابة 11 شخصا بجروح، اثنان منهم في حالة خطيرة. واستهدفت القوات الروسية البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا بشكل متزايد خلال الأيام الأخيرة. وتعرضت خاركيف شمالي شرق أوكرانيا لأضرار بالغة. وقال رئيس شركة أوكرنرجو، فولوديمير كودريتسكي، للتلفزيون الوطني الأوكراني، إن إصلاح الشبكة سيستغرق نحو أسبوع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-08-19

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، منذ قليل، من احتمال عدم توفر إمدادات كافية من الغذاء بحلول العام المقبل، جرّاء الأزمة الروسية الأوكرانية، وفق ما نقلت قناة «سكاي نيوز» في نبأ عاجل. كما حذر جوتيريش روسيا من فصل محطة زابوريجيا النووية عن شبكة الكهرباء الأوكرانية. وسنوافيكم لاحقًا بمزيد من التفاصيل حول تطورات الأزمة الروسية الأوكرانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-08-26

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه تم تشغيل مولدات الديزل الاحتياطية في محطة «زابوريجيا» للطاقة النووية على الفور لتفادي كارثة إشعاعية، مضيفًا في خطاب مسائي، إنه للمرة الأولى في التاريخ، توقفت المحطة. وأشار زيلينسكي، إلى نجاح جهود الحماية الطارئة لوحدات الطاقة بعد تضرر خط كهرباء الأخير جراء قصف روسيا للمحطة، وفقا لما  ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. من جانبها، دانت «واشنطن» أي مسعى روسي لتحويل الطاقة من أوكراني، وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتل للصحفيين إن الكهرباء التي تنتجها محطة «زابوريجيا» للطاقة النووية جنوب أوكرانيا، ملك لـ«كييف»، وأي محاولة لفصل المنشأة عن شبكة الكهرباء الأوكرانية وتحويلها إلى مناطق محتلة، أمر غير مقبول. وكانت هناك في الأصل 4 خطوط كهرباء تزود محطة «زابوريجيا» بالطاقة، 3 خطوط منها كانت معطلة بسبب القتال الدائر حول المحطة. وفي وقت سابق، قالت مجموعة «إنيرجوأتوم» الشركة الحكومية الأوكرانية المشغلة للمحطة النووية، أن المحطة، فُصلت بالكامل عن شبكة الكهرباء الأوكرانية بعد انقطاع الخطوط التي تصلها بالشبكة للمرة الأولى في تاريخها، وفقا لما  ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأشارت «إنيرجوأتوم»، على «تليجرام»، إلى حرائق في محيط محطة «زابوريجيا» الحرارية القريبة من المحطة النووية تسببت مرتين بانقطاع آخر خط اتصال يربطها بشبكة الكهرباء، موضحة أن  3  خطوط اتصال أخرى كانت قد تضررت سابقاً خلال هجمات روسية. وقال نائب المندوب الروسي لدى منظمة «الأمم المتحدة»، ديمتري بوليانسكي، إن الموعد المحتمل لزيارة خبراء «وكالة الطاقة الذرية» محطة «زابوروجيا» النووية، أواخر أغسطس الجاري أو مطلع سبتمبر المقبل، موضحا أن مهمة البعثة هي تقييم حالة المحطة ومدى سلامتها، وفقا لما ذكرته وكالة «تاس» الروسية للأنباء. وقال مسؤولو استخبارات غربيون، إن «موسكو» حصلت على مئات الطائرات بدون طيار من إيران والتي يمكن أن تستخدمها في الحرب، وأضاف المسؤولون، أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت روسيا قد بدأت بالفعل في استخدام المسيرات لضرب أهداف أوكرانية. وأعلن مركز «التنسيق المشترك» في مدينة «إسطنبول» التركية، عن مسار جديد لنقل الحبوب من 3 موانئ أوكرانية إلى نقاط التفتيش في تركيا بطول 320 ميلا بحريا. وأشار مركز «التنسيق المشترك»، إلى أن الطريق الجديد سيبدأ العمل في 26 أغسطس الجاري وسيسمح بتقليل وقت عبور السفن، فيما سيربط المسار الجديد موانئ «أوديسا» و«تشورنومورسك» و«يوجني» بنقاط التفتيش في المياه الإقليمية التركية. بدوره، قال النائب في مجلس «الدوما» الروسي أدالبي شكاجوشيف، إن قبل الحرب، بذلت أوكرانيا كل ما هو ممكن وغير ممكن لتكون مركزا لتشكيل الخطر للمنطقة بأكملها، مضيفا إن مهمة «كييف»  الحالية هي البقاء على قيد الحياة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدورها، ناشد 16 مواطنا أمريكيا، كونجرس البلاد، اتخاذ الإجراء اللازمة ضد «المركز الأوكراني لمكافحة التضليل الإعلامي»، الذي اتهمهم بالترويج للدعاية الروسية. وتم إدراج أسماء 72 فردا من عدد من الدولي، بينها «الولايات المتحدة - الصين - ألمانيا- فرنسا - سلوفاكيا» في القائمة السوداء للمركز الأوكراني. وطالب الأمريكيون، أعضاء «الكونجرس» بالتحقيق في تمويل الوكالة الحكومية الأجنبية ودورها في خلق تهديد مباشر لحقوق وأمن المواطني. وفي بريطانيا، قالت وزيرة الخارجية البريطانية، المرشحة لمنصب رئيس الوزراء، ليز تراس، أمس الخميس، إن أزمة الطاقة في بلادها ستستمر عدة سنوات، مضيفة خلال لقاء مع أعضاء حزب «المحافظين» الحاكم في مدينة نوريتش، إن حل الأزمة سيتطلب إجراءات حاسمة. وأشارت تراس، إلى أن الأزمة  قضية طويلة الأمد، موضحة أن في ظل التخلي عن المحروقات الروسية، يجب استئناف التنقيب في حقول النفط والغاز في بحر الشمال، والانتقال إلى الطاقة المتجددة، والإسراع ببناء محطات الطاقة الذرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: