سيموناس كايريس
استدعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا الدبلوماسيين الروس المعتمدين في عواصمها لتعرب عن غضبها وتطالب بتفسيرات لقائمة المطلوبين الروسية التي تضمنت مسئولين كبار في دول البلطيق، من بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس. وتم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب أيضا على قائمة المطلوبين الروسية، ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسئولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. وتم أيضا هدم عدد من النصب التذكارية التي ترجع للحقبة السوفيتية في ليتوانيا ولاتفيا بعد الحرب الروسية الأوكرانية. وأعرب مسئولون إستونيون عن غضبهم إزاء خطوة روسيا وطالبوا بتفسير كتابي في الاجتماع اليوم الأربعاء، وفقا لوزارة الخارجية الإستونية. وأضافت الوزارة، أنه تم إحاطة الدبلوماسي الروسي بأن إجراءات موسكو لن يكون لها الأثر المرغوب على السياسة الإستونية، وأن البلاد ستواصل دعم أوكرانيا بثبات. وتشمل قائمة المطلوبين إلى جانب كالاس، أكثر من 80 مسئولا من لاتفيا وليتوانيا ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس. واستدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا للاحتجاج بشدة وإدانة محاولة روسيا تمديد سلطتها القضائية الوطنية لخارج حدودها وإلى لاتفيا. ودعت ليتوانيا الدبلوماسيين الروس إلى اجتماع للمطالبة بأن تضع السفارة الروسية "نهاية فورية للاضطهاد المسيس للمواطنين الليتوانيين". وذكرت وزارة الخارجية الليتوانية، أن إجراءات روسيا تتناقض عموما مع المعايير المعترف بها للقانون الدولي.
الشروق
Very Positive2024-02-15
استدعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا الدبلوماسيين الروس المعتمدين في عواصمها لتعرب عن غضبها وتطالب بتفسيرات لقائمة المطلوبين الروسية التي تضمنت مسئولين كبار في دول البلطيق، من بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس. وتم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب أيضا على قائمة المطلوبين الروسية، ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسئولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. وتم أيضا هدم عدد من النصب التذكارية التي ترجع للحقبة السوفيتية في ليتوانيا ولاتفيا بعد الحرب الروسية الأوكرانية. وأعرب مسئولون إستونيون عن غضبهم إزاء خطوة روسيا وطالبوا بتفسير كتابي في الاجتماع اليوم الأربعاء، وفقا لوزارة الخارجية الإستونية. وأضافت الوزارة، أنه تم إحاطة الدبلوماسي الروسي بأن إجراءات موسكو لن يكون لها الأثر المرغوب على السياسة الإستونية، وأن البلاد ستواصل دعم أوكرانيا بثبات. وتشمل قائمة المطلوبين إلى جانب كالاس، أكثر من 80 مسئولا من لاتفيا وليتوانيا ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس. واستدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا للاحتجاج بشدة وإدانة محاولة روسيا تمديد سلطتها القضائية الوطنية لخارج حدودها وإلى لاتفيا. ودعت ليتوانيا الدبلوماسيين الروس إلى اجتماع للمطالبة بأن تضع السفارة الروسية "نهاية فورية للاضطهاد المسيس للمواطنين الليتوانيين". وذكرت وزارة الخارجية الليتوانية، أن إجراءات روسيا تتناقض عموما مع المعايير المعترف بها للقانون الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-14
ريجا-(د ب أ) استدعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا الدبلوماسيين الروس المعتمدين في عواصمها لتعرب عن غضبها وتطالب بتفسيرات لقائمة المطلوبين الروسية التي تضمنت مسؤولين كبار في دول البلطيق، من بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس. وتم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب أيضا على قائمة المطلوبين الروسية، ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسؤولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. وتم أيضا هدم عدد من النصب التذكارية التي ترجع للحقبة السوفيتية في ليتوانيا ولاتفيا بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وأعرب مسؤولون إستونيون عن غضبهم إزاء خطوة روسيا وطالبوا بتفسير كتابي في الاجتماع اليوم الأربعاء، وفقا لوزارة الخارجية الإستونية. وأضافت الوزارة أنه تم إحاطة الدبلوماسي الروسي بأن إجراءات موسكو لن يكون لها الأثر المرغوب على السياسة الإستونية، وأن البلاد ستواصل دعم أوكرانيا بثبات. وتشمل قائمة المطلوبين إلى جانب كالاس، أكثر من 80 مسؤولا من لاتفيا وليتوانيا ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس. واستدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا للاحتجاج بشدة وإدانة محاولة روسيا تمديد سلطتها القضائية الوطنية لخارج حدودها وإلى لاتفيا. ودعت ليتوانيا الدبلوماسيين الروس إلى اجتماع للمطالبة بأن تضع السفارة الروسية "نهاية فورية للاضطهاد المسيس للمواطنين الليتوانيين". وذكرت وزارة الخارجية الليتوانية أن إجراءات روسيا تتناقض عموما مع المعايير المعترف بها للقانون الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2024-02-14
استدعت لاتفيا القائم بأعمال السفارة الروسية في ريجا بسبب إدراج ساسة من الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو) على قائمة "المطلوبين". وقالت وزارة الخارجية في بيان مساء الثلاثاء إنه سيُطلب من أوليج زيكوف اليوم الأربعاء شرح "قائمة متاحة للجمهور بالمسؤولين الحكوميين السابقين والحاليين في لاتفيا الذين وجهت إليهم روسيا اتهامات ذات دوافع سياسية". وذكرت الوزارة أيضا أنها على اتصال بسلطات إنفاذ القانون في لاتفيا "للتحقق من المعلومات المعلنة علنا وتقليل المخاطر المحتملة". وجاء في البيان أن "وزارة الشؤون الخارجية تعمل أيضا مع شركاء الاتحاد الأوروبي لمعالجة الأمر على المستوى العالمي". وأدرجت روسيا يوم الثلاثاء عددا من كبار ساسة دول البلطيق ضمن قائمة "المطلوبين". وينظر إلى الإعلان على أنه رمزي لأنه من غير المتوقع أن يسافر أي من الساسة المدرجين في القائمة إلى روسيا في أي وقت قريب. وتلقي السلطات الروسية باللوم على مسؤولين في دول البلطيق في هدم نصب تذكارية للجنود السوفييت. ووفقا لوسائل إعلام روسية، تشمل القائمة رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس، ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس، من بين عشرات آخرين. وأصدرت لاتفيا مرسوما في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا يقضي بإزالة جميع الأشياء التي تمجد "الأنظمة الشمولية" اعتبارا من 15تشرين الثاني/نوفمبر 2022. كما استهدف المرسوم على وجه التحديد هدم مسلة نصر سوفيتية كبيرة في ريجا. ويقال إن أعضاء البرلمان الذين صوتوا لصالحه في ذلك الوقت مدرجون الآن على قائمة المطلوبين. وقالت رئيسة وزراء لاتفيا إيفيكا سيلينا إن حكومتها تعتبر تصرفات روسيا غير قانونية وذات دوافع سياسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-13
أ ف ب في مؤشر جديد على التوتر بين موسكو، والجمهوريات السوفياتية السابقة منذ بدء الحرب على أوكرانيا، أ علنت روسيا الثلاثاء، إدراج ثلاثة مسؤولين في دول البلطيق، بينهم رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس، على قائمة المطلوبين. وحسب مذكرة نُشرت الثلاثاء، على موقع وزارة الداخلية الروسية، قالت فيها إنهم سيتم ملاحقة رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس في روسيا في "قضية جنائية"، دون تحديد الجريمة أو الجنحة المتهمة بارتكابها. كما صدرت بحق وزير الخارجية الإستوني تيمار بيتركوب مذكرة جلب، وكذلك وزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس، ومدير المعهد البولندي للذاكرة الوطنية كارول ناوركي. وقال وزير الثقافة الليتواني في بيان: "النظام يفعل ما فعله دائماً: يحاول خنق الحريات ويستمر في خلق روايته الخاصة التي تتناقض مع الحقائق أو المنطق". وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف "هؤلاء الأشخاص مسؤولون عن قرارات هي في الواقع إهانة للتاريخ، إنهم أشخاص يقومون بأعمال عدائية ضد الذاكرة التاريخية، ضد بلدنا". وأضاف: "تدنيس الذاكرة التاريخية والعداء تجاه روسيا"، هما السببان وراء وضع عدد من المسؤولين من دول البلطيق على قائمة المطلوبين لدينا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-13
أعلنت روسيا، اليوم الثلاثاء، إدراج رئيسة وزراء إستونيا كايا كالاس وساسة بارزين آخرين من دول البلطيق في قائمة "المطلوبين". وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن "هؤلاء الأشخاص مسؤولون عن قرارات ترقى في الواقع إلى كونها تدنيس للذاكرة التاريخية"، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء. وتتهم السلطات الروسية مسؤولي دول البلطيق بهدم النصب التذكارية للجنود السوفييت. وبالإضافة إلى كالاس، تم إدراج وزير الدولة الإستوني تيمار بيتركوب ووزير الثقافة الليتواني سيموناس كايريس على قائمة المطلوبين الخاصة بوزارة الداخلية في موسكو، بحسب وسائل إعلام روسية. ويعتبر هذا الإعلان رمزي حيث لا يتوقع أن يسافر أي من هؤلاء السياسيين إلى روسيا في أي وقت قريب. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، عبر تطبيق تليجرام، مشيرة بشكل صريح إلى كالاس وبيتركوب "يتعين أن تتم محاسبتكما على الجرائم المرتكبة ضد ذكرى أولئك الذين حرروا العالم من النازية والفاشية. وهذه هي مجرد البداية". وفي صيف عام 2022، بعد أشهر قليلة من بدء الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، هدمت إستونيا نصبا تذكاريا للحرب السوفيتية، عبارة عن نسخة طبق الأصل من دبابة تي-34 عليها نجمة سوفياتية حمراء، في بلدة نارفا على الحدود مع روسيا. وفي عام 2007، أسفر نقل تمثال برونزي، وهو نصب تذكاري آخر للحرب السوفيتية، من حديقة في تالين إلى ضواحي المدينة، عن احتجاجات استمرت أياما. ولقي شخص واحد حتفه في أعمال الشغب وجرى اعتقال أكثر من ألف شخص. وقال إستونيون غاضبون ناطقون بالروسية إن إزالة النصب التذكاري محت تاريخهم. كما تم تفكيك عدد من المعالم الأثرية تعود للحقبة السوفيتية في ليتوانيا بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال كايريس، تعليقا على إدراجه في القائمة، "أنا سعيد لأن عملي في إزالة أنقاض السوفييت لم يمر دون أن يلاحظه أحد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-13
أعلن الكرملين الثلاثاء أنه أدرج رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس وغيرها من المسؤولين في دول البلطيق على قائمة المطلوبين ردا على قيامهم بـ"أعمال معادية" لموسكو، حسبما أفاد موقع سكاى نيوز. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: "هؤلاء أشخاص يقومون بأعمال معادية للذاكرة التاريخية ولبلادنا". ووفقا للمعلومات المتوفرة، هذه أول مرة تتم فيها ملاحقة زعيم دولة أجنبية في روسيا الاتحادية. وحسب وسائل إعلام روسية، أصدرت وزارة الداخلية الروسية مذكرة بحث ضد رئيسة وزراء استونيا، ووضعتها على قائمة المطلوبين بتهم جنائية. وتشير وسائل الإعلام إلى أن اسم كلاس ظهر فعلا على قائمة المطلوبين والملاحقين جنائيا التابعة لوزارة الداخلية الروسية. ولم تحدد الوزارة بالضبط المادة الجنائية التي تلاحق رئيسة وزراء إستونيا بموجبها. وأعلنت وزارة الداخلية الروسية كذلك، وضع تيمار بيتركوب وزير الدولة الإستوني، في قائمة المطلوبين والملاحقين بتهم جنائية. كما تم إدراج وزير الثقافة الليتوانية سيموناس كايريس وبعض أعضاء البرلمان في لاتفيا في قائمة المطلوبين الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-05
أفتُتح في العاصمة الليتوانية فيلنيوس معرض جديد يركز على ثقافة وهوية اليهود الليتوانيين. ويستكشف "متحف جاون للتاريخ اليهودي" الحياة اليومية، الحالية والتاريخية ليهود المنطقة المعروفين باسم "ليتفاكس". وافتتح وزير الثقافة سيموناس كايريس رسميا المتحف المقام في مدرسة النحو اليهودية سابقا، في أواخر يناير. وقال مدير متحف جاون، سيموناس ستريلكوفاس: "إذا اطلعت على كتاب تاريخ، فعادة ما يتم تجسيد اليهود خلال مأساة المحرقة (الهولوكوست) بينما يروي هذا المتحف رواية مختلفة تماما". وأضاف "يعرض المتحف ما ليس موجودا في الكتب، (وهو) الثقافة والتقاليد والديانة والكتابة والطهي والألعاب والأعراف والشخصيات الشهيرة". ويركز المتحف أيضا على شخصيات شهيرة ذات جذور يهودية ليتوانية مثل المغني ليونارد كوهين (1934 – 2016) والفائز بجائزة نوبل في الكيمياء آرون كلوج (1926 – 2018). كانت فيلنيوس تُعرف ذات يوم باسم قدس الشمال، حيث كان السكان اليهود يشكلون 40% من سكانها قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية، عندما احتل الاتحاد السوفيتي وألمانيا النازية ليتوانيا. وخلال الاحتلال الألماني بين 1941 و1944، قتل النازيون والمتعاونون المحليون أكثر من 90% من 200 ألف يهودي كانوا يعيشون في ليتوانيا في ذلك الوقت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: